نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-592

أقل من حيوان

أقل من حيوان

“ما يوكون الحيوان! ثقتي بك كانت عبثا! أنت…أنت…أنت بالفعل تعاملني هكذا! ”

و مع ذلك ، كيف يمكن له ، الذي كان يعاني من إعاقة شديدة ، أن يهزم سيد أسرة ما ؟ مع رفع ساقه و ركله ، تم رمي سيد أسرة لي مرة أخرى على الأرض . علاوة على ذلك ، ضربه سيد عائلة ما بشراسة على جسده ، مما أدى إلى تحطيم عظام صدره .

لم يجرؤ سيد عائلة لي ببساطة على تصديق عينيه . لم يجرؤ على الاعتقاد بأن أخاه خانه حقا ، و لكن عندما حدث كل شيء ، لم يكن لديه خيار سوى التصديق .

في تلك اللحظة ، كان غاضبا ، و لكن أكثر من ذلك ، شعر بالألم الذي جاء من قلبه . ألم خداع الأخ الذي يفترض أنه قريب منه .

“حثالة؟ هذا صحيح ، أنا حثالة . اليوم ، سوف أسمح لكى برؤية كيف يكون الحثالة . ” و بخلاف ما أرادت لي تشان ، بدا أن سيد عائلة ما كما لو كان قد أثير لذلك ، و فجأة قام بخلع تنورتها ، و كشف عن بشرتها الثلجية الناعمة و البيضاء . و علاوة على ذلك ، بينما يتحدث ، ضغط سيد عائلة ما لي تشان تحته .

و مع ذلك ، لم يكن سيد عائلة ما يهتم حول ردود فعل سيد أسرة لي . و سخر فقط ، ثم سحب سلاح النخبة و ضربه مرة أخرى في صدر سيد عائلة لي . كانت القوة التي وضعها في هذه الضربة هائلة ، و ألقى سيد أسرة لي بقوة على الأرض .

* بوم بوم بوم *

عندما سقط ، تم عقد بيضة الثلج البلورية داخل يدي عائلة سيد ما . فقط بعد إلقاء نظرة فاحصة عليها ابتسم ابتسامة عريضة و برؤية سيد أسرة لي ، قائلا بابتسامة باردة ، “يا أخي ، لا تلوم قسوتي و جهلي للصداقة الحميمة . يمكنك فقط إلقاء اللوم على حماسك المفرط . ”

“ما يوكون ، ماذا تفعل ؟ إذا كان لديك أي شيء تريد القيام به ، فافعل ذلك في وجهي! “لا تضر بتشان إبر !” برؤية ذلك ، أصبح وجه سيد عائلة لي شاحب على الفور من الخوف ، كان خائف للغاية من أن سيد عائلة ما سيضع يده السامة على ابنته .

بعد التحدث بهذه الكلمات بسخرية شديدة ، ألقي سيد عائلة ما بصره نحو حشد عائلة ما عند مدخل القصر ، ثم لوح بذراعه ، و أمر ، “ابدأوا”!

بعد التحدث بهذه الكلمات بسخرية شديدة ، ألقي سيد عائلة ما بصره نحو حشد عائلة ما عند مدخل القصر ، ثم لوح بذراعه ، و أمر ، “ابدأوا”!

* بوم بوم بوم *

ترجمة : ابراهيم

“آاااه!”

“حثالة؟ هذا صحيح ، أنا حثالة . اليوم ، سوف أسمح لكى برؤية كيف يكون الحثالة . ” و بخلاف ما أرادت لي تشان ، بدا أن سيد عائلة ما كما لو كان قد أثير لذلك ، و فجأة قام بخلع تنورتها ، و كشف عن بشرتها الثلجية الناعمة و البيضاء . و علاوة على ذلك ، بينما يتحدث ، ضغط سيد عائلة ما لي تشان تحته .

“آااااه!”

في تلك اللحظة ، كان نادمًا للغاية . لقد كذب غبائه عندما آمن بشخص لا يجب أن يؤمن به .

بعد أن تحدث سيد أسرة ما بتلك الكلمات ، غطى حشد عائلة ما على الفور بنية سفك الدماء ، و دون أن يقولوا أي شيء ، بدأوا في مهاجمة جموع عائلة لي على الفور . ناهيك عن أنهم فوجأوا ، حتى لو كانوا يواجهونهم مواجهة مباشرة ، فقد كانت قوتهم أدنى بكثير من قوة عائلة ما . لذا ، عندما اصطدمت القوتان ، هُزمت عائلة لي بالكامل .

و مع ذلك ، لم يتمكن سيد عائلة لي من فعل أي شيء حيال هذا المشهد . كان بإمكانه فقط أن يراقب بينما تنتهك ابنته من قبل أخيه المفترض .

و لكن الشيء الذي فاجأ الناس من عائلة لي ، هو أن كبيران عائلة لي الزوجان العجوزان ، لم يقاتلا ضد الشعب من عائلة ما . بدلا من ذلك ، هاجموا هؤلاء من عائلة لي ، و كانوا غير رحماء للغاية . و أخذت كل ضربة واحدة حياتهم ، و في لمح البصر ، قتل بالفعل العديد من أفراد أسرة لي من قبل الزوجين القدامى . كانت هويتهم كخونة موضحة بالكامل بدون تخبأت أى شيء .

أما بالنسبة للي تشان ، فقد تخلت في الوقت الحالي عن أي مصاعب لأنها لم تكن تملك هذه القدرة . من زوايا عينيها دقت الدموع من رغبتها في الموت ، و لكن من يمكن أن تلوم؟ إذا اضطرت إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، يمكنها فقط إلقاء اللوم على نفسها بسبب وجود هذا الأب الأحمق .

أما بالنسبة لابنة أسرة لي ، لي تشان ، على الرغم من أن حياتها لم تكن في خطر ، فقد خضعت لعائلة ما . تم تقييدها من قبل روحاني عالمي بحبل تشكيل روح ، و في تلك اللحظة ، لم تستطع المساهمة في المعركة على الإطلاق . كان بإمكانها فقط أن تراقب بينما تسقط عائلتها واحدا تلو الأخرى أمامها .

بعد أن تحدث سيد عائلة ما ، لم يتردد أفراد عائلة ما ، و سارعوا إلى إحضار لي تشان إلى أسرة ما .

“ما يوكون الحيوان ، أنت حيوان! هل نسيت تعاليم أسلافنا؟ هل أكل الكلب قلبك ؟! ”

“سوف يخدمونني فقط . سيخافونني فقط . أما بالنسبة للخلفاء ، فلن يتذكروا الأساليب التي استخدمتها من قبل . سوف يتذكرون فقط النجاح الذي جلبته أنا ما يوكون . سوف يتذكرون فقط الإنجازات العظيمة التي تركتها أنا ما يوكون ، “و ضحك ما يوكون بجنون . كانت ضحكته شريرة جداً ، و لم يشعر بأي عار لأفعاله ، و بدلاً من ذلك شعر بالمجد .

رؤية موت مرؤوسيه على التوالي من حماقته ، كان سيد أسرة لي غاضبا تماما . و تجاهل ما تعرض له من إصابات ، و تحمل بقوة العذاب في صدره ، و انتقل نحو سيد عائلة ما .

“حثالة؟ هذا صحيح ، أنا حثالة . اليوم ، سوف أسمح لكى برؤية كيف يكون الحثالة . ” و بخلاف ما أرادت لي تشان ، بدا أن سيد عائلة ما كما لو كان قد أثير لذلك ، و فجأة قام بخلع تنورتها ، و كشف عن بشرتها الثلجية الناعمة و البيضاء . و علاوة على ذلك ، بينما يتحدث ، ضغط سيد عائلة ما لي تشان تحته .

و مع ذلك ، كيف يمكن له ، الذي كان يعاني من إعاقة شديدة ، أن يهزم سيد أسرة ما ؟ مع رفع ساقه و ركله ، تم رمي سيد أسرة لي مرة أخرى على الأرض . علاوة على ذلك ، ضربه سيد عائلة ما بشراسة على جسده ، مما أدى إلى تحطيم عظام صدره .

“أخي يا أخي ، ماذا تريدنى أن أقول لك؟ ما إستخدام تعاليم الأسلاف؟ ما هو استخدام الصداقة الحميمة الأخوية ؟ هل يمكن أن تجعل عائلتي تزدهر؟ هل يمكن أن تجعل عائلة ما تحتكر سلسلة جبال الذئب العاجى هذه ؟ دعني أخبرك ، لا يمكن ذلك! ”

أما بالنسبة للي تشان ، فقد تخلت في الوقت الحالي عن أي مصاعب لأنها لم تكن تملك هذه القدرة . من زوايا عينيها دقت الدموع من رغبتها في الموت ، و لكن من يمكن أن تلوم؟ إذا اضطرت إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، يمكنها فقط إلقاء اللوم على نفسها بسبب وجود هذا الأب الأحمق .

“لا شيء مفيد في هذا العالم . كل شيء هراء . لا يوجد شيء يمكن أن يغير حقيقة أن الفائزون هم الملوك و الخاسرون هم اللصوص . أنا لست خائفا من حمل أسم ملوث ، و أنا أيضا لست أخاف من أن أكون مزعجا بالنسبة للآخرين ، لأنه عندما أنتصر ، لا أحد سيجرؤ على توجيه أصابع الاتهام إليّ “.

و لكن الشيء الذي فاجأ الناس من عائلة لي ، هو أن كبيران عائلة لي الزوجان العجوزان ، لم يقاتلا ضد الشعب من عائلة ما . بدلا من ذلك ، هاجموا هؤلاء من عائلة لي ، و كانوا غير رحماء للغاية . و أخذت كل ضربة واحدة حياتهم ، و في لمح البصر ، قتل بالفعل العديد من أفراد أسرة لي من قبل الزوجين القدامى . كانت هويتهم كخونة موضحة بالكامل بدون تخبأت أى شيء .

“سوف يخدمونني فقط . سيخافونني فقط . أما بالنسبة للخلفاء ، فلن يتذكروا الأساليب التي استخدمتها من قبل . سوف يتذكرون فقط النجاح الذي جلبته أنا ما يوكون . سوف يتذكرون فقط الإنجازات العظيمة التي تركتها أنا ما يوكون ، “و ضحك ما يوكون بجنون . كانت ضحكته شريرة جداً ، و لم يشعر بأي عار لأفعاله ، و بدلاً من ذلك شعر بالمجد .

إذا كان يصدق ابنته ، و يصدق وو تشينغ ، فإن الأحداث الحالية لم تكن لتحدث على الإطلاق .

” الحيوان ، الحيوان! كنت أعمى حقا! أنا فقط عاملتك كأخ لأنني كنت أعمى! أنا فقط وثقت بك كثيرا لأنني كنت أعمى! أنت حيوان! أنت حيوان ، أنت أقل شأنا من الخنازير و الكلاب! ” قام سيد أسرة لي بالضغط على أسنانه من الغضب ، تدفق وجهه للون الأحمر . كما كافح ، و لعن بصوت عال .

لم يجرؤ سيد عائلة لي ببساطة على تصديق عينيه . لم يجرؤ على الاعتقاد بأن أخاه خانه حقا ، و لكن عندما حدث كل شيء ، لم يكن لديه خيار سوى التصديق .

“حيوان؟ أنت تقول أنني حيوان؟ صحيح . لا أمانع أن أخبرك بأنني حيوان. ” و لم يكن ما يوكون غاضباً بسبب هذا . بدلا من ذلك ، ابتسم ، ثم نظر إلى لى تشان و قال : “أحضرها إلى هنا!”

“حثالة؟ هذا صحيح ، أنا حثالة . اليوم ، سوف أسمح لكى برؤية كيف يكون الحثالة . ” و بخلاف ما أرادت لي تشان ، بدا أن سيد عائلة ما كما لو كان قد أثير لذلك ، و فجأة قام بخلع تنورتها ، و كشف عن بشرتها الثلجية الناعمة و البيضاء . و علاوة على ذلك ، بينما يتحدث ، ضغط سيد عائلة ما لي تشان تحته .

“دعني أذهب ، دعني أذهب!”

و مع ذلك ، لم يتمكن سيد عائلة لي من فعل أي شيء حيال هذا المشهد . كان بإمكانه فقط أن يراقب بينما تنتهك ابنته من قبل أخيه المفترض .

بعد أن تحدث سيد عائلة ما ، لم يتردد أفراد عائلة ما ، و سارعوا إلى إحضار لي تشان إلى أسرة ما .

و مع ذلك ، لم يتمكن سيد عائلة لي من فعل أي شيء حيال هذا المشهد . كان بإمكانه فقط أن يراقب بينما تنتهك ابنته من قبل أخيه المفترض .

“ما يوكون ، ماذا تفعل ؟ إذا كان لديك أي شيء تريد القيام به ، فافعل ذلك في وجهي! “لا تضر بتشان إبر !” برؤية ذلك ، أصبح وجه سيد عائلة لي شاحب على الفور من الخوف ، كان خائف للغاية من أن سيد عائلة ما سيضع يده السامة على ابنته .

و مع ذلك ، لم يتمكن سيد عائلة لي من فعل أي شيء حيال هذا المشهد . كان بإمكانه فقط أن يراقب بينما تنتهك ابنته من قبل أخيه المفترض .

“أخي ، ما الذي يقلقك؟ هل هو أن أؤذي تشان إير؟”

في تلك اللحظة ، كان غاضبا ، و لكن أكثر من ذلك ، شعر بالألم الذي جاء من قلبه . ألم خداع الأخ الذي يفترض أنه قريب منه .

“تشان إير ، ابنة أخي الجميلة . كيف يمكن أن أؤذيها؟ لا تقلق ، بالتأكيد لن أؤذيها. سأقيمها جيداً ، و سأعاملها جيداً “.

“باااه! أنت حثالة. “فتحت لي تشان فمها ، و ألقت ريقها على وجه سيد عائلة ما .

ابتسم سيد عائلة ما بشكل غريب ، ثم استخدم يده لإمساك فك لي تشان . و قال و هو يحدق فى عيونها ، “ابنة أخي الصالحة ، أنتى أكثر ذكاء من والدك ، و أنا أحب ذلك الذكاء . قلى ، لقد قمتى بحراسة جسمكى لسنوات عديدة و حافظتى عليه نظيفًا مثل اليشم ، هل كنتى تنتظري عمك ؟ ”

في تلك اللحظة ، كان غاضبا ، و لكن أكثر من ذلك ، شعر بالألم الذي جاء من قلبه . ألم خداع الأخ الذي يفترض أنه قريب منه .

“باااه! أنت حثالة. “فتحت لي تشان فمها ، و ألقت ريقها على وجه سيد عائلة ما .

“تشان إير ، ابنة أخي الجميلة . كيف يمكن أن أؤذيها؟ لا تقلق ، بالتأكيد لن أؤذيها. سأقيمها جيداً ، و سأعاملها جيداً “.

“حثالة؟ هذا صحيح ، أنا حثالة . اليوم ، سوف أسمح لكى برؤية كيف يكون الحثالة . ” و بخلاف ما أرادت لي تشان ، بدا أن سيد عائلة ما كما لو كان قد أثير لذلك ، و فجأة قام بخلع تنورتها ، و كشف عن بشرتها الثلجية الناعمة و البيضاء . و علاوة على ذلك ، بينما يتحدث ، ضغط سيد عائلة ما لي تشان تحته .

* بوم بوم بوم *

“ما يوكون ، ماذا تفعل ؟ تشان إير هي ابنة أخيك ، ابنة أخيك! ”

“حيوان؟ أنت تقول أنني حيوان؟ صحيح . لا أمانع أن أخبرك بأنني حيوان. ” و لم يكن ما يوكون غاضباً بسبب هذا . بدلا من ذلك ، ابتسم ، ثم نظر إلى لى تشان و قال : “أحضرها إلى هنا!”

“أنت حيوان ، دعها تذهب! النذل ، أفلتها من يدك !” بعد رؤية سيد عائلة ما لديه الرغبة في القيام بذلك الشيء مع ابنته ، أمتلئ قلب سيد عائلة لي بالغضب و كان يمكن أن ينفجر تقريبا . بينما كان يقف بينما يتعثر ، أراد أن يقاتله بحياته .

في تلك اللحظة ، كان غاضبا ، و لكن أكثر من ذلك ، شعر بالألم الذي جاء من قلبه . ألم خداع الأخ الذي يفترض أنه قريب منه .

“استلقى أنت”. و مع ذلك ، لوح سيد عائلة ما بيده عرضا . ثم تحطم سيد أسرة لي بشدة على الأرض ، و كان عبارة عن مجموعة من الدم. انفجرت العظام في جسده بالكامل ، و كان عاجزًا عن الوقوف مرة أخرى .

و مع ذلك ، كيف يمكن له ، الذي كان يعاني من إعاقة شديدة ، أن يهزم سيد أسرة ما ؟ مع رفع ساقه و ركله ، تم رمي سيد أسرة لي مرة أخرى على الأرض . علاوة على ذلك ، ضربه سيد عائلة ما بشراسة على جسده ، مما أدى إلى تحطيم عظام صدره .

“ممم ، هذا أشبه بذلك . استلقي هناك و لا تتحرك . انظر كيف سألعب مع ابنتك. هاهاها … في هذا الموضوع ، يا أخي ، لا يزال لدي تشان إير جسم عفيف حقا ؟ حقا ، لا يتم إعطاء الأشياء الجيدة إلى الغرباء . هاهاها … “و كما ضحك سيد عائلة ما بشكل لاذع ، وسع كفه الحقيرة ليلمس جلد لي تشان الأبيض المثلج .

“ما يوكون ، ماذا تفعل ؟ تشان إير هي ابنة أخيك ، ابنة أخيك! ”

و مع ذلك ، لم يتمكن سيد عائلة لي من فعل أي شيء حيال هذا المشهد . كان بإمكانه فقط أن يراقب بينما تنتهك ابنته من قبل أخيه المفترض .

إذا كان يصدق ابنته ، و يصدق وو تشينغ ، فإن الأحداث الحالية لم تكن لتحدث على الإطلاق .

في تلك اللحظة ، كان نادمًا للغاية . لقد كذب غبائه عندما آمن بشخص لا يجب أن يؤمن به .

“ياااا؟ لقد رأيت عددًا قليلًا من المتلصصين ، لكنني لم أر أبداً شخصًا غير مغرم. ”

إذا كان يصدق ابنته ، و يصدق وو تشينغ ، فإن الأحداث الحالية لم تكن لتحدث على الإطلاق .

“آااااه!”

و لكن من بين كل الأشياء الموجودة في هذا العالم ، كان الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إلي دواء له هو الندم . في الوقت الحاضر ، كان يمكن أن يدفع فقط ثمن أفعاله . بوصم ابنته ، و القضاء على عائلة لي . تلك هي الأسعار التي كان يتحملها .

* بوم بوم بوم *

أما بالنسبة للي تشان ، فقد تخلت في الوقت الحالي عن أي مصاعب لأنها لم تكن تملك هذه القدرة . من زوايا عينيها دقت الدموع من رغبتها في الموت ، و لكن من يمكن أن تلوم؟ إذا اضطرت إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، يمكنها فقط إلقاء اللوم على نفسها بسبب وجود هذا الأب الأحمق .

“ياااا؟ لقد رأيت عددًا قليلًا من المتلصصين ، لكنني لم أر أبداً شخصًا غير مغرم. ”

و لكن بينما كانت عائلة لي قد قُتلت بشكل كامل تقريباً ، و كان من المقرر أن يتم اقتياد عفة لي تشان ، ظهر صوتا مألوف للجميع و إرتد فجأة في القصر .

و لكن بينما كانت عائلة لي قد قُتلت بشكل كامل تقريباً ، و كان من المقرر أن يتم اقتياد عفة لي تشان ، ظهر صوتا مألوف للجميع و إرتد فجأة في القصر .

“ما يوكون ، ماذا تفعل ؟ تشان إير هي ابنة أخيك ، ابنة أخيك! ”

ترجمة : ابراهيم

“آاااه!”

في تلك اللحظة ، كان نادمًا للغاية . لقد كذب غبائه عندما آمن بشخص لا يجب أن يؤمن به .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط