نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4380

اتبع تشو فنغ التوجيهات الموضحة على البوصلة لتعقب مكان وجود الخيط الأسود.

كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.

في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.

بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.

 

مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.

على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.

 

 

“هذا اللباس.  هل هم من بحر الداو؟”

إذا كان سينمو بشكل أقوى ، فربما حتى مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لن يكون قادر على كبحه بعد الآن.

 

 

ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.

كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

 

 

لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار

علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.

 

الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.

لفد اختار من تلقاء نفسه ما إذا كان يريد مساعدته أم لا.  عندما حبسه الشيخ الضيف في المرجل النحاسي لصقله في وقت سابق ، لم يستجب له مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي على الإطلاق.

على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.

 

 

لولا سلالته الروحية العالمية ، لكان قد مات الآن.

لقد لفت مظهرهن الأنظار إليهن بشكل طبيعي.

 

“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”

على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.

 

 

 

بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.

 

 

ومع ذلك ، على عكس وانغ يوشيان والآخريات ، كان عمر كل واحدة منهن ألف عام على الأقل.

كيف يمكن أن يكون الأرنب مطابقا للنمر؟

 

 

لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.

لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.

 

 

ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.

كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.

سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.

 

 

 

بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.

 

 

 

كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.

على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.

 

 

علاوة على ذلك ، كان حاجزا قويا لم يستطع تشو فنغ فعل أي شيء حياله.

البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.

 

لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.

إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.

مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.

 

 

مر تشو فنغ عبر الحاجز ، وسرعان ما امتلك نظرة أقرب عن المدينة.

بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.

 

 

رأى عددا لا يحصى من المباني التي امتدت حتى الافق.

 

 

 

كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!

 

 

لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.

كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.

“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”

 

 

بدى أنهم قد اتوا الى هنا من اجل نوع من الاحتفال.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.

 

 

لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم

 

 

لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.

البعض فعل ذلك من أجل شرفهم بينما أراد البعض ببساطة إثبات قيمتهم.

كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

 

على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.

 

 

لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار

 

 

كان هدفه الوحيد لدخول المدينة هو تعقب الخيط الأسود.

 

 

 

المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن بوصلته توقفت عن التفاعل بعد دخوله المدينة.

لقد كان ناسكا عاش بهدوء

 

إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.

لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.

ومع ذلك ، فإن الاتجاه الذي أشارت إليه كان لا يزال نفس المدينة.

 

 

لم تكن هناك قواعد داخل هذه المدينة تمنع المرء من الطيران ، لذلك كان هناك العديد من المتدربين يطيرون في الهواء.

في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟

لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.

 

على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.

“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”

 

 

 

 

 

” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”

 

 

إذا كان سينمو بشكل أقوى ، فربما حتى مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لن يكون قادر على كبحه بعد الآن.

مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.

 

 

 

لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.

كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه

 

 

كانت النتيجة نفسها

 

 

 

البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.

 

 

“هذا اللباس.  هل هم من بحر الداو؟”

لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.

كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!

 

 

هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.

 

 

 

كانت المدينة ببساطة ضخمة ، وكانت قدرة الخيط الأسود على إخفاء نفسه قوية بشكل لا يصدق.

 

 

بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.

كان من المستحيل تقريبا على تشو فنغ العثور عليه بقدراته الخاصة.

الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.

بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم

 

 

لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.

لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.

 

اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.

وجد أن البطولة كانت مبارزة بين الروحانيين العالميين الأصغر سنا.

 

 

 

أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.

وجد أن البطولة كانت مبارزة بين الروحانيين العالميين الأصغر سنا.

 

 

 

 

بل كان لمن هم اصغر من ثلاث مائة سنة

 

 

بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.

بمعنى آخر ، كان أي روحاني عالمي يبلغ من العمر ثلاثمائة عام أو أقل مؤهلا للمشاركة في البطولة.

بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.

 

 

ومع ذلك ، بالنسبة للمتدربين ، يمكن اعتبار عمر الثلاث مئة عام سنا صغيرا إلى حد ما ، خاصة وأن العديد من المتدربين يدخلون التدريب المغلق لعدة قرون.

كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.

 

 

كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ

على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.

 

 

لقد رأى بعض الناس من طائفة الزهرة الصاعدة هنا في هذه المدينة.

أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.

 

في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.

علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.

ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.

 

 

كانوا سيد الطائفة وتلميذ هشخصي له ، تشاو شوان هي.

ومع ذلك ، كانت هاؤلاء النساء الثماني في منتصف العمر بارزات

 

فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.

علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.

 

“هذا اللباس.  هل هم من بحر الداو؟”

بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.

 

 

لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.

كما اتضح فيما بعد ، خلال اللحظة الحرجة عندما اصبح الكنز جاهزا تقريبا

كيف يمكن أن يكون الأرنب مطابقا للنمر؟

 

 

اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.

على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.

 

لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.

هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.

 

 

 

سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.

على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.

 

هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.

على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.

لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.

 

 

لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.

 

 

هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.

لقد كان ناسكا عاش بهدوء

 

 

 

لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.

سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.

 

كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.

كان أساس قوته كافيا لجعله أحد اقوى الافراد في مجرة الارواح التسعة.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان قد وضع إحدى ممتلكاته كجائزة للفائز في البطولة.

 

 

 

بينما لم يكن أحد يعرف ما هو هذا العنصر ، فقد اعتقدوا أن العنصر القادم من السيد الكبير الحكيم لا بد أن يكون شيء غير عادي.

لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.

 

بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.

على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.

على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.

 

 

“هذا اللباس.  هل هم من بحر الداو؟”

هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.

 

علاوة على ذلك ، كان حاجزا قويا لم يستطع تشو فنغ فعل أي شيء حياله.

فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.

علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.

 

في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.

بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر

اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.

 

 

ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.

في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.

 

 

لم تكن هناك قواعد داخل هذه المدينة تمنع المرء من الطيران ، لذلك كان هناك العديد من المتدربين يطيرون في الهواء.

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.

ومع ذلك ، كانت هاؤلاء النساء الثماني في منتصف العمر بارزات

في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟

 

 

لقد لفت مظهرهن الأنظار إليهن بشكل طبيعي.

 

 

 

في لحظة ، أصبحن بالفعل مركز المناقشة.

لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.

 

 

من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.

 

 

 

ومع ذلك ، على عكس وانغ يوشيان والآخريات ، كان عمر كل واحدة منهن ألف عام على الأقل.

سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.

 

في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟

على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.

سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.

 

بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.

علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.

لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.

 

 

لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.

الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.

 

 

ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.

كانت المدينة ببساطة ضخمة ، وكانت قدرة الخيط الأسود على إخفاء نفسه قوية بشكل لا يصدق.

 

بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر

ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.

 

 

الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.

ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.

 

 

على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.

الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.

لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.

 

 

كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.

 

 

على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.

في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.

من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.

 

لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.

“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”

مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.

 

 

ولكن فجأة ، ظهر صوت في أذني تشو فنغ

فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.

علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط