نظرات الإعجاب
“الكبير ، بما أنك مستعد لذلك ، سأقوم بالأمتثال مدرسة التنين أزورا الخاصة بي و التوقيع على اتفاقية التحالف معك في الوقت الحالي. من الآن فصاعدا ، ستشارك مدرسة التنين أزورا الخاصة بي كل من المجد و العار و التقدم و التراجع مع مدرسة الفراغ الخاصة بك. ” كما تحدث تشو فنغ ، أخرج قطعة من الورق.
“اللورد رئيس المدرسة ، لقد شاهدتنى عندما ترعرعت! أنت مثل والدي. الأطفال سوف يرتكبون الأخطاء ، لذلك أنا أتوسل إليك ، أرجوك أعطني فرصة للبدء من جديد! ”
كانت ورقة اتفاق التحالف. هناك ، تمت صياغة شروط التحالف بين مدرسة التنين أزورا و مدرسة الفراغ بالتفصيل ، وبعد رؤية الاتفاق ، كتب رئيس مدرسة الفراغ ، الذي كان متحمسًا بشكل لا مثيل له ، على عجل الكلمتين الكبيرتين مدرسة الفراغ بدون النظر حتى في ذلك. ثم ضغط بعد ذلك على بصمته.
في تلك اللحظة ، صعوداً و نزولاً في مدرسة الفراغ ، كان كل شخص واحد متحمساً بشكل لا يقارن لأنهم جميعاً كانوا يعلمون أنه ابتداءً من اليوم ، كانت مدرسة الفراغ الخاصة بهم سترتفع بشكل كبير. و بغض النظر عن مدرسة التنين أزورا ، ناهيك عن مقاطعة أزورا الصغيرة ، في المستقبل ، حتى في قارة المقاطعات التسع ، لن يجرؤ أحد على إغضاب مدرسة الفراغ .
في تلك اللحظة ، صعوداً و نزولاً في مدرسة الفراغ ، كان كل شخص واحد متحمساً بشكل لا يقارن لأنهم جميعاً كانوا يعلمون أنه ابتداءً من اليوم ، كانت مدرسة الفراغ الخاصة بهم سترتفع بشكل كبير. و بغض النظر عن مدرسة التنين أزورا ، ناهيك عن مقاطعة أزورا الصغيرة ، في المستقبل ، حتى في قارة المقاطعات التسع ، لن يجرؤ أحد على إغضاب مدرسة الفراغ .
“حسنا ! اليوم ، سوف تئخذهم كلهم من هنا. و إعادتهم إلى مدرسة زهرة اللوتس. من الآن فصاعدا ، هم جزء من مدرسة زهرة اللوتس ، و ستظل عالقة مع علامات مدرسة زهرة اللوتس طوال حياتهم .
و لكن مع سعادة بعض الناس ، كان بعض الناس حزينين. مع ابتهاج الناس من مدرسة الفراغ ، كان مئات الآلاف من التلاميذ و الشيوخ الذين كانوا مجرد جزء من مدرسة الفراغ ، لكنهم اختاروا الآن الانضمام إلى مدرسة زهرة اللوتس ، محبطين لما لا نهاية مع وجوه مليئة بالندم.
لذا ، على سلسلة جبال الفراغ ظهر مشهد غريب. كان مئات الآلاف من الناس يتدحرجون من الجبال ببؤس لا يوصف.
في تلك اللحظة بالذات ، حقًا كانت أمعائهم تتأجج من الندم ، و كان لديهم حتى القلب للموت. لقد ندموا على أنهم لم يكن يجب عليهم أن يكونوا جبناء و خائفين من الأشياء ، و أنهم لم يكن ينبغي عليهم خيانة مدرسة الفراغ ، و أنهم لم يكن يجب أن يكونوا جشعين للإغراء الذي قدمه الكبير زهرة اللوتس .
“مولاى ، ارحمنا ! مولاى ، ارحمنا ! سنتدحرج الآن ، و سنقوم بالهرب ! ”
كان ذلك لأنهم لم يقفوا بحزم لأنهم فقدوا فرصتهم للوقوف في السماء. مع غلطة من فكرة واحدة ، فقد أضاعوا فرصة ضخمة سماوية.
كان ذلك لأن الكلمات التي قالها تشو فنغ من قبل كانت واضحة جدا. على الرغم من أنه لم يعط طريق الموت لمدرسة زهرة اللوتس ، إلا أنه لم يعط لهم طريقًا للحياة.
كل شيء موجود في العالم ، ولكن ليس دواء للأسف. كان عليهم أن يدفعوا ثمن قراراتهم.
“تشو فنغ ، لا تهجم بشكل مفرط. أنت فقط شقي ، و لكنك تجرؤ على التحدث إلينا هكذا؟ “في ذلك الوقت ، أشار شيخ مدرسة من مدرسة زهرة اللوتس في تشو فنغ و لعن بشراسة .
“هل أنت رئيس مدرسة زهرة اللوتس صحيح؟” بعد التوقيع على اتفاقية التحالف ، استدار تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، و ألقى بصره نحو الكبير زهرة اللوتس .
و فقط بعد أن غادر التلميذ الأخير ساحة المدرسة و تدحرج نحو طريق تسلق الجبال ، قام تشو فنغ بهز كتف رئيس مدرسة الفراغ و قال: “الكبير ، يمكنهم أن يخونوك اليوم ، حتى يتمكنوا من خداعك في المستقبل. إذا كنت تتعاطف حتى مع هذه الأنواع من الناس ، فعندئذ في هذا العالم حيث يأكل الأقوياء الضعفاء ، كيف يمكنك صنع مكانتك؟ ”
“أنا بالفعل رئيس مدرسة زهرة اللوتس ، تشاو ليانهوا.” أجاب العجوز زهرة اللوتس على عجل. كان خائفا حقا. خائف للغاية.
في تلك اللحظة بالذات ، حقًا كانت أمعائهم تتأجج من الندم ، و كان لديهم حتى القلب للموت. لقد ندموا على أنهم لم يكن يجب عليهم أن يكونوا جبناء و خائفين من الأشياء ، و أنهم لم يكن ينبغي عليهم خيانة مدرسة الفراغ ، و أنهم لم يكن يجب أن يكونوا جشعين للإغراء الذي قدمه الكبير زهرة اللوتس .
“أنت ، توقف و تكلم.” كانت لهجة تشو فنغ لطيفه جدا.
“أعصابك كبيرة جدا! أنت تجرؤ على أخذ أرض مدرسة الفراغ ، و حتى تأخذ بشكل قوي الشيوخ و التلاميذ من مدرسة الفراغ ! ”لكن فجأة ، تحول وجه تشو فنغ لبارد. و أشار إلى الكبير زهرة اللوتس و أنبه بشدة ، ثم أشار بإصبعه نحو مئات الآلاف من الناس الذين خانوا مدرسة الفراغ و قال : “أنت تحب هؤلاء المتعثرين الذين ينسون الحسنات و اللطف ، و يتركوا مدرستهم الخاصة لحماية أنفسهم بشكل صحيح؟
لسماع هذه الكلمات ، ابتهج الكبير زهرة اللوتس ، و أستطاع تنفس الصعداء لأنه شعر أن تشو فنغ لم يكن يبدو أنه يستعد لجعل الأمور صعبة له. لذلك ، سرعان ما وقف و حيا تشو فنغ لما لا نهاية ، “شكرا لك اللورد تشو فنغ ، شكرا لك اللورد تشو فنغ!”
أولئك الذين وقعوا في التموجات سيصبحون على الفور ضبابًا دموى . حتى أولئك الذين لم يتم القبض عليهم من قبل التموجات سيتأثرون و إذا لم يموتوا فقد أصيبوا. مع مجرد وميض ، سقط عدة عشرات الآلاف من الناس ، ماتوا على نحو بائس من أيدي تشو فنغ .
“أعصابك كبيرة جدا! أنت تجرؤ على أخذ أرض مدرسة الفراغ ، و حتى تأخذ بشكل قوي الشيوخ و التلاميذ من مدرسة الفراغ ! ”لكن فجأة ، تحول وجه تشو فنغ لبارد. و أشار إلى الكبير زهرة اللوتس و أنبه بشدة ، ثم أشار بإصبعه نحو مئات الآلاف من الناس الذين خانوا مدرسة الفراغ و قال : “أنت تحب هؤلاء المتعثرين الذين ينسون الحسنات و اللطف ، و يتركوا مدرستهم الخاصة لحماية أنفسهم بشكل صحيح؟
“اللورد رئيس المدرسة ، لقد شاهدتنى عندما ترعرعت! أنت مثل والدي. الأطفال سوف يرتكبون الأخطاء ، لذلك أنا أتوسل إليك ، أرجوك أعطني فرصة للبدء من جديد! ”
“حسنا ! اليوم ، سوف تئخذهم كلهم من هنا. و إعادتهم إلى مدرسة زهرة اللوتس. من الآن فصاعدا ، هم جزء من مدرسة زهرة اللوتس ، و ستظل عالقة مع علامات مدرسة زهرة اللوتس طوال حياتهم .
لكن تشو فنغ ، الشاب الذي كان عمره سبعة عشر عامًا فقط ، تمكن من القيام بذلك. كيف لا يحترمه؟!
“لكنك تذكر هذا. من اليوم فصاعدا ، سيبقى الأشخاص من مدرسة زهرة اللوتس أفضل في أرضك الصغيرة. إذا كانوا يجرؤون على اتخاذ نصف خطوة للخارج ، فسأقتل دون مناقشة .
نظر هؤلاء الناس في بعضهم البعض ، و لكن في النهاية ، لم يتحرك أحد نصف خطوة. بدلا من ذلك ، بدأوا في مواجهة رئيس مدرسة الفراغ و التوسل ، التوسل للمغفرة.
“مولاى ، الرحمة ، مولاى ، الرحمه! كنت جاهلاً ، يجب أن أموت ، ولا يجب أن أكون جشعا ! ”
في تلك اللحظة بالذات ، حقًا كانت أمعائهم تتأجج من الندم ، و كان لديهم حتى القلب للموت. لقد ندموا على أنهم لم يكن يجب عليهم أن يكونوا جبناء و خائفين من الأشياء ، و أنهم لم يكن ينبغي عليهم خيانة مدرسة الفراغ ، و أنهم لم يكن يجب أن يكونوا جشعين للإغراء الذي قدمه الكبير زهرة اللوتس .
“لكن اللورد تشو فنغ ، ما زلت أطلب منك ترك طريق حياة لمدرسة زهرة اللوتس. بعد كل شيء ، لم أكن أعرف أن مدرسة الفراغ كانت على دراية بك. إذا فعلت ذلك ، لم أكن لأجرؤ أبداً على معارضة مدرسة الفراغ! ”في تلك اللحظة ، ركع الكبير زهرة اللوتس على الأرض . و كلهم وقفوا بينما يستجدون الرحمة و طلب المغفرة من تشو فنغ .
لسماع هذه الكلمات ، ابتهج الكبير زهرة اللوتس ، و أستطاع تنفس الصعداء لأنه شعر أن تشو فنغ لم يكن يبدو أنه يستعد لجعل الأمور صعبة له. لذلك ، سرعان ما وقف و حيا تشو فنغ لما لا نهاية ، “شكرا لك اللورد تشو فنغ ، شكرا لك اللورد تشو فنغ!”
“أنا بالفعل أترك مسارا للحياة من خلال عدم قتلكم جميعا اليوم. انصرف! لا تفكر في التحدث بالقمامة معي. إذا لم تذهب ، سأقتلك الآن! ”
“مولاى ، الرحمة ، مولاى ، الرحمه! كنت جاهلاً ، يجب أن أموت ، ولا يجب أن أكون جشعا ! ”
كان صوت تشو فنغ مثل الرعد ، هديره كان كالضربات . في نفس الوقت ، ما بدا ضعيفا فى البدايه انبثقت منه هالة لا حدود لها فضلا عن نية قتل غريبه .
“أنت ، توقف و تكلم.” كانت لهجة تشو فنغ لطيفه جدا.
“كما تريد ، سأرحل ، سأغادر الآن!” مع ذلك ، أصيب العجوز زهرة اللوتس بالذعر. وقف على عجل و قاد مجموعة مدرسة زهرة اللوتس ، و أستعد للمغادرة لأنه كان يعلم أنه إذا غادر الآن ، لا يزال هناك بقايا من البقاء على قيد الحياة ، و لكن إذا لم يفعل ذلك ، فإنه سيموت بلا شك .
“هذا …” في مواجهة الصرخات الحزينة لمئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، أظهر وجه رئيس مدرسة الفراغ تئزم و خفت قلبه . بعد كل شيء ، كانوا من الشيوخ و التلاميذ الذين تبعوه لسنوات عديدة.
“توقف”. و لكن فقط كما ساروا لبضع خطوات ، صرخ تشو فنغ عبثا مرة أخرى. أشار إليهم و قال: “من قال لك أن تمشي؟ قلت لك أن تتدحرج ، و الآن. تدحرج الجبل! ”
“أنت ، توقف و تكلم.” كانت لهجة تشو فنغ لطيفه جدا.
“تشو فنغ ، لا تهجم بشكل مفرط. أنت فقط شقي ، و لكنك تجرؤ على التحدث إلينا هكذا؟ “في ذلك الوقت ، أشار شيخ مدرسة من مدرسة زهرة اللوتس في تشو فنغ و لعن بشراسة .
“هذا …” في مواجهة الصرخات الحزينة لمئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، أظهر وجه رئيس مدرسة الفراغ تئزم و خفت قلبه . بعد كل شيء ، كانوا من الشيوخ و التلاميذ الذين تبعوه لسنوات عديدة.
* بانج * و مع ذلك ، مباشرة بعد أن تحدث ، أصبح هذا الشخص ضباب دم. حدث هذا المشهد بسرعة كبيرة جدًا. لا أحد يعرف من هاجم ، لكن الناس من مدرسة زهرة اللوتس كانوا مرعوبين تمامًا.
“اللورد رئيس المدرسة ، لقد شاهدتنى عندما ترعرعت! أنت مثل والدي. الأطفال سوف يرتكبون الأخطاء ، لذلك أنا أتوسل إليك ، أرجوك أعطني فرصة للبدء من جديد! ”
“مولاى ، ارحمنا ! سوف نتدحرج الآن ، سنقوم بالتدحرج! ” و أخيرا ، لم يجرؤ أحد على التردد. مع قيادة العجوز زهرة اللوتس ، بدأ الناس من مدرسة زهرة اللوتس بالتدحرج على السلالم لتسلق الجبل.
لسماع هذه الكلمات ، ابتهج الكبير زهرة اللوتس ، و أستطاع تنفس الصعداء لأنه شعر أن تشو فنغ لم يكن يبدو أنه يستعد لجعل الأمور صعبة له. لذلك ، سرعان ما وقف و حيا تشو فنغ لما لا نهاية ، “شكرا لك اللورد تشو فنغ ، شكرا لك اللورد تشو فنغ!”
“ما الذي تحدق اليه؟ لماذا لم تذهبوا ؟ “بعد أن توالى العجوز زهرة اللوتس أبعد و أبعد ، أشار تشو فنغ بإصبعه مرة أخرى إلى مئات الآلاف من الناس الذين لا يزالون يركعون داخل مدرسة الفراغ.
لذا ، على سلسلة جبال الفراغ ظهر مشهد غريب. كان مئات الآلاف من الناس يتدحرجون من الجبال ببؤس لا يوصف.
“رئيس المدرسة ، ارحمنا ، رئيس المدرسة ، ارحمنا !”
أولئك الذين وقعوا في التموجات سيصبحون على الفور ضبابًا دموى . حتى أولئك الذين لم يتم القبض عليهم من قبل التموجات سيتأثرون و إذا لم يموتوا فقد أصيبوا. مع مجرد وميض ، سقط عدة عشرات الآلاف من الناس ، ماتوا على نحو بائس من أيدي تشو فنغ .
“رئيس المدرسة ، نحن نعرف أخطائنا! اعطنا فرصة!
لكن قبل أن ينتظر أن يتكلم ، لوح تشو فنغ بكمه ، ثم ألقي عدة قبضات. داخل المحيط من الناس دوت انفجارات . عندما ألقيت أي من تلك الانفجارات ، فإنها صنعت تموجات طاقة هائجه .
“اللورد رئيس المدرسة ، لقد شاهدتنى عندما ترعرعت! أنت مثل والدي. الأطفال سوف يرتكبون الأخطاء ، لذلك أنا أتوسل إليك ، أرجوك أعطني فرصة للبدء من جديد! ”
“هذا …” في مواجهة الصرخات الحزينة لمئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، أظهر وجه رئيس مدرسة الفراغ تئزم و خفت قلبه . بعد كل شيء ، كانوا من الشيوخ و التلاميذ الذين تبعوه لسنوات عديدة.
نظر هؤلاء الناس في بعضهم البعض ، و لكن في النهاية ، لم يتحرك أحد نصف خطوة. بدلا من ذلك ، بدأوا في مواجهة رئيس مدرسة الفراغ و التوسل ، التوسل للمغفرة.
“رئيس المدرسة ، نحن نعرف أخطائنا! اعطنا فرصة!
كان ذلك لأن الكلمات التي قالها تشو فنغ من قبل كانت واضحة جدا. على الرغم من أنه لم يعط طريق الموت لمدرسة زهرة اللوتس ، إلا أنه لم يعط لهم طريقًا للحياة.
“اللورد رئيس المدرسة ، لقد شاهدتنى عندما ترعرعت! أنت مثل والدي. الأطفال سوف يرتكبون الأخطاء ، لذلك أنا أتوسل إليك ، أرجوك أعطني فرصة للبدء من جديد! ”
في المستقبل ، إذا أصبحت أخبار مدرسة زهرة اللوتس التي تسيء إلى مدرسة التنين أزورا معروفة ، فمن المرجح أنه حتى بدون فعل مدرسة التنين أزور أي شيء ، فإن العديد من القوى التي أرادت إقامة علاقة مع مدرسة التنين أزورا ستتطوع للذهاب لإبادة مدرسة زهرة اللوتس.
“رئيس المدرسة ، ارحمنا ، رئيس المدرسة ، ارحمنا !”
إذا كانوا اليوم يتبعون العجوز زهرة اللوتس إلى مدرسة زهرة اللوتس ، فإن ما ينتظرهم كان بالتأكيد طريق الموت.
في تلك اللحظة ، صعوداً و نزولاً في مدرسة الفراغ ، كان كل شخص واحد متحمساً بشكل لا يقارن لأنهم جميعاً كانوا يعلمون أنه ابتداءً من اليوم ، كانت مدرسة الفراغ الخاصة بهم سترتفع بشكل كبير. و بغض النظر عن مدرسة التنين أزورا ، ناهيك عن مقاطعة أزورا الصغيرة ، في المستقبل ، حتى في قارة المقاطعات التسع ، لن يجرؤ أحد على إغضاب مدرسة الفراغ .
“هذا …” في مواجهة الصرخات الحزينة لمئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، أظهر وجه رئيس مدرسة الفراغ تئزم و خفت قلبه . بعد كل شيء ، كانوا من الشيوخ و التلاميذ الذين تبعوه لسنوات عديدة.
“الكبير ، بما أنك مستعد لذلك ، سأقوم بالأمتثال مدرسة التنين أزورا الخاصة بي و التوقيع على اتفاقية التحالف معك في الوقت الحالي. من الآن فصاعدا ، ستشارك مدرسة التنين أزورا الخاصة بي كل من المجد و العار و التقدم و التراجع مع مدرسة الفراغ الخاصة بك. ” كما تحدث تشو فنغ ، أخرج قطعة من الورق.
لذلك استدار و ألقى نظرة نحو تشو فنغ ، و أراد أن يدافع عن هؤلاء الناس.
لكن تشو فنغ ، الشاب الذي كان عمره سبعة عشر عامًا فقط ، تمكن من القيام بذلك. كيف لا يحترمه؟!
* بوم بوم بوم بوم بوووم *
لذا ، على سلسلة جبال الفراغ ظهر مشهد غريب. كان مئات الآلاف من الناس يتدحرجون من الجبال ببؤس لا يوصف.
لكن قبل أن ينتظر أن يتكلم ، لوح تشو فنغ بكمه ، ثم ألقي عدة قبضات. داخل المحيط من الناس دوت انفجارات . عندما ألقيت أي من تلك الانفجارات ، فإنها صنعت تموجات طاقة هائجه .
لذا ، على سلسلة جبال الفراغ ظهر مشهد غريب. كان مئات الآلاف من الناس يتدحرجون من الجبال ببؤس لا يوصف.
أولئك الذين وقعوا في التموجات سيصبحون على الفور ضبابًا دموى . حتى أولئك الذين لم يتم القبض عليهم من قبل التموجات سيتأثرون و إذا لم يموتوا فقد أصيبوا. مع مجرد وميض ، سقط عدة عشرات الآلاف من الناس ، ماتوا على نحو بائس من أيدي تشو فنغ .
أولئك الذين وقعوا في التموجات سيصبحون على الفور ضبابًا دموى . حتى أولئك الذين لم يتم القبض عليهم من قبل التموجات سيتأثرون و إذا لم يموتوا فقد أصيبوا. مع مجرد وميض ، سقط عدة عشرات الآلاف من الناس ، ماتوا على نحو بائس من أيدي تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، كان الناس من مدرسة الفراغ مصابين بالصدمة و الرعب لأنهم رأوا أخيرا قوة تشو فنغ. القوة التي أشيع أنها قادرة على قتل هؤلاء في عالم السماء.
“تشو فنغ ، لا تهجم بشكل مفرط. أنت فقط شقي ، و لكنك تجرؤ على التحدث إلينا هكذا؟ “في ذلك الوقت ، أشار شيخ مدرسة من مدرسة زهرة اللوتس في تشو فنغ و لعن بشراسة .
“مولاى ، ارحمنا ! مولاى ، ارحمنا ! سنتدحرج الآن ، و سنقوم بالهرب ! ”
أولئك الذين وقعوا في التموجات سيصبحون على الفور ضبابًا دموى . حتى أولئك الذين لم يتم القبض عليهم من قبل التموجات سيتأثرون و إذا لم يموتوا فقد أصيبوا. مع مجرد وميض ، سقط عدة عشرات الآلاف من الناس ، ماتوا على نحو بائس من أيدي تشو فنغ .
مع انتهاء الهدير ، لم يجرؤ شخص واحد لا يزال يريد العيش على عدم التسول. مع وجود وجوه مليئة بالخوف ، هربوا و بينما كانوا يصعدون إلى الدرج الذي نزل إلى أسفل الجبل ، هرعوا بسرعة. و أتجهوا نحو الأسفل عن طريق التداول.
كل شيء موجود في العالم ، ولكن ليس دواء للأسف. كان عليهم أن يدفعوا ثمن قراراتهم.
لذا ، على سلسلة جبال الفراغ ظهر مشهد غريب. كان مئات الآلاف من الناس يتدحرجون من الجبال ببؤس لا يوصف.
في الواقع ، فهم المنطق الذي تحدث عنه تشو فنغ و لكن القلب البشري نما جنبا إلى جنب مع جسد الإنسان. عدد الأشخاص الذين يمكن أن يفصلوا بوضوح بين الخير و الشر ، ويقتلون بشكل حاسم ، كانوا قليلين بين القلة . على الأقل أنه لا يستطيع القيام بذالك حاليا .
و فقط بعد أن غادر التلميذ الأخير ساحة المدرسة و تدحرج نحو طريق تسلق الجبال ، قام تشو فنغ بهز كتف رئيس مدرسة الفراغ و قال: “الكبير ، يمكنهم أن يخونوك اليوم ، حتى يتمكنوا من خداعك في المستقبل. إذا كنت تتعاطف حتى مع هذه الأنواع من الناس ، فعندئذ في هذا العالم حيث يأكل الأقوياء الضعفاء ، كيف يمكنك صنع مكانتك؟ ”
كان صوت تشو فنغ مثل الرعد ، هديره كان كالضربات . في نفس الوقت ، ما بدا ضعيفا فى البدايه انبثقت منه هالة لا حدود لها فضلا عن نية قتل غريبه .
سماع كلام تشو فنغ ، لا يمكن لجسد رئيس مدرسة الفراغ أن يساعد في الارتعاش. نظر إلى تشو فنغ ، و لم يكن هناك فقط الاحترام المحض ، بل كان هناك أيضًا الإعجاب .
لذلك استدار و ألقى نظرة نحو تشو فنغ ، و أراد أن يدافع عن هؤلاء الناس.
في الواقع ، فهم المنطق الذي تحدث عنه تشو فنغ و لكن القلب البشري نما جنبا إلى جنب مع جسد الإنسان. عدد الأشخاص الذين يمكن أن يفصلوا بوضوح بين الخير و الشر ، ويقتلون بشكل حاسم ، كانوا قليلين بين القلة . على الأقل أنه لا يستطيع القيام بذالك حاليا .
“أعصابك كبيرة جدا! أنت تجرؤ على أخذ أرض مدرسة الفراغ ، و حتى تأخذ بشكل قوي الشيوخ و التلاميذ من مدرسة الفراغ ! ”لكن فجأة ، تحول وجه تشو فنغ لبارد. و أشار إلى الكبير زهرة اللوتس و أنبه بشدة ، ثم أشار بإصبعه نحو مئات الآلاف من الناس الذين خانوا مدرسة الفراغ و قال : “أنت تحب هؤلاء المتعثرين الذين ينسون الحسنات و اللطف ، و يتركوا مدرستهم الخاصة لحماية أنفسهم بشكل صحيح؟
لكن تشو فنغ ، الشاب الذي كان عمره سبعة عشر عامًا فقط ، تمكن من القيام بذلك. كيف لا يحترمه؟!
في المستقبل ، إذا أصبحت أخبار مدرسة زهرة اللوتس التي تسيء إلى مدرسة التنين أزورا معروفة ، فمن المرجح أنه حتى بدون فعل مدرسة التنين أزور أي شيء ، فإن العديد من القوى التي أرادت إقامة علاقة مع مدرسة التنين أزورا ستتطوع للذهاب لإبادة مدرسة زهرة اللوتس.
ترجمة : ابراهيم
“هذا …” في مواجهة الصرخات الحزينة لمئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، أظهر وجه رئيس مدرسة الفراغ تئزم و خفت قلبه . بعد كل شيء ، كانوا من الشيوخ و التلاميذ الذين تبعوه لسنوات عديدة.
كانت ورقة اتفاق التحالف. هناك ، تمت صياغة شروط التحالف بين مدرسة التنين أزورا و مدرسة الفراغ بالتفصيل ، وبعد رؤية الاتفاق ، كتب رئيس مدرسة الفراغ ، الذي كان متحمسًا بشكل لا مثيل له ، على عجل الكلمتين الكبيرتين مدرسة الفراغ بدون النظر حتى في ذلك. ثم ضغط بعد ذلك على بصمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات