نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-490

النيران التي تغطي السماء

النيران التي تغطي السماء

تلك الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق كانت خاصة جدا. على الرغم من عدم وجود الكثير ، إلا أن صقلها كان صعبا للغاية .

“طالما أنا تشو فنغ ما زلت أتنفس سأجعل بالتأكيد مدرسة الفراغ أكثر و أكثر ازدهاراً.”

قرر تشو فنغ أنه إذا كان شخصًا طبيعيًا ، فلن يكون لديه أي طريقة للأستفاده من الصخور المحطمة. و مع ذلك ، فإن الصخور المحطمة لم يكن صعب صقلها على الإطلاق .

تلك الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق كانت خاصة جدا. على الرغم من عدم وجود الكثير ، إلا أن صقلها كان صعبا للغاية .

مع ساعتين فقط من الوقت ، قام تشو فنغ بصقل الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق. و علاوة على ذلك ، فإن أغرب شيء هو أنه بغض النظر عما إذا كانت قوة هائجه أو قوة السماء ، تم استيعابهم جميعًا بشكل جيد من قبل البرق الملكى في دانتيانه.

أعطى الملك القرد الوحشى ثلاثين مليون خرزة عميقة ، لكن تشو فنغ كان يعلم أن كمية موارد التدريب التي كان يحتاج إليها ستصبح أكثر فظاعة. من المحتمل أن تكون ثلاثين مليون خرزة عميقة غير قريبة من الوصول إلى نصف الموارد الضرورية ، لذا حتى لو قام بتكريرها كلها ، فإنه لن يكون قادرًا على تحقيق الاختراق .

إن الشذوذات التي لا يمكن صقلها ببساطة ، من منظور الشخص العادي ، كانت شذوذات تدريب أمام تشو فنغ. مرة أخرى أظهر هذا القوة قوية للبرق الملكى في جسده .

بسبب الوضع الحالي لتشو فنغ ، لم يجرؤ أحد من مدرسة الفراغ على سؤال تشو فنغ لماذا ذهب إلى برج الفراغ . من ناحية أخرى وضعت زي لينغ التي كانت تعرف سبب رحلة تشو فنغ فمها الصغير قريبًا من أذن تشو فنغ و سألت بلطف: “كيف كان الأمر؟ هل نجحت ؟ ”

لكن الشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد تنقيح الصخور المدمرة ذات اللون الأزرق ، أخترق تشو فنغ حقاً الى المستوى الثامن من عالم عميق . بالإضافة إلى ذلك ، كان ذلك عندما لم يقم تشو فنغ بصقل الخرزات العميقة .

و هكذا ، أعطى تشو فنغ لي تشانغ تشينغ عشرة ملايين من الخرز لتطوير شيوخ و تلاميذ مدرسة التنين أزورا فضلا عن تعزيز و تطوير مدرسة التنين أزورا نفسها. بعد كل شيء ، عاجلا أم آجلا ، كان على وشك مغادرة هذا المكان للتوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

أعطى الملك القرد الوحشى ثلاثين مليون خرزة عميقة ، لكن تشو فنغ كان يعلم أن كمية موارد التدريب التي كان يحتاج إليها ستصبح أكثر فظاعة. من المحتمل أن تكون ثلاثين مليون خرزة عميقة غير قريبة من الوصول إلى نصف الموارد الضرورية ، لذا حتى لو قام بتكريرها كلها ، فإنه لن يكون قادرًا على تحقيق الاختراق .

و هكذا ، أعطى تشو فنغ لي تشانغ تشينغ عشرة ملايين من الخرز لتطوير شيوخ و تلاميذ مدرسة التنين أزورا فضلا عن تعزيز و تطوير مدرسة التنين أزورا نفسها. بعد كل شيء ، عاجلا أم آجلا ، كان على وشك مغادرة هذا المكان للتوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

و هكذا ، أعطى تشو فنغ لي تشانغ تشينغ عشرة ملايين من الخرز لتطوير شيوخ و تلاميذ مدرسة التنين أزورا فضلا عن تعزيز و تطوير مدرسة التنين أزورا نفسها. بعد كل شيء ، عاجلا أم آجلا ، كان على وشك مغادرة هذا المكان للتوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

كان ذلك لأن المشهد في السماء كان مخيفًا جدًا حقًا. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على تحديد ما كان عليه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الشعور بالرعب من هذا الشيء.

لم ينقح تشو فنغ ما تبقى من العشرين مليون خرزه عميقه . و لاكن تركهم في حال أحتاجهم في المستقبل.

و لكن عندما كان في الليل عميقاً و عندما امتلأت السماء بالنجوم ، ظهر تغيير في سماء الليل فى الغرب .

أما بالنسبة للصخور المحطمة ذو اللون الأزرق ، فقد استطاعوا في الواقع أن يرفعوا تشو فنغ مباشرة إلى المستوى الثامن من عالم عميق ، حتى عندما لم تكن هناك قوة مطلقة في دانتيانه . و علاوة على ذلك ، بعد أن قام بالأختراق ، تراكمت بعض القوة داخل دانتيانه ، مما يعني أن الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق لم تكن بسيطة.

“إذا أعطيت هذه الأشياء للأشخاص العاديين ، ربما لن يتمكنوا من الأستفادة منها مباشرة و سيكون لها تأثير إضافي فقط ، و لكن بالمناسبة ، كنت قادراً على الأستفادة منها “. لم يخفى تشو فنغ أي شيء. اقترب من أذن زي لينغ و روى بالتفصيل ما حدث.

“الكبير ، شكرا لك”.

“قمت بالأختراق ؟” الشعور بهالة تشو فنغ من المستوى الثامن من عالم عميق ، بدت العيون الواضحه لزى لينغ على الفور غائمة و بدا تعبير من الصدمه على وجهها .

“طالما أنا تشو فنغ ما زلت أتنفس سأجعل بالتأكيد مدرسة الفراغ أكثر و أكثر ازدهاراً.”

“الجميع ، لا داعي للذعر. ابقوا في المكان الذي أنتم فيه! ” في تلك اللحظة ، صاح بصوت عالٍ الشخص الذي يتمتع بأعلى تدريب ، جيانغ شينغ يوان . كان صوته الشبيه بالرعد يتردد صداه داخل و خارج مدرسة الفراغ . فقط مع ذلك استقر كبار السن و التلاميذ المذعورين .

بعد رفع تدريبه ، مع تقنيات تشكيل الروح ، قام تشو فنغ بتغطية التابوت. على غلاف التابوت ، قام أيضاً بعمل لوح روحى ، و كتب اسم الكبير الفراغ تشن رين ليعبّر عن احترامه و امتنانه له.

على الرغم من أن أطباق مثل تلك لم يكن لها أدنى تأثير على تشو فنغ و الآخرين ، إلا أنهم على الأقل شعروا بإخلاص و دفء مدرسة الفراغ .

فقط بعد القيام بكل ذلك ، غادر تشو فنغ الغرفة السرية ، و بعد أن أغلق الغرفة السرية ، خرج من برج الفراغ .

“إذا أعطيت هذه الأشياء للأشخاص العاديين ، ربما لن يتمكنوا من الأستفادة منها مباشرة و سيكون لها تأثير إضافي فقط ، و لكن بالمناسبة ، كنت قادراً على الأستفادة منها “. لم يخفى تشو فنغ أي شيء. اقترب من أذن زي لينغ و روى بالتفصيل ما حدث.

بعد مغادرة تشو فنغ برج الفراغ ، انتهت مدرسة الفراغ من إعداد المأدبة ، لذا أخذ تشو فنغ و الآخرون جميعهم مقاعدهم.

و أخيرا ، اقترب الجسم الغريب من الضوء. كان من الممكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون بوضوح أنه منطقة ضخمة من اللهب. غطت السماء و غطت القمر عند وصولها . جعلت السماء الملتهبة باللون الأحمر من النار ، و أضاءت الأرض بقوة .

بسبب الوضع الحالي لتشو فنغ ، لم يجرؤ أحد من مدرسة الفراغ على سؤال تشو فنغ لماذا ذهب إلى برج الفراغ . من ناحية أخرى وضعت زي لينغ التي كانت تعرف سبب رحلة تشو فنغ فمها الصغير قريبًا من أذن تشو فنغ و سألت بلطف: “كيف كان الأمر؟ هل نجحت ؟ ”

و لكن عندما كان في الليل عميقاً و عندما امتلأت السماء بالنجوم ، ظهر تغيير في سماء الليل فى الغرب .

“تحققى من هذا.” ابتسم تشو فنغ بخفة و أمسك بيد زى لينغ الصغير الشاحب. من خلال طرق خاصة ، أرسل حبلا من الهالة في يد زي لينغ.

فقط بعد القيام بكل ذلك ، غادر تشو فنغ الغرفة السرية ، و بعد أن أغلق الغرفة السرية ، خرج من برج الفراغ .

“قمت بالأختراق ؟” الشعور بهالة تشو فنغ من المستوى الثامن من عالم عميق ، بدت العيون الواضحه لزى لينغ على الفور غائمة و بدا تعبير من الصدمه على وجهها .

مع ساعتين فقط من الوقت ، قام تشو فنغ بصقل الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق. و علاوة على ذلك ، فإن أغرب شيء هو أنه بغض النظر عما إذا كانت قوة هائجه أو قوة السماء ، تم استيعابهم جميعًا بشكل جيد من قبل البرق الملكى في دانتيانه.

إذا اخترق تشو فنغ الى المستوى الثامن من عالم عميق قبل عام واحد ، فإنها لن تكون مصدومة على الإطلاق ، لكنها شهدت العديد من الأشياء مع تشو فنغ . بعد معرفة طريقة تدريب تشو فنغ ، كان عليها أن تصدم.

“هذا أمر سيئ ، إنه يتجه إلى مدرسة الفراغ !” فجأة ، عوي أحدهم ، و بغض النظر عن مكان المأدبة ، كانت مدرسة الفراغ في حالة فوضى.

عند التفكير في البداية ، من أجل اقتحام المستوى السابع من عالم عميق ، كان تشو فنغ قد دفع ثمناً باهظاً. لذا ، فهمت زي لينغ بكل وضوح أنه إذا كان تشو فنغ يريد أن يحقق اختراقًا مرة أخرى ، فإن السعر سيكون أكبر ، و لكن في الوقت الحالي ، كان قد انتهى بالفعل. هذا يعني أن تشو فنغ يجب أن يكون قد حصل على بعض الحصاد الخاص في رحلته.

لكن الشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد تنقيح الصخور المدمرة ذات اللون الأزرق ، أخترق تشو فنغ حقاً الى المستوى الثامن من عالم عميق . بالإضافة إلى ذلك ، كان ذلك عندما لم يقم تشو فنغ بصقل الخرزات العميقة .

“كان ذلك الفراغ تشن رين لا يزال هناك. على الرغم من أنه لم يكن قادراً على مغادرة برج الفراغ ، إلا أنه تمكن من رؤية الأشياء التي حدثت في مدرسة الفراغ . و رأى أنني قمت بحماية مدرسة الفراغ و شعر بالامتنان في قلبه ، فسلّم المواد التي منعت من تدمير وعيه لألف سنة ، “.

بعد رفع تدريبه ، مع تقنيات تشكيل الروح ، قام تشو فنغ بتغطية التابوت. على غلاف التابوت ، قام أيضاً بعمل لوح روحى ، و كتب اسم الكبير الفراغ تشن رين ليعبّر عن احترامه و امتنانه له.

“إذا أعطيت هذه الأشياء للأشخاص العاديين ، ربما لن يتمكنوا من الأستفادة منها مباشرة و سيكون لها تأثير إضافي فقط ، و لكن بالمناسبة ، كنت قادراً على الأستفادة منها “. لم يخفى تشو فنغ أي شيء. اقترب من أذن زي لينغ و روى بالتفصيل ما حدث.

أعطى الملك القرد الوحشى ثلاثين مليون خرزة عميقة ، لكن تشو فنغ كان يعلم أن كمية موارد التدريب التي كان يحتاج إليها ستصبح أكثر فظاعة. من المحتمل أن تكون ثلاثين مليون خرزة عميقة غير قريبة من الوصول إلى نصف الموارد الضرورية ، لذا حتى لو قام بتكريرها كلها ، فإنه لن يكون قادرًا على تحقيق الاختراق .

و بعد معرفة كل شيء ، كان مزاج زي لينغ رائعًا. وجهها الصغير من الجمال المطلق ، من البداية إلى النهاية كان يفيض بابتسامة حلوة. شعرت بالسعادة تجاه تشو فنغ من أسفل قلبها .

“هذا أمر سيئ ، إنه يتجه إلى مدرسة الفراغ !” فجأة ، عوي أحدهم ، و بغض النظر عن مكان المأدبة ، كانت مدرسة الفراغ في حالة فوضى.

بعد كل الأطباق ، بدأت الحفلة رسميًا. لقد كانت بالتأكيد مأدبة ، و لشكر تشو فنغ و الآخرين ، يمكن القول أن مدرسة الدرجة الثانية ، مدرسة الفراغ أخذت كل الأشياء و الكنوز اللذيذة .

و لكن عندما كان في الليل عميقاً و عندما امتلأت السماء بالنجوم ، ظهر تغيير في سماء الليل فى الغرب .

تلك الأطباق لم تكن ببساطة الأطعمة الفاخرة. كان هناك أيضا أطباق مصنوعة من مواد خاصة مثل الطب الروحي ، طب المنشأ ، و حتى الطب العميق. كان لها تأثير على مساعدة التدريب .

“سيدى ، أنظر بسرعة! السماء هناك مشرقة بالفعل! ” اكتشف أحد شيوخ مدرسة الفراغ هذا المشهد أولاً و قال بصدمة وهو يشير إلى المكان من بعيد.

على الرغم من أن أطباق مثل تلك لم يكن لها أدنى تأثير على تشو فنغ و الآخرين ، إلا أنهم على الأقل شعروا بإخلاص و دفء مدرسة الفراغ .

و أخيرا ، اقترب الجسم الغريب من الضوء. كان من الممكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون بوضوح أنه منطقة ضخمة من اللهب. غطت السماء و غطت القمر عند وصولها . جعلت السماء الملتهبة باللون الأحمر من النار ، و أضاءت الأرض بقوة .

كان ذلك لأن العديد من الناس كانوا هناك شخصيات رائعة. بوضع الناس جانبا مثل تشو فنغ ، زى لينغ ، تشانغ تيان يى

لكن الشيء الأكثر أهمية هو أنه بعد تنقيح الصخور المدمرة ذات اللون الأزرق ، أخترق تشو فنغ حقاً الى المستوى الثامن من عالم عميق . بالإضافة إلى ذلك ، كان ذلك عندما لم يقم تشو فنغ بصقل الخرزات العميقة .

، تشى فنغيانغ ، و نائب رئيس نقابة الروح العالمية ، حتى جيانغ شينغ يوان الذي أقام في وادي الانحناءات المائة لسنوات عديدة.

“الجميع ، لا داعي للذعر. ابقوا في المكان الذي أنتم فيه! ” في تلك اللحظة ، صاح بصوت عالٍ الشخص الذي يتمتع بأعلى تدريب ، جيانغ شينغ يوان . كان صوته الشبيه بالرعد يتردد صداه داخل و خارج مدرسة الفراغ . فقط مع ذلك استقر كبار السن و التلاميذ المذعورين .

في الوقت الحاضر ، عرف تشو فنغ و الآخرون أنه في الواقع كان جنرالاً من أسرة جيانغ. كان لديه تدريب المستوى السابع من عالم السماء ، وكان ممثل سلالة جيانغ لمساعدة تشو فنغ فى إعادة بناء مدرسة التنين أزورا .

عند التفكير في البداية ، من أجل اقتحام المستوى السابع من عالم عميق ، كان تشو فنغ قد دفع ثمناً باهظاً. لذا ، فهمت زي لينغ بكل وضوح أنه إذا كان تشو فنغ يريد أن يحقق اختراقًا مرة أخرى ، فإن السعر سيكون أكبر ، و لكن في الوقت الحالي ، كان قد انتهى بالفعل. هذا يعني أن تشو فنغ يجب أن يكون قد حصل على بعض الحصاد الخاص في رحلته.

و بينما كان يواجه الشخصيات العظيمة التي كانت لها أوضاع و قوة عالية للغاية ، كان الناس من مدرسة الفراغ متوترون للغاية. كانوا يخافون بشدة من أن يقولوا شيئًا خطأً عن طريق الخطأ و يسيئون إلى هذه الشخصيات العظيمة. هم حقا لن يعرفوا حتى كيف ماتوا إذا حدث شيء من هذا القبيل.

بعد كل الأطباق ، بدأت الحفلة رسميًا. لقد كانت بالتأكيد مأدبة ، و لشكر تشو فنغ و الآخرين ، يمكن القول أن مدرسة الدرجة الثانية ، مدرسة الفراغ أخذت كل الأشياء و الكنوز اللذيذة .

في حالة كهذه ، أصبح تشو فنغ الجسر المرتبط بهم . كان التأثير جيدا حقا. و كلما ازداد الحديث بين الحاضرين ، ازداد تفاعلهم و تحدثوا في الواقع طوال النهار و الليل.

في الوقت الحاضر ، عرف تشو فنغ و الآخرون أنه في الواقع كان جنرالاً من أسرة جيانغ. كان لديه تدريب المستوى السابع من عالم السماء ، وكان ممثل سلالة جيانغ لمساعدة تشو فنغ فى إعادة بناء مدرسة التنين أزورا .

و لكن عندما كان في الليل عميقاً و عندما امتلأت السماء بالنجوم ، ظهر تغيير في سماء الليل فى الغرب .

في حالة كهذه ، أصبح تشو فنغ الجسر المرتبط بهم . كان التأثير جيدا حقا. و كلما ازداد الحديث بين الحاضرين ، ازداد تفاعلهم و تحدثوا في الواقع طوال النهار و الليل.

“سيدى ، أنظر بسرعة! السماء هناك مشرقة بالفعل! ” اكتشف أحد شيوخ مدرسة الفراغ هذا المشهد أولاً و قال بصدمة وهو يشير إلى المكان من بعيد.

، تشى فنغيانغ ، و نائب رئيس نقابة الروح العالمية ، حتى جيانغ شينغ يوان الذي أقام في وادي الانحناءات المائة لسنوات عديدة.

“هذا هو؟”

أعطى الملك القرد الوحشى ثلاثين مليون خرزة عميقة ، لكن تشو فنغ كان يعلم أن كمية موارد التدريب التي كان يحتاج إليها ستصبح أكثر فظاعة. من المحتمل أن تكون ثلاثين مليون خرزة عميقة غير قريبة من الوصول إلى نصف الموارد الضرورية ، لذا حتى لو قام بتكريرها كلها ، فإنه لن يكون قادرًا على تحقيق الاختراق .

عندما قام تشو فنغ و الآخرون بإلقاء نظراتهم نحو الأفق ، تقلصت عيونهم بينما لم تستطيع عيونهم سوى أن تتوسع اكثر.

“كان ذلك الفراغ تشن رين لا يزال هناك. على الرغم من أنه لم يكن قادراً على مغادرة برج الفراغ ، إلا أنه تمكن من رؤية الأشياء التي حدثت في مدرسة الفراغ . و رأى أنني قمت بحماية مدرسة الفراغ و شعر بالامتنان في قلبه ، فسلّم المواد التي منعت من تدمير وعيه لألف سنة ، “.

لأنهم اكتشفوا بشكل مدهش في سماء الليل الغربية ، كان هناك في الواقع قسم أصبح مشرقاً. و مع ذلك ، فمن الواضح أنه ليس مجرد مشهد غريب لأن منطقة السطوع تتحرك حاليا. علاوة على ذلك ، كانت تتجه نحوهم.

إن الشذوذات التي لا يمكن صقلها ببساطة ، من منظور الشخص العادي ، كانت شذوذات تدريب أمام تشو فنغ. مرة أخرى أظهر هذا القوة قوية للبرق الملكى في جسده .

و أخيرا ، اقترب الجسم الغريب من الضوء. كان من الممكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون بوضوح أنه منطقة ضخمة من اللهب. غطت السماء و غطت القمر عند وصولها . جعلت السماء الملتهبة باللون الأحمر من النار ، و أضاءت الأرض بقوة .

“طالما أنا تشو فنغ ما زلت أتنفس سأجعل بالتأكيد مدرسة الفراغ أكثر و أكثر ازدهاراً.”

في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الجميع في المكان بشكل كبير. و بالأخص الناس من مدرسة الفراغ ، بدأوا حتى يصرخون في رعب.

أعطى الملك القرد الوحشى ثلاثين مليون خرزة عميقة ، لكن تشو فنغ كان يعلم أن كمية موارد التدريب التي كان يحتاج إليها ستصبح أكثر فظاعة. من المحتمل أن تكون ثلاثين مليون خرزة عميقة غير قريبة من الوصول إلى نصف الموارد الضرورية ، لذا حتى لو قام بتكريرها كلها ، فإنه لن يكون قادرًا على تحقيق الاختراق .

كان ذلك لأن المشهد في السماء كان مخيفًا جدًا حقًا. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على تحديد ما كان عليه ، إلا أنهم كانوا قادرين على الشعور بالرعب من هذا الشيء.

كان ذلك لأن العديد من الناس كانوا هناك شخصيات رائعة. بوضع الناس جانبا مثل تشو فنغ ، زى لينغ ، تشانغ تيان يى

“هذا أمر سيئ ، إنه يتجه إلى مدرسة الفراغ !” فجأة ، عوي أحدهم ، و بغض النظر عن مكان المأدبة ، كانت مدرسة الفراغ في حالة فوضى.

في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الجميع في المكان بشكل كبير. و بالأخص الناس من مدرسة الفراغ ، بدأوا حتى يصرخون في رعب.

كان ذلك بسبب أن النيران التي غطت السماء تتجه حقاً نحو مدرسة الفراغ. حتى قبل أن تقترب من ذلك ، كانت سلسلة جبال الفراغ مضاءة بالفعل كما لو كان النهار . كان الناس قادرين على الشعور بالحرارة الحارقة.

لأنهم اكتشفوا بشكل مدهش في سماء الليل الغربية ، كان هناك في الواقع قسم أصبح مشرقاً. و مع ذلك ، فمن الواضح أنه ليس مجرد مشهد غريب لأن منطقة السطوع تتحرك حاليا. علاوة على ذلك ، كانت تتجه نحوهم.

“الجميع ، لا داعي للذعر. ابقوا في المكان الذي أنتم فيه! ” في تلك اللحظة ، صاح بصوت عالٍ الشخص الذي يتمتع بأعلى تدريب ، جيانغ شينغ يوان . كان صوته الشبيه بالرعد يتردد صداه داخل و خارج مدرسة الفراغ . فقط مع ذلك استقر كبار السن و التلاميذ المذعورين .

بعد كل الأطباق ، بدأت الحفلة رسميًا. لقد كانت بالتأكيد مأدبة ، و لشكر تشو فنغ و الآخرين ، يمكن القول أن مدرسة الدرجة الثانية ، مدرسة الفراغ أخذت كل الأشياء و الكنوز اللذيذة .

و مع ذلك ، على الرغم من أنه قد هدأ الحشد ، كان هو نفسه يعبس بإحكام. برقت نظراته مع تعبيرات من القلق لأنه حتى لو كان هو ، شعر بالخوف الذي لا نهاية له عندما يواجه مساحة كبيرة من اللهب في السماء.

“هذا أمر سيئ ، إنه يتجه إلى مدرسة الفراغ !” فجأة ، عوي أحدهم ، و بغض النظر عن مكان المأدبة ، كانت مدرسة الفراغ في حالة فوضى.

ترجمة : ابراهيم

تلك الصخور المحطمة ذو اللون الأزرق كانت خاصة جدا. على الرغم من عدم وجود الكثير ، إلا أن صقلها كان صعبا للغاية .

و أخيرا ، اقترب الجسم الغريب من الضوء. كان من الممكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون بوضوح أنه منطقة ضخمة من اللهب. غطت السماء و غطت القمر عند وصولها . جعلت السماء الملتهبة باللون الأحمر من النار ، و أضاءت الأرض بقوة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط