نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-713

مسابقة الثروة

مسابقة الثروة

“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .

“مجرد رمز صغير لتقديري” و قال ليو تشنباو مبتسما . كان لديه وجه من المخططات العميقة و كما تحدث ، حتى انه بدا بإزدراء في تشو فنغ . كان الأمر كما لو أن نظرته كانت تقول ” متسول صغير يحاربني؟ هل يمكنك تحملها؟”

على الرغم من أنهم كانوا مهذبين جدا لليو تشنباو ، و ليس فقط يمكن لأي شخص تلقي مثل هذه المعاملة الخاصة . بالنسبة للآخرين ، كانوا في كثير من الأحيان متعجرفين و إستبدادين .

علاوة على ذلك ، كانت العلاقة بينهما جيدة للغاية – و كان ذلك معروفًا جدًا – و لم تكن موهبتا سو رو و سو مي عالية فحسب ، بل كانت مظاهرهما أقرب إلى الجنيات . داخل أكاديمية البحار الأربعة ، كان هناك عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور الذين طاردوهم .

لم يكن تشو فنغ غاضباً من الزئير لأنه كان معتادًا على أشخاص مثلهم . و كانوا مجرد يخوفون الضعفاء و يخشون الأقوياء ، لذلك لم يزعج تشو فنغ نفسه حتى بالجدال معهم . و تعلم من نبرة ليو تشنباو السابقة ، و قال: ” كبار السن ، ليس من أنا لا يتبع القواعد ، و لا أنا أود عمدا جعل مثل هذه الأصوات أمام بوابة أكاديمية البحار الأربعة . الأمر فقط أنني بحاجة إلى العثور على أصدقائي لعمل عاجل. ”

بكل تأكيد ، كان سلاح النخبة له كنزًا ثمينًا جدًا . لذلك ، في تلك اللحظة ، شعر حقا بفرحة شديده . بغض النظر عن ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون ليو تشنباو سخي جدا . كان هذا حصاد عرضي .

“يااا ؟ أخي ، انطلاقا من كلامك ، كنت تخطط لخفض الخط ، هاه؟”

في تلك اللحظة ، كان على تشو فنغ القول بأن ليو تشنباو كان بالفعل شخصا مخجلًا .

” لا احاول تأديبك أو أي شيء ، لكن هل لا تشعر بعدم الخجل من خلال قطع الخط مع العديد من الأشخاص الذين ينتظرون ؟ إذا كنت تريد منهم أن يخطروا أصدقائك ، إذهب للبقاء في قائمة الانتظار. ” في تلك اللحظة ، حتى قبل أن يقول التلاميذ الحراس أي شيء ، تحدث ليو تشنباو أولا .

“يااا ؟ أخي ، انطلاقا من كلامك ، كنت تخطط لخفض الخط ، هاه؟”

في تلك اللحظة ، كان على تشو فنغ القول بأن ليو تشنباو كان بالفعل شخصا مخجلًا .

“مجرد رمز صغير لتقديري” و قال ليو تشنباو مبتسما . كان لديه وجه من المخططات العميقة و كما تحدث ، حتى انه بدا بإزدراء في تشو فنغ . كان الأمر كما لو أن نظرته كانت تقول ” متسول صغير يحاربني؟ هل يمكنك تحملها؟”

كان الشخص الذي قطع الخط بشكل واضح ، و لكن الآن ، كان يتحدث ببراعة مع الآخرين بهذه الطريقة . لم يكن هذا في الحقيقة شيئًا يمكن أن يفعله شخص عادي .

“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”

في الواقع ، بعد سماع كلمات ليو تشنباو ، كان رد فعل الحارس لي أخيرا على ما كان يحدث ، و أشار إلى تشو فنغ ، قائلا بعد شخير بارد ” إذا كنت تريد البحث عن شخص ما ، إذهب في قائمة الإنتظار من الخلف . ألا ترى الكثير من الناس ينتظرون؟”

عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !

“ثانية واحدة”. في تلك اللحظة ، كان التلميذ المسمى وانغ هادئًا قليلاً . بعد النظر إلى تشو فنغ مرة أخرى ، سأل: “ما هي أسماء أصدقائك؟”

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

كان يحقق في ذلك لأنه كان تلميذاً يحرس بوابة أكاديمية البحار الأربعه ، كان يعرف أسماء الشخصيات الشهيرة في الأكاديمية .

“مجرد رمز صغير لتقديري” و قال ليو تشنباو مبتسما . كان لديه وجه من المخططات العميقة و كما تحدث ، حتى انه بدا بإزدراء في تشو فنغ . كان الأمر كما لو أن نظرته كانت تقول ” متسول صغير يحاربني؟ هل يمكنك تحملها؟”

و هكذا ، إذا تمكن تشو فنغ من تسمية وجود قوي ، فإنه لا يستطيع بطبيعة الحال أن يسيء إليه . من ناحية أخرى ، إذا سمى تشو فنغ عدة أشخاص لم يسمع بهم من قبل ، فإن ذلك يعني أن تشو فنغ يثير المشاكل .

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

لن يصرخ فقط في تشو فنغ بعد ذلك ، حتى أنه سيعطي تشو فنغ بعض العقوبات . على سبيل المثال ، بعد أكثر من إثني عشر يومًا من البقاء في الصف و أخيرًا الوصول إلى دوره ، كان سيصعب عمداً الأمور لتكون أكثر إزعاجًا له ، أو فقط لن يخطر أصدقائه .

“أنا في الواقع تشو فنغ.” و أومأ تشو فنغ رأسه بإبتسامة .

و مع ذلك ، أي نوع من الأشخاص كان تشو فنغ ؟ بالطبع ، رأى على الفور من خلال خططه . لذلك ، تمسك بصدره برأسه ، و قال دون تغيير في التعبير: “لدي أربعة أصدقاء يتدربون في أكاديمية البحار الأربعه”. أسماءهم هي سو رو و سو مي و تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ “.

لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .

“ماذا!؟ هل أنت كذلك ؟! ”

عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !

“أنت …” في الوقت نفسه ، تغيرت بشرة ليو تشنباو على الفور بشكل كبير كذلك . قبل ذلك ، كان وجهه مليء بالغرور . الآن ، تحول ليكون أكثر خضرة من حساء الفاصوليا الخضراء!

علاوة على ذلك ، كانت العلاقة بينهما جيدة للغاية – و كان ذلك معروفًا جدًا – و لم تكن موهبتا سو رو و سو مي عالية فحسب ، بل كانت مظاهرهما أقرب إلى الجنيات . داخل أكاديمية البحار الأربعة ، كان هناك عدد لا يحصى من التلاميذ الذكور الذين طاردوهم .

لم يكن تشو فنغ غاضباً من الزئير لأنه كان معتادًا على أشخاص مثلهم . و كانوا مجرد يخوفون الضعفاء و يخشون الأقوياء ، لذلك لم يزعج تشو فنغ نفسه حتى بالجدال معهم . و تعلم من نبرة ليو تشنباو السابقة ، و قال: ” كبار السن ، ليس من أنا لا يتبع القواعد ، و لا أنا أود عمدا جعل مثل هذه الأصوات أمام بوابة أكاديمية البحار الأربعة . الأمر فقط أنني بحاجة إلى العثور على أصدقائي لعمل عاجل. ”

لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .

“ما هو ؟” سأل الحارس وانغ بشكل خفي عبر الرسائل العقلية عندما رأى التغيير الباهت .

من أجل منعهم من أن يكونوا غير متعاونين ، أعطتهم سو رو و سو مي بعض الأشياء الجيدة عند إعطائهم مثل هذا الأمر . لذا ، دفع الحراس إهتمامًا شديدًا إلى إسم تشو فنغ .

لذلك ، مع تفكير سريع ، أخرج درع النخبة من الكيس الكوني ، مررها إلى التلميذ لي من خلال البوابة ، و قال: “الصغير ، آسف لإزعاجك”.

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .

“أنا في الواقع تشو فنغ.” و أومأ تشو فنغ رأسه بإبتسامة .

رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.

“آااه ، لذلك هو الصغير تشو فنغ! أنت واحد منا ، واحد منا!

لكن سو رو و سو مي لم ينتبهوا لأي منهم فقط تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ كانا قريبين بعض الشيء منهما . الأهم من ذلك ، ذهبت سو رو و سو مي ، و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ ، إلى بوابات مختلفة و أمروا جميع الحراس على وجه الخصوص بإخطارهم على الفور إذا كان شخص يدعى تشو فنغ يبحث عنهم .

“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

“هذا ليس جيدًا”. لكن سرعان ما إنحرف وجه الحارس لي قليلاً .

لم يكن يعتقد أبداً أن الشقي الذي كان يرتدي ثياباً لا تقارن به و لا يبدو أنه يستحق أكثر من مجرد نظرة خاطفة سيكون مسرفاً في تقديره . أخرج قطعتين من سلاح النخبة و أعطاهما للحراس بشكل عرضي . علاوة على ذلك ، كانوا أسلحة النخبة من نوعية ممتازة !

“ما هو ؟” سأل الحارس وانغ بشكل خفي عبر الرسائل العقلية عندما رأى التغيير الباهت .

عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !

“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”

“من أنت؟ هل تجرؤ على القيام بمثل هذه الضجة في أكاديمية البحار الأربعه؟ ” و صاح الحراس بعد النظر إلى تشو فنغ .

“لكن مساكن سو رو و سو مي تقع على مسافة بعيدة جداً من إقامة الصغير ليو ! علاوة على ذلك ، لا توجد مصفوفات نقل في ما بينهما ، لذلك حتى لو تعجلت ، ما زلت بحاجة إلى نصف يوم على الأقل مع تدريبي . هذا … من يجب أن أذهب لإخطاره في المره الاولي؟ ” و قال التلميذ لي بطريقة عناء للغاية .

عندما سمعوا تلك الكلمات ، تغير كلا من تعبيرهم بشكل كبير . كحراس ، من الواضح أنهم سمعوا عن سو رو و سو مي و كذلك تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ . الأربعة منهم كانوا جميعًا من تلاميذ المعلمين العشر المقدسين !

على الرغم من أن ليو تشنباو ، كشخص ، كان وقح جدا ، و كان في نفس الوقت ذكي جدا . مع أساليب روحانى عالمي قوية ، كان يتنصت علي محادثتهم .

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

لذلك ، مع تفكير سريع ، أخرج درع النخبة من الكيس الكوني ، مررها إلى التلميذ لي من خلال البوابة ، و قال: “الصغير ، آسف لإزعاجك”.

في تلك اللحظة ، ناهيك عن هذين التلميذين ، حتى قلبه كان متأثراً بعض الشيء عندما رأى سلاحا النخبة في يد تشو فنغ . و بالرغم من أن عائلة ليو غنيه ، لم يكنوا من الأثرياء ليعطون بحرية أسلحة النخبه المتقنه للآخرين .

“أخي ليو ، أنت …؟” أضائت عيون لي و ضاقت على الفور عندما رأى ذلك . عيناه حتى أعطت ضوء خافت . كانت نية ليو تشنباو واضحة للغاية – كان يرشوه ، مما يجعله يذهب ليعلم ليو تشنوي أولا .

“ما هو ؟” سأل الحارس وانغ بشكل خفي عبر الرسائل العقلية عندما رأى التغيير الباهت .

على الرغم من أنه كان أيضاً خبيراً في عالم السماء ، و كان لديه أيضاً سلاح النخبة ، إلا أنه لم يكن يعني أنه لم يضع أسلحة النخبه في عينيه .

“لكن مساكن سو رو و سو مي تقع على مسافة بعيدة جداً من إقامة الصغير ليو ! علاوة على ذلك ، لا توجد مصفوفات نقل في ما بينهما ، لذلك حتى لو تعجلت ، ما زلت بحاجة إلى نصف يوم على الأقل مع تدريبي . هذا … من يجب أن أذهب لإخطاره في المره الاولي؟ ” و قال التلميذ لي بطريقة عناء للغاية .

بكل تأكيد ، كان سلاح النخبة له كنزًا ثمينًا جدًا . لذلك ، في تلك اللحظة ، شعر حقا بفرحة شديده . بغض النظر عن ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون ليو تشنباو سخي جدا . كان هذا حصاد عرضي .

في تلك اللحظة ، كان على تشو فنغ القول بأن ليو تشنباو كان بالفعل شخصا مخجلًا .

“مجرد رمز صغير لتقديري” و قال ليو تشنباو مبتسما . كان لديه وجه من المخططات العميقة و كما تحدث ، حتى انه بدا بإزدراء في تشو فنغ . كان الأمر كما لو أن نظرته كانت تقول ” متسول صغير يحاربني؟ هل يمكنك تحملها؟”

“الصغير تشو فنغ ، لا تقلق . بعد أن أكد الحارسان هوية تشو فنغ ، أصبحت مواقفهم مختلفة تمامًا . كانوا أكثر ترحيبا من ليو تشنباو”

رأى تشو فنغ الإزدراء في نظرة ليو تشنباو . و رفع كفه في الكيس الكوني . ثم ظهر إثنان من الأسلحة اللامعة داخل راحة يده . أعطاهم للحرسين ، و قال ، ” كبار السن ، رمز صغير لتقديري لكم . يرجى قبولهم “.

و مع ذلك ، أي نوع من الأشخاص كان تشو فنغ ؟ بالطبع ، رأى على الفور من خلال خططه . لذلك ، تمسك بصدره برأسه ، و قال دون تغيير في التعبير: “لدي أربعة أصدقاء يتدربون في أكاديمية البحار الأربعه”. أسماءهم هي سو رو و سو مي و تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ “.

“السماء! هذا … ” بعد النظر إلى الأسلحه في يد تشو فنغ ، تغيرت تعابير التلاميذ بشكل كبير لأن السلاحين الموجودين حاليا في يد تشو فنغ أظهرا تباينا حادا مع سلاح النخبة في يد ليو تشنباو .

تدقيق : إبراهيم

تلك التي في يد تشو فنغ كانت أيضاً أسلحة النخبه ، لكنها لم تكن عادية . كانوا أسلحه نخبة متقنه . علاوة على ذلك ، كانت ذات جودة ممتازة . يمكن للمرء أن يقول إن واحد منهم يمكن أن يتغلب على سلاح النخبة في يد ليو تشنباو من قبل مائة ضعف ، حتى ألف مرة .

“هذا ليس جيدًا”. لكن سرعان ما إنحرف وجه الحارس لي قليلاً .

“أنت …” في الوقت نفسه ، تغيرت بشرة ليو تشنباو على الفور بشكل كبير كذلك . قبل ذلك ، كان وجهه مليء بالغرور . الآن ، تحول ليكون أكثر خضرة من حساء الفاصوليا الخضراء!

“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”

لم يكن يعتقد أبداً أن الشقي الذي كان يرتدي ثياباً لا تقارن به و لا يبدو أنه يستحق أكثر من مجرد نظرة خاطفة سيكون مسرفاً في تقديره . أخرج قطعتين من سلاح النخبة و أعطاهما للحراس بشكل عرضي . علاوة على ذلك ، كانوا أسلحة النخبة من نوعية ممتازة !

” لا احاول تأديبك أو أي شيء ، لكن هل لا تشعر بعدم الخجل من خلال قطع الخط مع العديد من الأشخاص الذين ينتظرون ؟ إذا كنت تريد منهم أن يخطروا أصدقائك ، إذهب للبقاء في قائمة الانتظار. ” في تلك اللحظة ، حتى قبل أن يقول التلاميذ الحراس أي شيء ، تحدث ليو تشنباو أولا .

في تلك اللحظة ، ناهيك عن هذين التلميذين ، حتى قلبه كان متأثراً بعض الشيء عندما رأى سلاحا النخبة في يد تشو فنغ . و بالرغم من أن عائلة ليو غنيه ، لم يكنوا من الأثرياء ليعطون بحرية أسلحة النخبه المتقنه للآخرين .

“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”

ترجمة ABDALLA YOSSREY

“يااا ؟ أخي ، انطلاقا من كلامك ، كنت تخطط لخفض الخط ، هاه؟”

تدقيق : إبراهيم

لذا ، في تلك اللحظة ، تغيرت وجوه الحارسين بشكل كبير . سألوا في نفس الوقت تقريبًا ، “هل أنت تشو فنغ؟”

“كلاهما يريدان رؤية تلاميذ المدربين العشر المقدسين! لا يمكننا تأخير واحد .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط