الدخول عمقا في إقليم العدو
بعد اتخاذ القرار، زي شوانيوان لم يكلف نفسه عناء مع الرجل الذي أغمي عليه . جلب تشو فنغ، وتوجهوا مباشرة نحو ما يسمى وكر الملك الضفدع الأسود . يمكن أن ينظر إليه أنه كان نافذ الصبر للذهاب لإنقاذهم وانه لا يريد التأخر بعد الآن.
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
على الرغم من أن الجبل الألف وحش كان كبيرا للغاية، في تلك اللحظة، عن طريق الطيران في الهواء، يمكنهم رؤية كامل جبل الألف وحش من قبل أعينهم. وبالإضافة إلى ذلك، كان تشو فنغ روحاني عالمي وكان لديه شعور قوي للغاية بالاتجاهات لذلك لم يكن من الصعب جدا العثور على عش الملك الضفدع الأسود . ومع ذلك، فإن ما كان مطلوبا مسبوقا كان الخريطة.
في كل مكان على جدران الكهف، كانت محفورة صور خاصة. وكان معظمهم صور الوحش الوحوش، ولكن كانت هناك أيضا صور للبشر. كانت هناك حتى صور من البشر والوحوش الوحشية تتقاتل، وتقريبا، يمكن لتشو فنغ رؤية المعنى وراء الصور الجدارية.
ولا بد من القول إن الخريطة في دماغ تشو فنغ كانت دقيقة حقا ودون خطأ. مع تحليق زي شوانيوان بالسرعة القصوى، بسرعة كبيرة، وجدوا منطقة خفية.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
كان ذلك المكان غابة صخور. و الصخور بأحجام وأشكال غير متساوية كانت منتصبة تحت شجرة ضخمة وصلت إلى السماء.
وداخل الغابة الصخرية، كان هناك العديد من الوحوش الوحشية تجوب هناك، وبينهم ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء .
وداخل الغابة الصخرية، كان هناك العديد من الوحوش الوحشية تجوب هناك، وبينهم ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء .
بعد اتخاذ القرار، زي شوانيوان لم يكلف نفسه عناء مع الرجل الذي أغمي عليه . جلب تشو فنغ، وتوجهوا مباشرة نحو ما يسمى وكر الملك الضفدع الأسود . يمكن أن ينظر إليه أنه كان نافذ الصبر للذهاب لإنقاذهم وانه لا يريد التأخر بعد الآن.
وعلى الرغم من أنهم كانوا يتجولون بشكل واضح، إلا أنهم كانوا يقومون بدوريات. وهذا يعني أيضا أنه كان من الممكن جدا أن يكون وكرهم . وإلا، فإنه لن يكون من الممكن لمثل هذه الوحوش الوحشية القوية والوحشية أن تقوم بحراسة ذلك المكان.
“مم. ليس سيئا. لم أكن أعتقد أنك لست بسيط. وبالفعل، فإنك روحاني عالمي ذو العباءة الرمادية في مثل هذه السن المبكرة وقوة الكشف الخاصة بك قوية جدا. “زي شيوانيوان أومأ رأسه في رضا، ثم بسرعة بعدها ، سأل:” هذا صحيح. أيها الفتى ، ما زلت لم أسأل ما هو اسمك. ”
“ماذا عن ذلك ؟ الشيخ شيوانيوان، لم أكن أخدعك أليس كذلك ؟ “في تلك اللحظة، كان تشو فنغ و زي شوانيوان يختبئون داخل الغابة كما قال تشو فنغ بكل فخر. لأنه، طالما وجد هذا المكان، على الأقل يعني أنه لم يخدع زي شوانيوان.
“هه، اذهب جيدا ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
“مم. ليس سيئا. لم أكن أعتقد أنك لست بسيط. وبالفعل، فإنك روحاني عالمي ذو العباءة الرمادية في مثل هذه السن المبكرة وقوة الكشف الخاصة بك قوية جدا. “زي شيوانيوان أومأ رأسه في رضا، ثم بسرعة بعدها ، سأل:” هذا صحيح. أيها الفتى ، ما زلت لم أسأل ما هو اسمك. ”
وقد تفكر تشو فنغ بالفعل في هذا السؤال في وقت سابق وكيف ينبغي أن يرد إذا طلب زي شوانيوان اسمه.
وقد تفكر تشو فنغ بالفعل في هذا السؤال في وقت سابق وكيف ينبغي أن يرد إذا طلب زي شوانيوان اسمه.
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفزع كثيرا. كان يفكر بلا نهاية، وفكر لماذا زي شوانيوان قام بفعل ذلك له. لم يكن لديه أي سبب لإيذاءه بسبب كل شيء من قبل، الرجل العجوز القوي بوضوح لا يعرف بالضغينة بينه وبين زي لينغ، كما أنه لم يكن يعرف أنه كان هاربا.
في النهاية، قرر عدم إخفائه عن خبير ذو أقدمية . لذلك، قال الحقيقة، “أنا تشو فنغ”.
“تشو فنغ؟!” رؤية تشو فنغ، ليو زيزون والآخرين كلهم تفاجأوا. كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة لأنهم لم يظنوا أنه حتى تشو فنغ، الذي ركض بسرعة، تم القبض عليه في هذا المكان.
“آه، إذا هو تشو فنغ. ليس اسما سيئا. تشو فنغ، احظى برحلة جيدة! “فجأة، ابتسم زي شوانيوان بغرابة وقال.
“تشو فنغ؟!” رؤية تشو فنغ، ليو زيزون والآخرين كلهم تفاجأوا. كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة لأنهم لم يظنوا أنه حتى تشو فنغ، الذي ركض بسرعة، تم القبض عليه في هذا المكان.
[ملاحظة تقنية : في بعض الحالات، “احظى برحلة جيدة” (أشعل على الطريق، المشي جيدا) يعني “رحلة جيدة … إلى العالم السفلي” (بعد الموت).]
ولكن إذا كان المرء أن يقول من هو أقوى واحد، سيكون الواحد الذي يجلس على كرسي مصنوع من الهياكل العظمية.
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
وثمة احتمال آخر هو أن زي شوانيوان لا يزال حذرا بعض الشيء تجاه تشو فنغ. وكان يخشى أن تشو فنغ كان جاسوسا أرسل من قبل الوحوش الوحشية، لذلك أراد أن يختبره ليرى ما سيكون رد فعل الوحوش الوحشية بعد رؤية تشو فنغ.
“هه، اذهب جيدا ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
ومع ذلك، على الرغم من أن مظهره مثير للاشمئزاز للغاية، يمكن أن يقال مستواه عميق لا يمكن إدراكه . على الأقل، مع قوة الروح تشو فنغ، لم يكن لديه وسيلة للكشف عن مستواه .
“هه، اذهب مع السلامة ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
……………………………………………………………………………
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
“اللعنة”. وعندما وقفت تشو فنغ النسخ مجددا ، وجهه لا يمكن أن يساعد ولكن يتجمد ولعن خفية في قلبه.
بعد كل شيء، كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا المكان وكر الملك الضفدع الأسود أم لا، كما أنه لم يعرف ما هو نوع الدفاعات في ذلك المكان. التسرع بالتسلل في مثل هذا الوقت ليس أفضل تكتيك في الواقع . السماح لتشو فنغ لاستكشاف الطريق كان خيارا جميل .
لأنه في تلك اللحظة تماما، كان محاطا بالفعل من قبل الوحوش الوحشية. من الأمام والخلف ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء الذين انبثقت منهم قوة السماء الفريدة التي تنتمي فقط إلى عالم السماء وهي ختمت كل طرق هروبه.
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
“إذا هو شقي إنسان؟ أقبضوا عليه ! “أحد الوحوش من عالم السماء مع نظرة مليئة بالغضب. ويمكن أن يرى أنه بالفعل يشعر بالكثير من الكراهية تجاه البشر.
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
……………………………………………………………………………
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفزع كثيرا. كان يفكر بلا نهاية، وفكر لماذا زي شوانيوان قام بفعل ذلك له. لم يكن لديه أي سبب لإيذاءه بسبب كل شيء من قبل، الرجل العجوز القوي بوضوح لا يعرف بالضغينة بينه وبين زي لينغ، كما أنه لم يكن يعرف أنه كان هاربا.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
……………………………………………………………………………
وكان الأول أن زي شيوانيوان يريد استخدام تشو فنغ. أراد من تشو فنغ تحويل انتباه الوحوش الوحشية.
“هه، اذهب جيدا ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
بعد كل شيء، كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا المكان وكر الملك الضفدع الأسود أم لا، كما أنه لم يعرف ما هو نوع الدفاعات في ذلك المكان. التسرع بالتسلل في مثل هذا الوقت ليس أفضل تكتيك في الواقع . السماح لتشو فنغ لاستكشاف الطريق كان خيارا جميل .
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
وثمة احتمال آخر هو أن زي شوانيوان لا يزال حذرا بعض الشيء تجاه تشو فنغ. وكان يخشى أن تشو فنغ كان جاسوسا أرسل من قبل الوحوش الوحشية، لذلك أراد أن يختبره ليرى ما سيكون رد فعل الوحوش الوحشية بعد رؤية تشو فنغ.
“آه، إذا هو تشو فنغ. ليس اسما سيئا. تشو فنغ، احظى برحلة جيدة! “فجأة، ابتسم زي شوانيوان بغرابة وقال.
وبغض النظر عن أي السببين كان ، فإنه على الأقل أظهر أن زي شوانيانغ لم يضره مباشرة، لذلك تشو فنغ لم يكن لديك أي شيء للقلق بشأنه لأنه شعر أنه عاجلا أم آجلا، زي شوانيوان سيخرج. بعد كل شيء، زي شوانيانغ لا يزال قليل الصبر لإنقاذ حفيدته .
“هه، اذهب جيدا ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
في نفس الوقت الذي كان تشو فنغ يفكر فيه ، مجموعة الوحوش الوحشية لم تكن مرتاحة. نقلوا تشو فنغ من الغابة الصخرية إلى كهف تحت الأرض.
كانت قصة البشر في كثير من الأحيان التنمر وإذلال الوحوش الوحشية ، والحوش الحشية المقاومة الشديدة . الخلاصة ، صورت الوحوش الوحشية على أنها على حق ، وعلى النقيض من ذلك، أصبح البشر الجانب الشرير .
في كل مكان على جدران الكهف، كانت محفورة صور خاصة. وكان معظمهم صور الوحش الوحوش، ولكن كانت هناك أيضا صور للبشر. كانت هناك حتى صور من البشر والوحوش الوحشية تتقاتل، وتقريبا، يمكن لتشو فنغ رؤية المعنى وراء الصور الجدارية.
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
كانت قصة البشر في كثير من الأحيان التنمر وإذلال الوحوش الوحشية ، والحوش الحشية المقاومة الشديدة . الخلاصة ، صورت الوحوش الوحشية على أنها على حق ، وعلى النقيض من ذلك، أصبح البشر الجانب الشرير .
“مم. ليس سيئا. لم أكن أعتقد أنك لست بسيط. وبالفعل، فإنك روحاني عالمي ذو العباءة الرمادية في مثل هذه السن المبكرة وقوة الكشف الخاصة بك قوية جدا. “زي شيوانيوان أومأ رأسه في رضا، ثم بسرعة بعدها ، سأل:” هذا صحيح. أيها الفتى ، ما زلت لم أسأل ما هو اسمك. ”
من هذا، يمكن أن يرى أن الوحوش الوحشية شعرت بالفعل بعداوة واضحة تجاه البشر في وقت سابق من الزمن. ومع ذلك، لم يكن هذا ما كان تشو فنغ يشعر بالقلق تجاهه. ما كان تشو فنغ تشعر بالقلق تجاهه كان على وجه التحديد إلي أين جلبوه .
ولكن، لم يكن هذا هو الشيء الرئيسي. وكان الشيء الرئيسي هو أنه في منتصف القصر الكبير، كان هناك مجموعة من الناس تجمعوا. كانت مجموعة الناس هي نفس تشو فنغ وكانت مربوطة بالنبات المتعرش ، ومجموعة الأشخاص كانوا بالضبط نفس الأشخاص الذين انضموا إلى الحدث معه، زي لينغ، ليو زيزون، والآخرين.
ولكن الغموض سيتم الكشف عنه قريبا. بعد الذهاب في بضع دوائر في الكهف الوعر ، دخلوا كهف واسع للغاية.
بعد كل شيء، كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا المكان وكر الملك الضفدع الأسود أم لا، كما أنه لم يعرف ما هو نوع الدفاعات في ذلك المكان. التسرع بالتسلل في مثل هذا الوقت ليس أفضل تكتيك في الواقع . السماح لتشو فنغ لاستكشاف الطريق كان خيارا جميل .
وكان الكهف الواسع يبدو وكأنه قصر. ولكن بالمقارنة مع القصور الذهبية الرائعة والمبهرة التي أنشأها البشر، كان القصر بسيطا جدا وخشن .
“ماذا عن ذلك ؟ الشيخ شيوانيوان، لم أكن أخدعك أليس كذلك ؟ “في تلك اللحظة، كان تشو فنغ و زي شوانيوان يختبئون داخل الغابة كما قال تشو فنغ بكل فخر. لأنه، طالما وجد هذا المكان، على الأقل يعني أنه لم يخدع زي شوانيوان.
ومع ذلك، طالما أن أحدهم يتذكر أنه كان القصر الذي أنشأته الوحوش الوحشية، فإنه سيكون مقبولا نوعا ما. بعد كل شيء، وحوش وحشية لم تسعى لأشياء مثل المظاهر. إلى جانب ذلك، كان ذوقهم في الجمال أيضا مشكلة قائمة.
في تلك اللحظة تماما ، داخل القصر الكبير، تم جمع عدة آلاف من الوحوش الوحشية. وقد وقفوا بشكل منظم على جانبي القصر، وجميعم لم يكن مستواهم ضعيف، كانوا جميعا في العالم العميق.
في تلك اللحظة تماما ، داخل القصر الكبير، تم جمع عدة آلاف من الوحوش الوحشية. وقد وقفوا بشكل منظم على جانبي القصر، وجميعم لم يكن مستواهم ضعيف، كانوا جميعا في العالم العميق.
……………………………………………………………………………
ولكن إذا كان المرء أن يقول من هو أقوى واحد، سيكون الواحد الذي يجلس على كرسي مصنوع من الهياكل العظمية.
……………………………………………………………………………
الوحش الوحشي كان لديه جسم الإنسان ولكن رأس الوحش. كان في الواقع رأس من العلجوم، وكان حتى رأس الضفدع الأسود اللون. كان الأمر مثير للاشمئزاز كما يمكن للمرء أن يحصل عليه .
ترجمة : Ghost
ومع ذلك، على الرغم من أن مظهره مثير للاشمئزاز للغاية، يمكن أن يقال مستواه عميق لا يمكن إدراكه . على الأقل، مع قوة الروح تشو فنغ، لم يكن لديه وسيلة للكشف عن مستواه .
[ملاحظة تقنية : في بعض الحالات، “احظى برحلة جيدة” (أشعل على الطريق، المشي جيدا) يعني “رحلة جيدة … إلى العالم السفلي” (بعد الموت).]
مع مظهره المقزز بالإضافة إلى مستواه العميق لا يمكن الكشف عنه، حتى من دون التفكير، كان تشو فنغ يعرف أنه كان الملك الضفدع الأسود .
……………………………………………………………………………
ولكن، لم يكن هذا هو الشيء الرئيسي. وكان الشيء الرئيسي هو أنه في منتصف القصر الكبير، كان هناك مجموعة من الناس تجمعوا. كانت مجموعة الناس هي نفس تشو فنغ وكانت مربوطة بالنبات المتعرش ، ومجموعة الأشخاص كانوا بالضبط نفس الأشخاص الذين انضموا إلى الحدث معه، زي لينغ، ليو زيزون، والآخرين.
في تلك اللحظة تماما ، داخل القصر الكبير، تم جمع عدة آلاف من الوحوش الوحشية. وقد وقفوا بشكل منظم على جانبي القصر، وجميعم لم يكن مستواهم ضعيف، كانوا جميعا في العالم العميق.
“تشو فنغ؟!” رؤية تشو فنغ، ليو زيزون والآخرين كلهم تفاجأوا. كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة لأنهم لم يظنوا أنه حتى تشو فنغ، الذي ركض بسرعة، تم القبض عليه في هذا المكان.
ولكن الغموض سيتم الكشف عنه قريبا. بعد الذهاب في بضع دوائر في الكهف الوعر ، دخلوا كهف واسع للغاية.
وبعد رؤيتهم، تشو فنغ مبتهج في قلبه. أولا، على الأقل كان يعني أن تشو فنغ لم يأت إلى المكان الخطأ لأنه قد وجد بالفعل زي لينغ والآخرين.
ترجمة : Ghost
وكان أيضا لأن تشو فنغ اكتشف أن زي لينغ كانت ضمن المجموعة من الناس. وتنورتها الأرجوانية اللون الغير متضررة وتعبيرها الهادئ الفريد من نوعه قال لتشو فنغ شيء واحد .
بعد اتخاذ القرار، زي شوانيوان لم يكلف نفسه عناء مع الرجل الذي أغمي عليه . جلب تشو فنغ، وتوجهوا مباشرة نحو ما يسمى وكر الملك الضفدع الأسود . يمكن أن ينظر إليه أنه كان نافذ الصبر للذهاب لإنقاذهم وانه لا يريد التأخر بعد الآن.
كان ذلك أن زي لينغ لم تدنس من قبل الوحوش الوحشية ، وكانت لا تزال “فتاة جميلة ” نقية.
على الرغم من أن الجبل الألف وحش كان كبيرا للغاية، في تلك اللحظة، عن طريق الطيران في الهواء، يمكنهم رؤية كامل جبل الألف وحش من قبل أعينهم. وبالإضافة إلى ذلك، كان تشو فنغ روحاني عالمي وكان لديه شعور قوي للغاية بالاتجاهات لذلك لم يكن من الصعب جدا العثور على عش الملك الضفدع الأسود . ومع ذلك، فإن ما كان مطلوبا مسبوقا كان الخريطة.
……………………………………………………………………………
[ملاحظة تقنية : في بعض الحالات، “احظى برحلة جيدة” (أشعل على الطريق، المشي جيدا) يعني “رحلة جيدة … إلى العالم السفلي” (بعد الموت).]
ترجمة : Ghost
وداخل الغابة الصخرية، كان هناك العديد من الوحوش الوحشية تجوب هناك، وبينهم ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء .
وبعد رؤيتهم، تشو فنغ مبتهج في قلبه. أولا، على الأقل كان يعني أن تشو فنغ لم يأت إلى المكان الخطأ لأنه قد وجد بالفعل زي لينغ والآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
