عندما يجب عليك الهجوم - اذهب للهجوم
“الأخ, جائت عائلتي للإنضمام لامتحان خاد فصر النمر الأبيض” شخص كبير ضحك كما شرح.
في تلك اللحظة كان الرجل العجوز والشخص الكبير خائفيين للغاية, وكان اجسادهم ترتجق لم يستطيعوا فعل شيء غير القاء اللوم على تشو فنغ.
“كم الوقت الأن, لقد انتهى الأمتحان لذا تعالوا الشهر القادم” هذا الخادم لم ينظر حتى لأعينهم وكان عنيدا جدا.
لكن في ذلك الوقت الخادم الذي تعرض لاضرب صرخ في وانغ لين والأخرين.
برؤية هذا شعرت وانغ لين بالعار قليلا لكنها عاجزة ضده, حتى انها لم تجرؤ على ان تكون عدوانية ابتسمت وقالت.
في هذه اللحظة تأثرت وانغ لين جدا في قلبها, لم تعتقد انه سوف يعاملها بودية حتى بعد ما فعلته في السابق تجاه تشو فنغ.
“”نحن اتينا الى هنا من مكان بعيد وكان هذا صعبا جدا, هل يمكنك مساعدتنا في الخروج من هذا قليلا؟”
*بام*
كان مظهر وانغ لين جميل جدا, لذلك عندما رأى الخادم ذلك لم يستطع فعل شيء لكن تردد قليلا واصبحت تعابيره افضل لكنه قال بحزم “انا لا استطيع”
وكانت وانغ لين مذهولة, انه لم تضن ان تشو فنغ سيهاجم مباشرة, هذا كان امر لايمكن تصوره.
في نفس الوقت ظهر العديد من الخدم وأغلقوا خيمهم ومنعوا الجميع من الأقتراب.
هذا الشيء حدث بسرعة كبيرة لكن لايزال هناك عدد قليل جدا من الناس استطاعوا رؤيته, جميع خدم قصر النمر الأبيض احاطوا بتشو فنغ ويبدوا انهم ارادوا مهاجمته.
في تلك اللحظة كان الثلاثة متخدرين, وعلى الرغم من انهم لا يزال يمكنهم ان يأتوا الشهر المقبل اذا لم يتمكنوا من الوصول اليه هذا الشهر, انهم لم يرغبوا في السفر من اجل لاشيء.
“ماهذا السماء ليست مظلمة حتى امتحان الخدم سيستمر, لا تعتقدوا اني لا اعلم ماذا تفعلون جميعا”
“هذه بعض من مشاعري ارجوا قبولها” كما ذعروا, اخرج الرجل العجوز 10 تايل من الفضة من جيبه ومررها.
“اوي, ماذا تنتظرين, لماذا لا تأتين؟” ولكن فقط في هذه اللحظة ظهر صوت مألوف فجأة.
“كبير نذل؟ هل تعتقد اني بحاجة 10 تايل من الفضة الخاص بك؟”
“توقفوا” ولكن قبل ان يهاجموا, ظهرت صرخة غاضبة فجأة.
“اسف اسف…”
هذا ارعب الرجل العجوز, وسرعان ما اعتذر, واستدار ولم يجرؤ على التذمر.
هذا ارعب الرجل العجوز, وسرعان ما اعتذر, واستدار ولم يجرؤ على التذمر.
مع ذلك كما استسلم الأشخاص الثلاثة, تشو فنغ سار اليهم وتجاوز اكتافهم وسار مباشرة نحو الخيمة.
مع ذلك كما استسلم الأشخاص الثلاثة, تشو فنغ سار اليهم وتجاوز اكتافهم وسار مباشرة نحو الخيمة.
“لقد تجرأ هذا الشخص على مهاجمتنا” قال الخدم في نفس الوقت كما اشاروا لتشو فنغ.
“توقف, الم تسمع ما قلته للتو؟”
في تلك اللحظة كان الثلاثة متخدرين, وعلى الرغم من انهم لا يزال يمكنهم ان يأتوا الشهر المقبل اذا لم يتمكنوا من الوصول اليه هذا الشهر, انهم لم يرغبوا في السفر من اجل لاشيء.
“شوو” كان الخادم بالفعل غاضب, وعندما رأى شخص تجرأ على المرور صرخ فورا.
برؤية هذا شعرت وانغ لين بالعار قليلا لكنها عاجزة ضده, حتى انها لم تجرؤ على ان تكون عدوانية ابتسمت وقالت.
“ماذا قلت؟ لم اتمكن من سماعك جيدا” كما وضع تشو فنغ يده بجانب اذنه وتصرف كما لو انه لم يسمع.
كان السبب بسيطا جدا, كان تدريب الخادم في المستوى الثالث من عالم الروح, اولئك الذين يستطعون ضربه بالتأكيد قوتهم تتجاوزه, كان تشو فنغ صغيرا جدا ليمتلك مثل هذه القوة بطبيعة الحال, هو سينظر لهذا في ضوء اخر.
“قلت, شو…”
كان الرجل العجوز يرتدي ملابس من القماش بسيطة للغاية, مع ذلك كانت نظرته شرسة جدا, بالإضافة الى موقفهم المحترم امامه, شعر الجميع شعوريا ان هذا الرجل اتى من مكان غير عادي.
*بام*
وفي الوقت نفسه رفع تشو فنغ قدمه وركل الخادم مباشرة وجعل وجهه ينظر الى السماء وسقط بشراسة على الأرض.
قبل ان ينهي الخادم كلامه هبطت صفعة تشو فنغ بوضوح على وجهه.
سد الخدم الأخرين بسرعة طريقهم, وحاصروا وانغ لين والأخرين جنب الى جنب مع تشو فنغ.
وفي الوقت نفسه رفع تشو فنغ قدمه وركل الخادم مباشرة وجعل وجهه ينظر الى السماء وسقط بشراسة على الأرض.
في تلك اللحظة كان الثلاثة متخدرين, وعلى الرغم من انهم لا يزال يمكنهم ان يأتوا الشهر المقبل اذا لم يتمكنوا من الوصول اليه هذا الشهر, انهم لم يرغبوا في السفر من اجل لاشيء.
(احب هذي الحركات)
بعد ان تم توبيخهم, كانت تعابير الخدم قبيحة للغاية ولم يتجرأ احد على الكلام الأن.
“هذا…”
وقد اتت فرصتهم الحالية بسبب تشو فنغ, نع ذلك عندما كان تشو فنغ في خطر ليس انها لم تساعده فقط, بل تركته في الخلف ايضا, وهذا جعلها تشعر بالذنب تجاه تشو فنغ ولم يكن لديها اي وجه لاذهاب.
هذا الشيء حدث بسرعة كبيرة لكن لايزال هناك عدد قليل جدا من الناس استطاعوا رؤيته, جميع خدم قصر النمر الأبيض احاطوا بتشو فنغ ويبدوا انهم ارادوا مهاجمته.
“المدير تشانغ, هذا…”
وكانت وانغ لين مذهولة, انه لم تضن ان تشو فنغ سيهاجم مباشرة, هذا كان امر لايمكن تصوره.
في هذه اللحظة تأثرت وانغ لين جدا في قلبها, لم تعتقد انه سوف يعاملها بودية حتى بعد ما فعلته في السابق تجاه تشو فنغ.
“سيدتي, لنغادر بسرعة”
“هذا…”
الرجل العجوز والشخص الكبير امسكا وانغ لين في نفس الوقت وسحباها بعيدا, شعر كلاهما ان تشو فنغ سيموت, مهاجمة خادم قصر النمر الأبيض كان ببساطة يبحث عن الموت, لذلك حاولوا بقصار جهدهم الأبتعاد عن تشو فنغ ومحوا كل علاقتهم معه.
في تلك اللحظة ليس فقط تشو فنغ, بل حتى الناس الراغبة في الأشتراك ايضا ذهبت الى الخيم.
“امنعهم, انهم معا”
سمع الحشد ايضا ان الأمتحان لم ينتهي, كان الخدم يريدون العودة في وقت مبكر الى المساكن فقط لهذا منعوا الناس الرغابة في الأشتراك من الأمتحان من الأشتراك.
لكن في ذلك الوقت الخادم الذي تعرض لاضرب صرخ في وانغ لين والأخرين.
“انت ايها الريفي, لقد تم سحبنا الى الأسفل من قبلك!”
سد الخدم الأخرين بسرعة طريقهم, وحاصروا وانغ لين والأخرين جنب الى جنب مع تشو فنغ.
سمع الحشد ايضا ان الأمتحان لم ينتهي, كان الخدم يريدون العودة في وقت مبكر الى المساكن فقط لهذا منعوا الناس الرغابة في الأشتراك من الأمتحان من الأشتراك.
“انت ايها الريفي, لقد تم سحبنا الى الأسفل من قبلك!”
“اوي, ماذا تنتظرين, لماذا لا تأتين؟” ولكن فقط في هذه اللحظة ظهر صوت مألوف فجأة.
في تلك اللحظة كان الرجل العجوز والشخص الكبير خائفيين للغاية, وكان اجسادهم ترتجق لم يستطيعوا فعل شيء غير القاء اللوم على تشو فنغ.
وقد اتت فرصتهم الحالية بسبب تشو فنغ, نع ذلك عندما كان تشو فنغ في خطر ليس انها لم تساعده فقط, بل تركته في الخلف ايضا, وهذا جعلها تشعر بالذنب تجاه تشو فنغ ولم يكن لديها اي وجه لاذهاب.
على الرغم من ان وانغ لين كانت اقوى قليلا من الأثنين كانت خائفة بشكل واضح, فقط تشو فنغ بقي هادئا وكلتا يديه امام صدره بينما كانت نظرته مليئة بالأزدراء.
هاجم شخص عادي شخص من قصر النمر الأبيض, ليس انه لم يعاقب بل بل انه حتى قبل لامتحان الخادم, هذا لم يكن منطقيا.
“اللعنة! كيف تجرؤ على ضربي؟ اضربوه حتى الموت” الخادم الذي ضرب نهض وهرع نحو تشو فنغ, وتقدم الخدم الأخرين للأمام كذلك.
“”نحن اتينا الى هنا من مكان بعيد وكان هذا صعبا جدا, هل يمكنك مساعدتنا في الخروج من هذا قليلا؟”
(سمعوني صفقة لذا الخادم انضرب من تشو فنغ بس ما مات)
هذا التغير فاجئ الحشد كثيرا, ناهيك عن النسا المحيطة حتى الخدم لم يعلموا ما عليهم فعله.
“توقفوا” ولكن قبل ان يهاجموا, ظهرت صرخة غاضبة فجأة.
“المدير تشانغ, هذا…”
بعد سماع هذا الصوت تغيرت تعابير الخدم بشكل كبير, لم يقتصر الأمر على توقفهم عن الحركة, بل ذهبوا الى الجانب وفتحوا الطريق, عند النظر ظهر رجل عجوز كان يسير نحوهم.
رفعت رأسها لتنظر, كان تشو فنغ يقف امام الخيمة بينما يضحك وينظر لوانغ لين.
كان الرجل العجوز يرتدي ملابس من القماش بسيطة للغاية, مع ذلك كانت نظرته شرسة جدا, بالإضافة الى موقفهم المحترم امامه, شعر الجميع شعوريا ان هذا الرجل اتى من مكان غير عادي.
(احب هذي الحركات)
تشو فنغ يمكنه ان يشعر ان هذا الرجل العجوز في المستوى الخامس من عالم الأصل, على الرغم من ان الأشخاص في المستوى الخامس من عالم الأصل لم يكونوا في عيني تشو فنغ, الا ان تدريب هذا الرجل العجوزاقوى بكثير بالمقارنة مع الخدم في قصر النمر الأبيض.
“هذه بعض من مشاعري ارجوا قبولها” كما ذعروا, اخرج الرجل العجوز 10 تايل من الفضة من جيبه ومررها.
سأل الرجل العجوز “ماذا يحدث؟”
برؤية هذا شعرت وانغ لين بالعار قليلا لكنها عاجزة ضده, حتى انها لم تجرؤ على ان تكون عدوانية ابتسمت وقالت.
“لقد تجرأ هذا الشخص على مهاجمتنا” قال الخدم في نفس الوقت كما اشاروا لتشو فنغ.
في تلك اللحظة كان الرجل العجوز والشخص الكبير خائفيين للغاية, وكان اجسادهم ترتجق لم يستطيعوا فعل شيء غير القاء اللوم على تشو فنغ.
“اوه؟” نظر الرجل العجوز الى الخادم الذي تعرض للضرب ثم قيم تشو فنغ, ليس انه لم يغضب بل حتى ان علامات الصدمة ظهرت في عينيه.
على الرغم من ان وانغ لين كانت اقوى قليلا من الأثنين كانت خائفة بشكل واضح, فقط تشو فنغ بقي هادئا وكلتا يديه امام صدره بينما كانت نظرته مليئة بالأزدراء.
كان السبب بسيطا جدا, كان تدريب الخادم في المستوى الثالث من عالم الروح, اولئك الذين يستطعون ضربه بالتأكيد قوتهم تتجاوزه, كان تشو فنغ صغيرا جدا ليمتلك مثل هذه القوة بطبيعة الحال, هو سينظر لهذا في ضوء اخر.
تشو فنغ يمكنه ان يشعر ان هذا الرجل العجوز في المستوى الخامس من عالم الأصل, على الرغم من ان الأشخاص في المستوى الخامس من عالم الأصل لم يكونوا في عيني تشو فنغ, الا ان تدريب هذا الرجل العجوزاقوى بكثير بالمقارنة مع الخدم في قصر النمر الأبيض.
“انت هنا للأنضمام الى امتحان الخادم؟” نظر الرجل العجوز لتشو فنغ وكانت لهجته لطيفة للغاية.
في نفس الوقت ظهر العديد من الخدم وأغلقوا خيمهم ومنعوا الجميع من الأقتراب.
“نعم” كان تشو فنغ مهذبا جدا كذلك.
سد الخدم الأخرين بسرعة طريقهم, وحاصروا وانغ لين والأخرين جنب الى جنب مع تشو فنغ.
“ادخل” الرجل العجوز استدار وسار نحو الخيمة.
“اوي, ماذا تنتظرين, لماذا لا تأتين؟” ولكن فقط في هذه اللحظة ظهر صوت مألوف فجأة.
هذا التغير فاجئ الحشد كثيرا, ناهيك عن النسا المحيطة حتى الخدم لم يعلموا ما عليهم فعله.
وبالنظر الى الناس الذين دخلوا الخيم بلا توقف, وقفت وانغ لين بمكانها, وكان رأسها ينظر نحو الأرض, ارادت ان تذهب ايضا لكنها لم تمتلك الشجاعة.
هاجم شخص عادي شخص من قصر النمر الأبيض, ليس انه لم يعاقب بل بل انه حتى قبل لامتحان الخادم, هذا لم يكن منطقيا.
وقد اتت فرصتهم الحالية بسبب تشو فنغ, نع ذلك عندما كان تشو فنغ في خطر ليس انها لم تساعده فقط, بل تركته في الخلف ايضا, وهذا جعلها تشعر بالذنب تجاه تشو فنغ ولم يكن لديها اي وجه لاذهاب.
“المدير تشانغ, هذا…”
إنتهى الفصل
“ماهذا السماء ليست مظلمة حتى امتحان الخدم سيستمر, لا تعتقدوا اني لا اعلم ماذا تفعلون جميعا”
في هذه اللحظة تأثرت وانغ لين جدا في قلبها, لم تعتقد انه سوف يعاملها بودية حتى بعد ما فعلته في السابق تجاه تشو فنغ.
“اذا تجرئتم على كسر القواعد في المرة القادمة, لاتلوموني لعد كبح نفسي”
إنتهى الفصل
الخادم الذي تعرض لاضرب شعر بالظلم اراد قول وجهة نظره ولكن ما حصل عليه بدل ذلك هو توبيخ صارم من المدير تشانغ.
بعد سماع هذا الصوت تغيرت تعابير الخدم بشكل كبير, لم يقتصر الأمر على توقفهم عن الحركة, بل ذهبوا الى الجانب وفتحوا الطريق, عند النظر ظهر رجل عجوز كان يسير نحوهم.
بعد ان تم توبيخهم, كانت تعابير الخدم قبيحة للغاية ولم يتجرأ احد على الكلام الأن.
هذا ارعب الرجل العجوز, وسرعان ما اعتذر, واستدار ولم يجرؤ على التذمر.
سمع الحشد ايضا ان الأمتحان لم ينتهي, كان الخدم يريدون العودة في وقت مبكر الى المساكن فقط لهذا منعوا الناس الرغابة في الأشتراك من الأمتحان من الأشتراك.
بعد قليل من التردد, وانغ لين سارت ولم ترد تفويت هذه الفرصة, وبعد وصولها الى تشو فنغ, نظر الأثنان الى بعضهما وابتسما ودخلا الخيمة معا.
في تلك اللحظة ليس فقط تشو فنغ, بل حتى الناس الراغبة في الأشتراك ايضا ذهبت الى الخيم.
في نفس الوقت ظهر العديد من الخدم وأغلقوا خيمهم ومنعوا الجميع من الأقتراب.
وبالنظر الى الناس الذين دخلوا الخيم بلا توقف, وقفت وانغ لين بمكانها, وكان رأسها ينظر نحو الأرض, ارادت ان تذهب ايضا لكنها لم تمتلك الشجاعة.
وكانت وانغ لين مذهولة, انه لم تضن ان تشو فنغ سيهاجم مباشرة, هذا كان امر لايمكن تصوره.
وقد اتت فرصتهم الحالية بسبب تشو فنغ, نع ذلك عندما كان تشو فنغ في خطر ليس انها لم تساعده فقط, بل تركته في الخلف ايضا, وهذا جعلها تشعر بالذنب تجاه تشو فنغ ولم يكن لديها اي وجه لاذهاب.
رفعت رأسها لتنظر, كان تشو فنغ يقف امام الخيمة بينما يضحك وينظر لوانغ لين.
“اوي, ماذا تنتظرين, لماذا لا تأتين؟” ولكن فقط في هذه اللحظة ظهر صوت مألوف فجأة.
“اوه؟” نظر الرجل العجوز الى الخادم الذي تعرض للضرب ثم قيم تشو فنغ, ليس انه لم يغضب بل حتى ان علامات الصدمة ظهرت في عينيه.
رفعت رأسها لتنظر, كان تشو فنغ يقف امام الخيمة بينما يضحك وينظر لوانغ لين.
“توقفوا” ولكن قبل ان يهاجموا, ظهرت صرخة غاضبة فجأة.
في هذه اللحظة تأثرت وانغ لين جدا في قلبها, لم تعتقد انه سوف يعاملها بودية حتى بعد ما فعلته في السابق تجاه تشو فنغ.
وفي الوقت نفسه رفع تشو فنغ قدمه وركل الخادم مباشرة وجعل وجهه ينظر الى السماء وسقط بشراسة على الأرض.
بعد قليل من التردد, وانغ لين سارت ولم ترد تفويت هذه الفرصة, وبعد وصولها الى تشو فنغ, نظر الأثنان الى بعضهما وابتسما ودخلا الخيمة معا.
في تلك اللحظة كان الثلاثة متخدرين, وعلى الرغم من انهم لا يزال يمكنهم ان يأتوا الشهر المقبل اذا لم يتمكنوا من الوصول اليه هذا الشهر, انهم لم يرغبوا في السفر من اجل لاشيء.
__________________________________________________________________________________________
هذا ارعب الرجل العجوز, وسرعان ما اعتذر, واستدار ولم يجرؤ على التذمر.
إنتهى الفصل
“انت هنا للأنضمام الى امتحان الخادم؟” نظر الرجل العجوز لتشو فنغ وكانت لهجته لطيفة للغاية.
سد الخدم الأخرين بسرعة طريقهم, وحاصروا وانغ لين والأخرين جنب الى جنب مع تشو فنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
