نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4392

في هذه الأثناء ، كان تشو فنغ لا يزال داخل القلعة القديمة.  بعد أن غادر الجميع ، اصبح الوحيدون الذين بقوا هناك هو والسيد الكبير الحكيم.

فقط الهجوم السابق على سبيل المثال ، لم يستطع حتى الشعور بالهجوم على الإطلاق.

 

 

في هذه اللحظة ، فتح الصندوق العائم في الهواء أخيرا ، وسقط كنز البطولة في يد تشو فنغ.

بعد كل شيء ، لم يكن يعرف الكثير عن هذا الخبير الغامض أيضا.

 

 

لقد كانت بوصلة ، بوصلة صغيرة للغاية.  تناسبت بشكل جيد في يدي تشو فنغ.

“آه؟”

 

كان يعلم أنه إذا وصلت إليه القوة القتالية ، فسوف يموت بالتأكيد دون أدنى شك.

كان لها تصميم رائع ، وكل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة حتى يدرك تشو فنغ أنها كانت عنصر غير عادي.

كان لها تصميم رائع ، وكل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة حتى يدرك تشو فنغ أنها كانت عنصر غير عادي.

 

 

سواء كانت مادتها أو القوة التي تمتلكها ، سيكون من النادر العثور على ما يعادلها في العالم.

لولا أن السيد الكبير الحكيم والعادي قد حموه طوال هذا الوقت ، لكان قد مات بالفعل الآن.

 

 

لقد كان بالفعل كنزا ثمينا ، ويمكن استخدامه لتعقب الكنوز وتحديد موقع البقايا القديمة.

نظرا لأن تشو فنغ كان يرفض مغادرة المدينة ، بدأ شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة في إهانته.

 

 

علاوة على ذلك ، لم يتطلب هذا الكنز قوة روحية لتنشيطه ، لذلك حتى أولئك الذين لم يكونوا روحانيين عالميين سيكونون قادرين على استخدام هذا الكنز.

 

 

 

ومع ذلك ، بالنسبة لتشو فنغ الذي كان يمتلك عيون السماء ، لم يكن في الواقع ذا فائدة كبيرة.

 

 

“هل تعرف صغيرتنا؟”

أمسك تشو فنغ بالكنز في قبضته ، التفت إلى السيد الكبير الحكيم وسأل ، “السيد الكبير ، هناك شيء واحد لا أفهمه. ”

 

 

لولا أن السيد الكبير الحكيم والعادي قد حموه طوال هذا الوقت ، لكان قد مات بالفعل الآن.

“ما هو؟” سأل السيد الكبير الحكيم.

بناء على استنتاجه ، كان ينبغي أن يكون السيد الكبير الحكيم هو الخبير الغامض الذي التقى به على ضفاف البحيرة.

 

 

“هذا الكنز هو في الأصل لك ، فلماذا كلفتني باعادته؟” سأل تشو فنغ.

“الكبير ، لا أنوي مغادرة المدينة في الوقت الحالي. ” حاول تشو فنغ الرفض.

 

لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي في هذا الموقف الغريب.

تسببت هذه الكلمات في توقف السيد الكبير الحكيم للحظة قبل أن يسأل ، “الصديق الشاب ، ما الذي تتحدث عنه؟”

 

 

كان يعلم أنه بقوته الحالية ، لن يتطلب الأمر سوى صفعة واحدة من سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لإهلاكه تماما.

“آه؟”

في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان من المستحيل على تشو فنغ عدم الذعر.

 

 

فوجئ تشو فنغ قليلا برد السيد الكبير الحكيم.

ألقى تشو فنغ نظرة ازدراء على السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

 

 

بناء على استنتاجه ، كان ينبغي أن يكون السيد الكبير الحكيم هو الخبير الغامض الذي التقى به على ضفاف البحيرة.

 

 

“لقد أمرني السيد الكبير الحكيم بمرافقة تشو فنغ خارج هذه المدينة بأمان على الأقل خلال هذه الفترة الزمنية، لن أسمح لك بوضع يديك عليه”.

وإلا فلماذا يذهب الطرف الآخر إلى هذا الحد لحمايته؟

 

 

 

لقد كان يسمع المناقشات من حوله ، وبدى أنه كان من غير الطبيعي جدا أن يتصرف السيد الكبير الحكيم بالطريقة التي تصرف بها اليوم.

في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان من المستحيل على تشو فنغ عدم الذعر.

 

كانت المنطقة خارج القلعة القديمة مليئة بالحشود الضخمة ، سواء في السماء أو على الأرض.

لم يكن الطرف الآخر شخصا يبذل قصارى جهده لحماية شخص لا علاقة له به.

 

 

لولا أن السيد الكبير الحكيم والعادي قد حموه طوال هذا الوقت ، لكان قد مات بالفعل الآن.

علاوة على ذلك ، قبل أن يقتل تشو فنغ تشاو شوان هي ، أرسل هذا الخبير الغامض إليه إرسالا صوتيا ، واعدا بحمايته.

إذا رفض الخبير الغامض إخباره بمكان وجود الخيط الأسود بسبب هذا ، فسيكون في ورطة عميقة.

 

كان من حسن الحظ أن السيد الكبير الحكيم لم يسأل كثيرا عن ذلك ، وإلا فلن يعرف تشو فنغ كيف يجب أن يجيب أيضا.

بعد ذلك ، كان الشخص الذي حماه هو السيد الكبير الحكيم.

في الوقت نفسه ، شعر تشو فنغ أن قلبه بدا ينقبض من القلق.

 

 

كان بسبب ربط تشو فنغ بين الاثنين.

 

 

 

ولكن من رد الفعل الحالي ل للسيد الكبير الحكيم ، لم يبدو أن هذا هو الحال.

“آه؟”

 

ووسط الحشد ، رأى تشو فنغ على الفور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين يقفون على مسافة ليست بعيدة جدا عن مكان وجوده.

هل ارتكب خطأ في توقعه؟

 

 

بعد كل شيء ، لم يكن يعرف الكثير عن هذا الخبير الغامض أيضا.

“الكبير ، ألم تكن أنت؟” سأل تشو فنغ.

 

 

“اذهبن لسماع ما ستقوله وانغ يوشيان والاخريان بأنفسكن!”

“الصديق الشاب ، أرى أنك أتيت إلى هنا بناء على طلب شخص آخر” ، تحدث السيد الكبير الحكيم بإدراك.

“هل تشعر بالخوف أيها الوحش الصغير؟ هل تعتقد أنك ستتمكن من تأخير ما لا مفر منه بمجرد البقاء هنا؟ دعني أخبرك ، حتى لو كان السيد الكبير الحكيم يدعمك ، فهو لا يستطيع حمايتك إلى الأبد!”

 

 

ضحك بهدوء قبل أن يجيب ، “لقد وجدت الشخص الخاطئ”.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي أنقذه لم يكن الخبير الغامض بل خادم السيد الكبير الحكيم ، العادي.

 

 

“اعتذاري ، لقد اخطات أيها الكبير. ”

كان يعلم أنه إذا وصلت إليه القوة القتالية ، فسوف يموت بالتأكيد دون أدنى شك.

 

 

شعر تشو فنغ بالحرج قليلا.  لم يعتقد أنه وجد الشخص الخطأ.

 

 

كان من حسن الحظ أن السيد الكبير الحكيم لم يسأل كثيرا عن ذلك ، وإلا فلن يعرف تشو فنغ كيف يجب أن يجيب أيضا.

كان من حسن الحظ أن السيد الكبير الحكيم لم يسأل كثيرا عن ذلك ، وإلا فلن يعرف تشو فنغ كيف يجب أن يجيب أيضا.

 

 

كل ما استطاع أن يدركه هو نية القتل الساحقة الموجهة نحوه.

بعد كل شيء ، لم يكن يعرف الكثير عن هذا الخبير الغامض أيضا.

 

 

ما ترك تشو فنغ يشعر بمزيد من العجز هو أن الخبير الغامض الذي وعد بمساعدته لم يستجب فجأة على الإطلاق.

والأهم من ذلك ، كان من الواضح أن الخبير الغامض لم يكن راغبا في الكشف عن هويته الحقيقية لسبب ما ، وذهب إلى حد إخفاء مظهره وصوته.

 

 

 

على هذا النحو ، كان ينبغي أن تكون زلته السابقة عبارة عن مشكلة كبيرة.

كانت حالته ببساطة متشائمة للغاية.

 

 

إذا رفض الخبير الغامض إخباره بمكان وجود الخيط الأسود بسبب هذا ، فسيكون في ورطة عميقة.

كان بسبب ربط تشو فنغ بين الاثنين.

 

بهذا المعدل ، بمجرد خروجه هذه المدينة ، فإن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سيقتله على الفور.

“بما أنك حصلت على كنزك ، يجب أن تغادر الآن” ، قال السيد الكبير الحكيم.

 

 

ضحك بهدوء قبل أن يجيب ، “لقد وجدت الشخص الخاطئ”.

“آه؟”

أجاب العادي: “لقد أخبرني السيد الكبير الحكيم فقط أن أرافقك خارج المدينة”.

 

 

قبل أن يتمكن تشو فنغ من الرد ، كان السيد الكبير الحكيم قد لوح بالفعل بأكمامه.

“هل تشعر بالخوف أيها الوحش الصغير؟ هل تعتقد أنك ستتمكن من تأخير ما لا مفر منه بمجرد البقاء هنا؟ دعني أخبرك ، حتى لو كان السيد الكبير الحكيم يدعمك ، فهو لا يستطيع حمايتك إلى الأبد!”

 

“الصديق الشاب ، أرى أنك أتيت إلى هنا بناء على طلب شخص آخر” ، تحدث السيد الكبير الحكيم بإدراك.

في لحظة ، استطاع تشو فنغ أن يشعر بمحيطه يتغير من حوله ، وقبل أن يعرف ذلك ، اصبح بالفعل خارج القلعة القديمة.

 

 

في هذه اللحظة ، فتح الصندوق العائم في الهواء أخيرا ، وسقط كنز البطولة في يد تشو فنغ.

كانت المنطقة خارج القلعة القديمة مليئة بالحشود الضخمة ، سواء في السماء أو على الأرض.

 

 

ضحك بهدوء قبل أن يجيب ، “لقد وجدت الشخص الخاطئ”.

ووسط الحشد ، رأى تشو فنغ على الفور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين يقفون على مسافة ليست بعيدة جدا عن مكان وجوده.

إذا رفض الخبير الغامض إخباره بمكان وجود الخيط الأسود بسبب هذا ، فسيكون في ورطة عميقة.

 

 

“تشو فنغ!”

“هل تعرف صغيرتنا؟”

 

ضحك بهدوء قبل أن يجيب ، “لقد وجدت الشخص الخاطئ”.

لفت ظهور تشو فنغ انتباه الجميع على الفور ، وسرعان ما تشوهت وجوههم من الدهشة.

 

 

 

ألم يكن تشو فنغ تحت حماية السيد الكبير الحكيم؟ لماذا ظهر فجأة هنا أيضا؟

كان بسبب ربط تشو فنغ بين الاثنين.

 

في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان من المستحيل على تشو فنغ عدم الذعر.

في الوقت نفسه ، شعر تشو فنغ أن قلبه بدا ينقبض من القلق.

” حتى لو تفعل ذلك ، لكنك تخطيت الحدود بقتل تشاو شوان هي الذي ليس لديك ضغينة شخصية معه، انت تستحق ان تعاقب “.

 

“الكبير ، ألم تكن أنت؟” سأل تشو فنغ.

ماذا كان يحدث هنا؟ ماذا قصد السيد الكبير الحكيم بهذا؟

“اذهبن لسماع ما ستقوله وانغ يوشيان والاخريان بأنفسكن!”

 

“الصديق الشاب ، حان الوقت للمغادرة” ، قال العادي لتشو فنغ.

كان لا يزال يحميه منذ لحظة ، فلماذا نقله فجأة إلى حيث كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين؟

كان بسبب ربط تشو فنغ بين الاثنين.

 

 

ألم يكن الطرف الآخر يسلمه عمليا لمواجهة أعدائه؟

بالطبع لم يستطع مغادرة المدينة الآن ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة امامه مباشرة! مغادرة هذه المدينة ستعني الموت الفوري!

 

 

“أيها الوحش ، سأقتلك!!”

على هذا النحو ، كان ينبغي أن تكون زلته السابقة عبارة عن مشكلة كبيرة.

 

 

تردد صدى صراح غاضب في الهواء.

أمسك تشو فنغ بالكنز في قبضته ، التفت إلى السيد الكبير الحكيم وسأل ، “السيد الكبير ، هناك شيء واحد لا أفهمه. ”

 

 

بعد ذلك انفجر سيل هائل من القوة القتالية ونية القتل على الفور نحو تشو فنغ.

“لقد أمرني السيد الكبير الحكيم بمرافقة تشو فنغ خارج هذه المدينة بأمان على الأقل خلال هذه الفترة الزمنية، لن أسمح لك بوضع يديك عليه”.

 

“لن أكلف نفسي عناء شرح حقيقة فيلا الزهرة الصاعدة. ”

لم يكن تشو فنغ قادرا على قياس مدى القوة القتالية بشكل كامل ، لكنه كان يشعر بنية القتل الساحقة التي فيها.

 

 

ضحك بهدوء قبل أن يجيب ، “لقد وجدت الشخص الخاطئ”.

كان يعلم أنه إذا وصلت إليه القوة القتالية ، فسوف يموت بالتأكيد دون أدنى شك.

 

 

علاوة على ذلك ، قبل أن يقتل تشو فنغ تشاو شوان هي ، أرسل هذا الخبير الغامض إليه إرسالا صوتيا ، واعدا بحمايته.

لذلك ، صرخ تشو فنغ على الفور للخبير الغامض لإنقاذه ، “الكبير ، أنقذني!”

“تشو فنغ!”

 

علاوة على ذلك ، لم يتطلب هذا الكنز قوة روحية لتنشيطه ، لذلك حتى أولئك الذين لم يكونوا روحانيين عالميين سيكونون قادرين على استخدام هذا الكنز.

ولدهشته ، ظهرت شخصية أمامه حقا لمنع هجوم سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

” الشاب ، قد تكون موهوبا ولكنك تفتقر إلى المبادئ.  لقد سرقت كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتلت تلاميذهم.”

 

ووسط الحشد ، رأى تشو فنغ على الفور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين يقفون على مسافة ليست بعيدة جدا عن مكان وجوده.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي أنقذه لم يكن الخبير الغامض بل خادم السيد الكبير الحكيم ، العادي.

لقد كان يسمع المناقشات من حوله ، وبدى أنه كان من غير الطبيعي جدا أن يتصرف السيد الكبير الحكيم بالطريقة التي تصرف بها اليوم.

 

” حتى لو تفعل ذلك ، لكنك تخطيت الحدود بقتل تشاو شوان هي الذي ليس لديك ضغينة شخصية معه، انت تستحق ان تعاقب “.

“العادي ، هل ستقف ضدي أيضا؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بعيون حمراء.

 

 

ما ترك تشو فنغ يشعر بمزيد من العجز هو أن الخبير الغامض الذي وعد بمساعدته لم يستجب فجأة على الإطلاق.

كان من الواضح أنه لن يترك هذه المسألة تمر بسهولة.

“الكبير ، لا أنوي مغادرة المدينة في الوقت الحالي. ” حاول تشو فنغ الرفض.

 

“لقد أمرني السيد الكبير الحكيم بمرافقة تشو فنغ خارج هذه المدينة بأمان على الأقل خلال هذه الفترة الزمنية، لن أسمح لك بوضع يديك عليه”.

“لقد أمرني السيد الكبير الحكيم بمرافقة تشو فنغ خارج هذه المدينة بأمان على الأقل خلال هذه الفترة الزمنية، لن أسمح لك بوضع يديك عليه”.

 

 

” الشاب ، قد تكون موهوبا ولكنك تفتقر إلى المبادئ.  لقد سرقت كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتلت تلاميذهم.”

“الكبير، هل سترافقني إلى خارج هذه المدينة؟ ألا يمكنك أن تأخذني ابعد قليلا؟” سأل تشو فنغ.

 

 

 

أجاب العادي: “لقد أخبرني السيد الكبير الحكيم فقط أن أرافقك خارج المدينة”.

 

 

“أيها الوحش ، سأقتلك!!”

“إذن ما الهدف من ذلك؟”

 

 

 

لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي في هذا الموقف الغريب.

ومع ذلك ، بالنسبة لتشو فنغ الذي كان يمتلك عيون السماء ، لم يكن في الواقع ذا فائدة كبيرة.

 

 

كان يعلم أنه بقوته الحالية ، لن يتطلب الأمر سوى صفعة واحدة من سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لإهلاكه تماما.

 

 

 

فقط الهجوم السابق على سبيل المثال ، لم يستطع حتى الشعور بالهجوم على الإطلاق.

إذا رفض الخبير الغامض إخباره بمكان وجود الخيط الأسود بسبب هذا ، فسيكون في ورطة عميقة.

 

كان من الواضح أنه لن يترك هذه المسألة تمر بسهولة.

كل ما استطاع أن يدركه هو نية القتل الساحقة الموجهة نحوه.

 

 

 

لولا أن السيد الكبير الحكيم والعادي قد حموه طوال هذا الوقت ، لكان قد مات بالفعل الآن.

ألقى تشو فنغ نظرة ازدراء على السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

 

“هل تشعر بالخوف أيها الوحش الصغير؟ هل تعتقد أنك ستتمكن من تأخير ما لا مفر منه بمجرد البقاء هنا؟ دعني أخبرك ، حتى لو كان السيد الكبير الحكيم يدعمك ، فهو لا يستطيع حمايتك إلى الأبد!”

في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان من المستحيل على تشو فنغ عدم الذعر.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما جعل تشو فنغ مندهشا بعض الشيء هو أن ذكره لوانغ يوشيان قد تسبب في تغيير طفيف في تعبير واحدة من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو

كانت حالته ببساطة متشائمة للغاية.

ألقى تشو فنغ نظرة ازدراء على السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

 

 

ما ترك تشو فنغ يشعر بمزيد من العجز هو أن الخبير الغامض الذي وعد بمساعدته لم يستجب فجأة على الإطلاق.

“الكبير، هل سترافقني إلى خارج هذه المدينة؟ ألا يمكنك أن تأخذني ابعد قليلا؟” سأل تشو فنغ.

 

 

حتى عندما حاول أن يطلب المساعدة من الغازالة الإلهية داخل جسده ، لم ترد أيضا.

 

 

“آه؟”

هذا يعني أنه اصبح حقا فريسة عاجزة على لوح تقطيع.

 

 

 

بهذا المعدل ، بمجرد خروجه هذه المدينة ، فإن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة سيقتله على الفور.

ووسط الحشد ، رأى تشو فنغ على الفور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين يقفون على مسافة ليست بعيدة جدا عن مكان وجوده.

 

“لقد أمرني السيد الكبير الحكيم بمرافقة تشو فنغ خارج هذه المدينة بأمان على الأقل خلال هذه الفترة الزمنية، لن أسمح لك بوضع يديك عليه”.

“الصديق الشاب ، حان الوقت للمغادرة” ، قال العادي لتشو فنغ.

 

 

“آه؟”

“الكبير ، لا أنوي مغادرة المدينة في الوقت الحالي. ” حاول تشو فنغ الرفض.

“بما أنك حصلت على كنزك ، يجب أن تغادر الآن” ، قال السيد الكبير الحكيم.

 

كان لا يزال يحميه منذ لحظة ، فلماذا نقله فجأة إلى حيث كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين؟

بالطبع لم يستطع مغادرة المدينة الآن ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة امامه مباشرة! مغادرة هذه المدينة ستعني الموت الفوري!

كان يعلم أنه بقوته الحالية ، لن يتطلب الأمر سوى صفعة واحدة من سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لإهلاكه تماما.

 

لذلك ، صرخ تشو فنغ على الفور للخبير الغامض لإنقاذه ، “الكبير ، أنقذني!”

“هل تشعر بالخوف أيها الوحش الصغير؟ هل تعتقد أنك ستتمكن من تأخير ما لا مفر منه بمجرد البقاء هنا؟ دعني أخبرك ، حتى لو كان السيد الكبير الحكيم يدعمك ، فهو لا يستطيع حمايتك إلى الأبد!”

 

 

 

نظرا لأن تشو فنغ كان يرفض مغادرة المدينة ، بدأ شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة في إهانته.

 

 

 

” الشاب ، قد تكون موهوبا ولكنك تفتقر إلى المبادئ.  لقد سرقت كنز فيلا الزهرة الصاعدة وقتلت تلاميذهم.”

 

 

 

” حتى لو تفعل ذلك ، لكنك تخطيت الحدود بقتل تشاو شوان هي الذي ليس لديك ضغينة شخصية معه، انت تستحق ان تعاقب “.

 

 

” حتى لو تفعل ذلك ، لكنك تخطيت الحدود بقتل تشاو شوان هي الذي ليس لديك ضغينة شخصية معه، انت تستحق ان تعاقب “.

حتى السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو كن ينتقدن تشو فنغ أيضا.

 

 

 

“لن أكلف نفسي عناء شرح حقيقة فيلا الزهرة الصاعدة. ”

ألم يكن الطرف الآخر يسلمه عمليا لمواجهة أعدائه؟

 

 

“اذهبن لسماع ما ستقوله وانغ يوشيان والاخريان بأنفسكن!”

 

 

 

ألقى تشو فنغ نظرة ازدراء على السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

تردد صدى صراح غاضب في الهواء.

 

 

كان لا يزال لدى تشو فنغ انطباع جيد عنهم في وقت سابق ، ولكن تدريجيا عندما رأى كيف اخترن الوقوف إلى جانب هذه المجموعة من القمامة البشرية ، فقد اصبحت نظرته إليهم تزداد سوءا تدريجيا.

 

 

ماذا كان يحدث هنا؟ ماذا قصد السيد الكبير الحكيم بهذا؟

“هل تعرف صغيرتنا؟”

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما جعل تشو فنغ مندهشا بعض الشيء هو أن ذكره لوانغ يوشيان قد تسبب في تغيير طفيف في تعبير واحدة من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو

“آه؟”

كان لا يزال يحميه منذ لحظة ، فلماذا نقله فجأة إلى حيث كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة والآخرين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط