تراجع
“الشقى، اتجرؤ على التحدث معي من هذا القبيل؟ هل تعرف ما هي العواقب لتهديدي؟ “ارتفعت نظرة الفهد في عيون الملك الضفدع الاسود. عندما كان يكره على شئ من قبل إنسان شقى صغير مثل تشو فنغ، شعر بالستياء للغاية و طحن أسنانه مع الغضب.
ترجمه : ابراهيم
* * إز
كان تشو فنغ قادرا تماما على تخيل كيف كان سيكون بائسا إذا كان على الأرض في أيدي الملك الضفدع الأسود .
و لكن فقط في ذلك الوقت، مع ومضة من يد تشو فنغ، الدم ينقع في كل مكان. كان قد طعن الخنجر بقوه في وجه العلجوم.
“أخبر المرؤوسين الخاص بك لإطلاق سراحهم”. و مع ذلك، تشو فنغ لم يفرج عن ابنة الملك الضفدع الأسود . بدلا من ذلك، فانه ألقي نظرته نحو شو تشونغ يو والآخرين الذين كانوا محاطين من قبل الوحوش الوحشيه .
“آه ~~~” الألم على وجهه تسبب لابنت الملك الضفدع الأسود لتوسيع فمها و العواء بشراسه . و من الواضح أنه لم تكن آلام خفيفة.
“الجميع، اتبعوني. سأجلبكم بعيدا عن هذا المكان “. و برؤية ذلك، سحب تشو فنغ زي لينغ و سار مباشرة. قو بو، شو تشونغ يو، و الآخرين من نقابة الروح العالمية بطبيعة الحال دون تردد.
“أنت …” و برؤية كمية كبيرة من الدم تتدفق من وجه ابنته، عيون الملك الضفدع الاسود أيضا ومضت و كان مرتعبا.
“الشقى، لا تدفع حظك. إذا كنت تجرؤ على فعل أي شيء أكثر لابنتي، هل تعتقد أنني لن أقطع جميع أنحاء وجهها؟ “و قال الملك الضفدع الأسود بشراسة.
لم يكن أبدا، منذ أي وقت مضى، يفكر أن تشو فنغ، الإنسان الشقي ، سيكون له الكثير من الأعصاب و سوف يكون شرسا جدا لمهاجمت ابنته مباشرة .كان شيئا حتى زي شوانيوان لم يجرؤ على القيام به!
كان تشو فنغ قادرا تماما على تخيل كيف كان سيكون بائسا إذا كان على الأرض في أيدي الملك الضفدع الأسود .
لكن الشيء الذي لم يكن يتوقعه لا يزال خرج. رؤية أن الملك الضفدع الأسود لم يكن لديه أي ردود، تشو فنغ سحب فجأة خنجر، و أشار نحو عين ابنت الملك الضفدع الأسود، و كان ذاهبا الى طعنا مرة أخرى.
لذلك، في مثل هذه الظروف، تشو فنغ، شو تشونغ يو، جي تشينغمينغ، وليو زيزون، الجميع عرضوا قدراتهم الفائقه و بدأوا فى قيادة المجموعة و الهروب بسرعة من جبال الألف وحش.
“توقف! سأفرج عنها !! “برؤية ذلك، الملك الضفدع الأسود صرخ بصوت عال و فقط بعد ذلك تشو فنغ أوقف حركته .
“أنت …” و برؤية كمية كبيرة من الدم تتدفق من وجه ابنته، عيون الملك الضفدع الاسود أيضا ومضت و كان مرتعبا.
“و لكن مثل القواعد القديمة، نحن سنفرج عنهم معا. أترك ابنتي تذهب، و سأترك هذه الفتاة تذهب. “سحب الملك الضفدع الأسود زي لينغ من الأرض.
“زي لينغ، دعينا نذهب. معركتهم ليست شيئا يمكننا المشاركة فيه. “كما قال تشو فنغ لتقديم المشورة.
“تلك هي القواعد التي وضعتها مع زي شوانيوان . هم عديمى الفائدة بالنسبة لي. افرج عن زي لينغ الآن وإلا سوف أغرف عيون ابنتك للخارج. “كان موقف تشو فنغ حازما و كانت لهجته باردة جليدية.
“حسنا، أنا أعدك “. تشو فنغ اوماء رأسه.
“الشقى، لا تدفع حظك. إذا كنت تجرؤ على فعل أي شيء أكثر لابنتي، هل تعتقد أنني لن أقطع جميع أنحاء وجهها؟ “و قال الملك الضفدع الأسود بشراسة.
“توقف! سأفرج عنها !! “برؤية ذلك، الملك الضفدع الأسود صرخ بصوت عال و فقط بعد ذلك تشو فنغ أوقف حركته .
* ووش * و لكن قبل أن ينهي الكلام، الخنجر في يد تشو فنغ جاء مرة أخرى. مع صوت “بوتشي”، رش الدم في كل مكان، و كان الخنجر في يد تشو فنغ عالقا في عيون ابنت الملك الضفدع الأسود . بعد ذلك، حفر الخنجر قسرا بقوة فى عينها الحمراء الدامية .
* * إز
* ووش * بعد ذلك، تشو فنغ لم يظهر أي علامات على وقف تحركاته، كما أنه لم يهتم بالتهديدات التي قدمها الملك الضفدع الأسود لها. كان يهدف إلى العين الأخرى لابنت الملك الضفدع الأسود ، ثم طعن فجأة للأسفل مرة أخرى. و كانت هجماته حاسمة وغير واضحة .
“افرج عن ابنتي ، و اسمح لها بالذهاب! لقد فعلت كل ما قلت لي أن أفعل! لا يمكنك كسر وعدك! ”
“توقف! سأحررها !!”
“الشقى، اتجرؤ على التحدث معي من هذا القبيل؟ هل تعرف ما هي العواقب لتهديدي؟ “ارتفعت نظرة الفهد في عيون الملك الضفدع الاسود. عندما كان يكره على شئ من قبل إنسان شقى صغير مثل تشو فنغ، شعر بالستياء للغاية و طحن أسنانه مع الغضب.
ثم الملك الضفدع الأسود صرخ و لم يعد يتفاوض على أي شروط. أمسك زي لينغ، ولوح بيده الكبيرة، ووجهها مباشرة إلى تشو فنغ. و فقط في ذلك الوقت، ارتفع زي شوانيوان في الهواء و امسك زي لينغ في احتضانه و فك اسرها .
*بوووووم *
“بسرعة! إفرج بسرعة عن ابنتي !! “و الملك الضفدع الأسود صرخ بهستيريه، و حتى جسده كان يرتجف. من كان يعرف ما إذا كان ذلك بسبب غضبه من تشو فنغ أو الرعب من تشو فنغ، و لكن كل شيء في كل شيء، كان مليئا بالغضب و كان يعاني بقوة من نوايا القتل المرتفعه في جسده.
“اذهبى بسرعة. كلما كنتى هنا سوف يشغلني ذالك فقط “. كانت لهجة زي شوانيوان ثابتة .
“أخبر المرؤوسين الخاص بك لإطلاق سراحهم”. و مع ذلك، تشو فنغ لم يفرج عن ابنة الملك الضفدع الأسود . بدلا من ذلك، فانه ألقي نظرته نحو شو تشونغ يو والآخرين الذين كانوا محاطين من قبل الوحوش الوحشيه .
لم يكن أبدا، منذ أي وقت مضى، يفكر أن تشو فنغ، الإنسان الشقي ، سيكون له الكثير من الأعصاب و سوف يكون شرسا جدا لمهاجمت ابنته مباشرة .كان شيئا حتى زي شوانيوان لم يجرؤ على القيام به!
“الشقى، هل لديك حتى الوجه؟ لقد سبق أن أفرجت عن الأشخاص الذين أردت مني أن أفرج عنهم، و لكن الآن، ليس فقط أنك لم تسمح لابني بالذهاب، حتى تريد مني أن أفرج عن الجميع! كنت لا تزال تجرؤ على الكلام؟! “كان ضمن نغمة الملك الضفدع الأسود ، احتوت على نية سفك دماء غريبه.
“صبي، جميل جدا ما قمت به. كنت قد قمت برعاية عدد قليل من المشاكل بالنسبة لي “. و قال زي شوانيوان لتشو فنغ مع الثناء، ثم بسرعة بعد ذالك ، قال لزي لينغ،
و لكن تشو فنغ لم يخاف و لو قليلا . بدلا من ذلك، قال بهدوء و سهولة، “أعتقد أنك مخطئ. لم أكن أقول أبدا أنني سوف افرج عن ابنتك إذا كنت تفرج عن زي لينغ. كان ذلك فقط رغبة من جانب واحد. ”
“حسنا، أنا أعدك “. تشو فنغ اوماء رأسه.
“اللعنة عليك، أنا لم أر قط رجل قاتل مثلك من قبل!”
* * إز
“ثم اليوم، على الأقل كنت قد وسعت أفاقك. جملة واحدة مباشرة. إطلق سراحهم أو عدم الإفراج عنهم؟ “كما تحدث، أثار تشو فنغ الخنجر في يده مرة أخرى.
ترجمه : ابراهيم
“إطلاق سراحها! سأفرج عنهم! لا تضرها بعد الآن. و لكن يجب عليك أن تعدني أنه بعد الإفراج عنهم، ستفرج عن ابنتي “. الملك الضفدع الأسود حقا أعتز بابنته كثيرا، و أنه لا يريد أن يعاني من أي ضرر أكثر.
“الجد، يجب أن تكون حذرا”. في النهاية، زي لينغ لا يزال اومائت برأسها.
“حسنا، أنا أعدك “. تشو فنغ اوماء رأسه.
و لكن فقط في ذلك الوقت، مع ومضة من يد تشو فنغ، الدم ينقع في كل مكان. كان قد طعن الخنجر بقوه في وجه العلجوم.
بعد ذلك، مع إشارة من الملك الضفدع الأسود ، الوحوش الوحشية التي تحيط تماما بشو تشونغ يو و الآخرين سرعان ما سحقت الكروم الخاصة على أجسادهم.
وفي تلك اللحظة، الملك الضفدع الأسود وصل تقريبا للجنون. هز صوته الناري القصر بأكمله ، مما تسبب له في الارتعاش، كما لو أنه سوف ينهار.
وأخيرا، شو تشونغ يو و الآخرين مشوا بنجاح إلى مدخل القصر و اختبأوا وراء زي شوانيوان .
“اذهبى بسرعة. كلما كنتى هنا سوف يشغلني ذالك فقط “. كانت لهجة زي شوانيوان ثابتة .
“افرج عن ابنتي ، و اسمح لها بالذهاب! لقد فعلت كل ما قلت لي أن أفعل! لا يمكنك كسر وعدك! ”
“افرج عن ابنتي ، و اسمح لها بالذهاب! لقد فعلت كل ما قلت لي أن أفعل! لا يمكنك كسر وعدك! ”
وفي تلك اللحظة، الملك الضفدع الأسود وصل تقريبا للجنون. هز صوته الناري القصر بأكمله ، مما تسبب له في الارتعاش، كما لو أنه سوف ينهار.
كان تشو فنغ قادرا تماما على تخيل كيف كان سيكون بائسا إذا كان على الأرض في أيدي الملك الضفدع الأسود .
كان تشو فنغ قادرا تماما على تخيل كيف كان سيكون بائسا إذا كان على الأرض في أيدي الملك الضفدع الأسود .
“آه ~~~” الألم على وجهه تسبب لابنت الملك الضفدع الأسود لتوسيع فمها و العواء بشراسه . و من الواضح أنه لم تكن آلام خفيفة.
ولكن تشو فنغ أيضا فهم عميقا أنهم لا يزالون داخل عش الوحوش الوحشيه. على الرغم من أن الجميع كان في نطاق سيطرته، فإنه لا يمثل أنه كان آمنا حقا.
وفي تلك اللحظة، الملك الضفدع الأسود وصل تقريبا للجنون. هز صوته الناري القصر بأكمله ، مما تسبب له في الارتعاش، كما لو أنه سوف ينهار.
لذلك، قدم تشو فنغ نظرته إلى زي شوانيوان و سأل: “الشيخ زي شوانيوان ، ما هي الخطوة التالية؟”
“افرج عن ابنتي ، و اسمح لها بالذهاب! لقد فعلت كل ما قلت لي أن أفعل! لا يمكنك كسر وعدك! ”
“صبي، جميل جدا ما قمت به. كنت قد قمت برعاية عدد قليل من المشاكل بالنسبة لي “. و قال زي شوانيوان لتشو فنغ مع الثناء، ثم بسرعة بعد ذالك ، قال لزي لينغ،
“زي لينغ، دعينا نذهب. معركتهم ليست شيئا يمكننا المشاركة فيه. “كما قال تشو فنغ لتقديم المشورة.
“زي لينغ، اجلبيهم بعيدا و أتركى مباشرة جبل الألف وحش . و عودوا إلى الفيلا المرموقة. أيضا، لا تطلبوا من شيوخ الفيلا مرموقة لإرسال القوات إلى جبل الألف الوحش . مجرد الانتظار لأخبارنا في الفيلا. ”
“صبي، جميل جدا ما قمت به. كنت قد قمت برعاية عدد قليل من المشاكل بالنسبة لي “. و قال زي شوانيوان لتشو فنغ مع الثناء، ثم بسرعة بعد ذالك ، قال لزي لينغ،
“الجد، أنت …” كانت زي لينغ قلقه قليلا حول جدها.
لم يكن أبدا، منذ أي وقت مضى، يفكر أن تشو فنغ، الإنسان الشقي ، سيكون له الكثير من الأعصاب و سوف يكون شرسا جدا لمهاجمت ابنته مباشرة .كان شيئا حتى زي شوانيوان لم يجرؤ على القيام به!
“اذهبى بسرعة. كلما كنتى هنا سوف يشغلني ذالك فقط “. كانت لهجة زي شوانيوان ثابتة .
لذلك، قدم تشو فنغ نظرته إلى زي شوانيوان و سأل: “الشيخ زي شوانيوان ، ما هي الخطوة التالية؟”
“زي لينغ، دعينا نذهب. معركتهم ليست شيئا يمكننا المشاركة فيه. “كما قال تشو فنغ لتقديم المشورة.
* ووش * بعد ذلك، تشو فنغ لم يظهر أي علامات على وقف تحركاته، كما أنه لم يهتم بالتهديدات التي قدمها الملك الضفدع الأسود لها. كان يهدف إلى العين الأخرى لابنت الملك الضفدع الأسود ، ثم طعن فجأة للأسفل مرة أخرى. و كانت هجماته حاسمة وغير واضحة .
“الجد، يجب أن تكون حذرا”. في النهاية، زي لينغ لا يزال اومائت برأسها.
“تلك هي القواعد التي وضعتها مع زي شوانيوان . هم عديمى الفائدة بالنسبة لي. افرج عن زي لينغ الآن وإلا سوف أغرف عيون ابنتك للخارج. “كان موقف تشو فنغ حازما و كانت لهجته باردة جليدية.
“الجميع، اتبعوني. سأجلبكم بعيدا عن هذا المكان “. و برؤية ذلك، سحب تشو فنغ زي لينغ و سار مباشرة. قو بو، شو تشونغ يو، و الآخرين من نقابة الروح العالمية بطبيعة الحال دون تردد.
أما بالنسبة للآخرين، فإنهم ترددوا قليلا، و لكن في النهاية، أنهم لا يزال قرروا متابعة تشو فنغ و السير نحو الخارج لأنه بعد المشهد فقط الآن من إكراه تشو فنغ للملك الضفدع الأسود ، شعر الناس أن الشاب الذي لم يكن حتى من الكبار كان في الواقع وثقوا فيه بالكامل .
“الجد، أنت …” كانت زي لينغ قلقه قليلا حول جدها.
و لم يخيب تشو فنغ الجميع. في كهف وعر ، فانه لم يضيع حتى مرة واحدة وجلب عدة مئات من الناس من عش الملك الضفدع الأسود . أما لماذا أصبح الألف شخص عدة مئات، كان بطبيعة الحال لأنه عندما تم القبض عليهم من قبل الوحوش الوحشيه، جزء منهم مات بالفعل.
* * إز
*بوووووم *
لذلك، في مثل هذه الظروف، تشو فنغ، شو تشونغ يو، جي تشينغمينغ، وليو زيزون، الجميع عرضوا قدراتهم الفائقه و بدأوا فى قيادة المجموعة و الهروب بسرعة من جبال الألف وحش.
و مع ذلك، بعد فترة وجيزة خرج تشو فنغ و الآخرون من الغابة الصخرية، الصمت وراءهم تبدد و الأرض تحت أقدامهم أيضا بدأت فى الارتجاف. و انتشرت شقوق كثيفة لا حصر لها و بدأت مساحات كبيرة من الأشجار في الانخفاض. دخان كثيف توالى و ارتفعت من القصر تحت الأرض.
لم يكن أبدا، منذ أي وقت مضى، يفكر أن تشو فنغ، الإنسان الشقي ، سيكون له الكثير من الأعصاب و سوف يكون شرسا جدا لمهاجمت ابنته مباشرة .كان شيئا حتى زي شوانيوان لم يجرؤ على القيام به!
“أركضوا ! يجب أن نترك هذا المكان بسرعة! “في مثل هذه الحالة، يمكن للجميع تخمين ذلك بلا شك، زي شوانيوان و الملك الضفدع الأسود بدأوا هجماتهم.كانت قوة القوتين قوية جدا، و حتى لو كانت مجرد بقايا صغيرة من اشتباكهما، تقريبا لا أحد على الساحة يمكن أن يتحمله .
و مع ذلك، بعد فترة وجيزة خرج تشو فنغ و الآخرون من الغابة الصخرية، الصمت وراءهم تبدد و الأرض تحت أقدامهم أيضا بدأت فى الارتجاف. و انتشرت شقوق كثيفة لا حصر لها و بدأت مساحات كبيرة من الأشجار في الانخفاض. دخان كثيف توالى و ارتفعت من القصر تحت الأرض.
لذلك، في مثل هذه الظروف، تشو فنغ، شو تشونغ يو، جي تشينغمينغ، وليو زيزون، الجميع عرضوا قدراتهم الفائقه و بدأوا فى قيادة المجموعة و الهروب بسرعة من جبال الألف وحش.
“الشقى، لا تدفع حظك. إذا كنت تجرؤ على فعل أي شيء أكثر لابنتي، هل تعتقد أنني لن أقطع جميع أنحاء وجهها؟ “و قال الملك الضفدع الأسود بشراسة.
و لكن الشيء الذي جي تشينغ مينغ و ليو زيزون لا يمكن أن يأخذه أكثر من غيرهم ، الزعيم الذى يثق الناس به أكثر لم يكن هم الذين لديهم نقاط القوة الأكثر تميزا، و لكن تشو فنغ الذي كان فقط في المستوى 3 من عالم عميق.
“افرج عن ابنتي ، و اسمح لها بالذهاب! لقد فعلت كل ما قلت لي أن أفعل! لا يمكنك كسر وعدك! ”
ترجمه : ابراهيم
“اذهبى بسرعة. كلما كنتى هنا سوف يشغلني ذالك فقط “. كانت لهجة زي شوانيوان ثابتة .
“حسنا، أنا أعدك “. تشو فنغ اوماء رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
