نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-576

الغريب

الغريب

“لا!!”

كان الضغط الذي انبعث من تشو فنغ قويا جدا . قوية لدرجة أنه حتى أولئك في المستوى التاسع من عالم السماء كانوا أدنى منه . بعد أن دفعه ضغط تشو فنغ ، كان الوحش الوحشي في المستوى السابع فقط من عالم السماء مثل فأر خائف من قط . بدأ الإرتعاش من الخوف ، و هرب بشكل عشوائي .

بالنظر إلى المطرقة الهائلة الضخمة ، بغض النظر عن مدى قوة تدريب المرأة ، لم يمكنها سوى الصراخ .

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

لم تكن تلك المطرقة ضخمة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على ضغط مروع . إذا ضربت بها ، فإنها بالتأكيد ستصبح بقوة لحم مفروم من اللحم المهروس و الدم معًا . كان شيئًا لم تستطع قبوله أبدًا .

“لما حصل الآن ، أشكرك على الرغبة في الخروج و حمايتى ، و إلا فإن حياتي ستكون قد انتهت هناك . إذا كان ذالك مريحا لك ، يرجى الحضور إلى مسكني لراحة صغيرة ، و ذلك لإنقاذك حياتي. ” لم يكن لي تشان مستائة بسبب برودة تشو فنغ . بالأحرى ، من البداية إلى النهاية ، نظرت إلى تشو فنغ بتعبير شديد الامتنان .

“حان الوقت.”

“لا!!”

لكن المرأة لم تكن تعلم أنه بينما كانت تواجه الموت ، كان هناك شخص يختبئ في مكان مظلم ، يراقب في انتظار فرصة الظهور . و هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .

و كان الوقت قد حان ، بطبيعة الحال ، لم يعقد تشو فنغ أي شيء إلى الوراء . قفز و حلق مثل التنين . في الوقت نفسه ، ومض البرق في عينيه ، و رفع هالته بالفعل إلى المستوى الثامن من عالم السماء .

من كلمات الرجل و المرأة العجوز ، تعلم عن بعض الأشياء . لذلك ، بما أنه اختار أن ينقذ المرأة ، بطبيعة الحال ، كان عليه أن يختار اللحظة الأكثر خطورة للظهور ، فعندئذ فقط سوف تتذكر هذه المحبة بقوة .

*بوووووم* لقد صنعت تلك اللكمة انفجارًا . ارتفعت قوة السماء ، و تم تدمير المطرقة الضخمة المرعبة من قبل تشو فنغ .

*إزززز*

* اااو، اااو~~ *

و كان الوقت قد حان ، بطبيعة الحال ، لم يعقد تشو فنغ أي شيء إلى الوراء . قفز و حلق مثل التنين . في الوقت نفسه ، ومض البرق في عينيه ، و رفع هالته بالفعل إلى المستوى الثامن من عالم السماء .

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

نزل تشو فنغ من السماء ، و وقف أمام المرأة . ثم ، بقبضة واحدة ، لكم المطرقة الكبيرة التى تقترب .

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

*بوووووم* لقد صنعت تلك اللكمة انفجارًا . ارتفعت قوة السماء ، و تم تدمير المطرقة الضخمة المرعبة من قبل تشو فنغ .

على الرغم من أن الوحش الوحشي كان بالفعل تحت السيطرة ، بالقوة ، بسبب تشو فنغ و كان مستسلما مثل الأغنام ، فإن تشو فنغ ما زال يشعر بنهم الدماء منه .

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

“وو تشينغ”. لم ينظر تشو فنغ حتى إلى المرأة . هو فقط جثم للأسفل ، و طعن الوحش الوحشي .

نجح تشو فنغ مرة أخرى في القتال مع ضربة واحدة . انفجرت قوة لا حدود لها من المستوى الثامن في عالم السماء ، لتشكيل شبكة عملاقة لا شكل لها ، و سجن الوحش الوحشي في الداخل .

* ووووش ووووش *

* اااو، اااو~~ *

“لما حصل الآن ، أشكرك على الرغبة في الخروج و حمايتى ، و إلا فإن حياتي ستكون قد انتهت هناك . إذا كان ذالك مريحا لك ، يرجى الحضور إلى مسكني لراحة صغيرة ، و ذلك لإنقاذك حياتي. ” لم يكن لي تشان مستائة بسبب برودة تشو فنغ . بالأحرى ، من البداية إلى النهاية ، نظرت إلى تشو فنغ بتعبير شديد الامتنان .

كان الضغط الذي انبعث من تشو فنغ قويا جدا . قوية لدرجة أنه حتى أولئك في المستوى التاسع من عالم السماء كانوا أدنى منه . بعد أن دفعه ضغط تشو فنغ ، كان الوحش الوحشي في المستوى السابع فقط من عالم السماء مثل فأر خائف من قط . بدأ الإرتعاش من الخوف ، و هرب بشكل عشوائي .

ترجمة : ابراهيم

لكن تشو فنغ لم يعطه أي فرصة لذلك . مع فكر ، قوى الضغط على الفور . و ضغط بشده على الوحش الوحشي ، و مر من خلال جسده المادي ، و ذهب مباشرة إلى روحه .

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

كونه تحت هذه القوة المروعة ، لمعت عيني الوحش الوحشي . من المناضلة المجنونة ، تحرك ، و حتى جسمه تقلص . من حجم تلة صغيرة إلى نمر ، و في النهاية ، ركع حتى بطاعه على الأرض ، و كئابة .

في تلك اللحظة ، لم يكن لدى الوحش الوحشي أدنى جزء من قوته السابقة . كان مثل شقي الوحش الوحشي الصغير كما ركع أمام تشو فنغ ، و لم يجرأ حتى للنشل. مع فكر فقط ، قمع تشو فنغ الوحش الوحشي تمامًا .

“هذا…”

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

برؤية ذلك ، كانت المرأة فزعه تماما . حتى انها افترضت أنها سوف تموت ، دون أدنى شك ، و لكن لم يكن أبدا في خيالها أن تعتقد أن هناك شخص سيظهر أمامها ، و بأساليب قوية ، قمع الوحش الوحشي المسعور .

“حان الوقت.”

* ووووش ووووش *

*بوووووم* لقد صنعت تلك اللكمة انفجارًا . ارتفعت قوة السماء ، و تم تدمير المطرقة الضخمة المرعبة من قبل تشو فنغ .

مباشرة بعد أن اعتنى تشو فنغ بالوحش الوحشي ، إنطلق شخصان أيضًا من مكان قريب . كانوا لا شيء غير الزوجين القدامى .

لكن تشو فنغ لم يعطه أي فرصة لذلك . مع فكر ، قوى الضغط على الفور . و ضغط بشده على الوحش الوحشي ، و مر من خلال جسده المادي ، و ذهب مباشرة إلى روحه .

“النذل الجريء ، هل تجرؤ على إيذاء ملكة جمال عائلتي ؟!”

على الرغم من أن الوحش الوحشي كان بالفعل تحت السيطرة ، بالقوة ، بسبب تشو فنغ و كان مستسلما مثل الأغنام ، فإن تشو فنغ ما زال يشعر بنهم الدماء منه .

لم يتوقع الزوجان أبدا ظهور رجل من العدم . و لكن بغض النظر عن ما حدث ، عطل تشو فنغ خططهم بشكل واضح . لذا ، مباشرة بعد خروجهم من مخابئهم ، قاموا بهجوم مفاجئ ، بهدف وضع تشو فنغ حتى الموت .

برؤية ذلك ، كانت المرأة فزعه تماما . حتى انها افترضت أنها سوف تموت ، دون أدنى شك ، و لكن لم يكن أبدا في خيالها أن تعتقد أن هناك شخص سيظهر أمامها ، و بأساليب قوية ، قمع الوحش الوحشي المسعور .

“هممممف.” على الرغم من أن قوتهم كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، في عيون تشو فنغ ، كانوا ضعفاء . لم يسمعهم حتى تشو فنغ . و مجرد شخر ببرود ، و لوح بكمه الكبير ، و إفرج عن طبقة من قوة السماء .

مباشرة بعد أن اعتنى تشو فنغ بالوحش الوحشي ، إنطلق شخصان أيضًا من مكان قريب . كانوا لا شيء غير الزوجين القدامى .

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

* اااو، اااو~~ *

لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم كانوا في هذا الوضع فقط لأن تشو فنغ أعد نفسه . إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يقتلهم بسهولة الآن .

* اااو، اااو~~ *

و مع ذلك ، من الواضح أن الرجل و المرأة العجوز لم يكونا على علم بذلك ، بل افترضا أنهما أصيبا بسبب إهمالهما . لم يتراجعوا فقط بعد معرفة الفرق في القوة ، حتى أنهم صرخوا بشكل متفجر ، و جمعوا القوة خارج أجسادهم ، و رغبوا في رمي هجومهم الأقوى نحو تشو فنغ .

من كلمات الرجل و المرأة العجوز ، تعلم عن بعض الأشياء . لذلك ، بما أنه اختار أن ينقذ المرأة ، بطبيعة الحال ، كان عليه أن يختار اللحظة الأكثر خطورة للظهور ، فعندئذ فقط سوف تتذكر هذه المحبة بقوة .

“العم شا ، العمة بي ، لا تهاجموه! فقط الآن للتو ، لقد أنقذني! أنا مدينة له. “في تلك اللحظة ، تحدثت الإمرأة في منتصف العمر فجأة .

* اااو، اااو~~ *

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

لكن تشو فنغ لم يعطه أي فرصة لذلك . مع فكر ، قوى الضغط على الفور . و ضغط بشده على الوحش الوحشي ، و مر من خلال جسده المادي ، و ذهب مباشرة إلى روحه .

“كل ذلك بفضل اللورد المحسن لإنقاذي ، و إلا فإنني لا أعلم حقيقتا ما إذا كان بإمكاني النجاة أم لا”. نظرت المرأة إلى الاثنين ، رغم أن نظرتها لم تكن حكيمة حقًا . ثم توجهت إلى تشو فنغ .

مباشرة بعد أن اعتنى تشو فنغ بالوحش الوحشي ، إنطلق شخصان أيضًا من مكان قريب . كانوا لا شيء غير الزوجين القدامى .

أولاً ، نظرت بشكل جدي في الوحش الوحشي الذي أراد أن يقتلها من قبل ، لكنه كان راكعا على الأرض ، ثم انحنت إلى تشو فنغ ، قائلة بتقدير للغاية ، “أنا لي تشان ، أشكرك على إنقاذك لي. هل لي أن أعرف اسم اللورد المحسن ؟

و هكذا ، كان تشو فنغ ينظر ببساطة إلى لي تشان ، ثم سأل: “لا حاجة لأي مكافأة . لم أكن أنقذكى لقد اكتشفت للتو أن هذا الوحش الوحشي كان غريباً ، و كنت خائفاً من أنه بعد قتلك ، فإنه سيطارد الآخرين . لا يهم كثيرا إذا كان يقتل المتدربين ، و لكن إذا ما أصاب العوام ، فسيكون ذلك كبيرا جدا .

“وو تشينغ”. لم ينظر تشو فنغ حتى إلى المرأة . هو فقط جثم للأسفل ، و طعن الوحش الوحشي .

“العم شا ، العمة بي ، لا تهاجموه! فقط الآن للتو ، لقد أنقذني! أنا مدينة له. “في تلك اللحظة ، تحدثت الإمرأة في منتصف العمر فجأة .

على الرغم من أن الوحش الوحشي كان بالفعل تحت السيطرة ، بالقوة ، بسبب تشو فنغ و كان مستسلما مثل الأغنام ، فإن تشو فنغ ما زال يشعر بنهم الدماء منه .

*إزززز*

لذا ، عندما كان تشو فنغ يقمع الوحش الوحشي ، في الواقع ، كان ينقل قوته الروحية إلى جسد الوحش الوحشي ، للبحث عن أصل مشكلته ، و حالياً حصل على الجواب. كان الوحش الوحشي تغذى على دواء خاص ، مما جعله يفقد عقله و يصبح متعطشًا للدماء .

لكن للأسف ، لم تكن تصل إلى طعم تشو فنغ . في الوقت الحاضر ، كان هناك عدد قليل جدا من النساء اللواتي يمكن أن يدخلن عيون تشو فنغ ، ناهيك عن امرأة مرت بالفعل في منتصف العمر .

“إذا يدعى اللورد المحسن ” وو تشينغ . هذا الاسم مميز للغاية. ”

ترجمة : ابراهيم

“لما حصل الآن ، أشكرك على الرغبة في الخروج و حمايتى ، و إلا فإن حياتي ستكون قد انتهت هناك . إذا كان ذالك مريحا لك ، يرجى الحضور إلى مسكني لراحة صغيرة ، و ذلك لإنقاذك حياتي. ” لم يكن لي تشان مستائة بسبب برودة تشو فنغ . بالأحرى ، من البداية إلى النهاية ، نظرت إلى تشو فنغ بتعبير شديد الامتنان .

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

فقط بعد رؤية الموقف الجيد للي تشان ، إستدار تشو فنغ و نظر في لي تشان مرة أخرى . اكتشف أنه على الرغم من كونها بالفعل في عمر متوسط ، فقد اعتنت بوجهها ، و جسدها كان لطيفًا للغاية أيضًا . لم تكن مغرية فحسب ، بل كانت جذابة للغاية أيضًا . إذا لم يكن تشو فنغ قد حدد عمرها بقدرة الروح و نظر فقط إلى مظهرها الخارجي ، لكان قد عجز عن رؤية أنها امرأة متوسطة العمر .

*إزززز*

كان لا بد من القول أن أنثى جذابة و ناضجة مثل لي تشان يمكن أن تسحر عددًا غير قليل من الذكور .

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

لكن للأسف ، لم تكن تصل إلى طعم تشو فنغ . في الوقت الحاضر ، كان هناك عدد قليل جدا من النساء اللواتي يمكن أن يدخلن عيون تشو فنغ ، ناهيك عن امرأة مرت بالفعل في منتصف العمر .

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

و هكذا ، كان تشو فنغ ينظر ببساطة إلى لي تشان ، ثم سأل: “لا حاجة لأي مكافأة . لم أكن أنقذكى لقد اكتشفت للتو أن هذا الوحش الوحشي كان غريباً ، و كنت خائفاً من أنه بعد قتلك ، فإنه سيطارد الآخرين . لا يهم كثيرا إذا كان يقتل المتدربين ، و لكن إذا ما أصاب العوام ، فسيكون ذلك كبيرا جدا .

برؤية ذلك ، كانت المرأة فزعه تماما . حتى انها افترضت أنها سوف تموت ، دون أدنى شك ، و لكن لم يكن أبدا في خيالها أن تعتقد أن هناك شخص سيظهر أمامها ، و بأساليب قوية ، قمع الوحش الوحشي المسعور .

ترجمة : ابراهيم

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

لذا ، عندما كان تشو فنغ يقمع الوحش الوحشي ، في الواقع ، كان ينقل قوته الروحية إلى جسد الوحش الوحشي ، للبحث عن أصل مشكلته ، و حالياً حصل على الجواب. كان الوحش الوحشي تغذى على دواء خاص ، مما جعله يفقد عقله و يصبح متعطشًا للدماء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط