لم يشاهد سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة القتال بين تشو فنغ وتشاو شوان هي حتى النهاية. كان قلقا للغاية بشأن الوضع مع الكنز لذا اتى الى حيث كان الشيوخ والتلاميذ الآخرون ينتظرون.
“لماذا تبكون؟ أسرعوا وأخبروني ما حدث!” حث سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بقلق.
لكن فقط بمجرد أن قابلهم ، زاد العبوس على جبهته أكثر.
على الرغم من أن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يرتدون الزي الرسمي لطائفتهم ، فقد تحول جلدهم بطريقة ما إلى شيء يشبه الضفدع ، مما جعلهم يبدون مثل الوحوش.
لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.
لا عجب لماذا تم إبعادهم عن القلعة القديمة.
لفت صوتهم انتباه جميع الحاضرين على الفور.
بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.
استدار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ووبخهم.
عند رؤية مدى يقين العادي من الأمر ، تشوه وجه سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
حتى لو كان لديهم مكانة عالية بما فيه الكفاية ، فمن غير المرجح أن يسمح لهم بالدخول.
ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لا يزال قادرا على التعرف عليهم.
عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.
“ماذا حدث لكم جميعا؟ كيف اصبتحم هكذا؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على عجل.
ارتجف سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة من الغضب.
“سعال سعال”.
لقد أدرك بالفعل أن شيئا ضخما قد حدث أثناء غيابه.
عند سماع هذه الكلمات ، لخص الشيخ الأعلى على الفور كل ما حدث لسيد الطائفة.
ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.
سيكون شيئا واحدا إذا كان الشيوخ والتلاميذ فقط ، ولكن تم جعل الشيخ الأعلى بنفس الحالة أيضا ، لذا فان هذا الشيء الذي حدث كان بالتأكيد شيئا يحتاج إلى ان يهتم به.
“سيد الطائفة ، إنه الشخص الذي قتل تلاميذنا ، وكاد يصقل ضيفنا حتى الموت ، وسرق كنزنا!” صرخ الشيخ الأعلى بصوت عالي
ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لا يزال قادرا على التعرف عليهم.
“سيد الطائفة ، نحن. لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.
كان الشيخ الأعلى النبيل شخصية عاشت لأكثر من عشرة آلاف عام.
بعد أن تخلص تشو فنغ من الكنز ، سرعان ما قرروا التوجه إلى هذه المدينة لإبلاغ سيد الطائفة. ومع ذلك ، من كان يظن أنهم سينتهي بهم الأمر بالوقوع في تشكيل في طريقهم إلى هنا.
“أنتم جميعا حقا. ”
سيكون قادرا على الحفاظ على هدوئه بغض النظر عما يحدث عادة ، فما نوع الاحداث التي يمكن أن يواجهها لتجعله يفعل هذا في الأماكن العامة؟
لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.
ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.
حتى لحظة اطلاق التشكيل للانفجار الهائل من الطاقة ، فقد انخدع بالمظهر الخارجي للتشكيل الدفاعي أيضا.
سرعان ما انضم الشيوخ والتلاميذ الآخرون أيضا اليه
“لماذا تبكون؟ أسرعوا وأخبروني ما حدث!” حث سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بقلق.
بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.
كان قلقه نابعا من سببين.
أولا ، كان قلقا بشأن الكنز.
ثانيا ، أراد أن يعود مرة أخرى لرؤية تلميذه الشخصي ، تشاو شوان هي ، يهزم تشو فنغ.
ماذا حدث ؟
في الوقت الحالي ، بالنظر إلى ما كان أمامه ، كان من شبه المؤكد أن شيئا ما قد حدث للكنز.
لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.
عند سماع هذه الكلمات ، لخص الشيخ الأعلى على الفور كل ما حدث لسيد الطائفة.
وبصرف النظر عما واجهوه في سلسلة الجبال مع تشو فنغ ، فقد واجهوا أيضا حادثة أخرى.
لقد سبب لهم صدمة وإذلال طبع بعمق في روحهم.
بعد أن تخلص تشو فنغ من الكنز ، سرعان ما قرروا التوجه إلى هذه المدينة لإبلاغ سيد الطائفة. ومع ذلك ، من كان يظن أنهم سينتهي بهم الأمر بالوقوع في تشكيل في طريقهم إلى هنا.
كان هذا التشكيل مرعبا بشكل لا يصدق. لقد عانوا من ألم أكبر بكثير من أي شيء واجهوه طوال حياتهم.
لكن فقط بمجرد أن قابلهم ، زاد العبوس على جبهته أكثر.
لقد سبب لهم صدمة وإذلال طبع بعمق في روحهم.
من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.
كان ذلك هو سبب وصولهم إلى هنا في وقت متأخر عن تشو فنغ ، وكذلك لماذا بكى الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.
عند التحدث حتى هذه النقطة ، بدا أن الشيخ الأعلى والآخرين أصبحوا أكثر حزنا.
لم يسبق له أن عاش شيء من هذا القبيل في حياته من قبل ،
“هذا صحيح” ، أومأ العادي برأسه ردا على ذلك.
من المحتمل أن يتذكر هذا طوال حياته.
“هل تعرفون من هو الجاني؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
إذا كان مجرد شخص من جيل الشباب ، فلا يزال من الممكن حل الامر بسهولة.
كان قلقه نابعا من سببين.
يمكنهم ببساطة مطاردته والانتقام.
من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.
ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.
في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في حيرة بشأن ما يجب عليهم فعله.
يمكنهم ببساطة مطاردته والانتقام.
بعد كل شيء ، كيف يمكن لمجرد شاب أن يكون مطابقا للشيخ الأعلى؟
كان يعلم أن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية كان أعلى من إتقانه ، لكنه لم يعتقد أن الأخير سيكون ماهرا جدا لإنشاء مثل هذا التشكيل.
“لسنا متأكدين أيضا. لم يرى أحد الشخص الذي أنشأ التشكيل. كان التشكيل قويا جدا ، لدرجة أننا لم نتمكن من الشعور بهالة أي شخص منه، كان من الممكن أن يقتلنا الجاني بالتشكيل ، لكنه لم يفعل ذلك. لقد عذبنا ببساطة. ”
عند التحدث حتى هذه النقطة ، بدا أن الشيخ الأعلى والآخرين أصبحوا أكثر حزنا.
“ماذا؟ أنت تقول ان شوان هي خسر المعركة؟”
“أنتم جميعا حقا. ”
ارتجف سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة من الغضب.
في الواقع ، حتى الأعمى ليو شانغوو كان فمه اتسع من الدهشة.
فقط لان خادم السيد الكبير الحكيم كان موجودا فقد بذل قصارى جهده لكبح غضبه.
“ماذا حدث لكم جميعا؟ كيف اصبتحم هكذا؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على عجل.
لو لم يكن هناك غرباء حوله ، لكان قد عاقب بالتأكيد الشيوخ والتلاميذ من فيلا الزهرة الصاعدة بغض النظر عما إذا كانوا مخطئين أم لا.
لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.
“سيد الطائفة ، إنه الشخص الذي قتل تلاميذنا ، وكاد يصقل ضيفنا حتى الموت ، وسرق كنزنا!” صرخ الشيخ الأعلى بصوت عالي
من وجهة نظره ، أعطاهم مهمة وفشلوا فيها ، وكانت هذه خطيئة في حد ذاتها.
“سعال سعال”.
من المحتمل أن يتذكر هذا طوال حياته.
فجأة ، ظهر صوت شخص يسعل من الخلف. كان العادي.
من الواضح أن تشاو شوان هي كان لديه ميزة عندما غادر! كيف انقلبت عليه الطاولة خلال هذه الفترة القصيرة التي غادر فيها؟
“سيد الطائفة شو ، لقد خسر تلميذك. أنصحك بوضع المشاكل التي تواجهها الآن جانبا والعودة إلى القلعة القديمة في الوقت الحالي. سيكون الأمر كارثيا لك إذا قتل الطرف الآخر تلميذك”.
“شكرا لك يا سيدي. ”
“ماذا؟ أنت تقول ان شوان هي خسر المعركة؟”
في الواقع ، حتى الأعمى ليو شانغوو كان فمه اتسع من الدهشة.
اتسعت عيون سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
كان سيد تشاو شوان هي ، سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لا يزال قادرا على التعرف عليهم.
“هذا صحيح” ، أومأ العادي برأسه ردا على ذلك.
بالنظر إلى مظهرهم ، سيكون من الصعب تصديق أنهم كانوا شيوخا وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.
ماذا حدث ؟
عند رؤية مدى يقين العادي من الأمر ، تشوه وجه سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
سيكون شيئا واحدا إذا كان الشيوخ والتلاميذ فقط ، ولكن تم جعل الشيخ الأعلى بنفس الحالة أيضا ، لذا فان هذا الشيء الذي حدث كان بالتأكيد شيئا يحتاج إلى ان يهتم به.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن لتلميذه أن يخسر المعركة؟
بقدر ما لم يصدق ذلك ، الا انه هرع عائدا إلى القلعة القديمة ، تاركا وراءه شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة عند المدخل.
يمكنهم ببساطة مطاردته والانتقام.
“هذا صحيح” ، أومأ العادي برأسه ردا على ذلك.
في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في حيرة بشأن ما يجب عليهم فعله.
ما زاد الطين بلة ، أن الشيخ الأعلى لم يكن الوحيد الذي بكى.
لو لم يكن هناك غرباء حوله ، لكان قد عاقب بالتأكيد الشيوخ والتلاميذ من فيلا الزهرة الصاعدة بغض النظر عما إذا كانوا مخطئين أم لا.
“يجب أن تدخلوا أيضا” ، قال العادي فجأة.
فقط لان خادم السيد الكبير الحكيم كان موجودا فقد بذل قصارى جهده لكبح غضبه.
“شكرا لك يا سيدي. ”
بصرف النظر عن السيد الكبير الحكيم ، كان كل شخص داخل القلعة القديمة قد صدم.
عند سماع هذه الكلمات ، سرعان ما شق شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة طريقهم.
عند سماع هذه الكلمات ، لخص الشيخ الأعلى على الفور كل ما حدث لسيد الطائفة.
كان مضطربا لدرجة أنه لم يستطع حتى إنهاء جملته.
هم أيضا كانوا فضوليين بشأن ما حدث داخل القلعة القديمة
“سيد الطائفة ، هذا الرجل. انه هو. ”
.
“شكرا لك يا سيدي. ”
بصرف النظر عن السيد الكبير الحكيم ، كان كل شخص داخل القلعة القديمة قد صدم.
لقد مر وقت طويل منذ أن هزم تشو فنغ تشاو شوان هي ، لكن لم يتمكن أحد وسط الحشد من التعافي من الصدمة حتى الآن.
“أنتم جميعا حقا. ”
في الواقع ، حتى الأعمى ليو شانغوو كان فمه اتسع من الدهشة.
كان يعلم أن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية كان أعلى من إتقانه ، لكنه لم يعتقد أن الأخير سيكون ماهرا جدا لإنشاء مثل هذا التشكيل.
“سيد الطائفة ، نحن. لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.
حتى لحظة اطلاق التشكيل للانفجار الهائل من الطاقة ، فقد انخدع بالمظهر الخارجي للتشكيل الدفاعي أيضا.
“سيد الطائفة ، هذا الرجل. انه هو. ”
كان يعتقد بصدق أن التشكيل الدفاعي الذي أنشأه تشو فنغ كان ضعيفا بالفعل.
ومع ذلك ، فإن الشخص الأكثر صدمة في الوقت الحالي لم يكن السيوف الثمانية الخالدة من بحر لبداو ، أو ليو شانغوو ، أو أي شخص من القوى الأخرى.
كان سيد تشاو شوان هي ، سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.
لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.
“هل تعرفون من هو الجاني؟” سأل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.
ماذا حدث ؟
لفت صوتهم انتباه جميع الحاضرين على الفور.
من الواضح أن تشاو شوان هي كان لديه ميزة عندما غادر! كيف انقلبت عليه الطاولة خلال هذه الفترة القصيرة التي غادر فيها؟
كان يعلم أن إتقان تشو فنغ للتقنيات الروحية العالمية كان أعلى من إتقانه ، لكنه لم يعتقد أن الأخير سيكون ماهرا جدا لإنشاء مثل هذا التشكيل.
“سيد الطائفة!!”
فجأة ، انطلقت صيحات تعجب عالية من الخلف.
“يجب أن تدخلوا أيضا” ، قال العادي فجأة.
فقط لان خادم السيد الكبير الحكيم كان موجودا فقد بذل قصارى جهده لكبح غضبه.
كانوا شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة.
لذلك ، أراد أن يعرف بسرعة ما حدث قبل العودة لمواصلة مشاهدة المعركة.
ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.
لفت صوتهم انتباه جميع الحاضرين على الفور.
عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.
لم يشاهد سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة القتال بين تشو فنغ وتشاو شوان هي حتى النهاية. كان قلقا للغاية بشأن الوضع مع الكنز لذا اتى الى حيث كان الشيوخ والتلاميذ الآخرون ينتظرون.
“ماذا تفعلون بإثارة ضجة كبيرة هنا؟”
لقد عاد إلى القلعة القديمة حاملا بعض الشكوك بشأن ما قاله العادي ، ولكن عندما رأى تشاو شوان هي المصاب بجروح خطيرة ملقى بجانب حلبة المبارزة وتشو فنغ سالم تماما يقف في مكان قريب منه ، لم يكن لديه خيار سوى قبول ذلك.
“يجب أن تدخلوا أيضا” ، قال العادي فجأة.
استدار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة على الفور ووبخهم.
ولكن بما ان الشيخ الأعلى قد وقع التشكيل وحوصر فيه ، فقد يكون خصمهم أكثر من مجرد شاب.
كان بالفعل في مزاج سيئ ، لكن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يصرخون ويجلبون العار لاسمه.
عند رؤية مدى يقين العادي من الأمر ، تشوه وجه سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
لذا بدأ يفقد السيطرة على عواطفه.
“شكرا لك يا سيدي. ”
“سيد الطائفة ، نحن. لقد خنا ثقتك بنا!” صرخ الشيخ الأعلى عند رؤية سيد الطائفة.
“سيد الطائفة ، هذا الرجل. انه هو. ”
في الوقت الحالي ، بالنظر إلى ما كان أمامه ، كان من شبه المؤكد أن شيئا ما قد حدث للكنز.
.
أشار الشيخ الضيف لفيلا الزهرة الصاعدة إلى تشو فنغ بجسد مرتجف.
“سعال سعال”.
كان مضطربا لدرجة أنه لم يستطع حتى إنهاء جملته.
بصرف النظر عن السيد الكبير الحكيم ، كان كل شخص داخل القلعة القديمة قد صدم.
ماذا حدث ؟
“ماذا به؟ أسرع وانطق!” قال سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
كان هذا التشكيل مرعبا بشكل لا يصدق. لقد عانوا من ألم أكبر بكثير من أي شيء واجهوه طوال حياتهم.
كان بالفعل في مزاج سيئ ، لكن هؤلاء الشيوخ والتلاميذ كانوا لا يزالون يصرخون ويجلبون العار لاسمه.
“سيد الطائفة ، إنه الشخص الذي قتل تلاميذنا ، وكاد يصقل ضيفنا حتى الموت ، وسرق كنزنا!” صرخ الشيخ الأعلى بصوت عالي
عندما رأى الحشد النظرات المشوهة للمجموعة من فيلا الزهرة الصاعدة ، أشاروا إليهم بنظرات مرتعبة.
“هذا صحيح” ، أومأ العادي برأسه ردا على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
