نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-548

ابتسامة السعادة

ابتسامة السعادة

“الصغيرة رو ، الصغيرة مى ، أنظروا . هذه هي الهدايا التي أعددتها لكما. ”

ما كان الحظ؟ الآن كان هذا حظًا حقًا. و ما يسمى بحظ تشو فنغ من قبل كان ضرطة ببساطة بالمقارنة معهم .

أخذ تشو فنغ اثنين من التنانير الطويلة للخروج من كيسه الكونى . أحدهما أخضر فاتح و مطرز بأوراق الصفصاف ، و الآخر لونه وردي مع أزهار الخوخ .

في النهاية ، نوعان من القوة ، النيران و الجليد ، لم ينقسموا فقط ، بل أصبحوا شخصين ، و كان هذان الشخصان بالضبط سو رو و سو مي .

و لم تكن هناك التنانير بسيطة. كلاهما كانا محاطان بالضوء الأخضر الخافت و الضوء الوردي على التوالي . علاوة على ذلك ، تم إخفاء ضغوط هائلة داخلهم ، حيث كان كل منهم سلاح نخبة .

“هذه هي خصيصا لكما . شعرت أن اللون الأخضر أكثر ملاءمة للصغيرة رو ، لأنه يمكن أن يؤكد سلوككى الناضج . اللون الوردي أكثر ملاءمة للصغيرة مى ، لأنه يمكن أن يؤكد على حيوية وجودكى . ”

حصل عليهم تشو فنغ من سلالة جي . بعد عودته من سلالة جي ، قدم تشو فنغ الكثير من الكنوز إلى تشو يوي و أعضاء الأسرة الآخرين . و مع ذلك ، بالنسبة للتنانير الجميلة ، تركهم لسو رو و سو مي .

“أجلبنا معك إلى منطقة البحر الشرقي”. في ذلك الوقت ، تحدثت سو رو أيضًا. علاوة على ذلك ، على وجهها الجميل ، حتى أنها ارتدت تعبيرًا عن الحزم الراسخ .

“هذه هي خصيصا لكما . شعرت أن اللون الأخضر أكثر ملاءمة للصغيرة رو ، لأنه يمكن أن يؤكد سلوككى الناضج . اللون الوردي أكثر ملاءمة للصغيرة مى ، لأنه يمكن أن يؤكد على حيوية وجودكى . ”

لكن تلك اللآلئ لم تكن شيئًا يمكنه السيطرة عليه . لذا ، في تلك اللحظة ، كان أول شيء فعله تشو فنغ هو الدوران ، خرج راغبا في طلب المساعدة من مؤسس التنين الأزورى .

“أعتقد أنه إذا كنتم تلبسون هذين التنورتين ، فسوف يكون كل منكما جميلين للغاية لأن كل منكما كانا دائمًا جميلين ، بغض النظر عما ترتديانه”.

في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ مرتبكًا بعض الشيء لأن شعور السعادة جاء فجأة .

“أنا … أريد حقاً أن أرى شخصياً كيف شكلكما بعد ارتدائهما “.

في مواجهة هذا الوضع ، لم يكن تشو فنغ قادراً بالفعل على المغادرة لأنه شعر أنه إذا فقدت اللآلئ السيطرة بشكل كامل ، فإن سو رو و سو مى سيواجهان كارثة .

في حديثه إلى تلك النقطة ، أصبح صوت تشو فنغ مرتبكًا بعض الشيء ، و حتى عيناه كانت حمراء .

“تشو فنغ ، دعنا نذهب. أريد أن أذهب إلى منطقة البحر الشرقي معك. أريد استعادة زي لينغ معك . “فجأة ، قامت سو مى برفع وجهها الصغير الحلو و الشاب ، و قالت لتشو فنغ بينما كان لديها نظرة جدية .

يقال إن السبب الوحيد الذي جعل لدى الفتيان دموع و لكنهم لا يبكون بسهولة لأن قلوبهم لم تصب بعد .

“تشو فنغ ، أحضرنا إلى هناك”. و في الوقت نفسه ، طلبت سو مى بصوتها الحلو .

في مواجهة حبيبتيه ، الذين فقدا حياتهما تقريبا بسببه ، و كانا ينامان حاليا لمدة عامين كاملين ، و لم يكن معروفا كم من الوقت سيستمرون في النوم ، فإن الذنب في قلب تشو فنغ استمر في تعذيبه . كان هذا النوع من الألم طاعنًا للغاية .

يقال إن السبب الوحيد الذي جعل لدى الفتيان دموع و لكنهم لا يبكون بسهولة لأن قلوبهم لم تصب بعد .

“انتظروني. سأعود . في ذلك الوقت ، إذا استيقظتم ، سوف آتي لأخذكم بعيداً. ” أخيرًا ، قال تشو فنغ تلك الكلمات بوجه مليء بعدم الاستعداد . لم يبكي ، لأنه لا يريد البكاء أمام محبيه .

و في مواجهة الجمال اللذين كانا قريبين منه ، لم يكن تشو فنغ يعرف كيف يظهر مشاعره بالكلمات . لذلك ، هدأ أنفاسه ، و فتح ذراعيه ، و عانق بإحكام الجمالين ، و قال بابتسامة خفيفة ، “بالتأكيد!”

كان عليه أن يكون قويا. فقط من خلال كونه قوياً يمكنه أن يتحمل المزيد ، لأن مصيره كان أن يكون لديه الكثير من الأعباء .

كم مره سيطلبون منه أن يأخذهم معه ؟!! >_<

لذا ، بعد أخذ لمحة أخرى مع العواطف العميقة و المترددة في الجمالين سو رو و سو مي ، عندها فقط وقف ، و أستدار ، و أستعد للمغادرة .

“أنا الآن لن أصبح عبئا عليك على الإطلاق . و أنا قادرة على مساعدتك . أحضرني معك ، و أريد أن أساعدك في استعادة زي لينغ. ” و قالت سو مي مع فمها الصغير ، أمسكت يد تشو فنغ ، و هزته إلى ما لا نهاية كما طلبت مثل طفل مدلل .

* همم ~~~~~ * و لكن ، مثلما مشى تشو فنغ لمسافة قصيرة ، جاءت فجأة ضوء مبهر فجأة من الخلف .

دفع تشو فنغ الكثير من العمل الشاق ، و واجه الكثير من الصعوبات ، و مضي نحو الكثير من حالات الحياة و الموت من أجل اكتساب تدريبه الحالي و أساليبه .

بعد أن حول رأسه للنظر ، لم يتمكن تشو فنغ إلا أن يغير تعبيره ، لأنه اكتشف بشكل مدهش أنه في إطار التشكيلات الروحية المستقرة و المتصاعدة أصلاً ، ارتفع في الواقع في الوقت الحالي طبقتان من القوة المرعبة .

كانت إحدى القوة عبارة عن لهب حارق ، و كانت الأخرى عبارة عن جليد شرس . تشكّل الاثنان معاً ، وشكلا جسمًا ملئ بالطاقة للغاية ، و كانا ينتميان إلى تشكيل الروح أرجواني اللون .

” يبدو أنني قد أدركت بالفعل قوة هذه البلورة المشتعلة . لأكون صريحة ، حتى أنا خائفة قليلاً من القوة التي تتدفق حاليًا في جسدي . ”

“ما الذي يحدث ؟!”. و بالنظر إلى هذا المشهد ، شعر تشو فنغ على الفور بالذعر لأن فكرته الأولى كانت أن الجليد و النار المستقر بالفعل قد خرج عن السيطرة مرة أخرى .

يقال إن السبب الوحيد الذي جعل لدى الفتيان دموع و لكنهم لا يبكون بسهولة لأن قلوبهم لم تصب بعد .

لكن تلك اللآلئ لم تكن شيئًا يمكنه السيطرة عليه . لذا ، في تلك اللحظة ، كان أول شيء فعله تشو فنغ هو الدوران ، خرج راغبا في طلب المساعدة من مؤسس التنين الأزورى .

“بلى. أنا نفس الشيء. على الرغم من أنني كنت في نوم عميق دائمًا ، إلا أنني تمكنت من سماع محادثاتك “.

* بوووووم * و لكن تماماً كما استدار تشو فنغ ، انفجر انفجار يصم الآذان فجأة من الخلف. حول رأسه للنظر ، تغير وجهه إلى حد كبير لأن القوة المتشابكة من قبل اللهب و الجليد فتحت بالفعل تشكيل الروح ، و تمددت ، و ملأت الغرفة بأكملها .

“الصغيرة رو ، الصغيرة مى ، أنظروا . هذه هي الهدايا التي أعددتها لكما. ”

في مواجهة هذا الوضع ، لم يكن تشو فنغ قادراً بالفعل على المغادرة لأنه شعر أنه إذا فقدت اللآلئ السيطرة بشكل كامل ، فإن سو رو و سو مى سيواجهان كارثة .

“الصغيرة رو ، الصغيرة مي ، أنتم الأثنين ، أنتم الأثنين بخير؟” و برؤية الاثنين من الجمال في اعتناقه ، فوجئ تشو فنغ ، و شعر أنه كان لا يمكن تصور ذالك للغاية .

لن يصبحوا دمى فقط ، بل سيغمرونهم مباشرة. لذلك ، لم يستطع أن يغادر هكذا. حتى لو وضع حياته على المحك ، كان عليه أن يفعل شيئًا ليقاتل من أجل أى أمل لسو رو و سو مي .

“تشو فنغ ، زي لينغ هي سيدة جيدة . على الرغم من أننا لم نتمكن من رؤيتها ، فقد سمعت أنا و الصغيرة مي المحادثات بينكما. كانت قلقة علينا ، و أنا متأكدة من أن هذا بسببك. و نحن قلقون عليها ، و هذا أيضًا بسببك. ”

* همم * و مع ذلك ، تماما كما أراد تشو فنغ استخدام تشكيل الروح لمحاولة إطفاء اللهب و الجليد ، بدأ اللهب و الجليد المدمر في التقلص .

“أجلبنا معك إلى منطقة البحر الشرقي”. في ذلك الوقت ، تحدثت سو رو أيضًا. علاوة على ذلك ، على وجهها الجميل ، حتى أنها ارتدت تعبيرًا عن الحزم الراسخ .

في النهاية ، نوعان من القوة ، النيران و الجليد ، لم ينقسموا فقط ، بل أصبحوا شخصين ، و كان هذان الشخصان بالضبط سو رو و سو مي .

“تشو فنغ ، على الرغم من أنني كنت في سبات عميق لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن ، إلا أنني تمكنت من الاستماع بوضوح إلى البنات و محادثات الجميع”.

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، داخل الجمال سو رو ، كان هناك أثر صغير جدا من البرودة ، و في حلاوة سو مى ، كان هناك أيضا أثر إضافي من الشراسة .

“نحن الأخوات فى نفس حالة السيدة زي لينغ. طالما يمكنك أن تكون سعيدًا ، فنحن مستعدون لفعل أي شيء من أجلك . ”

كان الجزء الأكثر أهمية هو أن هالاتهم الحالية لم تعد بالفعل في عالم عميق ، بل في عالم السماء . و وصل الإثنان بالفعل إلى المستوى الثاني من عالم السماء .

لكن سو رو و سو مي من ناحية أخرى ، كانا ينامان بعمق لسنتين فقط و قد اكتسبا القوة التي كانا يتمتعان بها . على الرغم من هذين الأمرين فقد تعرضا خلال تلك الفترة إلى معاناة مؤلمة ، إلا أنه كان يجب أن يقال إنهما حققا أشياء جيدة من الكارثة .

“تشو فنغ!” بعد أن رأى سو رو و سو مي تشو فنغ ، ظهر على وجوه الجمال الاستثنائي ابتسامات ساحرة .

“بلى. أنا نفس الشيء. على الرغم من أنني كنت في نوم عميق دائمًا ، إلا أنني تمكنت من سماع محادثاتك “.

بعد أن امتلأت الدعوة بالبهجة و الإثارة ، قفز الاثنان ، و صعدا إلى تشو فنغ . في الوقت نفسه ، قفزوا إلى احضان تشو فنغ و احتضنوا تشو فنغ على كل من اليسار و اليمين ، غير راغبين في تركه . استخدموا وجوههم الصغيرة للالتصاق بصدر تشو فنغ بشدة لسماع ضربات القلب التي طال انتظارها و الشعور بالدفء .

و في مواجهة الجمال اللذين كانا قريبين منه ، لم يكن تشو فنغ يعرف كيف يظهر مشاعره بالكلمات . لذلك ، هدأ أنفاسه ، و فتح ذراعيه ، و عانق بإحكام الجمالين ، و قال بابتسامة خفيفة ، “بالتأكيد!”

“الصغيرة رو ، الصغيرة مي ، أنتم الأثنين ، أنتم الأثنين بخير؟” و برؤية الاثنين من الجمال في اعتناقه ، فوجئ تشو فنغ ، و شعر أنه كان لا يمكن تصور ذالك للغاية .

“الصغيرة رو ، الصغيرة مي ، أنتم الأثنين ، أنتم الأثنين بخير؟” و برؤية الاثنين من الجمال في اعتناقه ، فوجئ تشو فنغ ، و شعر أنه كان لا يمكن تصور ذالك للغاية .

لم يستيقظ الحبيبان اللذى كانا يتوق لهما ليلا و نهارا لمدة عامين و لكنهما لم يستيقظا في ذلك الوقت. تسبب ذالك في جعل تشو فنغ لا يعرف ما يجب القيام به ، و كان من الصعب تصديق الأمر .

حصل عليهم تشو فنغ من سلالة جي . بعد عودته من سلالة جي ، قدم تشو فنغ الكثير من الكنوز إلى تشو يوي و أعضاء الأسرة الآخرين . و مع ذلك ، بالنسبة للتنانير الجميلة ، تركهم لسو رو و سو مي .

“تشو فنغ ، دعنا نذهب. أريد أن أذهب إلى منطقة البحر الشرقي معك. أريد استعادة زي لينغ معك . “فجأة ، قامت سو مى برفع وجهها الصغير الحلو و الشاب ، و قالت لتشو فنغ بينما كان لديها نظرة جدية .

لم يعرفوا فقط عن أمور زي لينغ ، لم يكن لديهم و لو القليل من الغيرة أو الأنانية . و قد جائوا بالفعل و طلبوا الذهاب مع تشو فنغ معا لأرجاع زي لينغ مرة أخرى . هذا حقا جعل تشو فنغ يشعر بالسعادة بشدة .

“ماذا ، هذا ، الصغيرة مي ، أنتى …” و مع ذلك ، كان تشو فنغ ، الذي لم يكن يعرف بالفعل ماذا يفعل ، بعد سماع كلمات سو مي ، كان أكثر استياءً. فكر في قلبه ، كيف عرفت عن منطقة البحر الشرقي؟ هل من الممكن ذلك…

“ماذا ، هذا ، الصغيرة مي ، أنتى …” و مع ذلك ، كان تشو فنغ ، الذي لم يكن يعرف بالفعل ماذا يفعل ، بعد سماع كلمات سو مي ، كان أكثر استياءً. فكر في قلبه ، كيف عرفت عن منطقة البحر الشرقي؟ هل من الممكن ذلك…

“تشو فنغ ، على الرغم من أنني كنت في سبات عميق لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن ، إلا أنني تمكنت من الاستماع بوضوح إلى البنات و محادثات الجميع”.

“لذا ، أنا أعرف بالفعل ما قمت به و من قابلته خلال الفترة الزمنية التي كنا فيها نائمين .”

“لذا ، أنا أعرف كل ما حدث في هذه الفترة من الزمن ، و أعتقد أن الصغيرة مي كذالك أيضا ألست على حق؟ ” فقط في ذلك الوقت ، زوج عيون سو رو الكبيرة التى تشبه المياه الطفيفة ، و كشفت عن ابتسامة متفاهمة . و عندما كانت تتحدث ، نظرت إلى شقيقتها الصغرى سو مى .

في حديثه إلى تلك النقطة ، أصبح صوت تشو فنغ مرتبكًا بعض الشيء ، و حتى عيناه كانت حمراء .

“بلى. أنا نفس الشيء. على الرغم من أنني كنت في نوم عميق دائمًا ، إلا أنني تمكنت من سماع محادثاتك “.

في النهاية ، نوعان من القوة ، النيران و الجليد ، لم ينقسموا فقط ، بل أصبحوا شخصين ، و كان هذان الشخصان بالضبط سو رو و سو مي .

“لذا ، أنا أعرف بالفعل ما قمت به و من قابلته خلال الفترة الزمنية التي كنا فيها نائمين .”

“تشو فنغ ، أحضرنا إلى منطقة البحر الشرقي . في الوقت الحالي ، لم نعد البنات اللواتي كن عوائق لك “.

و لكن ما كان تشو فنغ كان أكثر سعادة من أجله لم يكن ذلك . كانت سو رو و سو مي في السنتين بقيتا مستيقظتين من البداية إلى النهاية ، و سمعا الكلمات التي قالاها .

” يبدو أنني قد أدركت بالفعل قوة هذه البلورة المشتعلة . لأكون صريحة ، حتى أنا خائفة قليلاً من القوة التي تتدفق حاليًا في جسدي . ”

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، داخل الجمال سو رو ، كان هناك أثر صغير جدا من البرودة ، و في حلاوة سو مى ، كان هناك أيضا أثر إضافي من الشراسة .

“أنا الآن لن أصبح عبئا عليك على الإطلاق . و أنا قادرة على مساعدتك . أحضرني معك ، و أريد أن أساعدك في استعادة زي لينغ. ” و قالت سو مي مع فمها الصغير ، أمسكت يد تشو فنغ ، و هزته إلى ما لا نهاية كما طلبت مثل طفل مدلل .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، داخل الجمال سو رو ، كان هناك أثر صغير جدا من البرودة ، و في حلاوة سو مى ، كان هناك أيضا أثر إضافي من الشراسة .

في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ مرتبكًا بعض الشيء لأن شعور السعادة جاء فجأة .

لم تكتفى سو رو و سو مي بالاستيقاظ ، حتى أنهم استوعبوا القوة القوية من اللؤلؤتين. تمكن تشو فنغ من الشعور بنقاط قوته الحالية . و إذا وضعنا جانبا التدريب ، من حيث قوة المعركة ، فمن المرجح أنهم لم يكونوا أدنى منه .

لم تكتفى سو رو و سو مي بالاستيقاظ ، حتى أنهم استوعبوا القوة القوية من اللؤلؤتين. تمكن تشو فنغ من الشعور بنقاط قوته الحالية . و إذا وضعنا جانبا التدريب ، من حيث قوة المعركة ، فمن المرجح أنهم لم يكونوا أدنى منه .

“تشو فنغ!” بعد أن رأى سو رو و سو مي تشو فنغ ، ظهر على وجوه الجمال الاستثنائي ابتسامات ساحرة .

دفع تشو فنغ الكثير من العمل الشاق ، و واجه الكثير من الصعوبات ، و مضي نحو الكثير من حالات الحياة و الموت من أجل اكتساب تدريبه الحالي و أساليبه .

“أنا … أريد حقاً أن أرى شخصياً كيف شكلكما بعد ارتدائهما “.

لكن سو رو و سو مي من ناحية أخرى ، كانا ينامان بعمق لسنتين فقط و قد اكتسبا القوة التي كانا يتمتعان بها . على الرغم من هذين الأمرين فقد تعرضا خلال تلك الفترة إلى معاناة مؤلمة ، إلا أنه كان يجب أن يقال إنهما حققا أشياء جيدة من الكارثة .

“لذا ، أنا أعرف كل ما حدث في هذه الفترة من الزمن ، و أعتقد أن الصغيرة مي كذالك أيضا ألست على حق؟ ” فقط في ذلك الوقت ، زوج عيون سو رو الكبيرة التى تشبه المياه الطفيفة ، و كشفت عن ابتسامة متفاهمة . و عندما كانت تتحدث ، نظرت إلى شقيقتها الصغرى سو مى .

ما كان الحظ؟ الآن كان هذا حظًا حقًا. و ما يسمى بحظ تشو فنغ من قبل كان ضرطة ببساطة بالمقارنة معهم .

“لذا ، أنا أعرف كل ما حدث في هذه الفترة من الزمن ، و أعتقد أن الصغيرة مي كذالك أيضا ألست على حق؟ ” فقط في ذلك الوقت ، زوج عيون سو رو الكبيرة التى تشبه المياه الطفيفة ، و كشفت عن ابتسامة متفاهمة . و عندما كانت تتحدث ، نظرت إلى شقيقتها الصغرى سو مى .

و لكن ما كان تشو فنغ كان أكثر سعادة من أجله لم يكن ذلك . كانت سو رو و سو مي في السنتين بقيتا مستيقظتين من البداية إلى النهاية ، و سمعا الكلمات التي قالاها .

* همم * و مع ذلك ، تماما كما أراد تشو فنغ استخدام تشكيل الروح لمحاولة إطفاء اللهب و الجليد ، بدأ اللهب و الجليد المدمر في التقلص .

لم يعرفوا فقط عن أمور زي لينغ ، لم يكن لديهم و لو القليل من الغيرة أو الأنانية . و قد جائوا بالفعل و طلبوا الذهاب مع تشو فنغ معا لأرجاع زي لينغ مرة أخرى . هذا حقا جعل تشو فنغ يشعر بالسعادة بشدة .

* همم * و مع ذلك ، تماما كما أراد تشو فنغ استخدام تشكيل الروح لمحاولة إطفاء اللهب و الجليد ، بدأ اللهب و الجليد المدمر في التقلص .

“تشو فنغ ، زي لينغ هي سيدة جيدة . على الرغم من أننا لم نتمكن من رؤيتها ، فقد سمعت أنا و الصغيرة مي المحادثات بينكما. كانت قلقة علينا ، و أنا متأكدة من أن هذا بسببك. و نحن قلقون عليها ، و هذا أيضًا بسببك. ”

في النهاية ، نوعان من القوة ، النيران و الجليد ، لم ينقسموا فقط ، بل أصبحوا شخصين ، و كان هذان الشخصان بالضبط سو رو و سو مي .

“نحن الأخوات فى نفس حالة السيدة زي لينغ. طالما يمكنك أن تكون سعيدًا ، فنحن مستعدون لفعل أي شيء من أجلك . ”

دفع تشو فنغ الكثير من العمل الشاق ، و واجه الكثير من الصعوبات ، و مضي نحو الكثير من حالات الحياة و الموت من أجل اكتساب تدريبه الحالي و أساليبه .

“أجلبنا معك إلى منطقة البحر الشرقي”. في ذلك الوقت ، تحدثت سو رو أيضًا. علاوة على ذلك ، على وجهها الجميل ، حتى أنها ارتدت تعبيرًا عن الحزم الراسخ .

“تشو فنغ ، على الرغم من أنني كنت في سبات عميق لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن ، إلا أنني تمكنت من الاستماع بوضوح إلى البنات و محادثات الجميع”.

“تشو فنغ ، أحضرنا إلى هناك”. و في الوقت نفسه ، طلبت سو مى بصوتها الحلو .

كان الجزء الأكثر أهمية هو أن هالاتهم الحالية لم تعد بالفعل في عالم عميق ، بل في عالم السماء . و وصل الإثنان بالفعل إلى المستوى الثاني من عالم السماء .

و في مواجهة الجمال اللذين كانا قريبين منه ، لم يكن تشو فنغ يعرف كيف يظهر مشاعره بالكلمات . لذلك ، هدأ أنفاسه ، و فتح ذراعيه ، و عانق بإحكام الجمالين ، و قال بابتسامة خفيفة ، “بالتأكيد!”

“أنا … أريد حقاً أن أرى شخصياً كيف شكلكما بعد ارتدائهما “.

ترجمة : ابراهيم

“نحن الأخوات فى نفس حالة السيدة زي لينغ. طالما يمكنك أن تكون سعيدًا ، فنحن مستعدون لفعل أي شيء من أجلك . ”

كم مره سيطلبون منه أن يأخذهم معه ؟!! >_<

كان الجزء الأكثر أهمية هو أن هالاتهم الحالية لم تعد بالفعل في عالم عميق ، بل في عالم السماء . و وصل الإثنان بالفعل إلى المستوى الثاني من عالم السماء .

و لم تكن هناك التنانير بسيطة. كلاهما كانا محاطان بالضوء الأخضر الخافت و الضوء الوردي على التوالي . علاوة على ذلك ، تم إخفاء ضغوط هائلة داخلهم ، حيث كان كل منهم سلاح نخبة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط