المزايدة
هل تعتقد أنني خاف منك؟ أنا فقط لا اريد الهجوم عليك في هذا المكان.”بمواجهة نظرات من الحشد، تشمل حتى الشيوخ و المدربين، شنتو جيانغ لم يجرؤ أن يكون عدوانيا و أشار في جيانغ ووشانغ و قال، “الشقي فقط انتظر. انتظر حتى الغد و انظر كيف سأعتني بكم”.
“الجزء الوحيد الخاص فيه هو الخريطة المطبوع عليها ، و لكن بما أن هذه الخريطة ضبابية جدًا ، فلا يمكنك التأكد من أنها خريطة كنز أو لا ، أو حتى إذا كانت خريطة أم لا. إنه ببساطة لا يستحق مثل هذا السعر! ناهيك عن عشرة آلاف ، لا يساوي سلاح النخبة هذا أكثر من ثلاثة آلاف من حبوب السماء . ”
بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، لوحوا بأكمامهم الكبيرة ، و ساروا نحو المقاعد القريبة ، و جلسوا.
و مع ذلك ، لم يكن شخصًا بسيطًا . بعد أن أدرك تحول الأحداث ، لم يظهر أي ذعر . بدلا من ذلك ، تصرف بتعبير فخور و بارد جدا ، نظر نحو تشو فنغ ، و حتى أرسل إشارة استفزازية إليه .
“الأخ الكبير تشو فنغ ، لا تقلق. فقط راقب كيف أن انا و الأخ الأكبر تيان يي سوف نعتني بهذين الكلبين اللعينين غدًا “. بعد أن غادر شنتو جيانغ و شنتو هاي ، تحدث جيانغ ووشانغ رسميا .
لم يكن لدى هذه الشخصيات مستويات عالية من التدريب ، و من الواضح أنهما ليسا اشخاص من أكاديمية البحار الأربعه . كان من المحتمل أن يكونوا عبيدً ، أو أحد خدم المتدربين .
“هوه”. و مع ذلك ، ابتسم تشو فنغ برفق لكلمات جيانغ ووشانغ ، ثم أوضح لهم أن يجلسوا ، و لم يعودوا يهتموا بشنتو جيانغ و شنتو هاي .
و أيضا في تلك اللحظة ، جاء شنتو جيانغ إلى نتيجة . لقد عرف أخيراً لماذا لم يحارب أحد على سلاح النخبة الذي ربما كان يحمل بعض الفرص المذهلة . لذا بدا الأمر و كأن تلك الأشياء قد استخدمت لخداع الناس في منطقة البحر الشرقي .
على الرغم من أن تشو فنغ تظاهر باللامبالاة على السطح ، الا أنه مع نظراته التي اجتاحت ظهورهم، ظهرت منه هاله سفك الدماء .
و أيضا في تلك اللحظة ، جاء شنتو جيانغ إلى نتيجة . لقد عرف أخيراً لماذا لم يحارب أحد على سلاح النخبة الذي ربما كان يحمل بعض الفرص المذهلة . لذا بدا الأمر و كأن تلك الأشياء قد استخدمت لخداع الناس في منطقة البحر الشرقي .
بالتأكيد ، لن يقوم تشو فنغ بتعليمهم درساً بسيطً عندما يتجرأون على اللعب مع نسائه أمام وجهه. و كان سيقتلهم . و طالما تم منحه الفرصة ، فبالتأكيد سيقتلهم .
“ثمانية آلاف”. و واصل تشو فنغ المزايدة .
على الرغم من أن الاضطراب من جانبهم قد جذب انتباه الجميع ، بعد أن تقدم أحد كبار المزاد الأخيرين على خشبة المسرح ، فقد حول الجميع نظره لأن جميعهم كانوا يعلمون أن أعظم مشهد اليوم سيبدأ في النهاية .
و لكن كيف أن تشو فنغ لن يرى من خلال حيله الصغيرة؟ و لم يعط حتى شنتو جيانغ لمحة ، و استمر في الدردشة و الضحك مع سو رو و سو مي ، و لم يعد يقدم المزايدات .
“آسف على انتظار الجميع.”
على الرغم من أن تشو فنغ تظاهر باللامبالاة على السطح ، الا أنه مع نظراته التي اجتاحت ظهورهم، ظهرت منه هاله سفك الدماء .
“في مزاد اليوم ، تلقينا عددًا قليلاً من الكنوز . أنا متأكد من أن العديد منكم سيشعر بالاهتمام بالعنصر الأول الذي سيبدأ عرضه ”
بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، لوحوا بأكمامهم الكبيرة ، و ساروا نحو المقاعد القريبة ، و جلسوا.
كما تحدث الكبير ، دفع اثنين من إلاناث الشابة و الجميلة وراءه عربة صغيرة و رائعة إلى منصة المزاد .
“ستة آلاف.” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ تشو فنغ بشكل غير مكترث بمثل هذا الرقم .
لم يكن لدى هذه الشخصيات مستويات عالية من التدريب ، و من الواضح أنهما ليسا اشخاص من أكاديمية البحار الأربعه . كان من المحتمل أن يكونوا عبيدً ، أو أحد خدم المتدربين .
“آه ، مع بصيص واحد أعرف بالفعل أنهم من منطقة البحر الشرقي . فقط الناس من هذا المكان لديهم آمال مفرطة بأنهم يستطيعون الاعتماد على شيء من هذا القبيل لاكتساب نوع من الإنجازات بالصدفة ، لكنهم لا يعرفون أن هناك عددًا لا يحصى من أسلحة النخبة مثل هذه في منطقة البحر الشرقي. ”
العربة الصغيرة التي دفعوها كانت معقدة للغاية. تم وضع الكنز عليها ، المجهز للبيع بالمزاد ، لكن كانت مخفيه فوق العربة الصغيرة بقطعة قماش براقة .
ترجمة: ايمن التركي
هذا القماش لم يكن قطعة قماش عادية ، لأنه تم تعزيزه بتشكيل الروح . حتى الروحانيين العالميين لم يستطيعوا أن يكتشفوا ما كان الكنز تحت القماش مع قوة الروح . زاد ذلك من غموض الكنز الذي تم عرضه بالمزاد ، و كذلك توقعات الجمهور .
كما تحدث الكبير ، دفع اثنين من إلاناث الشابة و الجميلة وراءه عربة صغيرة و رائعة إلى منصة المزاد .
* ووش * و لوح الكبير بأكمامة الكبيرة ، ثم سحب الاثنين من الإناث الجميلة القماش اللامع بعيدا . ثم ظهر خنجر رقيق طوله ثلاث بوصات ، و دار مع خمسة ألوان متألقة ، فى داخل نطاق رؤية الجمهور .
“هوه”. و مع ذلك ، ابتسم تشو فنغ برفق لكلمات جيانغ ووشانغ ، ثم أوضح لهم أن يجلسوا ، و لم يعودوا يهتموا بشنتو جيانغ و شنتو هاي .
” خنجر قوس قزح . إنه سلاح النخبة المتقن الذي صُنع شخصيا من قبل كسينغ شيانرو من أرخبيل التنفيذ الخالد قبل خمسمائة سنة ، و أيضا سلاح النخبة الوحيد الذي صنعه في حياته كلها . سعر البداية ، خمسة آلاف من حبوب السماء! ” و صاح شيخ المزاد بصوت عال .
تسعة آلاف! تسعة آلاف ، سآخذه! ”
“خمسة آلاف؟ سلاح النخبة المتقن مثل هذا هو في الواقع يباع لخمسة آلاف من حبوب السماء؟ ” و قد صدم تشو فنغ قليلا . في الواقع ، كانت جودة خنجر قوس قزح جيدة للغاية ، و لكنها لم تكن حتى قابلة للمقارنة مع فاس شبح اشورا . كان على الأكثر شبيه بسلاح النخبة المتقن الذي نهبه من شنتو لانغ .
و لكن بغض النظر عن أي شيء ، فإنه لن يستسلم بسهولة . لذلك ، نظر في شنتو هاي بجانبه . بعد إيماءة رأسه ، شنتو جيانغ صر على أسنانه بشكل لا إرادي ، كما لو كان يصيب قلبه ، قبل الصراخ بصوت مرتفع “عشرة آلاف حبة سماء !”
على الرغم من أنه ضمن فئة أسلحة النخبة المتقنة ، كانت جودته لائقة ، كان سعر البدء خمسة آلاف من حبوب السماء تبدو عالية بعض الشيء .
هذا القماش لم يكن قطعة قماش عادية ، لأنه تم تعزيزه بتشكيل الروح . حتى الروحانيين العالميين لم يستطيعوا أن يكتشفوا ما كان الكنز تحت القماش مع قوة الروح . زاد ذلك من غموض الكنز الذي تم عرضه بالمزاد ، و كذلك توقعات الجمهور .
تسعة آلاف! تسعة آلاف ، سآخذه! ”
ترجمة: ايمن التركي
و مع ذلك ، عندما بدأ الناس في المزايدة، صاح شخص بسعر يصل إلى تسعة آلاف من حبوب السماء ، فهم تشو فنغ إن سكان منطقة البحر الشرقي لا ينقصهم المال حقًا !
منذ ذلك الحين ، كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز التي تدخل المنصة بشكل مستمر ، و كانت هناك أيضا العديد من الأسعار المختلفة لهم . و مع ذلك ، لا يمكن لأحد منهم تحريك قلب تشو فنغ .
لا عجب أن الأشياء التي نهبها من سلالة جي ، و التي كانت ببساطة غير مجدية في عينيه ، يمكن أن تباع بمئة و خمسين ألف حبة سماء .
بسماع ذلك، شنتو جيانغ جعد حواجبه برفق و حدق بشدة في تشو فنغ ، لكنه لم يقل شيئا آخر غير محاولة أخرى ، “سبعة آلاف حبة سماء!”
منذ ذلك الحين ، كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز التي تدخل المنصة بشكل مستمر ، و كانت هناك أيضا العديد من الأسعار المختلفة لهم . و مع ذلك ، لا يمكن لأحد منهم تحريك قلب تشو فنغ .
لا عجب أن الأشياء التي نهبها من سلالة جي ، و التي كانت ببساطة غير مجدية في عينيه ، يمكن أن تباع بمئة و خمسين ألف حبة سماء .
استمر ذلك حتى ظهر سلاح نخبة اخر على المسرح ، مما أثار اهتمام تشو فنغ . كانت مروحة، و لم تكن حتى سلاح نخبة متقن. كان مجرد سلاح نخبة عادي .
“ثمانية آلاف”. و واصل تشو فنغ المزايدة .
لكن الشيء المميز فيها هو الخريطة المطبوعة عليها . و قيل إنها خريطة كنز ، و لكن لأن الخطوط المحددة لها كانت ضبابية للغاية ، لم يتمكن أحد من تحديد ما إذا كانت حقيقية أو مزيفة .
لا عجب أن الأشياء التي نهبها من سلالة جي ، و التي كانت ببساطة غير مجدية في عينيه ، يمكن أن تباع بمئة و خمسين ألف حبة سماء .
السبب الذي جعل تشو فنغ مهتمًا بها لم يكن بسبب المروحة نفسها . كان ذلك لأن شنتو جيانغ بدا مهتما ، الأمر الذي جعله يهتم بدوره .
“في مزاد اليوم ، تلقينا عددًا قليلاً من الكنوز . أنا متأكد من أن العديد منكم سيشعر بالاهتمام بالعنصر الأول الذي سيبدأ عرضه ”
“خمسة آلاف من حبوب السماء.” و صرخ شنتو جيانغ بصوت عال . المروحة لم تكن متقنة ، و على الرغم من وجود خريطة عليها ، نظرًا لأنها كانت غير واضحة بعض الشيء ، لم يتمكن من تحديد التفاصيل . و لكن بسبب هذا السبب نفسه بالضبط ، كان هناك عدد قليل جدا من الناس على استعداد لبدء حرب المناقصة ضده . كان سعر البدء ثلاثة آلاف فقط ، لذلك كان واثقا من أنه سيأخذها بخمسة آلاف .
“لا استطيع ذلك . في هذا العالم ، سيكون هناك دائمًا أشخاص مثلهم يحبون أن يقضون أحلام اليقظة ، و يفعلون الأشياء التي هي مثل أعمال الحكماء و لكن هى رطل من الحماقة . بما أنهم هم أنفسهم راغبون في القيام بمثل هذه الحماقة من خلال المراهنة على هذه المروحة ، فهل من الممكن لومهم ؟”
“ستة آلاف.” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ تشو فنغ بشكل غير مكترث بمثل هذا الرقم .
تسعة آلاف! تسعة آلاف ، سآخذه! ”
بسماع ذلك، شنتو جيانغ جعد حواجبه برفق و حدق بشدة في تشو فنغ ، لكنه لم يقل شيئا آخر غير محاولة أخرى ، “سبعة آلاف حبة سماء!”
تدقيق : ابراهيم
“ثمانية آلاف”. و واصل تشو فنغ المزايدة .
“ماذا؟ عشرة آلاف حبة سماء؟ سلاح النخبة هذا يعادل عشرة آلاف من حبوب السماء؟ ”
في تلك اللحظة ، ارتفع الغضب على وجه شنتو جيانغ على الفور لأنه كان يستطيع أن يقول أن تشو فنغ كان يعبث معه . و مع ذلك ، لم يجرؤ على التأكد مما إذا كان تشو فنغ هو نفسه أم لا: لأخذ فرصة الحظ ، على أمل أن تكون خريطة سلاح النخبة خارطة كنز حقاً ، و لرؤية ما إذا كان يمكنه العثور على أي فرص فيها .
“آسف على انتظار الجميع.”
و لكن بغض النظر عن أي شيء ، فإنه لن يستسلم بسهولة . لذلك ، نظر في شنتو هاي بجانبه . بعد إيماءة رأسه ، شنتو جيانغ صر على أسنانه بشكل لا إرادي ، كما لو كان يصيب قلبه ، قبل الصراخ بصوت مرتفع “عشرة آلاف حبة سماء !”
لم يكن لدى هذه الشخصيات مستويات عالية من التدريب ، و من الواضح أنهما ليسا اشخاص من أكاديمية البحار الأربعه . كان من المحتمل أن يكونوا عبيدً ، أو أحد خدم المتدربين .
“ماذا؟ عشرة آلاف حبة سماء؟ سلاح النخبة هذا يعادل عشرة آلاف من حبوب السماء؟ ”
و لكن كيف أن تشو فنغ لن يرى من خلال حيله الصغيرة؟ و لم يعط حتى شنتو جيانغ لمحة ، و استمر في الدردشة و الضحك مع سو رو و سو مي ، و لم يعد يقدم المزايدات .
“بلى! إنه مجرد سلاح نخبة عادي ، و ليس حتى سلاح نخبة متقن. إنه على مستوى مختلف تمامًا عن مستوى خنجر قوس قزح ذي الجودة العالية من قبل . ”
“لا استطيع ذلك . في هذا العالم ، سيكون هناك دائمًا أشخاص مثلهم يحبون أن يقضون أحلام اليقظة ، و يفعلون الأشياء التي هي مثل أعمال الحكماء و لكن هى رطل من الحماقة . بما أنهم هم أنفسهم راغبون في القيام بمثل هذه الحماقة من خلال المراهنة على هذه المروحة ، فهل من الممكن لومهم ؟”
“الجزء الوحيد الخاص فيه هو الخريطة المطبوع عليها ، و لكن بما أن هذه الخريطة ضبابية جدًا ، فلا يمكنك التأكد من أنها خريطة كنز أو لا ، أو حتى إذا كانت خريطة أم لا. إنه ببساطة لا يستحق مثل هذا السعر! ناهيك عن عشرة آلاف ، لا يساوي سلاح النخبة هذا أكثر من ثلاثة آلاف من حبوب السماء . ”
العربة الصغيرة التي دفعوها كانت معقدة للغاية. تم وضع الكنز عليها ، المجهز للبيع بالمزاد ، لكن كانت مخفيه فوق العربة الصغيرة بقطعة قماش براقة .
“آه ، مع بصيص واحد أعرف بالفعل أنهم من منطقة البحر الشرقي . فقط الناس من هذا المكان لديهم آمال مفرطة بأنهم يستطيعون الاعتماد على شيء من هذا القبيل لاكتساب نوع من الإنجازات بالصدفة ، لكنهم لا يعرفون أن هناك عددًا لا يحصى من أسلحة النخبة مثل هذه في منطقة البحر الشرقي. ”
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يرسمون خريطة غير واضحة على سلاح النخبة العادي و يستخدمونها لرفع سعر البدء . لكن في الواقع ، هو مجرد خداع . ”
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يرسمون خريطة غير واضحة على سلاح النخبة العادي و يستخدمونها لرفع سعر البدء . لكن في الواقع ، هو مجرد خداع . ”
* ووش * و لوح الكبير بأكمامة الكبيرة ، ثم سحب الاثنين من الإناث الجميلة القماش اللامع بعيدا . ثم ظهر خنجر رقيق طوله ثلاث بوصات ، و دار مع خمسة ألوان متألقة ، فى داخل نطاق رؤية الجمهور .
“لا استطيع ذلك . في هذا العالم ، سيكون هناك دائمًا أشخاص مثلهم يحبون أن يقضون أحلام اليقظة ، و يفعلون الأشياء التي هي مثل أعمال الحكماء و لكن هى رطل من الحماقة . بما أنهم هم أنفسهم راغبون في القيام بمثل هذه الحماقة من خلال المراهنة على هذه المروحة ، فهل من الممكن لومهم ؟”
كما تحدث الكبير ، دفع اثنين من إلاناث الشابة و الجميلة وراءه عربة صغيرة و رائعة إلى منصة المزاد .
بعد سماع شنتو جيانغ يستدعى هذا الرقم ، رنت رشقات من التعجب على الفور من الحشد. حتى أن بعض الناس بدأوا ينتقدون عمل شنتو جيانغ .
منذ ذلك الحين ، كان هناك عدد لا يحصى من الكنوز التي تدخل المنصة بشكل مستمر ، و كانت هناك أيضا العديد من الأسعار المختلفة لهم . و مع ذلك ، لا يمكن لأحد منهم تحريك قلب تشو فنغ .
و أيضا في تلك اللحظة ، جاء شنتو جيانغ إلى نتيجة . لقد عرف أخيراً لماذا لم يحارب أحد على سلاح النخبة الذي ربما كان يحمل بعض الفرص المذهلة . لذا بدا الأمر و كأن تلك الأشياء قد استخدمت لخداع الناس في منطقة البحر الشرقي .
بعد سماع شنتو جيانغ يستدعى هذا الرقم ، رنت رشقات من التعجب على الفور من الحشد. حتى أن بعض الناس بدأوا ينتقدون عمل شنتو جيانغ .
و مع ذلك ، لم يكن شخصًا بسيطًا . بعد أن أدرك تحول الأحداث ، لم يظهر أي ذعر . بدلا من ذلك ، تصرف بتعبير فخور و بارد جدا ، نظر نحو تشو فنغ ، و حتى أرسل إشارة استفزازية إليه .
على الرغم من أن تشو فنغ تظاهر باللامبالاة على السطح ، الا أنه مع نظراته التي اجتاحت ظهورهم، ظهرت منه هاله سفك الدماء .
كان يشير إلى أن تشو فنغ كان نذل فقير ، لا يليق بمطابقة سعره . أراد أن يستخدم ذلك لإغضاب تشو فنغ حتى يواصل تقديم عرض ، و الذي سيعود بكل شيء له .
“آسف على انتظار الجميع.”
و لكن كيف أن تشو فنغ لن يرى من خلال حيله الصغيرة؟ و لم يعط حتى شنتو جيانغ لمحة ، و استمر في الدردشة و الضحك مع سو رو و سو مي ، و لم يعد يقدم المزايدات .
“في مزاد اليوم ، تلقينا عددًا قليلاً من الكنوز . أنا متأكد من أن العديد منكم سيشعر بالاهتمام بالعنصر الأول الذي سيبدأ عرضه ”
ترجمة: ايمن التركي
و لكن كيف أن تشو فنغ لن يرى من خلال حيله الصغيرة؟ و لم يعط حتى شنتو جيانغ لمحة ، و استمر في الدردشة و الضحك مع سو رو و سو مي ، و لم يعد يقدم المزايدات .
تدقيق : ابراهيم
كان يشير إلى أن تشو فنغ كان نذل فقير ، لا يليق بمطابقة سعره . أراد أن يستخدم ذلك لإغضاب تشو فنغ حتى يواصل تقديم عرض ، و الذي سيعود بكل شيء له .
* ووش * و لوح الكبير بأكمامة الكبيرة ، ثم سحب الاثنين من الإناث الجميلة القماش اللامع بعيدا . ثم ظهر خنجر رقيق طوله ثلاث بوصات ، و دار مع خمسة ألوان متألقة ، فى داخل نطاق رؤية الجمهور .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
