نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4367

” من الأفضل أن تتأكد من أنك تقتلني اليوم ، وإلا سأتأكد من أن كل واحد منكم سيدفع الثمن ” ، تحدث تشو فنغ ببرود.

 

 

 

“ما زلت تريد التصرف بقسوة أليس كذلك؟ دعنا نرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار في ذلك!”

 

 

لكن هذه المرة ، لم يكن هدفه مجرد تعذيب تشو فنغ.

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

بو بو!

 

لكن أيا منهم لم يجرؤ على توجيه ضربة قاتلة له ، لذلك لجأوا إلى الاخ الاكبر ما على أمل أن يتمكن من فعل ذلك.

في الوقت نفسه ، استخدم التلاميذ الآخرون الحاضرون أيضا وسائلهم الخاصة لتعذيب تشو فنغ أيضا.

بعد قول هذه الكلمات ، بدأ ما تشنغ ينغ في التحكم بأسلحته مرة أخرى للهجوم على تشو فنغ.

 

 

في لحظة ، تقدمت جميع أنواع الشفرات الحادة والحشرات السامة المرعبة والسموم في اتجاه تشو فنغ.

كان أيضا خائفا للغاية من تشو فنغ أيضا ، لكن الإجراء المناسب هو تسليم تشو فنغ إلى الشيوخ للتحقيق معه ، لهذا السبب تركه حيا.

 

 

كانت القوة التدميرية الهائلة التي تم جمعها هنا كافية لتدمير جيش كامل ، لكن كل هذه الهجمات كانت تستهدف حاليا شخصا واحدا – تشو فنغ.

 

 

 

دخلت الحشرات السامة جسده ومضغت أحشاءه ، وتغلغل السم القاتل في جسده واكل روحه ، وعاثت الأسلحة فسادا في جسده.

“انظروا إلى وجوهكم الجبانة.  لقد اهنتم فيلا الزهرة الصاعدة هذه المرة!”

 

أصبحت النظرات الخائفة على وجوه الحشد أكثر وضوحا ، وبدأ بعض الناس في الصراخ بشكل هستيري.

ولكن على الرغم من كل هذا ، شد تشو فنغ فكيه بإحكام ومنع نفسه من إحداث أي ضوضاء.  لم يغمض عينيه حتى في مواجهة هذه المعاناة.

 

 

شوش شوش شوش!

لم يكن الأمر أنه لم يشعر بأي ألم.  في الحقيقة ، بالكاد كان يتحمل.

 

 

دخلت الحشرات السامة جسده ومضغت أحشاءه ، وتغلغل السم القاتل في جسده واكل روحه ، وعاثت الأسلحة فسادا في جسده.

لو كان ذلك في أي حادثة أخرى ، لكان قد بكى من الألم الآن لإلهاء نفسه.

كانت القوة التدميرية الهائلة التي تم جمعها هنا كافية لتدمير جيش كامل ، لكن كل هذه الهجمات كانت تستهدف حاليا شخصا واحدا – تشو فنغ.

 

 

ومع ذلك ، كان يمنع نفسه بقوة إرادته البحتة في هذه اللحظة.

في ظل هذه الظروف ، سيرتكبون أيضا خطأ فادحا إذا لم يبلغوا الشيوخ بهذا الأمر.

 

 

كان متمسكا بكرامته.

 

 

 

حتى عند الموت ، لم يسمح لنفسه بأن تعذبه هذه المجموعة من القمامة.

“يجب أن نبلغ الشيوخ بذلك.  بما أن الأمور قد وصلت بالفعل إلى هذه النقطة ، يجب ألا نتردد بعد الآن!”

 

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

“هل هذا الزميل وحش؟”

 

 

في هذه اللحظة ، صرخ الاخ الاكبر ما ووجه نصله نحو عيون تشو فنغ.

بعد استخدام جميع الوسائل المتاحة لهم ، أدرك التلاميذ أنهم غير قادرين على جعل تشو فنغ يصرخ على الإطلاق.

لم يكن الشيخ داخل جوهر التشكيل هذا شيخا عاديا.  كان أحد الشيوخ الأعلى في فيلا الزهرة الصاعدة ، وكذلك أقوى متدرب في سلسلة الجبال هذه في الوقت الحالي.

 

 

لم ينخفض عداؤهم تجاهه ، لكن في الوقت نفسه ، بدأوا يخافون قليلا من مثابرته

ومع ذلك ، بمجرد أن اقترح شخص ما فكرة قتل تشو فنغ ، قرر فعلها على الفور لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن بها ان يهدا عقله.

 

“هل هذا الزميل وحش؟”

 

ولكن من كان يظن أنه بعد علمه بالحادث ، فإن الشيخ الأعلى سيسخر منهم ببرود بدلا من ذلك؟

 

 

من وجهة نظرهم ، حتى اقسى المتدربين كان يجب أن يستسلموا بالفعل للألم الآن ، لكن تشو فنغ كان لا يزال يتحمل كل ذلك دون أن يصدر انينا واحدا.

بعد إبلاغه بالأمر ، سأل الشيخ الأعلى ما تشنغ ينغ بنبرة شكاكة.

 

 

كان كل هذا لا يصدق بالنسبة لهم.  لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيكون قادرا على تحمل كل هذا.

 

 

“لا – لا يمكن أن يكون قد تمكن حقا من الفرار ، أليس كذلك؟”

من البداية إلى النهاية ، كانت عيون تشو فنغ التي لا تتزعزع تحدق بهم بشراسة.

ولكن على الرغم من ذلك ، لم يصدر تشو فنغ صوتا على الإطلاق.

 

في الوقت نفسه ، استخدم التلاميذ الآخرون الحاضرون أيضا وسائلهم الخاصة لتعذيب تشو فنغ أيضا.

النظرة في عينيه هزت أرواحهم حقا ، مما جعل بعضهم لا يجرؤ على النظر إليه.

 

 

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

“ما الذي تحدق فيه؟ سأقتلع عينيك!”

على الرغم من أن ضحكه كان ضعيفا بعض الشيء ، إلا أنه كان ضحك تقشعر له الأبدان.

 

 

في هذه اللحظة ، صرخ الاخ الاكبر ما ووجه نصله نحو عيون تشو فنغ.

“الأخ الكبير ما ، دعنا نقتله. ”

 

 

بو بو!

ومع ذلك ، فإن ما كان قلقا بشأنه لا يزال قد حدث في النهاية.

 

“الشيخ الأعلى، أنا على استعداد لأن أقسم على حياتي أنه لا يوجد زيف في كلماتي.  يمكن لهؤلاء الصغار هنا أن يشهدوا على ذلك.  هذا الزميل لديه وسائل غريبة حقا ، مما يجعله خصما يصعب التعامل معه.  وإلا لما تجرؤنا على مقاطعتك في هذا الشأن”.

تناثر خطان من الدم في الهواء مع حدوث مشهد مأساوي.

 

 

 

اخترقت الشفرات عيني تشو فنغ اليسرى واليمنى تماما

 

 

أصيب جميع التلاميذ بالذعر.  كان هذا هو السيناريو الأسوأ بالنسبة لهم – كان تشو فنغ قد يهرب.

ولكن على الرغم من ذلك ، لم يصدر تشو فنغ صوتا على الإطلاق.

 

 

في هذه اللحظة ، صرخ الاخ الاكبر ما ووجه نصله نحو عيون تشو فنغ.

بدلا من ذلك ، بدأ فجأة يضحك ، “هاهاهاها!”

“كبير ما ، لقد قتلته ، أليس كذلك؟ قل شيئا!”

 

 

لقد تعرض للتعذيب لدرجة أنه كان من الصعب معرفة أنه كان إنسان ، ولكن على الرغم من كونه في مثل هذا الموقف ، إلا أنه بدا يضحك بالفعل.

 

 

كان أيضا خائفا للغاية من تشو فنغ أيضا ، لكن الإجراء المناسب هو تسليم تشو فنغ إلى الشيوخ للتحقيق معه ، لهذا السبب تركه حيا.

على الرغم من أن ضحكه كان ضعيفا بعض الشيء ، إلا أنه كان ضحك تقشعر له الأبدان.

“ما تشنغ ينغ ، هل أنت متأكد من أن تشو فنغ الذي تتحدث عنه هرب من خلال بعض الوسائل الخاصة؟”

 

 

هذا جعل المجموعة التي عذبته خائفة ، لقد اعتقدوا أن الشخص الذي أمامهم كان شيطانا.

 

 

 

لم يكن هناك إنسان يمكنه تحمل كل هذا.

 

 

 

“الأخ الكبير ما ، دعنا نقتله. ”

 

 

 

“نعم ، يجب أن نقتل هذا الزميل! لتجنب وقوع أي حوادث ، يجب أن نتخلص منه في أسرع وقت ممكن!”

النظرة في عينيه هزت أرواحهم حقا ، مما جعل بعضهم لا يجرؤ على النظر إليه.

 

ولكن في اللحظة التالية ، اهتز جميع تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة ، بما في ذلك ما تشنغ ينغ ، من الصدمة.

كان الخوف قد تجاوز بالفعل رغبتهم في تعذيب تشو فنغ ، وفي هذه اللحظة ، ارادوا فقط التخلص منه في أسرع وقت ممكن.

 

 

لم يكن الأمر أنه لم يشعر بأي ألم.  في الحقيقة ، بالكاد كان يتحمل.

كانوا خائفين من الانتقام إذا هرب بطريقة ما من هنا على قيد الحياة.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان قلقا بشأنه لا يزال قد حدث في النهاية.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يطمئنهم الآن هو وفاته.

 

 

“ما الذي تحدق فيه؟ سأقتلع عينيك!”

لكن أيا منهم لم يجرؤ على توجيه ضربة قاتلة له ، لذلك لجأوا إلى الاخ الاكبر ما على أمل أن يتمكن من فعل ذلك.

 

 

 

“كان يجب أن نسلمك إلى الشيوخ للتعامل معك ، لكنك ببساطة حقير للغاية.  اليوم ، ساقتلك بيدي! احفرها في عقلك ، الشخص الذي سيقتلك هو أنا ، ما تشنغ يينغ!”

لقد فقدوا رباطة جأشهم تماما.

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، بدأ ما تشنغ ينغ في التحكم بأسلحته مرة أخرى للهجوم على تشو فنغ.

 

 

كانوا يعلمون أن الأمور قد ساءت حقا هذه المرة ، وإذا لم يتخذوا إجراء في الوقت الحالي ، فقد يفقدون حياتهم.

لكن هذه المرة ، لم يكن هدفه مجرد تعذيب تشو فنغ.

 

 

“الأخ الكبير ما ، دعنا نقتله. ”

كان يريد سحق روح تشو فنغ تماما وقتله!

كانوا خائفين من الانتقام إذا هرب بطريقة ما من هنا على قيد الحياة.

 

 

شوش شوش شوش!

 

 

“لقد قللت حقا من شأن هذا الزميل.  للاعتقاد بأنه سيكون قادرا على الهروب على الرغم من حالته”  تمتم ما تشنغ ينغ بعصبية.

اخترقت عدد لا يحصى من الشفرات الطائرة مكان تشو فنغ ، تاركة وراءها مشهدا مروعا بشكل لا يصدق.

في الوقت نفسه ، استخدم التلاميذ الآخرون الحاضرون أيضا وسائلهم الخاصة لتعذيب تشو فنغ أيضا.

 

لم يكن هناك إنسان يمكنه تحمل كل هذا.

ولكن في اللحظة التالية ، اهتز جميع تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة ، بما في ذلك ما تشنغ ينغ ، من الصدمة.

لقد فقدوا رباطة جأشهم تماما.

 

 

لدهشتهم ، أدركوا أن تشو فنغ قد اختفى أمام أعينهم.

على الرغم من أن ضحكه كان ضعيفا بعض الشيء ، إلا أنه كان ضحك تقشعر له الأبدان.

 

” من الأفضل أن تتأكد من أنك تقتلني اليوم ، وإلا سأتأكد من أن كل واحد منكم سيدفع الثمن ” ، تحدث تشو فنغ ببرود.

لم تكن هالته فقط هي التي اختفت.  حتى جسده اختفى فجأة في الهواء.

ولكن على الرغم من ذلك ، لم يصدر تشو فنغ صوتا على الإطلاق.

 

وفي هذه اللحظة بالذات ، كانت النظرة على وجه ما تشنغ ينغ فظيعة بشكل لا يصدق أيضا.

“أين هو؟”

ومع ذلك ، فإن ما كان قلقا بشأنه لا يزال قد حدث في النهاية.

 

بعد استخدام جميع الوسائل المتاحة لهم ، أدرك التلاميذ أنهم غير قادرين على جعل تشو فنغ يصرخ على الإطلاق.

“كبير ما ، لقد قتلته ، أليس كذلك؟ قل شيئا!”

“إذا كان حقا قويا بما يكفي لقتلكم جميعا ، فهل كان سيبقيكم على قيد الحياة حتى الآن؟ اكان سيترككم تاتون لابلاغي؟” سأل الشيخ الأعلى ببرود

 

كانوا يعلمون أن الأمور قد ساءت حقا هذه المرة ، وإذا لم يتخذوا إجراء في الوقت الحالي ، فقد يفقدون حياتهم.

أصيب جميع التلاميذ بالذعر.  كان هذا هو السيناريو الأسوأ بالنسبة لهم – كان تشو فنغ قد يهرب.

 

 

 

وفي هذه اللحظة بالذات ، كانت النظرة على وجه ما تشنغ ينغ فظيعة بشكل لا يصدق أيضا.

 

 

 

في الحقيقة ، كان ما تشنغ ينغ يتصرف بشجاعة فقط في السابق.

 

 

كان يريد سحق روح تشو فنغ تماما وقتله!

كان أيضا خائفا للغاية من تشو فنغ أيضا ، لكن الإجراء المناسب هو تسليم تشو فنغ إلى الشيوخ للتحقيق معه ، لهذا السبب تركه حيا.

“الشيخ الأعلى، أنا على استعداد لأن أقسم على حياتي أنه لا يوجد زيف في كلماتي.  يمكن لهؤلاء الصغار هنا أن يشهدوا على ذلك.  هذا الزميل لديه وسائل غريبة حقا ، مما يجعله خصما يصعب التعامل معه.  وإلا لما تجرؤنا على مقاطعتك في هذا الشأن”.

 

لكن أيا منهم لم يجرؤ على توجيه ضربة قاتلة له ، لذلك لجأوا إلى الاخ الاكبر ما على أمل أن يتمكن من فعل ذلك.

ومع ذلك ، بمجرد أن اقترح شخص ما فكرة قتل تشو فنغ ، قرر فعلها على الفور لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن بها ان يهدا عقله.

النظرة في عينيه هزت أرواحهم حقا ، مما جعل بعضهم لا يجرؤ على النظر إليه.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان قلقا بشأنه لا يزال قد حدث في النهاية.

 

 

لقد فقدوا رباطة جأشهم تماما.

على عكس الآخرين ، كان يعلم جيدا أن هجومه السابق لم يصب أي شيء على الإطلاق.

“ما الذي تحدق فيه؟ سأقتلع عينيك!”

 

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

على الرغم من أنه لم يرى كيف تمكن تشو فنغ من الفرار ، إلا أنه كان يعلم على وجه اليقين أن تشو فنغ تمكن حقا من الفرار.

 

 

 

“الاخ الاكبر ما ، هل هرب؟ هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. ”

في لحظة ، تقدمت جميع أنواع الشفرات الحادة والحشرات السامة المرعبة والسموم في اتجاه تشو فنغ.

 

أصبحت النظرات الخائفة على وجوه الحشد أكثر وضوحا ، وبدأ بعض الناس في الصراخ بشكل هستيري.

“لا – لا يمكن أن يكون قد تمكن حقا من الفرار ، أليس كذلك؟”

لكن هذه المرة ، لم يكن هدفه مجرد تعذيب تشو فنغ.

 

كان كل هذا لا يصدق بالنسبة لهم.  لم يتمكنوا من فهم أي نوع من الأشخاص سيكون قادرا على تحمل كل هذا.

عند رؤية النظرة على وجهه ، أدرك التلاميذ الآخرون من فيلا الزهرة الصاعدة على الفور أن هناك شيئا خاطئا في الموقف.

 

 

 

لقد اصبح بعضهم خائفين لدرجة أنهم بدأوا يرتجفون دون توقف.

 

 

 

“لقد قللت حقا من شأن هذا الزميل.  للاعتقاد بأنه سيكون قادرا على الهروب على الرغم من حالته”  تمتم ما تشنغ ينغ بعصبية.

 

 

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

“ماذا يجب أن نفعل ؟ بالتأكيد سينتقم منا!”

في ظل هذه الظروف ، سيرتكبون أيضا خطأ فادحا إذا لم يبلغوا الشيوخ بهذا الأمر.

 

 

“علينا أن نغادر هذا المكان الآن! لن يكون من الآمن لنا البقاء هنا”.

كان يريد سحق روح تشو فنغ تماما وقتله!

 

وفي هذه اللحظة بالذات ، كانت النظرة على وجه ما تشنغ ينغ فظيعة بشكل لا يصدق أيضا.

“يجب أن نبلغ الشيوخ بذلك.  بما أن الأمور قد وصلت بالفعل إلى هذه النقطة ، يجب ألا نتردد بعد الآن!”

 

 

 

أصبحت النظرات الخائفة على وجوه الحشد أكثر وضوحا ، وبدأ بعض الناس في الصراخ بشكل هستيري.

 

 

 

لقد فقدوا رباطة جأشهم تماما.

 

 

لكن هذه المرة ، لم يكن هدفه مجرد تعذيب تشو فنغ.

كانوا يعلمون أن الأمور قد ساءت حقا هذه المرة ، وإذا لم يتخذوا إجراء في الوقت الحالي ، فقد يفقدون حياتهم.

 

 

 

كانوا يعلمون أنهم سيعاقبون على مقاطعة الشيوخ في هذه اللحظة الحاسمة ، لكن لم يكن لديهم خيار سوى القيام بذلك.

“الاخ الاكبر ما ، هل هرب؟ هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. ”

 

بعد كل شيء ، كانت قدرات تشو فنغ ببساطة مخيفة للغاية.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان قلقا بشأنه لا يزال قد حدث في النهاية.

إلى جانب ذلك ، كان هنا من أجل الكنز أيضا.

 

 

دون أي تردد ، بدأ الاخ الاكبر ما في توجيه موجة أخرى من الشفرات نحو تشو فنغ مرة أخرى.

في ظل هذه الظروف ، سيرتكبون أيضا خطأ فادحا إذا لم يبلغوا الشيوخ بهذا الأمر.

كانت القوة التدميرية الهائلة التي تم جمعها هنا كافية لتدمير جيش كامل ، لكن كل هذه الهجمات كانت تستهدف حاليا شخصا واحدا – تشو فنغ.

 

 

لذلك ، بعد الكثير من التأمل ، توجه التلاميذ نحو أحد مراكز التشكيل حيث كان أحد الشيوخ.

 

 

شوش شوش شوش!

لم يكن الشيخ داخل جوهر التشكيل هذا شيخا عاديا.  كان أحد الشيوخ الأعلى في فيلا الزهرة الصاعدة ، وكذلك أقوى متدرب في سلسلة الجبال هذه في الوقت الحالي.

 

 

 

“ما تشنغ ينغ ، هل أنت متأكد من أن تشو فنغ الذي تتحدث عنه هرب من خلال بعض الوسائل الخاصة؟”

أصبحت النظرات الخائفة على وجوه الحشد أكثر وضوحا ، وبدأ بعض الناس في الصراخ بشكل هستيري.

 

 

بعد إبلاغه بالأمر ، سأل الشيخ الأعلى ما تشنغ ينغ بنبرة شكاكة.

 

 

 

“الشيخ الأعلى، أنا على استعداد لأن أقسم على حياتي أنه لا يوجد زيف في كلماتي.  يمكن لهؤلاء الصغار هنا أن يشهدوا على ذلك.  هذا الزميل لديه وسائل غريبة حقا ، مما يجعله خصما يصعب التعامل معه.  وإلا لما تجرؤنا على مقاطعتك في هذا الشأن”.

“ما الذي تحدق فيه؟ سأقتلع عينيك!”

 

لو كان ذلك في أي حادثة أخرى ، لكان قد بكى من الألم الآن لإلهاء نفسه.

بعد أن قال ما تشنغ ينغ هذه الكلمات ، أومأ التلاميذ الآخرون بسرعة بالموافقة أيضا.

“هل هذا الزميل وحش؟”

 

 

“انظروا إلى وجوهكم الجبانة.  لقد اهنتم فيلا الزهرة الصاعدة هذه المرة!”

 

 

 

ولكن من كان يظن أنه بعد علمه بالحادث ، فإن الشيخ الأعلى سيسخر منهم ببرود بدلا من ذلك؟

النظرة في عينيه هزت أرواحهم حقا ، مما جعل بعضهم لا يجرؤ على النظر إليه.

 

لذلك ، بعد الكثير من التأمل ، توجه التلاميذ نحو أحد مراكز التشكيل حيث كان أحد الشيوخ.

“إذن ماذا لو كان يمتلك وسائل غريبة؟ إلى أي مدى يمكن أن يكون قويا؟”

 

 

لم يكن هناك إنسان يمكنه تحمل كل هذا.

“إذا كان حقا قويا بما يكفي لقتلكم جميعا ، فهل كان سيبقيكم على قيد الحياة حتى الآن؟ اكان سيترككم تاتون لابلاغي؟” سأل الشيخ الأعلى ببرود

“انظروا إلى وجوهكم الجبانة.  لقد اهنتم فيلا الزهرة الصاعدة هذه المرة!”

 

أصبحت النظرات الخائفة على وجوه الحشد أكثر وضوحا ، وبدأ بعض الناس في الصراخ بشكل هستيري.

“إذا كان حقا قويا بما يكفي لقتلكم جميعا ، فهل كان سيبقيكم على قيد الحياة حتى الآن؟ اكان سيترككم تاتون لابلاغي؟” سأل الشيخ الأعلى ببرود

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط