النار المشتعلة من السماوات المحترقة
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
*دمدمة دمدمة دمدمة*
بالنظر الى الرجل الذي يبدو كالمتسول امامه, شعر بالحيرة لأنه المتسول لم تنبعث منه أي هالة وبدى عادي, لكن فقط من حلال النظر الى عينيه شعر بالخوف الشديد.
رأوا تشو فنغ في مكان قريب يحدق فيهم, لكن كان شكله مؤسف بدا وكأنه متسول.
خاصة انه لم يعلم كيف وصل هناك, شعر فقط ان الشخص الذي امامه اتى من السماء, وهذا يعني ان الشخص امامه خبير من عالم السماء.
ارتفعت النيران في السماء كأنها تنين وفي بعض الأحيان مثل نمر شرس وانتشر, هرب التلاميذ في انحاء الصحراء.
عالم السماء, عالم لم يصله احد في مقاطعو ازورا, فقط خبير الفنون القتالية من المقاطعات التسع في أسرة جيانغ كان لديه طابع قوي, وما كان لا شك في انه يمكن الوصول اليه من الخبراء في قمة المقاطعات التسع.
“تشو فنغ” لكن لم يظن الجميع انه على الرغم من ان تشو فنغ في مثل هذا الشكل ستتجاهله سومي وتقفز في اليه وتحتضنه بأحكام وفي زاويت عينيها كانت هناك دموع الفرح.
ولكن ما عرفه ان الأشخاص الذين وصلوا الى مرحلة السماء كانوا في مثل سنه, لكن الفتى امامه كان بوضوح في منتصف العمر, كان من الصعب عليه تقبل انه بعالم السماء بهذا الصغر.
كان تلاميذ مدرسة الرياح يقتربون دون العلم بالحقيقة, كانت القوة الداعمة التي وصلت للتو, لكن بعد رؤية المشهد كان الكلام قليل.
“يجب الا تهاجمه” كان هذا الصوت ثابتا للغاية مثل ملك يطل على العالم.
لقد ابتلعت النياران جميع تلاميذ مدرسة الرياح داخل نطاقه, كانوا مثل جيش من النمل داخل مقلاة ساخنة, فقد تلاميذ مدرسة الرياح على الفور قدراتهم وبدأوا الف على الأرض والصراخ من الألم.
“لا يجب ان اهاجم من؟… هذا الصبي”
*دمدمة دمدمة دمدمة*
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
“يجب ان اموت يجب ان اموت, لا ينبغي لي دخول اراضيكم, ارجوك اغفر لي لا اريد الموت…”
بعد ذلك تذكر بسرعة رئيس مدرسة الرياح ان تشو فنغ كان مختلفا عن الأخرين واذا كان على معرفة بالشخص امامه وحاول قتله من قبل, كانت تلك الموجات ستسبب في قتله.
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
“ارجوك سامحني…سامحني”
عالم السماء, عالم لم يصله احد في مقاطعو ازورا, فقط خبير الفنون القتالية من المقاطعات التسع في أسرة جيانغ كان لديه طابع قوي, وما كان لا شك في انه يمكن الوصول اليه من الخبراء في قمة المقاطعات التسع.
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
“يجب ان اموت يجب ان اموت, لا ينبغي لي دخول اراضيكم, ارجوك اغفر لي لا اريد الموت…”
*دمدمة دمدمة دمدمة*
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
فقط في ذلك ضهر ضجيج مثل البرق متجه نحو القبر ومن ملابسهم كانوا تلاميذ مدرسة الرياح.
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
“حتى لو لم اقتلك هوا لن يتركك لهذا سأرسلك في رحلة على الأقل وسيكون من الأفضل له اتخاذ خطوة اتجاهك”
لذلك كان هدف مدرسة ازورا التنين جمع التلاميذ الأساسين للكنوز داخل المقبرة لكن, تجنبوا المنطقة الضبابية عند انتهاء الكنوز.
المتسول حزني شكله مسكين
اما مدرسة الرياح التي لا تعلم سبب نشر خبر القبر ارسلوا الكثير من التلاميذ لاحتكار القبر لهم, لكن لم يعلموا انه فخ من تشو قه.
“لا يجب ان اهاجم من؟… هذا الصبي”
كان تلاميذ مدرسة الرياح يقتربون دون العلم بالحقيقة, كانت القوة الداعمة التي وصلت للتو, لكن بعد رؤية المشهد كان الكلام قليل.
بعد ذلك تذكر بسرعة رئيس مدرسة الرياح ان تشو فنغ كان مختلفا عن الأخرين واذا كان على معرفة بالشخص امامه وحاول قتله من قبل, كانت تلك الموجات ستسبب في قتله.
“من انت لتجرؤ على ايذاء رئيس مدرستنا”
“ارجوك سامحني…سامحني”
نظر شيوخ مدرسة الرياح له, لكن بعد رؤيته يركع ويتوسل للغفران, بسبب هذا اصبحوا غاضبين للغاية وقاموا بقيادة التلاميذ للهجوم عليه.
بعد ذلك تذكر بسرعة رئيس مدرسة الرياح ان تشو فنغ كان مختلفا عن الأخرين واذا كان على معرفة بالشخص امامه وحاول قتله من قبل, كانت تلك الموجات ستسبب في قتله.
في مواجهة هذا المشهد لم يهتم رئيس مدرس الرياح بل استمر في طلب الغفران لأنه يعلم ان الشخص امامه لا يستطيعون ايذاءه بالأعداد.
لكن المتسول لم يتأثر بالنيران حتى ملابسه لم تحترق وسار بهدوء داخل النيران.
“حتى لو لم اقتلك هوا لن يتركك لهذا سأرسلك في رحلة على الأقل وسيكون من الأفضل له اتخاذ خطوة اتجاهك”
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
اغلق الفتى عينيه كما ظهر توهج احمر كالنار على جبهته, كما رفرف شعره وداخل محيط يبلغ عشرة اميال اصبح مليئا بالنار.
على الرغم من ان ملابسه رثة وشعره فوضوي, كانت الهالة المنبعثة من جسده لا تضاهى, كان مثل الملك الذي ينظر الى العالم.
ارتفعت النيران في السماء كأنها تنين وفي بعض الأحيان مثل نمر شرس وانتشر, هرب التلاميذ في انحاء الصحراء.
فقط في ذلك ضهر ضجيج مثل البرق متجه نحو القبر ومن ملابسهم كانوا تلاميذ مدرسة الرياح.
لقد ابتلعت النياران جميع تلاميذ مدرسة الرياح داخل نطاقه, كانوا مثل جيش من النمل داخل مقلاة ساخنة, فقد تلاميذ مدرسة الرياح على الفور قدراتهم وبدأوا الف على الأرض والصراخ من الألم.
“دعني اذهب! لقد مرت ثلاث ايام بالفعل ولم يعد تشو فنغ بعد, هل انتم حقا اصدقائه لقد خاطر بحياته سابقا لأنقاذكم جميعا!” عند مدخل المدينة القديمة يتم سحب سومي من قبل باي تونغ والأخرين بينما وجهها مليء بالقلق والحزن.
في هذه اللحظة امتلئت الصرخات في كل مكان حتى رئيس مدرسة الرياح لم يكن لديه وسيلة لمقاومة هذا القوة المرعبة.
خاصة انه لم يعلم كيف وصل هناك, شعر فقط ان الشخص الذي امامه اتى من السماء, وهذا يعني ان الشخص امامه خبير من عالم السماء.
لكن المتسول لم يتأثر بالنيران حتى ملابسه لم تحترق وسار بهدوء داخل النيران.
“يجب الا تهاجمه” كان هذا الصوت ثابتا للغاية مثل ملك يطل على العالم.
على الرغم من ان ملابسه رثة وشعره فوضوي, كانت الهالة المنبعثة من جسده لا تضاهى, كان مثل الملك الذي ينظر الى العالم.
اما مدرسة الرياح التي لا تعلم سبب نشر خبر القبر ارسلوا الكثير من التلاميذ لاحتكار القبر لهم, لكن لم يعلموا انه فخ من تشو قه.
“انا النيران المستعرة من السماء استطيع احراق جميع الكائنات الحية, انا قديس السماوات واتحدى العالم, انا الأبن المقدس لاسماوات انا الذي لا يقهر..”
“انا النيران المستعرة من السماء استطيع احراق جميع الكائنات الحية, انا قديس السماوات واتحدى العالم, انا الأبن المقدس لاسماوات انا الذي لا يقهر..”
“اهه~~”
*دمدمة دمدمة دمدمة*
فجأة الخبير القوي الذي كان لديه حضور لا يضاهى بدأ الصراخ من شدة الأم بدى كما لو انه يريد الموت, امسك رأسه وبدء الدوران داخل النيران وصدم جسده على الأرض, قوته جعلت الصحراء تهتز.
لم يكن احد يعلم المدة التي احتاجها ليهدء, كما تلاشت النيران تدريجيا كما عادت الندبة على جبهته الى طبيعتها, حتى عالته اختفت.
بالنظر الى الرجل الذي يبدو كالمتسول امامه, شعر بالحيرة لأنه المتسول لم تنبعث منه أي هالة وبدى عادي, لكن فقط من حلال النظر الى عينيه شعر بالخوف الشديد.
عينيه لم تعد شرسة بل مملة, كانت تعابير متوترة للغاية كما لو كان خائفا من شيء ما , ركض وهوا يصرخ كما يتأكد يمينا ويسارا.
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
“يجب ان اموت يجب ان اموت, لا ينبغي لي دخول اراضيكم, ارجوك اغفر لي لا اريد الموت…”
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
“اعدك انني سوف احميه طالما سمحت لي بالعيش سأفعل أي شيء لك…”
في مواجهة هذا المشهد لم يهتم رئيس مدرس الرياح بل استمر في طلب الغفران لأنه يعلم ان الشخص امامه لا يستطيعون ايذاءه بالأعداد.
في وقت لاحق اصبحت الصحراء ممنوعة على الرغم من عدم وجود المزيد من اللهب كانت درجة حرارة المنطقة عالية للغاية ولا يمكن لأحد دخولها, واخبار الحريق المروع انتشر في المدينة القديمة.
_____________________________________________
“دعوني اذهب يحب ان اعثر عليه”
في مواجهة هذا المشهد لم يهتم رئيس مدرس الرياح بل استمر في طلب الغفران لأنه يعلم ان الشخص امامه لا يستطيعون ايذاءه بالأعداد.
“سومي هدئي نفسك, لقد اصبحت المقبرة منطقة ممنوعة حتى خبراء عالم عميق لايمكنهم الأقتراب منها, كيف يمكنك انت الدخول”
ولكن ما عرفه ان الأشخاص الذين وصلوا الى مرحلة السماء كانوا في مثل سنه, لكن الفتى امامه كان بوضوح في منتصف العمر, كان من الصعب عليه تقبل انه بعالم السماء بهذا الصغر.
“دعني اذهب! لقد مرت ثلاث ايام بالفعل ولم يعد تشو فنغ بعد, هل انتم حقا اصدقائه لقد خاطر بحياته سابقا لأنقاذكم جميعا!” عند مدخل المدينة القديمة يتم سحب سومي من قبل باي تونغ والأخرين بينما وجهها مليء بالقلق والحزن.
“من انت لتجرؤ على ايذاء رئيس مدرستنا”
“مرحبا ماذا تفعلون؟ ولم انتم واقفون هناك” ولكن اتى صوت فجأة وعندما رفع الجميع رؤوسهم اصبحوا سعداء.
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
رأوا تشو فنغ في مكان قريب يحدق فيهم, لكن كان شكله مؤسف بدا وكأنه متسول.
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
“تشو فنغ” لكن لم يظن الجميع انه على الرغم من ان تشو فنغ في مثل هذا الشكل ستتجاهله سومي وتقفز في اليه وتحتضنه بأحكام وفي زاويت عينيها كانت هناك دموع الفرح.
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
_____________________________________________
“اهه~~”
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
رأوا تشو فنغ في مكان قريب يحدق فيهم, لكن كان شكله مؤسف بدا وكأنه متسول.
المتسول حزني شكله مسكين
عينيه لم تعد شرسة بل مملة, كانت تعابير متوترة للغاية كما لو كان خائفا من شيء ما , ركض وهوا يصرخ كما يتأكد يمينا ويسارا.
“اعدك انني سوف احميه طالما سمحت لي بالعيش سأفعل أي شيء لك…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
