الحقير و الشائم
“اللعنة عليك ، هذا الشقي يفعل ذلك عمدا. إنه ينتظر منا أن نستنفد قوة الطب المحظور ثم يهاجمنا بعد ذلك “.
“اللعنة عليك ، لا تتبعنا!”
“لا يمكننا الاستمرار في السماح له بحرق قوتنا هكذا أو سوف نموت! أهربوا بسرعة! نحن في حاجة إلى ترك هذا المكان! “و أخيرا، كان ليو شياوياو أول من رد على ذلك و أرسل رسائل خفية إلى الثلاثة الآخرين.
“تعال تعال تعال! حفيد جيد، فتالتأتي لمطاردة جدك! مطاردة جدك الساحق مرة أخرى! و سرعان ما ستأتي! “كما كان تشو فنغ يركب على التنين الأزورى و يحلق في الهواء، فأنه اظهر أردافه، و أغضب سونغ شنغفنغ.
“يا الهى ، هذا النذل اللعين . و بعد أن سمع رسالة ليو شياوياو العقلية، سونغ شنغفنغ و الآخرين أيضا أدركوا ذلك دون التحدث أكثر من ذلك، استداروا و هربوا بعيدا .
“القوه المحرمة؟ و أتساءل كيف يان رويو الآن؟ “بعد سماع كلمة “ممنوع “، تشو فنغ لا يمكن أن يساعد و لكن فكر مرة أخرى في يان رويو. بعد كل شيء، تلك الفتاة كانت تتدرب على تقنية غامضه محرمة. في البداية، حتى مظهرها الخارجي تغير و قوتها كانت مماثلة للهيئات الملكيه .
“هل تريدون الهروب؟ همف! يمكنك أن تحاول ؟ “برؤية ذلك، تشو فنغ تذمر ببطء و بينما كان يركب على التنين الأزرق، طارد الأربعة أشخاص.
“هل تريدون الهروب؟ همف! يمكنك أن تحاول ؟ “برؤية ذلك، تشو فنغ تذمر ببطء و بينما كان يركب على التنين الأزرق، طارد الأربعة أشخاص.
“لماذا يهربون ؟ هل من الممكن أن العباقرة الأربعة لا يمكنهم هزيمة تشو فنغ حتى بعد أخذ الدواء المحظور ؟ ”
“اللعنة عليك ، لقد هربوا بالفعل! لماذا لا تطاردهم؟ لماذا عليك أن تبقي على متابعتي؟ ”
عندما رأوا هذا المشهد، كل من كان يراقب كان مشوش إلى حد كبير.
“تعال تعال تعال! حفيد جيد، فتالتأتي لمطاردة جدك! مطاردة جدك الساحق مرة أخرى! و سرعان ما ستأتي! “كما كان تشو فنغ يركب على التنين الأزورى و يحلق في الهواء، فأنه اظهر أردافه، و أغضب سونغ شنغفنغ.
و لكن للأسف، لم يكن الأشخاص على الساحة في عالم السماء حتى يتمكنوا من متابعة المشاهدة كما رأوا تشو فنغ و الآخرين يغادرون. لم يكن لديهم أي وسيلة لمتابعتهم ، لذلك تسبب للكثير من الناس للتنفس و هز رأوسهم، معربين عن سوء الحظ.
“حفيد نذل، كن مطيعا! جدك يخشى أن تلتقي اناس سيئين لذلك أنا هنا لحمايتك! “ابتسم تشو فنغ و قال.
“اللعنة عليك ، لا تتبعنا!”
“حفيد نذل، كن مطيعا! جدك يخشى أن تلتقي اناس سيئين لذلك أنا هنا لحمايتك! “ابتسم تشو فنغ و قال.
في تلك اللحظة بالذات، كان ليو شياوياو و الآخرون قد طاروا بعيدا عن شبيه بالسكر أو الحلم ، لكنه كان عبثا كما أبقى تشو فنغ على متابعتهم عن كثب. بغض النظر عن كيفية تحول اتجاهاتهم ، فإنهم لا يمكنهم التخلص من تشو فنغ لأنه عند مقارنة السرعة، كان تشو فنغ أصلا أسرع منهم، فكيف يمكن أن يهربوا منه؟
“تشو فنغ، أنا اتسول اليك. اقتلني. اقتلني! “فقط في ذلك الوقت، سونغ شنغفنغ ندا تشو فنغ مرة أخرى. و أصبحت لهجته ضعيفه للغاية، و جاء الطلب من قلبه.
“هاها، الأوباش، لا تهربوا! انظروا كيف جدك هنا سيعتني بكم! “ضحك تشو فنغ بصوت عال، كما كان يطير بجانب الأربعة، و يهينهم ، و تصنع حتى بلا خجل تعابيرهم و قام بالاشاره بإصبعه بحقاره .
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
“تشو فنغ، من الأفضل الا تدخل في ما يخصنا و إلا سوف نجعلك بالتأكيد لا ترغب في العيش بعد الان ، و ستتمنى أن تموت حتى و لن يمكنك !” سونغ شنغفنغ و الآخرين ضغطوا على أسنانهم من الغضب الناجم عن تشو فنغ لأنهم يعرفون ما هي النوايا التي لديه من خلال اتباعهم. و من الواضح أنه أراد الانتظار حتى تتلاشى صلاحيات الدواء ، ثم مهاجمتهم عندما تبدأ الاثار .
في مثل هذه الحالة، ألقى الأربعة أيضا هجمات على تشو فنغ في حين كان لا يزال يتحرك، لكنهم كانوا جميعا عديمى الفائدة، و لم يتمكنوا من الأمساك بتشو فنغ.
في مثل هذه الحالة، ألقى الأربعة أيضا هجمات على تشو فنغ في حين كان لا يزال يتحرك، لكنهم كانوا جميعا عديمى الفائدة، و لم يتمكنوا من الأمساك بتشو فنغ.
“تشو فنغ، اللعنة على سلفك !!”
و كان تشو فنغ قد فكر أيضا في استخدام قوة فأس شبح أشورا و كذلك السرعة المطلقة لمهاجمتهم في حين كانوا فى غفله لقتلهم مباشرة .
“كراب”. و لأن سرعة الآخرين كانت سريعة جدا، عندما رد سونغ شنغفنغ على الوضع، فإن الثلاثة قد ذهبوا بالفعل لبعض المسافة.
و مع ذلك، فإنه كان عديم الفائدة على الرغم من أن سرعة التنين المسافر من خلال التسعة سماوات كانت سريعه، فأنه لا يمكن السيطرة عليها و كذلك تقنية السماء الإمبراطورية. كان على ما يرام إذا كان الهرب أو المطاردة، و لكن القتال القريب من الواضح أنه ليس سهلا. لذلك، كان من الصعب جدا استخدام سلاح النخبه للهجوم، و في النهاية، فانه فشل.
عندما رأوا هذا المشهد، كل من كان يراقب كان مشوش إلى حد كبير.
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
و لكن للأسف، لم يكن الأشخاص على الساحة في عالم السماء حتى يتمكنوا من متابعة المشاهدة كما رأوا تشو فنغ و الآخرين يغادرون. لم يكن لديهم أي وسيلة لمتابعتهم ، لذلك تسبب للكثير من الناس للتنفس و هز رأوسهم، معربين عن سوء الحظ.
و أخيرا، ليو شياوياو ضغط على أسنانه، ثم أرسل الرسائل العقلية إلى الثلاثة الأخرين ، “لن ننجح إذا استمر هذا و سوف يموت الأربعة منا من هذا تشو فنغ. تقسموا و أهربوا. على الأقل بهذه الطريقة، يمكن أن يستمر ثلاثة أشخاص في العيش “.
“صحيح. تابع اللعن. العن بصوت أعلى! انظر كيف جدك سوف يعتني بك. ”
بعد الحديث، تحول ليو شياوياو، و تفرق أولا للهروب نحو اتجاه آخر. باي يونفي و تانغ ييكسيو أيضا أتبعوه بسرعة و هربوا نحو اتجاهات أخرى.
و لكن للأسف، لم يكن الأشخاص على الساحة في عالم السماء حتى يتمكنوا من متابعة المشاهدة كما رأوا تشو فنغ و الآخرين يغادرون. لم يكن لديهم أي وسيلة لمتابعتهم ، لذلك تسبب للكثير من الناس للتنفس و هز رأوسهم، معربين عن سوء الحظ.
“كراب”. و لأن سرعة الآخرين كانت سريعة جدا، عندما رد سونغ شنغفنغ على الوضع، فإن الثلاثة قد ذهبوا بالفعل لبعض المسافة.
و لكن للأسف، لم يكن الأشخاص على الساحة في عالم السماء حتى يتمكنوا من متابعة المشاهدة كما رأوا تشو فنغ و الآخرين يغادرون. لم يكن لديهم أي وسيلة لمتابعتهم ، لذلك تسبب للكثير من الناس للتنفس و هز رأوسهم، معربين عن سوء الحظ.
ثم عندما حول سونغ شنغفنغ رأسه حوله ، اكتشف بلا حول ولا قوة أن تشو فنغ كان لا يزال يتبعه. و أدى ذلك إلى غضب لا يضاهى. و ذهب للجنون تقريبا و صرخ ،
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
“اللعنة عليك ، لقد هربوا بالفعل! لماذا لا تطاردهم؟ لماذا عليك أن تبقي على متابعتي؟ ”
“اللعنة. إذا كان لديك الشجاعة، لا تهرب و حاربنى مباشرة ! “سونغ شنغفنغ صرخ بغضب .
“لأنك نذل، أنت الذي لعن بشراسه . لا تقلق. اليوم، جدك سوف يقتلك أولا. و يوم ما ، الثلاثة أخوة الأوغاد سوف يتبعوك للأسفل “. ضحك تشو فنغ و قال، و لكن في عينيه، ارتفعت نوايا القتل .
“اللعنة عليك ، لا تتبعنا!”
“اللعنة. إذا كان لديك الشجاعة، لا تهرب و حاربنى مباشرة ! “سونغ شنغفنغ صرخ بغضب .
“ماذا عن ذالك ؟ إيغي، و قد أزداد التدريب الخاص بكى؟ “سئل تشو فنغ بفارغ الصبر بعد مساعدة إيغي فى امتصاص مصدر طاقة شنغفنغ .
“لا لا لا. أنت الحفيد، أنا الجد. قتالك سيكون بلطجة عليك! “هز تشو فنغ رأسه.
“حسنا، سوف أتذكر ذلك. سأعطيك درسا بدلا من سلفك “.
“اللعنة عليك ! إذا استطعت أن تقف و لا تزال مكانط ! “و ألقى سونغ شنغفنغ بجنون هجماته على تشو فنغ كما كان في الجو.
بعد الحديث، تحول ليو شياوياو، و تفرق أولا للهروب نحو اتجاه آخر. باي يونفي و تانغ ييكسيو أيضا أتبعوه بسرعة و هربوا نحو اتجاهات أخرى.
“تعال تعال تعال! حفيد جيد، فتالتأتي لمطاردة جدك! مطاردة جدك الساحق مرة أخرى! و سرعان ما ستأتي! “كما كان تشو فنغ يركب على التنين الأزورى و يحلق في الهواء، فأنه اظهر أردافه، و أغضب سونغ شنغفنغ.
“اللعنة عليك ، هذا الشقي يفعل ذلك عمدا. إنه ينتظر منا أن نستنفد قوة الطب المحظور ثم يهاجمنا بعد ذلك “.
“اللعنة. توقف عن اللحاق بي. اللعنة عليك ، توقف ! “سونغ شنغفنغ لم يعد يطارد تشو فنغ. و تحول لاتجاه اخر ، و هرب مع سرعته القصوى. لكنه كان عديم الفائدة كما تشو فنغ قبض عليه بسرعة جدا و لم يتمكن من التخلص منه.
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
“حفيد نذل، كن مطيعا! جدك يخشى أن تلتقي اناس سيئين لذلك أنا هنا لحمايتك! “ابتسم تشو فنغ و قال.
“تعال تعال تعال! حفيد جيد، فتالتأتي لمطاردة جدك! مطاردة جدك الساحق مرة أخرى! و سرعان ما ستأتي! “كما كان تشو فنغ يركب على التنين الأزورى و يحلق في الهواء، فأنه اظهر أردافه، و أغضب سونغ شنغفنغ.
“مت! في حياتي كلها، هذه هي المرة الأولى التي أنا، سونغ شنغفنغ، شهدت شخص قاسى كما أنت! لا، أنت لست شخصا. أنت حيوان صغير وقح! ”
“اللعنة. إذا كان لديك الشجاعة، لا تهرب و حاربنى مباشرة ! “سونغ شنغفنغ صرخ بغضب .
“صحيح. تابع اللعن. العن بصوت أعلى! انظر كيف جدك سوف يعتني بك. ”
و عند النظر إلى مظهره، كان يعاني بوضوح من تعذيب الذي كان أكثر إيلاما من تشو فنغ في ذلك اليوم. لا يمكن أن يتحمل سونغ شنغفنغ مثل هذا التعذيب، و كان قد توسل بالفعل تشو فنغ لقتله.
“تشو فنغ، اللعنة على سلفك !!”
و أخيرا، توقف سونغ شنغفنغ عن الصرخ و في الوقت نفسه، توقف قلبه عن النبض ، و توفي تماما.
“حسنا، سوف أتذكر ذلك. سأعطيك درسا بدلا من سلفك “.
و أخيرا، بعد فترة من الحديث، تلاشت قوة دواء سونغ شنغفنغ بعيدا و بدأت قوة الانتعاش تستهلك جسده المادي. بسرعة جدا، لم يتمكن من الاستمرار على وسقط من الهواء.
“آااااه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~” ”
“اللعنة. إذا كان لديك الشجاعة، لا تهرب و حاربنى مباشرة ! “سونغ شنغفنغ صرخ بغضب .
و أخيرا، بعد فترة من الحديث، تلاشت قوة دواء سونغ شنغفنغ بعيدا و بدأت قوة الانتعاش تستهلك جسده المادي. بسرعة جدا، لم يتمكن من الاستمرار على وسقط من الهواء.
“حسنا، سوف أتذكر ذلك. سأعطيك درسا بدلا من سلفك “.
“تشو فنغ، أنا … أتوسل إليك … اقتلني. اقتلني! أرجوك! آhhhhه ~~~~~~~ “”
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
بعد الهبوط على الأرض، بدأ سونغ شنغفنغ dعاني تماما من عذاب انتعاش الدواء المحظور . مع مجرد طرفة، أصبح رقيقأ و ضعيفا . و انهارت عينيه الى الداخل و بدا كجثة حية. كان ذالك مرعبا.
“اللعنة عليك ، هذا الشقي يفعل ذلك عمدا. إنه ينتظر منا أن نستنفد قوة الطب المحظور ثم يهاجمنا بعد ذلك “.
و عند النظر إلى مظهره، كان يعاني بوضوح من تعذيب الذي كان أكثر إيلاما من تشو فنغ في ذلك اليوم. لا يمكن أن يتحمل سونغ شنغفنغ مثل هذا التعذيب، و كان قد توسل بالفعل تشو فنغ لقتله.
“تشو فنغ، اللعنة على سلفك !!”
“إيغي، ماذا يحدث؟ لماذا أشعر قوة الحياه في جسده تختفي الآن؟ “بالنظر إلى سونغ شنغفنغ مع هذا المظهر، رأى تشو فنغ أنه ليس هناك حاجة للهجوم لأن عذاب الانتعاش تسبب بشكل واضح لمزيد من الألم لسونغ شنغفنغ اكثر من مهاجمته .
في مثل هذه الحالة، ألقى الأربعة أيضا هجمات على تشو فنغ في حين كان لا يزال يتحرك، لكنهم كانوا جميعا عديمى الفائدة، و لم يتمكنوا من الأمساك بتشو فنغ.
“كلما كانت قوة الدواء المحظور التى يجلبها أقوى ، فإن الثمن المدفوع يكون أثقل كذلك. هذا هو نتيجة لمس القوه المحرمة. ربما دون أن تفعل أي شيء، فانه سوف يتعرض للتعذيب حتى الموت من قبل الدواء المحظور لأن إرادته ضعيفة جدا. “و أوضحت إيغي.
“تشو فنغ، من الأفضل الا تدخل في ما يخصنا و إلا سوف نجعلك بالتأكيد لا ترغب في العيش بعد الان ، و ستتمنى أن تموت حتى و لن يمكنك !” سونغ شنغفنغ و الآخرين ضغطوا على أسنانهم من الغضب الناجم عن تشو فنغ لأنهم يعرفون ما هي النوايا التي لديه من خلال اتباعهم. و من الواضح أنه أراد الانتظار حتى تتلاشى صلاحيات الدواء ، ثم مهاجمتهم عندما تبدأ الاثار .
“القوه المحرمة؟ و أتساءل كيف يان رويو الآن؟ “بعد سماع كلمة “ممنوع “، تشو فنغ لا يمكن أن يساعد و لكن فكر مرة أخرى في يان رويو. بعد كل شيء، تلك الفتاة كانت تتدرب على تقنية غامضه محرمة. في البداية، حتى مظهرها الخارجي تغير و قوتها كانت مماثلة للهيئات الملكيه .
“لماذا يهربون ؟ هل من الممكن أن العباقرة الأربعة لا يمكنهم هزيمة تشو فنغ حتى بعد أخذ الدواء المحظور ؟ ”
“تشو فنغ، أنا اتسول اليك. اقتلني. اقتلني! “فقط في ذلك الوقت، سونغ شنغفنغ ندا تشو فنغ مرة أخرى. و أصبحت لهجته ضعيفه للغاية، و جاء الطلب من قلبه.
بعد الهبوط على الأرض، بدأ سونغ شنغفنغ dعاني تماما من عذاب انتعاش الدواء المحظور . مع مجرد طرفة، أصبح رقيقأ و ضعيفا . و انهارت عينيه الى الداخل و بدا كجثة حية. كان ذالك مرعبا.
و برؤية سونغ شنغفنغ الذي تحول وجهه الى الأبيض، لم يعد مظهره يبدو إنسانيا، و كان قلبه يرغب فقط في الموت بسبب عذاب الدواء المحظور ، و ارتفع اللطف النادر من قلب تشو فنغ. و سار إلى جبهة سونغ شنغفنغ و قال بصوت منخفض: “بما أن الأمر كذلك، سأمنحك هذه الرغبة. تذكر، كن شخصا طيبا في حياتك المقبلة “. بعد الحديث، وضع تشو فنغ يده على رأس سونغ شنغفنغ.
هكذا ، تشو فنغ و ليو شياوياو و الآخرين تصرفوا كذلك: لفترة من الوقت، كان يطاردهم ، و هم يهربون . لفترة من الوقت، . على هذا النحو، كرروا ذلك مرارا و تكرارا لمدة ساعة كاملة.
“ااااااه ~~~~~~~~~~~~~~”
و بسبب ذلك، إيغي كثيرا ما اشتكت من تشو فنغ. على الرغم من أن تشو فنغ عرف أن إيغي لم تلقى اللوم عليه و كانت في الغالب تمزح معه . تشو فنغ لا يزال شعر بالأسف. هذه المرة، فإنه يعد بمثابة تعويض لإيغي.
في تلك اللحظة، أدلى سونغشنغفنغ بآخر صراخ ممزق للقلب و الرئة لأن تشو فنغ أستوعب حاليا مصدر طاقة سونغ شنغفنغ. كان يجرد حياته.
ثم عندما حول سونغ شنغفنغ رأسه حوله ، اكتشف بلا حول ولا قوة أن تشو فنغ كان لا يزال يتبعه. و أدى ذلك إلى غضب لا يضاهى. و ذهب للجنون تقريبا و صرخ ،
و أخيرا، توقف سونغ شنغفنغ عن الصرخ و في الوقت نفسه، توقف قلبه عن النبض ، و توفي تماما.
و عند النظر إلى مظهره، كان يعاني بوضوح من تعذيب الذي كان أكثر إيلاما من تشو فنغ في ذلك اليوم. لا يمكن أن يتحمل سونغ شنغفنغ مثل هذا التعذيب، و كان قد توسل بالفعل تشو فنغ لقتله.
“ماذا عن ذالك ؟ إيغي، و قد أزداد التدريب الخاص بكى؟ “سئل تشو فنغ بفارغ الصبر بعد مساعدة إيغي فى امتصاص مصدر طاقة شنغفنغ .
و كان تشو فنغ قد فكر أيضا في استخدام قوة فأس شبح أشورا و كذلك السرعة المطلقة لمهاجمتهم في حين كانوا فى غفله لقتلهم مباشرة .
لأنه كان في حالة اندفاع عندما هرب من الفيلا المرموقة في ذلك اليوم، بعد قتل الاثنين من عشيرة جي فى عالم السماء ، تشو فنغ لم يلتقط جثثهم لاستيعاب مصادر الطاقة.
“هاها، الأوباش، لا تهربوا! انظروا كيف جدك هنا سيعتني بكم! “ضحك تشو فنغ بصوت عال، كما كان يطير بجانب الأربعة، و يهينهم ، و تصنع حتى بلا خجل تعابيرهم و قام بالاشاره بإصبعه بحقاره .
و بسبب ذلك، إيغي كثيرا ما اشتكت من تشو فنغ. على الرغم من أن تشو فنغ عرف أن إيغي لم تلقى اللوم عليه و كانت في الغالب تمزح معه . تشو فنغ لا يزال شعر بالأسف. هذه المرة، فإنه يعد بمثابة تعويض لإيغي.
“اللعنة. إذا كان لديك الشجاعة، لا تهرب و حاربنى مباشرة ! “سونغ شنغفنغ صرخ بغضب .
ترجمة : ابراهيم
“آااااه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~” ”
ثم عندما حول سونغ شنغفنغ رأسه حوله ، اكتشف بلا حول ولا قوة أن تشو فنغ كان لا يزال يتبعه. و أدى ذلك إلى غضب لا يضاهى. و ذهب للجنون تقريبا و صرخ ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
