فتح قبر الامبراطور
بقلبٍ مليءٍ بالغضب، اندفع تشو فنغ إلى داخل الخيمة.
بعد رؤية رد الأبيض الصغير، كان تشو فنغ راضيًا جدًّا. كان ذلك السبب لكونه أحب الأبيض الصغير. مع أنه أدرك تقنية السماء الامبراطورية، كان تشو فنغ لا زال يحب استخدام الأبيض الصغير كوسيلة تنقله. ليس فقط أنه وفّر الطاقة، كان الأبيض الصغير أيضًا مساعدًا يُعتمد عليه.
في تلك اللحظة، أمكنه بوضوح رؤية أن هناك تسع فتياتٍ صغيرات داخل الخيمة. لم يكُنّ حتى بعمر عشر سنوات، وأغلبهنّ حتى كُنّ في الخامسة أو السادسة من العمر.
لكن نيونيو كانت مختلفة. في تلك اللحظة، كانت تجلس بشجاعة على منطقة عنق النسر أبيض الرأس. أقامت خصرها وحدّقت عيناها الكبيرتان البريئتان في تشو فنغ.
في الوقت الحاضر، بعض من ملابس الفتيات قد نُزعت. بينما انتحبن، ركضن بعشوائية في الخيمة وخلفهن، كان هناك رجل عجوز لم يكن عليه خيط واحد (باختصار عاري)، وكان حاليًا يلاحقهنّ بشكلٍ شرسٍ ومخيف.
حتى مع أن الفتاة الصغيرة ارتدت ملابس ممزقة كثيرًا، لم يكن ذلك قادرًا على التأثير في ظرافتها. عيناها الكبيرتان البريئتان كانتا كاثنين من الاسطرلاب اللامع دون أن تلوثهما ذرة غبار. خاصةً عقدتا ذيل الحصان على رأسها. دفع ذلك بظرافة الفتاة الصغيرة إلى أقصى حد.
كان مظهر الرجل العجوز مبتذلًا، وابتسامته كانت شهوانية. بينما لاحق الفتيات الصغيرات، صاح حتى، “كنوزي الصغيرة، لا تهربي! سأعطيكِ شيئًا جيدًا لتأكليه!”
تكلم تشو فنغ للأبيض الصغير. بعد سماع كلمات تشو فنغ، أومأ الأبيض الصغير أيضًا بذكاءٍ كبير.
“اللعنة، هل أنت إنسان حتى؟”
بينما كان تشو فنغ يضع تشكيًا، بدأ بعض الناس بالهمس لبعضهم البعض بينما اشتكوا خفيةً.
كان تشو فنغ حانقًا لما لانهاية. تقدَّم مندفعًا وركل الرجل العجوز إلى الأرض. بعد ذلك، ألقى قبضةً هائلة نحو وجهه المبتذل.
كان تشو فنغ حانقًا لما لانهاية. تقدَّم مندفعًا وركل الرجل العجوز إلى الأرض. بعد ذلك، ألقى قبضةً هائلة نحو وجهه المبتذل.
“آآه!” قبضة تشو فنغ كانت قويةً بشكلٍ غير طبيعي وذلك الرجل العجوز واصل الصراخ في ألم بينما كان يُضرب. لم يعد يملك ابتسامته المبتذلة السابقة بينما صاح على تشو فنغ، “من أنت؟ أتجرؤ على ضربي؟ اوتش اوتش اوي! أوقف الضرب! توقف!”
“تبًّا. إنه حقًّا منحرف. لماذا قصر الأمير كيلين خاصتنا يدعم وحشًا كهذا؟”
“من أنا؟ أنا الشخص الذي سيقتلك.” كلما سمعه تشو فنغ يصرخ أكثر، كلما أصبح أكثر غضبًا. لذا، الضربات التالية أصبحت أقوى وأقوى. أولًا كسر أنف الرجل العجوز، خلع فكه السفلي، حطَّم أسنانه، وفي النهاية، فتح جمجمته قسرًا.
تكلم تشو فنغ للأبيض الصغير. بعد سماع كلمات تشو فنغ، أومأ الأبيض الصغير أيضًا بذكاءٍ كبير.
لتفادي ترك أي ظلالٍ كبيرة في قلوب الفتيات الصغيرات، لم يستخدم تشو فنغ أي أساليب دمويةٍ جدًّا. بعد أن تلاشى غضبه تقريبًا، استخدم قوة إيغي لابتلاع الرجل العجوز بينما كان لا يزال على قيد الحياة.
“مم.” أومأت الفتيات الصغيرات رؤوسهنّ في نفس الوقت وكنّ ظريفات جدًّا.
بعد تولي أمر الروحاني العالمي بعباءة رمادية، أدار تشو فنغ رأسه لينظر تجاه مجموعة الفتيات الصغيرات. اكتشف أنه في تلك اللحظة، أنهنّ كُنّ جميعًا يقفنّ حيث كُنّ واستخدمنّ أعينهن الكبيرة المبتلة للتحديق فيه. الخوف من السابق بقي منتشرًا على وجوههن.
“مم. أيها الأخ الأكبر، هل تعرفني؟” أجابت نيونيو مع صوتها اللطيف.
رغم ذلك، النظرات التي نظرنّ بها نحو تشو فنغ لم تحتوي على أي خوف، كما لو أنهنّ عرفنّ أن تشو فنغ لن يؤذيهنّ وأنه كان يُساعدهنّ.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“جميعكنّ أتيتنّ من القرية قرب الجبل؟” فتح تشو فنغ فمه وسأل.
بعد إرسال نيونيو والأخريات، تسلل تشو فنغ عائدًا بسرية إلى مقر إقامة الروحاني العالمي المنحرف. ارتدى عباءته الروحانية العالمية، وباسم الروحاني العالمي، بينما كان ذلك في منتصف الليل، جمع قوات قصر الأمير كيلين.
“مم.” أومأت الفتيات الصغيرات رؤوسهنّ في نفس الوقت وكنّ ظريفات جدًّا.
تشو فنغ لم يهتم حول مناقشات الناس لأنه حتى إذا كان الناس يشتمون، لم يكونوا يشتمونه بل العجوز المنحرف.
“من هي نيونيو؟” تشو فنغ مرَّ بنظره نحو نظرات الفتيات الصغيرات وكان مليئًا بالتوقعات. كان يأمل أن الفتاة المدعوة نيونيو قد نجت، لذا على الأقل يمكنه إعطاء نيوزي وهوزي شرحًا.
في تلك اللحظة، أمكنه بوضوح رؤية أن هناك تسع فتياتٍ صغيرات داخل الخيمة. لم يكُنّ حتى بعمر عشر سنوات، وأغلبهنّ حتى كُنّ في الخامسة أو السادسة من العمر.
“أنا نيونيو.” فجأة، صوت صغير، ناعم، منخفض تردد صداه كما تقدَّمت فتاة صغيرة.
“من أنا؟ أنا الشخص الذي سيقتلك.” كلما سمعه تشو فنغ يصرخ أكثر، كلما أصبح أكثر غضبًا. لذا، الضربات التالية أصبحت أقوى وأقوى. أولًا كسر أنف الرجل العجوز، خلع فكه السفلي، حطَّم أسنانه، وفي النهاية، فتح جمجمته قسرًا.
تلك الفتاة امتلك ملابس بسيطة. ملابسها القماشية الخشنة كانت مليئةً بالرقع. ومن زوج أحذيتها الصغيرة، أظهر أحدها اصبعين، والآخر ببساطة أظهر نصف قدمها. لكن حتى مع ذلك، كانت الفتاة الصغيرة غير راغبةٍ في رميهم.
“من أنا؟ أنا الشخص الذي سيقتلك.” كلما سمعه تشو فنغ يصرخ أكثر، كلما أصبح أكثر غضبًا. لذا، الضربات التالية أصبحت أقوى وأقوى. أولًا كسر أنف الرجل العجوز، خلع فكه السفلي، حطَّم أسنانه، وفي النهاية، فتح جمجمته قسرًا.
حتى مع أن الفتاة الصغيرة ارتدت ملابس ممزقة كثيرًا، لم يكن ذلك قادرًا على التأثير في ظرافتها. عيناها الكبيرتان البريئتان كانتا كاثنين من الاسطرلاب اللامع دون أن تلوثهما ذرة غبار. خاصةً عقدتا ذيل الحصان على رأسها. دفع ذلك بظرافة الفتاة الصغيرة إلى أقصى حد.
“تبًّا. إنه حقًّا منحرف. لماذا قصر الأمير كيلين خاصتنا يدعم وحشًا كهذا؟”
“أنتِ نيونيو؟” تقدَّم تشو فنغ وسأل. قلبه المتوتر استرخى أخيرًا.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“مم. أيها الأخ الأكبر، هل تعرفني؟” أجابت نيونيو مع صوتها اللطيف.
حتى مع أن الفتاة الصغيرة ارتدت ملابس ممزقة كثيرًا، لم يكن ذلك قادرًا على التأثير في ظرافتها. عيناها الكبيرتان البريئتان كانتا كاثنين من الاسطرلاب اللامع دون أن تلوثهما ذرة غبار. خاصةً عقدتا ذيل الحصان على رأسها. دفع ذلك بظرافة الفتاة الصغيرة إلى أقصى حد.
“أعرفكِ. الآن أنا أعرفكِ أليس كذلك؟ لقد عهدني أخواكِ الكبيران لآتي وأصطحبك.” ابتسم تشو فنغ بينما فرك رأس نيونيو الصغير. اكتشف أن الفتاة الصغيرة كانت محبوبةً كثيرًا حقًّا.
تكلم تشو فنغ للأبيض الصغير. بعد سماع كلمات تشو فنغ، أومأ الأبيض الصغير أيضًا بذكاءٍ كبير.
بعد ذلك، بأساليب خاصة، اصطحب تشو فنغ مجموعة الفتيات الصغيرات سرًّا خارج مدينة السلحفاة السوداء. فقط حينها نادى النسر أبيض الرأس وساعد مجموعة الفتيات الصغيرات في الصعود.
“جميعكنّ أتيتنّ من القرية قرب الجبل؟” فتح تشو فنغ فمه وسأل.
“الأبيض الصغير، أعدهنّ إلى القرية التي ذهبنا إليها اليوم.”
بعد رؤية رد الأبيض الصغير، كان تشو فنغ راضيًا جدًّا. كان ذلك السبب لكونه أحب الأبيض الصغير. مع أنه أدرك تقنية السماء الامبراطورية، كان تشو فنغ لا زال يحب استخدام الأبيض الصغير كوسيلة تنقله. ليس فقط أنه وفّر الطاقة، كان الأبيض الصغير أيضًا مساعدًا يُعتمد عليه.
تكلم تشو فنغ للأبيض الصغير. بعد سماع كلمات تشو فنغ، أومأ الأبيض الصغير أيضًا بذكاءٍ كبير.
أومأت نيونيو بذكاءٍ لحدٍّ كبير وأجابت بينما تذكّرت كلَّ كلمات تشو فنغ في قلبها. عندما استعد تشو فنغ لإرسالهنّ بعيدًا، سألت أيضًا، “أيها الأخ الأكبر، ما اسمك؟”
بعد رؤية رد الأبيض الصغير، كان تشو فنغ راضيًا جدًّا. كان ذلك السبب لكونه أحب الأبيض الصغير. مع أنه أدرك تقنية السماء الامبراطورية، كان تشو فنغ لا زال يحب استخدام الأبيض الصغير كوسيلة تنقله. ليس فقط أنه وفّر الطاقة، كان الأبيض الصغير أيضًا مساعدًا يُعتمد عليه.
تلك الفتاة امتلك ملابس بسيطة. ملابسها القماشية الخشنة كانت مليئةً بالرقع. ومن زوج أحذيتها الصغيرة، أظهر أحدها اصبعين، والآخر ببساطة أظهر نصف قدمها. لكن حتى مع ذلك، كانت الفتاة الصغيرة غير راغبةٍ في رميهم.
“أيها الأخ الأكبر، أنت لست آتيًا برفقتنا؟” فجأة، تردد صدى صوت نيونيو.
لكن نيونيو كانت مختلفة. في تلك اللحظة، كانت تجلس بشجاعة على منطقة عنق النسر أبيض الرأس. أقامت خصرها وحدّقت عيناها الكبيرتان البريئتان في تشو فنغ.
أدار رأسه خلفه لينظر، اكتشف تشو فنغ أن كلَّ الفتيات الصغيرات الأخريات اللاتي ركبن على النسر أبيض الرأس كُنّ خائفات جدًّا لدرجة أنهنّ لم يجرؤن حتى على رفع رؤوسهن. كُنّ راكبات على ظهر النسر أبيض الرأس وأمسكن بشدة الريشات على ظهره. لم يجرؤن حتى على التحرك.
“أيها الأخ الأكبر تشو فنغ، سأتذكرك دائمًا.” ابتسمت نيونيو بعذوبةٍ وقالت.
لكن نيونيو كانت مختلفة. في تلك اللحظة، كانت تجلس بشجاعة على منطقة عنق النسر أبيض الرأس. أقامت خصرها وحدّقت عيناها الكبيرتان البريئتان في تشو فنغ.
تلك الفتاة امتلك ملابس بسيطة. ملابسها القماشية الخشنة كانت مليئةً بالرقع. ومن زوج أحذيتها الصغيرة، أظهر أحدها اصبعين، والآخر ببساطة أظهر نصف قدمها. لكن حتى مع ذلك، كانت الفتاة الصغيرة غير راغبةٍ في رميهم.
“لدي شيء لفعله لذا لا أستطيع الذهاب برفقتكن جميعًا.” ابتسم تشو فنغ، وحينها أيضًا أخرج بعض الذهب من كيسه الكوني. لقد سرقها من مدينة السلحفاة السوداء.
“تبًّا. إنه حقًّا منحرف. لماذا قصر الأمير كيلين خاصتنا يدعم وحشًا كهذا؟”
بعد تسليم الذهب إلى نيونيو، أمرها تشو فنغ أيضًا أن تعطي الذهب إلى والديها لاصطحابهم سريعًا بعيدًا من القرية. أمرها أيضًا بالتدريب القتالي رفقة أخويها الكبيرين حين تكبر.
في الوقت الحاضر، بعض من ملابس الفتيات قد نُزعت. بينما انتحبن، ركضن بعشوائية في الخيمة وخلفهن، كان هناك رجل عجوز لم يكن عليه خيط واحد (باختصار عاري)، وكان حاليًا يلاحقهنّ بشكلٍ شرسٍ ومخيف.
أومأت نيونيو بذكاءٍ لحدٍّ كبير وأجابت بينما تذكّرت كلَّ كلمات تشو فنغ في قلبها. عندما استعد تشو فنغ لإرسالهنّ بعيدًا، سألت أيضًا، “أيها الأخ الأكبر، ما اسمك؟”
“انظر، تشكيل الروح الخاص بالعجوز المنحرف الذي وضعه هذه المرة يبدو مختلفًا. إنه جميل بشكلٍ غير متوقع.” حاليًا، تنهد العديد من الناس في إعجاب.
بعد سماع ذلك، تردد تشو فنغ قليلًا. لم يعلم إن كان إخبار نيونيو اسمه أمرًا جيدًا أو سيئًا، لكن بعد رؤية شوقها للإجابة في عينيها، بقي تشو فنغ مبتسمًا وأجاب، “تشو فنغ.”
“من أنا؟ أنا الشخص الذي سيقتلك.” كلما سمعه تشو فنغ يصرخ أكثر، كلما أصبح أكثر غضبًا. لذا، الضربات التالية أصبحت أقوى وأقوى. أولًا كسر أنف الرجل العجوز، خلع فكه السفلي، حطَّم أسنانه، وفي النهاية، فتح جمجمته قسرًا.
“أيها الأخ الأكبر تشو فنغ، سأتذكرك دائمًا.” ابتسمت نيونيو بعذوبةٍ وقالت.
“أيها الأخ الأكبر، أنت لست آتيًا برفقتنا؟” فجأة، تردد صدى صوت نيونيو.
بعد إرسال نيونيو والأخريات، تسلل تشو فنغ عائدًا بسرية إلى مقر إقامة الروحاني العالمي المنحرف. ارتدى عباءته الروحانية العالمية، وباسم الروحاني العالمي، بينما كان ذلك في منتصف الليل، جمع قوات قصر الأمير كيلين.
“أعرفكِ. الآن أنا أعرفكِ أليس كذلك؟ لقد عهدني أخواكِ الكبيران لآتي وأصطحبك.” ابتسم تشو فنغ بينما فرك رأس نيونيو الصغير. اكتشف أن الفتاة الصغيرة كانت محبوبةً كثيرًا حقًّا.
أراد تشو فنغ فتح مدخل قبر الامبراطور للبحث عن الكنوز في داخله، لكنه أيضًا عرف أن ذلك كان خطرًا جدًّا داخل قبر الامبراطور. بقوة شخصٍ واحد، كانت الصعوبة هائلة. لذا، منذ أنه كان هناك العديد من الناس من قصر الأمير كيلين، طبيعيًا، لن يستخدمهم للاشيء. استعد لاستخدامهم لفتح قبر الامبراطور. حتى إذا كان هناك خطر، سيتركهم يذهبون أولًا ليكونوا الضحايا أولًا.
بينما كان تشو فنغ يضع تشكيًا، بدأ بعض الناس بالهمس لبعضهم البعض بينما اشتكوا خفيةً.
حتى إذا مات كلّ الناس هنا، لن يُمانع تشو فنغ ذلك قدر شعرة في قلبه لأن الأشخاص من قصر الأمير كيلين الذين أُرسلوا هذه المرة كانوا جميعًا من عشيرة لين. تشو فنغ لم يملك انطباعًا جيدًا واحدًا من عشيرة لين، لذا لم يكن مُتألمًا لموت كلِّ منهم.
تلك الفتاة امتلك ملابس بسيطة. ملابسها القماشية الخشنة كانت مليئةً بالرقع. ومن زوج أحذيتها الصغيرة، أظهر أحدها اصبعين، والآخر ببساطة أظهر نصف قدمها. لكن حتى مع ذلك، كانت الفتاة الصغيرة غير راغبةٍ في رميهم.
بأي حال، منذ أن تشو فنغ جمع قوات قصر الأمير كيلين معًا حين كان ذلك في منتصف الليل لفتح مدخل التشكيل الروحي، جعل ذلك العديد من الناس مستائين.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
بينما كان تشو فنغ يضع تشكيًا، بدأ بعض الناس بالهمس لبعضهم البعض بينما اشتكوا خفيةً.
أدار رأسه خلفه لينظر، اكتشف تشو فنغ أن كلَّ الفتيات الصغيرات الأخريات اللاتي ركبن على النسر أبيض الرأس كُنّ خائفات جدًّا لدرجة أنهنّ لم يجرؤن حتى على رفع رؤوسهن. كُنّ راكبات على ظهر النسر أبيض الرأس وأمسكن بشدة الريشات على ظهره. لم يجرؤن حتى على التحرك.
“أي جنونٍ يقوم به هذا الشيء العجوز المنحرف مجددًا ليستدعينا في وقتٍ متأخرٍ كهذا…”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“من يدري؟ ربما دنّس بضع فتيات صغيرات حتى الموت، ومنذ أنه ضجر، فقد أتى ليعذبنا.”
المهم أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا على متابعتكم ❤❤
“تبًّا. إنه حقًّا منحرف. لماذا قصر الأمير كيلين خاصتنا يدعم وحشًا كهذا؟”
“مم. أيها الأخ الأكبر، هل تعرفني؟” أجابت نيونيو مع صوتها اللطيف.
“شش، كُن هادئًا قليلًا. عشيرتنا لين تحتاج الاعتماد عليه لتأسيس منصبنا في قصر الأمير. علينا معاملته بحذر.”
بعد سماع ذلك، تردد تشو فنغ قليلًا. لم يعلم إن كان إخبار نيونيو اسمه أمرًا جيدًا أو سيئًا، لكن بعد رؤية شوقها للإجابة في عينيها، بقي تشو فنغ مبتسمًا وأجاب، “تشو فنغ.”
تشو فنغ لم يهتم حول مناقشات الناس لأنه حتى إذا كان الناس يشتمون، لم يكونوا يشتمونه بل العجوز المنحرف.
تشو فنغ لم يهتم حول مناقشات الناس لأنه حتى إذا كان الناس يشتمون، لم يكونوا يشتمونه بل العجوز المنحرف.
بعد الإعداد بجد، تشكيل فك الرموز خارق القوة الخاص بتشو فنغ كان مكتملًا أخيرًا تحت تعليمات إيغي، وفي تلك اللحظة، بدأ الدوران في الأنحاء بالفعل.
“جميعكنّ أتيتنّ من القرية قرب الجبل؟” فتح تشو فنغ فمه وسأل.
التشكيل الكبير فُتح، وتحول الضوء وانتشر مثل شمس الغد. أضاء كامل المنطقة. خاصةً الرموز الغريبة. كانت وكأنما كانت حيةً واستمرت في البحث عن مدخل التشكيل الروحي.
بعد إرسال نيونيو والأخريات، تسلل تشو فنغ عائدًا بسرية إلى مقر إقامة الروحاني العالمي المنحرف. ارتدى عباءته الروحانية العالمية، وباسم الروحاني العالمي، بينما كان ذلك في منتصف الليل، جمع قوات قصر الأمير كيلين.
“انظر، تشكيل الروح الخاص بالعجوز المنحرف الذي وضعه هذه المرة يبدو مختلفًا. إنه جميل بشكلٍ غير متوقع.” حاليًا، تنهد العديد من الناس في إعجاب.
ترجمة soosoo
“تش. إنه مجرد عرض زائف. مما أرى، إنه ليس قادرًا حتى على فتح مدخل التشكيل الروحي. إذا أمكنه، لماذا لم يقم بفتحه قبلًا؟ ماذا سيكون سببه للانتظار طويلًا؟” لكن بعض الناس أيضًا أحسوا أن مدخل التشكيل الروحي لا يمكن فتحه.
هذا المؤلف طاح من عيني لم يدع أنثى في حالها حتى”الفتيات الصغيرات” بصراحة…??
*همم*
“الأبيض الصغير، أعدهنّ إلى القرية التي ذهبنا إليها اليوم.”
لكن فقط في ذلك الوقت، تقلص ضوء تشكيل الروح وبعد ذلك، مثل مياه ينبوع تدفقت للوراء، اندفع الضوء إلى مدخل التشكيل الروحي. تشكيل الروح الموصد في الأصل، في تلك اللحظة، أصبح حفرةً كبيرةً سوداء.
“مم.” أومأت الفتيات الصغيرات رؤوسهنّ في نفس الوقت وكنّ ظريفات جدًّا.
في تلك اللحظة، كان كلّ شخصٍ مصدومًا بينما قالوا في صدمةٍ لا توصف، “لقد انفتح حقًّا!!”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“الأبيض الصغير، أعدهنّ إلى القرية التي ذهبنا إليها اليوم.”
هذا المؤلف طاح من عيني لم يدع أنثى في حالها حتى”الفتيات الصغيرات” بصراحة…??
لكن فقط في ذلك الوقت، تقلص ضوء تشكيل الروح وبعد ذلك، مثل مياه ينبوع تدفقت للوراء، اندفع الضوء إلى مدخل التشكيل الروحي. تشكيل الروح الموصد في الأصل، في تلك اللحظة، أصبح حفرةً كبيرةً سوداء.
المهم أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا على متابعتكم ❤❤
“أيها الأخ الأكبر، أنت لست آتيًا برفقتنا؟” فجأة، تردد صدى صوت نيونيو.
ترجمة soosoo
في تلك اللحظة، أمكنه بوضوح رؤية أن هناك تسع فتياتٍ صغيرات داخل الخيمة. لم يكُنّ حتى بعمر عشر سنوات، وأغلبهنّ حتى كُنّ في الخامسة أو السادسة من العمر.
“الأبيض الصغير، أعدهنّ إلى القرية التي ذهبنا إليها اليوم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
