نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-360

لا يمكن فهمها

لا يمكن فهمها

بعد التدخل الصغير من زي لينغ سحب قسرا تشو فنغ لمجموعتها، بدأ الحدث رسميًا أخيرًا.

[ملاحظة المترجم الإنجليزي: مربكة قليلا للترجمة، ولكن التعبير يعني أن الاثنين متشابهين، لكن بطريقة سلبية.]

انقسمت المجموعتان وانطلقتا قُدمًا. كما كان يقودهم الشيخان المديران، توجهوا نحو ما يسمى بالمنطقة الآمنة.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

في المجموعة التي كان تشو فنغ فيها، كان هناك ما يقارب الخمسمائة ذكر ولكن فقط خمسين أنثى. بخلاف الشيخ المدير الذي كان مسؤولا عن قيادة الطريق وليو تشي زون، كان جميع الذكور الآخرين أشخاصًا يشاركون في تجمع الزواج.

“تبًّا. ما هو الجيد جدًّا في هذا الشقي من مقاطعة أزورا ليكون قادرًا على الحصول على قلب الآنسة زي لينغ؟!” سونغ شنغفنغ صرَّ أسنانه في غضب. هو الذي كان قد فعل ذلك مرات لا حصر لها لم يكن ليعتقد أبدًا أنه سوف يخسر لشقي ريفي.

لذا، بسبب ذلك، كان هناك العديد من الذئاب ولكن القليل من اللحم. في الواقع، كان هناك العديد والعديد من الذئاب، والقليل جدا من اللحم.

“تبًّا. ما هو الجيد جدًّا في هذا الشقي من مقاطعة أزورا ليكون قادرًا على الحصول على قلب الآنسة زي لينغ؟!” سونغ شنغفنغ صرَّ أسنانه في غضب. هو الذي كان قد فعل ذلك مرات لا حصر لها لم يكن ليعتقد أبدًا أنه سوف يخسر لشقي ريفي.

في مثل هذا الموقف، بدأ العباقرة الشباب من جميع الاتجاهات في إعطاء كل ما لديهم للحصول على تفضيل الجميلات العبقريات.

ولكن فقط في ذلك الوقت، أتت هالة باردة جليدية للغاية فجأةً من وراء الأشخاص الثلاثة. أداروا رؤوسهم للنظر، كان ليو تشي زون.

خصوصا زي لينغ. كان هناك عدد لا يحصى من الذكور الذين يرغبون في الاقتراب، ولكن أولئك الذين اقتربوا منها تم الصراخ عليهم ببرودٍ لينقلعوا من قِبل زي لينغ. حتى أولئك الذين تلقوا رسالة الدعوة المرموقة، سونغ شنغفنغ، باي يونفي، وليو شياوياو، لم يكونوا استثناء.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

عندما واجهوا هذا المشهد، حتى الشيوخ المدارس لم يستطيعوا إلا أن يهزوا رؤوسهم بلا حول ولا قوة ولم يجرؤ على التدخل. على الرغم من أن رفض الناس على بعد آلاف الأميال، وذهاب زي لينغ ضد فكرة تجمع الزواج، طالما فكَّروا في الوضع الخاص للآنسة وجدِّها القوي كالوحش، والذي حتى رئيس الفيلا يخشاه، استطاع ذلك الشيخ المدير المشاهدة فقط والقيام بلا شيء.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

ولكن كان هناك استثناءات لجميع الأشياء. وكان تشو فنغ ذلك الاستثناء. على الرغم من أن زي لينغ بقيت بعيدةً بألف ميل عن الذكور الآخرين، إلا أنها سحبت تشو فنغ بجانبها، وحتى لو أراد تشو فنغ المغادرة، لم يستطع.

ما أراد تشو فنغ القيام به هو جعل زي لينغ غاضبة حتى لا تكون عينها دائمًا عليه. عندها فقط يمكن تشو فنغ أن يملك فرصة للهروب من تلك المجموعة.

الشيء الذي كان لا يطاق أكثر كان أنه بعد فترة من الهروب من دون نتائج، تشو فنغ بدأ في الواقع يصبح غير مكرر وليس فقط لم يبدأ في العمل بطرقه ليصبح صديقًا مع زي لينغ، وحتى أنه في بعض الأحيان أخذ بعض المزايا الصغيرة من زي لينغ . ذلك حقًّا جعل الآخرين غير قادرين على مواصلة النظر.

“هيه، أود كثيرًا أن أرى كم من الوقت يمكنك أن تتحمليني.” ابتسم تشو فنغ كما حصل على طريقه وطاردها.

في الواقع، سونغ تشينغفنغ، باي يونفي، وليو شياوياو، الأشخاص الثلاثة الذين رأوا أنفسهم كفخر السماوات ساروا جميعًا إلى أمام تشو فنغ، سدّوا الطريق الذي كان تشو فنغ و زي لينغ يسيران فيه، وأشاروا إلى تشو فنغ، وذكَّروا بشدة،

“أيها الفتى، حسِّن سلوكك! كيف يمكن أن تُلمس الآنسة زي لينغ من قِبلك؟”

“أيها الفتى، حسِّن سلوكك! كيف يمكن أن تُلمس الآنسة زي لينغ من قِبلك؟”

لذا، بسبب ذلك، كان هناك العديد من الذئاب ولكن القليل من اللحم. في الواقع، كان هناك العديد والعديد من الذئاب، والقليل جدا من اللحم.

في تلك اللحظة، وجه تشو فنغ الذي كان يتحدث حاليًا بقلبه إلى زي لينغ غرق على الفور. كان يريد أصلا أن يتكلم ويشتم، ولكن قبل أن يفتح حتى فمه، زي لينغ التي كانت إلى جانبه تحدثت في الواقع بدلًا من ذلك.

الشيء الذي كان لا يطاق أكثر كان أنه بعد فترة من الهروب من دون نتائج، تشو فنغ بدأ في الواقع يصبح غير مكرر وليس فقط لم يبدأ في العمل بطرقه ليصبح صديقًا مع زي لينغ، وحتى أنه في بعض الأحيان أخذ بعض المزايا الصغيرة من زي لينغ . ذلك حقًّا جعل الآخرين غير قادرين على مواصلة النظر.

“لا أحد منكم في حاجة إلى مقاطعة الأمور بيني وبين تشو فنغ. إذا سددتم طريقي مرة أخرى، لا تلوموني لكوني غير مهذبة.” كان صوت زي لينغ لطيفًا، رغم ذلك يحمل الكثير من الاستبداد، كما لو أنها حقا لم تضع الأشخاص الثلاثة نصب عينيها.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

“نحن … نحن …” في تلك اللحظة، سونغ شنغفنغ والاثنان الآخران كانوا قد أُخذوا على حين غرة، ثم بعد ذلك، وجوههم أصبحت شاحبةً على الفور ولم يعرفوا ما يجب عليهم فعله. كانوا يفكرون أصلا في البروز لأجل زي لينغ، ولكن كان ليعتقد أن تبادل موجةً من الجلد تم تبادلها مجددًا.

في المجموعة التي كان تشو فنغ فيها، كان هناك ما يقارب الخمسمائة ذكر ولكن فقط خمسين أنثى. بخلاف الشيخ المدير الذي كان مسؤولا عن قيادة الطريق وليو تشي زون، كان جميع الذكور الآخرين أشخاصًا يشاركون في تجمع الزواج.

ومع ذلك، فإنهم حقًا لم يملكوا أي أعذار، لذا في نهاية المطاف، بينما كان الحشد يراقب، أمكنهم فقط أن ينسحبوا باكتئاب. لقد فقدوا كامل وجههم، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

ومع ذلك، فإنهم حقًا لم يملكوا أي أعذار، لذا في نهاية المطاف، بينما كان الحشد يراقب، أمكنهم فقط أن ينسحبوا باكتئاب. لقد فقدوا كامل وجههم، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

“إذا لم يكن الأمر كذلك، فأخبريني أنتِ بواحدة لرفع معنوياتي؟”

على الرغم من أنه لا يعرف لماذا أبقته زي لينغ بجانبها، سواء كان ذلك لأنها تريد فقط تشو فنغ ليكون هدفًا للخبث (الكره) أو إذا أرادت حقًّا أن يكون تشو فنغ داخل مجال بصرها، أو غيرها من الأفكار، تشو فنغ اغتنم هذه الفرصة وبدأ تكتيكات حقيرة ضد زي لينغ. كان ذلك لمضايقتها والقيام بكل أنواع الأمور الوقحة.

الشيء الذي كان لا يطاق أكثر كان أنه بعد فترة من الهروب من دون نتائج، تشو فنغ بدأ في الواقع يصبح غير مكرر وليس فقط لم يبدأ في العمل بطرقه ليصبح صديقًا مع زي لينغ، وحتى أنه في بعض الأحيان أخذ بعض المزايا الصغيرة من زي لينغ . ذلك حقًّا جعل الآخرين غير قادرين على مواصلة النظر.

ما أراد تشو فنغ القيام به هو جعل زي لينغ غاضبة حتى لا تكون عينها دائمًا عليه. عندها فقط يمكن تشو فنغ أن يملك فرصة للهروب من تلك المجموعة.

“لن أصغي.”

لأنه بالنظر في ذلك حاليًا، لم تعد المجموعة آمنة. تشو فنغ حقًّا لم يعرف أي نوع من المواقف الخطيرة سيغرق فيها بعد مغادرة الشيخ المدير. ناهيك عن الآخرين، حتى زي لينغ التي لا يمكن فهمها كانت تهديدا كبيرا، لذلك كان عليه أن يغادر بسرعة.

“أيها الفتى، حسِّن سلوكك! كيف يمكن أن تُلمس الآنسة زي لينغ من قِبلك؟”

حين شعرت بيد الشر التي مدَّها تشو فنغ، تغير وجه زي لينغ الصغير وسرعان ما تهربت منه. كما حدَّقت بشدة في تشو فنغ وقالت، “من الأفضل ألا تتخيل أن عاطفتك متبادلة. أنا فقط لا أحب أن يقاطع أي شخصٍ أعمالي وأنا لم أكن أساعدك.”

“لن أصغي.”

“اشرحي، واصلي الشرح. من الأفضل الشرح حتى يصدق الجميع ذلك.”

رسم تشو فنغ زوايا فمه وضحك. كانت عينيه حتى مفتوحة جدا، بلا خجل، يحدق في قمتي زي لينغ التوأم التي من شأنها أن تجعل المرء فخورًا. قلبه كان متأثرًا من النظر، ولم يسعه إلا أن يخرج لسانه ولعق شفتيه.

“لن أصدق ذلك على أي حال. في قلبي، أنا أعلم بوضوح أنه من دون معرفة متى، كنت قد سقطتِ عميقًا لي بالفعل وليس لديكِ أي وسيلة لسحب نفسكِ بعيدًا، لذلك بأسبابٍ غبية، تريدينني بجانبكِ.”

“نحن … نحن …” في تلك اللحظة، سونغ شنغفنغ والاثنان الآخران كانوا قد أُخذوا على حين غرة، ثم بعد ذلك، وجوههم أصبحت شاحبةً على الفور ولم يعرفوا ما يجب عليهم فعله. كانوا يفكرون أصلا في البروز لأجل زي لينغ، ولكن كان ليعتقد أن تبادل موجةً من الجلد تم تبادلها مجددًا.

رسم تشو فنغ زوايا فمه وضحك. كانت عينيه حتى مفتوحة جدا، بلا خجل، يحدق في قمتي زي لينغ التوأم التي من شأنها أن تجعل المرء فخورًا. قلبه كان متأثرًا من النظر، ولم يسعه إلا أن يخرج لسانه ولعق شفتيه.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

“أنت…أنا لم أرى شخصًا وقحًا هكذا مثلك من قبل! إذا لم يكن لأجل…همف!!”

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

وجه زي لينغ الصغير احمر من الغضب بسبب تشو فنغ وآثار الغضب انتشرت من عينيها. كانت هناك حتى لمسة من نية القتل، ولكن نية القتل هذه ومضت فقط قبل أن يتم قمعها من قبلها. في النهاية، سخِرت ببرود وسارت إلى الأمام مع خطوات سريعة.

[ملاحظة المترجم الإنجليزي: مربكة قليلا للترجمة، ولكن التعبير يعني أن الاثنين متشابهين، لكن بطريقة سلبية.]

“هيه، أود كثيرًا أن أرى كم من الوقت يمكنك أن تتحمليني.” ابتسم تشو فنغ كما حصل على طريقه وطاردها.

“من يدري بما تفكر زي لينغ تلك. ربما هما مثل عيني السلحفاة والفاصوليا الخضراء وهما متناسبان هكذا.” باي يونفي لوى شفاهه وبالمثل، كان فمه مليئة بالمرارة.

“أوي، فتاة، لا تغضبي! إن لم يكن، سأُخبركِ بنكتة لأرفع معنوياتكِ؟”

“لا أحد منكم في حاجة إلى مقاطعة الأمور بيني وبين تشو فنغ. إذا سددتم طريقي مرة أخرى، لا تلوموني لكوني غير مهذبة.” كان صوت زي لينغ لطيفًا، رغم ذلك يحمل الكثير من الاستبداد، كما لو أنها حقا لم تضع الأشخاص الثلاثة نصب عينيها.

“لن أصغي.”

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

“إذا لم يكن الأمر كذلك، فأخبريني أنتِ بواحدة لرفع معنوياتي؟”

وجه زي لينغ الصغير احمر من الغضب بسبب تشو فنغ وآثار الغضب انتشرت من عينيها. كانت هناك حتى لمسة من نية القتل، ولكن نية القتل هذه ومضت فقط قبل أن يتم قمعها من قبلها. في النهاية، سخِرت ببرود وسارت إلى الأمام مع خطوات سريعة.

“اخرس!”

“تبًّا. ما هو الجيد جدًّا في هذا الشقي من مقاطعة أزورا ليكون قادرًا على الحصول على قلب الآنسة زي لينغ؟!” سونغ شنغفنغ صرَّ أسنانه في غضب. هو الذي كان قد فعل ذلك مرات لا حصر لها لم يكن ليعتقد أبدًا أنه سوف يخسر لشقي ريفي.

أحس الناس أن تشو فنغ كان يهدف إلى شيء لن يتمكن من الحصول عليه أبدًا، رغم ذلك لم الآخرون من فعل أي شيء حيال ذلك لأنها كانت لا يمكن فهمها. على الرغم من أنها أعربت عن نفاذ الصبر تجاه تشو فنغ، إلا أنها لم تسمح لتشو فنغ أن يغادر جانبها. أعطى ذلك شعورًا من البحث عن المعاناة لنفسها.

“لن أصدق ذلك على أي حال. في قلبي، أنا أعلم بوضوح أنه من دون معرفة متى، كنت قد سقطتِ عميقًا لي بالفعل وليس لديكِ أي وسيلة لسحب نفسكِ بعيدًا، لذلك بأسبابٍ غبية، تريدينني بجانبكِ.”

كما رأوا زي لينغ التي ستقوم في بعض الأحيان بتوبيخ تشو فنغ، أراد كثير من الناس حقًّا أن يتقدموا ويركلوا تشو فنغ من جانب زي لينغ، ولكن طالما فكَّروا بكيف انتهى الأمر بـسونغ شنغفنغ، باي يونفي، وليو شياوياو، في نهاية المطاف ، فإنهم بددوا تلك الأفكار.

بعد التدخل الصغير من زي لينغ سحب قسرا تشو فنغ لمجموعتها، بدأ الحدث رسميًا أخيرًا.

“تبًّا. ما هو الجيد جدًّا في هذا الشقي من مقاطعة أزورا ليكون قادرًا على الحصول على قلب الآنسة زي لينغ؟!” سونغ شنغفنغ صرَّ أسنانه في غضب. هو الذي كان قد فعل ذلك مرات لا حصر لها لم يكن ليعتقد أبدًا أنه سوف يخسر لشقي ريفي.

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

“من يدري بما تفكر زي لينغ تلك. ربما هما مثل عيني السلحفاة والفاصوليا الخضراء وهما متناسبان هكذا.” باي يونفي لوى شفاهه وبالمثل، كان فمه مليئة بالمرارة.

“اخرس!”

[ملاحظة المترجم الإنجليزي: مربكة قليلا للترجمة، ولكن التعبير يعني أن الاثنين متشابهين، لكن بطريقة سلبية.]

ولكن فقط في ذلك الوقت، أتت هالة باردة جليدية للغاية فجأةً من وراء الأشخاص الثلاثة. أداروا رؤوسهم للنظر، كان ليو تشي زون.

“من ما أراه، الآنسة زي لينغ لا تحب تشو فنغ حقًّا ولا بد أنهما قد عرفا بعضهما البعض بالفعل من وقت سابق. ربما هناك سر ما بينهما ولا يمكن للآخرين معرفته.” ليو شياوياو خمن.

حين شعرت بيد الشر التي مدَّها تشو فنغ، تغير وجه زي لينغ الصغير وسرعان ما تهربت منه. كما حدَّقت بشدة في تشو فنغ وقالت، “من الأفضل ألا تتخيل أن عاطفتك متبادلة. أنا فقط لا أحب أن يقاطع أي شخصٍ أعمالي وأنا لم أكن أساعدك.”

“إذا كنت لا تفهم، لا تقل أشياء عشوائية. كيف يمكن أن تقع زي لينغ لشخص مثله؟”

في مثل هذا الموقف، بدأ العباقرة الشباب من جميع الاتجاهات في إعطاء كل ما لديهم للحصول على تفضيل الجميلات العبقريات.

ولكن فقط في ذلك الوقت، أتت هالة باردة جليدية للغاية فجأةً من وراء الأشخاص الثلاثة. أداروا رؤوسهم للنظر، كان ليو تشي زون.

رسم تشو فنغ زوايا فمه وضحك. كانت عينيه حتى مفتوحة جدا، بلا خجل، يحدق في قمتي زي لينغ التوأم التي من شأنها أن تجعل المرء فخورًا. قلبه كان متأثرًا من النظر، ولم يسعه إلا أن يخرج لسانه ولعق شفتيه.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

لأنه بالنظر في ذلك حاليًا، لم تعد المجموعة آمنة. تشو فنغ حقًّا لم يعرف أي نوع من المواقف الخطيرة سيغرق فيها بعد مغادرة الشيخ المدير. ناهيك عن الآخرين، حتى زي لينغ التي لا يمكن فهمها كانت تهديدا كبيرا، لذلك كان عليه أن يغادر بسرعة.

ترجمة soosoo

حين شعرت بيد الشر التي مدَّها تشو فنغ، تغير وجه زي لينغ الصغير وسرعان ما تهربت منه. كما حدَّقت بشدة في تشو فنغ وقالت، “من الأفضل ألا تتخيل أن عاطفتك متبادلة. أنا فقط لا أحب أن يقاطع أي شخصٍ أعمالي وأنا لم أكن أساعدك.”

“هيه. هل ما زلتِ تقولين أنكِ لا تحبينني؟ إذا كنت لا تحبينني، لماذا ساعدتني؟” تشو فنغ ضحك، وكما تكلم، مد يده من الشر نحو خصر زي لينغ المتطور قليلا واقترب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط