عند رؤية الشخص الذي ظهر ، ظهرت نظرات الفرح على وجوه العديد من المتفرجين.
في المقابل ، ظهر عبوس واضح على جبين سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
في المقابل ، ظهر عبوس واضح على جبين سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
كان شأنا عاديا في فيلا الزهرة الصاعدة تحويل الأطفال البشريين إلى حبوب من اجل تدريب تلاميذهم.
عرفوا جميعا الشخص الذي وصل للتو عبر بوابة التشكيل – ليو شانغ وو.
“الاعتقاد بأنه ليو شانغ وو. لا عجب، كنت لا أزال أتسائل من سيكون شجاعا لدرجة تحدي حلبة الموت ، لكن اتضح أنه هو “.
“ما الذي تنوي الرهان عليه؟” سأل تشاو شوان هي.
“يبدو أنه اصبح لدينا عرض لمشاهدته!”
“نعم ، تمكنت من الحصول عليه” ، أجاب تشو فنغ.
كان معظمهم متحمسين لوصول ليو شانغوو.
يجب أن يكون هناك نوع من الضغينة بينهما ، وبل ضغينة عميقة بشكل خاص.
كان معظمهم متحمسين لوصول ليو شانغوو.
لم يكن ليو شانغوو مجرد شخص نجح في اختراق حلبة الموت
بل في السابق عندما اقام السيد الكبير الحكيم هذه البطولة في مكان آخر كان هو الشخص الذي هزم جميع المنافسين واصبح بطل المنافسة.
“الأخ تشو فنغ ، لقد تمكنت من اللحاق بي بسرعة! هل تمكنت من الحصول على ذلك الكنز؟” سأل ليو شانغوو بفرحة.
كان تشاو شوان هي قويا ، لكن ليو شانغوو لم يكن اضعف منه أيضا.
“رهان؟”
ستكون بالتأكيد معركة مثيرة بينهما
كانت مثل هذه المعركة هي التي تجعل الناس متحمسين.
في هذه الأثناء ، نظر تشو فنغ من خلال الحشد ورأى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
خلاف ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سينظر إليه بغضب.
وينغ!
لم يعترف بهذه الاتهامات ، وبدلا من ذلك ، حاول قلب الطاولة على ليو شانغوو حتى.
في تلك اللحظة ، اندلعت ضجة كبيرة في الغرفة.
ولكن بعد فترة وجيزة ، ارتجفت بوابة التشكيل مرة أخرى ، وظهر شخص آخر
بل في السابق عندما اقام السيد الكبير الحكيم هذه البطولة في مكان آخر كان هو الشخص الذي هزم جميع المنافسين واصبح بطل المنافسة.
كان تشو فنغ.
“رهان؟”
“من هو هذا الرجل؟”
“نعم ، تمكنت من الحصول عليه” ، أجاب تشو فنغ.
“هل نجح في اختراق حلبة الموت أيضا؟ أم أنه اتبع ليو شانغوو وتجاوز العقبات بمساعدته؟”
فاجأ ظهور تشو فنغ الحشد ، لدرجة أن العديد منهم بدأوا في تقييمه من الرأس إلى أخمص القدمين
قال ليو شانغوو: “إذا فزت ، فسوف اقتلع عينيك وأقطع أطرافك شخصيا”.
بعد كل شيء ، كان وجها غير مألوف لهم.
لاحظ أن نظرة سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة كانت تتبع ليو شانغوو وهو يدخل حلبة المبارزة.
“آه؟ لماذا”
كانوا يعرفون مدى صعوبة حلبة الموت ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشكوا فيما إذا كان تشو فنغ قد اجتزاها حقا بقدرته الخاصة. تساءل الكثير منهم عما إذا كان ليو شانغوو هو الذي أحضره إلى هنا.
ما كان أكثر بغضا هو أن العديد من الأشخاص الحاضرين في الغرفة أعربوا بسرعة عن دعمهم ل تشاو شوان هي.
نظرا لتركيز معظم العيون على تشو فنغ ، لم يدرك أي منهم أن السيد الكبير الحكيم بدا ينظر إلى تشو فنغ بنظرة عميقة وذات مغزى.
ولكن بعد فترة وجيزة ، ارتجفت بوابة التشكيل مرة أخرى ، وظهر شخص آخر
“الأخ تشو فنغ ، لقد تمكنت من اللحاق بي بسرعة! هل تمكنت من الحصول على ذلك الكنز؟” سأل ليو شانغوو بفرحة.
“نعم ، تمكنت من الحصول عليه” ، أجاب تشو فنغ.
“هذا يبعث على الارتياح!” أجاب ليو شانغوو وهو يربت على كتفي تشو فنغ.
“يجب أن أقول إنك تقلل من شأني ، انا تشاو شوان هي ، وكذلك جميع الكبار المجتمعين هنا”
“الأخ تشو فنغ ، هل ستسمح لي بالذهاب أولا؟” التفت ليو شانغوو إلى تشو فنغ وسأل.
ربما كانوا معارف جدد ، لكن ليو شانغوو كان شخصا دافئ القلب للغاية.
في هذه الأثناء ، نظر تشو فنغ من خلال الحشد ورأى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
علاوة على ذلك ، كان مقتنعا بالفعل بأن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية قد تجاوزه بالفعل ، مما أضاف طبقة أخرى من الإعجاب نحو تشو فنغ.
في الوقت نفسه ، ارتجف قلب تشو فنغ قليلا أيضا.
“هل أنتما الاثنان منافسيي؟ هل ستقاتلان واحدا تلو الآخر ، أم أنكما ستأتيان معا؟” ظهر صوت فجأة.
أثارت كلمات ليو شانغوو فضول الحشد.
كان تشاو شوان هي.
كان شأنا عاديا في فيلا الزهرة الصاعدة تحويل الأطفال البشريين إلى حبوب من اجل تدريب تلاميذهم.
كان لدى تشاو شوان هي شخصية متغطرسة ، والتي امكن ملاحظتها بوضوح فقط من نبرة صوته.
لقد شكل تناقضا صارخا مع صورة “الطائفة الصالحة” التي كانت فيلا الزهرة الصاعدة تتظاهر بها على السطح
“ليس ذلك فحسب ، بل ألقى ابنة عمي في مرجل وحاول صقلها باستخدام وسائل قاسية.”
علاوة على ذلك ، كان مقتنعا بالفعل بأن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية قد تجاوزه بالفعل ، مما أضاف طبقة أخرى من الإعجاب نحو تشو فنغ.
ولكن لم يفاجأ أحد من الحاضرين بسماع تلك الكلمات القادمة منه على الإطلاق.
“من هو هذا الرجل؟”
كما يبدو، سيكون من المنطقي افتراض أن تشاو شوان هي كان دائما مثل هذا الشخص.
“الأخ تشو فنغ ، هل ستسمح لي بالذهاب أولا؟” التفت ليو شانغوو إلى تشو فنغ وسأل.
“آه؟ لماذا”
كان لدى تشاو شوان هي شخصية متغطرسة ، والتي امكن ملاحظتها بوضوح فقط من نبرة صوته.
“بالتأكيد ، تفضل” ، أجاب تشو فنغ بإيماءة.
لذلك ، دخل ليو شانغوو إلى حلبة المبارزة أولا.
كان تشو فنغ.
وينغ!
في هذه الأثناء ، نظر تشو فنغ من خلال الحشد ورأى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
لاحظ أن نظرة سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة كانت تتبع ليو شانغوو وهو يدخل حلبة المبارزة.
ولكن بعد فترة وجيزة ، ارتجفت بوابة التشكيل مرة أخرى ، وظهر شخص آخر
“هذا الوحش ، تشاو شوان هي ، اجبر نفسه على ابنة عمي.”
“يبدو أنهم ما زالوا لا يعرفون حول سرقة كنزهم” ، استنتج تشو فنغ.
عرفوا جميعا الشخص الذي وصل للتو عبر بوابة التشكيل – ليو شانغ وو.
“الأخ تشو فنغ ، لقد تمكنت من اللحاق بي بسرعة! هل تمكنت من الحصول على ذلك الكنز؟” سأل ليو شانغوو بفرحة.
خلاف ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سينظر إليه بغضب.
” تشاو شوان هي ، دعنا نراهن على شيء ما في المعركة” ، اقترح ليو شانغوو فجأة بعد الدخول إلى حلبة المبارزة.
إذا كان شخص لطيف مثل ليو شانغوو سيقول مثل هذه الكلمات ، فقد يعني ذلك شيئا واحدا فقط – كان تخمين تشو فنغ السابق صحيحا.
“رهان؟”
بالحديث حتى هذه النقطة ، تحول الغضب الذي أصدره ليو شانغوو إلى نية قتل شديدة. كانت الكراهية في عينيه حادة مثل الخناجر.
أثارت كلمات ليو شانغوو فضول الحشد.
إذا كان شخص لطيف مثل ليو شانغوو سيقول مثل هذه الكلمات ، فقد يعني ذلك شيئا واحدا فقط – كان تخمين تشو فنغ السابق صحيحا.
“ما الذي تنوي الرهان عليه؟” سأل تشاو شوان هي.
في تلك اللحظة ، اندلعت ضجة كبيرة في الغرفة.
علاوة على ذلك ، كان مقتنعا بالفعل بأن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية قد تجاوزه بالفعل ، مما أضاف طبقة أخرى من الإعجاب نحو تشو فنغ.
قال ليو شانغوو: “إذا فزت ، فسوف اقتلع عينيك وأقطع أطرافك شخصيا”.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن القصة من المحتمل أن تكون صحيحة.
“آه؟ لماذا”
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن القصة من المحتمل أن تكون صحيحة.
” لما اختار مثل هذا الرهان؟”
ما كان أكثر بغضا هو أن العديد من الأشخاص الحاضرين في الغرفة أعربوا بسرعة عن دعمهم ل تشاو شوان هي.
“ما الذي تنوي الرهان عليه؟” سأل تشاو شوان هي.
“هذه طريقة قاسية للغاية! هل هناك نوع من الضغينة بينهما؟”
” انه يتصرف ببر وصلاح على السطح ، لكن ما يرتكبه هي كل أنواع الأعمال الدنيئة في الظل!”
كانوا فضوليين أيضا لمعرفة ما مرت به ابنة عم ليو شانغوو.
تسببت كلمات ليو شانغوو في اندلاع ضجة كبيرة وسط الحشد.
في الوقت نفسه ، ارتجف قلب تشو فنغ قليلا أيضا.
” لولا أن شخصا ما اكتشفها ، لما ظلت ابنة عمي حية!”
خلاف ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سينظر إليه بغضب.
إذا كان شخص لطيف مثل ليو شانغوو سيقول مثل هذه الكلمات ، فقد يعني ذلك شيئا واحدا فقط – كان تخمين تشو فنغ السابق صحيحا.
يجب أن يكون هناك نوع من الضغينة بينهما ، وبل ضغينة عميقة بشكل خاص.
“إنه تماما كما تفكرون فيه جميعا”
” لولا أن شخصا ما اكتشفها ، لما ظلت ابنة عمي حية!”
نظرا لتركيز معظم العيون على تشو فنغ ، لم يدرك أي منهم أن السيد الكبير الحكيم بدا ينظر إلى تشو فنغ بنظرة عميقة وذات مغزى.
” هناك ضغينة عميقة بيني وبين تشاو شوان هي” التفت ليو شانغوو إلى الحشد وقال.
“تشاو شوان هي منافق”
قال ليو شانغوو: “إذا فزت ، فسوف اقتلع عينيك وأقطع أطرافك شخصيا”.
” انه يتصرف ببر وصلاح على السطح ، لكن ما يرتكبه هي كل أنواع الأعمال الدنيئة في الظل!”
كان شأنا عاديا في فيلا الزهرة الصاعدة تحويل الأطفال البشريين إلى حبوب من اجل تدريب تلاميذهم.
” أعتقد أن لديهم القدرة على الحكم بأنفسهم على أي نوع من الأشخاص اكون انا تشاو شوان هي!”
” ابنة عمي ، ليو يو ، سيدة تبلغ من العمر 19 عاما ، لديها مواهب كبيرة كروحانية عالمية تصادف أن قابلت تشاو شوان هي بالصدفة ، واعتبرته صديقا مقربا. ”
كانت مثل هذه المعركة هي التي تجعل الناس متحمسين.
لم يكن ليو شانغوو يبدو من النوع الذي يكذب ، وكان يعرف الوجه الحقيقي لفيلا الزهرة الصاعدة أيضا.
” ومع ذلك ، من كان يظن أن تشاو شوان هي سيفعل شيئا غير إنساني لها. ”
“الأخ تشو فنغ ، هل ستسمح لي بالذهاب أولا؟” التفت ليو شانغوو إلى تشو فنغ وسأل.
بالحديث حتى هذه النقطة ، بدأ جسد ليو شانغوو يرتجف من الهياج.
ومع ذلك ، فإن نية القتل في عينيه ظلت كما هي
اصبح غضبه يتصاعد مثل البركان ، بحيث امكن للجميع أن يشعروا بمدى غضبه فقط من الهالة التي كان يصدرها.
وقف جميع الحاضرين في الغرفة بصمت على الفور ، في انتظار ليو شانغوو لإنهاء قصته.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن القصة من المحتمل أن تكون صحيحة.
وقف جميع الحاضرين في الغرفة بصمت على الفور ، في انتظار ليو شانغوو لإنهاء قصته.
كانوا فضوليين أيضا لمعرفة ما مرت به ابنة عم ليو شانغوو.
“هذا الوحش ، تشاو شوان هي ، اجبر نفسه على ابنة عمي.”
” حاولت ابنة عمي المقاومة وخدشت وجهه في خضم ذلك، فأخرج مقل عيون ابنة عمي وقطع ذراعيها وساقيها”.
” ابنة عمي ، ليو يو ، سيدة تبلغ من العمر 19 عاما ، لديها مواهب كبيرة كروحانية عالمية تصادف أن قابلت تشاو شوان هي بالصدفة ، واعتبرته صديقا مقربا. ”
“ليس ذلك فحسب ، بل ألقى ابنة عمي في مرجل وحاول صقلها باستخدام وسائل قاسية.”
” لولا أن شخصا ما اكتشفها ، لما ظلت ابنة عمي حية!”
ومع ذلك ، فإن نية القتل في عينيه ظلت كما هي
بالحديث حتى هذه النقطة ، تحول الغضب الذي أصدره ليو شانغوو إلى نية قتل شديدة. كانت الكراهية في عينيه حادة مثل الخناجر.
في تلك اللحظة ، اندلعت ضجة كبيرة في الغرفة.
“نعم ، تمكنت من الحصول عليه” ، أجاب تشو فنغ.
بل في السابق عندما اقام السيد الكبير الحكيم هذه البطولة في مكان آخر كان هو الشخص الذي هزم جميع المنافسين واصبح بطل المنافسة.
وجد الكثير من الناس ان القصة لا تصدق ، وحمل معظمهم وجهة نظر متشككة.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن القصة من المحتمل أن تكون صحيحة.
” لولا أن شخصا ما اكتشفها ، لما ظلت ابنة عمي حية!”
لم يكن ليو شانغوو يبدو من النوع الذي يكذب ، وكان يعرف الوجه الحقيقي لفيلا الزهرة الصاعدة أيضا.
تسببت كلمات ليو شانغوو في اندلاع ضجة كبيرة وسط الحشد.
لم يكن شيء مزيفا انهم قوة شريرة.
اصبح غضبه يتصاعد مثل البركان ، بحيث امكن للجميع أن يشعروا بمدى غضبه فقط من الهالة التي كان يصدرها.
كان شأنا عاديا في فيلا الزهرة الصاعدة تحويل الأطفال البشريين إلى حبوب من اجل تدريب تلاميذهم.
“ليو شانغوو ، أنا لا أعرفك أو ابنة عمك على الإطلاق. إذا كنت ترغب في هزيمتي ، يمكنك القيام بذلك بقدراتك”
وينغ!
” لماذا يجب أن تشوه سمعتي بمثل هذه الأكاذيب؟ هل تعتقد أنه يمكنك التأثير على حالتي الذهنية من خلال هذا؟”
خلاف ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سينظر إليه بغضب.
“يجب أن أقول إنك تقلل من شأني ، انا تشاو شوان هي ، وكذلك جميع الكبار المجتمعين هنا”
قال ليو شانغوو: “إذا فزت ، فسوف اقتلع عينيك وأقطع أطرافك شخصيا”.
“نعم ، تمكنت من الحصول عليه” ، أجاب تشو فنغ.
” أعتقد أن لديهم القدرة على الحكم بأنفسهم على أي نوع من الأشخاص اكون انا تشاو شوان هي!”
نظر تشاو شوانهي إلى ليو شانغوو بسخرية باردة على وجهه.
” ومع ذلك ، من كان يظن أن تشاو شوان هي سيفعل شيئا غير إنساني لها. ”
لم يعترف بهذه الاتهامات ، وبدلا من ذلك ، حاول قلب الطاولة على ليو شانغوو حتى.
ما كان أكثر بغضا هو أن العديد من الأشخاص الحاضرين في الغرفة أعربوا بسرعة عن دعمهم ل تشاو شوان هي.
“آه؟ لماذا”
” انه يتصرف ببر وصلاح على السطح ، لكن ما يرتكبه هي كل أنواع الأعمال الدنيئة في الظل!”
بعبارة أخرى ، اعتقدوا أن ليو شانغوو كان يكذب.
في هذه الأثناء ، نظر تشو فنغ من خلال الحشد ورأى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
ومع ذلك ، يبدو أن ليو شانغوو كان يتوقع بالفعل مثل هذا الموقف ، لذلك لم يفقد هدوئه نتيجة لذلك.
ومع ذلك ، فإن نية القتل في عينيه ظلت كما هي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
