نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4369

على الرغم من أن الغزالة الالهية لم تساعده أكثر من ذلك ، إلا أن تشو فنغ لم يشعر بالفزع.

 

 

بالنسبة لتشو فنغ ، كان سحب الطاقة من التشكيل الرئيسي دون جذب انتباهه شبه مستحيل.

في المقام الأول ، لم يتوقع أبدا أن تنقذه الغزالة الالهية.

كان يعلم أن تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة كانوا سيبلغون شيوخهم بالفعل بوجوده الآن ، لذلك كان سباقا مع الزمن للحصول على الكنز.

 

 

لقد اعتقد بصدق أنه سيموت في ذلك الوقت ، وقد عقد العزم على الموت تحت تعذيب هؤلاء الأوغاد.

 

 

خلاف ذلك ، كيف كان بإمكانها الظهور في اللحظة المناسبة لإنقاذ تشو فنغ في كل مرة يكون فيها في خطر؟

لقد كانت بالفعل نعمة من السماء أن الغزالة الإلهي كانت على استعداد لإنقاذه ، وكان ممتنا لها على ذلك.

 

 

 

“الكبيرة ، بغض النظر عن أي شيء ، ما زلت ممتنا جدا لك.  لقد حفرت اللطف الذي أظهرتيه لي في قلبي، عندما تحتاجين إلى مساعدتي في المستقبل ، لا تترددي في التحدث.  بغض النظر عن الامر ، حتى لو كان تسلق جبل من الشفرات أو الغوص في بحر من اللهب ، يمكنك أن تطمئني لانني سأذهب من أجلك “.

على الرغم من أن تشو فنغ أراد الحصول على الكنز ، إلا أنه كان يعلم أنه ليس بنفس أهمية حياته.

 

على الرغم من أن الشيخ امامه كان مجرد ضيف ، مما يعني أنه لم يكن عضوا في فيلا الزهرة الصاعدة ، إلا أن أفعاله كانت أكثر من كافية لإظهار أنهم كانوا من نفس النوع من الناس.

على الرغم من أن الغزالة الالهية لم تعد ترد ، إلا أن تشو فنغ استمر في التحدث.

إذا كان مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قادرا على مساعدته ، فلا يزال بإمكانه تجربة الامر.

 

كان يعلم أن تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة كانوا سيبلغون شيوخهم بالفعل بوجوده الآن ، لذلك كان سباقا مع الزمن للحصول على الكنز.

كان يعلم على وجه اليقين أن الغزالة الالهية ستكون قادرة على سماع كلماته.

“لا يمكنني الا الاعتماد عليك الان” ، تمتم تشو فنغ لنفسه وهو يخرج مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي مرة أخرى.

 

امتلكت أكبر صورة ظلية ارتفاع يزيد عن ألف متر ، مما يجعلها تبدو وكأنها جبل يجلس فوق الأرض.

وكما كان يعتقد ، كانت الغزالة الإلهية قادرة بالفعل على رؤية كل ما كان يحدث لتشو فنغ.

ومع ذلك ، كان هذا شيء يعتمد على الوسائل العادية التي يمتلكها الروحانيون العالميون ، وصادف أن تشو فنغ يمتلك وسائل غير عادية.

 

 

خلاف ذلك ، كيف كان بإمكانها الظهور في اللحظة المناسبة لإنقاذ تشو فنغ في كل مرة يكون فيها في خطر؟

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يتراجع على الفور ويغادر المنطقة.

 

 

بعد قول هذه الكلمات في قلبه ، بدأ تشو فنغ على الفور في التحرك.

كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هنا لفترة طويلة لأنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه ، لذلك كانت هذه في الواقع مجرد محاولة أخيرة.

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو أكثر ما كان تشو فنغ قلقا بشأنه في الوقت الحالي.

كان يعلم أن تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة كانوا سيبلغون شيوخهم بالفعل بوجوده الآن ، لذلك كان سباقا مع الزمن للحصول على الكنز.

 

 

 

إذا كان سيضيع أي وقت ، فسيكون الأوان قد فات.

وهذا هو السبب أيضا في وجود الكثير من القوى الشريرة في العالم.

 

 

لذلك ، بدأ تشو فنغ في البحث في المناطق المحيطة عن الروحاني العالمي الذي كان ينبغي أن يحرس التشكيل الرئيسي.

 

 

على الرغم من أن تشو فنغ أراد الحصول على الكنز ، إلا أنه كان يعلم أنه ليس بنفس أهمية حياته.

امتد التشكيل الرئيسي على مساحات شاسعة ، مما يجعل من المستحيل الحصول على نظرة شاملة على كل شيء في لمحة واحدة فقط.

 

 

 

ومع ذلك ، لا ينبغي الاستهانة بعيون تشو فنغ الحادة أيضا.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يتراجع على الفور ويغادر المنطقة.

سرعان ما جذب انتباهه تراكم كبير للطاقة على مسافة بعيدة.

على الرغم من ذلك ، ظل العديد من المتدربين يختارون التخلي عن إنسانيتهم من أجل تحقيق أهدافهم الشخصية.

 

علاوة على ذلك ، بدى أنه قادر على رؤية نوايا تشو فنغ.

بدأ يتجه في الاتجاه الذي كان فيه تراكم الطاقة ، وسرعان ما وجد نفسه يقف أمام جوهر التشكيل الرئيسي.

على الرغم من ذلك ، ظل العديد من المتدربين يختارون التخلي عن إنسانيتهم من أجل تحقيق أهدافهم الشخصية.

 

 

كما هو متوقع من عمل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، كانت الطاقة التي كانت تغذي التشكيل الرئيسي هائلة بالفعل.  لقد كان مستوى لا يمكن لتشو فنغ إلا أن يحدق فيه باعجاب.

كان لهذا الشيخ ذو الشعر الرمادي تسريحة شعر غير مرتبة جعلته يبدو وكأنه مجنون.

 

كان المرجل النحاسي مغلقا ، لكن حتى الختم لم يكن كافيا لإخفاء هالة ما كان داخل المرجل.

في وسط جوهر التشكيل ، كان هناك مرجل نحاسي عائم ضخم.

 

 

 

كان المرجل النحاسي مغلقا ، لكن حتى الختم لم يكن كافيا لإخفاء هالة ما كان داخل المرجل.

“لا يمكنني الا الاعتماد عليك الان” ، تمتم تشو فنغ لنفسه وهو يخرج مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي مرة أخرى.

 

نظرا لأن التشكيل الرئيسي كان تحت سيطرة الضيف ، سيتعين على تشو فنغ التفكير مرتين قبل تحدي الضيف.

كان تخمين تشو فنغ هو أن الكنز الذي كان يبحث عنه داخل المرجل النحاسي.

إذا كان هناك شخص يحمل نوايا خبيثة تجاه أحدهم ، فلا شك أنه يجب القضاء على هذا التهديد.

 

إذا كان سيضيع أي وقت ، فسيكون الأوان قد فات.

كانت هناك كل أنواع الأشياء الثمينة التي تم وضعها حول المرجل النحاسي ، وكل واحد منهم يكلف ثروة.

 

 

 

في الواقع ، كان معظمها عناصر لم يرها تشو فنغ من قبل.

كما يقول المثل ، قد يكون الرجل ماديا لكنه سيختار وسائله.

 

 

بالقرب من المرجل النحاسي ، كان هناك شيخ ذو شعر رمادي يتحكم في كل ما كان يحدث داخل هذا التشكيل الرئيسي.

 

 

 

كان لهذا الشيخ ذو الشعر الرمادي تسريحة شعر غير مرتبة جعلته يبدو وكأنه مجنون.

على الرغم من ذلك ، ظل العديد من المتدربين يختارون التخلي عن إنسانيتهم من أجل تحقيق أهدافهم الشخصية.

 

 

علاوة على ذلك ، كان طوله أقل من المتر ، مما جعله يبدو قزما مقارنة بمحيطه.

بخلاف الأشياء الثمينة المنتشرة في كل مكان ، كان هناك أيضا العديد من الصور الظلية منتشرين في المنطقة.

 

إذا كان مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قادرا على مساعدته ، فلا يزال بإمكانه تجربة الامر.

في حين أن معظم ملامح وجهه كانت مخفية بشعره غير المرتب ولحيته الطويلة ، إلا أنه لم يكن من الصعب معرفة أنه لم يكن مظهرا جميلا.

 

 

 

بلا شك ، عرف تشو فنغ أن هذا الشخص كان ضيف شرف فيلا الزهرة الصاعدة الذي سمع عنه من هؤلاء التلاميذ في وقت سابق.

وينغ!

 

 

لم يكن الشيخ الضيف هو الكائن الحي الوحيد الذي كان داخل قلب التشكيل.

 

 

بدأ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي يهتز بشدة ، كما لو كان يقول إنه قادر على فعل شيء حيال هذا الموقف.

بخلاف الأشياء الثمينة المنتشرة في كل مكان ، كان هناك أيضا العديد من الصور الظلية منتشرين في المنطقة.

 

 

أولئك الذين كانوا احياء لم يكونوا في حالة جيدة أيضا.  كان الكثير منهم ضعفاء بشكل لا يصدق.

امتلكت أكبر صورة ظلية ارتفاع يزيد عن ألف متر ، مما يجعلها تبدو وكأنها جبل يجلس فوق الأرض.

 

 

امتد التشكيل الرئيسي على مساحات شاسعة ، مما يجعل من المستحيل الحصول على نظرة شاملة على كل شيء في لمحة واحدة فقط.

بينما كان أصغرهم يبلغ طوله حوالي نصف بوصة فقط ، أي ما يقرب من طول كف اليد.

 

 

ومع ذلك ، لن يكون من السهل القيام بذلك ، خاصة بالنظر إلى أن الضيف كان روحاني قوي.

كان بعضهم وحوشا، وبعضهم كانوا شذوذات طبيعية ذات وعي.

 

 

 

كان هناك في الواقع أكثر من عشرة آلاف من هذه الكائنات في هذه المنطقة ، لكن كل واحد منهم كان في وضع بائس في الوقت الحالي.

 

 

إذا كان مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قادرا على مساعدته ، فلا يزال بإمكانه تجربة الامر.

تم استخراج قوة سلالتهم باستمرار من خلال التشكيل وحقنها في المرجل النحاسي ، بحيث مات العديد منهم بالفعل بسبب فقدان الكثير من الحيوية.

إذا كان سيضيع أي وقت ، فسيكون الأوان قد فات.

 

إذا كان هناك شخص يحمل نوايا خبيثة تجاه أحدهم ، فلا شك أنه يجب القضاء على هذا التهديد.

أولئك الذين كانوا احياء لم يكونوا في حالة جيدة أيضا.  كان الكثير منهم ضعفاء بشكل لا يصدق.

إذا وضعنا جانبا قوته القتالية ، فإن إتقانه للتقنيات الروحية العالمية كان بلا شك أعلى من إتقان تشو فنغ.

 

 

“فيلا الزهرة الصاعدة يستحقون الموت جميعا!” تمتم تشو فنغ تحت أنفاسه.

 

 

لم يكن الشيخ الضيف هو الكائن الحي الوحيد الذي كان داخل قلب التشكيل.

فقط مما كان يراه ، كان بإمكانه أن يعرف أن الشيخ الضيف لم يكن شخصا طيبا أيضا.

لقد كانت بالفعل نعمة من السماء أن الغزالة الإلهي كانت على استعداد لإنقاذه ، وكان ممتنا لها على ذلك.

 

كان المرجل النحاسي مغلقا ، لكن حتى الختم لم يكن كافيا لإخفاء هالة ما كان داخل المرجل.

كما يقول المثل ، قد يكون الرجل ماديا لكنه سيختار وسائله.

 

 

 

الشيء نفسه ينطبق على المتدربين أيضا.

وبمجرد أن أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

 

 

بالطبع ، كان عالم التدريب مكانا برغماتيا ، ويمكن أن يؤدي اللطف في غير محله إلى الموت.

على الرغم من أن الغزالة الالهية لم تعد ترد ، إلا أن تشو فنغ استمر في التحدث.

 

ومع ذلك ، إذا كان المرء يأخذ حياة الآخرين عمدا لمجرد إشباع جشعه ، فسيكون المرء غير إنساني تماما.

إذا كان هناك شخص يحمل نوايا خبيثة تجاه أحدهم ، فلا شك أنه يجب القضاء على هذا التهديد.

“فيلا الزهرة الصاعدة يستحقون الموت جميعا!” تمتم تشو فنغ تحت أنفاسه.

 

في المقام الأول ، لم يتوقع أبدا أن تنقذه الغزالة الالهية.

ومع ذلك ، إذا كان المرء يأخذ حياة الآخرين عمدا لمجرد إشباع جشعه ، فسيكون المرء غير إنساني تماما.

كان تخمين تشو فنغ هو أن الكنز الذي كان يبحث عنه داخل المرجل النحاسي.

 

كما هو متوقع من عمل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، كانت الطاقة التي كانت تغذي التشكيل الرئيسي هائلة بالفعل.  لقد كان مستوى لا يمكن لتشو فنغ إلا أن يحدق فيه باعجاب.

على الرغم من ذلك ، ظل العديد من المتدربين يختارون التخلي عن إنسانيتهم من أجل تحقيق أهدافهم الشخصية.

في ظل الموقف الذي لم تكن فيه الغزالة الالهية راغبة في مساعدته ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه تشو فنغ هو مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

 

وهذا هو السبب أيضا في وجود الكثير من القوى الشريرة في العالم.

شعر تشو فنغ برغبة عميقة في التخلص من الضيف ، لكنه لم يتحرك على الفور.

 

بالقرب من المرجل النحاسي ، كان هناك شيخ ذو شعر رمادي يتحكم في كل ما كان يحدث داخل هذا التشكيل الرئيسي.

كانت فيلا الزهرة الصاعدة أحد الأمثلة.

كانت هذه ببساطة القوة الهائلة التي يمتلكها مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي!

 

كانت فيلا الزهرة الصاعدة أحد الأمثلة.

على الرغم من أن الشيخ امامه كان مجرد ضيف ، مما يعني أنه لم يكن عضوا في فيلا الزهرة الصاعدة ، إلا أن أفعاله كانت أكثر من كافية لإظهار أنهم كانوا من نفس النوع من الناس.

 

 

 

شعر تشو فنغ برغبة عميقة في التخلص من الضيف ، لكنه لم يتحرك على الفور.

بغض النظر عن أي شيء ، كان الطرف الآخر لا يزال روحانيا عالميا استوعب الإحساس بتحول التنين في المرتبة الثالثة ، مما يعني أنه يمتلك قوة على قدم المساواة مع متدربي مستوى السامي العظيم في المرتبة السادسة.

 

وبمجرد أن أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

بغض النظر عن أي شيء ، كان الطرف الآخر لا يزال روحانيا عالميا استوعب الإحساس بتحول التنين في المرتبة الثالثة ، مما يعني أنه يمتلك قوة على قدم المساواة مع متدربي مستوى السامي العظيم في المرتبة السادسة.

 

 

سرعان ما جذب انتباهه تراكم كبير للطاقة على مسافة بعيدة.

بينما كان لدى تشو فنغ عباءة قديس التنانين التسعة وسلالته الروحية العالمية ، والتي منحته قوة مماثلة للمتدربين في المرتبة السادسة ، لكن في معركة حقيقية ، لم يكن لديه ثقة مطلقة للخروج منتصرا.

على الرغم من أن تشو فنغ أراد الحصول على الكنز ، إلا أنه كان يعلم أنه ليس بنفس أهمية حياته.

 

كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هنا لفترة طويلة لأنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه ، لذلك كانت هذه في الواقع مجرد محاولة أخيرة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو أكثر ما كان تشو فنغ قلقا بشأنه في الوقت الحالي.

ما كان يعيقه حقا هو التشكيل الرئيسي نفسه.

 

 

ما كان يعيقه حقا هو التشكيل الرئيسي نفسه.

كانت فيلا الزهرة الصاعدة أحد الأمثلة.

 

 

كان التشكيل الرئيسي يتطلب كمية مرعبة من الطاقة ، بالإضافة الى تسريع نضج الكنز ، كان يمتلك أيضا بعض الوسائل الهجومية أيضا.

بخلاف الأشياء الثمينة المنتشرة في كل مكان ، كان هناك أيضا العديد من الصور الظلية منتشرين في المنطقة.

 

وبمجرد أن أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

لم يكن تشو فنغ قادرا على معرفة مدى القوة الهجومية للتشكيل الرئيسي ، لكن غرائزه أخبرته أنها كانت بالتأكيد أعلى من قوته.

 

 

ما كان يعيقه حقا هو التشكيل الرئيسي نفسه.

نظرا لأن التشكيل الرئيسي كان تحت سيطرة الضيف ، سيتعين على تشو فنغ التفكير مرتين قبل تحدي الضيف.

 

 

 

إذا كان يريد حقا إخضاع الضيف ، فسيتعين عليه التفكير في طريقة لسحب الطاقة بطريقة ما من التشكيل الرئيسي لإضعافها.

 

 

وبمجرد أن أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

ومع ذلك ، لن يكون من السهل القيام بذلك ، خاصة بالنظر إلى أن الضيف كان روحاني قوي.

 

 

ومع ذلك ، لن يكون من السهل القيام بذلك ، خاصة بالنظر إلى أن الضيف كان روحاني قوي.

إذا وضعنا جانبا قوته القتالية ، فإن إتقانه للتقنيات الروحية العالمية كان بلا شك أعلى من إتقان تشو فنغ.

كان يعلم على وجه اليقين أن الغزالة الالهية ستكون قادرة على سماع كلماته.

 

ومع ذلك ، لن يكون من السهل القيام بذلك ، خاصة بالنظر إلى أن الضيف كان روحاني قوي.

بالنسبة لتشو فنغ ، كان سحب الطاقة من التشكيل الرئيسي دون جذب انتباهه شبه مستحيل.

 

 

امتلكت أكبر صورة ظلية ارتفاع يزيد عن ألف متر ، مما يجعلها تبدو وكأنها جبل يجلس فوق الأرض.

ومع ذلك ، كان هذا شيء يعتمد على الوسائل العادية التي يمتلكها الروحانيون العالميون ، وصادف أن تشو فنغ يمتلك وسائل غير عادية.

كان لهذا الشيخ ذو الشعر الرمادي تسريحة شعر غير مرتبة جعلته يبدو وكأنه مجنون.

 

 

“لا يمكنني الا الاعتماد عليك الان” ، تمتم تشو فنغ لنفسه وهو يخرج مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي مرة أخرى.

 

 

 

في ظل الموقف الذي لم تكن فيه الغزالة الالهية راغبة في مساعدته ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه تشو فنغ هو مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

 

 

كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هنا لفترة طويلة لأنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه ، لذلك كانت هذه في الواقع مجرد محاولة أخيرة.

الشيء نفسه ينطبق على المتدربين أيضا.

 

 

إذا كان مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قادرا على مساعدته ، فلا يزال بإمكانه تجربة الامر.

 

 

في حين أن معظم ملامح وجهه كانت مخفية بشعره غير المرتب ولحيته الطويلة ، إلا أنه لم يكن من الصعب معرفة أنه لم يكن مظهرا جميلا.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يتراجع على الفور ويغادر المنطقة.

تم استخراج قوة سلالتهم باستمرار من خلال التشكيل وحقنها في المرجل النحاسي ، بحيث مات العديد منهم بالفعل بسبب فقدان الكثير من الحيوية.

 

 

على الرغم من أن تشو فنغ أراد الحصول على الكنز ، إلا أنه كان يعلم أنه ليس بنفس أهمية حياته.

بالقرب من المرجل النحاسي ، كان هناك شيخ ذو شعر رمادي يتحكم في كل ما كان يحدث داخل هذا التشكيل الرئيسي.

 

كانت هناك كل أنواع الأشياء الثمينة التي تم وضعها حول المرجل النحاسي ، وكل واحد منهم يكلف ثروة.

وينغ!

على الرغم من أن الغزالة الالهية لم تساعده أكثر من ذلك ، إلا أن تشو فنغ لم يشعر بالفزع.

 

 

وبمجرد أن أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

 

 

نتيجة لذلك ، لم يستطع حتى الشيخ الضيف أن يعرف إن التشكيل الرئيسي كان يفقد قوته على الرغم من أنه كان يسيطر عليه.

بدأ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي يهتز بشدة ، كما لو كان يقول إنه قادر على فعل شيء حيال هذا الموقف.

 

 

“فيلا الزهرة الصاعدة يستحقون الموت جميعا!” تمتم تشو فنغ تحت أنفاسه.

علاوة على ذلك ، بدى أنه قادر على رؤية نوايا تشو فنغ.

 

 

كان تخمين تشو فنغ هو أن الكنز الذي كان يبحث عنه داخل المرجل النحاسي.

بمجرد أن قام بتنشيط مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، بدأ في سحب الطاقة من التشكيل الرئيسي.

 

 

 

من أجل تجنب تنبيه الشيخ الضيف لفيلا الزهرة الصاعدة ، فقد غطى نفسه بقوة الإخفاء ، بحيث لن يتمكن أحد من معرفة ما كان يفعله بخلاف تشو فنغ.

من أجل تجنب تنبيه الشيخ الضيف لفيلا الزهرة الصاعدة ، فقد غطى نفسه بقوة الإخفاء ، بحيث لن يتمكن أحد من معرفة ما كان يفعله بخلاف تشو فنغ.

 

في حين أن معظم ملامح وجهه كانت مخفية بشعره غير المرتب ولحيته الطويلة ، إلا أنه لم يكن من الصعب معرفة أنه لم يكن مظهرا جميلا.

نتيجة لذلك ، لم يستطع حتى الشيخ الضيف أن يعرف إن التشكيل الرئيسي كان يفقد قوته على الرغم من أنه كان يسيطر عليه.

 

 

بالقرب من المرجل النحاسي ، كان هناك شيخ ذو شعر رمادي يتحكم في كل ما كان يحدث داخل هذا التشكيل الرئيسي.

كانت هذه ببساطة القوة الهائلة التي يمتلكها مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي!

 

بمجرد أن قام بتنشيط مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، بدأ في سحب الطاقة من التشكيل الرئيسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط