طريق الموت
في صباح اليوم التالي ، عندما استيقظ تشو فنغ ، اكتشف أن سو رو لم تعد موجودة ، و لكن بجوار السرير ، تركت وراءها بعضا من عطر جسدها ، مما جعله يعرف أن سو رو قد رافقته بالفعل الليلة .
لكن عندما ارتجفت شفاه سو مي الحمراء و ألقت رسالة ذهنية في أذنيه ، كان تشو فنغ عاجزًا عن الكلام على الفور .
عندما خرج من الغرفة و رأى سو رو و سو مي مرة أخرى ، اكتشف أن الأخوات يمسكان أيدي بعضهما البعض ، و يبتسمان أثناء الدردشة . جعلت مظاهرها الهادئة تبدو و كأن شيئا لم يحدث الليلة الماضية على الإطلاق .
“هذا محرج حقا يا رفاق! الليلة الماضية ، كنت حتى تضع كلمة هناك ، و قلت أنك ذاهب لضرب تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . كيف يحدث ذالك اليوم ، عندما تذهبوا حقاً ، أنتم تضربون إلى هذه الحالة؟ إذاً ، أنت تعرف فقط كيف تتفاخر ولا شيء آخر؟ “بعد التنصت على محادثتهم الذهنية ، سار تشو فنغ عمداً إليهم و راح يصرخ بصوت عال ، و كأنه يتمنى لو سمعهم العالم بأسره .
و جعل ذالك قطعة القلق في قلب تشو فنغ تختفي مثل قطعة من الدخان . و شعر مرة أخرى بمدى إحساس الشقيقتين ببعضهما البعض ، كما لو أن لا شيء يمكن أن يؤدي إلى نشوب صراعات بينهما .
و لكن عند مغادرته ، لم يسمح لهم تشو فنغ بإيصاله لأنه لم يكن يريد أن يغادر بنظرات حزينة . أراد الحفاظ على قلب مرح قبل أن يخطو في رحلته القادمة .
“كيف كان الأمر ؟ “هل نمت بشكل مريح الليلة الماضية؟” بعد أن شاهدت سو مى تشو فنغ ، مع أيديها الصغيرة خلف ظهرها ، ذهبت إلى تشو فنغ و سئلته بسرور بجوار أذنه .
أولئك الذين قاتلوا ليكونوا تلاميذ للمدرسين المقدسين كانوا جميعا من جيل الشباب . نقاط قوتهم لم تكن ضعيفة ، و كانوا جميعًا عباقرة . و مع ذلك ، في عيون تشو فنغ ، لا يمكن لأحد أن يهزمه .
“إيه ، الفتاة الصغيرة …” كان هناك شعور بالذنب في قلبه ، لذلك كان يشعر بالحرج بعض الشيء . لم يستطع تجنب إلقاء نظراته نحو سو رو القريبة ، لكنه اكتشف أنها كانت تجذب شفتيها الأحمرتين و تبتسمان بشكل جميل ، ثم قلبت ظهرها و لم تعد تولي اهتماما إلى تشو فنغ .
و من بين هؤلاء الأشخاص ، كان الأشخاص الذين يركزون عليهم ، بالطبع ، سو رو و سو مي. مدربوهم كانوا مدرسين مقدسين !و أثاروا حقا الحسد .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ غير قادر على فعل شيئ على الإطلاق . حتى أنه ظن أن سو رو أخبرت سو مي ما فعلوه الليلة الماضية ، أو بطريقة أو بأخرى علمت سو مي بما فعله هو و سو رو .
السبب في تصرفهم هكذا كان لأنهم كانوا يكرهون الانفصال عنه . بعد كل شيء ، من اليوم فصاعدا ، كان تشو فنغ سيغادر أكاديمية البحار الأربعة و يخطو إلى رحلة غير مؤكدة .
لكن عندما ارتجفت شفاه سو مي الحمراء و ألقت رسالة ذهنية في أذنيه ، كان تشو فنغ عاجزًا عن الكلام على الفور .
“هممف .” لكن الإثنين منهم لم يقولوا الكثير ، و استداروا مع شخير بارد لأنهم كانوا ، في الواقع ، مهزومين . و كان شيء يعرفه الجميع. إذا استمروا في الدفاع عن أنفسهم أو القذف بالشتائم ، فلن يحصلوا إلا على مزيد من السخرية . لذلك ، يمكنهم التحمل فقط .
“في المرة القادمة ، ابحث عن مكان سري ، و سأقدم نفسي لك بعد ذلك . و لكن كن حذرًا ، لا يمكن أن نكتشف أختي و إلا لن تسامحني بالتأكيد ”
بالنظر إلى أولئك الذين في جيل الشباب ، فإن أولئك الذين يتمتعون بأعلى نقاط القوة كانوا فقط في المستوى السادس من عالم السماء ، و إذا استخدم تشو فنغ قوة برقه ، فإن تدريبه سيدخل أيضًا المستوى السادس من عالم السماء . و في نفس المستوى ، من يستطيع أن يهزم تشو فنغ؟ على الأقل ، حتى الآن ، فقط زي لينغ يمكنها ذالك .
تماما مثل ذلك ، في اليوم الخاص لمهرجان القمر ، على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن قادرا على الإكمال مع سو مى ، فقد تقاسم السرير مع سو رو . و على الرغم من أن العملية التي حدث فيها ذلك جعلت تشو فنغ قد خسر قليلاً ، إلا أنه مر مرة أخرى بمعرفة كم أحبته الأخوات .
و لكن عند مغادرته ، لم يسمح لهم تشو فنغ بإيصاله لأنه لم يكن يريد أن يغادر بنظرات حزينة . أراد الحفاظ على قلب مرح قبل أن يخطو في رحلته القادمة .
السبب في تصرفهم هكذا كان لأنهم كانوا يكرهون الانفصال عنه . بعد كل شيء ، من اليوم فصاعدا ، كان تشو فنغ سيغادر أكاديمية البحار الأربعة و يخطو إلى رحلة غير مؤكدة .
ترجمة : ابراهيم
كان هذا اليوم هو اليوم الأخير من امتحانات أكاديمية البحارالأربعة . كان التلاميذ الذين اجتازوا الامتحانات من قبل مدرسيهم ، كانوا سيدخلون الآن أكاديمية البحار الأربعة .
ترجمة : ابراهيم
و من بين هؤلاء الأشخاص ، كان الأشخاص الذين يركزون عليهم ، بالطبع ، سو رو و سو مي. مدربوهم كانوا مدرسين مقدسين !و أثاروا حقا الحسد .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ غير قادر على فعل شيئ على الإطلاق . حتى أنه ظن أن سو رو أخبرت سو مي ما فعلوه الليلة الماضية ، أو بطريقة أو بأخرى علمت سو مي بما فعله هو و سو رو .
و لكن بخلاف سو رو و سو مي ، كان هناك الكثير من الناس الذين أعجبوا بهم أيضا ، و كان من بينهم تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . و قد اكتسبوا بالفعل المؤهلات لدخول أكاديمية البحار الأربعة ، كما اكتسبوا الفرصة ليصبحوا تلاميذ للمدرسين المقدسين .
“لكن لماذا لم يصل بعد؟ ألم يقول أنه سوف يدخل أكاديمية البحار الأربعة أيضًا؟ ماذا بحق الجحيم يفعل؟!”
هذه الفرصة كانت متروكة في أيديهم . سواء أكانوا قادرين على أن يصبحوا تلاميذاً للمدرِّسين المقدسين بنجاح ، و من ثم الحصول على مكانة كبيرة ، و الإعتماد على قدراتهم الخاصة .
بالنظر إلى أولئك الذين في جيل الشباب ، فإن أولئك الذين يتمتعون بأعلى نقاط القوة كانوا فقط في المستوى السادس من عالم السماء ، و إذا استخدم تشو فنغ قوة برقه ، فإن تدريبه سيدخل أيضًا المستوى السادس من عالم السماء . و في نفس المستوى ، من يستطيع أن يهزم تشو فنغ؟ على الأقل ، حتى الآن ، فقط زي لينغ يمكنها ذالك .
أولئك الذين قاتلوا ليكونوا تلاميذ للمدرسين المقدسين كانوا جميعا من جيل الشباب . نقاط قوتهم لم تكن ضعيفة ، و كانوا جميعًا عباقرة . و مع ذلك ، في عيون تشو فنغ ، لا يمكن لأحد أن يهزمه .
و من بين هؤلاء الأشخاص ، كان الأشخاص الذين يركزون عليهم ، بالطبع ، سو رو و سو مي. مدربوهم كانوا مدرسين مقدسين !و أثاروا حقا الحسد .
بالنظر إلى أولئك الذين في جيل الشباب ، فإن أولئك الذين يتمتعون بأعلى نقاط القوة كانوا فقط في المستوى السادس من عالم السماء ، و إذا استخدم تشو فنغ قوة برقه ، فإن تدريبه سيدخل أيضًا المستوى السادس من عالم السماء . و في نفس المستوى ، من يستطيع أن يهزم تشو فنغ؟ على الأقل ، حتى الآن ، فقط زي لينغ يمكنها ذالك .
“آه ، لا تذهب ! تعال لندردش لفترة أطول قليلاً! ”
في الواقع ، لم يكن فقط تشو فنغ كذالك ، حتى جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي الكثير من الضغط . لم يقتصر الأمر على تدمير جميع العوائق في الامتحان ، بل حتى هزيمة جميع خصومهم ، و في النهاية ، يصبحوا تلاميذ المدربين المقدسين ، أي تلاميذ عباقرة سيحدق بهم الكثيرون .
“أنت!” كان لدى كلاهما بالفعل مزاج مليئة بالغضب ، لذلك عندما تم إثارتهما من قبل تشو فنغ ، أصبحت وجوههما على الفور غاضبة ، و كانت غاضبة لدرجة أن عروقهم ظهرت .
في هذه العملية ، قاموا ، بتدريب المستوى الثالث من عالم السماء ، بضرب شينتو جيانغ و شينتو هاي ، اللذين كانا في المستوى الرابع من عالم السماء . تلك المعارك كانت واحدة من القلائل ، من بين العديد من المعارك التي جعلت الناس يصرخون في الإعجاب .
هذه المرة ، من خلال اتباعه ، كانوا يهدفون بشكل طبيعي لإعطاء تشو فنغ درسا . لم يعلموا أن الإذلال من قبل كان مجرد مخطط أنشأه تشو فنغ . حتى أنهم ظنوا أنهم يستطيعون الفوز بضراوة على تشو فنغ ، لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم قد يقتادون أنفسهم بالفعل إلى طريق الموت .
كما شعر تشو فنغ بالسعادة لسو رو و سو مي و تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ عندما كانوا يحدقون في عدد لا يحصى من النظرات الجريئة و المبهرة عندما أصبحوا تلاميذ لمدرسيهم المقدسين و أصبحوا أيضا تلاميذ حيث كانوا الأكثر امتيازًا و كان لهم معظم الإمكانات في أكاديمية البحار الأربعة .
كان هذا اليوم هو اليوم الأخير من امتحانات أكاديمية البحارالأربعة . كان التلاميذ الذين اجتازوا الامتحانات من قبل مدرسيهم ، كانوا سيدخلون الآن أكاديمية البحار الأربعة .
على الأقل يعني أنهم لم يكنوا فقط عباقرة في قارة المقاطعات التسع . حتى في منطقة البحر الشرقي ، يمكنهم بالمثل أن يصنعوا مكانة لأنفسهم .
لكن عندما ارتجفت شفاه سو مي الحمراء و ألقت رسالة ذهنية في أذنيه ، كان تشو فنغ عاجزًا عن الكلام على الفور .
بعد أن أصبح جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى تلميذين للمدرسين المقدسين ، قرر تشو فنغ المغادرة في اليوم نفسه بالضبط لأنه في هذا اليوم ، كان على هؤلاء الذين لم يتمكنوا من دخول أكاديمية البحار الأربعة المغادرة .
“هممف .” لكن الإثنين منهم لم يقولوا الكثير ، و استداروا مع شخير بارد لأنهم كانوا ، في الواقع ، مهزومين . و كان شيء يعرفه الجميع. إذا استمروا في الدفاع عن أنفسهم أو القذف بالشتائم ، فلن يحصلوا إلا على مزيد من السخرية . لذلك ، يمكنهم التحمل فقط .
و لكن عند مغادرته ، لم يسمح لهم تشو فنغ بإيصاله لأنه لم يكن يريد أن يغادر بنظرات حزينة . أراد الحفاظ على قلب مرح قبل أن يخطو في رحلته القادمة .
“هذا محرج حقا يا رفاق! الليلة الماضية ، كنت حتى تضع كلمة هناك ، و قلت أنك ذاهب لضرب تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . كيف يحدث ذالك اليوم ، عندما تذهبوا حقاً ، أنتم تضربون إلى هذه الحالة؟ إذاً ، أنت تعرف فقط كيف تتفاخر ولا شيء آخر؟ “بعد التنصت على محادثتهم الذهنية ، سار تشو فنغ عمداً إليهم و راح يصرخ بصوت عال ، و كأنه يتمنى لو سمعهم العالم بأسره .
و مثلما وصل أمام مصفوفة النقل الفضائي ، اعترف تشو فنغ على شخصيتين مألوفتين . كان شينتو جيانغ و شنتو هاي. و في الوقت الحالي ، بعد ما منحه لهم تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، كانت أنوفهما زرقاء و تورمت وجوههما . و بينما كانوا يسيرون في حشود من الناس ، نشأت همسات كثيرة . و كان ذالك مخزياً للغاية .
و لكن عند مغادرته ، لم يسمح لهم تشو فنغ بإيصاله لأنه لم يكن يريد أن يغادر بنظرات حزينة . أراد الحفاظ على قلب مرح قبل أن يخطو في رحلته القادمة .
بعد رؤية شفتيهما تتحركان بشكل طفيف ، لم يُسمع أي صوت ، عرف تشو فنغ أنهم كانوا يرسلون رسائل ذهنية .
السبب في تصرفهم هكذا كان لأنهم كانوا يكرهون الانفصال عنه . بعد كل شيء ، من اليوم فصاعدا ، كان تشو فنغ سيغادر أكاديمية البحار الأربعة و يخطو إلى رحلة غير مؤكدة .
لذلك ، نشر تشو فنغ قوته الروحية ، و مع قوته الهائلة ، اشتعلت خيوط من أصواتهم ، و مع ذلك ، استمع إلى محادثتهم العقلية .
أما بالنسبة لهذين الشخصين ، عرف تشو فنغ حتى مع غلق عينيه . كانوا بالتأكيد شنتو جيانغ و شنتو هاي . كان الاثنان مستاءين بالفعل من تشو فنغ ، و الآن فقط ، سخر منهما بطريقة مهينة . كيف يمكنهم تحمل ذلك ؟
“اللعنة عليه ، لقد هزمنا بالفعل من هذين الرجلين في المستوى الثالث من عالم السماء . هذه المرة ، فقدنا الكثير من الوجه. ”
“كيف كان الأمر ؟ “هل نمت بشكل مريح الليلة الماضية؟” بعد أن شاهدت سو مى تشو فنغ ، مع أيديها الصغيرة خلف ظهرها ، ذهبت إلى تشو فنغ و سئلته بسرور بجوار أذنه .
“هاااه . إذا كان الأخ الأكبر شينتو لانغ هنا ، يمكنه بالتأكيد أن يعطي هذين الإثنين درساً “.
بعد أن أصبح جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى تلميذين للمدرسين المقدسين ، قرر تشو فنغ المغادرة في اليوم نفسه بالضبط لأنه في هذا اليوم ، كان على هؤلاء الذين لم يتمكنوا من دخول أكاديمية البحار الأربعة المغادرة .
“بالتاكيد! لو كان هنا ، من تلاميذ هذا العام الجديد ، لكان من المؤكد أن يصبح الشخص الأكثر شهرة . متى سيكون دورهم ليأخذوا الأضواء؟ ”
بعد ذلك بوقت قصير ، بعد أن أصبح تشو فنغ داخل مصفوفة النقل الفضائى ، غادر أكاديمية البحار الأربعة . و مع ذلك ، اكتشف أن هناك شخصين كانا يتبعانه سراً .
“لكن لماذا لم يصل بعد؟ ألم يقول أنه سوف يدخل أكاديمية البحار الأربعة أيضًا؟ ماذا بحق الجحيم يفعل؟!”
“أنت!” كان لدى كلاهما بالفعل مزاج مليئة بالغضب ، لذلك عندما تم إثارتهما من قبل تشو فنغ ، أصبحت وجوههما على الفور غاضبة ، و كانت غاضبة لدرجة أن عروقهم ظهرت .
“من يعرف؟ و لكن أنا متأكد من أن الأخ الأكبر شنتو لانغ يجب أن يكون لديه خططه الخاصة . ”
“يا؟ من هذا؟ شينتو جيانغ و شنتو هاي أليس كذلك؟ ماذا حدث؟ لم أشاهدكم سوى يوم واحد ، لكن رؤوسكم أصبحت رؤوس الخنازير؟ ”
كان شينتو جيانغ و شينتو هاي يشتكيان من كل شيء بسبب هزيمتهما في المعركة . علاوة على ذلك ، من كلماتهم ، أكد تشو فنغ أنهم كانوا بالفعل في نفس المجموعة مثل شينتو جيانغ .
على الأقل يعني أنهم لم يكنوا فقط عباقرة في قارة المقاطعات التسع . حتى في منطقة البحر الشرقي ، يمكنهم بالمثل أن يصنعوا مكانة لأنفسهم .
“يا؟ من هذا؟ شينتو جيانغ و شنتو هاي أليس كذلك؟ ماذا حدث؟ لم أشاهدكم سوى يوم واحد ، لكن رؤوسكم أصبحت رؤوس الخنازير؟ ”
“آاااه ، أنا أعلم. يجب أن تكون قد اتخذت بعض الضربات من معركة اليوم أليس كذلك؟ من كان من؟ ألن يكون من تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ صحيح؟”
“ماذا؟ لا يمكنكم أخذ بضع كلمات أخرى؟ ألا تعرفون ، ما معنى توجيه النصيحة الحكيمة ضد الأذن”؟
“هذا محرج حقا يا رفاق! الليلة الماضية ، كنت حتى تضع كلمة هناك ، و قلت أنك ذاهب لضرب تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . كيف يحدث ذالك اليوم ، عندما تذهبوا حقاً ، أنتم تضربون إلى هذه الحالة؟ إذاً ، أنت تعرف فقط كيف تتفاخر ولا شيء آخر؟ “بعد التنصت على محادثتهم الذهنية ، سار تشو فنغ عمداً إليهم و راح يصرخ بصوت عال ، و كأنه يتمنى لو سمعهم العالم بأسره .
“هذا محرج حقا يا رفاق! الليلة الماضية ، كنت حتى تضع كلمة هناك ، و قلت أنك ذاهب لضرب تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . كيف يحدث ذالك اليوم ، عندما تذهبوا حقاً ، أنتم تضربون إلى هذه الحالة؟ إذاً ، أنت تعرف فقط كيف تتفاخر ولا شيء آخر؟ “بعد التنصت على محادثتهم الذهنية ، سار تشو فنغ عمداً إليهم و راح يصرخ بصوت عال ، و كأنه يتمنى لو سمعهم العالم بأسره .
“أنت!” كان لدى كلاهما بالفعل مزاج مليئة بالغضب ، لذلك عندما تم إثارتهما من قبل تشو فنغ ، أصبحت وجوههما على الفور غاضبة ، و كانت غاضبة لدرجة أن عروقهم ظهرت .
في الواقع ، لم يكن فقط تشو فنغ كذالك ، حتى جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي الكثير من الضغط . لم يقتصر الأمر على تدمير جميع العوائق في الامتحان ، بل حتى هزيمة جميع خصومهم ، و في النهاية ، يصبحوا تلاميذ المدربين المقدسين ، أي تلاميذ عباقرة سيحدق بهم الكثيرون .
“هممف .” لكن الإثنين منهم لم يقولوا الكثير ، و استداروا مع شخير بارد لأنهم كانوا ، في الواقع ، مهزومين . و كان شيء يعرفه الجميع. إذا استمروا في الدفاع عن أنفسهم أو القذف بالشتائم ، فلن يحصلوا إلا على مزيد من السخرية . لذلك ، يمكنهم التحمل فقط .
لذلك ، نشر تشو فنغ قوته الروحية ، و مع قوته الهائلة ، اشتعلت خيوط من أصواتهم ، و مع ذلك ، استمع إلى محادثتهم العقلية .
“آه ، لا تذهب ! تعال لندردش لفترة أطول قليلاً! ”
بعد ذلك بوقت قصير ، بعد أن أصبح تشو فنغ داخل مصفوفة النقل الفضائى ، غادر أكاديمية البحار الأربعة . و مع ذلك ، اكتشف أن هناك شخصين كانا يتبعانه سراً .
“ماذا؟ لا يمكنكم أخذ بضع كلمات أخرى؟ ألا تعرفون ، ما معنى توجيه النصيحة الحكيمة ضد الأذن”؟
كان هذا اليوم هو اليوم الأخير من امتحانات أكاديمية البحارالأربعة . كان التلاميذ الذين اجتازوا الامتحانات من قبل مدرسيهم ، كانوا سيدخلون الآن أكاديمية البحار الأربعة .
“القمامة ! لو كنت بدلا منكم أنتم الإثنين ، كنت سأختبئ بنفسي في حفرة في الجدار . بففس ، بعضا من سلالة الشينتو الكلاب. على الرغم من أن الإثنين منهم استداروا بالفعل ، لم يسمح لهم تشو فنغ بالمرور بسهولة . إهاناته كانت عالية جدا ، و فقط بعد اختفاء الاثنين من خط نظره ، ابتسم تشو فنغ ابتسامة خفيفة ، كما لو أن بعض المؤامرات الشريرة نجحت .
و جعل ذالك قطعة القلق في قلب تشو فنغ تختفي مثل قطعة من الدخان . و شعر مرة أخرى بمدى إحساس الشقيقتين ببعضهما البعض ، كما لو أن لا شيء يمكن أن يؤدي إلى نشوب صراعات بينهما .
بعد ذلك بوقت قصير ، بعد أن أصبح تشو فنغ داخل مصفوفة النقل الفضائى ، غادر أكاديمية البحار الأربعة . و مع ذلك ، اكتشف أن هناك شخصين كانا يتبعانه سراً .
السبب في تصرفهم هكذا كان لأنهم كانوا يكرهون الانفصال عنه . بعد كل شيء ، من اليوم فصاعدا ، كان تشو فنغ سيغادر أكاديمية البحار الأربعة و يخطو إلى رحلة غير مؤكدة .
أما بالنسبة لهذين الشخصين ، عرف تشو فنغ حتى مع غلق عينيه . كانوا بالتأكيد شنتو جيانغ و شنتو هاي . كان الاثنان مستاءين بالفعل من تشو فنغ ، و الآن فقط ، سخر منهما بطريقة مهينة . كيف يمكنهم تحمل ذلك ؟
و من بين هؤلاء الأشخاص ، كان الأشخاص الذين يركزون عليهم ، بالطبع ، سو رو و سو مي. مدربوهم كانوا مدرسين مقدسين !و أثاروا حقا الحسد .
هذه المرة ، من خلال اتباعه ، كانوا يهدفون بشكل طبيعي لإعطاء تشو فنغ درسا . لم يعلموا أن الإذلال من قبل كان مجرد مخطط أنشأه تشو فنغ . حتى أنهم ظنوا أنهم يستطيعون الفوز بضراوة على تشو فنغ ، لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم قد يقتادون أنفسهم بالفعل إلى طريق الموت .
أولئك الذين قاتلوا ليكونوا تلاميذ للمدرسين المقدسين كانوا جميعا من جيل الشباب . نقاط قوتهم لم تكن ضعيفة ، و كانوا جميعًا عباقرة . و مع ذلك ، في عيون تشو فنغ ، لا يمكن لأحد أن يهزمه .
ترجمة : ابراهيم
“ماذا؟ لا يمكنكم أخذ بضع كلمات أخرى؟ ألا تعرفون ، ما معنى توجيه النصيحة الحكيمة ضد الأذن”؟
“يا؟ من هذا؟ شينتو جيانغ و شنتو هاي أليس كذلك؟ ماذا حدث؟ لم أشاهدكم سوى يوم واحد ، لكن رؤوسكم أصبحت رؤوس الخنازير؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
