نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-263

الثأر للحقد

الثأر للحقد

احتفال ترقية المدرسة لمدرسة تنين أزورا قد أُقيم كما خُطط له. عدا عن الأشخاص الأقوياء من شتى الأماكن الذين مكثوا، العديد من القوى القريبة سمعت الأخبار، وأتت للتهنئة.

“لن يفعل. مع أن كي فنغيانغ يقوم بالأمور بجنونٍ لحدٍّ بعيد، إلا أنه يقوم بها بصراحةٍ وعدلٍ تمامًا. إنه مخلصٌ للغاية لقصر الأمير، وحتى مع أنه على علاقةٍ سيئة مع عشيرتي لين، فهو لن يقتل أشخاصًا من قصر الأمير كيلين على الإطلاق. أشعر بأن هذا الأمر لم يتم من قِبل كي فنغيانغ.” الأشخاص المسنين هزوا رؤوسهم.

رغم ذلك، عندما رأى الأشخاص الذين أتوا للتهنئة أن الأشخاص الذين رحّبوا بهم كانوا حراسًا من قصر الأمير كيلين الذين ارتدوا دروعًا ذهبية، جميعهم كانوا حقًّا مرتعبين.

“نعم، لهذا نحن قلقون. ربما حادثٌ ما حصل في الطريق. أفراد عشيرة لين الآخرون الذين ذهبوا إلى مدرسة تنين أزورا يتم الضغط عليهم من قِبل كي فنغيانغ في مدرسة تنين أزورا لذا نحن لا نستطيع فهم الموقف. لهذا أتينا إليك لنكتشف المزيد من الأشياء.”

لكن عندما اكتشفوا أن الحراس من قصر الأمير كيلين كانوا مأمورين من قِبل كي فنغيانغ ليقوموا بأعمال غريبة لأنهم أساؤوا لتشو فنغ، كانوا حتى أكثر صدمة.

بينما نظر إلى عائلة غونغ التي كانت تُذبح، لم يكن هناك حتى لمحة من الشفقة على وجه تشو فنغ. فقط نظر نحو السماء، وقال بحزن، “أبي، الأشخاص الذين آذوك حصلوا بالفعل على عقابٍ مناسب. يمكنك إغلاق عينيك في سلام!”

تشو فنغ أصبح أخًا لكي فنغيانغ. تلك الأخبار كانت متجرةً حقًّا ولا تصدق للكثير من الناس. بالإضافة إلى المعجزة حيث تشو فنغ، الذي كان في المستوى السابع من عالم الأصل، هزم غونغ لويون، الذي امتلك تدريبًا في المستوى الرابع من عالم عميق، شعر الناس أن تشو فنغ كان متألقًا تمامًا وغامضًا.

لكن فقط في ذلك الوقت، كان هناك صخبٌ خارج قاعة الضيوف. تبع ذلك، أن الأبواب المغلقة قد رُكلت مفتوحةً من قِبل شخصٍ ما فجأةً. امرأة مع دموعٍ في كامل وجهها الأبيض الشاحب دخلت عنوةً رفقة عدة حراس.

لذا، أشخاص أكثر حتى أرادوا رؤية تشو فنغ. أرادوا رؤية عظَمَة العبقري. لكن ذلك كان بلا جدوى، ففي اليوم المهم لاحتفال ترقية المدرسة، تشو فنغ لم يُظهر نفسه. لا أحد علم أين ذهب، لكنهم سمعوا فقط أنه عزل نفسه للتدريب.

رغم ذلك، عندما رأى الأشخاص الذين أتوا للتهنئة أن الأشخاص الذين رحّبوا بهم كانوا حراسًا من قصر الأمير كيلين الذين ارتدوا دروعًا ذهبية، جميعهم كانوا حقًّا مرتعبين.

في نفس الوقت، غونغ تيان بينغ والأشخاص الآخرون من مدينة السلحفاة السوداء عادوا بالفعل إلى مدينة السلحفاة السوداء. غونغ تيان بينغ الحالي كان يتحمل ألم خسارة ابنه، لذا عزل نفسه ولم يكن راغبًا في رؤية أي أحد. رغم ذلك، عندما قادت عدة شخصيات كبيرة من قصر الأمير كيلين جيشًا هائلًا للزيارة، لم يملك خيارًا سوى الخروج لمقابلتهم.

“ماذا؟ السيد لين ران لم يعد إلى قصر الأمير كيلين بعد؟ هذا ليس صائبًا… بالنظر للمسافة، يجب أن يكون قد عاد بالفعل.” في قاعة ضيوف، غونغ تيان بينغ امتلك وجهًا متوترًا بينما نظر إلى الأشخاص المسنين من عشيرة لين لقصر الأمير كيلين.

“ماذا؟ السيد لين ران لم يعد إلى قصر الأمير كيلين بعد؟ هذا ليس صائبًا… بالنظر للمسافة، يجب أن يكون قد عاد بالفعل.” في قاعة ضيوف، غونغ تيان بينغ امتلك وجهًا متوترًا بينما نظر إلى الأشخاص المسنين من عشيرة لين لقصر الأمير كيلين.

“نعم، لهذا نحن قلقون. ربما حادثٌ ما حصل في الطريق. أفراد عشيرة لين الآخرون الذين ذهبوا إلى مدرسة تنين أزورا يتم الضغط عليهم من قِبل كي فنغيانغ في مدرسة تنين أزورا لذا نحن لا نستطيع فهم الموقف. لهذا أتينا إليك لنكتشف المزيد من الأشياء.”

“نعم، لهذا نحن قلقون. ربما حادثٌ ما حصل في الطريق. أفراد عشيرة لين الآخرون الذين ذهبوا إلى مدرسة تنين أزورا يتم الضغط عليهم من قِبل كي فنغيانغ في مدرسة تنين أزورا لذا نحن لا نستطيع فهم الموقف. لهذا أتينا إليك لنكتشف المزيد من الأشياء.”

“ماذا؟ السيد لين ران لم يعد إلى قصر الأمير كيلين بعد؟ هذا ليس صائبًا… بالنظر للمسافة، يجب أن يكون قد عاد بالفعل.” في قاعة ضيوف، غونغ تيان بينغ امتلك وجهًا متوترًا بينما نظر إلى الأشخاص المسنين من عشيرة لين لقصر الأمير كيلين.

قوة الأشخاص المسنين لم تكن ضعيفة وجميعهم كانوا في المستوى السابع من عالم عميق. بأي حال، هالاتهم كانت أقوى من هالة غونغ تيان بينغ، وكانوا العمود الفقري (الأساس الداعم) لعشيرة لين في قصر الأمير كيلين.

“غونغ تيان بينغ! أنت شخصٌ عديم الرحمة تمامًا! حتى إذا لم يكن غونغ لويون قد ولد منك ومني، لم يكن عليك قتله بقسوةٍ جدًّا! بعد كلِّ شيء، لا يزال قد ناداك ’أبي‘ لعشرين سنة، وفي قلبه، أنت حقًّا والده!!”

“سادتي، في ذلك اليوم، كي فنغيانغ أصاب السيد لين ران بشدة فعلًا، ولديه أيضًا علاقة مميزة بتشو فنغ. أتظنون أن من الممكن أن كي فنغيانغ سمح عمدًا للسيد لين ران بالعودة، ثم سرًّا احتجزه مجددًا؟” غونغ تيان بينغ خمّن.

“نعم، لهذا نحن قلقون. ربما حادثٌ ما حصل في الطريق. أفراد عشيرة لين الآخرون الذين ذهبوا إلى مدرسة تنين أزورا يتم الضغط عليهم من قِبل كي فنغيانغ في مدرسة تنين أزورا لذا نحن لا نستطيع فهم الموقف. لهذا أتينا إليك لنكتشف المزيد من الأشياء.”

“لن يفعل. مع أن كي فنغيانغ يقوم بالأمور بجنونٍ لحدٍّ بعيد، إلا أنه يقوم بها بصراحةٍ وعدلٍ تمامًا. إنه مخلصٌ للغاية لقصر الأمير، وحتى مع أنه على علاقةٍ سيئة مع عشيرتي لين، فهو لن يقتل أشخاصًا من قصر الأمير كيلين على الإطلاق. أشعر بأن هذا الأمر لم يتم من قِبل كي فنغيانغ.” الأشخاص المسنين هزوا رؤوسهم.

لذا، أشخاص أكثر حتى أرادوا رؤية تشو فنغ. أرادوا رؤية عظَمَة العبقري. لكن ذلك كان بلا جدوى، ففي اليوم المهم لاحتفال ترقية المدرسة، تشو فنغ لم يُظهر نفسه. لا أحد علم أين ذهب، لكنهم سمعوا فقط أنه عزل نفسه للتدريب.

“دعني أدخل، دعني أدخل!!”

“ماذا؟ السيد لين ران لم يعد إلى قصر الأمير كيلين بعد؟ هذا ليس صائبًا… بالنظر للمسافة، يجب أن يكون قد عاد بالفعل.” في قاعة ضيوف، غونغ تيان بينغ امتلك وجهًا متوترًا بينما نظر إلى الأشخاص المسنين من عشيرة لين لقصر الأمير كيلين.

“انتظري سيدتي! سيدتي! سيدتي!!”

في نفس الوقت، غونغ تيان بينغ والأشخاص الآخرون من مدينة السلحفاة السوداء عادوا بالفعل إلى مدينة السلحفاة السوداء. غونغ تيان بينغ الحالي كان يتحمل ألم خسارة ابنه، لذا عزل نفسه ولم يكن راغبًا في رؤية أي أحد. رغم ذلك، عندما قادت عدة شخصيات كبيرة من قصر الأمير كيلين جيشًا هائلًا للزيارة، لم يملك خيارًا سوى الخروج لمقابلتهم.

لكن فقط في ذلك الوقت، كان هناك صخبٌ خارج قاعة الضيوف. تبع ذلك، أن الأبواب المغلقة قد رُكلت مفتوحةً من قِبل شخصٍ ما فجأةً. امرأة مع دموعٍ في كامل وجهها الأبيض الشاحب دخلت عنوةً رفقة عدة حراس.

لكن فقط في ذلك الوقت، كان هناك صخبٌ خارج قاعة الضيوف. تبع ذلك، أن الأبواب المغلقة قد رُكلت مفتوحةً من قِبل شخصٍ ما فجأةً. امرأة مع دموعٍ في كامل وجهها الأبيض الشاحب دخلت عنوةً رفقة عدة حراس.

“ما الذي تفعلينه هنا؟ ألا تعلمين أنني أستقبل بعض الضيوف؟ انقلعي من هنا سريعًا!!” بعد رؤية تلك المرأة، صاح غونغ تيان بينغ عاليًا بغضب. تلك المرأة لم تكن سوى زوجة غونغ تيان بينغ، وأم غونغ لويون.

داخل الغرفة، جسدٌ عارٍ كان معلقًا هناك. ذلك الجسد لم يكن كاملًا. لم يملك أي أيدٍ أو أقدام، ولم يملك حتى”رجله الثالثة“. لكن، وجه تلك الجثة كان لا يزال مكتملًا، وقد كان لين ران من قصر الأمير كيلين.

إذا كان هذا تحت ظروفٍ طبيعية، بعد أن يصرخ عليها غونغ تيان بينغ هكذا، ستكون قد ارتعبت جدًّا بالفعل ولن تجرؤ على الكلام أكثر. لكن، كانت اليوم كشخصٍ مختلفٍ تمامًا. ليس فقط أنها لم تغادر، بل حتى استخدمت يدها المرتعشة لتشير نحو غونغ تيان بينغ، وقالت بينما صرَّت على أسنانها،

رغم ذلك، عندما رأى الأشخاص الذين أتوا للتهنئة أن الأشخاص الذين رحّبوا بهم كانوا حراسًا من قصر الأمير كيلين الذين ارتدوا دروعًا ذهبية، جميعهم كانوا حقًّا مرتعبين.

“غونغ تيان بينغ! أنت شخصٌ عديم الرحمة تمامًا! حتى إذا لم يكن غونغ لويون قد ولد منك ومني، لم يكن عليك قتله بقسوةٍ جدًّا! بعد كلِّ شيء، لا يزال قد ناداك ’أبي‘ لعشرين سنة، وفي قلبه، أنت حقًّا والده!!”

“لكن…لكنك قتلته، وحتى أنك عذبته بجنونٍ جدًّا لتلك الحالة الفظيعة! هل أنت إنسانٌ حتى؟ هل أنت شيطان؟” بعد الكلام إلى هذه النقطة، سالت دموعٌ كالمطر، وصوتها قد أصبح أجشًا بالفعل. جسدها المرتعش ارتعش أكثر شدةً حتى.

“وأيضًا السيد لين ران. إذًا ماذا إن كان هو والد غونغ لويون المرتبط بالدم؟ لويون لم يولد من تصرفات سريّة بيني وبينه! لقد عرفنا بعضنا البعض بالفعل قبل أن أعرفك حتى!”

الأشخاص الآخرون من قصر الأمير كيلين امتلكوا تعابير متوترة. نظروا لبعضهم البعض، ثم سريعًا تبعوا تلك المرأة.

“لكن…لكنك قتلته، وحتى أنك عذبته بجنونٍ جدًّا لتلك الحالة الفظيعة! هل أنت إنسانٌ حتى؟ هل أنت شيطان؟” بعد الكلام إلى هذه النقطة، سالت دموعٌ كالمطر، وصوتها قد أصبح أجشًا بالفعل. جسدها المرتعش ارتعش أكثر شدةً حتى.

“سادتي، في ذلك اليوم، كي فنغيانغ أصاب السيد لين ران بشدة فعلًا، ولديه أيضًا علاقة مميزة بتشو فنغ. أتظنون أن من الممكن أن كي فنغيانغ سمح عمدًا للسيد لين ران بالعودة، ثم سرًّا احتجزه مجددًا؟” غونغ تيان بينغ خمّن.

“أنتِ…ما الهراء الذي تقولينه؟” في تلك اللحظة، ملأ الضباب (الحيرة) عقل غونغ تيان بينغ بسببها. سار للأمام، وصفع وجه المرأة بقوة، وأُلقيت عشرات الأمتار بعيدًا.

“لكن…لكنك قتلته، وحتى أنك عذبته بجنونٍ جدًّا لتلك الحالة الفظيعة! هل أنت إنسانٌ حتى؟ هل أنت شيطان؟” بعد الكلام إلى هذه النقطة، سالت دموعٌ كالمطر، وصوتها قد أصبح أجشًا بالفعل. جسدها المرتعش ارتعش أكثر شدةً حتى.

“اضربني. اضربني حتى الموت! منذ أن لويون ميت، أنا لا أريد العيش بعد الآن. لكن قبل أن أموت، علي أن أقيد شيطانًا مجنونًا مثلك بقيود القانون!”

“غونغ تيان بينغ! قصر الأمير كيلين خاصتي قد حسّن عائلتك غونغ في هذه الطريق، رغم ذلك تجرأت على إيذاء السيد لين ران هكذا بسبب بعض الأحقاد الشخصية؟!” أحد الأشخاص المسنين أشار إلى غونغ تيان بينغ ووبخ بصوتٍ عال.

“سادتي، السيد لين ران قد قُتل بالفعل من قِبل هذا المجنون غونغ تيان بينغ. جسده في غرفة غونغ تيان بينغ حاليًا.” صرخت المرأة بشكواها للأشخاص المسنين، وفي الوقت نفسه، حاولت النهوض من الأرض وسارت خارجًا بينما تتعثر.

“لكن…لكنك قتلته، وحتى أنك عذبته بجنونٍ جدًّا لتلك الحالة الفظيعة! هل أنت إنسانٌ حتى؟ هل أنت شيطان؟” بعد الكلام إلى هذه النقطة، سالت دموعٌ كالمطر، وصوتها قد أصبح أجشًا بالفعل. جسدها المرتعش ارتعش أكثر شدةً حتى.

الأشخاص الآخرون من قصر الأمير كيلين امتلكوا تعابير متوترة. نظروا لبعضهم البعض، ثم سريعًا تبعوا تلك المرأة.

قوة الأشخاص المسنين لم تكن ضعيفة وجميعهم كانوا في المستوى السابع من عالم عميق. بأي حال، هالاتهم كانت أقوى من هالة غونغ تيان بينغ، وكانوا العمود الفقري (الأساس الداعم) لعشيرة لين في قصر الأمير كيلين.

“سادتي، لا تستمعوا لهرائها غير المترابط. لأن ابني مات، فقد أُصيبت بصدماتٍ نفسية لهذا تحدثت بكلماتٍ مجنونةٍ كهذه. عادةً، هي ليست هكذا.” برؤية ذلك، شرح غونغ تيان بينغ أيضًا بسرعة، لكن الأشخاص المسنين لم يكترثوا له.

“لن يفعل. مع أن كي فنغيانغ يقوم بالأمور بجنونٍ لحدٍّ بعيد، إلا أنه يقوم بها بصراحةٍ وعدلٍ تمامًا. إنه مخلصٌ للغاية لقصر الأمير، وحتى مع أنه على علاقةٍ سيئة مع عشيرتي لين، فهو لن يقتل أشخاصًا من قصر الأمير كيلين على الإطلاق. أشعر بأن هذا الأمر لم يتم من قِبل كي فنغيانغ.” الأشخاص المسنين هزوا رؤوسهم.

تحت قيادة المرأة، مجموعة الأشخاص وصلوا سريعًا إلى الغرفة التي يعيش فيها غونغ تيان بينغ. بعد فتح الغرفة، عدا عن المرأة، لا أحد ممن نظر لم يكن مصعوقًا.

“نعم، لهذا نحن قلقون. ربما حادثٌ ما حصل في الطريق. أفراد عشيرة لين الآخرون الذين ذهبوا إلى مدرسة تنين أزورا يتم الضغط عليهم من قِبل كي فنغيانغ في مدرسة تنين أزورا لذا نحن لا نستطيع فهم الموقف. لهذا أتينا إليك لنكتشف المزيد من الأشياء.”

داخل الغرفة، جسدٌ عارٍ كان معلقًا هناك. ذلك الجسد لم يكن كاملًا. لم يملك أي أيدٍ أو أقدام، ولم يملك حتى”رجله الثالثة“. لكن، وجه تلك الجثة كان لا يزال مكتملًا، وقد كان لين ران من قصر الأمير كيلين.

رغم ذلك، عندما رأى الأشخاص الذين أتوا للتهنئة أن الأشخاص الذين رحّبوا بهم كانوا حراسًا من قصر الأمير كيلين الذين ارتدوا دروعًا ذهبية، جميعهم كانوا حقًّا مرتعبين.

رغم ذلك، كِلا عيني لين ران كانتا مقتلعتين. لسانه قد قُطع، وكان هناك علامة (لوحة صغيرة) معلقة من رقبته. على العلامة، الكلمة الكبيرة ”زاني“ كانت مكتوبةً عليها.

“وأيضًا السيد لين ران. إذًا ماذا إن كان هو والد غونغ لويون المرتبط بالدم؟ لويون لم يولد من تصرفات سريّة بيني وبينه! لقد عرفنا بعضنا البعض بالفعل قبل أن أعرفك حتى!”

“غونغ تيان بينغ، انظر! انظر إلى ما قد فعلته! حتى إذا كان لويون قد ولد مني ومن السيد لين ران، لم يكن عليك تعذيبه هكذا! أنت حقًّا قاسي القلب جدًّا!!” بعد رؤية لين ران في تلك الحالة الفظيعة، صاحت المرأة ببؤسٍ مجددًا.

“السماء! هذا… هذا…” غونغ تيان بينغ ركع على الأرض مع صوت انصدام، وكان مخدرًا تمامًا بالمشهد أمامه.

رغم ذلك، كِلا عيني لين ران كانتا مقتلعتين. لسانه قد قُطع، وكان هناك علامة (لوحة صغيرة) معلقة من رقبته. على العلامة، الكلمة الكبيرة ”زاني“ كانت مكتوبةً عليها.

“غونغ تيان بينغ! قصر الأمير كيلين خاصتي قد حسّن عائلتك غونغ في هذه الطريق، رغم ذلك تجرأت على إيذاء السيد لين ران هكذا بسبب بعض الأحقاد الشخصية؟!” أحد الأشخاص المسنين أشار إلى غونغ تيان بينغ ووبخ بصوتٍ عال.

“اضربني. اضربني حتى الموت! منذ أن لويون ميت، أنا لا أريد العيش بعد الآن. لكن قبل أن أموت، علي أن أقيد شيطانًا مجنونًا مثلك بقيود القانون!”

“أيها الرجال، أيها الرجال! فلتسقطوا عائلة غونغ! اقتلوا كلَّ هؤلاء الأوغاد الذين يجب أن يموتوا، ولا تُبقوا أي دجاجةٍ أو كلب!!” شخصٌ مسنٌ آخر ركض خارجًا مباشرةً، وصرخ بجيش الكيلين الذي نصب مخيمًا خارج مدينة السلحفاة السوداء.

بينما كان يتم إبادة عائلة غونغ، على قمة مكانٍ معين في مدينة السلحفاة السوداء، فتىً شاب كان يقف هناك. كان ذلك تشو فنغ.

بالنسبة للرجل المسن الثالث، فقد كان أكثر مباشرةً وبساطة. هاجم بصراحةٍ فقط غونغ تيان بينغ، وأسقط كفه على رأس غونغ تيان بينغ. بعد أن نزفت كلّ فتحات وجهه (غونغ تيان بينغ) السبعة، لا زال يصرخ (الرجل المسن)، “إذا لم أُمزق جثتك لثمان قطع، الضغينة في قلبي لن تتلاشى، ولن أكون قادرًا على أن أواجه روح السيد لين ران في السماء!”

احتفال ترقية المدرسة لمدرسة تنين أزورا قد أُقيم كما خُطط له. عدا عن الأشخاص الأقوياء من شتى الأماكن الذين مكثوا، العديد من القوى القريبة سمعت الأخبار، وأتت للتهنئة.

بعد معرفة ما حدث، جيش الكيلين الذي نصب مخيمًا في الخارج امتلك غضبًا قد ارتفع إلى السماوات. بلا رحمة، بدؤوا مذبحةً في عائلة غونغ، لأنه بدون فعل ذلك، لن يمكنهم إخماد نيران الغضب في قلوبهم.

“غونغ تيان بينغ، انظر! انظر إلى ما قد فعلته! حتى إذا كان لويون قد ولد مني ومن السيد لين ران، لم يكن عليك تعذيبه هكذا! أنت حقًّا قاسي القلب جدًّا!!” بعد رؤية لين ران في تلك الحالة الفظيعة، صاحت المرأة ببؤسٍ مجددًا.

بسبب موت لين ران، عائلة غونغ غرقت في موقفٍ من اليأس. فورًا، صيحاتٌ بائسة واصل صداها في التردد، وقليلًا قليلًا، كان يُذبحون من قِبل جيش الكيلين. كان يتم محوهم من مقاطعة أزورا.

“سادتي، في ذلك اليوم، كي فنغيانغ أصاب السيد لين ران بشدة فعلًا، ولديه أيضًا علاقة مميزة بتشو فنغ. أتظنون أن من الممكن أن كي فنغيانغ سمح عمدًا للسيد لين ران بالعودة، ثم سرًّا احتجزه مجددًا؟” غونغ تيان بينغ خمّن.

بينما كان يتم إبادة عائلة غونغ، على قمة مكانٍ معين في مدينة السلحفاة السوداء، فتىً شاب كان يقف هناك. كان ذلك تشو فنغ.

“سادتي، السيد لين ران قد قُتل بالفعل من قِبل هذا المجنون غونغ تيان بينغ. جسده في غرفة غونغ تيان بينغ حاليًا.” صرخت المرأة بشكواها للأشخاص المسنين، وفي الوقت نفسه، حاولت النهوض من الأرض وسارت خارجًا بينما تتعثر.

بينما نظر إلى عائلة غونغ التي كانت تُذبح، لم يكن هناك حتى لمحة من الشفقة على وجه تشو فنغ. فقط نظر نحو السماء، وقال بحزن، “أبي، الأشخاص الذين آذوك حصلوا بالفعل على عقابٍ مناسب. يمكنك إغلاق عينيك في سلام!”

“ماذا؟ السيد لين ران لم يعد إلى قصر الأمير كيلين بعد؟ هذا ليس صائبًا… بالنظر للمسافة، يجب أن يكون قد عاد بالفعل.” في قاعة ضيوف، غونغ تيان بينغ امتلك وجهًا متوترًا بينما نظر إلى الأشخاص المسنين من عشيرة لين لقصر الأمير كيلين.

––––––––––––––––––– –––––––––––––––––– –––––––––––––––––

––––––––––––––––––– –––––––––––––––––– –––––––––––––––––

ترجمة soosoo

بالنسبة للرجل المسن الثالث، فقد كان أكثر مباشرةً وبساطة. هاجم بصراحةٍ فقط غونغ تيان بينغ، وأسقط كفه على رأس غونغ تيان بينغ. بعد أن نزفت كلّ فتحات وجهه (غونغ تيان بينغ) السبعة، لا زال يصرخ (الرجل المسن)، “إذا لم أُمزق جثتك لثمان قطع، الضغينة في قلبي لن تتلاشى، ولن أكون قادرًا على أن أواجه روح السيد لين ران في السماء!”

“سادتي، لا تستمعوا لهرائها غير المترابط. لأن ابني مات، فقد أُصيبت بصدماتٍ نفسية لهذا تحدثت بكلماتٍ مجنونةٍ كهذه. عادةً، هي ليست هكذا.” برؤية ذلك، شرح غونغ تيان بينغ أيضًا بسرعة، لكن الأشخاص المسنين لم يكترثوا له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط