ركوب الوحش
بعد أن غادرت يا فيي ، سرعان ما استدار تشو فنغ حوله و حيا تشيوشوي فويان .
“لست بحاجة لشكري . الوحش في جسم صديقك ليس بسيطًا على الإطلاق . لقتله يعني أنه يجب طرده من جسد صديقتك .
“أعلم أن لديك أشياء تريد أن تقولها ، لكن الآن ، يجب أن أعتني بهذا الوحش أولاً . و قل هذه الكلمات في وقت لاحق . “لوحت تشيوشوي فويان بيدها لتشو فنغ ، مشيرة إلى أن يبقى هو و السمكة الصغيرة على مسافة بعيدة مع جيانغ وانشى .
“…” و بينما كان يواجه كلمات تشيوشوي فويان ، كان تشو فنغ عاجزًا تمامًا و لم يكن يعرف كيفية الرد .
“كما تشاؤون”. و بالنظر إلى ذلك ، لم يجرؤ تشو فنغ على التحرك ببطء لأنه كان يعلم أن تشيوشوي فويان تريد مساعدة يان رويو . لذلك ، سرعان ما أحضر السمكة الصغيرة و تراجع إلى الجانب .
“وو تشينغ؟ ألا تدعى تشو فنغ ؟! “و مع ذلك ، بسماع كلمات تشو فنغ ، تشيوشوي فويان عبست بخفة ، و مضى تلميح من الإستياء على وجهها .
“أنت وحش شرير! هل تجرؤ على القيام بأفعال بغيضة باستخدام جسم إنسان و صيد المتدربين ؟ اليوم ، سأقدمك للعدالة . ” مدّدت تشيوشوي فويان كلاً من يديها و سرعان ما حرّكتهم لإلقاء تقنية . كانت سريعة جدًا ، و لم يكن باستطاعة تشو فنغ رؤية تحركاتها بوضوح . كان يمكن أن يرى فقط وميض لا حصر لها مستمر فى التحرك . كانت تقنية يدها عميقة ، و ببساطة كانت لا يسبر غورها .
“الصغير وو تشينغ ، أنا آسفة حقاً لأنني سمحت لك بالذهاب . و لكن ، كانت نوايا سيدتي حتى أننى لم أستطيع فعل أي شيء على الإطلاق . ” في تلك اللحظة ، سارت جيانغ وانشي إلى جانب تشو فنغ .
* وااوووو~~~~ *
و مع ذلك ، تجاهلت تشيوشوي فويان صرخات الوحش الصاخبة . بيد واحدة ، رسمت شيئًا في الهواء . ثم تم تشكيل رمز ذهبي .
برؤية الوضع غير المواتي ، بدأت يان رويو الركض في كل مكان ، و لكن كان لا طائل منه لأن تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته حقا كان قويا جدا . لم يكن هناك ببساطة فرصة لها للهروب . في الوقت الحاضر ، يمكن أن تحمل فقط الألم من تشكيل تشيوشوي فويان و ظلت تصرخ دون توقف بشكل مؤلم .
نصحته جيانغ وانشي بابتسامة و كأنها تعرف أفكار تشو فنغ: “الصغير وو تشينغ ، سيدي لديه نوايا حسنة ، لذا آمل ألا تمانع في ذلك” . كما تحدثت ، حتى أنها ألقت نظرة على السمكة الصغيرة في أحضان تشو فنغ . بعد رؤية مثل هذه السمكة الصغيرة اللطيفة ، لم تستطع فعلاً سوى مد يدها للمس وجهها الجميل . “هذه الفتاة الصغيرة هي حقا رائعة . في المستقبل ، ستنمو بالتأكيد لتصبح جمالًا استثنائيًا رائعًا “.
“الصغير وو تشينغ ، أنا آسفة حقاً لأنني سمحت لك بالذهاب . و لكن ، كانت نوايا سيدتي حتى أننى لم أستطيع فعل أي شيء على الإطلاق . ” في تلك اللحظة ، سارت جيانغ وانشي إلى جانب تشو فنغ .
لكن الشيء الذي شعر بالغرابة منه أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف أي شيء يتعلق بتتبع تشيوشوي فويان . إذا اضطر إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، لا يستطيع سوى إلقاء اللوم على قوته . أمام خبير قوي ، كان لا يزال صغيرا جدا .
“الكبيرة جيانغ ، ماذا حدث بالضبط؟” و سأل تشو فنغ في حيرة . كان حقا مرتبكا بعض الشيء .
لكن الشيء الذي شعر بالغرابة منه أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف أي شيء يتعلق بتتبع تشيوشوي فويان . إذا اضطر إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، لا يستطيع سوى إلقاء اللوم على قوته . أمام خبير قوي ، كان لا يزال صغيرا جدا .
“هو …. ، إن الأمر هكذا . في الواقع ، عندما جاء الصغير وو تشينغ إلى شرفة العشاق و طلبت زيارة سيدتي ، كانت هناك .
و مع ذلك ، لم يكن ذلك كثيرًا . الأهم من ذلك ، في الواقع كان لدى تشيوشوي فويان القوية تعبيرا من الضغط . كانت جبهتها مليئة بقطرات العرق ذات حجم الخرز . حتى يديها كانوا يرتجفان قليلاً ، و كأنهما يحملان نوعاً من الضغط .
“لكن سيدى لم يرغب برؤية الصغير وو تشينغ ، بل أخبرني بشكل خاص و بشكل خفي أن أخبرك أنها لم تكن هناك ، و أنها ذهبت إلى بحر الدم الأبدي لالتقاط الوحش .
“أعلم أن لديك أشياء تريد أن تقولها ، لكن الآن ، يجب أن أعتني بهذا الوحش أولاً . و قل هذه الكلمات في وقت لاحق . “لوحت تشيوشوي فويان بيدها لتشو فنغ ، مشيرة إلى أن يبقى هو و السمكة الصغيرة على مسافة بعيدة مع جيانغ وانشى .
“و بعد وقت قصير من مغادرة الصغير وو تشينغ ، أحضرني سيدي إلى هذا المكان و كان يحميك بشكل خفي . في ذلك الوقت ، عندما تم القبض عليك من قبل الوحش ، كنت أنا و سيدي هناك . في البداية ، أردت أن أجعلها تتحرك و تخلصك ، و كذلك القضاء على الوحش أيضا .
“لست بحاجة لشكري . الوحش في جسم صديقك ليس بسيطًا على الإطلاق . لقتله يعني أنه يجب طرده من جسد صديقتك .
“لكنها لم تكن تتوقع أن لا يقتل الوحش الصغير وو تشينغ . عندما شاهدت أنه كان هناك شيء غريب يحدث ، لم تظهر نفسها . و قالت جيانغ وانشي ، فقط حتى اليوم عندما أرادت يا فيي أن تقتلك ، كانت مستعدة للظهور .
“يشكر وو تشينغ مساعدة الكبيرة !”. و عندما رأى تشو فنغ ذالك سارع على قدم و ساق و أبدى احترامه لتشيوشوي فويان .
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ بالعجز إلى حد ما . كان يعلم أن تشيوشوي فويان لم تثق به و كانت تراقبه عن قصد . من المحتمل أن تشيوشوي فويان تعرف بالفعل أنه كان يرتدي قناع التحويل لإخفاء وجهه الحقيقي ، و عرفت أيضا أنه كان يسمى في الواقع تشو فنغ .
!!!!
لكن الشيء الذي شعر بالغرابة منه أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف أي شيء يتعلق بتتبع تشيوشوي فويان . إذا اضطر إلى إلقاء اللوم على شيء ما ، لا يستطيع سوى إلقاء اللوم على قوته . أمام خبير قوي ، كان لا يزال صغيرا جدا .
“همف”. اختلفت السمكة الصغيرة مع توبيخ تشو فنغ لذا رفعت رأسها و تجهمت ، و أظهرت مظهرا لطيفا يجعلك غير قادر على معرفة ماذا تفعل .
نصحته جيانغ وانشي بابتسامة و كأنها تعرف أفكار تشو فنغ: “الصغير وو تشينغ ، سيدي لديه نوايا حسنة ، لذا آمل ألا تمانع في ذلك” . كما تحدثت ، حتى أنها ألقت نظرة على السمكة الصغيرة في أحضان تشو فنغ . بعد رؤية مثل هذه السمكة الصغيرة اللطيفة ، لم تستطع فعلاً سوى مد يدها للمس وجهها الجميل . “هذه الفتاة الصغيرة هي حقا رائعة . في المستقبل ، ستنمو بالتأكيد لتصبح جمالًا استثنائيًا رائعًا “.
لكن يان رويو كانت تقاوم حتى ضد مثل هذا التشكيل القوي . و يمكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون طبقات و طبقات من قوة لا حدود لها تعارض السلاسل الذهبية .
و مع ذلك ، قبل أن تلمس جيانغ وانشي السمكة الصغيرة ، تهربت فجأة و حتى أنها فتحت فمها الصغير و بصقت على جيانغ وانشى . إذا لم تكن لديها ردود فعل سريعة ، لكان البصاق الكبير قد هبط على وجهها .
“هههههههههه! البشر الحمقى! إن الرغبة في طردي ليست شيئاً يمكنكم القيام به! نحن بالفعل واحد . قتلي هو قتلها ، لا يوجد خيار آخر . هاهاهاها … “لكن في تلك اللحظة ، جاءت صرخات حادة و مجنونة من التابوت البشرى . و كانت من الوحش في جسد يان رويو .
“السمكة الصغيرة ، لا تكنى غير محترمة”. و عندما رئى ذالك ، شعر تشو فنغ بالصدمة . لم يتوقّع أبدًا أن تتسم السمكة الصغيرة بكونها غير مهذّبة مع الآخرين .
“يشكر وو تشينغ مساعدة الكبيرة !”. و عندما رأى تشو فنغ ذالك سارع على قدم و ساق و أبدى احترامه لتشيوشوي فويان .
“همف”. اختلفت السمكة الصغيرة مع توبيخ تشو فنغ لذا رفعت رأسها و تجهمت ، و أظهرت مظهرا لطيفا يجعلك غير قادر على معرفة ماذا تفعل .
“هوه ، هذه الطفله هى حقا رائعة “. و لكن ما أدهش تشو فنغ هو أنه عندما واجهت العمل السابق السمكة الصغيرة ، لم تكن جيانغ وانشي غاضبة فقط ، حتى أنها كانت تضحك بخفة بينما كانت تغطي فمها . في الواقع ازداد حبها للسمكة الصغيرة و لم يتضاءل .
“هوه ، هذه الطفله هى حقا رائعة “. و لكن ما أدهش تشو فنغ هو أنه عندما واجهت العمل السابق السمكة الصغيرة ، لم تكن جيانغ وانشي غاضبة فقط ، حتى أنها كانت تضحك بخفة بينما كانت تغطي فمها . في الواقع ازداد حبها للسمكة الصغيرة و لم يتضاءل .
ترجمة : ابراهيم
* بوووووم بوووووم بوووووم * و لكن فقط في تلك اللحظة ، جاء انفجار من تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته .
و مع ذلك ، لم يكن ذلك كثيرًا . الأهم من ذلك ، في الواقع كان لدى تشيوشوي فويان القوية تعبيرا من الضغط . كانت جبهتها مليئة بقطرات العرق ذات حجم الخرز . حتى يديها كانوا يرتجفان قليلاً ، و كأنهما يحملان نوعاً من الضغط .
بالنظر إلى أصل الصوت ، لم يستطع كل من تشو فنغ و جيانغ وانشى إلا النظر للحظات. في تلك اللحظة ، تم ملء التشكيل بسلاسل تشكيل روح ذهبية ، و كانت تلك السلاسل ملزمة بإحكام بيان رويو .
“الصغير وو تشينغ ، أنا آسفة حقاً لأنني سمحت لك بالذهاب . و لكن ، كانت نوايا سيدتي حتى أننى لم أستطيع فعل أي شيء على الإطلاق . ” في تلك اللحظة ، سارت جيانغ وانشي إلى جانب تشو فنغ .
لكن يان رويو كانت تقاوم حتى ضد مثل هذا التشكيل القوي . و يمكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون طبقات و طبقات من قوة لا حدود لها تعارض السلاسل الذهبية .
و لكن ما حدث بعد ذالك ، لم يكن باستطاعة تشو فنغ فعل أي شيء غير ذلك . كان يمكن أن يقول فقط مع وجه اعتذاري “هذا الشاب لم يكن ينوي الإساءة ، لكن سيدي أعطاني أمراً ، و لم يجرؤ تشو فنغ على خيانة ذلك ، لذا لم يكن بإمكاني سوى المشي في منطقة البحر الشرقي مع اسم مزيف “.
و مع ذلك ، لم يكن ذلك كثيرًا . الأهم من ذلك ، في الواقع كان لدى تشيوشوي فويان القوية تعبيرا من الضغط . كانت جبهتها مليئة بقطرات العرق ذات حجم الخرز . حتى يديها كانوا يرتجفان قليلاً ، و كأنهما يحملان نوعاً من الضغط .
“الكبيرة جيانغ ، ماذا حدث بالضبط؟” و سأل تشو فنغ في حيرة . كان حقا مرتبكا بعض الشيء .
فجأة ، تغيرت أيدي تشيوشوي فويان ، التي كانت تصب تقنية ، من نمطها المعتاد و صاحت بخفة. بدأ التشكيل الذهبي الواسع يتغير ، و أصبح قفصًا صغيرًا يتقلص بسرعة . و أخيرًا ، أصبح القفص مناسبا للبشر و أقفل على يان رويو داخل التابوت .
* بوووووم بوووووم بوووووم * و لكن فقط في تلك اللحظة ، جاء انفجار من تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته .
“هههههههههه! البشر الحمقى! إن الرغبة في طردي ليست شيئاً يمكنكم القيام به! نحن بالفعل واحد . قتلي هو قتلها ، لا يوجد خيار آخر . هاهاهاها … “لكن في تلك اللحظة ، جاءت صرخات حادة و مجنونة من التابوت البشرى . و كانت من الوحش في جسد يان رويو .
احم …. احم
* ووووش ووووش ووووش *
بالنظر إلى أصل الصوت ، لم يستطع كل من تشو فنغ و جيانغ وانشى إلا النظر للحظات. في تلك اللحظة ، تم ملء التشكيل بسلاسل تشكيل روح ذهبية ، و كانت تلك السلاسل ملزمة بإحكام بيان رويو .
و مع ذلك ، تجاهلت تشيوشوي فويان صرخات الوحش الصاخبة . بيد واحدة ، رسمت شيئًا في الهواء . ثم تم تشكيل رمز ذهبي .
“أعلم أن لديك أشياء تريد أن تقولها ، لكن الآن ، يجب أن أعتني بهذا الوحش أولاً . و قل هذه الكلمات في وقت لاحق . “لوحت تشيوشوي فويان بيدها لتشو فنغ ، مشيرة إلى أن يبقى هو و السمكة الصغيرة على مسافة بعيدة مع جيانغ وانشى .
بعد أن هبط الرمز الذهبي على قمة التابوت البشرى ، من حالة رعشة مبدئية ، هدأت ، و اختفت أيضا صيحات الوحش .
“لكنها لم تكن تتوقع أن لا يقتل الوحش الصغير وو تشينغ . عندما شاهدت أنه كان هناك شيء غريب يحدث ، لم تظهر نفسها . و قالت جيانغ وانشي ، فقط حتى اليوم عندما أرادت يا فيي أن تقتلك ، كانت مستعدة للظهور .
“يشكر وو تشينغ مساعدة الكبيرة !”. و عندما رأى تشو فنغ ذالك سارع على قدم و ساق و أبدى احترامه لتشيوشوي فويان .
“و لكن ، لقد اندمج بالفعل معها في وقت سابق ، و مع قوتي ، لا أستطيع ببساطة إجباره على ترك الجثة . و قالت تشيوشوى فويان : “لا أستطيع إلا أن أختمه مؤقتًا”.
“وو تشينغ؟ ألا تدعى تشو فنغ ؟! “و مع ذلك ، بسماع كلمات تشو فنغ ، تشيوشوي فويان عبست بخفة ، و مضى تلميح من الإستياء على وجهها .
“و لكن ، لقد اندمج بالفعل معها في وقت سابق ، و مع قوتي ، لا أستطيع ببساطة إجباره على ترك الجثة . و قالت تشيوشوى فويان : “لا أستطيع إلا أن أختمه مؤقتًا”.
لم يستطع تشو فنغ أن يفعل شيئًا حيال هذا الوضع ، معتقدًا أن محادثته مع يان رويو من قبل قد سمعتها تشيوشوي فويان .
“…” و بينما كان يواجه كلمات تشيوشوي فويان ، كان تشو فنغ عاجزًا تمامًا و لم يكن يعرف كيفية الرد .
و لكن ما حدث بعد ذالك ، لم يكن باستطاعة تشو فنغ فعل أي شيء غير ذلك . كان يمكن أن يقول فقط مع وجه اعتذاري “هذا الشاب لم يكن ينوي الإساءة ، لكن سيدي أعطاني أمراً ، و لم يجرؤ تشو فنغ على خيانة ذلك ، لذا لم يكن بإمكاني سوى المشي في منطقة البحر الشرقي مع اسم مزيف “.
برؤية الوضع غير المواتي ، بدأت يان رويو الركض في كل مكان ، و لكن كان لا طائل منه لأن تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته حقا كان قويا جدا . لم يكن هناك ببساطة فرصة لها للهروب . في الوقت الحاضر ، يمكن أن تحمل فقط الألم من تشكيل تشيوشوي فويان و ظلت تصرخ دون توقف بشكل مؤلم .
“همف. هل تحتاج حتى إلى إخفاء ذلك عني؟ سيدك حقًا يحبك جدا ؟! “تشيوشوي فويان مظرت في تشو فنغ مرة أخرى ، و كانت الغيرة في كلماتها واضحة ، و لكن إحتوت أيضا على القليل من الريبة .
* بوووووم بوووووم بوووووم * و لكن فقط في تلك اللحظة ، جاء انفجار من تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته .
“…” و بينما كان يواجه كلمات تشيوشوي فويان ، كان تشو فنغ عاجزًا تمامًا و لم يكن يعرف كيفية الرد .
نصحته جيانغ وانشي بابتسامة و كأنها تعرف أفكار تشو فنغ: “الصغير وو تشينغ ، سيدي لديه نوايا حسنة ، لذا آمل ألا تمانع في ذلك” . كما تحدثت ، حتى أنها ألقت نظرة على السمكة الصغيرة في أحضان تشو فنغ . بعد رؤية مثل هذه السمكة الصغيرة اللطيفة ، لم تستطع فعلاً سوى مد يدها للمس وجهها الجميل . “هذه الفتاة الصغيرة هي حقا رائعة . في المستقبل ، ستنمو بالتأكيد لتصبح جمالًا استثنائيًا رائعًا “.
“لست بحاجة لشكري . الوحش في جسم صديقك ليس بسيطًا على الإطلاق . لقتله يعني أنه يجب طرده من جسد صديقتك .
ترجمة : ابراهيم
“و لكن ، لقد اندمج بالفعل معها في وقت سابق ، و مع قوتي ، لا أستطيع ببساطة إجباره على ترك الجثة . و قالت تشيوشوى فويان : “لا أستطيع إلا أن أختمه مؤقتًا”.
و لكن ما حدث بعد ذالك ، لم يكن باستطاعة تشو فنغ فعل أي شيء غير ذلك . كان يمكن أن يقول فقط مع وجه اعتذاري “هذا الشاب لم يكن ينوي الإساءة ، لكن سيدي أعطاني أمراً ، و لم يجرؤ تشو فنغ على خيانة ذلك ، لذا لم يكن بإمكاني سوى المشي في منطقة البحر الشرقي مع اسم مزيف “.
و تساءل تشو فنغ بكل وضوح : “الكبيرة تشيوشوي ، هل صديقتي بخير الآن؟”
“هو …. ، إن الأمر هكذا . في الواقع ، عندما جاء الصغير وو تشينغ إلى شرفة العشاق و طلبت زيارة سيدتي ، كانت هناك .
ترجمة : ابراهيم
“لكن سيدى لم يرغب برؤية الصغير وو تشينغ ، بل أخبرني بشكل خاص و بشكل خفي أن أخبرك أنها لم تكن هناك ، و أنها ذهبت إلى بحر الدم الأبدي لالتقاط الوحش .
السلام عليكم شباب أنا راح أعمل تغيير بسيط فى نظام التنزيل و هو أنه بدلا من فصلين يوميا راح يكون 14 فصل فى الأسبوع لأنه أنا أحيانا لا أقدر على الترجمة فى بعض الأيام لذالك سأعوضكم بمزيد من الفصول فى يوم اخر مثل البارحه و اليوم لأنه البارحة ما نزلت فصول و اليوم راح أنزل 4 فصول للبارحه و اليوم
“لكنها لم تكن تتوقع أن لا يقتل الوحش الصغير وو تشينغ . عندما شاهدت أنه كان هناك شيء غريب يحدث ، لم تظهر نفسها . و قالت جيانغ وانشي ، فقط حتى اليوم عندما أرادت يا فيي أن تقتلك ، كانت مستعدة للظهور .
احم …. احم
“لكنها لم تكن تتوقع أن لا يقتل الوحش الصغير وو تشينغ . عندما شاهدت أنه كان هناك شيء غريب يحدث ، لم تظهر نفسها . و قالت جيانغ وانشي ، فقط حتى اليوم عندما أرادت يا فيي أن تقتلك ، كانت مستعدة للظهور .
من العيد الفائت أنا عيدت على أهلى و العيد المقبل أفكر أعيد عليكم تتوقعون ما العديه
لكن يان رويو كانت تقاوم حتى ضد مثل هذا التشكيل القوي . و يمكن أن يرى تشو فنغ و الآخرون طبقات و طبقات من قوة لا حدود لها تعارض السلاسل الذهبية .
!!!!
نصحته جيانغ وانشي بابتسامة و كأنها تعرف أفكار تشو فنغ: “الصغير وو تشينغ ، سيدي لديه نوايا حسنة ، لذا آمل ألا تمانع في ذلك” . كما تحدثت ، حتى أنها ألقت نظرة على السمكة الصغيرة في أحضان تشو فنغ . بعد رؤية مثل هذه السمكة الصغيرة اللطيفة ، لم تستطع فعلاً سوى مد يدها للمس وجهها الجميل . “هذه الفتاة الصغيرة هي حقا رائعة . في المستقبل ، ستنمو بالتأكيد لتصبح جمالًا استثنائيًا رائعًا “.
الفصل الأول
برؤية الوضع غير المواتي ، بدأت يان رويو الركض في كل مكان ، و لكن كان لا طائل منه لأن تشكيل تشيوشوي فويان التى وضعته حقا كان قويا جدا . لم يكن هناك ببساطة فرصة لها للهروب . في الوقت الحاضر ، يمكن أن تحمل فقط الألم من تشكيل تشيوشوي فويان و ظلت تصرخ دون توقف بشكل مؤلم .
“وو تشينغ؟ ألا تدعى تشو فنغ ؟! “و مع ذلك ، بسماع كلمات تشو فنغ ، تشيوشوي فويان عبست بخفة ، و مضى تلميح من الإستياء على وجهها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
