ملك العالم
“السلف ، هل يمكنك هزيمة هذا الشخص؟”. و لأنه رأى أن الرجل في منتصف العمر كان يعاني بالفعل من غضب عارض و من المحتمل أن يبدأ في ذبحه قريباً ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يلقي بصوته نحو مؤسس التنين الأزورى فوقه . بعد كل شيء ، في لحظة كهذه ، كان مؤسس التنين الأزورى هو الوجود الوحيد القادر على محاربة الرجل في منتصف العمر .
تجاوزت ببساطة الفهم العام ، و تجاوزت حدود الإنسانية. لم يكن بالفعل شيء يمكن أن يفعله البشر ، و بدا أكثر شبهاً بالملوك .
لكن مؤسس التنين الأزورى في تلك اللحظة كان يحدق في رجل في منتصف العمر مع حياكة محبوكة بإحكام. في النهاية ، قال بلا حراك: “إن قوة هذا الشخص عميقة بشكل لا يسبر غوره. أنا غير قادر على إلحاق الهزيمة به “.
في السماء ، مع الرجل في منتصف العمر مثل المركز ، أصبحت طبقات طاقة الرياح الهائجة غاز هائج أبيض شاحب . عبروا بعضهم البعض ، وحاصرت الرجل ، وتلتف إلى ما لا نهاية.
“ماذا؟ حتى مؤسس التنين الأزورى غير قادر على إلحاق الهزيمة به؟ ”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بتهديد الموت ، لكنه لم يكن مستعدًا للموت. لذلك ، قفز ، و طار في الواقع نحو الرجل في منتصف العمر .
“كيف يعقل ذلك؟ إذا كان أقوى من مؤسس التنين الأزورى ، ففى أي عالم هو؟
* هااوووو~~~~~~~~~~~~~~~~~~ *
“هل من الممكن ذلك؟ هذا الشخص هو خبير اللورد القتالى ؟ “و بعد سماع كلمات مؤسس التنين الأزورى ، كان الناس على الساحة مليئين بالخوف ، و كانوا خائفين بشدة .
في لحظة واحدة فقط ، بدأ العالم الفوضوي يتغير. سرعان ما عاد إلى يومه الساطع السابق ، و في تلك اللحظة ، يمكن للجميع رؤية كل شيء أمامهم بوضوح .
على الرغم من أنهم شعروا بخطر مروع من الرجل في منتصف العمر ، إلا أنه لم ينبثق منه أي قوة مروعة. لذلك ، في حالة كانوا فيها مع مؤسس التنين الأزورى ، على الرغم من أنهم كانوا خائفين ، لم يكونوا قلقين للغاية .
“تشو فنغ؟ من هو تشو فنغ؟
لكن في تلك اللحظة ، عندما قال مؤسس التنين الأزورى أنه حتى لم يكن قادراً على هزيمة الرجل ، أصبحوا خائفين تماماً. حتى لو لم يكن مؤسس التنين الأزورى قادرًا على إلحاق الهزيمة به ، أليس من شأن حدوث كارثة حقيقية تشق طريقهم اليوم؟
* هااوووو~~~~~~~~~~~~~~~~~~ *
* هااوووو~~~~~~~~~~~~~~~~~~ *
لكنهم فكروا بالكلمات التي قالها الرجل ، و هم ينظرون إلى الوضع من حولهم ، و كانوا يشعرون بالارتياح مرة أخرى. بما أن الموت كان على اليسار و اليمين ، لماذا هم بحاجة للقلق ؟
فجأة ، رنّ عواء خارق للأذن في السماء. و مع ذلك ، لم يكن عواء ، و لكن صوت الرياح .
“هذا الشخص مروع للغاية. من هو في هذا العالم ؟! ”
في السماء ، مع الرجل في منتصف العمر مثل المركز ، أصبحت طبقات طاقة الرياح الهائجة غاز هائج أبيض شاحب . عبروا بعضهم البعض ، وحاصرت الرجل ، وتلتف إلى ما لا نهاية.
لذلك ، صرخ تشو فنغ بأعلى حلقه ، و عوي بطريقة هستيرية ، ” أنا تشو فنغ! هل تريد قتلي ؟! ”
عندما ظهرت طاقة الرياح ، غرقت السماء في الفوضى. تفكك الهواء ، و ذهب كل شيء في الظلام ، و ما كان يمكن رؤيته هو الرياح الهائجة فقط ، و الرجل داخل الرياح الهائجة .
“هل من الممكن أن هذا الرجل يعرف تشو فنغ؟”
في تلك اللحظة بالذات ، كانت رداء الرجل يتأرجح إلى اليمين و اليسار ، و كان شعره يرفرف في كل مكان ، و كانت عيناه ترشّان النار و هو ينظر إلى الأرض .
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟ عد بسرعة! ”
و اخيرا تحدث. كان صوته صاخباً و واضحًا ، و كانت كل كلمة واحدة مثل الرعد كما صرخ بشراسة: “أولئك الذين يتبعونني ، أنا أعطي لهم الثروة و القوة “.
“قتل ~~~~~~~”
“أولئك الذين يذهبون ضدي ، يقتلون قتلا !”
“هذا … ما الذي يحدث؟”
“قتل ~~~~~~~”
“لم أفكر أبداً أننى في وقت قصير بعد أن أحييت ، سألتقي بهذا الخبير الاستثنائي. في تلك اللحظة ، حواجبه المعقده بأحكتم أسترخت فجأة ، و استبدلها بتلميح من الأغاثة .
بعد أن ترددت الكلمة الأخيرة ، أهتز العالم على الفور ، انهارت السماء ، و أصبحت السماء الصافية و الأيام المشرقة فوضوية على الفور .
كان ذلك الرجل ، الذي كان قوياً شبيهاً بالملوك ، كان يعرف بالتأكيد تشو فنغ!
في تلك اللحظة ، أصبحت السماء ضبابية. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو الرجل في منتصف العمر في الهواء ، و الشيء الوحيد الذي يمكن الشعور به هو نية القتل التي لا نهاية لها .
“لا! لا تقتلني! بغض النظر عن ما تريد مني القيام به ، أنا أوافق! كان الرجل يعانق رأسه و يتحدث لنفسه ، و لكن بعد أن اكتشف تشو فنغ ، بدأ فعلا في الانقضاض بيديه و شبكها أمامه .
“السماء! كيف يمكن أن يكون هناك هذا الشخص المرعب في هذا العالم؟ هل هذه حتى قوة رجل ؟
“تشو فنغ؟ من هو تشو فنغ؟
“هذا الشخص مروع للغاية. من هو في هذا العالم ؟! ”
ترجمة : ابراهيم
برؤية كل ما كان يحدث أمام أعينهم ، ارتفع ذعر الجميع إلى الذروة. مع رفع يد ، تغيرت السماء و تم تبديل الأرض. متى رأوا مثل هذه القوة ؟
في لحظة واحدة فقط ، بدأ العالم الفوضوي يتغير. سرعان ما عاد إلى يومه الساطع السابق ، و في تلك اللحظة ، يمكن للجميع رؤية كل شيء أمامهم بوضوح .
تجاوزت ببساطة الفهم العام ، و تجاوزت حدود الإنسانية. لم يكن بالفعل شيء يمكن أن يفعله البشر ، و بدا أكثر شبهاً بالملوك .
شعر بالقدرة القوية للرجل في منتصف العمر. حتى أنه كان قويا لدرجة أنه كان عاجزًا عن القتال أمام هذا الرجل ، حتى لو كان هو ، كان ضئيلًا مثل النملة. حتى أن تنفسًا غير عادي منه قد يحوله إلى غبار .
على الرغم من أن الرجل في منتصف العمر لم يبدأ في مذبحة ، إلا أن يأس الجميع وصل إلى أقصى الحدود لأنهم كانوا يعرفون ما إذا كان هذا الشخص يريد قتلهم ، و لم يكن لديهم أي فرصة للهروب على الإطلاق. حتى العالم يمكن أن يدمره ، ناهيك عن الكائنات الحية الصغيرة ؟
لذلك ، صرخ تشو فنغ بأعلى حلقه ، و عوي بطريقة هستيرية ، ” أنا تشو فنغ! هل تريد قتلي ؟! ”
“إن قوة هذا الشخص لا تنتمي إلى عالم اللورد القتالى . يجب أن يكون ملك قتالى “.
بعد أن ترددت الكلمة الأخيرة ، أهتز العالم على الفور ، انهارت السماء ، و أصبحت السماء الصافية و الأيام المشرقة فوضوية على الفور .
“لم أفكر أبداً أننى في وقت قصير بعد أن أحييت ، سألتقي بهذا الخبير الاستثنائي. في تلك اللحظة ، حواجبه المعقده بأحكتم أسترخت فجأة ، و استبدلها بتلميح من الأغاثة .
“هذا الشخص مروع للغاية. من هو في هذا العالم ؟! ”
شعر بالقدرة القوية للرجل في منتصف العمر. حتى أنه كان قويا لدرجة أنه كان عاجزًا عن القتال أمام هذا الرجل ، حتى لو كان هو ، كان ضئيلًا مثل النملة. حتى أن تنفسًا غير عادي منه قد يحوله إلى غبار .
لكنهم فكروا بالكلمات التي قالها الرجل ، و هم ينظرون إلى الوضع من حولهم ، و كانوا يشعرون بالارتياح مرة أخرى. بما أن الموت كان على اليسار و اليمين ، لماذا هم بحاجة للقلق ؟
كان الرجل يقف على الهواء ، و كان مثل الملك الذي حكم العالم ، و كان يدرك أيضا أنه في يد ذلك الملك .
و مع ذلك ، ما جعل تشو فنغ يفرح بشكل مفاجئ بعد أن رأى ظهور تشو فنغ ، و عيناه التي أصلا من النار أصبحت في الواقع مرعوبة على الفور. كان جسده الذي كان مليئًا بنوايا القتل ، يرتجف في الواقع .
“لن تفعل ذالك . لا أستطيع أن أموت هكذا و لا أستطيع أن أموت بيده ، و أكثر من ذلك ، لا أستطيع أن أسمح لهؤلاء الناس أن يموتوا بيديه ” .
“هذا … ما الذي يحدث؟”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بتهديد الموت ، لكنه لم يكن مستعدًا للموت. لذلك ، قفز ، و طار في الواقع نحو الرجل في منتصف العمر .
ترجمة : ابراهيم
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟ عد بسرعة! ”
“السماء! كيف يمكن أن يكون هناك هذا الشخص المرعب في هذا العالم؟ هل هذه حتى قوة رجل ؟
على الرغم من أن العالم كان مشوشاً بالفعل ، فإن العديد من الناس في المشهد نشروا قوة الروح ، لذا كانوا قادرين على الشعور بأن تشو فنغ يحلق في الوقت الحالي نحو الرجل في منتصف العمر .
“هذا الشخص مروع للغاية. من هو في هذا العالم ؟! ”
بالنسبة الى تصرفات تشو فنغ ، اندلع الجميع في عرق بارد من أجله لأن هذا الرجل كان مرعباً للغاية. من خلال التحليق هكذا ، ألم يكن تشو فنغ يتطلع للموت؟
“هذا … ما الذي يحدث؟”
لكنهم فكروا بالكلمات التي قالها الرجل ، و هم ينظرون إلى الوضع من حولهم ، و كانوا يشعرون بالارتياح مرة أخرى. بما أن الموت كان على اليسار و اليمين ، لماذا هم بحاجة للقلق ؟
“هذا الشخص مروع للغاية. من هو في هذا العالم ؟! ”
و فقط في تلك اللحظة ، طار تشو فنغ بالفعل في الهواء. كان على بعد أقل من ألف متر منه ، لكنه كان يتمتع بالرياح البرية كحماية ، لذلك لم يكن لدى تشو فنغ أي طريقة للإقتراب منه .
و فقط في تلك اللحظة ، طار تشو فنغ بالفعل في الهواء. كان على بعد أقل من ألف متر منه ، لكنه كان يتمتع بالرياح البرية كحماية ، لذلك لم يكن لدى تشو فنغ أي طريقة للإقتراب منه .
لذلك ، صرخ تشو فنغ بأعلى حلقه ، و عوي بطريقة هستيرية ، ” أنا تشو فنغ! هل تريد قتلي ؟! ”
“إن قوة هذا الشخص لا تنتمي إلى عالم اللورد القتالى . يجب أن يكون ملك قتالى “.
كان تشو فنغ يراهن على حياته لأنه كان يعرف أن الرجل كان يبدو أنه يحميه ، و ربطه بالمشهد عندما التقى بالرجل للمرة الأولى ، و اعتقد تشو فنغ اعتقادا راسخا أنه لا يزال لديه أثر من العقل. لذا ، ربما كان اسمه أو ظهوره يمكن أن يوقظ أثر العقل .
كان الرجل يقف على الهواء ، و كان مثل الملك الذي حكم العالم ، و كان يدرك أيضا أنه في يد ذلك الملك .
“تشو فنغ؟ من هو تشو فنغ؟
“و من أنت؟” بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فإن تعبير الرجل في منتصف العمر كان فارغا في الواقع ، ثم بعد ذلك بسرعة ، نظر إلى تشو فنغ .
“و من أنت؟” بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فإن تعبير الرجل في منتصف العمر كان فارغا في الواقع ، ثم بعد ذلك بسرعة ، نظر إلى تشو فنغ .
“السلف ، هل يمكنك هزيمة هذا الشخص؟”. و لأنه رأى أن الرجل في منتصف العمر كان يعاني بالفعل من غضب عارض و من المحتمل أن يبدأ في ذبحه قريباً ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يلقي بصوته نحو مؤسس التنين الأزورى فوقه . بعد كل شيء ، في لحظة كهذه ، كان مؤسس التنين الأزورى هو الوجود الوحيد القادر على محاربة الرجل في منتصف العمر .
“ماذا؟ أنت حتى لا تعرفني؟ هل نسيت واجبك؟ “إذا كنت قد نسيت رسالتك؟”. و بالنظر إلى أنه كان ينظر إليه ، وضع تشو فنغ عملاً على أنه مسيطر للغاية ، مثل أنه لا يمكن مقارنته بأي شخص ، و كما لو كان سيد هذا الرجل .
“هذا … ما الذي يحدث؟”
“إنه … إنه أنت ؟!”
لذلك ، صرخ تشو فنغ بأعلى حلقه ، و عوي بطريقة هستيرية ، ” أنا تشو فنغ! هل تريد قتلي ؟! ”
و مع ذلك ، ما جعل تشو فنغ يفرح بشكل مفاجئ بعد أن رأى ظهور تشو فنغ ، و عيناه التي أصلا من النار أصبحت في الواقع مرعوبة على الفور. كان جسده الذي كان مليئًا بنوايا القتل ، يرتجف في الواقع .
“ماذا؟ أنت حتى لا تعرفني؟ هل نسيت واجبك؟ “إذا كنت قد نسيت رسالتك؟”. و بالنظر إلى أنه كان ينظر إليه ، وضع تشو فنغ عملاً على أنه مسيطر للغاية ، مثل أنه لا يمكن مقارنته بأي شخص ، و كما لو كان سيد هذا الرجل .
في لحظة واحدة فقط ، بدأ العالم الفوضوي يتغير. سرعان ما عاد إلى يومه الساطع السابق ، و في تلك اللحظة ، يمكن للجميع رؤية كل شيء أمامهم بوضوح .
“إنه … إنه أنت ؟!”
“هذا … ما الذي يحدث؟”
كان ذلك الرجل ، الذي كان قوياً شبيهاً بالملوك ، كان يعرف بالتأكيد تشو فنغ!
رؤية الوضع في الهواء ، لم يسع الجميع إلا أن يشعروا بالصدمة لأنهم اكتشفوا على نحو مدهش أن تشو فنغ كان أقترب من الرجل خطوة واحدة . كان الرجل الذي كان حتى في السابق يتمتع بأجواء غير عادية في الواقع راكعًا في الهواء حاليًا . احتضن رأسه بكلتا يديه و تمتم لنفسه ، كما لو كان خائفاً جداً من تشو فنغ .
كان تشو فنغ يراهن على حياته لأنه كان يعرف أن الرجل كان يبدو أنه يحميه ، و ربطه بالمشهد عندما التقى بالرجل للمرة الأولى ، و اعتقد تشو فنغ اعتقادا راسخا أنه لا يزال لديه أثر من العقل. لذا ، ربما كان اسمه أو ظهوره يمكن أن يوقظ أثر العقل .
“لا! لا تقتلني! بغض النظر عن ما تريد مني القيام به ، أنا أوافق! كان الرجل يعانق رأسه و يتحدث لنفسه ، و لكن بعد أن اكتشف تشو فنغ ، بدأ فعلا في الانقضاض بيديه و شبكها أمامه .
فجأة ، رنّ عواء خارق للأذن في السماء. و مع ذلك ، لم يكن عواء ، و لكن صوت الرياح .
في تلك اللحظة ، كان الناس الذين صدموا بشدة بالفعل قد تعرضوا للذهول. ما هو بالضبط هذا الوضع اللعين؟ كان الخبير ، الذي كان قويا لدرجة أنه كان بإمكانه تغيير السماوات و الأرض ، يتوسل في الحقيقة إلى المغفرة من تشو فنغ؟
في السماء ، مع الرجل في منتصف العمر مثل المركز ، أصبحت طبقات طاقة الرياح الهائجة غاز هائج أبيض شاحب . عبروا بعضهم البعض ، وحاصرت الرجل ، وتلتف إلى ما لا نهاية.
“هل من الممكن أن هذا الرجل يعرف تشو فنغ؟”
رؤية الوضع في الهواء ، لم يسع الجميع إلا أن يشعروا بالصدمة لأنهم اكتشفوا على نحو مدهش أن تشو فنغ كان أقترب من الرجل خطوة واحدة . كان الرجل الذي كان حتى في السابق يتمتع بأجواء غير عادية في الواقع راكعًا في الهواء حاليًا . احتضن رأسه بكلتا يديه و تمتم لنفسه ، كما لو كان خائفاً جداً من تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، أضاءت أعين مؤسس التنين الأزورى ، إمبراطور سلالة جيانغ ، و الآخرين. لقد فكروا في الكلمات التي قالها تشو فنغ من قبل ، ثم نظروا إلى رد فعل الرجل الحالي ، لكنهم لم يفكروا إلا في استنتاج واحد .
رؤية الوضع في الهواء ، لم يسع الجميع إلا أن يشعروا بالصدمة لأنهم اكتشفوا على نحو مدهش أن تشو فنغ كان أقترب من الرجل خطوة واحدة . كان الرجل الذي كان حتى في السابق يتمتع بأجواء غير عادية في الواقع راكعًا في الهواء حاليًا . احتضن رأسه بكلتا يديه و تمتم لنفسه ، كما لو كان خائفاً جداً من تشو فنغ .
كان ذلك الرجل ، الذي كان قوياً شبيهاً بالملوك ، كان يعرف بالتأكيد تشو فنغ!
“السلف ، هل يمكنك هزيمة هذا الشخص؟”. و لأنه رأى أن الرجل في منتصف العمر كان يعاني بالفعل من غضب عارض و من المحتمل أن يبدأ في ذبحه قريباً ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يلقي بصوته نحو مؤسس التنين الأزورى فوقه . بعد كل شيء ، في لحظة كهذه ، كان مؤسس التنين الأزورى هو الوجود الوحيد القادر على محاربة الرجل في منتصف العمر .
ترجمة : ابراهيم
“السلف ، هل يمكنك هزيمة هذا الشخص؟”. و لأنه رأى أن الرجل في منتصف العمر كان يعاني بالفعل من غضب عارض و من المحتمل أن يبدأ في ذبحه قريباً ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يلقي بصوته نحو مؤسس التنين الأزورى فوقه . بعد كل شيء ، في لحظة كهذه ، كان مؤسس التنين الأزورى هو الوجود الوحيد القادر على محاربة الرجل في منتصف العمر .
عندما ظهرت طاقة الرياح ، غرقت السماء في الفوضى. تفكك الهواء ، و ذهب كل شيء في الظلام ، و ما كان يمكن رؤيته هو الرياح الهائجة فقط ، و الرجل داخل الرياح الهائجة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات