نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-612

السمكة الصغيرة

السمكة الصغيرة

“كان ذلك قريبًا ، لم أكن أتوقع من أرخبيل التنفيذ الخالد أن يقوم بوضع هذا العدد الكبير من اللوردات في مكان مثل هذا . يبدو أن لديهم حقا أساس قوى . “و هم في الحقيقة ليسوا بسيطين “. و بالنظر إلى أن العجوز اللورد القتالى فى الرتبة الثالثة لم يطارده ، لم يهرب تشو فنغ بعيدا جدا و هبط على سطح البحر .

و لأنه لم يكن يستطيع أن يفعل شيئًا ما ، بدأ تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة و يتجول في كل مكان ، مستفسرًا . لكنه وجد إجابة مروعة . لم يكن هناك أحد يعتني بالفتاة الصغيرة ، و لا أحد يعرف من كانت عائلتها .

“يي يا يي يا ، الأخ الأكبر ، أنت قوي جدا! للتو الآن ، كنت طرت بسرعة لم أستطع حتى رؤية الأشياء من حولي! ” في تلك اللحظة فقط ، كان هناك صوتًا ممتعًا سماعه كصوت أجراس الفضة من أحضان تشو فنغ .

* همممم * بالشعور بشذوذ الفتاة الصغيرة ، لوح تشو فنغ بصوت ضعيف جعبته ، و صاد الفتاة الصغيرة من البحر و جعلها تطفو في الهواء .

بعد أن خفض رأسه لكي ينظر ، كانت الطفلة الصغيرة التي أنقذها تعانقه بإحكام و تراقبه بعيونها الكبيرة الواضحة .

بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا و لطيفة جدا ، حتى لو لم يكن من الممكن تطويرها ، فإنه سيكون من الجميل جدا أن يعيدها فقط لتربيتها . لكنه كان عديم الفائدة لأن الفتاة كانت عنيدة جدا . بخلاف تشو فنغ ، ببساطة لم تسمح لأي شخص آخر بالإقتراب منها .

“نادنى بالعم ، و ليس الأخ الأكبر “. أراد تشو فنغ ، خلق طبقة من تشكيل الروح على سطح البحر ، ثم وضع الفتاة الصغيرة عليه .

“أخي الكبير ، أنت لا تصدقني؟ أنت لا تصدق أنني سبحت إلى هنا بنفسي؟ “الطفلة كانت تطأ عيونها الكبيرة ، و رأت في الواقع شكوكه .

“لا ، لا ، الأخ الأكبر ، أنت صغير جدًا! “كيف يمكنني أن أناديك بالعم ؟” و قالت الفتاة الصغيرة ببراءة جدا كما كانت تطرف بعيونها الحماسية .

“ماذا؟ لقد سبحتى بنفسكى لهنا؟ “إن سماع هذه الكلمات بطريقة لا إرادية جعل تشو فنغ يشتبه بعض الشيء . كان يعتقد في البداية أنه شعر أنها تكذب .

عندها فقط اكتشف تشو فنغ أن الفتاة الصغيرة كانت جميلة المظهر . لها حواجب طويلة ، و بشرتها واضحة مثل اليشم ، فمها صغير و حساس كالكرز ، و أيضا شعرها الطويل كان متعرج بالفطرة . كانت ببساطة جميلة مثل الدمية .

و لكن ، كانت ملابسها كاشفة بعض الشيء . و كانت عارية تماما تقريبا ، و فقط ثوبا زهريا وضع أمام صدرها ، غطت المناطق النسائية الخاصة بها . لم يكن لديها أي حذاء ، و كانت حافية القدمين .

و لكن ، كانت ملابسها كاشفة بعض الشيء . و كانت عارية تماما تقريبا ، و فقط ثوبا زهريا وضع أمام صدرها ، غطت المناطق النسائية الخاصة بها . لم يكن لديها أي حذاء ، و كانت حافية القدمين .

ثم ، عندما تحدثت ، استدارت و قفزت فجأة . كان جسدها الصغير يشبه التنين حيث قفزت إلى البحر بمنحنى كامل للغاية .

و لكن بالنظر بعناية ، اكتشف تشو فنغ أن تحتي الفتاة ، كان هناك نمط مطبوع . كان النمط شديد الخصوصية – بدا و كأنه سمكة ، و مع ذلك كان له أجنحة . بغض النظر ، كان غريبا جدا .

و لكن لأن سرعتها في الماء كانت سريعة جدًا حقًا . لم يكن هناك في الواقع أى أحد يستطيع اللحاق بها . لذلك ، حتى الآن ، لم يتمكن أحد من الاقتراب شخصيا من الطفلة الصغيرة . و يمكن القول أن تشو فنغ كان أول شخص يمشي بالقرب منها .

“حسنا ، سوف أستمع إليكى . أيتها الأخت الصغيرة ، هل يمكنكى إخبار أخاكى الكبير بما يسمى والديك ؟”

“الآباء؟ الاخ الاكبر، من هم الوالدين؟ “هل هم صالحون للأكل؟” أضائت الفتاة الصغيرة عينيها ، و تشكل اثنين من الأعمدة الهلالية المنحنية . و ابتسمت بفرحة شديدة ، و جعلها مظهرها البريء تمامًا كما لو أن كل ما قالته جاء من قلبها .

بعد فحصها بجدية ، اكتشف تشو فنغ أنه أحب الطفلة الصغيرة ، لذا لم يستطع أن يسألها بعمق أكثر و أراد أن يعيدها إلى والديها . بعد كل شيء ، في الوقت الحاضر ، تاهت هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة ، لذلك كان والداها بالتأكيد قلقين للغاية .

“إيييه … عن ذلك … الآباء ليسوا لتناول الطعام . الآباء هم الناس الذين يولدونكى . و قال تشو فنغ: “الأخت الصغيرة ، هل ليس لديكى حقا أي والدين؟”

“الآباء؟ الاخ الاكبر، من هم الوالدين؟ “هل هم صالحون للأكل؟” أضائت الفتاة الصغيرة عينيها ، و تشكل اثنين من الأعمدة الهلالية المنحنية . و ابتسمت بفرحة شديدة ، و جعلها مظهرها البريء تمامًا كما لو أن كل ما قالته جاء من قلبها .

الطفلة الصغيرة في الواقع لم تعتمد على مساعدة من الآخرين فى العيش حتى الآن . و كانت تعتمد على نفسها – لقد كانت هي التي أمسكت بالأسماك في البحر لتناول الطعام و عاشت لوحدها حتى الآن . الفتاة الصغيرة حقا أكلت السمك الخام و شربت مياه البحر حتى الآن .

“أختي الصغيرة ، لا تخبرني بأنكى لا تملكى والدين؟” بالنظر إلى مظهر الطفلة الصغيرة ، كان تشو فنغ يشعر أنها ربما لا تعرف من هم الآباء .

“إيييه … عن ذلك … الآباء ليسوا لتناول الطعام . الآباء هم الناس الذين يولدونكى . و قال تشو فنغ: “الأخت الصغيرة ، هل ليس لديكى حقا أي والدين؟”

“ليس لدي أي آباء . أخي الكبير ، هل لديك أي شيء؟ “هل يمكنك إعطائهم لي لتناولهم ؟” و سألت الفتاة الصغيرة بفضول .

عندما رأى بعض الناس تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة ، و يحادثها مع مظاهر مبتسمة ، فقد أعجبوا به حقا . خاصة النساء اللواتي ولدن بشكل غير عادي . حتى أنهم قاتلوا لحمل الطفلة الصغيرة .

“إيييه … عن ذلك … الآباء ليسوا لتناول الطعام . الآباء هم الناس الذين يولدونكى . و قال تشو فنغ: “الأخت الصغيرة ، هل ليس لديكى حقا أي والدين؟”

“أختي الصغيرة ، لا تخبرني بأنكى لا تملكى والدين؟” بالنظر إلى مظهر الطفلة الصغيرة ، كان تشو فنغ يشعر أنها ربما لا تعرف من هم الآباء .

“انا لا … أنا لا أعرف من الذي أنجبني ” و أجابت الفتاة .

“حسنا ، سوف أستمع إليكى . أيتها الأخت الصغيرة ، هل يمكنكى إخبار أخاكى الكبير بما يسمى والديك ؟”

بسماع هذه الكلمات ، تشو فنغ عبس بخفة ، ثم سأل ، “إذا ، الأخت الصغيرة ، من الذي أحضركى إلى هذا المكان؟”

و لأنه لم يكن يستطيع أن يفعل شيئًا ما ، بدأ تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة و يتجول في كل مكان ، مستفسرًا . لكنه وجد إجابة مروعة . لم يكن هناك أحد يعتني بالفتاة الصغيرة ، و لا أحد يعرف من كانت عائلتها .

“لم يحضرني أحد هنا . أنا سبحت إلى هنا بنفسي ، “و قالت الفتاة .

بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا و لطيفة جدا ، حتى لو لم يكن من الممكن تطويرها ، فإنه سيكون من الجميل جدا أن يعيدها فقط لتربيتها . لكنه كان عديم الفائدة لأن الفتاة كانت عنيدة جدا . بخلاف تشو فنغ ، ببساطة لم تسمح لأي شخص آخر بالإقتراب منها .

“ماذا؟ لقد سبحتى بنفسكى لهنا؟ “إن سماع هذه الكلمات بطريقة لا إرادية جعل تشو فنغ يشتبه بعض الشيء . كان يعتقد في البداية أنه شعر أنها تكذب .

في البداية ، كان تشو فنغ قلقًا بعض الشيء ، و لكن بعد رؤيتها تقفز في الماء ، لم تغرق ، و بدلاً من ذلك سبحت داخل البحر بسرعة فائقة للغاية ، و التي كانت سريعة جدًا لدرجة أنها ربطت لسان تشو في عقدة . قد لا يتمكن حتى من هم في عالم عميق من تحقيق معدل السرعة هذا ، إلا أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تفعل ذلك .

كان بحر الدم الأبدى شاسعًا جدًا . ناهيك عن طفلة صغيرة ، حتى لو كان المتدربين في إطار عالم عميق يرغبون في القدوم إلى مركز البحر ، كان ذلك أمرا مستحيلا .

* همممم * بالشعور بشذوذ الفتاة الصغيرة ، لوح تشو فنغ بصوت ضعيف جعبته ، و صاد الفتاة الصغيرة من البحر و جعلها تطفو في الهواء .

“أخي الكبير ، أنت لا تصدقني؟ أنت لا تصدق أنني سبحت إلى هنا بنفسي؟ “الطفلة كانت تطأ عيونها الكبيرة ، و رأت في الواقع شكوكه .

بعد ذلك ، سأل تشو فنغ أسئلة كثيرة ، لكنه لم يستطع الحصول على أي إجابات . و أخيرًا ، بخلاف معرفة أن الطفلة الصغيرة كانت تسمى السمكة الصغيرة ، لم يكن بإمكانه اكتشاف أي شيء آخر .

*إززز*

“لا ، لا ، الأخ الأكبر ، أنت صغير جدًا! “كيف يمكنني أن أناديك بالعم ؟” و قالت الفتاة الصغيرة ببراءة جدا كما كانت تطرف بعيونها الحماسية .

ثم ، عندما تحدثت ، استدارت و قفزت فجأة . كان جسدها الصغير يشبه التنين حيث قفزت إلى البحر بمنحنى كامل للغاية .

“أخي الكبير ، أنت لا تصدقني؟ أنت لا تصدق أنني سبحت إلى هنا بنفسي؟ “الطفلة كانت تطأ عيونها الكبيرة ، و رأت في الواقع شكوكه .

في البداية ، كان تشو فنغ قلقًا بعض الشيء ، و لكن بعد رؤيتها تقفز في الماء ، لم تغرق ، و بدلاً من ذلك سبحت داخل البحر بسرعة فائقة للغاية ، و التي كانت سريعة جدًا لدرجة أنها ربطت لسان تشو في عقدة . قد لا يتمكن حتى من هم في عالم عميق من تحقيق معدل السرعة هذا ، إلا أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تفعل ذلك .

و لأنه لم يكن يستطيع أن يفعل شيئًا ما ، بدأ تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة و يتجول في كل مكان ، مستفسرًا . لكنه وجد إجابة مروعة . لم يكن هناك أحد يعتني بالفتاة الصغيرة ، و لا أحد يعرف من كانت عائلتها .

و علاوة على ذلك ، أصبحت الفتاة الصغيرة أسرع و أسرع في الماء ، و حتى تجاوزت بعض خبراء عالم السماء بينما كانوا يستخدمون المهارات القتالية الجسدية. كان ذلك ببساطة غير قابل للتصور بسرعة .

*إززز*

* همممم * بالشعور بشذوذ الفتاة الصغيرة ، لوح تشو فنغ بصوت ضعيف جعبته ، و صاد الفتاة الصغيرة من البحر و جعلها تطفو في الهواء .

“انا لا … أنا لا أعرف من الذي أنجبني ” و أجابت الفتاة .

“يييا يييا، أستطيع الطيران ، و يمكنني أن أطير! أخي الكبير ، انظر! أستطيع أن أطير! “بينما كانت الطفلة الصغيرة في الجو ، كانت لا تزال تحتفظ بمظهر مسترخي ، و لعبت بشكل جيد .

حقا ، إذا لم تكن الطفلة قد ظهرت بالفعل في بحر الدم الأبدى لأكثر من نصف عام ، فمن المرجح أن العديد من الناس سوف يرونها كالوحش المرعب الذى يمسك الناس من أجل التدريب . في الواقع ، حتى الآن لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس الذين شعروا أن الطفلة الصغيرة ربما كانت الوحش .

و لكن عندما استخدم تشو فنغ قوة الروح لفحص جسم الطفلة الصغيرة ، فإن الأمر الذي جعله متفاجئًا تمامًا هو أن الفتاة كانت تتمتع بقدرات شاذة ، و مع ذلك لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي شذوذات .

“كان ذلك قريبًا ، لم أكن أتوقع من أرخبيل التنفيذ الخالد أن يقوم بوضع هذا العدد الكبير من اللوردات في مكان مثل هذا . يبدو أن لديهم حقا أساس قوى . “و هم في الحقيقة ليسوا بسيطين “. و بالنظر إلى أن العجوز اللورد القتالى فى الرتبة الثالثة لم يطارده ، لم يهرب تشو فنغ بعيدا جدا و هبط على سطح البحر .

و بسبب هذا بالضبط ، قرر تشو فنغ أن أصل الطفلة لم يكن ببساطة بسيطًا ، لأن من الأفضل إخفاء قوتها ، و كلما تحدثت عن قوتها . كان مثل البرق البدائى لتشو فنغ . بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، فإنه لن يجد سوى بعض الأشياء غير الاعتيادية و لن يتمكن من الكشف عن البرق البدائى في دانتيانه .

“انا لا … أنا لا أعرف من الذي أنجبني ” و أجابت الفتاة .

“السيدة الصغيرة ، ما اسمك ؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .

بعد فحصها بجدية ، اكتشف تشو فنغ أنه أحب الطفلة الصغيرة ، لذا لم يستطع أن يسألها بعمق أكثر و أراد أن يعيدها إلى والديها . بعد كل شيء ، في الوقت الحاضر ، تاهت هذه الفتاة الصغيرة اللطيفة ، لذلك كان والداها بالتأكيد قلقين للغاية .

“أنا أسمي السمكة الصغيرة ” ، و قالت الفتاة الصغيرة بفخر و هي تمسك بصدرها .

في الواقع ، اجتذبت خصوصية الطفلة اهتمام قليل من الناس . حتى أن بعض الأشخاص أرادوا خطف الفتاة الصغيرة سراً و إعادتها لتطويرها .

“السمكة الصغيرة ؟ “من أعطاكى هذا الاسم؟” و سأل تشو فنغ بعد ذلك مباشرة . أراد العثور على البطيخ من خلال الذهاب إلى الكروم و تحديد المكان الذى جاءت منه الفتاة الصغيرة .

*إززز*

“آه ، من أعطاني اسمي؟ لقد نسيت!” و قالت الفتاة الصغيرة مع تأكيد .

ترجمة : ابراهيم

بعد ذلك ، سأل تشو فنغ أسئلة كثيرة ، لكنه لم يستطع الحصول على أي إجابات . و أخيرًا ، بخلاف معرفة أن الطفلة الصغيرة كانت تسمى السمكة الصغيرة ، لم يكن بإمكانه اكتشاف أي شيء آخر .

* همممم * بالشعور بشذوذ الفتاة الصغيرة ، لوح تشو فنغ بصوت ضعيف جعبته ، و صاد الفتاة الصغيرة من البحر و جعلها تطفو في الهواء .

و لأنه لم يكن يستطيع أن يفعل شيئًا ما ، بدأ تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة و يتجول في كل مكان ، مستفسرًا . لكنه وجد إجابة مروعة . لم يكن هناك أحد يعتني بالفتاة الصغيرة ، و لا أحد يعرف من كانت عائلتها .

“يي يا يي يا ، الأخ الأكبر ، أنت قوي جدا! للتو الآن ، كنت طرت بسرعة لم أستطع حتى رؤية الأشياء من حولي! ” في تلك اللحظة فقط ، كان هناك صوتًا ممتعًا سماعه كصوت أجراس الفضة من أحضان تشو فنغ .

الطفلة الصغيرة في الواقع لم تعتمد على مساعدة من الآخرين فى العيش حتى الآن . و كانت تعتمد على نفسها – لقد كانت هي التي أمسكت بالأسماك في البحر لتناول الطعام و عاشت لوحدها حتى الآن . الفتاة الصغيرة حقا أكلت السمك الخام و شربت مياه البحر حتى الآن .

حقا ، إذا لم تكن الطفلة قد ظهرت بالفعل في بحر الدم الأبدى لأكثر من نصف عام ، فمن المرجح أن العديد من الناس سوف يرونها كالوحش المرعب الذى يمسك الناس من أجل التدريب . في الواقع ، حتى الآن لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس الذين شعروا أن الطفلة الصغيرة ربما كانت الوحش .

في الواقع ، اجتذبت خصوصية الطفلة اهتمام قليل من الناس . حتى أن بعض الأشخاص أرادوا خطف الفتاة الصغيرة سراً و إعادتها لتطويرها .

و لكن عندما استخدم تشو فنغ قوة الروح لفحص جسم الطفلة الصغيرة ، فإن الأمر الذي جعله متفاجئًا تمامًا هو أن الفتاة كانت تتمتع بقدرات شاذة ، و مع ذلك لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي شذوذات .

و لكن لأن سرعتها في الماء كانت سريعة جدًا حقًا . لم يكن هناك في الواقع أى أحد يستطيع اللحاق بها . لذلك ، حتى الآن ، لم يتمكن أحد من الاقتراب شخصيا من الطفلة الصغيرة . و يمكن القول أن تشو فنغ كان أول شخص يمشي بالقرب منها .

“أختي الصغيرة ، لا تخبرني بأنكى لا تملكى والدين؟” بالنظر إلى مظهر الطفلة الصغيرة ، كان تشو فنغ يشعر أنها ربما لا تعرف من هم الآباء .

عندما رأى بعض الناس تشو فنغ يحمل الطفلة الصغيرة ، و يحادثها مع مظاهر مبتسمة ، فقد أعجبوا به حقا . خاصة النساء اللواتي ولدن بشكل غير عادي . حتى أنهم قاتلوا لحمل الطفلة الصغيرة .

“ماذا؟ لقد سبحتى بنفسكى لهنا؟ “إن سماع هذه الكلمات بطريقة لا إرادية جعل تشو فنغ يشتبه بعض الشيء . كان يعتقد في البداية أنه شعر أنها تكذب .

بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا و لطيفة جدا ، حتى لو لم يكن من الممكن تطويرها ، فإنه سيكون من الجميل جدا أن يعيدها فقط لتربيتها . لكنه كان عديم الفائدة لأن الفتاة كانت عنيدة جدا . بخلاف تشو فنغ ، ببساطة لم تسمح لأي شخص آخر بالإقتراب منها .

و علاوة على ذلك ، أصبحت الفتاة الصغيرة أسرع و أسرع في الماء ، و حتى تجاوزت بعض خبراء عالم السماء بينما كانوا يستخدمون المهارات القتالية الجسدية. كان ذلك ببساطة غير قابل للتصور بسرعة .

حقا ، إذا لم تكن الطفلة قد ظهرت بالفعل في بحر الدم الأبدى لأكثر من نصف عام ، فمن المرجح أن العديد من الناس سوف يرونها كالوحش المرعب الذى يمسك الناس من أجل التدريب . في الواقع ، حتى الآن لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس الذين شعروا أن الطفلة الصغيرة ربما كانت الوحش .

“السيدة الصغيرة ، ما اسمك ؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .

ترجمة : ابراهيم

بسماع هذه الكلمات ، تشو فنغ عبس بخفة ، ثم سأل ، “إذا ، الأخت الصغيرة ، من الذي أحضركى إلى هذا المكان؟”

“السيدة الصغيرة ، ما اسمك ؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط