نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-446

مقابلة الجميع

مقابلة الجميع

“لأكون صريحًا ، إذا قاتلت بمفردى ، فلن أخاف منهم على الإطلاق. لكن وادي السيف الملكى لديهم تشكيل السيف الملكى . هذا التشكيل ، من ما سمعته ، تركه الرئيس الأول لوادي السيف الملكى “.

في الوقت نفسه كانوا سعداء لتشو فنغ ، حتى أنه كان هناك عدد صغير من الذكور الذين كانوا يشعرون بالغيرة من تشو فنغ .

“تشكيل السيف هذا عميق جدا ، و أيضا قوي جدا كذالك . ينسجم مع التقنية الغامضة الفريدة لوادي السيف. عندما يبدأ تشكيل السيف الملكى ، فإن كل من يتدرب على التقنية الغامضه في وادي السيف سيكون لهم زيادة كبيرة في القوة “.

بعد فترة وجيزة ، من أجل أن لا يشعر تشانغ تيان يى بالخجل جدا ، روى تشو فنغ لأول مرة أحداث ما حدث إلى تشانغ تيان يى. على سبيل المثال ، على الرغم من إبادة مدرسة التنين أزورا ، في الواقع ، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه في الوقت الحاضر ، كانت القوة الأساسية لمدرسة التنين أزورا في مقبرة العظام الألف . في ذلك المكان ، كان هناك موارد تدريب خاصة يمكن أن تساعد الجميع على زيادة تدريبهم بسرعة.

“على أي حال ، فقد أشيع عن قوة تشكيل السيف الملكى هذا . أما عن مدى قوتها ، فأنا لست متأكدًا ، و لكنني متأكد من أنها ليست ضعيفة بالتأكيد. ”

و في الوقت نفسه قدمها تشو فنغ لهم ، ابتسمت زي لينغ بلطف. جميلة ، لطيفه ، ودوده ، محبوبة للغاية.

“لكي أكون صادقاً ، بمواجهت تشكيل السيف الملكى ، ليس لدي ثقة في محاربة وادي السيف الملكى لوحدى . لذا ، أريد التعاون معكما. بعد كل شيء ، فإن الصغير تشو فنغ لديه هذا الواجب “.

و لكن مع ذكريات تشو فنغ ، لا يزال وجد المدخل إلى مقبرة العظام الألف . بعد أن دخل الثلاثة مقبرة العظام ، صُدم الناس في الداخل بشده .

“همف. على أي أساس نثق بك؟ ماذا لو كنت مع وادي السيف الملكى ؟ “كان لا يزال لدي زى لينغ مظهر عدم التسامح مع تشانغ تيان يى.

“لكي أكون صادقاً ، بمواجهت تشكيل السيف الملكى ، ليس لدي ثقة في محاربة وادي السيف الملكى لوحدى . لذا ، أريد التعاون معكما. بعد كل شيء ، فإن الصغير تشو فنغ لديه هذا الواجب “.

“هوه. الشقيقة في القانون يا الأخت في القانون. لقد رأيتى أيضا قوتي. بغض النظر عن مدى القوة و تدريب الدفاع عن النفس لديكى و الأخ تشو فنغ أو مدى قوة الأساليب التي تدركوها ، بعد كل شيء ، فإن الوقت الذي تدربتم فيه قصير . مقارنة معى ، لا يزال الاثنان منكم أضعف قليلا. إذا أردت أن أعتني بكما ، لماذا أحتاج إلى المرور بمثل هذه المشاكل؟ أستطيع أن أقبلكما الآن. “قال تشانغ تيان يى مبتسما.

“فالتأتي! و حاول ! إذا أصبحت جديه ، قد لا تكون قادرًا على هزيمي. “الوجه الصغير لزى لينغ كان أحمر من الغضب.

“فالتأتي! و حاول ! إذا أصبحت جديه ، قد لا تكون قادرًا على هزيمي. “الوجه الصغير لزى لينغ كان أحمر من الغضب.

في الواقع ، بعد سماع هذه الكلمات ، كان وجه تشانغ تيان يى مليئاً بالفضول.

“الصغير تشو فنغ ، انظر. سيطر على هذه الشقيقة في القانون قليلا! “رؤية أن تشانغ تيان يى لم يكن يعرف حقا ما يجب القيام به. في مواجهة النساء اللواتي تجاهلن العقل ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء.

فقط الآن ، استمر تشو فنغ في استخدام قوت روحه لملاحظة التقلبات على تشانغ تيان ياي و عواطفه . و بدا ان الكلمات التي قالها ليست أكاذيب.

“زي لينغ ، لا تصنعى المزيد من الفوضى. أنا متأكد من أنكى تعرفى أيضا أن الكبير تشانغ ليس شخصاً سيئاً. ”ابتسم تشو فنغ و ربت على أكتاف زى لينغ. كانت زي لينغ مطيعه إلى حد ما ، و وقفت بالفعل خلف تشو فنغ. مثل طائر صغير يعتمد على إنسان ، لم تعد تتحدث .

بعد رؤية تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، كان الجميع سعداء بلا نهاية لأن الاثنين كانا أساطير مدرسة التنين أزورا . كانوا أهداف يعبدهم التلاميذ . وجوه كبار السن كانت متلألئه .

“تشانغ ، في الواقع ، حتى لو لم تأتى و تجدني ، كنت أريد حقا أن أجدك. أفكاري هي نفسها . يجب أن نوحد أيدينا و نذهب إلى وادي السيف الملكى و نعلمهم أننا لسنا أشخاصًا مهذبين عند التنمر علينا “.

بعد رؤية تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، كان الجميع سعداء بلا نهاية لأن الاثنين كانا أساطير مدرسة التنين أزورا . كانوا أهداف يعبدهم التلاميذ . وجوه كبار السن كانت متلألئه .

فقط الآن ، استمر تشو فنغ في استخدام قوت روحه لملاحظة التقلبات على تشانغ تيان ياي و عواطفه . و بدا ان الكلمات التي قالها ليست أكاذيب.

الى جانب ذلك ، كان كما قال تشانغ تيان يى. مع قوته الحالية ، إذا أراد حقاً أن يعتني بتشو فنغ و زى لينغ ، فلم تكن هناك حاجة لخوض مثل هذه المشاكل. الآن فقط ، كان بإمكانه قتال الاثنين حتى الموت. لذا ، اختار تشو فنغ تصديق تشانغ تيان يى.

بعد التأكد من أن تشانغ تيان يى لم يكن عدوًا ، قرر تشو فنغ إحضار تشانغ تيان يى إلى مقبرة العظام الألف . في ذلك المكان ، كان مؤسس التنين أزورا هناك كحصن. حتى لو كان لدى تشانغ تيان يى نوايا خبيثة ، فإنه لم يكن خائفا على الإطلاق. إلى جانب ذلك ، شعر تشو فنغ أن تشانغ تيان يى لم يكن شخصًا لديه قلب خبيث.

“هاها ، كما هو متوقع من التلميذ من مدرسة التنين أزورا . نحن الإخوة نفكر حقا بالمثل. بما أن الأمر كذلك ، لماذا لا نغادر الآن؟ و بالنظر إلى الأيام ، فإن الأمر يشبه تقريباً التاريخ الذي حدد فيه وادي السيف الملكى الحد “.

أيضا ، حتى أنه أخبر تشانغ تيان يى عن مؤسس التنين أزورا الذى لا يزال على قيد الحياة كوعي ، و كذلك الأخوات سو رو و سو مي المصابتان.

“لا أريد أن يتم رمي بقايا كبار السن في مدرسة التنين أزورا في بركة من الفضلات بسبب المشاكل التي قمت بها”. أثناء حديثه ، خدش تشانغ تيان يى رأسه و ملأ وجهه بالعار. لكن في نظراته كانت القسوة موجوده كذالك ، كان هناك تلميح من الشوق.

بعد كل شيء ، يمكن القول أن جمال مثل زي لينغ كان كالملاك في العديد من قلوب الرجال. أي واحد منهم لا يريد أن يكون لغبره ؟ لكن في حياتهم ، لم يكن لديهم أي فرصة و كانوا لا يستطيعون سوى الإعجاب بتشو فنغ و يحلمون به بشكل خفي.

“الكبير تشانغ ، العربة الرائعة لزي لينغ لديها سرعة عالية للغاية. يمكننا أن نصل ضمن المهلة الزمنية التي حددها وادي السيف “.

“لا أريد أن يتم رمي بقايا كبار السن في مدرسة التنين أزورا في بركة من الفضلات بسبب المشاكل التي قمت بها”. أثناء حديثه ، خدش تشانغ تيان يى رأسه و ملأ وجهه بالعار. لكن في نظراته كانت القسوة موجوده كذالك ، كان هناك تلميح من الشوق.

“قبل ذلك ، لماذا لا ترافقني و تحيّي بعض الناس؟ أعتقد أن هناك بعض الأشخاص الذين ترغب في مقابلتهم أيضًا. ”

“زي لينغ ، لا تصنعى المزيد من الفوضى. أنا متأكد من أنكى تعرفى أيضا أن الكبير تشانغ ليس شخصاً سيئاً. ”ابتسم تشو فنغ و ربت على أكتاف زى لينغ. كانت زي لينغ مطيعه إلى حد ما ، و وقفت بالفعل خلف تشو فنغ. مثل طائر صغير يعتمد على إنسان ، لم تعد تتحدث .

بعد التأكد من أن تشانغ تيان يى لم يكن عدوًا ، قرر تشو فنغ إحضار تشانغ تيان يى إلى مقبرة العظام الألف . في ذلك المكان ، كان مؤسس التنين أزورا هناك كحصن. حتى لو كان لدى تشانغ تيان يى نوايا خبيثة ، فإنه لم يكن خائفا على الإطلاق. إلى جانب ذلك ، شعر تشو فنغ أن تشانغ تيان يى لم يكن شخصًا لديه قلب خبيث.

أما سو رو ، فقد كانت هي التي أنشأت تحالف الأجنحة جنبا إلى جنب مع تشانغ تيان يى. إذن ، سيكون تشانغ تيان يى على دراية بها.

في الواقع ، بعد سماع هذه الكلمات ، كان وجه تشانغ تيان يى مليئاً بالفضول.

و في الوقت نفسه قدمها تشو فنغ لهم ، ابتسمت زي لينغ بلطف. جميلة ، لطيفه ، ودوده ، محبوبة للغاية.

بعد فترة وجيزة ، من أجل أن لا يشعر تشانغ تيان يى بالخجل جدا ، روى تشو فنغ لأول مرة أحداث ما حدث إلى تشانغ تيان يى. على سبيل المثال ، على الرغم من إبادة مدرسة التنين أزورا ، في الواقع ، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه في الوقت الحاضر ، كانت القوة الأساسية لمدرسة التنين أزورا في مقبرة العظام الألف . في ذلك المكان ، كان هناك موارد تدريب خاصة يمكن أن تساعد الجميع على زيادة تدريبهم بسرعة.

“قبل ذلك ، لماذا لا ترافقني و تحيّي بعض الناس؟ أعتقد أن هناك بعض الأشخاص الذين ترغب في مقابلتهم أيضًا. ”

أيضا ، حتى أنه أخبر تشانغ تيان يى عن مؤسس التنين أزورا الذى لا يزال على قيد الحياة كوعي ، و كذلك الأخوات سو رو و سو مي المصابتان.

“انها حقيقة! الكبير تشانغ ، إذا كنت على استعداد ، يمكنك مرافقتي و تقديم إحترامك الى المؤسس “. أوماء تشو فنغ برأسه .

بعد كل شيء ، تنين أزورا المؤسس أسس مدرسة التنين أزورا . قبل ألف سنة ، اجتاح القارة. كان وجودًا لم يكن أحد لم يعرفه ، لذا كان من المحتمل أن يصاب أي شخص بالصدمة إذا عرف أنه لا يزال يعيش.

أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد غادر لمدة تزيد قليلاً عن عام ، لكنه كان قد دخل بالفعل إلى المستوى السادس من عالم عميق من عالم الأصل . يمكن أن يقال إن تحسنه السريع، قد تسبب في شعور الناس بعدم التصديق.

أما سو رو ، فقد كانت هي التي أنشأت تحالف الأجنحة جنبا إلى جنب مع تشانغ تيان يى. إذن ، سيكون تشانغ تيان يى على دراية بها.

بعد فترة وجيزة ، من أجل أن لا يشعر تشانغ تيان يى بالخجل جدا ، روى تشو فنغ لأول مرة أحداث ما حدث إلى تشانغ تيان يى. على سبيل المثال ، على الرغم من إبادة مدرسة التنين أزورا ، في الواقع ، كان لا يزال على قيد الحياة لأنه في الوقت الحاضر ، كانت القوة الأساسية لمدرسة التنين أزورا في مقبرة العظام الألف . في ذلك المكان ، كان هناك موارد تدريب خاصة يمكن أن تساعد الجميع على زيادة تدريبهم بسرعة.

“الصغير تشو فنغ ، هل ما قلته صحيح؟ مؤسس مدرسة التنين أزورا لا يزال في هذا العالم الآن؟ “في الواقع ، بعد معرفة أن مؤسس التنين أزورا لا يزال حياً ، أصبح وجه تشانغ تيان يى على الفور أكثر إشراقاً.

“لا أريد أن يتم رمي بقايا كبار السن في مدرسة التنين أزورا في بركة من الفضلات بسبب المشاكل التي قمت بها”. أثناء حديثه ، خدش تشانغ تيان يى رأسه و ملأ وجهه بالعار. لكن في نظراته كانت القسوة موجوده كذالك ، كان هناك تلميح من الشوق.

“انها حقيقة! الكبير تشانغ ، إذا كنت على استعداد ، يمكنك مرافقتي و تقديم إحترامك الى المؤسس “. أوماء تشو فنغ برأسه .

في الواقع ، بعد سماع هذه الكلمات ، كان وجه تشانغ تيان يى مليئاً بالفضول.

“نعم ، بالطبع أريد رؤيته! في البداية ، كان سبب انضمامي إلى مدرسة التنين أزورا هو أنني أعجبت بمؤسس التنين أزور كثيرا. الآن ، بما أنه بالفعل في هذا العالم ، كيف لا أستطيع رؤيته؟

“الصغير تشو فنغ ، أسرع و قد الطريق!” و قال تشانغ تيان يى بحماس. و يمكن ملاحظة أنه كان صبورًا حقًا و أراد أن يرى الناس الذين تحدث عنهم تشو فنغ . خاصة مؤسس التنين أزورا الذي اجتاح القارة قبل ألف عام.

“لكي أكون صادقاً ، بمواجهت تشكيل السيف الملكى ، ليس لدي ثقة في محاربة وادي السيف الملكى لوحدى . لذا ، أريد التعاون معكما. بعد كل شيء ، فإن الصغير تشو فنغ لديه هذا الواجب “.

بعد ذلك بوقت قصير ، قاد تشو فنغ زى لينغ و تشانغ تيان يى إلى سلسلة جبال التنين أزورا . في الوقت الحاضر ، تم تدمير سلسلة جبال التنين أزورا الواسعة أيضًا و كانت في حالة من الفوضى. أحرقت الغابات التي ملأت الجبال الى فحم و كان لا يمكن التعرف عليها تماما.

“لا أريد أن يتم رمي بقايا كبار السن في مدرسة التنين أزورا في بركة من الفضلات بسبب المشاكل التي قمت بها”. أثناء حديثه ، خدش تشانغ تيان يى رأسه و ملأ وجهه بالعار. لكن في نظراته كانت القسوة موجوده كذالك ، كان هناك تلميح من الشوق.

و لكن مع ذكريات تشو فنغ ، لا يزال وجد المدخل إلى مقبرة العظام الألف . بعد أن دخل الثلاثة مقبرة العظام ، صُدم الناس في الداخل بشده .

و في الوقت نفسه قدمها تشو فنغ لهم ، ابتسمت زي لينغ بلطف. جميلة ، لطيفه ، ودوده ، محبوبة للغاية.

“تشو فنغ ، تيان يى ، أنتم الاثنان؟ لقد اجتمعتما معًا؟ “بعد أن رأى رئيس مدرسة التنين أزورا ، لي تشانغ تشينغ ، و تشوجي ليويون تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، كانا متحمسين للغاية .

“قبل ذلك ، لماذا لا ترافقني و تحيّي بعض الناس؟ أعتقد أن هناك بعض الأشخاص الذين ترغب في مقابلتهم أيضًا. ”

كان ذلك لأنه يمكن القول أن تشانغ تيان يى و تشو فنغ كانوا التلاميذ الأكثر أمتيازا الذين كانوا قد رأوهم من قبل ، و زادت قوتهم بالمثل بشكل كبير .

في الواقع ، بعد سماع هذه الكلمات ، كان وجه تشانغ تيان يى مليئاً بالفضول.

في البداية ، عندما غادر تشانغ تيان يى ، كان لا يزال في عالم عميق . الآن ، كان بالفعل في المستوى الثالث من عالم السماء. كان ذلك التدريب ، في مقاطعة أزور ، يشبه تمامًا وجود ملك . لا يمكن مقارنة أحد به في مئات السنين.

“الكبير تشانغ ، العربة الرائعة لزي لينغ لديها سرعة عالية للغاية. يمكننا أن نصل ضمن المهلة الزمنية التي حددها وادي السيف “.

أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد غادر لمدة تزيد قليلاً عن عام ، لكنه كان قد دخل بالفعل إلى المستوى السادس من عالم عميق من عالم الأصل . يمكن أن يقال إن تحسنه السريع، قد تسبب في شعور الناس بعدم التصديق.

“الكبير تشانغ ، العربة الرائعة لزي لينغ لديها سرعة عالية للغاية. يمكننا أن نصل ضمن المهلة الزمنية التي حددها وادي السيف “.

بعد رؤية تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، كان الجميع سعداء بلا نهاية لأن الاثنين كانا أساطير مدرسة التنين أزورا . كانوا أهداف يعبدهم التلاميذ . وجوه كبار السن كانت متلألئه .

“لكي أكون صادقاً ، بمواجهت تشكيل السيف الملكى ، ليس لدي ثقة في محاربة وادي السيف الملكى لوحدى . لذا ، أريد التعاون معكما. بعد كل شيء ، فإن الصغير تشو فنغ لديه هذا الواجب “.

“هذه السيدة هي؟” و لكن في الوقت نفسه ، من الواضح أن زي لينغ جذبت انتباه الناس. جمالها المتميز كان مذهلاً للغاية. بغض النظر عن المكان ، فإنها جذبت الآخرين على الرغم من ذلك.

“إنها خطيبتي.” قدمها تشو فنغ إلى الجميع من مدرسة التنين أزورا و كذلك لأفراد عائلته.

“هاها ، جيد جيد! أيها الصبي ، لقد وجدت زوجة جيدة! ”مع العلم أن زي لينغ هى في الواقع خطيبة تشو فنغ ، رئيس مدرسة التنين أزورا ، لي تشانغ تشينغ ، و تشوجي ليويون ، تشو غيو ، تشو يو ، تشو تشن ، تشو تشنغ ، و غيرهم كانوا جميعا مبتهجين.

و في الوقت نفسه قدمها تشو فنغ لهم ، ابتسمت زي لينغ بلطف. جميلة ، لطيفه ، ودوده ، محبوبة للغاية.

“لا أريد أن يتم رمي بقايا كبار السن في مدرسة التنين أزورا في بركة من الفضلات بسبب المشاكل التي قمت بها”. أثناء حديثه ، خدش تشانغ تيان يى رأسه و ملأ وجهه بالعار. لكن في نظراته كانت القسوة موجوده كذالك ، كان هناك تلميح من الشوق.

“هاها ، جيد جيد! أيها الصبي ، لقد وجدت زوجة جيدة! ”مع العلم أن زي لينغ هى في الواقع خطيبة تشو فنغ ، رئيس مدرسة التنين أزورا ، لي تشانغ تشينغ ، و تشوجي ليويون ، تشو غيو ، تشو يو ، تشو تشن ، تشو تشنغ ، و غيرهم كانوا جميعا مبتهجين.

أما سو رو ، فقد كانت هي التي أنشأت تحالف الأجنحة جنبا إلى جنب مع تشانغ تيان يى. إذن ، سيكون تشانغ تيان يى على دراية بها.

كان ذلك بسبب المظهر الجميل لزي لينغ ببساطة منقطع النظير في العالم. إلى جانب ذلك ، كانت تدريب زي لينغ لا يحتاج الى المناقشه ، كان تدريبه في المستوى الأول من عالم السماء! كان ذلك يعني أن زي لينغ كان عبقريًا استثنائيًا.

“تشو فنغ ، تيان يى ، أنتم الاثنان؟ لقد اجتمعتما معًا؟ “بعد أن رأى رئيس مدرسة التنين أزورا ، لي تشانغ تشينغ ، و تشوجي ليويون تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، كانا متحمسين للغاية .

امرأة من هذا القبيل كانت مثالية ببساطة. أن تكون قادرا على أن تكون جنبا إلى جنب مع أنثى مثلها ، كيف يمكن للآخرين ألا يكونوا راضين عن تشو فنغ؟

“الصغير تشو فنغ ، أسرع و قد الطريق!” و قال تشانغ تيان يى بحماس. و يمكن ملاحظة أنه كان صبورًا حقًا و أراد أن يرى الناس الذين تحدث عنهم تشو فنغ . خاصة مؤسس التنين أزورا الذي اجتاح القارة قبل ألف عام.

في الوقت نفسه كانوا سعداء لتشو فنغ ، حتى أنه كان هناك عدد صغير من الذكور الذين كانوا يشعرون بالغيرة من تشو فنغ .

و في الوقت نفسه قدمها تشو فنغ لهم ، ابتسمت زي لينغ بلطف. جميلة ، لطيفه ، ودوده ، محبوبة للغاية.

بعد كل شيء ، يمكن القول أن جمال مثل زي لينغ كان كالملاك في العديد من قلوب الرجال. أي واحد منهم لا يريد أن يكون لغبره ؟ لكن في حياتهم ، لم يكن لديهم أي فرصة و كانوا لا يستطيعون سوى الإعجاب بتشو فنغ و يحلمون به بشكل خفي.

في البداية ، عندما غادر تشانغ تيان يى ، كان لا يزال في عالم عميق . الآن ، كان بالفعل في المستوى الثالث من عالم السماء. كان ذلك التدريب ، في مقاطعة أزور ، يشبه تمامًا وجود ملك . لا يمكن مقارنة أحد به في مئات السنين.

ترجمة : ابراهيم

“فالتأتي! و حاول ! إذا أصبحت جديه ، قد لا تكون قادرًا على هزيمي. “الوجه الصغير لزى لينغ كان أحمر من الغضب.

بعد كل شيء ، يمكن القول أن جمال مثل زي لينغ كان كالملاك في العديد من قلوب الرجال. أي واحد منهم لا يريد أن يكون لغبره ؟ لكن في حياتهم ، لم يكن لديهم أي فرصة و كانوا لا يستطيعون سوى الإعجاب بتشو فنغ و يحلمون به بشكل خفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط