نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4358

كانت هذه المرأة في منتصف العمر جميلة للغاية.  بدى أن الوقت قد انضج جمالها فقط مثل النبيذ الفاخر.

“في الواقع ، الكبيرة.  الرجاء مساعدتنا في تسوية ضغينتنا!”

 

عند سماع هذه الكلمات ، صمتت سونغ فيفي والآخريات.

على الرغم من أنها تجاوزت ذروة الشباب ، إلا أنها لا تزال تتمتع بمظهر يمكن أن يسحر الجماهير بسهولة.

 

 

كان تشو فنغ قد شعر بمثل هذا الوجود من خبراء أقوياء آخرين من قبل ، لكن هذا كان بسبب تدريبهم.

في المقابل ، تفتقر معظم النساء الأصغر سنا إلى السلوك الراقي الذي بدا أنها تمتلكه بشكل طبيعي.

 

 

بعد كل شيء ، كان لا يزال في عجلة من أمره لامساك الخيط الأسود لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور.

كان من النادر حقا مقابلة مثل هذه المرأة الجميلة في منتصف العمر ، خاصة بمثل هذه المنحنيات.

بالطبع ، بالنظر إلى أن تشو فنغ كان يمزح فقط لتخفيف الجو الرسمي والمحرج بشكل مفرط ، لم يكن يريدهم حقا أن يكون لديهم أي رد فعل أيضا.

 

 

من حيث التصرف ، كانت مختلفة إلى حد كبير عن وانغ يوشيان.

لقد قاموا ، بصفتهم تلاميذ بحر الداو ، بسحب رموزهم الشخصية في وقت سابق ، لكن لم يتم التعرف عليها من قبل فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

بدت وانغ يوشيان وكأنها جنية لم يمسها العالم البشري المادي بينما كان للمرأة في منتصف العمر حضور طاغي ، مثل الإمبراطورة.

لقد بدت مسرورة جدا بهذه الإجابة.

 

 

إذا كان لوجود وانغ يوشيان لمسة منعشة وسط العالم الفاني ، فإن وجود هذه المرأة في منتصف العمر كان من شأنه أن يخيف الآخرين بسبب نبلها.

 

 

 

كان تشو فنغ قد شعر بمثل هذا الوجود من خبراء أقوياء آخرين من قبل ، لكن هذا كان بسبب تدريبهم.

 

 

 

ومع ذلك ، بدى أن وجود هذه المرأة قد جاء من شخصيتها

على الرغم من أن المرأة في منتصف العمر لم تكن سيدة بحر الداو ، إلا أنه كان من الواضح أنها كانت شخصا يمتلك قدرات كبيرة.

 

في الحقيقة ، لم تكن مظاهرهم الحالية جميلة للغاية للنظر إليها ، لذلك شعر تشو فنغ بغرابة بعض الشيء عند رؤية وجوههم المحمرة.

لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تغيير تصرفاتهم من خلال التدريب.

 

 

كان هناك بعض المعنى لما قاله للتو.

بصرف النظر عن شخصيتها غير العادية ، كانت هذه المرأة في منتصف العمر تمتلك تدريب لا يسبر غوره أيضا.

 

 

 

 

 

على الأقل ، لم يتمكن تشو فنغ من رؤيته على الإطلاق.

 

 

 

كان تخمينه الأول هو أن المرأة في منتصف العمر يمكن أن تكون سيدة وانغ يوشيان وسيدة الآخريات ، سيدة بحر الداو الشهيرة.

 

 

 

“الكبيرة ، هل لي أن أعرف من أنت؟”

 

 

 

ولكن في اللحظة التالية ، دحضت الكلمات التي قالتها وانغ يوشيان استنتاجه.

 

 

“هل لي أن أسأل السيد الشاب من أي طائفة هو؟ نود أن نقوم بزيارة للتعبير عن امتناننا بمجرد تحريرنا من آثار السم في أجسامنا “.

كما يبدو لم تكن وانغ يوشيان والاخريات على دراية بهذه المرأة في منتصف العمر.

حتى أن بعض وجوههن تحولت إلى اللون الأحمر.

 

“الكبيرة ، لا يزال لدي أمور عاجلة يجب الاهتمام بها ، لذلك ساغادر، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق ” قال تشو فنغ بانحناء طفيف.

“أنا صديقة لسيدتك.  صادف أن مررت بهذه المنطقة اليوم ولاحظت هالاتكم ، لذلك جئت لإلقاء نظرة، لم أكن أعتقد أنها ستكون انت حقا”، أجابت المرأة في منتصف العمر.

 

 

“الكبيرة ، لا يزال لدي أمور عاجلة يجب الاهتمام بها ، لذلك ساغادر، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق ” قال تشو فنغ بانحناء طفيف.

“الكبيرة ، من فضلك أنقذينا!”

كانت ممتنة له بجدية وأرادت رد هذا الجميل.

 

“لن أتدخل في الصراعات بينكم وبين القوى الأخرى.  يمكنني إنقاذكم ومرافقتكم إلى بحر الداو ، لكنني لن أنتقم لكم.  سيكون من الأفضل لكم أن تطلبوا ذلك من سيدتكم بدلا مني ” قالت المرأة في منتصف العمر.

بمجرد أن علمت سونغ فيفي والآخريات أن هذه المرأة في منتصف العمر كانت في الواقع صديقة سيدتهم ، لم يترددن في طلب المساعدة منها.

 

 

 

“لا تقلقوا ، سأخرجكم جميعا من هنا بأمان. ”

بعد ذلك ، استدار تشو فنغ وغادر المنطقة.

 

 

على الرغم من أن المرأة في منتصف العمر لم تكن سيدة بحر الداو ، إلا أنه كان من الواضح أنها كانت شخصا يمتلك قدرات كبيرة.

“الكبيرة ، هل لي أن أعرف من أنت؟”

 

 

بمساعدتها ، تمكن تشو فنغ والآخرات من مغادرة فيلا الزهرة الصاعدة بنجاح.

“المحسن؟ هل تخططين لخطبة أنفسكم لي لسداد دين الامتنان؟” سأل تشو فنغ بابتسامة إغاظة.

 

“السيد الشاب تشو فنغ ، يرجى قبول هذا، إذا كنت ستمر ببحر الداو في المستقبل ، فيرجى زيارتنا حتى نتمكن من شكرك بشكل صحيح “.

ومع ذلك ، اختارت إنقاذ تشو فنغ وتلاميذ سيدة بحر الداو أولا.  بعد إخراجهم ، عادت إلى فيلا الزهرة الصاعدة لإنقاذ الأطفال الأبرياء والوحوش.

“لا يمكن أن تكن قد وقعتن حقا في حب هذا الشاب ، أليس كذلك؟” سألت المراة في منتصف العمر.

 

عندما تحدثت سونغ فيفي ، مررت رمز دعوة لبحر الداو إلى تشو فنغ.

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد اختار توديع المجموعة بمجرد خروجه من فيلا الزهرة الصاعدة.

بينما ادعت المرأة في منتصف العمر أنها صديقة سيدتهم ، في الحقيقة ، لم يكن قريبات منها على الإطلاق.

 

كانت عيناها مثبتة على تشو فنغ ، لكنها لم تكن تتفاعل كثيرا ردا عليه.

بعد كل شيء ، كان لا يزال في عجلة من أمره لامساك الخيط الأسود لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور.

 

 

تسببت هذه الكلمات في تصلب أجساد سونغ فيفي والآخرين قليلا.

ولكن عندما كان تشو فنغ على وشك المغادرة ، أوقفته سونغ فيفي فجأة ، قائلة ، “أيها السيد الشاب ، من فضلك انتظر لحظة، لولا مساعدتك لكنا متنا على أيدي ذلك الشيطان.  لن ننسى أبدا ما فعلته من أجلنا.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما لم تلاحظه سونغ فيفي والآخريات هو أنه قبل أن تغادر المرأة في منتصف العمر مباشرة ، وجهت أيضا نظرة الى الاتجاه الذي غادر فيه تشو فنغ.

“هل لي أن أسأل السيد الشاب من أي طائفة هو؟ نود أن نقوم بزيارة للتعبير عن امتناننا بمجرد تحريرنا من آثار السم في أجسامنا “.

ولكن عندما كان تشو فنغ على وشك المغادرة ، أوقفته سونغ فيفي فجأة ، قائلة ، “أيها السيد الشاب ، من فضلك انتظر لحظة، لولا مساعدتك لكنا متنا على أيدي ذلك الشيطان.  لن ننسى أبدا ما فعلته من أجلنا.

 

على الرغم من أن المرأة في منتصف العمر لم تكن سيدة بحر الداو ، إلا أنه كان من الواضح أنها كانت شخصا يمتلك قدرات كبيرة.

كان موقف سونغ فيفي تجاه تشو فنغ مهذبا للغاية ، وأصبحت نبرة صوتها لطيفة للغاية أيضا.

 

 

كانت نظرة ذات نوايا عميقة

كانت مختلفة تماما عما كانت عليه عندما التقيا لأول مرة.

كانت مختلفة تماما عما كانت عليه عندما التقيا لأول مرة.

 

 

علاوة على ذلك ، امكن أن يعرف تشو فنغ إنها لم تكن تقوم بالتمثيل في الوقت الحالي.

ولكن عندما كان تشو فنغ على وشك المغادرة ، أوقفته سونغ فيفي فجأة ، قائلة ، “أيها السيد الشاب ، من فضلك انتظر لحظة، لولا مساعدتك لكنا متنا على أيدي ذلك الشيطان.  لن ننسى أبدا ما فعلته من أجلنا.

 

“لا يمكن أن تكن قد وقعتن حقا في حب هذا الشاب ، أليس كذلك؟” سألت المراة في منتصف العمر.

كانت ممتنة له بجدية وأرادت رد هذا الجميل.

 

 

“لا تقلقوا ، سأخرجكم جميعا من هنا بأمان. ”

“ليست هناك حاجة لذلك، لقد فعلت ما سيفعله أي إنسان آخر ” هز تشو فنغ رأسه وأجاب.

 

 

“ليست هناك حاجة لذلك، لقد فعلت ما سيفعله أي إنسان آخر ” هز تشو فنغ رأسه وأجاب.

لم يكن بحاجة لسداد ما فعله مقابل أي شيء.

بينما ادعت المرأة في منتصف العمر أنها صديقة سيدتهم ، في الحقيقة ، لم يكن قريبات منها على الإطلاق.

 

 

“إذا كان السيد الشاب مترددا في إخبارنا من أي طائفة هو ، فلن نصر أيضا، ومع ذلك ، هل لي أن أطلب معرفة اسمك بدلا من ذلك؟ لن يجدي نفعنا ألا نعرف اسم المحسن لنا” ، سألت سونغ فيفي مرة أخرى.

إذا كان لوجود وانغ يوشيان لمسة منعشة وسط العالم الفاني ، فإن وجود هذه المرأة في منتصف العمر كان من شأنه أن يخيف الآخرين بسبب نبلها.

 

“وداعا” ، قالت المرأة في منتصف العمر.

“المحسن؟ هل تخططين لخطبة أنفسكم لي لسداد دين الامتنان؟” سأل تشو فنغ بابتسامة إغاظة.

كان موقف سونغ فيفي تجاه تشو فنغ مهذبا للغاية ، وأصبحت نبرة صوتها لطيفة للغاية أيضا.

 

“لا تقلقوا ، سأخرجكم جميعا من هنا بأمان. ”

“نحن. ”

 

 

” أنا ، تشو فنغ أعلم أنه ليس لدي الحظ للزواج منكم ايتها الجنيات ” أجاب تشو فنغ بابتسامة.

تسببت هذه الكلمات في تصلب أجساد سونغ فيفي والآخرين قليلا.

 

 

بينما ادعت المرأة في منتصف العمر أنها صديقة سيدتهم ، في الحقيقة ، لم يكن قريبات منها على الإطلاق.

حتى أن بعض وجوههن تحولت إلى اللون الأحمر.

 

 

 

في المقابل ، كان الشخص الوحيد الذي لم يبدو أنه تفاعل كثيرا هي وانغ يوشيان.

بدت وانغ يوشيان وكأنها جنية لم يمسها العالم البشري المادي بينما كان للمرأة في منتصف العمر حضور طاغي ، مثل الإمبراطورة.

 

كان هناك بعض المعنى لما قاله للتو.

“لقد كانت مجرد مزحة”

بمساعدتها ، تمكن تشو فنغ والآخرات من مغادرة فيلا الزهرة الصاعدة بنجاح.

 

كان يقول ذلك على سبيل المزاح على أي حال.

” أنا ، تشو فنغ أعلم أنه ليس لدي الحظ للزواج منكم ايتها الجنيات ” أجاب تشو فنغ بابتسامة.

في هذه اللحظة عادت المرأة في منتصف العمر التي أنقذتهم مرة أخرى.

 

 

كان يقول ذلك على سبيل المزاح على أي حال.

“هل لي أن أسأل السيد الشاب من أي طائفة هو؟ نود أن نقوم بزيارة للتعبير عن امتناننا بمجرد تحريرنا من آثار السم في أجسامنا “.

 

بصرف النظر عن شخصيتها غير العادية ، كانت هذه المرأة في منتصف العمر تمتلك تدريب لا يسبر غوره أيضا.

لكن لسبب ما ، بعد أن قال هذه الكلمات ، أصبحت بعض وجوههم في الواقع أكثر احمرارا.

 

 

“بالطبع لا. ”

حتى خد سونغ فيفي بدا أنه قد احمر.

أثار رد وانغ يوشيان ضحكة مكتومة خفيفة من الامرأة في منتصف العمر.

 

 

الشخص الوحيد الذي ظل هادئا طوال كل ذلك كانت وانغ يوشيان.

 

 

تسببت هذه الكلمات في تصلب أجساد سونغ فيفي والآخرين قليلا.

كانت عيناها مثبتة على تشو فنغ ، لكنها لم تكن تتفاعل كثيرا ردا عليه.

كما يبدو لم تكن وانغ يوشيان والاخريات على دراية بهذه المرأة في منتصف العمر.

 

 

بالطبع ، بالنظر إلى أن تشو فنغ كان يمزح فقط لتخفيف الجو الرسمي والمحرج بشكل مفرط ، لم يكن يريدهم حقا أن يكون لديهم أي رد فعل أيضا.

 

 

“الكبيرة ، من فضلك أنقذينا!”

في الحقيقة ، لم تكن مظاهرهم الحالية جميلة للغاية للنظر إليها ، لذلك شعر تشو فنغ بغرابة بعض الشيء عند رؤية وجوههم المحمرة.

 

 

 

“السيد الشاب تشو فنغ ، يرجى قبول هذا، إذا كنت ستمر ببحر الداو في المستقبل ، فيرجى زيارتنا حتى نتمكن من شكرك بشكل صحيح “.

 

 

عندما تحدثت سونغ فيفي ، مررت رمز دعوة لبحر الداو إلى تشو فنغ.

علاوة على ذلك ، امكن أن يعرف تشو فنغ إنها لم تكن تقوم بالتمثيل في الوقت الحالي.

 

كانت ممتنة له بجدية وأرادت رد هذا الجميل.

“إذا لم يعمل الرمز المميز الخاص بك عندما قمت باظهاره في وقت سابق ، فهل سيكون مفيدا حقا لي؟” سأل تشو فنغ.

 

 

بالنظر إلى ذلك ، كان من الطبيعي أن يشك تشو فنغ فيهم.

“هذا. ”

لقد بدت مسرورة جدا بهذه الإجابة.

 

 

جعلت كلمات تشو فنغ سونغ فيفي والآخريات يخفضن وجوههم في خجل.

إذا كان ذلك ممكنا ، فإنهم سيحببن الانتقام على الفور.

 

بعد أن فقدوا حياتهم تقريبا على أيدي فيلا الزهرة الصاعدة ، لم يخططوا لترك الأمور على هذا النحو.

كان هناك بعض المعنى لما قاله للتو.

من حيث التصرف ، كانت مختلفة إلى حد كبير عن وانغ يوشيان.

 

“حسنا ، سأتوقف عن إغاظتكم، يبدو أن الجنيات لسن جيدات حقا مع النكات ، إذا سنحت فرصة في المستقبل ، سأتأكد من زيارة بحر الداو،  آمل فقط ألا تتظاهرن بعدم معرفتي عندما يحين الوقت”، قال تشو فنغ.

لقد قاموا ، بصفتهم تلاميذ بحر الداو ، بسحب رموزهم الشخصية في وقت سابق ، لكن لم يتم التعرف عليها من قبل فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

“هل لي أن أسأل السيد الشاب من أي طائفة هو؟ نود أن نقوم بزيارة للتعبير عن امتناننا بمجرد تحريرنا من آثار السم في أجسامنا “.

بالنظر إلى ذلك ، كان من الطبيعي أن يشك تشو فنغ فيهم.

تحدث سونغ فيفي والآخريات.

 

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد اختار توديع المجموعة بمجرد خروجه من فيلا الزهرة الصاعدة.

“حسنا ، سأتوقف عن إغاظتكم، يبدو أن الجنيات لسن جيدات حقا مع النكات ، إذا سنحت فرصة في المستقبل ، سأتأكد من زيارة بحر الداو،  آمل فقط ألا تتظاهرن بعدم معرفتي عندما يحين الوقت”، قال تشو فنغ.

 

 

 

في النهاية قبل رمز الدعوة.

“الكبيرة ، هل لي أن أعرف من أنت؟”

 

جعلت كلمات تشو فنغ سونغ فيفي والآخريات يخفضن وجوههم في خجل.

لم يكن لديه أي نية لزيارة بحر الداو ، لكنه اختار قبوله حتى تشعر سونغ فيفي والآخريات بتحسن طفيف

 

 

 

” الصديق الشاب ، هل ستغادر الآن؟”

بعد كل شيء ، كان لا يزال في عجلة من أمره لامساك الخيط الأسود لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور.

 

 

في هذه اللحظة عادت المرأة في منتصف العمر التي أنقذتهم مرة أخرى.

في المقابل ، كان الشخص الوحيد الذي لم يبدو أنه تفاعل كثيرا هي وانغ يوشيان.

 

 

كان إنقاذ هؤلاء الأطفال والوحوش نزهة لها نظرا لقوتها ، لذلك لم يقلق تشو فنغ والآخريات بشأنها على الإطلاق.

بالنظر إلى ذلك ، كان من الطبيعي أن يشك تشو فنغ فيهم.

 

لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تغيير تصرفاتهم من خلال التدريب.

ومع ذلك ، فقد فوجئوا بالسرعة التي تمكنت بها من إنجاز الأمر.

جعلت كلمات تشو فنغ سونغ فيفي والآخريات يخفضن وجوههم في خجل.

 

 

“الكبيرة ، لا يزال لدي أمور عاجلة يجب الاهتمام بها ، لذلك ساغادر، شكرا لك على مساعدتك في وقت سابق ” قال تشو فنغ بانحناء طفيف.

 

 

“أنا صديقة لسيدتك.  صادف أن مررت بهذه المنطقة اليوم ولاحظت هالاتكم ، لذلك جئت لإلقاء نظرة، لم أكن أعتقد أنها ستكون انت حقا”، أجابت المرأة في منتصف العمر.

“وداعا” ، قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

كانت ممتنة له بجدية وأرادت رد هذا الجميل.

بعد ذلك ، استدار تشو فنغ وغادر المنطقة.

 

 

 

نظرت سونغ فيفي والآخرون إليه وهو يغادر ، ولفترة طويلة جدا ، لم يكن على استعداد لسحب نظراتهم.

كان إنقاذ هؤلاء الأطفال والوحوش نزهة لها نظرا لقوتها ، لذلك لم يقلق تشو فنغ والآخريات بشأنها على الإطلاق.

 

 

حتى وانغ يوشيان فعلت الشيء نفسه أيضا.

 

 

 

“لا يمكن أن تكن قد وقعتن حقا في حب هذا الشاب ، أليس كذلك؟” سألت المراة في منتصف العمر.

“إذا كان السيد الشاب مترددا في إخبارنا من أي طائفة هو ، فلن نصر أيضا، ومع ذلك ، هل لي أن أطلب معرفة اسمك بدلا من ذلك؟ لن يجدي نفعنا ألا نعرف اسم المحسن لنا” ، سألت سونغ فيفي مرة أخرى.

 

كانت عيناها مثبتة على تشو فنغ ، لكنها لم تكن تتفاعل كثيرا ردا عليه.

“بالطبع لا. ”

تحدث سونغ فيفي والآخريات.

 

 

هزت سونغ فيفي والآخريات رؤوسهن على عجل ، لكن وجوههم المحمرة خانتهم.

بينما ادعت المرأة في منتصف العمر أنها صديقة سيدتهم ، في الحقيقة ، لم يكن قريبات منها على الإطلاق.

 

 

مرة أخرى ، الشخص الوحيد الذي لم يكن لديه أي رد فعل هي وانغ يوشيان.

 

 

بالنظر إلى ذلك ، كان من الطبيعي أن يشك تشو فنغ فيهم.

“قد يكون هذا السيد الشاب تشو فنغ يفتقر إلى الدريب في الوقت الحالي ، لكن إتقانه للتقنيات الروحانية العالمية هائل.  من النادر أن يحقق شخص مثل هذه الإنجازات في مثل هذه السن المبكرة،  علاوة على ذلك ، يبدو أن لديه عدد قليل من الكنوز النادرة معه، من مظهره ، يبدو أن لديه خلفية لا تصدق، الغريب فقط انه غير معروف من هو سيده او من يكون ” أجابت وانغ يوشيان.

“الكبيرة ، هل لي أن أعرف من أنت؟”

 

هزت سونغ فيفي والآخريات رؤوسهن على عجل ، لكن وجوههم المحمرة خانتهم.

أثار رد وانغ يوشيان ضحكة مكتومة خفيفة من الامرأة في منتصف العمر.

 

 

 

لقد بدت مسرورة جدا بهذه الإجابة.

بمجرد أن علمت سونغ فيفي والآخريات أن هذه المرأة في منتصف العمر كانت في الواقع صديقة سيدتهم ، لم يترددن في طلب المساعدة منها.

 

ولكن عندما كان تشو فنغ على وشك المغادرة ، أوقفته سونغ فيفي فجأة ، قائلة ، “أيها السيد الشاب ، من فضلك انتظر لحظة، لولا مساعدتك لكنا متنا على أيدي ذلك الشيطان.  لن ننسى أبدا ما فعلته من أجلنا.

“الكبيرة ، بما أنك صديقة لسيدتنا ، هل يمكنك الانتقام لنا وتعليم شياطين فيلا الزهرة الصاعدة درسا؟”

كان تشو فنغ قد شعر بمثل هذا الوجود من خبراء أقوياء آخرين من قبل ، لكن هذا كان بسبب تدريبهم.

 

جعلت كلمات تشو فنغ سونغ فيفي والآخريات يخفضن وجوههم في خجل.

“في الواقع ، الكبيرة.  الرجاء مساعدتنا في تسوية ضغينتنا!”

 

 

بالنظر إلى ذلك ، كان من الطبيعي أن يشك تشو فنغ فيهم.

تحدث سونغ فيفي والآخريات.

 

 

من حيث التصرف ، كانت مختلفة إلى حد كبير عن وانغ يوشيان.

بعد أن فقدوا حياتهم تقريبا على أيدي فيلا الزهرة الصاعدة ، لم يخططوا لترك الأمور على هذا النحو.

 

 

“إذا كان السيد الشاب مترددا في إخبارنا من أي طائفة هو ، فلن نصر أيضا، ومع ذلك ، هل لي أن أطلب معرفة اسمك بدلا من ذلك؟ لن يجدي نفعنا ألا نعرف اسم المحسن لنا” ، سألت سونغ فيفي مرة أخرى.

إذا كان ذلك ممكنا ، فإنهم سيحببن الانتقام على الفور.

 

 

 

“لن أتدخل في الصراعات بينكم وبين القوى الأخرى.  يمكنني إنقاذكم ومرافقتكم إلى بحر الداو ، لكنني لن أنتقم لكم.  سيكون من الأفضل لكم أن تطلبوا ذلك من سيدتكم بدلا مني ” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، صمتت سونغ فيفي والآخريات.

 

 

 

بينما ادعت المرأة في منتصف العمر أنها صديقة سيدتهم ، في الحقيقة ، لم يكن قريبات منها على الإطلاق.

عندما تحدثت سونغ فيفي ، مررت رمز دعوة لبحر الداو إلى تشو فنغ.

 

في النهاية قبل رمز الدعوة.

كن ممتنات بالفعل لأنها كانت على استعداد لإنقاذهم ، لذلك لم يجرؤن على طلب أي شيء آخر منها.

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد اختار توديع المجموعة بمجرد خروجه من فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما لم تلاحظه سونغ فيفي والآخريات هو أنه قبل أن تغادر المرأة في منتصف العمر مباشرة ، وجهت أيضا نظرة الى الاتجاه الذي غادر فيه تشو فنغ.

 

 

 

كانت نظرة ذات نوايا عميقة

 

على الرغم من أن المرأة في منتصف العمر لم تكن سيدة بحر الداو ، إلا أنه كان من الواضح أنها كانت شخصا يمتلك قدرات كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط