نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-565

صفقة سماوية عظيمة

صفقة سماوية عظيمة

“انه حقيقي . وفقا للسجلات التاريخية ، قبل عشرة آلاف سنة ، ظهر ابن ماجما الناضج في منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، بدأت مجزرة . و مع ذلك ، لم يتمكن أحد من أن يهزمه . حتى عندما تجمع كل خبراء الذروة في منطقة البحر الشرقي معًا ، لم يتمكنوا من إلحاق الهزيمة به “.

لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .

“في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، كان حقا مثل الجحيم . شكلت الجثث الجبال و المحيطات إمتلئت بالدم. كانت قادرة فعلاً على تدمير منطقة البحر الشرقي بأكملها بقوتها الخاصة ” .

من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .

“كانت في الواقع بهذه القوة؟ و لكن في الوقت الحالي ، لا تزال منطقة البحر الشرقى قائمة ، مما يعني أنها لم تتسبب في تدمير كلي . “هل يمكن أن يكون أنها ذهبت من تلقاء نفسها؟ ” و سئل جيانغ ووشانغ باستغراب .

عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .

“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”

لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .

“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .

“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .

“ثم ما الذي حدث بالضبط؟” كما تم تعليق تشو فنغ و الآخرين في التشويق ، و سألوا بدون صبر .

“الكبير ! سوف آخذ ابن ماجما هذا بألف حبة سماء! “في تلك اللحظة فقط ، تحدث تشو فنغ .

لقد هزمت . فجأة ظهر خبير غير معروف . مع قوته المدمرة ، دفع ابن مجما إلى الخلف ، و أجبره على العودة عميقاً تحت الأرض ، و أغلق المدخل الذي أتى منه . فقط عن طريق القيام بذلك كان يمكن إنقاذ منطقة البحر الشرقي. ” و روى يوهى .

“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”

“إنه قوي ؟! من هو هذا الشخص ، في الواقع وجود بمثل هذا المستوى من القوة؟ ”استمر جيانغ ووشانغ فى السوئال . في الوقت نفسه ، حدق تشو فنغ و الآخرون بصرامة في يوهي ، راغبين في معرفة من أنقذ منطقة البحر الشرقي .

فقط في تلك اللحظة ، دعا رجل في منتصف العمر بصوت عال . في الوقت نفسه الذي تحدث فيه ، حتى انه اكتسح نظراته حوله ، و يبدو أنه يبحث عن صاحب ابن ماغما .

“لا أحد يعرف من هو ، ولا أحد يعرف اسمه. يقال إنه كان شاباً ذو سلوك غير عادي ، و قوي لدرجة أن ابن ماجما المريع لم يستطع هزيمته . إذا كانت التخمينات صحيحة ، فمن المحتمل أنه كان إمبراطورًا قتاليا “.

“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .

“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”

لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .

“كان أحدهما عبارة عن تنين سماوي ، و كان أحدهما طائر الفينيق الملتهب ، و كان أحدهما نمر أبيض ، و كان أحدهما سلحفاة سوداء . تلك الوحوش البدائية الأربعة كانت قوية بشكل لا يقارن ، و مثل الحيوانات الأليفة ، رافقت الرجل. ” و روى يوهى بجدية بينما كان يرتدي تعبيرا معقدا .

“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .

“ماذا ؟!” بسماع هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ بشكل كبير و ظهرت المفاجأة على وجهه . في وقت واحد ، فعل جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي و سو رو و سو مي نفس الشيء .

“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .

عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .

“كان أحدهما عبارة عن تنين سماوي ، و كان أحدهما طائر الفينيق الملتهب ، و كان أحدهما نمر أبيض ، و كان أحدهما سلحفاة سوداء . تلك الوحوش البدائية الأربعة كانت قوية بشكل لا يقارن ، و مثل الحيوانات الأليفة ، رافقت الرجل. ” و روى يوهى بجدية بينما كان يرتدي تعبيرا معقدا .

بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .

من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .

و لكن ما لم يتوقعوه هو أن إنجازات تشينغ شوان تيان أيضًا كانت وصلت لمنطقة البحر الشرقي . كان حتى بطلًا أنقذ منطقة البحر الشرقي .

“في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، كان حقا مثل الجحيم . شكلت الجثث الجبال و المحيطات إمتلئت بالدم. كانت قادرة فعلاً على تدمير منطقة البحر الشرقي بأكملها بقوتها الخاصة ” .

على الرغم من أنهم كانوا قد خمنوا بالفعل أن الخبير في كلمات يوهى كان تشينغ شوان تيان ، إلا أن تشو فنغ و الآخرين لم يقولوا شيئًا . بعد كل شيء ، كانت ثلاثة من المهارات السرية لتشينغ شوان تيان على تشو فنغ . إذا أصبح هذا معروفًا ، فمن المحتمل أن يجتذب كارثة قاتلة .

“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .

في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .

بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .

“كائن مرعب من باطن الأرض ، ابن ماغما متكثف من الأرض . ابتداء من سعر ألف خرزة سماء ! ” و صرخ المسن بصوت عال .

“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .

إذا كان شخصًا عاديًا ، باستخدام وضعه كشيخ للمزاد ، فيمكنه في الواقع تغيير السعر وفقًا لبعض القواعد ، و لكن كل ذلك كان عديم الفائدة حيث كان بائع القطعة يحتفظ بمركز خاص . حتى أنه لم يجرؤ هو ، و هو أحد كبار التجار ، على تغيير السعر دون إذن من البائع .

“انه غالى جدا . هذا السعر مرتفع جدا . و لكن من المستحيل أن يتم بيعه “. و مع ذلك ، كما صدم جيانغ ووشانغ و الآخرين ، هز يوهى رأسه .

في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .

“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .

“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .

“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”

“كانت في الواقع بهذه القوة؟ و لكن في الوقت الحالي ، لا تزال منطقة البحر الشرقى قائمة ، مما يعني أنها لم تتسبب في تدمير كلي . “هل يمكن أن يكون أنها ذهبت من تلقاء نفسها؟ ” و سئل جيانغ ووشانغ باستغراب .

“بالإضافة إلى ذلك ، منذ عشرة آلاف عام ، دمر ابن ماغما منطقة البحر الشرقي تقريبًا! لذلك ، كثير من الناس ينظرون إليه على أنه كائن مشؤوم ، و الذي يجمع شيء مشؤوم؟ حتى لو قام شخص ما بشرائه ، فسيستخدمون طريقة خاصة لختمه ، حتى يتم تبديد الشعور المشين “.

عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .

“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .

“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .

كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .

“انه مريض! أحمق!”

“الكبير . هذا ابن ماغما هو كائن مشؤوم ، و يجب تدميره. كيف يمكن جمعه ؟

على الرغم من أنهم كانوا قد خمنوا بالفعل أن الخبير في كلمات يوهى كان تشينغ شوان تيان ، إلا أن تشو فنغ و الآخرين لم يقولوا شيئًا . بعد كل شيء ، كانت ثلاثة من المهارات السرية لتشينغ شوان تيان على تشو فنغ . إذا أصبح هذا معروفًا ، فمن المحتمل أن يجتذب كارثة قاتلة .

“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.

“بالإضافة إلى ذلك ، منذ عشرة آلاف عام ، دمر ابن ماغما منطقة البحر الشرقي تقريبًا! لذلك ، كثير من الناس ينظرون إليه على أنه كائن مشؤوم ، و الذي يجمع شيء مشؤوم؟ حتى لو قام شخص ما بشرائه ، فسيستخدمون طريقة خاصة لختمه ، حتى يتم تبديد الشعور المشين “.

“أتساءل فقط إذا كان البائع على استعداد أم لا ؟!”

“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .

فقط في تلك اللحظة ، دعا رجل في منتصف العمر بصوت عال . في الوقت نفسه الذي تحدث فيه ، حتى انه اكتسح نظراته حوله ، و يبدو أنه يبحث عن صاحب ابن ماغما .

“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .

كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .

“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .

“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .

“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”

إذا كان شخصًا عاديًا ، باستخدام وضعه كشيخ للمزاد ، فيمكنه في الواقع تغيير السعر وفقًا لبعض القواعد ، و لكن كل ذلك كان عديم الفائدة حيث كان بائع القطعة يحتفظ بمركز خاص . حتى أنه لم يجرؤ هو ، و هو أحد كبار التجار ، على تغيير السعر دون إذن من البائع .

لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .

في الواقع ، حتى أنه كان يعلم أن ابن ماغما كان شيئًا مشؤومًا ، و لم يكن قريبًا من كونه يستحق سعر ألف حبة سماء .

“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .

من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .

كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .

لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .

في الواقع ، حتى أنه كان يعلم أن ابن ماغما كان شيئًا مشؤومًا ، و لم يكن قريبًا من كونه يستحق سعر ألف حبة سماء .

“الكبير ! سوف آخذ ابن ماجما هذا بألف حبة سماء! “في تلك اللحظة فقط ، تحدث تشو فنغ .

“ماذا ؟!” بسماع هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ بشكل كبير و ظهرت المفاجأة على وجهه . في وقت واحد ، فعل جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي و سو رو و سو مي نفس الشيء .

“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .

“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .

كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .

“ماذا ؟!” بسماع هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ بشكل كبير و ظهرت المفاجأة على وجهه . في وقت واحد ، فعل جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي و سو رو و سو مي نفس الشيء .

“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .

“الكبير . هذا ابن ماغما هو كائن مشؤوم ، و يجب تدميره. كيف يمكن جمعه ؟

“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .

“انه غالى جدا . هذا السعر مرتفع جدا . و لكن من المستحيل أن يتم بيعه “. و مع ذلك ، كما صدم جيانغ ووشانغ و الآخرين ، هز يوهى رأسه .

“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .

لقد هزمت . فجأة ظهر خبير غير معروف . مع قوته المدمرة ، دفع ابن مجما إلى الخلف ، و أجبره على العودة عميقاً تحت الأرض ، و أغلق المدخل الذي أتى منه . فقط عن طريق القيام بذلك كان يمكن إنقاذ منطقة البحر الشرقي. ” و روى يوهى .

“انه مريض! أحمق!”

“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”

“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .

“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.

لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .

“ثم ما الذي حدث بالضبط؟” كما تم تعليق تشو فنغ و الآخرين في التشويق ، و سألوا بدون صبر .

كنز لا يقدر بثمن اشترى فقط لألف خرزة سماء . لم يكن أحد يعرف مدى سعادته أو إثارته ، و لكن هذه المرة ، اختار حقا صفقة رائعة .

عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .

ترجمة : ابراهيم

كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط