نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-298

تقنية درع السلحفاة السوداء

تقنية درع السلحفاة السوداء

“لا، لا أستطيع فعل ذلك.” كان وكأنما تشو فنغ قد غرق في حالة غريبة. حتى مع أن إيغي كانت تذكّره بلا توقف، حتى مع أنه عرف بنفسه أن المنظر أمام عينيه كان مجرد وهم، حين كان عليه قتل عائلته شخصيًّا، لم يستطع أن يُقسي قلبه، ولم يستطع أن يهجم.

“أيها الطفل، ما اسمك؟” صدر الصوت العميق مجددًا، وكان عاليًا وواضحًا كجرسٍ نحاسي.

“أحمق! هذا وهم وليس عائلتك. إذا لم تقتلهم، سيقتلونك. هل ستموت هنا؟ هل ستكون مثل هؤلاء الأشخاص الذين حوصروا للموت في هذا التشكيل؟ هل أنت مدركٌ لهذا؟” صاحت إيغي بقلق لأنها أحست أن عقل تشو فنغ كان مشوشًا بسبب التشكيل الوهمي.

“أنا تشو فنغ. أيها الكبير، أتساءل ما هو اسمك الموقر؟”

“أنا…” بعد سماع صياح إيغي، تردد تشو فنغ أولًا قليلًا، لكن في النهاية، عاد لحسه. صرَّ على أسنانه، ثم صرخ عاليًا، “لا! لا أستطيع الموت هنا. أيتها الأوهام اللعينة، فلتموتي!”

بعد أن صدر الصوت، لم يستطع جسد تشو فنغ سوى الارتجاف لأنه في نفس الوقت، أحس بضغط بشعور طاغٍ للغاية خلف ظهره.

بعد أن تكلم، أوقف تشو فنغ خطوات هربه وأغمض عينيه. استخدم شفرة صرخة تنين الفراغ وهبط الضغط القوي من السماء. عشرات الأوهام كانت مضغوطة ولم يستطيعوا حتى الحركة بينما كانوا على وشك أن يُسحقوا قسرًا.

“لا. إنهم ليسوا أوهامًا. ذاك هو أبي. عائلتي! أستطيع الإحساس بهالاتهم ولم يكونوا موتى في الأصل، لكنني فقط قتلتهم جميعًا بيدي!”

“فنغ’ير، لا تفعل! توقف بسرعة. أنا والدك!”

“أنا…” بعد سماع صياح إيغي، تردد تشو فنغ أولًا قليلًا، لكن في النهاية، عاد لحسه. صرَّ على أسنانه، ثم صرخ عاليًا، “لا! لا أستطيع الموت هنا. أيتها الأوهام اللعينة، فلتموتي!”

“فنغ’ير، أنا جدّك! لا تفعل هذا!” لكن في تلك اللحظة، الأوهام التي كانت عدوانيةً سابقًا قد بدأت في الواقع بمناداة اسم تشو فنغ.

“إيغي، شكرًا لكِ. إذا لم تكوني هنا، أخشى أنني لم أكن قد تجاوزت هذه المرحلة الصعبة.” مسح تشو فنغ العرق البارد على جبهته بينما أحس ببعض الخوف المتبقي.

لكن، ليس فقط أن تشو فنغ الذي قد اتخذ قراره لم يُعرهم أي اهتمام، بل حتى زاد قوة شفرة صرخة تنين الفراغ. أخيرًا، عشرات الأوهام كانت قد سُحقت قسرًا للموت بينما كانت على قيد الحياة.

“ليست سيئة. ليست موهبةً سيئة.” لكن فجأة، صدر صوت عميق ومسن. صدر فجأة خلف تشو فنغ.

“نجحت؟” بعد الإحساس أن ذلك قد هدأ، فتح تشو فنغ عينيه ببطء. لكن حين تفقّد الأنحاء بنظره، لم تستطع ملامحه سوى التحجر وتغيّرت نظرته فورًا.

بعد سماع تلك الكلمات، كان قلب تشو فنغ في بهجةٍ لامتناهية. أيضًا تقنية درع السلحفاة السوداء دعت نفسها بـ”بن زون”. اللهجة المشابهة والاسم المشابه جعل تشو فنغ يحزر ماذا كانت. كان من الممكن جدًّا أنها مهارة سرية أخرى مخبأة في قبر الامبراطور.

اكتشف بخوف أن الأوهام لم تختفي. حوله، كان هناك عشرات الجثث. انتمت الجثث لوالده وأفراد عائلة تشو الآخرين.

“لا. إنهم ليسوا أوهامًا. ذاك هو أبي. عائلتي! أستطيع الإحساس بهالاتهم ولم يكونوا موتى في الأصل، لكنني فقط قتلتهم جميعًا بيدي!”

موتهم كان رهيبًا كما كانوا جميعًا مسحوقين حتى الموت. للموت الأخف، لا زال بإمكانه تمييز من كان من. لكن للموت الأكثر جدية، أصبحوا بالفعل بِركًا من الدماء ولم يكن ممكنًا تمييز وجوههم.

موتهم كان رهيبًا كما كانوا جميعًا مسحوقين حتى الموت. للموت الأخف، لا زال بإمكانه تمييز من كان من. لكن للموت الأكثر جدية، أصبحوا بالفعل بِركًا من الدماء ولم يكن ممكنًا تمييز وجوههم.

*بووف*

“أنا فعلت هذا؟ أنا قتلت أبي بيدي، قتلت جدّي، قتلت عمّي الأول، قتلت عمّي الثاني…” أمسك تشو فنغ رأسه بكِلتا يديه وكانت عيناه تُومضان. في تلك اللحظة، أصبح مجنونًا قليلًا. كان عقله على وشك الانهيار وتعابيره لتمني الموت من ألم الحزن علت وجهه.

في تلك اللحظة، كان تشو فنغ منذهلًا كما ركع على الأرض بغير حول ولا قوة. استخدم قوة روحه بالفعل ليتحقق، واكتشف أن تلك الجثث كانت حقيقية. كان لا يزال هناك حتى هالات عائلته متبقيةً في الأجساد. في الواقع لقد قتل، شخصيًّا، عائلته الخاصة.

رغم أن الأعين الحمراء الدموية لم تبعث أي نية قتل، كان تشو فنغ لا يزال مرتعبًا دون توقف بينما نظر نحوها. قوة روحه لم تعمل في ذلك المكان، لذا لم يملك أي طريقة للتحقق ماذا كان صاحب أزواج الأعين الحمراء الدموية. لكنه عرف أنه كان بالتأكيد كائنًا قويًّا جدًّا.

“أنا فعلت هذا؟ أنا قتلت أبي بيدي، قتلت جدّي، قتلت عمّي الأول، قتلت عمّي الثاني…” أمسك تشو فنغ رأسه بكِلتا يديه وكانت عيناه تُومضان. في تلك اللحظة، أصبح مجنونًا قليلًا. كان عقله على وشك الانهيار وتعابيره لتمني الموت من ألم الحزن علت وجهه.

بينما واصلت إيغي في التذكير، بدأ عقل تشو فنغ أخيرًا يصفى ببطء. بدأ يصدق كلمات إيغي وبدأ بالثقة في نفسه. ما عاد يهرب، ونظر إلى الجثث مباشرةً. نظر مباشرةً إلى جثة والده.

“تشو فنغ، ما الذي تفعله؟ هذه مجرد أوهام. أوهام!” برؤية ذلك، حاولت إيغي بسرعة تذكير تشو فنغ.

حماس الفصل السابق بدأها رعب لكن مأساة في النهاية مسكين تشو فنغ ??? لكن إيغي أنقذته في آخر لحظة

“لا. إنهم ليسوا أوهامًا. ذاك هو أبي. عائلتي! أستطيع الإحساس بهالاتهم ولم يكونوا موتى في الأصل، لكنني فقط قتلتهم جميعًا بيدي!”

اكتشف بخوف أن الأوهام لم تختفي. حوله، كان هناك عشرات الجثث. انتمت الجثث لوالده وأفراد عائلة تشو الآخرين.

“أنت مخدوع! ذاك هو ما عليه الوهم. لأنك لا تستطيع القتال ضدَّ قوة التشكيل، ذلك هو السبب لكونك لا تستطيع التفريق بين إن كانوا حقيقةً أو كذبًا. قوة روحك توقفت عن العمل هنا بالفعل.”

*همم* بينما نظر تشو فنغ مباشرةً، بدأت الجثث تصبح ضبابية. اختفت الدماء، اختفت الجثث، وفي النهاية، اختفى الوهم بالكامل.

“تشو فنغ، كُن قويًّا. هذا مثل شيطان في قلبك. إنه عبء لا تستطيع تركه. هذا الوهم يتعلق بالضبط بضعفك، لذا ذلك السبب في صنعه لهيئتهم.”

“فنغ’ير، لا تفعل! توقف بسرعة. أنا والدك!”

“عليك أن تُثابر وتثق بنفسك. ثق بأنك محق. إنهم أوهام، وكلّ شيءٍ مزيف. طالما تستطيع المثابرة، يمكنك إزالة ذلك الشيطان. يمكنك أن تُصفي ذهنك وألا تحمل المزيد من الأعباء.” صوت إيغي واصل الرنين في أذني تشو فنغ وكان كمصباح يعطي الاتجاهات. أرشد تشو فنغ إلى طريق النجاة.

“لا. إنهم ليسوا أوهامًا. ذاك هو أبي. عائلتي! أستطيع الإحساس بهالاتهم ولم يكونوا موتى في الأصل، لكنني فقط قتلتهم جميعًا بيدي!”

بينما واصلت إيغي في التذكير، بدأ عقل تشو فنغ أخيرًا يصفى ببطء. بدأ يصدق كلمات إيغي وبدأ بالثقة في نفسه. ما عاد يهرب، ونظر إلى الجثث مباشرةً. نظر مباشرةً إلى جثة والده.

في تلك اللحظة، كان تشو فنغ منذهلًا كما ركع على الأرض بغير حول ولا قوة. استخدم قوة روحه بالفعل ليتحقق، واكتشف أن تلك الجثث كانت حقيقية. كان لا يزال هناك حتى هالات عائلته متبقيةً في الأجساد. في الواقع لقد قتل، شخصيًّا، عائلته الخاصة.

*همم* بينما نظر تشو فنغ مباشرةً، بدأت الجثث تصبح ضبابية. اختفت الدماء، اختفت الجثث، وفي النهاية، اختفى الوهم بالكامل.

حماس الفصل السابق بدأها رعب لكن مأساة في النهاية مسكين تشو فنغ ??? لكن إيغي أنقذته في آخر لحظة

في تلك اللحظة بالذات، كان تشو فنغ قادرًا على النظر مباشرةً لكلِّ شيءٍ حوله. اكتشف أنه كان لا يزال في الضباب، لكن الإحساس كان مختلفًا بالكامل عند مقارنته بالسابق لأنه عرف بالفعل الأسلوب لتخطي التشكيل الوهمي.

أجاب تشو فنغ باحترام.

“إيغي، شكرًا لكِ. إذا لم تكوني هنا، أخشى أنني لم أكن قد تجاوزت هذه المرحلة الصعبة.” مسح تشو فنغ العرق البارد على جبهته بينما أحس ببعض الخوف المتبقي.

أجاب تشو فنغ باحترام.

“ما الذي تشكر لأجله؟ لا حاجة لذلك، بعد كلِّ شيء، لا يمكن إلقاء اللوم عليك. يمكن القول فقط أن التشكيل الوهمي قوي جدًّا وواقعي جدًّا. كان قادرًا على خداع روح المرء ولا أحد سيكون قادرًا على التفريق إن كان ذلك مزيفًا في البداية.”

“فنغ’ير، أنا جدّك! لا تفعل هذا!” لكن في تلك اللحظة، الأوهام التي كانت عدوانيةً سابقًا قد بدأت في الواقع بمناداة اسم تشو فنغ.

“إنه يهاجم قلب المرء بالعواطف، لأنه لا يهم إن كانت مشاعر عائلية أو حب، إنها تجعل المرء يتجاهل سلامته الخاصة، ويمكن أيضًا أن تجعل الناس يخسرون منطقهم.”

“إيغي، شكرًا لكِ. إذا لم تكوني هنا، أخشى أنني لم أكن قد تجاوزت هذه المرحلة الصعبة.” مسح تشو فنغ العرق البارد على جبهته بينما أحس ببعض الخوف المتبقي.

“لكنني أثق أنه حتى بدوني، ستكون بالتأكيد قادرًا على تجاوز هذه العقبة وإزالة شيطان قلبك وتركه.” ابتسمت إيغي بعذوبة وكان صوتها الحيوي سارًّا للغاية للاستماع إليه. الجزء الأكثر أهمية كان أنه بينما استمع تشو فنغ، أصبح قلبه دافئًا.

بعد أن صدر الصوت، لم يستطع جسد تشو فنغ سوى الارتجاف لأنه في نفس الوقت، أحس بضغط بشعور طاغٍ للغاية خلف ظهره.

“ليست سيئة. ليست موهبةً سيئة.” لكن فجأة، صدر صوت عميق ومسن. صدر فجأة خلف تشو فنغ.

“أنا…” بعد سماع صياح إيغي، تردد تشو فنغ أولًا قليلًا، لكن في النهاية، عاد لحسه. صرَّ على أسنانه، ثم صرخ عاليًا، “لا! لا أستطيع الموت هنا. أيتها الأوهام اللعينة، فلتموتي!”

بعد أن صدر الصوت، لم يستطع جسد تشو فنغ سوى الارتجاف لأنه في نفس الوقت، أحس بضغط بشعور طاغٍ للغاية خلف ظهره.

موتهم كان رهيبًا كما كانوا جميعًا مسحوقين حتى الموت. للموت الأخف، لا زال بإمكانه تمييز من كان من. لكن للموت الأكثر جدية، أصبحوا بالفعل بِركًا من الدماء ولم يكن ممكنًا تمييز وجوههم.

عندما أدار رأسه لينظر، اكتشف تشو فنغ بشكلٍ صادم أنه كان هناك زوجان من أعين حمراء دموية خلفه. ضمن الأعين الأربع الدموية، إثنتان كانتا كبيرتين بقدر فانوس، والاثنتان الأخريتان كانتا حتى كبيرتين بقدر فانوسين.

ط”هاها، أنت طفل صغير ذكي. يبدو أنك تعرف ما أكون. أشعر بهالةٍ مألوفة في جسدك… لم أكن لأفكّر أبدًا أن النمر الأبيض، ذاك الرفيق الفخور، سيخدمك في الواقع!”

رغم أن الأعين الحمراء الدموية لم تبعث أي نية قتل، كان تشو فنغ لا يزال مرتعبًا دون توقف بينما نظر نحوها. قوة روحه لم تعمل في ذلك المكان، لذا لم يملك أي طريقة للتحقق ماذا كان صاحب أزواج الأعين الحمراء الدموية. لكنه عرف أنه كان بالتأكيد كائنًا قويًّا جدًّا.

“أنت مخدوع! ذاك هو ما عليه الوهم. لأنك لا تستطيع القتال ضدَّ قوة التشكيل، ذلك هو السبب لكونك لا تستطيع التفريق بين إن كانوا حقيقةً أو كذبًا. قوة روحك توقفت عن العمل هنا بالفعل.”

“أيها الطفل، ما اسمك؟” صدر الصوت العميق مجددًا، وكان عاليًا وواضحًا كجرسٍ نحاسي.

“طالما تستطيع مساعدتي بأمر واحد، سآخذ بعين الاعتبار تمرير قدرتي إليك. لكنني أتساءل فقط إن كنت راغبًا في مساعدتي أو لا؟”

“أنا تشو فنغ. أيها الكبير، أتساءل ما هو اسمك الموقر؟”

“نجحت؟” بعد الإحساس أن ذلك قد هدأ، فتح تشو فنغ عينيه ببطء. لكن حين تفقّد الأنحاء بنظره، لم تستطع ملامحه سوى التحجر وتغيّرت نظرته فورًا.

أجاب تشو فنغ باحترام.

“إيغي، شكرًا لكِ. إذا لم تكوني هنا، أخشى أنني لم أكن قد تجاوزت هذه المرحلة الصعبة.” مسح تشو فنغ العرق البارد على جبهته بينما أحس ببعض الخوف المتبقي.

“أنا تقنية درع السلحفاة السوداء. أيها الطفل، حظك جميل بالفعل. ليس فقط أنك كنت قادرًا على إيجاد هذا المكان، كنت أيضًا قادرًا على القتال ضدَّ التشكيل الوهمي. على الأقل أنت تملك بعض

رغم أن الأعين الحمراء الدموية لم تبعث أي نية قتل، كان تشو فنغ لا يزال مرتعبًا دون توقف بينما نظر نحوها. قوة روحه لم تعمل في ذلك المكان، لذا لم يملك أي طريقة للتحقق ماذا كان صاحب أزواج الأعين الحمراء الدموية. لكنه عرف أنه كان بالتأكيد كائنًا قويًّا جدًّا.

“طالما تستطيع مساعدتي بأمر واحد، سآخذ بعين الاعتبار تمرير قدرتي إليك. لكنني أتساءل فقط إن كنت راغبًا في مساعدتي أو لا؟”

“أحمق! هذا وهم وليس عائلتك. إذا لم تقتلهم، سيقتلونك. هل ستموت هنا؟ هل ستكون مثل هؤلاء الأشخاص الذين حوصروا للموت في هذا التشكيل؟ هل أنت مدركٌ لهذا؟” صاحت إيغي بقلق لأنها أحست أن عقل تشو فنغ كان مشوشًا بسبب التشكيل الوهمي.

بعد سماع تلك الكلمات، كان قلب تشو فنغ في بهجةٍ لامتناهية. أيضًا تقنية درع السلحفاة السوداء دعت نفسها بـ”بن زون”. اللهجة المشابهة والاسم المشابه جعل تشو فنغ يحزر ماذا كانت. كان من الممكن جدًّا أنها مهارة سرية أخرى مخبأة في قبر الامبراطور.

“أيها الطفل، ما اسمك؟” صدر الصوت العميق مجددًا، وكان عاليًا وواضحًا كجرسٍ نحاسي.

(ملاحظة المترجم الإنجليزي: “بن زون” بديل”أنا” وهي أسلوب ليُسمي المرء نفسه حين يكون كائنًا أعلى.)

أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا على متابعتكم ❤❤❤

بالتفكير لتلك النقطة، كيف يمكن لتشو فنغ أن يتردد؟ أجاب بسرعة، “أيها الكبير، رجاءً أعطني أوامرك. طالما أستطيع فعل ذلك، سأفعل ما بوسعي.”

اكتشف بخوف أن الأوهام لم تختفي. حوله، كان هناك عشرات الجثث. انتمت الجثث لوالده وأفراد عائلة تشو الآخرين.

ط”هاها، أنت طفل صغير ذكي. يبدو أنك تعرف ما أكون. أشعر بهالةٍ مألوفة في جسدك… لم أكن لأفكّر أبدًا أن النمر الأبيض، ذاك الرفيق الفخور، سيخدمك في الواقع!”

ترجمة soosoo

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

اكتشف بخوف أن الأوهام لم تختفي. حوله، كان هناك عشرات الجثث. انتمت الجثث لوالده وأفراد عائلة تشو الآخرين.

وااه ???

وااه ???

حماس الفصل السابق بدأها رعب لكن مأساة في النهاية مسكين تشو فنغ ??? لكن إيغي أنقذته في آخر لحظة

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

أخيرًا مهارة جديدة فلتصبح أقوى فنغ’ير

“نجحت؟” بعد الإحساس أن ذلك قد هدأ، فتح تشو فنغ عينيه ببطء. لكن حين تفقّد الأنحاء بنظره، لم تستطع ملامحه سوى التحجر وتغيّرت نظرته فورًا.

أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا على متابعتكم ❤❤❤

“طالما تستطيع مساعدتي بأمر واحد، سآخذ بعين الاعتبار تمرير قدرتي إليك. لكنني أتساءل فقط إن كنت راغبًا في مساعدتي أو لا؟”

ترجمة soosoo

لكن، ليس فقط أن تشو فنغ الذي قد اتخذ قراره لم يُعرهم أي اهتمام، بل حتى زاد قوة شفرة صرخة تنين الفراغ. أخيرًا، عشرات الأوهام كانت قد سُحقت قسرًا للموت بينما كانت على قيد الحياة.

بينما واصلت إيغي في التذكير، بدأ عقل تشو فنغ أخيرًا يصفى ببطء. بدأ يصدق كلمات إيغي وبدأ بالثقة في نفسه. ما عاد يهرب، ونظر إلى الجثث مباشرةً. نظر مباشرةً إلى جثة والده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط