نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-370

التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين

التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين

لعبه؟ بعد سماع تلك الكلمات، قلوب الجميع لا يمكن أن تساعد إلا أن تصدم ووجوههم تغيرت، وأصبحت غير مستقرة للغاية.

“أنا أسألك! رد! هل إذا فعلت أي شيء لها، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تغفر لي؟ “وأشار الضفدع الأسود الملك في الأنثى التي لمسها واستجوب بصوت عال. كان صوته عال وواضح، مثل الرعد، وتسبب في كامل القصر ليرتجف.

لأنه، يمكنهم أن يسمع أن العبة التي أراد الوحوش الوحشية أن يلعبوها معهم كانت بالتأكيد ليست لعبة جيدة. كانت الوحوش الوحشية دائما لا ترحم على الأرجح سيقومون بتعذيبهم.

“كلام فارغ. كنت تعتقد أنني أخشى من الفيلا المرموقة الخاص بك؟ “ومع ذلك، بعدما تكلم ليو زيزون كلماته، تغير تعبير الملك الضفدع الأسود وكان غاضبا. مع فكره، طبقة من قوة السماء لا حدود لها جاءت تجتاح واصطدمت في صدر ليو زيزون وقذفته بعيدا. تسببت القوة القوية لليو زيزون في بصق الدم من فمه في حين كان لا يزال في الهواء في الهواء وتناثر في جميع أنحاء الأرض.

“هها، على الرغم من أن البشر هم حقيرين بالفطرة، وقحين، ولهم قلوب فاسدة ، يجب أن يقال أن بعض إناث الإنسان لديهم فعلا مظهر لطيف جدا. الإناث هنا اليوم نادرة جدا الجمال “. كما تكلم الملك الضفدع الأسود ، مد يده الخشنة نحو وجه الجميلة ولمسه .

“أوه؟ هناك شخص يجرؤ على التباهي ويكون البطل؟ ليس سيئا، لديك الشجاعة “.

“آه ~~ لا!” برؤية ذلك، بدأت الانثى على الفور بالصراخ مرتعبة وجهها مليء بالخوف.

“توقف!” فقط في ذلك الوقت، ذكر وقف غاضبا.

“توقف! أيها الملك الضفدع الأسود ، لا تتصرف بتهور . يمكننا مناقشة أي شيء، ولكن إذا كنت تجرؤ على التصرف بعنف، الفيلا المرموقة لن تسمح لك بالهروب “. ليو زيزون صرخ وقال .

“أوه؟ هناك شخص يجرؤ على التباهي ويكون البطل؟ ليس سيئا، لديك الشجاعة “.

“كلام فارغ. كنت تعتقد أنني أخشى من الفيلا المرموقة الخاص بك؟ “ومع ذلك، بعدما تكلم ليو زيزون كلماته، تغير تعبير الملك الضفدع الأسود وكان غاضبا. مع فكره، طبقة من قوة السماء لا حدود لها جاءت تجتاح واصطدمت في صدر ليو زيزون وقذفته بعيدا. تسببت القوة القوية لليو زيزون في بصق الدم من فمه في حين كان لا يزال في الهواء في الهواء وتناثر في جميع أنحاء الأرض.

“اللعنة ، أنا أسألك سؤال!” ولكن فقط في ذلك الوقت، صفعة ضخمة من الملك الضفدع الأسود جاءت تحلق و صفعت وجه ليو زيزون جنبا إلى جنب مع جسده بعيدا.

بعد ذلك بسرعة، مع فكرة آخر، انبعثت قوة سحب لا حدود لها من داخل الملك الضفدع الأسود . امتصت ليو زيزون، الذي لم يسقط على الأرض حتى الآن، وعلق على بعد متر واحد في الهواء أمامه.

لأنه، يمكنهم أن يسمع أن العبة التي أراد الوحوش الوحشية أن يلعبوها معهم كانت بالتأكيد ليست لعبة جيدة. كانت الوحوش الوحشية دائما لا ترحم على الأرجح سيقومون بتعذيبهم.

“شقي ، لا تعتقد أنني أخشى من الفيلا المرموقة الخاصة بك، وحتى أكثر من ذلك، لا تجعل الفيلا المرموقة خاصتك تبدو من الصالحين. اما أي نوع من القمامة أنت فليس هناك من هو اكثر وضوحا من ذلك مني “.

“توقف! أيها الملك الضفدع الأسود ، لا تتصرف بتهور . يمكننا مناقشة أي شيء، ولكن إذا كنت تجرؤ على التصرف بعنف، الفيلا المرموقة لن تسمح لك بالهروب “. ليو زيزون صرخ وقال .

“ماذا قلت الآن فقط؟ هل كان ذلك، إذا لمستها، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تسمح لي أن بالهروب بذلك ؟ “كانت العيون حمراء كالدم للملك الضفدع الأسود ، والتي كانت كبيرة مثل اثنين من القبضات، ساطعة بالغضب في ليو زيزون الذي كان معلق في الهواء مع وجه مليئة الألم.

هذا الوحش الوحشي الذي رأسه كالبقر لم يكبح نفسه و ضغط الأنثى على الأرض، وسحب بيده الكبيرة، ومزق الملابس الداخلية الحمراء اللون التي لا تزال أمام صدر الأنثى ، وكشف عن زوج من الأرانب البيضاء الثابتة .

“أنا …” عندما واجه مثل هذه النظرة الشريرة، ليو زيزون بوضوح لم يكن لديه مزيد من الثقة و لم يجرؤ على الرد مباشرة.

بعد ذلك بسرعة، مع فكرة آخر، انبعثت قوة سحب لا حدود لها من داخل الملك الضفدع الأسود . امتصت ليو زيزون، الذي لم يسقط على الأرض حتى الآن، وعلق على بعد متر واحد في الهواء أمامه.

“اللعنة ، أنا أسألك سؤال!” ولكن فقط في ذلك الوقت، صفعة ضخمة من الملك الضفدع الأسود جاءت تحلق و صفعت وجه ليو زيزون جنبا إلى جنب مع جسده بعيدا.

“في الوقت الراهن، فإنهم ربما لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة وسوف يموتون قريبا. وأنت لا تزال تنتظر منهم القدوم لإنقاذكم؟ اذهب للحلم! ههها … “فجأة، ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون. لم يكن يبدو عليه وكأنه يعلن عن فوزه ، ولكن بدا أكثر مثل السماح لغضبه بالخروج .

هذه المرة، مثل آخر مرة، ليو زيزون لم يسقط على الأرض. قبل أن يفعل، تم امتصاصه مرة أخرى من قبل قوة السحب المرعبة للملك الضفدع الأسود .

وقد تسبب هذا الوضع في تغيير تعبيرات الرجل. يمكن أن ينظر إليه أنه يبدو حقا معجبا بتلك الأنثى، وإلا فإنه لن يتخلى عن حياته لإنقاذ حياتها.

في تلك اللحظة، الجانب الأيمن من وجه ليو زيزون تضخم بالفعل بشكل كبير . كان أحمرا جدا لدرجة شذوذ كامل وكان أشبه أكثر بكعكة محشوة. يمكن أن ينظر إلى مدى قوة صفعة الملك الضفدع الأسود .

ولكن إما بسبب أنها خائفا بشكل كبير ، أو لأنها كانت باردة أصلا نحو الآخرين، عندما أكتافها مست برفق بالرجل الذي انقذها، انها حتى لم تقل أي كلمات شكر.

“أنا أسألك! رد! هل إذا فعلت أي شيء لها، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تغفر لي؟ “وأشار الضفدع الأسود الملك في الأنثى التي لمسها واستجوب بصوت عال. كان صوته عال وواضح، مثل الرعد، وتسبب في كامل القصر ليرتجف.

“هها، على الرغم من أن البشر هم حقيرين بالفطرة، وقحين، ولهم قلوب فاسدة ، يجب أن يقال أن بعض إناث الإنسان لديهم فعلا مظهر لطيف جدا. الإناث هنا اليوم نادرة جدا الجمال “. كما تكلم الملك الضفدع الأسود ، مد يده الخشنة نحو وجه الجميلة ولمسه .

كما واجه هذا الوضع، نظر ليو زيزون فكر كما لو كان فكر في الإجابة التي يمكن أن تسمح له أن يبقي على حياته. وهكذا، في نهاية المطاف، طحن على أسنانه وقال: “نعم!”

“جيد، لديك شجاعة. تعال ! أحضروه. ”

“اللعنة عليك”. ولكن من كان يظن أن مجرد أن أنهى كلامه أعطاه الملك الضفدع الأسود صفعة كبيرة أخرى على الجانب الأيسر من وجهه.

“أنا أتجرأ . وطالما تركتها تذهب، يمكنك أخذ حياتي “. وكان هذا الأخ عادل تماما ، ومن أجل منع تلك الأنثى من أن تدنس بشكل بائس ، هو كان على استعداد حقا للتخلي عن حياته. ومع ذلك، يمكن للجميع أن يرى أنه عندما كان ينظر إلى الأنثى، والتعبير في عينيه كانت غريبا ، ويبدو أن لديه بعض مشاعر العشق تجاه تلك الأنثى.

وكانت قوة في هذا الوقت هي نفسها كما في المرة السابقة ، وبالتالي فإن الجانب الأيسر من وجه ليو زيزون أيضا تضخم و حتى ويمكن أن يقال أن وجهه الوسيم تدمر تماما.

“أنا …” عندما واجه مثل هذه النظرة الشريرة، ليو زيزون بوضوح لم يكن لديه مزيد من الثقة و لم يجرؤ على الرد مباشرة.

“إذا لمستها ، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تغفر لي . حتى عندما لم أكن قد لمستها، عندما لم أقبض على كل واحد منكم، هل الفيلا مرموقة ستدعنا وشأننا ؟ ”

بعد ذلك بسرعة، مع فكرة آخر، انبعثت قوة سحب لا حدود لها من داخل الملك الضفدع الأسود . امتصت ليو زيزون، الذي لم يسقط على الأرض حتى الآن، وعلق على بعد متر واحد في الهواء أمامه.

“لا تخبرني أنك لا تعرف ما يفعله شعب الفيلا المرموقة في الوقت الحالي. الآن، هم يذبحون حياة بلدي جبل الألف وحش ، وقبل هذا، جبل الألف الوحش لم يهين مرة واحدة الفيلا المرموقة الخاصة بك. ”

هذه المرة، مثل آخر مرة، ليو زيزون لم يسقط على الأرض. قبل أن يفعل، تم امتصاصه مرة أخرى من قبل قوة السحب المرعبة للملك الضفدع الأسود .

“ومع ذلك، من الأفضل لك الاستماع جيدا. لا تعتقد أنك قد فزت . لا تعتقد أننا نخاف منكم. الفيلا المرموقة الخاصة بك ليست سوى مجموعة من الناس العاديين. من البداية، قد تم القبض عليكم بالفعل في مخططنا. ”

هذا الوحش الوحشي الذي رأسه كالبقر لم يكبح نفسه و ضغط الأنثى على الأرض، وسحب بيده الكبيرة، ومزق الملابس الداخلية الحمراء اللون التي لا تزال أمام صدر الأنثى ، وكشف عن زوج من الأرانب البيضاء الثابتة .

“في الوقت الراهن، فإنهم ربما لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة وسوف يموتون قريبا. وأنت لا تزال تنتظر منهم القدوم لإنقاذكم؟ اذهب للحلم! ههها … “فجأة، ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون. لم يكن يبدو عليه وكأنه يعلن عن فوزه ، ولكن بدا أكثر مثل السماح لغضبه بالخروج .

“أنت تريد إنقاذ شخص أليس كذلك ؟ لا تقل إنني لم أعطيك فرصة، ولكن إذا كنت ترغب في إنقاذها، بادل حياتك بحياتها “هل تجرؤ؟” نظر الملك الضفدع الأسود في الرجل وقال ببرود .

“البشر البغيضين ، يجب أن تدفعوا ثمن الطمع والطموح الخاص بكم”.

“شقي ، لا تعتقد أنني أخشى من الفيلا المرموقة الخاصة بك، وحتى أكثر من ذلك، لا تجعل الفيلا المرموقة خاصتك تبدو من الصالحين. اما أي نوع من القمامة أنت فليس هناك من هو اكثر وضوحا من ذلك مني “.

كما كان يتحدث، قبض الملك الضفدع الأسود الملك على الأنثى من الأرض إليه ، ثم بسرعة بعدها ، فجأة سحب مع بعض أصوات تمزيق، مزق تنورة الأنثى إلى قطع . تم الكشف عن بشرتها الثلجية البيضاء والجسم المغري دون أي شيء متبقي، وما تبقى وراءها كان فقط الملابس الداخلية ذات اللون الأحمر التي تغطي مقدمتها .

“توقف! أيها الملك الضفدع الأسود ، لا تتصرف بتهور . يمكننا مناقشة أي شيء، ولكن إذا كنت تجرؤ على التصرف بعنف، الفيلا المرموقة لن تسمح لك بالهروب “. ليو زيزون صرخ وقال .

“آه ~~~”

هذا الرجل، بالنظر في سنه، يبدو أنه ما يقرب من ثلاثين عاما. كان مظهره عاديا ولم تكن هناك أية نقاط خاصة به. كان مستوى تدريبه في المستوى السابع من العالم العميق، وعادة، لم يكن يعتبر مستواه ضعيف، ولكن عند مقارنة عمره مع الآخرين الذين كانوا يشاركون في تجمع الزواج، هو يبدو متوسط بشكل مفرط.

في تلك اللحظة، قاطعت الأنثى ذراعيها أمام صدرها و صرخت، ولكن لماذا يهتم الملك الضفدع الأسود بها؟ بالتالي، مع موجة من كمه الكبير، قذفها للوحش الوحشي ذو رأس البقرة .

“هاها، جميلة حقا!” عندما رأى مثل هذا الجمال المذهل، عيون الوحش الوحشي ذو رأس البقرة على الفور أضاءت وتحته ، شيء ضخم مثل سلاح ارتفع.

“البقرة الصغيرة، بسبب تجسسك بجدارة، هذه الفتاة هي مكافأتك . لا حاجة لكبح نفسك ، والعب معها مباشرة حتى تموت! ههها ~~~ ” ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون.

“أوه؟ هناك شخص يجرؤ على التباهي ويكون البطل؟ ليس سيئا، لديك الشجاعة “.

“شكرا لك ملكي”.

“اللعنة عليك”. ولكن من كان يظن أن مجرد أن أنهى كلامه أعطاه الملك الضفدع الأسود صفعة كبيرة أخرى على الجانب الأيسر من وجهه.

هذا الوحش الوحشي الذي رأسه كالبقر لم يكبح نفسه و ضغط الأنثى على الأرض، وسحب بيده الكبيرة، ومزق الملابس الداخلية الحمراء اللون التي لا تزال أمام صدر الأنثى ، وكشف عن زوج من الأرانب البيضاء الثابتة .

هذا الوحش الوحشي الذي رأسه كالبقر لم يكبح نفسه و ضغط الأنثى على الأرض، وسحب بيده الكبيرة، ومزق الملابس الداخلية الحمراء اللون التي لا تزال أمام صدر الأنثى ، وكشف عن زوج من الأرانب البيضاء الثابتة .

“هاها، جميلة حقا!” عندما رأى مثل هذا الجمال المذهل، عيون الوحش الوحشي ذو رأس البقرة على الفور أضاءت وتحته ، شيء ضخم مثل سلاح ارتفع.

“أنا أسألك! رد! هل إذا فعلت أي شيء لها، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تغفر لي؟ “وأشار الضفدع الأسود الملك في الأنثى التي لمسها واستجوب بصوت عال. كان صوته عال وواضح، مثل الرعد، وتسبب في كامل القصر ليرتجف.

“انقذوني، انقذوني!” كانت تلك الفتاة شاحبة من الخوف وروحها كادت أن تطير بعيدا. بكت هستريا للحصول على المساعدة، ولكن في مثل هذا الوضع، من الذي يجرؤ على إنقاذها؟

“البشر البغيضين ، يجب أن تدفعوا ثمن الطمع والطموح الخاص بكم”.

“توقف!” فقط في ذلك الوقت، ذكر وقف غاضبا.

“آه ~~~”

هذا الرجل، بالنظر في سنه، يبدو أنه ما يقرب من ثلاثين عاما. كان مظهره عاديا ولم تكن هناك أية نقاط خاصة به. كان مستوى تدريبه في المستوى السابع من العالم العميق، وعادة، لم يكن يعتبر مستواه ضعيف، ولكن عند مقارنة عمره مع الآخرين الذين كانوا يشاركون في تجمع الزواج، هو يبدو متوسط بشكل مفرط.

“اللعنة عليك”. ولكن من كان يظن أن مجرد أن أنهى كلامه أعطاه الملك الضفدع الأسود صفعة كبيرة أخرى على الجانب الأيسر من وجهه.

ومع ذلك، على الرغم من أن مظهره كان طبيعيا ومستواه لم يكن قوى بشكل كبير، تجاوزت شجاعته المجموعة وهو قد تجرأ فعلا ليبرز في مثل ها الوقت للأنثى .

“أنا أسألك! رد! هل إذا فعلت أي شيء لها، فإن الفيلا المرموقة الخاصة بك لن تغفر لي؟ “وأشار الضفدع الأسود الملك في الأنثى التي لمسها واستجوب بصوت عال. كان صوته عال وواضح، مثل الرعد، وتسبب في كامل القصر ليرتجف.

“أوه؟ هناك شخص يجرؤ على التباهي ويكون البطل؟ ليس سيئا، لديك الشجاعة “.

“أنا أتجرأ . وطالما تركتها تذهب، يمكنك أخذ حياتي “. وكان هذا الأخ عادل تماما ، ومن أجل منع تلك الأنثى من أن تدنس بشكل بائس ، هو كان على استعداد حقا للتخلي عن حياته. ومع ذلك، يمكن للجميع أن يرى أنه عندما كان ينظر إلى الأنثى، والتعبير في عينيه كانت غريبا ، ويبدو أن لديه بعض مشاعر العشق تجاه تلك الأنثى.

“أنت تريد إنقاذ شخص أليس كذلك ؟ لا تقل إنني لم أعطيك فرصة، ولكن إذا كنت ترغب في إنقاذها، بادل حياتك بحياتها “هل تجرؤ؟” نظر الملك الضفدع الأسود في الرجل وقال ببرود .

وكانت قوة في هذا الوقت هي نفسها كما في المرة السابقة ، وبالتالي فإن الجانب الأيسر من وجه ليو زيزون أيضا تضخم و حتى ويمكن أن يقال أن وجهه الوسيم تدمر تماما.

“أنا أتجرأ . وطالما تركتها تذهب، يمكنك أخذ حياتي “. وكان هذا الأخ عادل تماما ، ومن أجل منع تلك الأنثى من أن تدنس بشكل بائس ، هو كان على استعداد حقا للتخلي عن حياته. ومع ذلك، يمكن للجميع أن يرى أنه عندما كان ينظر إلى الأنثى، والتعبير في عينيه كانت غريبا ، ويبدو أن لديه بعض مشاعر العشق تجاه تلك الأنثى.

“انقذوني، انقذوني!” كانت تلك الفتاة شاحبة من الخوف وروحها كادت أن تطير بعيدا. بكت هستريا للحصول على المساعدة، ولكن في مثل هذا الوضع، من الذي يجرؤ على إنقاذها؟

“جيد، لديك شجاعة. تعال ! أحضروه. ”

في تلك اللحظة، قيم الملك الضفدع الأسود الرجل الذي خرج من مجموعة الناس، ثم نظر في ليو زيزون الذي كان إلى جانبه وقال: “أقول. أنت التلميذ اللعين رقم واحد من الفيلا المرموقة، ولكنك أدنى شأنا من الغريب . أنت قمامة حقا “.

“البقرة الصغيرة، أطلق سراح الفتاة. وفي وقت لاحق، سوف أعطيك واحدة أخرى للعب بها . “وقال الملك الضفدع الأسود .

وكان من الواضح أن هذه النتيجة ليست شيئا توقعه لأنه على الرغم من أنه سوف يموت بدلا منها ، انها لم تنظر حتى مباشرة في عينيه.

“لا حاجة. أستطيع أن أمشي بنفسي “. كان لدى هذا الرجل نظرة مشتعلة كما لو كان قد اتخذ قراره للموت بالفعل . كما كان يحدق فيه من قبل عدد لا يحصى من النظرات، خرج تدريجيا من المجموعة .

“البقرة الصغيرة، بسبب تجسسك بجدارة، هذه الفتاة هي مكافأتك . لا حاجة لكبح نفسك ، والعب معها مباشرة حتى تموت! ههها ~~~ ” ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون.

وفي الوقت نفسه، كانت المرأة التي كانت عارية ترتدي بسرعة تنورتها ، وبعدها ربطت من قبل النبات المتعرش مرة أخرى، وسارت مرة أخرى إلى المجموعة من الناس.

……………………………………………………………………..

ولكن إما بسبب أنها خائفا بشكل كبير ، أو لأنها كانت باردة أصلا نحو الآخرين، عندما أكتافها مست برفق بالرجل الذي انقذها، انها حتى لم تقل أي كلمات شكر.

“هاها، جميلة حقا!” عندما رأى مثل هذا الجمال المذهل، عيون الوحش الوحشي ذو رأس البقرة على الفور أضاءت وتحته ، شيء ضخم مثل سلاح ارتفع.

وقد تسبب هذا الوضع في تغيير تعبيرات الرجل. يمكن أن ينظر إليه أنه يبدو حقا معجبا بتلك الأنثى، وإلا فإنه لن يتخلى عن حياته لإنقاذ حياتها.

……………………………………………………………………..

وكان من الواضح أن هذه النتيجة ليست شيئا توقعه لأنه على الرغم من أنه سوف يموت بدلا منها ، انها لم تنظر حتى مباشرة في عينيه.

في تلك اللحظة، قيم الملك الضفدع الأسود الرجل الذي خرج من مجموعة الناس، ثم نظر في ليو زيزون الذي كان إلى جانبه وقال: “أقول. أنت التلميذ اللعين رقم واحد من الفيلا المرموقة، ولكنك أدنى شأنا من الغريب . أنت قمامة حقا “.

في تلك اللحظة، قيم الملك الضفدع الأسود الرجل الذي خرج من مجموعة الناس، ثم نظر في ليو زيزون الذي كان إلى جانبه وقال: “أقول. أنت التلميذ اللعين رقم واحد من الفيلا المرموقة، ولكنك أدنى شأنا من الغريب . أنت قمامة حقا “.

“البقرة الصغيرة، بسبب تجسسك بجدارة، هذه الفتاة هي مكافأتك . لا حاجة لكبح نفسك ، والعب معها مباشرة حتى تموت! ههها ~~~ ” ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون.

……………………………………………………………………..

“في الوقت الراهن، فإنهم ربما لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة وسوف يموتون قريبا. وأنت لا تزال تنتظر منهم القدوم لإنقاذكم؟ اذهب للحلم! ههها … “فجأة، ضحك الملك الضفدع الأسود بجنون. لم يكن يبدو عليه وكأنه يعلن عن فوزه ، ولكن بدا أكثر مثل السماح لغضبه بالخروج .

ترجمــــة : Ghost

لأنه، يمكنهم أن يسمع أن العبة التي أراد الوحوش الوحشية أن يلعبوها معهم كانت بالتأكيد ليست لعبة جيدة. كانت الوحوش الوحشية دائما لا ترحم على الأرجح سيقومون بتعذيبهم.

وقد تسبب هذا الوضع في تغيير تعبيرات الرجل. يمكن أن ينظر إليه أنه يبدو حقا معجبا بتلك الأنثى، وإلا فإنه لن يتخلى عن حياته لإنقاذ حياتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط