نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-547

التحضير للمغادرة

التحضير للمغادرة

استمر الهدير في السماء لفترة طويلة جدا. بدأت التموجات التي كانت تشبه الأمواج الضخمة و الوحوش الشريرة المتوحشة تتلاشى تدريجيا بعد وقت طويل .

“أريد حقاً أن أشاهدكم الأثنين كل يوم ، لكنني لا أستطيع ذلك.”

لكن مؤسس التنين الأزورى كان حذراً للغاية . و أبقى على تشكيل الروح ذو اللون الأرجواني و استخدمه للدفاع ضد التموجات البرية في السماء ، خوفًا بشدة من أن التموجات ستنزل و تضر بالناس فى الأسفل .

في الوقت الحاضر ، تم إعداد كل شيء. داخل ساحة في مدرسة التنين الأزورى ، شكل الناس الجبال و المحيطات. جاءوا لإرسال تشو فنغ و الآخرين للخارج .

فقط حتى اختفت التموجات المروعة تماما و أختفى الدخان الأبيض المتدفق و الدخان الكثيف وضع تشكيل الروح بعيدا .

“انه لا يزال لديه بعض الناس الذى لا يستطيع التخلي عنهم “. تنهد تشانغ تيان يى بلا حول ولا قوة .

في تلك اللحظة ، كان الجميع يحدق بصرامة في السماء ، و عيونهم مليئة بالإثارة و التوقعات .

استمر الهدير في السماء لفترة طويلة جدا. بدأت التموجات التي كانت تشبه الأمواج الضخمة و الوحوش الشريرة المتوحشة تتلاشى تدريجيا بعد وقت طويل .

و بينما كان يراقبوا ، و كانوا مليئين بالتوقعات ، أخيرا ، في الضباب المنقشع ، وجدوا أخيرا تشو فنغ و تشانغ تيان يى .

على الرغم من أن مقبرة الإمبراطور قد تغيرت في الوقت الحالي و تم إغلاق مدخل مقبرة الإمبراطور في سلسلة جبال التنين الأزورى بالفعل ، فقد تم إنشاء مقبرة الألف عظام من قبل مؤسس التنين الأزورى ، و بطبيعة الحال ، كانت لا تزال موجودة . و كانت فقط لم تتصل بقبر الإمبراطور .

“هذا … ما هو هذا الموقف؟”

و ضمن مقبرة العظام الألف ، كان ختم تشكيل الروح لسو رو و سو مي لا يزال يتدفق . الأثنان منهم وضعان بطريقة سلمية فى الداخل. كانت وجوههم ضاربة إلى الحمرة ، و كانت مليئة بالروح ، و حتى هالاتهم وصلت إلى المستوى التاسع من عالم عميق. لكن للأسف ، من البداية إلى النهاية ، كانوا في نوم عميق ، و لم يتمكنوا من الاستيقاظ .

“همممم … من فاز و من خسر؟ هل يمكن أن يكون ذلك تعادل ؟! ”

لكن بالمثل ، كانت ملابسهم كاملة ، و لم يكن هناك أدنى قدر من الضرر. لذا ، كان هذا سبب حير الناس و نظروا إلى أنفسهم ، فقد أوقفوا بوضوح النزال ، و مع ذلك استندوا من مظاهرهم الخارجية ، كان من المستحيل معرفة من فاز و من خسر .

و مع ذلك ، كما ظهرت أجسادهم تماما ، كان الجميع مذهولا من المشهد في السماء . بعد ذلك بسرعة ، على وجوه الحشد ، ظهرت تعبيرات الارتباك و الحيرة .

“الأخ ووشانغ ، العربة الخاصة بك هى كبيرة للغاية ، لذلك هناك بالتأكيد انخفاض في السرعة أليس كذلك؟ هل يمكن أن تصل عربة كهذه إلى أكاديمية البحار الأربعة في غضون ثلاثة أشهر؟ مما أراه ، من الأفضل الاعتماد على نقاط قوتنا الخاصة للإسراع. يجب أن يكون الأمر أسرع بهذه الطريقة. “برؤية العربة أمام عينيه ، تشانغ تيان يي تذمر .

لأنه ، في السماء ، وضع تشو فنغ و تشانغ تيان يى بعيدا المهارة السرية و اللهب ذو اللون الأزرق. و عاد الإثنان إلى ظهورهما الطبيعي .

لأن العربة أمام عينيه كانت كبيرة جدا و فاخرة جدا. بدلا من القول انها كانت عربة ، لماذا لا نقول أنها كانت قصر متحرك صغير الحجم ؟

لكن بالمثل ، كانت ملابسهم كاملة ، و لم يكن هناك أدنى قدر من الضرر. لذا ، كان هذا سبب حير الناس و نظروا إلى أنفسهم ، فقد أوقفوا بوضوح النزال ، و مع ذلك استندوا من مظاهرهم الخارجية ، كان من المستحيل معرفة من فاز و من خسر .

و لكن في اللحظة التي علق فيها كل شيء بخيط ، عمد تشو فنغ إلى العودة . أما لماذا تراجع تشو فنغ ، فهم تشانغ تيان يى بوضوح .

“الصغير تشو فنغ ، أشكرك على حسن نيتك ، لكني خسرت ، لذلك خسرت. الآن فقط ، إذا لم تتوقف الآن ، كنت سأصاب بجروح بالغة. ” فجأة ، تحدث تشانغ تيان يى. و كان يرتدي ابتسامة خفيفة و واضحة على وجهه. كانت ابتسامة الامتنان .

“انه لا يزال لديه بعض الناس الذى لا يستطيع التخلي عنهم “. تنهد تشانغ تيان يى بلا حول ولا قوة .

“الكبير تشانغ ، أنت …”. و بالنظر إلى ذلك ، أراد تشو فينغ أن يقول أكثر من ذلك ، و لكن بعد النظر إلى تعبير تشانغ تيان يى ، فهم تشو فنغ أيضا نواياه لذلك لم يعد يحثه .

“الأخ تيان يى ، لا تقلق. عربتى هنا هى أثمن أسلحة النخبة في سلالة جيانغ . لا يوجد أقوى منها “.

فقط الآن ، استخدم الاثنان أساليبهما القوية للأنتقال للصراع النهائي . و مع ذلك ، في نهاية المطاف ، لا يزال تشانغ تيان يى قد خسر. لقد خسرت تقنيته الغامضة المحظورة ، و هو اللون الأزرق الملتهب الذي أحاط بجسده أمام المهاراة السرية الثلاثة لتشو فنغ .

“ماذا؟ تشانغ تيان يى الذى خسر ؟

و لكن في اللحظة التي علق فيها كل شيء بخيط ، عمد تشو فنغ إلى العودة . أما لماذا تراجع تشو فنغ ، فهم تشانغ تيان يى بوضوح .

يمكن أن يقولوا بالفعل أن تشانغ تيان يى خسر ، و بالفعل ، قد كان مقتنع جدا .

و كان ذالك متعمدا. أعطى تشو فنغ عمدا تشانغ تيان يي الفضاء للوقوف على المسرح . أراد تشو فنغ وضع حد للصراع كربطة عنق. كان تشانغ تيان يى ممتنًا للغاية لتصرفات تشو فنغ لأنه علم أن تشو فنغ أخذه بالفعل كأخ. خلاف ذلك ، مع طبيعة تشو فنغ ، فإنه بالتأكيد لن يفعل ذلك .

“الأخ ووشانغ ، العربة الخاصة بك هى كبيرة للغاية ، لذلك هناك بالتأكيد انخفاض في السرعة أليس كذلك؟ هل يمكن أن تصل عربة كهذه إلى أكاديمية البحار الأربعة في غضون ثلاثة أشهر؟ مما أراه ، من الأفضل الاعتماد على نقاط قوتنا الخاصة للإسراع. يجب أن يكون الأمر أسرع بهذه الطريقة. “برؤية العربة أمام عينيه ، تشانغ تيان يي تذمر .

و لكن ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما اضطر إلى منح تشو فنغ العدالة . لذلك ، اكتسحت نظرته إلى الحشد أدناه ، و بابتسامة خفيفة على وجهه ، قال بصوت عال: “بالنسبة لهذا النزال ، أنا تشانغ تيان يى قد خسرت ، و خسرت بشكل مقنع للغاية . الصغير تشو فينغ متفوق بالفعل علي “.

“الأخ تيان يى ، لا تقلق. عربتى هنا هى أثمن أسلحة النخبة في سلالة جيانغ . لا يوجد أقوى منها “.

“ماذا؟ تشانغ تيان يى الذى خسر ؟

و لكن في اللحظة التي علق فيها كل شيء بخيط ، عمد تشو فنغ إلى العودة . أما لماذا تراجع تشو فنغ ، فهم تشانغ تيان يى بوضوح .

كانوا يسمعون هذه الكلمات ، في البداية ، لا يزال الكثير من الناس يشعرون بالكفر ، و لكن بعد رؤية تعبيرات تشانغ تيان ياي و تشو فنغ المرتاحة ، صدقوه .

“على الرغم من أن سرعتها ربما لا يمكن مناقشتها بشكل متساوٍ مع المهارة السرية التى يسيطر عليها الأخ تشو فنغ ،تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و لكن مع نقاط قوتنا ، إذا أدرنا قوتنا فيها، في غضون ثلاثة أشهر ، سنصل بالتأكيد إلى منطقة البحر الشرقى “. و قال جيانغ ووشانغ على الجانب .

يمكن أن يقولوا بالفعل أن تشانغ تيان يى خسر ، و بالفعل ، قد كان مقتنع جدا .

“ماذا؟ تشانغ تيان يى الذى خسر ؟

و في مواجهة تلك النتيجة ، كان ذلك في انتظار بعض الناس ، في حين شعر آخرون بصدمة لا نهاية لها. و لكن بغض النظر عن ذلك ، كان لديهم فهم جديد تماما لقوة تشو فنغ .

فقط الآن ، استخدم الاثنان أساليبهما القوية للأنتقال للصراع النهائي . و مع ذلك ، في نهاية المطاف ، لا يزال تشانغ تيان يى قد خسر. لقد خسرت تقنيته الغامضة المحظورة ، و هو اللون الأزرق الملتهب الذي أحاط بجسده أمام المهاراة السرية الثلاثة لتشو فنغ .

جنبا إلى جنب مع نهاية قتال تشو فنغ و تشانغ تيان يى ، بدأت مراسم افتتاح مدرسة التنين الأزورى رسميا . و مع ذلك ، في الاحتفال ، كل من كان لديهم انطباعات أعمق عنه هو الصدام بين تشانغ تيان يى و تشو فنغ .

تسبب هذا القتال فى جعل الجميع يشعرون بالصدمة . علاوة على ذلك ، جعلتهم يتذكرون بقوة أن تشو فنغ كان أقوى شخص في جيل الشباب لقارة المقاطعات التسع . و لا أحد يجرؤ على الشك في ذلك بعد الآن .

و في وسط القصر ، تم وضع عربة فضية بيضاء كبيرة هناك. كانت تلك العربة شديدة الاستحواذ على العين ، و أصبحت تقريبا محور التركيز الحالي للجميع .

بعد حفل الافتتاح ، استعد تشو فنغ و تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ للتوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

فقط حتى اختفت التموجات المروعة تماما و أختفى الدخان الأبيض المتدفق و الدخان الكثيف وضع تشكيل الروح بعيدا .

لأنه ، بحساب الوقت ، كان هناك ثلاثة أشهر فقط من اليوم الذي تقبل فيه أكاديمية البحار الأربعة التلاميذ .

“الأخ ووشانغ ، العربة الخاصة بك هى كبيرة للغاية ، لذلك هناك بالتأكيد انخفاض في السرعة أليس كذلك؟ هل يمكن أن تصل عربة كهذه إلى أكاديمية البحار الأربعة في غضون ثلاثة أشهر؟ مما أراه ، من الأفضل الاعتماد على نقاط قوتنا الخاصة للإسراع. يجب أن يكون الأمر أسرع بهذه الطريقة. “برؤية العربة أمام عينيه ، تشانغ تيان يي تذمر .

على الرغم من أن تشو فنغ و الآخرين كانوا حاليًا في عالم السماء و كانت سرعاتهم سريعة للغاية ، إلا أنهم اضطروا إلى المغادرة بسرعة و إلا إذا ضاع التاريخ ، فسيضطروا إلى الانتظار لمدة عام آخر .

و ضمن مقبرة العظام الألف ، كان ختم تشكيل الروح لسو رو و سو مي لا يزال يتدفق . الأثنان منهم وضعان بطريقة سلمية فى الداخل. كانت وجوههم ضاربة إلى الحمرة ، و كانت مليئة بالروح ، و حتى هالاتهم وصلت إلى المستوى التاسع من عالم عميق. لكن للأسف ، من البداية إلى النهاية ، كانوا في نوم عميق ، و لم يتمكنوا من الاستيقاظ .

في الوقت الحاضر ، تم إعداد كل شيء. داخل ساحة في مدرسة التنين الأزورى ، شكل الناس الجبال و المحيطات. جاءوا لإرسال تشو فنغ و الآخرين للخارج .

فقط حتى اختفت التموجات المروعة تماما و أختفى الدخان الأبيض المتدفق و الدخان الكثيف وضع تشكيل الروح بعيدا .

و في وسط القصر ، تم وضع عربة فضية بيضاء كبيرة هناك. كانت تلك العربة شديدة الاستحواذ على العين ، و أصبحت تقريبا محور التركيز الحالي للجميع .

فقط الآن ، استخدم الاثنان أساليبهما القوية للأنتقال للصراع النهائي . و مع ذلك ، في نهاية المطاف ، لا يزال تشانغ تيان يى قد خسر. لقد خسرت تقنيته الغامضة المحظورة ، و هو اللون الأزرق الملتهب الذي أحاط بجسده أمام المهاراة السرية الثلاثة لتشو فنغ .

“الأخ ووشانغ ، العربة الخاصة بك هى كبيرة للغاية ، لذلك هناك بالتأكيد انخفاض في السرعة أليس كذلك؟ هل يمكن أن تصل عربة كهذه إلى أكاديمية البحار الأربعة في غضون ثلاثة أشهر؟ مما أراه ، من الأفضل الاعتماد على نقاط قوتنا الخاصة للإسراع. يجب أن يكون الأمر أسرع بهذه الطريقة. “برؤية العربة أمام عينيه ، تشانغ تيان يي تذمر .

“صحيح. الأخ تيان يى ، أين الأخ تشو فنغ ؟ “لماذا لم يأتى بعد؟” جيانغ ووشانغ سأل بفضول لأنه تم إعداد كل شيء في الوقت الحالي. كانوا يفتقرون إلى تشو فنغ فقط ، و عندما يأتى ، يمكنهم التوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

لأن العربة أمام عينيه كانت كبيرة جدا و فاخرة جدا. بدلا من القول انها كانت عربة ، لماذا لا نقول أنها كانت قصر متحرك صغير الحجم ؟

لأنه ، بحساب الوقت ، كان هناك ثلاثة أشهر فقط من اليوم الذي تقبل فيه أكاديمية البحار الأربعة التلاميذ .

و لكن إذا كانت هناك فوائد ، فإن هناك أضرار . على الرغم من أن عربة كهذه كانت مريحة للغاية عندما تم استخدامها للسفر ، سيكون من الصعب تجنب انخفاض السرعة. لذلك ، كان خائفا من أنه لم يكن هناك ما يكفي من الوقت .

“السبب في أنها ثمينة جداً ليس بسبب مقدار الطاقة التي تمتلكها ، بل لأنها تتميز بسرعة فائقة للغاية .”

“الأخ تيان يى ، لا تقلق. عربتى هنا هى أثمن أسلحة النخبة في سلالة جيانغ . لا يوجد أقوى منها “.

و لكن ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما اضطر إلى منح تشو فنغ العدالة . لذلك ، اكتسحت نظرته إلى الحشد أدناه ، و بابتسامة خفيفة على وجهه ، قال بصوت عال: “بالنسبة لهذا النزال ، أنا تشانغ تيان يى قد خسرت ، و خسرت بشكل مقنع للغاية . الصغير تشو فينغ متفوق بالفعل علي “.

“السبب في أنها ثمينة جداً ليس بسبب مقدار الطاقة التي تمتلكها ، بل لأنها تتميز بسرعة فائقة للغاية .”

في الوقت الحاضر ، تم إعداد كل شيء. داخل ساحة في مدرسة التنين الأزورى ، شكل الناس الجبال و المحيطات. جاءوا لإرسال تشو فنغ و الآخرين للخارج .

“على الرغم من أن سرعتها ربما لا يمكن مناقشتها بشكل متساوٍ مع المهارة السرية التى يسيطر عليها الأخ تشو فنغ ،تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و لكن مع نقاط قوتنا ، إذا أدرنا قوتنا فيها، في غضون ثلاثة أشهر ، سنصل بالتأكيد إلى منطقة البحر الشرقى “. و قال جيانغ ووشانغ على الجانب .

و مع ذلك ، كما ظهرت أجسادهم تماما ، كان الجميع مذهولا من المشهد في السماء . بعد ذلك بسرعة ، على وجوه الحشد ، ظهرت تعبيرات الارتباك و الحيرة .

“هكذا هو الحال”. فقط بعد سماع هذه الكلمات وافق تشانغ تيان يى على نحو مريب. كما كان يعلم أن هناك أنواعًا مختلفة من أسلحة النخبة ، و كانت هناك في الواقع بعض أسلحة النخبة التي كان لها تأثير ضئيل للغاية عند استخدامها في المعركة ، و لكنها كانت لها تأثيرات دعم قوية جدًا .

و لكن ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما اضطر إلى منح تشو فنغ العدالة . لذلك ، اكتسحت نظرته إلى الحشد أدناه ، و بابتسامة خفيفة على وجهه ، قال بصوت عال: “بالنسبة لهذا النزال ، أنا تشانغ تيان يى قد خسرت ، و خسرت بشكل مقنع للغاية . الصغير تشو فينغ متفوق بالفعل علي “.

“صحيح. الأخ تيان يى ، أين الأخ تشو فنغ ؟ “لماذا لم يأتى بعد؟” جيانغ ووشانغ سأل بفضول لأنه تم إعداد كل شيء في الوقت الحالي. كانوا يفتقرون إلى تشو فنغ فقط ، و عندما يأتى ، يمكنهم التوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

على الرغم من أن تشو فنغ و الآخرين كانوا حاليًا في عالم السماء و كانت سرعاتهم سريعة للغاية ، إلا أنهم اضطروا إلى المغادرة بسرعة و إلا إذا ضاع التاريخ ، فسيضطروا إلى الانتظار لمدة عام آخر .

“انه لا يزال لديه بعض الناس الذى لا يستطيع التخلي عنهم “. تنهد تشانغ تيان يى بلا حول ولا قوة .

“ماذا؟ تشانغ تيان يى الذى خسر ؟

في نفس الوقت ، لم يتمكن تشو يوي ، و تشو جايو ، و لى تشانغ تشينغ ، و مؤسس التنين الأزورى ، و الآخرين المقربون من تشو فنغ الا التنهد بشدة بطريقة أو بآخر ، ظهر تلميح بالعجز على وجوههم لأنهم كانوا يعرفون أنه في قارة المقاطعات التسع ، كان هناك بالفعل شخصان كان تشو فنغ قلق عليهما ولا يستطيع تركهما .

و في وسط القصر ، تم وضع عربة فضية بيضاء كبيرة هناك. كانت تلك العربة شديدة الاستحواذ على العين ، و أصبحت تقريبا محور التركيز الحالي للجميع .

على الرغم من أن مقبرة الإمبراطور قد تغيرت في الوقت الحالي و تم إغلاق مدخل مقبرة الإمبراطور في سلسلة جبال التنين الأزورى بالفعل ، فقد تم إنشاء مقبرة الألف عظام من قبل مؤسس التنين الأزورى ، و بطبيعة الحال ، كانت لا تزال موجودة . و كانت فقط لم تتصل بقبر الإمبراطور .

“ماذا؟ تشانغ تيان يى الذى خسر ؟

و ضمن مقبرة العظام الألف ، كان ختم تشكيل الروح لسو رو و سو مي لا يزال يتدفق . الأثنان منهم وضعان بطريقة سلمية فى الداخل. كانت وجوههم ضاربة إلى الحمرة ، و كانت مليئة بالروح ، و حتى هالاتهم وصلت إلى المستوى التاسع من عالم عميق. لكن للأسف ، من البداية إلى النهاية ، كانوا في نوم عميق ، و لم يتمكنوا من الاستيقاظ .

كانوا يسمعون هذه الكلمات ، في البداية ، لا يزال الكثير من الناس يشعرون بالكفر ، و لكن بعد رؤية تعبيرات تشانغ تيان ياي و تشو فنغ المرتاحة ، صدقوه .

“الصغيرة رو ، الصغيرة مي ، بينما أنتم في نوم عميق. أشعر حقاً بالسعادة عندما أتمكن من رؤية قوتكم تصبح أقوى كلما تلقيتم قوة اللؤلؤة الغامضة “.

و لكن في اللحظة التي علق فيها كل شيء بخيط ، عمد تشو فنغ إلى العودة . أما لماذا تراجع تشو فنغ ، فهم تشانغ تيان يى بوضوح .

“أريد حقاً أن أشاهدكم الأثنين كل يوم ، لكنني لا أستطيع ذلك.”

في تلك اللحظة ، كان الجميع يحدق بصرامة في السماء ، و عيونهم مليئة بالإثارة و التوقعات .

“في الوقت الحالي ، لدي شيء مهم جدًا للقيام به. يتعلق ذلك بحياة زي لينغ ، كما أنه يتعلق بسلفي . لذلك ، لم يكن أمامي خيار سوى أن أترك المكان . “جلس تشو فنغ أمام تشكيل الروح ، و عندما نظر إلى سو رو و سو مي فى الداخل ، ابتسم بهدوء ، لكن ابتسامته كانت مليئة بعدم الرغبة .

“صحيح. الأخ تيان يى ، أين الأخ تشو فنغ ؟ “لماذا لم يأتى بعد؟” جيانغ ووشانغ سأل بفضول لأنه تم إعداد كل شيء في الوقت الحالي. كانوا يفتقرون إلى تشو فنغ فقط ، و عندما يأتى ، يمكنهم التوجه نحو منطقة البحر الشرقي .

ترجمة : ابراهيم

في نفس الوقت ، لم يتمكن تشو يوي ، و تشو جايو ، و لى تشانغ تشينغ ، و مؤسس التنين الأزورى ، و الآخرين المقربون من تشو فنغ الا التنهد بشدة بطريقة أو بآخر ، ظهر تلميح بالعجز على وجوههم لأنهم كانوا يعرفون أنه في قارة المقاطعات التسع ، كان هناك بالفعل شخصان كان تشو فنغ قلق عليهما ولا يستطيع تركهما .

استمر الهدير في السماء لفترة طويلة جدا. بدأت التموجات التي كانت تشبه الأمواج الضخمة و الوحوش الشريرة المتوحشة تتلاشى تدريجيا بعد وقت طويل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط