الرفض
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“زي شوانيوان ! أجلب ذلك تشو فنغ إلى مدرسة الفراغ. سننتظركما على رأس برج الفراغ . ” لكن في ذلك الوقت ، ظهر صوت عجوز للغاية لرجل عجوز جاء فجأة من اتجاه مدرسة الفراغ .
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
“كيف ستخبر زي لينغ عن هذا؟” سأل تشو فنغ.
“أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
“في الواقع ، بما أن وصل كل شيء إلى هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أقول الحقيقة. و مع ذلك ، فأنا أخشى أن يكون سلوك زي لينغ عنيد للغاية و أن ترفض العودة معهم ، و ترغب في البقاء معك بغض النظر عن الحياة أو الموت. في ذلك الوقت ، فإن أفعالها قد تضر بك و بكل فرد في قارة المقاطعات التسع “.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
“هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“آاااه ، أنت بالفعل عنيد مثل زي لينغ”. في مواجهة رد تشو فنغ ، لم يكن زي شوانيوان متفاجئًا للغاية. بدلا من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه توقع ذلك بالفعل. لذلك لم يجبر تشو فنغ على أي شيء . قام بحل تشكيل الروح أرجواني اللون و عاد إلى سلسلة جبال الفراغ .
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
و مع ذلك ، عندما عادوا إلى حيث كان طائر الجحيم الملكى ، لم تكن زي لينغ هناك. بالإضافة إلى ذلك كان الجميع في المشهد يتطلعون إلى يسارهم و يمينهم مع تعبيرات مذعوره .
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
“تشو فنغ ، هذا سيء! لقد أخذ زى لينغ بعيدا من قبل شخص ما! ” برؤية تشو فنغ ، ارتفع تشانغ تيان يى بسرعة في الهواء و قال مع وجه مليء بالعصبية.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
“من كان؟” سأل تشو فنغ.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
“من كان؟” سأل تشو فنغ.
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
كان الناس هناك جميعا أشخاص أذكياء ، لذلك فهموا كلهم المعنى وراء كلمات تشو فنغ. كما أنهم شعروا أن الثلاثة الذين جاءوا لديهم نوايا قاسية ، لذلك لم يسأل أحد أكثر من ذلك. و مع ذلك أصبح عدم الارتياح على وجوههم أقوى قليلاً.
“أذا هل تعرف إلى أين ذهبوا؟” كانت حواجب تشو فنغ مغلقة بإحكام. كان يعلم بالفعل من أخذ زي لينغ
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
“زي شوانيوان ! أجلب ذلك تشو فنغ إلى مدرسة الفراغ. سننتظركما على رأس برج الفراغ . ” لكن في ذلك الوقت ، ظهر صوت عجوز للغاية لرجل عجوز جاء فجأة من اتجاه مدرسة الفراغ .
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
في تلك اللحظة ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو زي شوانيوان الذي كان إلى جانبه.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
كان الناس هناك جميعا أشخاص أذكياء ، لذلك فهموا كلهم المعنى وراء كلمات تشو فنغ. كما أنهم شعروا أن الثلاثة الذين جاءوا لديهم نوايا قاسية ، لذلك لم يسأل أحد أكثر من ذلك. و مع ذلك أصبح عدم الارتياح على وجوههم أقوى قليلاً.
“كيف ستخبر زي لينغ عن هذا؟” سأل تشو فنغ.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
في تلك اللحظة تحدث الملك القرد الوحشى . على وجه القرد الوحشي الذي لم يخف السماء أبدا أو الأرض ظهر في الواقع أيضا نوع من الخوف.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
“زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
عندما شاهدت تشو فنغ و زي شوانيوان ، وقفت على عجل و طارت. صعدت إلى تشو فنغ و زي شوانيوان ثم سألته: “الجد ، هل ما قالوه صحيحًا؟” هل هما والداي؟ عائلة زي لا تزال تعيش بشكل جيد ، و أنت خدعتني؟ ”
“أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
عندما شاهدت تشو فنغ و زي شوانيوان ، وقفت على عجل و طارت. صعدت إلى تشو فنغ و زي شوانيوان ثم سألته: “الجد ، هل ما قالوه صحيحًا؟” هل هما والداي؟ عائلة زي لا تزال تعيش بشكل جيد ، و أنت خدعتني؟ ”
“لكن جدى ، لماذا احتجت أن تخدعني؟ لماذا احتجت أن تخرجني بعيدا عن والديّ؟ لماذا احتجت أن تأخذني بعيداً عن عائلتي ، بل و كذبت قائلا إنهم قتلوا جميعاً و أردت مني أن أنتقم لهم ؟ ”ظلت زي لينغ تسأل مع وجه مليء بالارتباك. أكثر أو أقل في عينيها كان هناك بعض اللوم.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
أما بالنسبة لرئيس أسرة زي التي كان لديها تدريب عميق بشكل لا يسبر غوره ، على الرغم من أنه نظر بتبسم لتشو فنغ ، فإنه شعر أنه ينظر إلى نفسه بشكل غير عادي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه كان يبتسم على وجهه ، إلا أن نظرته لم تكن لطيفة. يمكن القول أنه لديه أفكار عميقة للغاية.
بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فقط بعد ذلك هدئت زي لينغ قليلا على الفور .
“هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
“زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
كان الناس هناك جميعا أشخاص أذكياء ، لذلك فهموا كلهم المعنى وراء كلمات تشو فنغ. كما أنهم شعروا أن الثلاثة الذين جاءوا لديهم نوايا قاسية ، لذلك لم يسأل أحد أكثر من ذلك. و مع ذلك أصبح عدم الارتياح على وجوههم أقوى قليلاً.
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
أما بالنسبة لرئيس أسرة زي التي كان لديها تدريب عميق بشكل لا يسبر غوره ، على الرغم من أنه نظر بتبسم لتشو فنغ ، فإنه شعر أنه ينظر إلى نفسه بشكل غير عادي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه كان يبتسم على وجهه ، إلا أن نظرته لم تكن لطيفة. يمكن القول أنه لديه أفكار عميقة للغاية.
“تشو فنغ ، زي لينغ ، دعونا نذهب إلى هناك للتحدث”. ذهب زي شوانيوان أولاً و هبط على قمة البرج .
“تشو فنغ ، هذا سيء! لقد أخذ زى لينغ بعيدا من قبل شخص ما! ” برؤية تشو فنغ ، ارتفع تشانغ تيان يى بسرعة في الهواء و قال مع وجه مليء بالعصبية.
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
في البداية ، قام والدا زى لينغ أولاً بفحص تشو فنغ بشكل تفصيلي. كان نظر أمه لينًا إلى حد ما ، و ربما كان هناك بعض الإعجاب لكن نظرة الأب كانت مليئة بالعداء. يمكن أن يرى أنه حقا لا يحب تشو فنغ.
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
أما بالنسبة لرئيس أسرة زي التي كان لديها تدريب عميق بشكل لا يسبر غوره ، على الرغم من أنه نظر بتبسم لتشو فنغ ، فإنه شعر أنه ينظر إلى نفسه بشكل غير عادي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه كان يبتسم على وجهه ، إلا أن نظرته لم تكن لطيفة. يمكن القول أنه لديه أفكار عميقة للغاية.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
“من كان؟” سأل تشو فنغ.
بعد معرفة كل شيء ، أغلقت زي لينغ عينيها و بقيت في صمت لفترة طويلة. عندها فقط توقفت تدريجياً. نظرت لأول مرة إلى تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، ثم نظرت إلى زي شوانيوان ، و فقط في النهاية ألقت نظرتها نحو والديها و سيد العائلة و قالت: “شكرا لكم على حسن نيتكم ، لكنني أعتقد أنى اعتدت بالفعل على حياتي الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بالفعل شخص أحبه ، لذا لن أرجع معكم مرة أخرى. ”
في البداية ، قام والدا زى لينغ أولاً بفحص تشو فنغ بشكل تفصيلي. كان نظر أمه لينًا إلى حد ما ، و ربما كان هناك بعض الإعجاب لكن نظرة الأب كانت مليئة بالعداء. يمكن أن يرى أنه حقا لا يحب تشو فنغ.
ترجمة : ابراهيم
“تشو فنغ ، هذا سيء! لقد أخذ زى لينغ بعيدا من قبل شخص ما! ” برؤية تشو فنغ ، ارتفع تشانغ تيان يى بسرعة في الهواء و قال مع وجه مليء بالعصبية.
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
