هو أو لا احد
و بعد خروج زي لينغ من كرسي السيدان، فأنها تحركت بخفة، ثم مشت خطوتين إلى الأمام. ثم فقط وقفت تماما على التوالي في منتصف منصة الرقص الفاخرة.
إذا كان الواحد الذى زي لينغ تحبه كان جي تشينغ مينغ أو شو تشونغ يو، حتى لو لم تكن لهم، فإنهم لا يزال قبلوا ذلك. و لكن عندما كان تشو فنغ، فإنهم لا يمكن حقا ان لا يقبلوا ذلك
كانت عيون زي لينغ مشوشة، و بعد أن اجتاحت عرضا نظرتها على الحشد، فتحت شفتيها الحمراء و تحدثت مع صوتها الحلو الجميل ،
“اللعنة عليك . ما الذى يحصل فى العالم هذه الأيام؟ هل هذا ما يسمى ب “إذا لم يكن رجل سيئ، فإن المرأة لن تحبه ؟”
“الشخص الذي أحب … اسمه هو تشو فنغ.”
كان يجب أن يقال أنه بعد ان ظهر اسم تشو فنغ من فم زي لينغ، اشعلت ضجة كبيرة. ولم يعد بإمكان الجميع على الساحة أن يظلوا هادئين.
“ماذا؟!!”
“اللعنة. انه تشو فنغ مرة أخرى. اللعنة عليك ، انه هو . ”
“لم أسمع حقا خطئ؟ انه تشو فنغ؟ !! ”
و مع ذلك، لم يكن لدى بعض الناس أي وسيلة لقبول هذه الحقيقة، و رأوا أن زي لينغ كانت مجرد شخص مجهول. لقد شعروا فعلا بعدم الجدية تجاه جي تشينغ مينغ و الآخرين، و بدأوا يلعنون بصوت عال.
بعد حديث زي لينغ، كان مثل الرعد في سماء صافية و تعبيرات الناس تغيرت إلى حد كبير للصدمة. كلهم كانوا متحمسين، و بعضهم صاح حتى بجنون إلى ما لا نهاية. كان يجب أن يقال أن كل شخص على الساحة فوجئ من كلمات زي لينغ.
“لأنه، في الحب الحقيقي، يجب أن يكون هناك حلاوة أكثر من الحزن؛ سعادة أكبر من الألم “.
لأن الشخص الذى يعتقدونه سيكون جي تشينغ مينغ، او شو تشونغ يو، فإنه يمكن أيضا أن يكون شخص مجهول الذي كان له وجه وسيم، لكنهم لم يكنوا قد فكروا أن الشخص سيكون تشو فنغ.
“لأنه، في الحب الحقيقي، يجب أن يكون هناك حلاوة أكثر من الحزن؛ سعادة أكبر من الألم “.
من كان تشو فنغ؟ كان شخصا بجرائم شديدة كانت القوى الكبرى الست الحالية متحدة لاعتقاله . يجب أن يكون الناس في القارة من المحافظات التسعة مشمئزين منه، و يجب على الناس الصالحين قتله.
“للحب الحقيقي، حتى لو كان في الأعماق، ألم لا نهاية له مثل المحيط ، طالما قلبي لا يتغير، و سوف لا أزال سعيدة من الداخل.”
زي لينغ … زي لينغ قد وقفت في الواقع و قالت ان الشخص الذي أحبته كان تشو فنغ! هل كان من الممكن أنها كانت حمقاء ؟ أم أنها لا تزال لا تعرف عن أمور تشو فنغ و ما زالت منخدعه بالمظهر الخارجي لتشو فنغ؟
“اللعنة عليك . ما الذى يحصل فى العالم هذه الأيام؟ هل هذا ما يسمى ب “إذا لم يكن رجل سيئ، فإن المرأة لن تحبه ؟”
كان يجب أن يقال أنه بعد ان ظهر اسم تشو فنغ من فم زي لينغ، اشعلت ضجة كبيرة. ولم يعد بإمكان الجميع على الساحة أن يظلوا هادئين.
“أن تحب شخص ما، ينبغي للمرء أن يعطي كل شيء ممكنا له.”
“اللعنة. انه تشو فنغ مرة أخرى. اللعنة عليك ، انه هو . ”
زي لينغ … زي لينغ قد وقفت في الواقع و قالت ان الشخص الذي أحبته كان تشو فنغ! هل كان من الممكن أنها كانت حمقاء ؟ أم أنها لا تزال لا تعرف عن أمور تشو فنغ و ما زالت منخدعه بالمظهر الخارجي لتشو فنغ؟
“يجب أن يموت. يجب أن يموت حقا. أي جزء من هذا الشقي جيد؟ لماذا حتى السيدة زي لينغ تقع له؟ ”
“من أجل حب شخص ما، يجب أن يكون للمرء قلبا لا يتغير أبدا”.
و لكن في تلك اللحظة جدا، كان الأكثر إثارة للمشاعر تانغ ييكسيو، سونغ شنغفنغ، باي يونفي، و ليو شياوياو.
زي لينغ … زي لينغ قد وقفت في الواقع و قالت ان الشخص الذي أحبته كان تشو فنغ! هل كان من الممكن أنها كانت حمقاء ؟ أم أنها لا تزال لا تعرف عن أمور تشو فنغ و ما زالت منخدعه بالمظهر الخارجي لتشو فنغ؟
إنهم الذين سقطوا في حب زي لينغ لفترة طويلة لم يظنوا أن الشخص الذي أخذ في نهاية المطاف قلب زي لينغ كان الشقي الذي يكرهوه أكثر من غيره . تشو فنغ.
“اللعنة. انه تشو فنغ مرة أخرى. اللعنة عليك ، انه هو . ”
إذا كان الواحد الذى زي لينغ تحبه كان جي تشينغ مينغ أو شو تشونغ يو، حتى لو لم تكن لهم، فإنهم لا يزال قبلوا ذلك. و لكن عندما كان تشو فنغ، فإنهم لا يمكن حقا ان لا يقبلوا ذلك
و مع ذلك، لم يكن لدى بعض الناس أي وسيلة لقبول هذه الحقيقة، و رأوا أن زي لينغ كانت مجرد شخص مجهول. لقد شعروا فعلا بعدم الجدية تجاه جي تشينغ مينغ و الآخرين، و بدأوا يلعنون بصوت عال.
“هذا الشقي الذى يسمى تشو فنغ؟ ما الفضيلة أو القدرة التى لديه؟ كيف هو جدير بزي لينغ خاصتى ؟ ”
“هذا الشقي الذى يسمى تشو فنغ؟ ما الفضيلة أو القدرة التى لديه؟ كيف هو جدير بزي لينغ خاصتى ؟ ”
و في الوقت نفسه، صرخ مورنج يو أيضا بغضب. الذى لم يكن على علاقة جيدة مع تانغ يى شيو و الآخرين، واجه حاليا مشكلة “الواحد الذى زي لينغ أحبته “. بشكل غير متوقع، كان يقف على نفس خط المعركة مع تانغ ييكسيو و الآخرين.
“يجب أن يموت. يجب أن يموت حقا. أي جزء من هذا الشقي جيد؟ لماذا حتى السيدة زي لينغ تقع له؟ ”
في الواقع، على الرغم من أن الكثير من الناس لم يكن لديهم مظاهر عنيفة مثلهم، ولا نبيلة مثلهم، كانوا غاضبين إلى ما لا نهاية له في قلوبهم.
و مع ذلك، لم يكن لدى بعض الناس أي وسيلة لقبول هذه الحقيقة، و رأوا أن زي لينغ كانت مجرد شخص مجهول. لقد شعروا فعلا بعدم الجدية تجاه جي تشينغ مينغ و الآخرين، و بدأوا يلعنون بصوت عال.
على سبيل المثال، جي تشينغ مينغ، العبقرية الذي نجح بالفعل في اقامة زواج مع سيدة من الفيلا المرموقة. في داخله، كانت قبضاته مشدودة بقوة بإحكام، و كان لهيب الغضب في جسده يدور حاليا في كل مكان، لكن قصده لم يكن يتسرب في أي مكان.
“حتى لو أصبح هذا الشخص عدوا للعالم، فإنني سوف أكون أيضا على استعداد لأكون بجانبه و محاربة العالم معه”.
كان مريرا جدا. مرير أنه خسر امام شقى نظر إليه باحتقار ، و كان الشخص الذي أحبه فعلا أحب شخص يكرهه.
“أنثى مثل هذه عمياء هكذا . في الواقع، هذا أمر نادر للغاية أن نرى في هذا العالم. يجب أن يقال أن تشو فنغ محظوظ حقا. ليكون قادرا على اتخاذ بعيدا قلب الأنثى بهذه الطريقه … حياته تستحق ذلك تماما. ”
في الواقع، ناهيك عن الناس من جيل الشباب المصدومين للغاية، حتى تلك الموجودة في الجيل القديم كانت كذالك .
“السماء! زي لينغ هى في الواقع على استعداد للقيام بكل ذالك من اجل تشو فنغ! حتى قطع العلاقة بينها و بين الفيلا المرموقة، لتكون الى جانب تشو فنغ، و محاربة العالم مع تشو فنغ؟ ”
في تلك اللحظة، كان رؤساء القوى الكبرى الستة كلهم هناك. ضاقت عيونهم قليلا، و حدقوا بنظراتهم، و كانوا غير قادرين إلى حد ما على الرؤية من خلال الشابه على المسرح.
“الشخص الذي أحب … اسمه هو تشو فنغ.”
لأنه عندما قالت زي لينغ هذا الاسم، كان مساويا لإعلان الحرب لهم. و كانت العواقب خطيرة جدا. ليس فقط أنها لم تعزل نفسها، حتى دفعت الفيلا المرموقة إلى أشد مكان للمعركة .
كان يجب أن يقال أنه بعد ان ظهر اسم تشو فنغ من فم زي لينغ، اشعلت ضجة كبيرة. ولم يعد بإمكان الجميع على الساحة أن يظلوا هادئين.
و كما كانت قمة قمة الجبل في حالة من الفوضى و كانت أفكار الناس في جميع أنواع التفكيرات ، بدت زي لينغ هادئه بشكل غير عادي و استمرت في الكلام،
“هذا الشقي الذى يسمى تشو فنغ؟ ما الفضيلة أو القدرة التى لديه؟ كيف هو جدير بزي لينغ خاصتى ؟ ”
“لتحب شخص ما، ليست هناك حاجة لتغيره”.
“إنه أمر جيد إذا كان مثل هذا الجمال الممتاز مثل زي لينغ لا يختارنا، لكنها لا تختار حتى مورنج يو. و لم تختار شو تشونغ يو. و لم تختار حتى جي تشينغ مينغ و كان عليها أن تختار المجرم المطلوب ، تشو فنغ! فى ماذا بحق الجحيم هي تفكر؟ ”
“لتحب شخص ما، ليست هناك حاجة لجعل الامور صعبة عليه .”
بعد حديث زي لينغ، كان مثل الرعد في سماء صافية و تعبيرات الناس تغيرت إلى حد كبير للصدمة. كلهم كانوا متحمسين، و بعضهم صاح حتى بجنون إلى ما لا نهاية. كان يجب أن يقال أن كل شخص على الساحة فوجئ من كلمات زي لينغ.
“لتحب شخص ما ، بل اكثر من ذلك، لا يجب ان تخطئ”.
و لكن في تلك اللحظة جدا، كان الأكثر إثارة للمشاعر تانغ ييكسيو، سونغ شنغفنغ، باي يونفي، و ليو شياوياو.
“لأنه، في الحب الحقيقي، يجب أن يكون هناك حلاوة أكثر من الحزن؛ سعادة أكبر من الألم “.
على سبيل المثال، جي تشينغ مينغ، العبقرية الذي نجح بالفعل في اقامة زواج مع سيدة من الفيلا المرموقة. في داخله، كانت قبضاته مشدودة بقوة بإحكام، و كان لهيب الغضب في جسده يدور حاليا في كل مكان، لكن قصده لم يكن يتسرب في أي مكان.
“للحب الحقيقي، حتى لو كان في الأعماق، ألم لا نهاية له مثل المحيط ، طالما قلبي لا يتغير، و سوف لا أزال سعيدة من الداخل.”
إنهم الذين سقطوا في حب زي لينغ لفترة طويلة لم يظنوا أن الشخص الذي أخذ في نهاية المطاف قلب زي لينغ كان الشقي الذي يكرهوه أكثر من غيره . تشو فنغ.
“و بالتالي…”
كانت عيون زي لينغ مشوشة، و بعد أن اجتاحت عرضا نظرتها على الحشد، فتحت شفتيها الحمراء و تحدثت مع صوتها الحلو الجميل ،
“من أجل حب شخص ما ، يجب على المرء أن يتجاهل سلامته الخاصة به”.
و مع ذلك، لم يكن لدى بعض الناس أي وسيلة لقبول هذه الحقيقة، و رأوا أن زي لينغ كانت مجرد شخص مجهول. لقد شعروا فعلا بعدم الجدية تجاه جي تشينغ مينغ و الآخرين، و بدأوا يلعنون بصوت عال.
“أن تحب شخص ما، ينبغي للمرء أن يعطي كل شيء ممكنا له.”
زي لينغ … زي لينغ قد وقفت في الواقع و قالت ان الشخص الذي أحبته كان تشو فنغ! هل كان من الممكن أنها كانت حمقاء ؟ أم أنها لا تزال لا تعرف عن أمور تشو فنغ و ما زالت منخدعه بالمظهر الخارجي لتشو فنغ؟
“من أجل حب شخص ما، يجب أن يكون للمرء قلبا لا يتغير أبدا”.
ترجمة : ابراهيم
“بغض النظر عن أنواع الصعوبات أو المخاطر هناك فى الأمام، لا يجب ان أصبح خجولة. ولا أهتز “.
“يجب أن يموت. يجب أن يموت حقا. أي جزء من هذا الشقي جيد؟ لماذا حتى السيدة زي لينغ تقع له؟ ”
“حتى لو أصبح هذا الشخص عدوا للعالم، فإنني سوف أكون أيضا على استعداد لأكون بجانبه و محاربة العالم معه”.
ترجمة : ابراهيم
“الشخص الذي أحب هو تشو فنغ. بغض النظر عن كيف يراه الناس في العالم ، بغض النظر عن كيف يبغضونه، بغض النظر عن كيف يكرهونه، أنا، زي لينغ، اختاره.و أنا لن أتردد على هذا، و أوافق عليه فقط “.
“اللعنة. انه تشو فنغ مرة أخرى. اللعنة عليك ، انه هو . ”
“لا يمكن لأحد أن يهز قلبي. لا شيء يمكن أن يهز قلبي. في هذه الحياة الحالية، و سوف أحب فقط تشو فنغ ولا شيء آخر. قلبي على استعداد، و ليس لدي أي ندم “.
“لم أسمع حقا خطئ؟ انه تشو فنغ؟ !! ”
“اليوم، أنا زي لينغ، سوف أنسحب من الفيلا المرموقة، و من الآن فصاعدا، أنا لم أعد تلميذة من الفيلا المرموقة، ولا الأبنة الحاضنة لرئيس الفيلا تشين لي . من اليوم ، بغض النظر عن ما أقوم به، فإنه لا علاقة له تماما بالفيلا المرموقة. ”
“أنثى مثل هذه عمياء هكذا . في الواقع، هذا أمر نادر للغاية أن نرى في هذا العالم. يجب أن يقال أن تشو فنغ محظوظ حقا. ليكون قادرا على اتخاذ بعيدا قلب الأنثى بهذه الطريقه … حياته تستحق ذلك تماما. ”
كان صوت زي لينغ لين جدا و ممتع ، لكنه صدى بجانب آذان الناس و كل كلمة واحدة و عبارة فاجأتهم .
“لتحب شخص ما، ليست هناك حاجة لجعل الامور صعبة عليه .”
“السماء! زي لينغ هى في الواقع على استعداد للقيام بكل ذالك من اجل تشو فنغ! حتى قطع العلاقة بينها و بين الفيلا المرموقة، لتكون الى جانب تشو فنغ، و محاربة العالم مع تشو فنغ؟ ”
في تلك اللحظة، كان رؤساء القوى الكبرى الستة كلهم هناك. ضاقت عيونهم قليلا، و حدقوا بنظراتهم، و كانوا غير قادرين إلى حد ما على الرؤية من خلال الشابه على المسرح.
“إنه حقا عار، حقا عار. كيف يمكن أن يكون مثل هذا الجمال غبي جدا؟ تشو فنغ هو شخص حقير وقح. كيف هو يستحق السيدة زي لينغ أن تعامله هكذا ؟ “بكى كثير من الناس بتظلم لزي لينغ و شعروا أن تشو فنغ لم يكن يستحقها بما فيه الكفاية ، و حتى أكثر من ذلك، ليس جدير بما فيه الكفاية بها لتفعل كل هذا له .
كان مريرا جدا. مرير أنه خسر امام شقى نظر إليه باحتقار ، و كان الشخص الذي أحبه فعلا أحب شخص يكرهه.
“أنثى مثل هذه عمياء هكذا . في الواقع، هذا أمر نادر للغاية أن نرى في هذا العالم. يجب أن يقال أن تشو فنغ محظوظ حقا. ليكون قادرا على اتخاذ بعيدا قلب الأنثى بهذه الطريقه … حياته تستحق ذلك تماما. ”
“في الواقع، و بالتفكير بعناية أكبر، و هذا هو أيضا قوة! بغض النظر عن ما فعله تشو فنغ، بعد كل شيء، فأنه عبقري. لقد رأينا موهبته، و شجاعته المعلقة أيضا. بعد كل شيء، داخل القصر تحت الأرض في ذلك اليوم، كان الشخص الوحيد الذي تجرأ على إنقاذ السيدة زي لينغ “.
“في الواقع، و بالتفكير بعناية أكبر، و هذا هو أيضا قوة! بغض النظر عن ما فعله تشو فنغ، بعد كل شيء، فأنه عبقري. لقد رأينا موهبته، و شجاعته المعلقة أيضا. بعد كل شيء، داخل القصر تحت الأرض في ذلك اليوم، كان الشخص الوحيد الذي تجرأ على إنقاذ السيدة زي لينغ “.
“ماذا؟!!”
“من حالة ذلك اليوم، أشعر أن اختيار زي لينغ هو صحيح . في الواقع، فقط تشو فنغ هو حقا يستحق كل شيء من ما قالته و حبها له ، و فقط تشو فنغ يستحق زي لينغ “.
“من أجل حب شخص ما ، يجب على المرء أن يتجاهل سلامته الخاصة به”.
و لكن بعض الناس رأوا أيضا أن زي لينغ كانت مجنونه من الحب. كانت أنثى مثالية، وبغض النظر عن ما فعله تشو فنغ، على الأقل تشو فنغ أحب بجنون زي لينغ كذلك، وبالتالي فإن الاثنين منهم متطابقين قليلا.
“من أجل حب شخص ما، يجب أن يكون للمرء قلبا لا يتغير أبدا”.
“اللعنة عليك . ما الذى يحصل فى العالم هذه الأيام؟ هل هذا ما يسمى ب “إذا لم يكن رجل سيئ، فإن المرأة لن تحبه ؟”
لأنه عندما قالت زي لينغ هذا الاسم، كان مساويا لإعلان الحرب لهم. و كانت العواقب خطيرة جدا. ليس فقط أنها لم تعزل نفسها، حتى دفعت الفيلا المرموقة إلى أشد مكان للمعركة .
“إنه أمر جيد إذا كان مثل هذا الجمال الممتاز مثل زي لينغ لا يختارنا، لكنها لا تختار حتى مورنج يو. و لم تختار شو تشونغ يو. و لم تختار حتى جي تشينغ مينغ و كان عليها أن تختار المجرم المطلوب ، تشو فنغ! فى ماذا بحق الجحيم هي تفكر؟ ”
و مع ذلك، لم يكن لدى بعض الناس أي وسيلة لقبول هذه الحقيقة، و رأوا أن زي لينغ كانت مجرد شخص مجهول. لقد شعروا فعلا بعدم الجدية تجاه جي تشينغ مينغ و الآخرين، و بدأوا يلعنون بصوت عال.
كان صوت زي لينغ لين جدا و ممتع ، لكنه صدى بجانب آذان الناس و كل كلمة واحدة و عبارة فاجأتهم .
و كان هذا ما يسمى “الأرز نفسه يغذي مئات من الناس”. كانت أفكار كل شخص مختلفة. كان رأي كل شخص عن الأشياء مختلفا، و لكن بغض النظر عما كانوا يعتقدون، و كيف رأوا ذلك، كان من المستحيل تغيير قلب زي لينغ لأنها اختارت بالفعل تشو فنغ .
“ماذا؟!!”
ترجمة : ابراهيم
“الشخص الذي أحب … اسمه هو تشو فنغ.”
و كان هذا ما يسمى “الأرز نفسه يغذي مئات من الناس”. كانت أفكار كل شخص مختلفة. كان رأي كل شخص عن الأشياء مختلفا، و لكن بغض النظر عما كانوا يعتقدون، و كيف رأوا ذلك، كان من المستحيل تغيير قلب زي لينغ لأنها اختارت بالفعل تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
