تحمل الخطر لإنقاذ الناس
“يا صديقي، ما حدث فعلا هنا؟ أين هم الآخرين؟ “بعد أن هدأ هذا الشخص عقله، سئل زي شوانيوان.
و فقط في تلك اللحظة تشو فنغ أتته فكره . عرف أخيرا لماذا كان وجه زي شوانيوان مليئا بالقلق. حتى انه لم يعرف حتى أين يذهب لأنقاذها .
“نحن … هوجمنا! كان هناك خونة داخل الناس الذين انضموا إلى هذا الحدث! كان هناك جواسيس أرسلت من قبل الوحوش الوحشية و مع أساليبهم الخاصة، تحولوا إلى شكل الإنسان و اختلطوا معنا، و خفية باعونا للخارجا! ”
“نحن … هوجمنا! كان هناك خونة داخل الناس الذين انضموا إلى هذا الحدث! كان هناك جواسيس أرسلت من قبل الوحوش الوحشية و مع أساليبهم الخاصة، تحولوا إلى شكل الإنسان و اختلطوا معنا، و خفية باعونا للخارجا! ”
“لقد تعرضنا للهجوم من قبل الوحوش الوحشية و قتل العديد من الناس من قبل الوحوش الوحشيه . أما الآخرون فقد أخذوا من قبل الوحوش الوحشية و هم يريدون استخدام هؤلاء الناس لتهديد القوى الكبرى الأخرى. نحن تآمرنا ضدهم ! و تم محونا من قبل الوحوش الوحشية! “على الرغم من أنه استعاد هدؤه ، إلا أن أعصاب الذكر كانت لا تزال مشدوده و كان محموما للغاية. ومن الواضح أنه لم يكن مرتعبا.
في مثل هذه الحالة، فكر تشو فنغ لفترة طويلة. في النهاية، فانه نظر في المزايا و العيوب، ومن أجل الحصول على فرصة لفتح قوة البرق الملكى في جسده، فانه قرر أن يأخذ الخطر و قال لزي شوانيوان “، الشيخ ، أعتقد أنني أعرف أين عش الملك الضفدع الأسود . ”
“لقد تم اخذهم جميعا؟ ماذا عن ليو زيزون؟ هل من الممكن أنه حتى انها لم تكن قادره على هزيمة الوحوش الوحشية؟ “واصل زي شوانيوان السؤال.
في مثل هذه الحالة، فكر تشو فنغ لفترة طويلة. في النهاية، فانه نظر في المزايا و العيوب، ومن أجل الحصول على فرصة لفتح قوة البرق الملكى في جسده، فانه قرر أن يأخذ الخطر و قال لزي شوانيوان “، الشيخ ، أعتقد أنني أعرف أين عش الملك الضفدع الأسود . ”
“قوي جدا. كانت الوحوش الوحشيه قوية جدا،. كان كالضفدع أسود اللون و لم يكن لليو زيزون أي وسيلة لهزيمته . لا أحد كان لديه أي وسيلة لهزيمته . لم يكن لدينا أي قوة للقتال، و قتلوا جميعا. و حتى أولئك الذين أرادوا الهروب قتلوا جميعا “.
“عش الملك الضفدع الأسود ؟ المسن شوانيوان، ماذا تنتظر اذا ؟ أذهب بسرعة لأنقاذها ؟ “و حثه تشو فنغ.
كما ذكر الناس الذين أخذوا من قبل الوحوش الوحشيه، وجه الرجل تغير كثيرا لأنه كان أكثر خوفا. حتى جسده بدأ يرتجف بشكل مكثف.
وأنواع الضفدع كانت تلك التي لها سمعة أشد داخل الوحوش الوحشيه و أولئك الذين لديهم أسماء رهيبة أنتشرت بعيدا .
“ماذا عن زي لينغ؟ هل تم اخذ زي لينغ أيضا؟ ”
وأنواع الضفدع كانت تلك التي لها سمعة أشد داخل الوحوش الوحشيه و أولئك الذين لديهم أسماء رهيبة أنتشرت بعيدا .
“مم. تم اخذها بعيدا، أخذ الجميع بعيدا، كما اتخذت السيدة زي لينغ بعيدا. ”
“لقد تعرضنا للهجوم من قبل الوحوش الوحشية و قتل العديد من الناس من قبل الوحوش الوحشيه . أما الآخرون فقد أخذوا من قبل الوحوش الوحشية و هم يريدون استخدام هؤلاء الناس لتهديد القوى الكبرى الأخرى. نحن تآمرنا ضدهم ! و تم محونا من قبل الوحوش الوحشية! “على الرغم من أنه استعاد هدؤه ، إلا أن أعصاب الذكر كانت لا تزال مشدوده و كان محموما للغاية. ومن الواضح أنه لم يكن مرتعبا.
بعد أن سأل إلى تلك النقطة، كان زي شوانيوان ملئ بالقلق قليلا كما لو كان يعرف بالفعل كل شيء. لذلك، لم يعد يواصل السؤال و قال لتشو فنغ، “فتى، ضمد جراحه”.
ترجمة : ابراهيم
“آه”. دون تأخير، تشو فنغ عجل و عالج هذا الرجل.
“مم. تم اخذها بعيدا، أخذ الجميع بعيدا، كما اتخذت السيدة زي لينغ بعيدا. ”
“أنت؟ آه، خائف قليلا “. هذا الرجل اعترف بوضوح بتشو فنغ، لكنه يرى أنه جاء مع زي شوانيوان، و لم يقل الكثير ، و تحمل بصمت فقط الألم من ساقيه التى تمزقت في حين يترك تشو فنغ يرعا جرحه .
ترجمة : ابراهيم
كروحانى عالمي ، رعاية الإصابات كان كقطعة من الكعكة. مع وميض، انتهاى تشو فنغ من علاج إصابات الرجل، و قدم له أيضا خرزه طبية.
“أنا أعرف حقا. دون إخفاء الحقيقة، رأيت خريطة في مكان، و على تلك الخريطة، ما سجل هو جبال الألف وحش. على الخريطة، كانت هناك خمسة قلاع تحت الأرض، لذلك أنا أخمن أنها يجب أن تكون أعشاش الخمسة ملوك وحشيه “. و أوضح تشو فنغ، و كأن كل ما قاله صحيح.
و قال له انها الخرزه التي توقف الألم، و لكن في الواقع، كانت خرزه الذي تسبب في فقدان الناس الوعي. و بطبيعة الحال، إذا فقد الواحد الوعي ، فإنه بطبيعة الحال لن يشعر بأي ألم.
في مثل هذه الحالة، فكر تشو فنغ لفترة طويلة. في النهاية، فانه نظر في المزايا و العيوب، ومن أجل الحصول على فرصة لفتح قوة البرق الملكى في جسده، فانه قرر أن يأخذ الخطر و قال لزي شوانيوان “، الشيخ ، أعتقد أنني أعرف أين عش الملك الضفدع الأسود . ”
و سبب أعطاء تشو فنغ الخرزه الطبية هكذا كان في الواقع أيضا لأنه كان قلقا من أن الذكر سيقول أي شيء إضافي لزي شوانيوان.
وقال زي شوانيوان “انه واحدا من الخمسة ملوك الوحوش ، و اسمه الضفدع الاسود الملك “.
كان يجب أن يقال أن تأثير الخرزه كان جيدا جدا. بعد فترة وجيزة من أخذ الرجل، بدأ يصاب بالنعاس و بسرعة كبيرة، فقد الوعي.
“أنا أعرف حقا. دون إخفاء الحقيقة، رأيت خريطة في مكان، و على تلك الخريطة، ما سجل هو جبال الألف وحش. على الخريطة، كانت هناك خمسة قلاع تحت الأرض، لذلك أنا أخمن أنها يجب أن تكون أعشاش الخمسة ملوك وحشيه “. و أوضح تشو فنغ، و كأن كل ما قاله صحيح.
فقط بعد التعامل مع هذا الرجل تشو فنغ أرتفع و سأل، “الشيخ ، هل تعرف ما الوحش الوحشى الذى هو الضفدع الأسود ؟ حتى ليو زيزون و الآخرين لم يكنوا قادرين على هزيمته . ”
“يا؟ أنت تتحدث بالحقيقة؟ أين رأيت ذلك؟ “زي شوانيوان سئل بشكل وثيق.
وقال زي شوانيوان “انه واحدا من الخمسة ملوك الوحوش ، و اسمه الضفدع الاسود الملك “.
كان يجب أن يقال أن تأثير الخرزه كان جيدا جدا. بعد فترة وجيزة من أخذ الرجل، بدأ يصاب بالنعاس و بسرعة كبيرة، فقد الوعي.
“الضفدع الاسود الملك؟” و بطبيعة الحال، كان تشو فنغ سمع عن الخمسة ملوك وحوش . على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماذا تسمى على وجه التحديد، فانه يعرف انهم كانوا حكام جبل الألف وحش. أقوى خمسة وحوش وحشية في جبل الألف وحش .
“لا عجب. لا عجب أننا لم نرى أي علامات عن الملك الضفدع الأسود. لم أكن أعتقد أبدا أننا خدعنا من قبل الوحوش الوحشية “.
“لا عجب. لا عجب أننا لم نرى أي علامات عن الملك الضفدع الأسود. لم أكن أعتقد أبدا أننا خدعنا من قبل الوحوش الوحشية “.
ترجمة : ابراهيم
“هذه المسألة ليست سهلة للتعامل معها الآن. تم ترتيب هذا الحدث من قبل الفيلا المرموقة خاصتى ، و أولئك الذين يشاركون في هذا الحدث هم الناس الأكثر أمتيازا في الأجيال الشابة من المدارس في كل مكان في القارة من التسع مقاطعات. إذا حدث أي شيء لهم، الفيلا المرموقة خاصتى لا يمكنها أن تتحمل تلك المسؤولية. ”
“هذه المسألة ليست سهلة للتعامل معها الآن. تم ترتيب هذا الحدث من قبل الفيلا المرموقة خاصتى ، و أولئك الذين يشاركون في هذا الحدث هم الناس الأكثر أمتيازا في الأجيال الشابة من المدارس في كل مكان في القارة من التسع مقاطعات. إذا حدث أي شيء لهم، الفيلا المرموقة خاصتى لا يمكنها أن تتحمل تلك المسؤولية. ”
كان وجه زي شوانيوان مليئا بالقلق، و لكن من وجهة نظر تشو فنغ، فانه لا يبدو قلقا حول تلك الموجودة في جيل الشباب في القوى الأخرى. كان يشعر بالقلق بشكل واضح بشأن حفيدته، زي لينغ.
و سبب أعطاء تشو فنغ الخرزه الطبية هكذا كان في الواقع أيضا لأنه كان قلقا من أن الذكر سيقول أي شيء إضافي لزي شوانيوان.
أما لماذا كان قلقا جدا حول زي لينغ، يمكن لتشو فنغ تخمين السبب عموما . على الرغم من أن تشو فنغ لم يرا الملك الضفدع الأسود من قبل، كان تشو فنغ قد سمع أنه داخل الوحوش الوحشية، كان البعض شهوانى بشكل طبيعي للغاية و كان لديهم رغبات قوية للغاية . أيضا، كانوا يحبون الجمال البشري و أشياء مثل الوحوش الوحشية كانت عنيفة مع الجمال البشري حيث حدث ذالك في كثير من الأماكن من قبل.
“ماذا عن زي لينغ؟ هل تم اخذ زي لينغ أيضا؟ ”
وأنواع الضفدع كانت تلك التي لها سمعة أشد داخل الوحوش الوحشيه و أولئك الذين لديهم أسماء رهيبة أنتشرت بعيدا .
ترجمة : ابراهيم
لذلك، ليس فقط كان زي شوانيوان قلقا، حتى تشو فنغ كان قلقا. أنواع الضفدع من الوحوش الوحشية في الأصل شهوانيه جدا و كانت زي لينغ أيضا جمال استثنائي . حاليا، كانت محتجزه كأسير من قبل الملك الضفدع الأسود ، و سيكون من الصعب بالنسبة لها لتجنب كونها أفضل خيار منحرف من قبل الملك الضفدع الأسود
“لقد تعرضنا للهجوم من قبل الوحوش الوحشية و قتل العديد من الناس من قبل الوحوش الوحشيه . أما الآخرون فقد أخذوا من قبل الوحوش الوحشية و هم يريدون استخدام هؤلاء الناس لتهديد القوى الكبرى الأخرى. نحن تآمرنا ضدهم ! و تم محونا من قبل الوحوش الوحشية! “على الرغم من أنه استعاد هدؤه ، إلا أن أعصاب الذكر كانت لا تزال مشدوده و كان محموما للغاية. ومن الواضح أنه لم يكن مرتعبا.
و مع ذلك، كانت زي لينغ هدف تشو فنغ. الوجود الذي أعطاه فرصة لفتح قوة البرق الملكيه في جسده.
“لقد تم اخذهم جميعا؟ ماذا عن ليو زيزون؟ هل من الممكن أنه حتى انها لم تكن قادره على هزيمة الوحوش الوحشية؟ “واصل زي شوانيوان السؤال.
إذا أخذت المرة الأولى لزي لينغ بعيدا من وحش وحشى ، كان مساويا لان تكون الفرصة لفتح القوة الحقيقية للبرق الملكى في جسد تشو فنغ في عداد المفقودين .و بطبيعة الحال، تشو فنغ لا يريد شيئا من هذا القبيل أن يحدث.
“عش الملك الضفدع الأسود ؟ المسن شوانيوان، ماذا تنتظر اذا ؟ أذهب بسرعة لأنقاذها ؟ “و حثه تشو فنغ.
لذا، سأل تشو فنغ على عجل، “الأكبر شوانيوان، لأننا نعلم أنه تم ذلك من قبل الملك الضفدع الأسود و كان مخططا بعناية من قبله ، حيث تشعر أن السيدة زي لينغ و الآخرين تم اخذهم من قبله ؟”
“لا عجب. لا عجب أننا لم نرى أي علامات عن الملك الضفدع الأسود. لم أكن أعتقد أبدا أننا خدعنا من قبل الوحوش الوحشية “.
“تسيطر الخمسة وحشوش ملكيه على خمسة مناطق، و هذا المكان هو في الواقع المنطقة التي يسيطر عليها الملك الوحش الخامس . إذا لم أكن مخطئا، في هذه اللحظة، زي لينغ و الآخرين يجب أن يكون قد تم بالفعل اعادتهم الى عش الملك الضفدع الأسود . “و قال زي شوانيوان.
بعد أن سأل إلى تلك النقطة، كان زي شوانيوان ملئ بالقلق قليلا كما لو كان يعرف بالفعل كل شيء. لذلك، لم يعد يواصل السؤال و قال لتشو فنغ، “فتى، ضمد جراحه”.
“عش الملك الضفدع الأسود ؟ المسن شوانيوان، ماذا تنتظر اذا ؟ أذهب بسرعة لأنقاذها ؟ “و حثه تشو فنغ.
كان وجه زي شوانيوان مليئا بالقلق، و لكن من وجهة نظر تشو فنغ، فانه لا يبدو قلقا حول تلك الموجودة في جيل الشباب في القوى الأخرى. كان يشعر بالقلق بشكل واضح بشأن حفيدته، زي لينغ.
“أنت صبي، فإنه من السهل قول ذلك. اكنت تعتقد أنك يمكن أن تذهب إلى عش الملك الضفدع الأسود كلما تريد؟ ”
في مثل هذه الحالة، فكر تشو فنغ لفترة طويلة. في النهاية، فانه نظر في المزايا و العيوب، ومن أجل الحصول على فرصة لفتح قوة البرق الملكى في جسده، فانه قرر أن يأخذ الخطر و قال لزي شوانيوان “، الشيخ ، أعتقد أنني أعرف أين عش الملك الضفدع الأسود . ”
“إلى جانب ذلك، أنا لا أعرف حتى أين عشه. إذا كنا نعرف أين أعشاش الخمسة ملوك الوحوش ، فنحن لن نحتاج إلى إنفاق الكثير من الجهد في مهاجمتهم، و كنا مجرد محاصرت عشهم مباشرة و ذبحهم! “زي شوانيوان قال بفارغ الصبر لتشو فنغ.
كما ذكر الناس الذين أخذوا من قبل الوحوش الوحشيه، وجه الرجل تغير كثيرا لأنه كان أكثر خوفا. حتى جسده بدأ يرتجف بشكل مكثف.
و فقط في تلك اللحظة تشو فنغ أتته فكره . عرف أخيرا لماذا كان وجه زي شوانيوان مليئا بالقلق. حتى انه لم يعرف حتى أين يذهب لأنقاذها .
“تسيطر الخمسة وحشوش ملكيه على خمسة مناطق، و هذا المكان هو في الواقع المنطقة التي يسيطر عليها الملك الوحش الخامس . إذا لم أكن مخطئا، في هذه اللحظة، زي لينغ و الآخرين يجب أن يكون قد تم بالفعل اعادتهم الى عش الملك الضفدع الأسود . “و قال زي شوانيوان.
في مثل هذه الحالة، فكر تشو فنغ لفترة طويلة. في النهاية، فانه نظر في المزايا و العيوب، ومن أجل الحصول على فرصة لفتح قوة البرق الملكى في جسده، فانه قرر أن يأخذ الخطر و قال لزي شوانيوان “، الشيخ ، أعتقد أنني أعرف أين عش الملك الضفدع الأسود . ”
و مع ذلك، كانت زي لينغ هدف تشو فنغ. الوجود الذي أعطاه فرصة لفتح قوة البرق الملكيه في جسده.
“ماذا؟ أنت تعرف؟ “بعد سماع تلك الكلمات، تغير تعبير زي شوانيوان لكنه لم يؤمن به حتى الان. و ألقى نظرة شك تجاه تشو فنغ، و كأنه يريد أن يخترق أكاذيبه و يرى من خلال جوهر تشو فنغ.
و مع ذلك، كانت زي لينغ هدف تشو فنغ. الوجود الذي أعطاه فرصة لفتح قوة البرق الملكيه في جسده.
“أنا أعرف حقا. دون إخفاء الحقيقة، رأيت خريطة في مكان، و على تلك الخريطة، ما سجل هو جبال الألف وحش. على الخريطة، كانت هناك خمسة قلاع تحت الأرض، لذلك أنا أخمن أنها يجب أن تكون أعشاش الخمسة ملوك وحشيه “. و أوضح تشو فنغ، و كأن كل ما قاله صحيح.
“أنت؟ آه، خائف قليلا “. هذا الرجل اعترف بوضوح بتشو فنغ، لكنه يرى أنه جاء مع زي شوانيوان، و لم يقل الكثير ، و تحمل بصمت فقط الألم من ساقيه التى تمزقت في حين يترك تشو فنغ يرعا جرحه .
“يا؟ أنت تتحدث بالحقيقة؟ أين رأيت ذلك؟ “زي شوانيوان سئل بشكل وثيق.
أما لماذا كان قلقا جدا حول زي لينغ، يمكن لتشو فنغ تخمين السبب عموما . على الرغم من أن تشو فنغ لم يرا الملك الضفدع الأسود من قبل، كان تشو فنغ قد سمع أنه داخل الوحوش الوحشية، كان البعض شهوانى بشكل طبيعي للغاية و كان لديهم رغبات قوية للغاية . أيضا، كانوا يحبون الجمال البشري و أشياء مثل الوحوش الوحشية كانت عنيفة مع الجمال البشري حيث حدث ذالك في كثير من الأماكن من قبل.
“داخل بعض البقایا في مقاطعة أزورا . الشيخ شوانيوان، إذا كنت لا تصدقني، أنا يمكن أن أجلب لك بعض من البقايا في المستقبل لإلقاء نظرة، و لكن الآن، إنقاذ الناس هو جزء مهم. حتى لو لم أستطع أن أؤكد أنه عش الملك الضفدع الأسود، يجب أن يكون على الأقل حاولت حقا ؟ “تحدث تشو فنغ كما لو كانت الحقيقة، و فقط هو نفسه عرف أنه كان يكذب.
و فقط في تلك اللحظة تشو فنغ أتته فكره . عرف أخيرا لماذا كان وجه زي شوانيوان مليئا بالقلق. حتى انه لم يعرف حتى أين يذهب لأنقاذها .
و مع ذلك، كان زي شوانيوان حذرا جدا، و فقط بعد التفكير لفترة من الوقت اوماء رأسه بالاتفاق، “حسنا، أنا سوف أصدقك هذه المره .”
لذا، سأل تشو فنغ على عجل، “الأكبر شوانيوان، لأننا نعلم أنه تم ذلك من قبل الملك الضفدع الأسود و كان مخططا بعناية من قبله ، حيث تشعر أن السيدة زي لينغ و الآخرين تم اخذهم من قبله ؟”
ترجمة : ابراهيم
و سبب أعطاء تشو فنغ الخرزه الطبية هكذا كان في الواقع أيضا لأنه كان قلقا من أن الذكر سيقول أي شيء إضافي لزي شوانيوان.
“لقد تم اخذهم جميعا؟ ماذا عن ليو زيزون؟ هل من الممكن أنه حتى انها لم تكن قادره على هزيمة الوحوش الوحشية؟ “واصل زي شوانيوان السؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
