العودة إلى مدرسة ملك النار
“تشو فنغ أخبرني جدى أيضاً أنه حتى منطقة البحر الشرقي التي لا حدود لها ، فإنها ليست نهاية هذا العالم. السبب في تسميتها بمنطقة البحر الشرقي في هذا العالم ، بخلاف منطقة البحر الشرقي ، هناك أيضًا منطقة البحر الغربي ،و منطقة البحر الشمالى ، و منطقة البحر الجنوبي “.
“في تلك الأرض الغامضة ، قال جدي إن الهيئات الملكيه ليست نادرة للغاية لأن هذا العالم يتلاقى فيه جميع العباقرة. هو المكان الذي يكون فيه المنتصرون على حق ، و الخاسرون على خطأ. مكان لا يمكن أن يعيش فيه سوى الأشخاص الأقوياء. ”
“في وسط المناطق البحرية الأربعة الكبيرة ، هناك أرض غامضة. هذا المكان هو مركز العالم هذا. إنها الجنة للمتدربين ، المكان الذي يتوق إليه جميع العباقرة. ”
على الرغم من كونهم تلاميذ أساسيين ، إلا أن التلاميذ الذين يحرسون داخل أرض الدفن كانوا بالتأكيد النخب داخل التلاميذ الأساسيين. تقريبا كل منهم كان لديهم تدريب في عالم عميق ، و حتى لو لم يكونوا في عالم عميق ، كانوا بالتأكيد في ذروة عالم المنشأ .
“في تلك الأرض الغامضة ، قال جدي إن الهيئات الملكيه ليست نادرة للغاية لأن هذا العالم يتلاقى فيه جميع العباقرة. هو المكان الذي يكون فيه المنتصرون على حق ، و الخاسرون على خطأ. مكان لا يمكن أن يعيش فيه سوى الأشخاص الأقوياء. ”
في تلك اللحظة ، كانت عواطف تشو فنغ معقدة للغاية. حتى أن الدم في جسده كان يغلي ، و كان يشعر أنه كان يحترق بنيران اللهب الساخنة.
“و مع ذلك ، بالنسبة لما تبدو عليه هذه الأرض الغامضة ، حتى جدي لم يعرف كيف يذهب إلى ذلك المكان مطلقًا”.
“ما يتعين علينا فعله هو ألا نصبح عبقرية في أعينهم. إنما العبقرية في منطقة البحر الشرقي ، حتى ان نكون العباقرة فى الأرض الغامضة. عندها فقط لن ندفن تحت قوّة الآخرين بعد أن ندخل ذلك المكان الذي يوجد فيه أشخاص أقوياء في كل مكان. ”ذكرته زي لينغ بجدية .
“هذه القطعة من الأرض هي مثل أسطورة. لا يذهب المرء إلى هناك لأن هذا الشخص يريد ذلك ، لكن جدي قال إنه موجود بالفعل لأن العديد من خبراء الذروة دخلوا تلك الأرض .
“إذا جائت زي لينغ من منطقة البحر الشرقي ، فمن أين أتيت؟”
“لذا ، تشو فنغ ، هذا العالم كبير جدا. كبير جدا بحيث لا يمكننا تخيله. هناك أيضا العديد من الخبراء. الكثير بحيث لا يمكن تصور ذالك . ”
لكن عرف تشو فنغ و زي لينغ أنهما ليسا الوحيدين فى هذا القبر. يمكن أن يقال أن مدرسة ملك النار قيمت أرض الدفن بشكل كبير جدا ، و نشروا ما يقرب من ألف تلاميذ أساسيين للحراسة هناك.
“في قارة المقاطعات التسع في الوقت الراهن ، يبدو الأمر كما لو كنا نعيش في قرية جبلية مقفرة لا يحب الناس المجيء إليها. الناس هنا راضين بسهولة ، لكنهم لا يعرفون أن هناك جبلًا وراء كل جبل ، و شخصًا يتجاوز كل شخص. إنهم يعيشون فقط برضا الذات في هذه الأرض الصغيرة. ”
أما بالنسبة إلى كيف عرف كل من تشو فنغ و زي لينغ أن الشيخًا قد عاد ، فكانت فاجئة بدأت مدرسة ملك النار تهتز.
“لذلك ، لا يمكننا أبدا أن نكون متغطرسين. لا يمكننا أن نشعر بالفخر لأن لدينا موهبة قوية في هذه الأرض ، و نشعر بالرضا.
“لذلك ، لا يمكننا أبدا أن نكون متغطرسين. لا يمكننا أن نشعر بالفخر لأن لدينا موهبة قوية في هذه الأرض ، و نشعر بالرضا.
“لأنه ، في الواقع ، نحن نأخذ أجسامنا الخاصة ، و قوتنا الخاصة ، و نقارن أنفسنا بكومة من القمامة ذات المواهب الضعيفة للغاية. بغض النظر عن مقدار ثنائهم أو خوفهم منا ، فهو عديم الفائدة لأن الناس في هذا المكان ضعيفين أصلاً. إنهم أناس لا يستطيعون التقدم إلى قمة العالم. ”
ترجمة : ابراهيم
“و أنت و أنا مصيرنا أن نترك هذا المكان. لن نحتاج فقط إلى دخول منطقة البحر الشرقي ، بل نحتاج أيضًا إلى الدخول إلى الأرض الغامضة التي تشبه الأسطورة. ”
بعد ذلك ، طار رأيس مدرسة ملك النار و خلفه ، كان هناك حتى أحد عشر متدرب من خبراء السماء حوله ، و بسرعة سريعة للغاية ، ركضوا مباشرة نحو سلسلة جبال الوحوش ، و المسن الذي أخطره كان أيضًا في تلك مجموعة.
“لا يعني الكثير بالنسبة لنا أن نعتبر عباقرة هنا لأن هذا هو ما هو متوقع. مع موهبتهم التافهة ، لا ينبغي أن ينظر إلينا على أننا عباقرة. يجب أن ينظروا إلينا على أننا ملوك . ”
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
“ما يتعين علينا فعله هو ألا نصبح عبقرية في أعينهم. إنما العبقرية في منطقة البحر الشرقي ، حتى ان نكون العباقرة فى الأرض الغامضة. عندها فقط لن ندفن تحت قوّة الآخرين بعد أن ندخل ذلك المكان الذي يوجد فيه أشخاص أقوياء في كل مكان. ”ذكرته زي لينغ بجدية .
بعد ذلك بوقت قصير ، ركب تشو فنغ و زي لينغ عربة زي لينغ الرائعة إلى مدرسة ملك النار. كان لا بد من القول أن سرعة العربة لارائعة كانت حقا سريعه جدا.
في تلك اللحظة ، كانت عواطف تشو فنغ معقدة للغاية. حتى أن الدم في جسده كان يغلي ، و كان يشعر أنه كان يحترق بنيران اللهب الساخنة.
“إذا جائت زي لينغ من منطقة البحر الشرقي ، فمن أين أتيت؟”
على الرغم من أن إيغي كانت دائما تذكره بأن هذا المكان كان مجرد ركن من جبل جليدي في العالم ، و أن هذا العالم كان كبيرا جدا ، حيث كان هناك سماء ما وراء السماء و شخص اقوى من شخص ، لم يفكر تشو فنغ بذلك. ظل نظره دائمًا في قارة التسع مقاطعات.
تم بناء قبر مدرسة ملك النار على نطاق واسع جدا. بنيت مقابر الناس العاديين تحت الأرض ، و لكن نصف هذه المقبرة كانت فوق الأرض ، و نصفها تحت الأرض.
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
“و مع ذلك ، بالنسبة لما تبدو عليه هذه الأرض الغامضة ، حتى جدي لم يعرف كيف يذهب إلى ذلك المكان مطلقًا”.
كان يعلم أنه في قارتِه ، كان يُنظر إليه على أنه عبقري لديه قوة معركة تتحدى السماء ، و لكن ربما في عيون الآخرين ، لم يكن سوى قطعة عادية من القمامة.
“لذا ، تشو فنغ ، هذا العالم كبير جدا. كبير جدا بحيث لا يمكننا تخيله. هناك أيضا العديد من الخبراء. الكثير بحيث لا يمكن تصور ذالك . ”
لذا ، تم إشعال دم تشو فنغ . و عرف أخيراً الاتجاه الذي كان عليه أن يتوجه إليه. كان لا يزال بحاجة إلى أن يصبح قوياً جدا ، و أن يصبح أكثر قوة ، لأن قارة التسع مقاطعات كانت غير قادرة على احتوائه.
كما أنه يعني أنه في القسم الأرضي من القبر ، كانت هناك قصور كبيرة. خارج القصور ، كانت هناك جدران طويلة و كبيرة. عندما ينظر إلى مظهرها الخارجي ، بدا ذلك المكان وكأنه مدينة تقف وحدها ، و على أبواب المدينة ، كانت هناك أربع كلمات مكتوبة: “أرض الدفن لمدرسة ملك النار “.
لم يكن هدفه في منطقة البحر الشرقي حيث كان هناك خبراء في كل مكان. كان مركز هذا العالم ، حيث وقف العباقرة في الصفوف . الأرض الغامضة حيث لا يمكن إلا للعباقرة الحقيقيون أن يقفوا فيها.
“في قارة المقاطعات التسع في الوقت الراهن ، يبدو الأمر كما لو كنا نعيش في قرية جبلية مقفرة لا يحب الناس المجيء إليها. الناس هنا راضين بسهولة ، لكنهم لا يعرفون أن هناك جبلًا وراء كل جبل ، و شخصًا يتجاوز كل شخص. إنهم يعيشون فقط برضا الذات في هذه الأرض الصغيرة. ”
“إذا جائت زي لينغ من منطقة البحر الشرقي ، فمن أين أتيت؟”
و بخلاف التلاميذ الأساسيين ، كان هناك حوالي مائة من كبار السن. كان تدريب هؤلاء الشيوخ الكبار أعلى بكثير. كانوا جميعا في ذروة عالم عميق. معظمهم كانوا تقريبا في المستوى السابع من عالم عميق، و بعضهم كانوا حتى في المستوى التاسع من عالم عميق ، كونهم حقاً في القمة الحقيقية قى عالم العميق.
“أهلي ، أهلي ، أين أنتم جميعًا؟ هل لا تزال تعيشون؟ “نظر تشو فنغ في السماء ، أكثر فأكثر ، كان قلبه يرغب في مغادرة هذه قارة المقاطعات التسع و التوجه نحو تلك الأرض الجديدة .
لذا ، تم إشعال دم تشو فنغ . و عرف أخيراً الاتجاه الذي كان عليه أن يتوجه إليه. كان لا يزال بحاجة إلى أن يصبح قوياً جدا ، و أن يصبح أكثر قوة ، لأن قارة التسع مقاطعات كانت غير قادرة على احتوائه.
“حسنا. تشو فنغ ، الوقت تقريبا وصل. دعنا نذهب إلى مدرسة ملك النار. بعد إغراء رئيس مدرسة ملك النار بعيدا ، نحن سننهب كل شيء من مدرسة ملك النار و جعلهم يعانوا من عواقب أفعالهم الشريرة. “فجأة ، ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت.
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
“مم. لقد حان الوقت لندعهم يدفعون الثمن “. سماعًا لكلمات زي لينغ ، ارتفعت أيضًا زوايا فم تشو فنغ و كشفت لمسته عن ابتسامة خفيفة من الشر.
لم يكن هدفه في منطقة البحر الشرقي حيث كان هناك خبراء في كل مكان. كان مركز هذا العالم ، حيث وقف العباقرة في الصفوف . الأرض الغامضة حيث لا يمكن إلا للعباقرة الحقيقيون أن يقفوا فيها.
بعد ذلك بوقت قصير ، ركب تشو فنغ و زي لينغ عربة زي لينغ الرائعة إلى مدرسة ملك النار. كان لا بد من القول أن سرعة العربة لارائعة كانت حقا سريعه جدا.
“أهلي ، أهلي ، أين أنتم جميعًا؟ هل لا تزال تعيشون؟ “نظر تشو فنغ في السماء ، أكثر فأكثر ، كان قلبه يرغب في مغادرة هذه قارة المقاطعات التسع و التوجه نحو تلك الأرض الجديدة .
عندما عاد تشو فنغ و زى لينغ إلى مدرسة ملك النار ، لم يأت بعد الشيخ الذي كان عائدا إلى مدرسة ملك النار لإخطاره. كان الاثنان منهم قد انتظرا بالفعل لمدة يومين قبل عودة ذلك الشخص الكبير إلى مدرسة ملك النار.
كان هناك حتى أجراس للتنبيه. بغض النظر عن أي نوع من الدخلاء الذين سيتجرأوا على دخول هذا المكان ، طالما تم اكتشافهم ، سيقوم الأوصياء بالتأكيد بقرع الجرس على الفور و في ذلك الوقت ، الجميع في مدرسة ملك النار سيأتي للتعزيز.
أما بالنسبة إلى كيف عرف كل من تشو فنغ و زي لينغ أن الشيخًا قد عاد ، فكانت فاجئة بدأت مدرسة ملك النار تهتز.
“لا يعني الكثير بالنسبة لنا أن نعتبر عباقرة هنا لأن هذا هو ما هو متوقع. مع موهبتهم التافهة ، لا ينبغي أن ينظر إلينا على أننا عباقرة. يجب أن ينظروا إلينا على أننا ملوك . ”
بعد ذلك ، طار رأيس مدرسة ملك النار و خلفه ، كان هناك حتى أحد عشر متدرب من خبراء السماء حوله ، و بسرعة سريعة للغاية ، ركضوا مباشرة نحو سلسلة جبال الوحوش ، و المسن الذي أخطره كان أيضًا في تلك مجموعة.
على الرغم من أن إيغي كانت دائما تذكره بأن هذا المكان كان مجرد ركن من جبل جليدي في العالم ، و أن هذا العالم كان كبيرا جدا ، حيث كان هناك سماء ما وراء السماء و شخص اقوى من شخص ، لم يفكر تشو فنغ بذلك. ظل نظره دائمًا في قارة التسع مقاطعات.
بعد أن غادروا ، من أجل تجنب أي ظروف غير متوقعة ، انتظر كل من تشو فنغ و زي لينج لمدة نصف يوم ، و بعد نصف يوم ، عندما لم يكن رئيس مدرسة ملك النار قد عاد ، هدأوا و تسللا إلى موقع القبر الذي كانوا يبحثون عنه أولاً.
“في تلك الأرض الغامضة ، قال جدي إن الهيئات الملكيه ليست نادرة للغاية لأن هذا العالم يتلاقى فيه جميع العباقرة. هو المكان الذي يكون فيه المنتصرون على حق ، و الخاسرون على خطأ. مكان لا يمكن أن يعيش فيه سوى الأشخاص الأقوياء. ”
تم بناء قبر مدرسة ملك النار على نطاق واسع جدا. بنيت مقابر الناس العاديين تحت الأرض ، و لكن نصف هذه المقبرة كانت فوق الأرض ، و نصفها تحت الأرض.
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
كما أنه يعني أنه في القسم الأرضي من القبر ، كانت هناك قصور كبيرة. خارج القصور ، كانت هناك جدران طويلة و كبيرة. عندما ينظر إلى مظهرها الخارجي ، بدا ذلك المكان وكأنه مدينة تقف وحدها ، و على أبواب المدينة ، كانت هناك أربع كلمات مكتوبة: “أرض الدفن لمدرسة ملك النار “.
“تشو فنغ أخبرني جدى أيضاً أنه حتى منطقة البحر الشرقي التي لا حدود لها ، فإنها ليست نهاية هذا العالم. السبب في تسميتها بمنطقة البحر الشرقي في هذا العالم ، بخلاف منطقة البحر الشرقي ، هناك أيضًا منطقة البحر الغربي ،و منطقة البحر الشمالى ، و منطقة البحر الجنوبي “.
أمام بوابات أرض الدفن لمدرسة ملك النار ، وقف اثنين من التلاميذ الأساسيين. كان هذان التلميذان الأساسيان يتمتعان بتدريب عالم عميق. وقفوا بشكل مستقيم و مستقيم مثل الرمح ، و لم يتحركوا على الإطلاق.
“في قارة المقاطعات التسع في الوقت الراهن ، يبدو الأمر كما لو كنا نعيش في قرية جبلية مقفرة لا يحب الناس المجيء إليها. الناس هنا راضين بسهولة ، لكنهم لا يعرفون أن هناك جبلًا وراء كل جبل ، و شخصًا يتجاوز كل شخص. إنهم يعيشون فقط برضا الذات في هذه الأرض الصغيرة. ”
لكن عرف تشو فنغ و زي لينغ أنهما ليسا الوحيدين فى هذا القبر. يمكن أن يقال أن مدرسة ملك النار قيمت أرض الدفن بشكل كبير جدا ، و نشروا ما يقرب من ألف تلاميذ أساسيين للحراسة هناك.
بخلاف اولائك الأعضاء ذوى الحراسة القوية ، كانت هناك طبقات من تشكيلات الروح داخل أرض الدفن لملك النار و جميع أنواع الآليات.
على الرغم من كونهم تلاميذ أساسيين ، إلا أن التلاميذ الذين يحرسون داخل أرض الدفن كانوا بالتأكيد النخب داخل التلاميذ الأساسيين. تقريبا كل منهم كان لديهم تدريب في عالم عميق ، و حتى لو لم يكونوا في عالم عميق ، كانوا بالتأكيد في ذروة عالم المنشأ .
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
و بخلاف التلاميذ الأساسيين ، كان هناك حوالي مائة من كبار السن. كان تدريب هؤلاء الشيوخ الكبار أعلى بكثير. كانوا جميعا في ذروة عالم عميق. معظمهم كانوا تقريبا في المستوى السابع من عالم عميق، و بعضهم كانوا حتى في المستوى التاسع من عالم عميق ، كونهم حقاً في القمة الحقيقية قى عالم العميق.
“و أنت و أنا مصيرنا أن نترك هذا المكان. لن نحتاج فقط إلى دخول منطقة البحر الشرقي ، بل نحتاج أيضًا إلى الدخول إلى الأرض الغامضة التي تشبه الأسطورة. ”
بخلاف اولائك الأعضاء ذوى الحراسة القوية ، كانت هناك طبقات من تشكيلات الروح داخل أرض الدفن لملك النار و جميع أنواع الآليات.
و لكن بعد سماع كلمات زي لينغ ، جاء تشو فنغ فجأة إلى إدراك. لقد أدرك أخيراً حجم هذا العالم الكبير ، و كان على دراية بأنه كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء في هذا العالم .
كان هناك حتى أجراس للتنبيه. بغض النظر عن أي نوع من الدخلاء الذين سيتجرأوا على دخول هذا المكان ، طالما تم اكتشافهم ، سيقوم الأوصياء بالتأكيد بقرع الجرس على الفور و في ذلك الوقت ، الجميع في مدرسة ملك النار سيأتي للتعزيز.
“لا يعني الكثير بالنسبة لنا أن نعتبر عباقرة هنا لأن هذا هو ما هو متوقع. مع موهبتهم التافهة ، لا ينبغي أن ينظر إلينا على أننا عباقرة. يجب أن ينظروا إلينا على أننا ملوك . ”
لذا ، من أجل عدم “صدم الثعبان من خلال ضرب العشب” ، كانت مهمة تشو فنغ و زي لينغ صعبة للغاية. لم يقتصر الأمر على قتل الجميع في “أرض دفن ملك النار ” ، فقد اضطروا إلى قتل كل منهم قبل أن يصدروا أي أصوات ، ولا يمكنهم السماح لهم بقرع جرس التنبيه.
على الرغم من كونهم تلاميذ أساسيين ، إلا أن التلاميذ الذين يحرسون داخل أرض الدفن كانوا بالتأكيد النخب داخل التلاميذ الأساسيين. تقريبا كل منهم كان لديهم تدريب في عالم عميق ، و حتى لو لم يكونوا في عالم عميق ، كانوا بالتأكيد في ذروة عالم المنشأ .
ترجمة : ابراهيم
“و أنت و أنا مصيرنا أن نترك هذا المكان. لن نحتاج فقط إلى دخول منطقة البحر الشرقي ، بل نحتاج أيضًا إلى الدخول إلى الأرض الغامضة التي تشبه الأسطورة. ”
بعد أن غادروا ، من أجل تجنب أي ظروف غير متوقعة ، انتظر كل من تشو فنغ و زي لينج لمدة نصف يوم ، و بعد نصف يوم ، عندما لم يكن رئيس مدرسة ملك النار قد عاد ، هدأوا و تسللا إلى موقع القبر الذي كانوا يبحثون عنه أولاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
