تغيير فادح
“هاها ، نجحنا ! بعد الانتظار لمدة خمسمائة عام ، أتى الوقت أخيراً! ” برؤية المدخل المفتوح بالفعل ، كان سيد عائلة ما متحمسًا جدا ، و كان ذهب للعمل على الفور .
” لم يفعلوا. لكن سيدى ، لا تقلق. هذا المسار يؤدي مباشرة إلى موقع الكنز ، و ليس هناك أي عوائق أو أي شيء سيصتصعب عليك . و مع ذلك ، فإن الكنز هو كائن حي ، و لديه مستوى معين من التدريب . سيدى ، على الرغم من أن تدريبك كافيا للاعتناء به ، يجب عليك أيضًا توخي الحذر. ” و أجاب تشو فنغ .
بعد ذلك بوقت قصير ، تبعه كل من سيد عائلة لي و تشو فنغ و الآخرين .
“همف. أنت تود أن تموت! “بعد رؤية تشو فنغ يهرب ، تقدم سيد عائلة ما إلى الأمام ، و اختفى في لحظة ، بعد مطاردة تشو فنغ .
بعد دخوله ، اكتشف تشو فنغ أن جميع أنحاء الوريد الروحي كانت صخورًا طبيعية . حتى لو لاحظ بشكل مفصّل بقوته الروحية ، لم يستطع رؤية أي شيء غير طبيعي . و لكن عندما حاول كسرها ، اكتشف أن الصخور العادية غير قابلة للكسر ، و من الصعب بشكل غير متوقع تحريكها .
“أنا أرى ، أنا أرى . آاااه ، شكراً لك على العمل الشاق في هذه الرحلة. ” بسماع هذه الكلمات ، قام رئيس أسرة لي بإيماء رأسه برضا ، لكن بينما كان يتكلم ، لمعت ابتسامة باردة خلف وجهه .
كان ذلك كافيا لإثبات خصوصية الكائن الروحي . ما لم تصل قوة روح تشو فنغ إلى مرحلة قوية للغاية ، و إلا ، فقط باستخدام عيون السماء فلن يتمكن من أن يجد موقع الأوردة الروحية .
في الوقت نفسه ، تسائلت لي تشان مع وجه مرتبك . و بينما تتحدث ، فتحت حتى ذراعيها و وقفت أمام تشو فنغ . كانت خائفة للغاية من أن يهاجم والدها تشو فنغ مرة أخرى .
و السبب في أن الصخور كانت مميزة للغاية ، بطبيعة الحال لأنها تأثرت بالكائن الروحي . وفقا لطريقة البحث عن النبض ، تعلم تشو فنغ أيضا أن مثل هذا الشيء هو ظاهرة طبيعية . اعتمادا على أطوال زمنية مختلفة من تكوين الوجود الروحي ، سيتم إنشاء أشياء غامضة و خطيرة من درجات مختلفة داخل الأوردة الروحية .
كان ذلك كافيا لإثبات خصوصية الكائن الروحي . ما لم تصل قوة روح تشو فنغ إلى مرحلة قوية للغاية ، و إلا ، فقط باستخدام عيون السماء فلن يتمكن من أن يجد موقع الأوردة الروحية .
و مع ذلك ، بالنظر إلى ملامح الصخور ، و كذلك عدد السنوات التي كان يتكوّن فيها الكائن الروحي ، لم يكن هناك على الأرجح الكثير من الأخطار في الأوردة الروحية . الخطر الوحيد يجب أن يكون الوعي الروحي الذي لديه ذكاء .
“هيه. ملكة الجمال ، لا تضيعى في أكاذيبه و يشوش قلبكى من ذلك الوغد . من الأفضل البقاء بجانبنا و دعينا نحميكى “. و ضحك الزوجان العجوزان ببرود ، و عندما تحدثا ، أمسكتا بذراع لي تشان .
“وو تشينغ ، كيف فعلت ذلك؟ لقد فتحت هذا المكان بالفعل “. بعد المشي على طول الأوردة الروحية لفترة من الوقت و اكتشاف أنه لم تكن هناك أي انحرافات ، سار سيد أسرة لي إلى جانب تشو فنغ ، مبتسما و سأل .
بعد ذلك بوقت قصير ، تبعه كل من سيد عائلة لي و تشو فنغ و الآخرين .
“تلك الأشياء الخفيفة الإثنين كانت مفاتيح . بعد أن دخلوا جسدي ، لم يمنحوني فقط السلطة لفتح هذا المكان ، بل ذكروني بما يجب القيام به. ” و أجاب تشو فنغ بابتسامة .
في الوقت نفسه ، تسائلت لي تشان مع وجه مرتبك . و بينما تتحدث ، فتحت حتى ذراعيها و وقفت أمام تشو فنغ . كانت خائفة للغاية من أن يهاجم والدها تشو فنغ مرة أخرى .
“يااااا؟ ثم ، هل أشار هذان الشيءان الخفيفان إلى أي شيء آخر لك ؟”
“ملكة الجمال الكبيرة ، استيقظى ! في نفس الوقت ، حثها الزوجان العجوزان أيضا .
” لم يفعلوا. لكن سيدى ، لا تقلق. هذا المسار يؤدي مباشرة إلى موقع الكنز ، و ليس هناك أي عوائق أو أي شيء سيصتصعب عليك . و مع ذلك ، فإن الكنز هو كائن حي ، و لديه مستوى معين من التدريب . سيدى ، على الرغم من أن تدريبك كافيا للاعتناء به ، يجب عليك أيضًا توخي الحذر. ” و أجاب تشو فنغ .
و كانت النتيجة واضحة جدا كذلك . قام سيد عائلة ما بتلفيق بعض الأكاذيب و وضع كل الاتهامات على رأس تشو فنغ . كان الشيء الأكثر صعوبة في الكلام هو أن سيد عائلة لي ، الشخص الغبي ، كان يؤمن بهم جميعًا .
“أنا أرى ، أنا أرى . آاااه ، شكراً لك على العمل الشاق في هذه الرحلة. ” بسماع هذه الكلمات ، قام رئيس أسرة لي بإيماء رأسه برضا ، لكن بينما كان يتكلم ، لمعت ابتسامة باردة خلف وجهه .
من الواضح جداً أنه التقى سراً بسيد عائلة ما في هذه الأيام القليلة و استجوبه ، سواء كان يسيطر على الوحش الوحشي لقتل لي تشان ، و ما إذا كان يخطط لإيذاء عائلة لي .
* وووش * برؤية التلميح من الإبتسامة الداكنة ، تشدد على الفور قلب تشو فنغ ، و استخدم لا شعوريا مهارة قتالية ، و قفز إلى الوراء .
“أنتم ! أنتم الإثنين! ” برؤية العديد من الناس أمامها ، لم تتمكن لي تشان سوى من اتخاذ بضع خطوات إلى الوراء . كانت خائفة تماما من التغيرات الظرفية في تلك اللحظة . لدرجة أنها سقطت على الأرض . لحسن الحظ ، كان تشاو فنغ يقف وراءها .
“موت”. كما كان متوقعًا ، تمامًا كما فرّ تشو فنغ ، هاجم سيد عائلة لي فجأة . انتقد مع كفه ، و ظهرت طبقة من قوة معركة مروعة تفجرت في الموقع الذى كان تشو فنغ فيه للتو . لحسن الحظ ، تهرب تشو فنغ من ذلك ، و إلا فإن هذه الضربة كانت ستؤدي بالتأكيد إلى إصابة تشو فنغ بجروح بالغة .
“سيدى ، ماذا تفعل ؟” على الرغم من أنه كان على علم بأن سيد عائلة لي كان لديه نوايا خبيثة تجاهه ، عندما ألقى به هجومًا حقيقيًا ، ما زال تشو فنغ يشعر بالدهشة ، و سئله بغرابة شديدة .
“سيدى ، ماذا تفعل ؟” على الرغم من أنه كان على علم بأن سيد عائلة لي كان لديه نوايا خبيثة تجاهه ، عندما ألقى به هجومًا حقيقيًا ، ما زال تشو فنغ يشعر بالدهشة ، و سئله بغرابة شديدة .
“هيه. ملكة الجمال ، لا تضيعى في أكاذيبه و يشوش قلبكى من ذلك الوغد . من الأفضل البقاء بجانبنا و دعينا نحميكى “. و ضحك الزوجان العجوزان ببرود ، و عندما تحدثا ، أمسكتا بذراع لي تشان .
في الوقت نفسه ، تسائلت لي تشان مع وجه مرتبك . و بينما تتحدث ، فتحت حتى ذراعيها و وقفت أمام تشو فنغ . كانت خائفة للغاية من أن يهاجم والدها تشو فنغ مرة أخرى .
في الوقت نفسه ، تسائلت لي تشان مع وجه مرتبك . و بينما تتحدث ، فتحت حتى ذراعيها و وقفت أمام تشو فنغ . كانت خائفة للغاية من أن يهاجم والدها تشو فنغ مرة أخرى .
“تشان إير ، لا تخدعى من قبله ! لقد سئلت بالفعل عمكى ما . ببساطة لم يستخدم أي وحش بشع ضدك ، و لم يفكر في فعل أي شيء لعائلتي . كل هذه الأكاذيب ملفقة من قبل وو تشينغ . و يهدف إلى استخدامي أنا و أنتى لتقضي عائلة لي و عائلة ما على بعضهم البعض بينما يربح هو من على الجانب! ” و أشار سيد أسرة لي إلى تشو فنغ و قال بقسوة .
“أبي ، ماذا تقول ؟ لماذا لا أستطيع أن أفهم؟ لماذا يضر وو تشينغ بعائلة لي؟ إنه الشخص الذي أنقذني! إنه شخص يريد أن يساعد أسرتي! ” لم يكن لي تشان يعرف ماذا يفعل .
“ابنة أختي السخيفة ، لا تقلى لي أنكى على استعداد لتصديق غريب عن عمكى ما؟ هل تعتقدى حقاً أنني سأؤذي عائلة لي ؟
“تنهد. تشان إير ، كيف يمكنكى أن تكونى حمقاء جدا؟ لم يكن حتى ذلك الوحش الوحشي ملزمًا بأي تشكيل من تشكيلات الروح ، و الزوجين الشابيين لم يخونا عائلة لي أيضًا . كل شيء تم إعداده بواسطة وو تشينغ ! هذا الوحش الوحشي هو شريك مع هذا الوو تشينغ ! و شرح سيد أسرة لي لتشان لي العاجزة جدًا .
“هاها ، نجحنا ! بعد الانتظار لمدة خمسمائة عام ، أتى الوقت أخيراً! ” برؤية المدخل المفتوح بالفعل ، كان سيد عائلة ما متحمسًا جدا ، و كان ذهب للعمل على الفور .
“كيف يعقل ذلك؟ أبي ، لابد أنك ارتكبت خطأ وو تشينغ بالتأكيد لن يستخدمني أو يضر عائلتي لي . أعتقد أنه بريء! ” و كانت لي تشان تدافع عن تشو فنغ .
“أخي ، سأعطيك اليد!” بسرعة بعد ذلك ، طارده سيد أسرة لي أيضا ، و بالمثل ، فإن نية إراقة دمه كانت واضحة .
“ابنة أختي السخيفة ، لا تقلى لي أنكى على استعداد لتصديق غريب عن عمكى ما؟ هل تعتقدى حقاً أنني سأؤذي عائلة لي ؟
“تلك الأشياء الخفيفة الإثنين كانت مفاتيح . بعد أن دخلوا جسدي ، لم يمنحوني فقط السلطة لفتح هذا المكان ، بل ذكروني بما يجب القيام به. ” و أجاب تشو فنغ بابتسامة .
“لا تكنى غبية . لقد كانت عائلة ما وعائلة لي قريبة جدا لسنوات عديدة! “كيف يمكنني أن أفعل أي شيء غير مؤات لعائلة لي؟” في تلك اللحظة ، تحدث أيضًا سيد أسرة ما ، و كان وجهه مليئًا بالبراءة .
“تلك الأشياء الخفيفة الإثنين كانت مفاتيح . بعد أن دخلوا جسدي ، لم يمنحوني فقط السلطة لفتح هذا المكان ، بل ذكروني بما يجب القيام به. ” و أجاب تشو فنغ بابتسامة .
“ملكة الجمال الكبيرة ، استيقظى ! في نفس الوقت ، حثها الزوجان العجوزان أيضا .
في الوقت نفسه ، تسائلت لي تشان مع وجه مرتبك . و بينما تتحدث ، فتحت حتى ذراعيها و وقفت أمام تشو فنغ . كانت خائفة للغاية من أن يهاجم والدها تشو فنغ مرة أخرى .
“أنتم ! أنتم الإثنين! ” برؤية العديد من الناس أمامها ، لم تتمكن لي تشان سوى من اتخاذ بضع خطوات إلى الوراء . كانت خائفة تماما من التغيرات الظرفية في تلك اللحظة . لدرجة أنها سقطت على الأرض . لحسن الحظ ، كان تشاو فنغ يقف وراءها .
“يا أبتاه ، لا تذهب! لا يمكنك أن تهاجم وو تشينغ ، لا تخدع من قبل ما يوكون! ” و برؤية ذلك ، تغير وجه لي تشان بشكل كبير ، و لكن كما أرادت أن تطاردهم كذلك ، ظهر شخصان أمامها . كانا الزوجان العجوزان .
كان تشو فنغ الحالي هادئاً نوعاً ما و رأى بالفعل من خلال كل شيء . كان والد لي تشان ، سيد عائلة لي ، في الواقع كما كان يعتقد . شخص وصل الى اقصى الغباء .
بعد دخوله ، اكتشف تشو فنغ أن جميع أنحاء الوريد الروحي كانت صخورًا طبيعية . حتى لو لاحظ بشكل مفصّل بقوته الروحية ، لم يستطع رؤية أي شيء غير طبيعي . و لكن عندما حاول كسرها ، اكتشف أن الصخور العادية غير قابلة للكسر ، و من الصعب بشكل غير متوقع تحريكها .
من الواضح جداً أنه التقى سراً بسيد عائلة ما في هذه الأيام القليلة و استجوبه ، سواء كان يسيطر على الوحش الوحشي لقتل لي تشان ، و ما إذا كان يخطط لإيذاء عائلة لي .
“يااااا؟ ثم ، هل أشار هذان الشيءان الخفيفان إلى أي شيء آخر لك ؟”
و كانت النتيجة واضحة جدا كذلك . قام سيد عائلة ما بتلفيق بعض الأكاذيب و وضع كل الاتهامات على رأس تشو فنغ . كان الشيء الأكثر صعوبة في الكلام هو أن سيد عائلة لي ، الشخص الغبي ، كان يؤمن بهم جميعًا .
“يا أبتاه ، لا تذهب! لا يمكنك أن تهاجم وو تشينغ ، لا تخدع من قبل ما يوكون! ” و برؤية ذلك ، تغير وجه لي تشان بشكل كبير ، و لكن كما أرادت أن تطاردهم كذلك ، ظهر شخصان أمامها . كانا الزوجان العجوزان .
“لي تشان ، أنت حقاً لديكى أب جيد . إنه لأمر رائع أن تكون معجزة لعائلة لي حتى الآن. “ابتسم تشو فنغ ، بإرتياح . و بينما كان يتحدث ، أمسك لي تشان من الخلف ، ثم نظر إلى سيد أسرة لي و خبير أسرة ما ، قائلاً: “يبدو الآن أنك تشعر بأنني لم يعد لدي أي قيمة ، و تريد أن تمنعني ؟”
“لا يعني ذلك أنك لا تملك أي قيمة ، بل يجب أن تموت في المقام الأول”. و قال سيد أسرة ما بشدة ، كما لو أن تشو فنغ ظلمه حقا ، و أنه كان المجرم الحقيقي .
“لا يعني ذلك أنك لا تملك أي قيمة ، بل يجب أن تموت في المقام الأول”. و قال سيد أسرة ما بشدة ، كما لو أن تشو فنغ ظلمه حقا ، و أنه كان المجرم الحقيقي .
و السبب في أن الصخور كانت مميزة للغاية ، بطبيعة الحال لأنها تأثرت بالكائن الروحي . وفقا لطريقة البحث عن النبض ، تعلم تشو فنغ أيضا أن مثل هذا الشيء هو ظاهرة طبيعية . اعتمادا على أطوال زمنية مختلفة من تكوين الوجود الروحي ، سيتم إنشاء أشياء غامضة و خطيرة من درجات مختلفة داخل الأوردة الروحية .
“أنت ، تريد أن تقتلني ، و لكن إذا كنت تستطيع أو لا سيعتمد ذالك على مهاراتك .” و شخر تشو فنغ ببرود ، ثم قفز ، و ظهر التنين الضخم ذو اللون الأزرق السماوي تحت قدميه . ثم مع وميض من الضوء ، هرع تشو فنغ بالفعل لعمق الأوردة الروحية .
“موت”. كما كان متوقعًا ، تمامًا كما فرّ تشو فنغ ، هاجم سيد عائلة لي فجأة . انتقد مع كفه ، و ظهرت طبقة من قوة معركة مروعة تفجرت في الموقع الذى كان تشو فنغ فيه للتو . لحسن الحظ ، تهرب تشو فنغ من ذلك ، و إلا فإن هذه الضربة كانت ستؤدي بالتأكيد إلى إصابة تشو فنغ بجروح بالغة .
“همف. أنت تود أن تموت! “بعد رؤية تشو فنغ يهرب ، تقدم سيد عائلة ما إلى الأمام ، و اختفى في لحظة ، بعد مطاردة تشو فنغ .
* وووش * برؤية التلميح من الإبتسامة الداكنة ، تشدد على الفور قلب تشو فنغ ، و استخدم لا شعوريا مهارة قتالية ، و قفز إلى الوراء .
“أخي ، سأعطيك اليد!” بسرعة بعد ذلك ، طارده سيد أسرة لي أيضا ، و بالمثل ، فإن نية إراقة دمه كانت واضحة .
“يا أبتاه ، لا تذهب! لا يمكنك أن تهاجم وو تشينغ ، لا تخدع من قبل ما يوكون! ” و برؤية ذلك ، تغير وجه لي تشان بشكل كبير ، و لكن كما أرادت أن تطاردهم كذلك ، ظهر شخصان أمامها . كانا الزوجان العجوزان .
“سيدى ، ماذا تفعل ؟” على الرغم من أنه كان على علم بأن سيد عائلة لي كان لديه نوايا خبيثة تجاهه ، عندما ألقى به هجومًا حقيقيًا ، ما زال تشو فنغ يشعر بالدهشة ، و سئله بغرابة شديدة .
“انصرفا! لا تحجبا الطريق! ” و صرخت لي تشان بشراسة .
“وو تشينغ ، كيف فعلت ذلك؟ لقد فتحت هذا المكان بالفعل “. بعد المشي على طول الأوردة الروحية لفترة من الوقت و اكتشاف أنه لم تكن هناك أي انحرافات ، سار سيد أسرة لي إلى جانب تشو فنغ ، مبتسما و سأل .
“هيه. ملكة الجمال ، لا تضيعى في أكاذيبه و يشوش قلبكى من ذلك الوغد . من الأفضل البقاء بجانبنا و دعينا نحميكى “. و ضحك الزوجان العجوزان ببرود ، و عندما تحدثا ، أمسكتا بذراع لي تشان .
“تشان إير ، لا تخدعى من قبله ! لقد سئلت بالفعل عمكى ما . ببساطة لم يستخدم أي وحش بشع ضدك ، و لم يفكر في فعل أي شيء لعائلتي . كل هذه الأكاذيب ملفقة من قبل وو تشينغ . و يهدف إلى استخدامي أنا و أنتى لتقضي عائلة لي و عائلة ما على بعضهم البعض بينما يربح هو من على الجانب! ” و أشار سيد أسرة لي إلى تشو فنغ و قال بقسوة .
في تلك اللحظة ، شعرت لي تشان بهالتين ضخمتين من قوة السماء يدخلون لجسدها. ثم ، ذهبت كل قوتها ، و فقدت قدرتها على التحرك بمفردها .
“تشان إير ، لا تخدعى من قبله ! لقد سئلت بالفعل عمكى ما . ببساطة لم يستخدم أي وحش بشع ضدك ، و لم يفكر في فعل أي شيء لعائلتي . كل هذه الأكاذيب ملفقة من قبل وو تشينغ . و يهدف إلى استخدامي أنا و أنتى لتقضي عائلة لي و عائلة ما على بعضهم البعض بينما يربح هو من على الجانب! ” و أشار سيد أسرة لي إلى تشو فنغ و قال بقسوة .
ترجمة : ابراهيم
من الواضح جداً أنه التقى سراً بسيد عائلة ما في هذه الأيام القليلة و استجوبه ، سواء كان يسيطر على الوحش الوحشي لقتل لي تشان ، و ما إذا كان يخطط لإيذاء عائلة لي .
“أنا أرى ، أنا أرى . آاااه ، شكراً لك على العمل الشاق في هذه الرحلة. ” بسماع هذه الكلمات ، قام رئيس أسرة لي بإيماء رأسه برضا ، لكن بينما كان يتكلم ، لمعت ابتسامة باردة خلف وجهه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
