نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-635

الاستفسار عن السلالة

الاستفسار عن السلالة

“نعم يا سيدتي!” بعد سماع رئيس الخالدين التسعة قادم ، تغير وجه الأنثى على الفور ، و حتى جسدها إرتعش بخفة و كانت تعتذر على عجل و ذهبت للاستعداد لوصوله .

في الوقت الحاضر ، كانت تشيوشوي فويان قد نادت بالفعل تشو فنغ إلى مقر إقامتها و تحدثت معه شخصياً .

كان رئيس الخالدون التسعة بالتأكيد شخصية مهمة في أرخبيل التنفيذ الخالد . في مجمل الأرخبيل ، بخلاف السيد ، لم يجرؤ شخص واحد على عدم احترامه . حتى سيد الأرخبيل الصغير المزدهر في الوقت الحالي كان عليه أن يواجهه بتوقير و يطلق عليه الكبير الخالد الأول ، فما بالك بشخصية ضئيلة مثلها؟

لكن الشيء اللذى جعل تشيوشوي فويان أكثر يقظة لم يكن تدريبه أو موهبة تشو فنغ ، و لاكن كان كذبه عليها . كانت تفكر بالضبط ما هي النوايا التي كان يخبئها تشو فنغ ، و كيف عرف عن الأمر بينها و بين هوانغفو هاويوي .

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

من البداية إلى النهاية ، استمر تشو فنغ في النظر في ردود فعل تشيوشوي فويان . اكتشف أنه عندما ذكر تشيو سانفينغ ، على الرغم من أنها صُدمت ، لم تكن هناك ردود أفعال سيئة . و يمكن ملاحظة أنها لم تكره تشيو سانفينغ ، لذلك قال تشو فنغ : “دون إخفاء أي شيء ، فإن تشيو سانفينغ هو سيدي”.

لم يكن تشو فنغ و الآخرون يعرفون أن جد يا فيي ، يا تسونغ يون كان قادمًا إلى بحر الدم الأبدي .

ترجمة : ابراهيم

في الوقت الحاضر ، كانت تشيوشوي فويان قد نادت بالفعل تشو فنغ إلى مقر إقامتها و تحدثت معه شخصياً .

“أنا لا أعرف عن أسلافك . أنا أعرف فقط بعض الأشياء عنك . إذا كنت تريدنى أن أخبرك ، فهذا جيد و لكن قبل ذلك ، يجب أن تجيب بجدية على بعض أسئلتي “.

“تشو فنغ ، لقد قلت أنك تلميذه ، لكني لا أستطيع الوثوق بكلماتك فقط . “إذا كنت تريد أن تثبت هويتك ، يجب أن تجيب على بعض أسئلتي ” هكذا قالت تشيوشوي فويان بصوت رقيق و لكن كريم بينما كانت تجلس على المقعد الأوسط في غرفة المعيشة .

أما بالنسبة إلى هوانغفو هاويوي ، فإنه من الطبيعي أن تشو فنغ لم يذكر ذلك . على الأرجح ، كان السبب في جنون هوانغفو هاويوي هو والده ، و منذ تشيوشوي فويان و هوانغفو هاويوي كانوا قريبين جدا ، إذا عرفت أن هوانغفو هاويوي ذهب بسببه ، ثم أنه غير متأكد مما إذا كانت تشيوشوي فويان ستهاجمه للثأر من هوانغفو هاويوي .

أجاب تشو فنغ باحترام بينما كان يقف في وسط غرفة المعيشة : “الكبيرة تشيوشوى ، أرجوكى تفضلى “.

بسماع تلك الكلمات ، كانت تشيوشوي فويان تعقد حواجبها على الفور ، و إشارة من العاطفة الخاصة ظهرت في عينيها ، و مع حفيف وصلت إلى تشو فنغ و سألت بكل قوة : “أين هو الآن؟ هل ما زال بحال جيدة ؟! ”

“هل تعرف عائلتي و اسمى ، و هل تعرف عائلة سيدك و اسمه ؟” و سألت تشيوشوي فويان .

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

“سيدى يسمى هوانغفو هاويوي ، و يطلق عليكى تشيوشوي فويان . ” إنكما كنتما في الأصل حبيبين ، و كنتما على التوالي الابن المقدس و الأبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ” و أجاب تشو فنغ .

في تلك اللحظة ، قام بالضغط على أسنانه و بعد أن اعد نفسه قرر أن يقول الحقيقة قام بإبطال قناعه التحويلي و عاد إلى مظهره الشاب السابق و قال: “أنا آسف ، الكبيرة تشيوشوى . لقد كذب الصغير تشو فنغ عليكى “.

بسماع تلك الكلمات ، كانت تشيوشوي فويان تعقد حواجبها على الفور ، و إشارة من العاطفة الخاصة ظهرت في عينيها ، و مع حفيف وصلت إلى تشو فنغ و سألت بكل قوة : “أين هو الآن؟ هل ما زال بحال جيدة ؟! ”

“ماذا؟ عند سماع اسم تشيو سانفينغ ، ظهر تعبير مفاجئ في عيون تشيوشوي فويان . بعد ذلك سألت: “ما هي علاقتك مع تشيو سانفينغ ؟”

“إيييه …” كان تشو فنغ متفاجئا بعض الشيء عندما تصرفت تشيوشوي فويان على هذا النحو. كان يمكن أن يرى أنها كانت قلقة للغاية حول هوانغفو هاويوي و أيضا لديها الكثير من الأسئله . كانت مشاعرهم في الواقع ليست بسيطة .

“الكبيرة ، هل تعرفى عن أسلافي! من فضلك ، أخبرني “. بسماع هذه الكلمات ، انحنى تشو فنغ بسرعة مع أيدي مشبوكة .

“ماذا؟ هل هو بخير؟ “أين هو في الوقت الحالي ، عجل و أخبروني!” أمسكت تشيوشوي فويان أكتاف تشو فنغ و استمرت بالسؤال .

كان رئيس الخالدون التسعة بالتأكيد شخصية مهمة في أرخبيل التنفيذ الخالد . في مجمل الأرخبيل ، بخلاف السيد ، لم يجرؤ شخص واحد على عدم احترامه . حتى سيد الأرخبيل الصغير المزدهر في الوقت الحالي كان عليه أن يواجهه بتوقير و يطلق عليه الكبير الخالد الأول ، فما بالك بشخصية ضئيلة مثلها؟

في تلك اللحظة ، قام بالضغط على أسنانه و بعد أن اعد نفسه قرر أن يقول الحقيقة قام بإبطال قناعه التحويلي و عاد إلى مظهره الشاب السابق و قال: “أنا آسف ، الكبيرة تشيوشوى . لقد كذب الصغير تشو فنغ عليكى “.

“الخراب ، هذا هو الخراب الكامل . لقد وصلت بوضوح إلى المقاطعات التسع من قبل هوانغفو هاويو ، لذا كيف أصبحت تلميذاً لتشيو سانفينغ ؟ ” كانت تشيوشوي فويان مرتبكة للغاية .

“كذبت ؟ ما الذي تقصده؟” بعد رؤية تغير تشو فنغ ، عبست تشيوشوي فويان بخفة و إتخذت خطوات قليلة للوراء من جديد و أعادت تقييم تشو فنغ الحالي .

“ماذا؟ هل هو بخير؟ “أين هو في الوقت الحالي ، عجل و أخبروني!” أمسكت تشيوشوي فويان أكتاف تشو فنغ و استمرت بالسؤال .

كان ذلك لأنه على الرغم من أن تشو فنغ ، في الوقت الحاضر ، لا يزال لديه هالة من الرتبة الأولى من عالم اللورد القتالى ، حدثت تغييرات كبيرة في مظهره – بدا و كأنه شاب . في عصره و مع تدريبه ، كان يمثل ثلاث كلمات : موهبة باهرة للغاية .

“كانوا قد أبيدوا جميعا ؟ على الطريق السماوي إلى الأرض المقدسة القتالية ؟ الكبيرة تشيوشوى ، ما الذي حدث بالضبط؟ هل يمكن أن تخبريني ؟! “في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ مبتهجًا . و كان قد التقط بضعة أشياء : كان من المحتمل جداً أن يرتبط أسلافه بالأرض المقدسة القتالية بالإضافة إلى الطريق السماوي .

لكن الشيء اللذى جعل تشيوشوي فويان أكثر يقظة لم يكن تدريبه أو موهبة تشو فنغ ، و لاكن كان كذبه عليها . كانت تفكر بالضبط ما هي النوايا التي كان يخبئها تشو فنغ ، و كيف عرف عن الأمر بينها و بين هوانغفو هاويوي .

أما بالنسبة إلى هوانغفو هاويوي ، فإنه من الطبيعي أن تشو فنغ لم يذكر ذلك . على الأرجح ، كان السبب في جنون هوانغفو هاويوي هو والده ، و منذ تشيوشوي فويان و هوانغفو هاويوي كانوا قريبين جدا ، إذا عرفت أن هوانغفو هاويوي ذهب بسببه ، ثم أنه غير متأكد مما إذا كانت تشيوشوي فويان ستهاجمه للثأر من هوانغفو هاويوي .

و قال تشوي فنغ: “الكبيرة تشيوشوى ، على الرغم من أن هوانغفو هاويوي و أنا لسنا السيد و التلميذ ، ما زالت لدينا علاقة لا تنفصم”.

“ماذا؟ هل هو بخير؟ “أين هو في الوقت الحالي ، عجل و أخبروني!” أمسكت تشيوشوي فويان أكتاف تشو فنغ و استمرت بالسؤال .

“ما هى هذه العلاقة؟ “من الأفضل أن تجيب بأمانة ، و إلا سأخذ حياتك في أي وقت” و قالت تشيوشوي فويان بشراسة . و قد وصل عدم الثقة لتشو فنغ حاليا إلى ذروته .

“ما هى هذه العلاقة؟ “من الأفضل أن تجيب بأمانة ، و إلا سأخذ حياتك في أي وقت” و قالت تشيوشوي فويان بشراسة . و قد وصل عدم الثقة لتشو فنغ حاليا إلى ذروته .

“لقد نشأ هذا المبتدئ في قارة المقاطعات التسع ، لكني لم أكن قد ولدت في قارة المقاطعات التسع .”

“أنا لا أعرف عن أسلافك . أنا أعرف فقط بعض الأشياء عنك . إذا كنت تريدنى أن أخبرك ، فهذا جيد و لكن قبل ذلك ، يجب أن تجيب بجدية على بعض أسئلتي “.

و قال تشو فنغ : “لا أعرف من هم أبواى البيولوجيين ، و أنا أعرف فقط أن الكبير هوانغفو جلبني إلى قارة المقاطعات التسع “.

“لا ، لا أعرف الكثير عن خلفيتك ، و لا أعرف ما حدث في طريق السماء . عندما ذهب هوانغفو هاويوي ليجدني ، إلا أنه ترك ورائه جملة ثم غادر .

“ماذا؟ أنت؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت نظرة تشيوشوي فويان مرة أخرى ، لكن النظرة الخاصة لم تكن كما كان من قبل ، ثم سألت بشراسة مرة أخرى ” العلاقة بينك و بين هوانغفو هاويو لا علاقة لها بى . الآن ، أنت تظاهرت بأنك تلميذه و تأتى لتجدني . ما هدفك ؟”

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

“الكبيرة ، أريد أن أعرف من هم والداي ، و لكن في الوقت الحالي ، لا أستطيع العثور على الكبير هوانغفو . لذا ، يمكن أن أبحث فقط عنكى و أسألك . بعد كل شيء ، كان لديك علاقة وثيقة مع الكبير هوانغفو من قبل ، لذلك كنت أعتقد أنكى ربما تعرفى سلالتي “، و قال تشو فنغ .

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

“ثم كيف عرفت أنني كنت هنا؟ “هل أخبرك هوانغفو هاويوي؟”

في تلك اللحظة ، قام بالضغط على أسنانه و بعد أن اعد نفسه قرر أن يقول الحقيقة قام بإبطال قناعه التحويلي و عاد إلى مظهره الشاب السابق و قال: “أنا آسف ، الكبيرة تشيوشوى . لقد كذب الصغير تشو فنغ عليكى “.

“لا ، كان شخص آخر.”

و قال تشو فنغ : “لا أعرف من هم أبواى البيولوجيين ، و أنا أعرف فقط أن الكبير هوانغفو جلبني إلى قارة المقاطعات التسع “.

“من هو ؟”

و قال تشوي فنغ: “الكبيرة تشيوشوى ، على الرغم من أن هوانغفو هاويوي و أنا لسنا السيد و التلميذ ، ما زالت لدينا علاقة لا تنفصم”.

“تشيو سانفينغ.”

كان ذلك لأنه على الرغم من أن تشو فنغ ، في الوقت الحاضر ، لا يزال لديه هالة من الرتبة الأولى من عالم اللورد القتالى ، حدثت تغييرات كبيرة في مظهره – بدا و كأنه شاب . في عصره و مع تدريبه ، كان يمثل ثلاث كلمات : موهبة باهرة للغاية .

“ماذا؟ عند سماع اسم تشيو سانفينغ ، ظهر تعبير مفاجئ في عيون تشيوشوي فويان . بعد ذلك سألت: “ما هي علاقتك مع تشيو سانفينغ ؟”

ترجمة : ابراهيم

من البداية إلى النهاية ، استمر تشو فنغ في النظر في ردود فعل تشيوشوي فويان . اكتشف أنه عندما ذكر تشيو سانفينغ ، على الرغم من أنها صُدمت ، لم تكن هناك ردود أفعال سيئة . و يمكن ملاحظة أنها لم تكره تشيو سانفينغ ، لذلك قال تشو فنغ : “دون إخفاء أي شيء ، فإن تشيو سانفينغ هو سيدي”.

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

“أنت تلميذ تشيو سانفينغ”

“الخراب ، هذا هو الخراب الكامل . لقد وصلت بوضوح إلى المقاطعات التسع من قبل هوانغفو هاويو ، لذا كيف أصبحت تلميذاً لتشيو سانفينغ ؟ ” كانت تشيوشوي فويان مرتبكة للغاية .

و مع ذلك ، أخفى تشو فنغ أيضا بذكاء قليلا من الحقيقة . على الرغم من أنه قال كيف قابل تشيو سانفينغ و كيف أخذه تلميذا ، لم يخبر تشو فنغ تشيوشوي فويان عن وجوده في مأزق .

“الكبيرة ، هل تعرفى عن أسلافي! من فضلك ، أخبرني “. بسماع هذه الكلمات ، انحنى تشو فنغ بسرعة مع أيدي مشبوكة .

“نعم يا سيدتي!” بعد سماع رئيس الخالدين التسعة قادم ، تغير وجه الأنثى على الفور ، و حتى جسدها إرتعش بخفة و كانت تعتذر على عجل و ذهبت للاستعداد لوصوله .

“أنا لا أعرف عن أسلافك . أنا أعرف فقط بعض الأشياء عنك . إذا كنت تريدنى أن أخبرك ، فهذا جيد و لكن قبل ذلك ، يجب أن تجيب بجدية على بعض أسئلتي “.

“لقد نشأ هذا المبتدئ في قارة المقاطعات التسع ، لكني لم أكن قد ولدت في قارة المقاطعات التسع .”

بعد ذلك ، سألت تشيوشوي فويان تشو فنغ حول أشياء كثيرة . و لم يخفى تشو فنغ أي شيء ، و أخبرها كيف أحضره هوانغفو هاويوي إلى عائلة تشو ، و أجبرهم على رعاية تشو فنغ و كذلك كيف التقى بتشيو سانفينغ .

بسماع تلك الكلمات ، كانت تشيوشوي فويان تعقد حواجبها على الفور ، و إشارة من العاطفة الخاصة ظهرت في عينيها ، و مع حفيف وصلت إلى تشو فنغ و سألت بكل قوة : “أين هو الآن؟ هل ما زال بحال جيدة ؟! ”

و مع ذلك ، أخفى تشو فنغ أيضا بذكاء قليلا من الحقيقة . على الرغم من أنه قال كيف قابل تشيو سانفينغ و كيف أخذه تلميذا ، لم يخبر تشو فنغ تشيوشوي فويان عن وجوده في مأزق .

“همف. هذه الداويست تشيوشوى اللعينة . أنتى لستى خائفة من أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لستى خائفة من جدي ، أليس كذلك ؟ اسمحى لي أن أرى كيف يمكن للمرء أن يكون متجهم عندما يظهر جدي أمامك الليلة . ” في تلك اللحظة ، لم يكن هناك فقط ابتسامة مشرقة على وجه يا فيي ، بل كان هناك حتى تلميح من التعبير الشرير الذي كان يتوق إلى ما كان للأتي .

أما بالنسبة إلى هوانغفو هاويوي ، فإنه من الطبيعي أن تشو فنغ لم يذكر ذلك . على الأرجح ، كان السبب في جنون هوانغفو هاويوي هو والده ، و منذ تشيوشوي فويان و هوانغفو هاويوي كانوا قريبين جدا ، إذا عرفت أن هوانغفو هاويوي ذهب بسببه ، ثم أنه غير متأكد مما إذا كانت تشيوشوي فويان ستهاجمه للثأر من هوانغفو هاويوي .

“كذبت ؟ ما الذي تقصده؟” بعد رؤية تغير تشو فنغ ، عبست تشيوشوي فويان بخفة و إتخذت خطوات قليلة للوراء من جديد و أعادت تقييم تشو فنغ الحالي .

“آاااه ، كنت أعرف أن الطريق السماوي لم يكن شيئًا بسيطًا . لكن البابا لم يستمع لنصائحي ، و حتى هوانغفو هاويوي لم يصدقني . في الواقع ، قد واجهوا كارثة كبيرة في الطريق السماوي ” . بعد معرفة كل شيء ، تنهدت تشيوشوي فويان فجأة ، ثم نظرت إلى تشو فنغ و قالت ” أنا أعرف أنه عندما قامت كنيسة حرق السماء بقيادة الكنيسة بأكملها للانتقال إلى الأراضي المقدسة قد تم إبادة كل شيء . فقط هوانغفو هاويو نفسه تمكن من الهرب ، و بينما كان يهرب ، حتى أنه أخرج طفلاً و كان ذلك الطفل هو أنت .

“تشو فنغ ، لقد قلت أنك تلميذه ، لكني لا أستطيع الوثوق بكلماتك فقط . “إذا كنت تريد أن تثبت هويتك ، يجب أن تجيب على بعض أسئلتي ” هكذا قالت تشيوشوي فويان بصوت رقيق و لكن كريم بينما كانت تجلس على المقعد الأوسط في غرفة المعيشة .

“كانوا قد أبيدوا جميعا ؟ على الطريق السماوي إلى الأرض المقدسة القتالية ؟ الكبيرة تشيوشوى ، ما الذي حدث بالضبط؟ هل يمكن أن تخبريني ؟! “في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ مبتهجًا . و كان قد التقط بضعة أشياء : كان من المحتمل جداً أن يرتبط أسلافه بالأرض المقدسة القتالية بالإضافة إلى الطريق السماوي .

و قال تشو فنغ : “لا أعرف من هم أبواى البيولوجيين ، و أنا أعرف فقط أن الكبير هوانغفو جلبني إلى قارة المقاطعات التسع “.

“لا ، لا أعرف الكثير عن خلفيتك ، و لا أعرف ما حدث في طريق السماء . عندما ذهب هوانغفو هاويوي ليجدني ، إلا أنه ترك ورائه جملة ثم غادر .

“ماذا؟ هل هو بخير؟ “أين هو في الوقت الحالي ، عجل و أخبروني!” أمسكت تشيوشوي فويان أكتاف تشو فنغ و استمرت بالسؤال .

و قالت تشيوشوي فويان : “لا تدخلى الطريق السماوي”.

“الكبيرة ، أريد أن أعرف من هم والداي ، و لكن في الوقت الحالي ، لا أستطيع العثور على الكبير هوانغفو . لذا ، يمكن أن أبحث فقط عنكى و أسألك . بعد كل شيء ، كان لديك علاقة وثيقة مع الكبير هوانغفو من قبل ، لذلك كنت أعتقد أنكى ربما تعرفى سلالتي “، و قال تشو فنغ .

ترجمة : ابراهيم

“هل تعرف عائلتي و اسمى ، و هل تعرف عائلة سيدك و اسمه ؟” و سألت تشيوشوي فويان .

الفصل الثالث

في الوقت الحاضر ، كانت تشيوشوي فويان قد نادت بالفعل تشو فنغ إلى مقر إقامتها و تحدثت معه شخصياً .

“أنا لا أعرف عن أسلافك . أنا أعرف فقط بعض الأشياء عنك . إذا كنت تريدنى أن أخبرك ، فهذا جيد و لكن قبل ذلك ، يجب أن تجيب بجدية على بعض أسئلتي “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط