نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-725

الشيخ الحكم

الشيخ الحكم

“أوه؟” سماع ذلك ، وانغ لونغ كان في البداية في حيرة من أمره. و مع ذلك، بعد وقت قصير من وصوله إلى التحقيق و إلقاء نظرة في إتجاه سو رو و سو مي . قال بابتسامة كريهة ” يجب أن أقول إن هاتين الفتاتين لهما مظهر جيد . الأخ تشين يو ، هل تعرفهم؟”

“إنهم أخوات ، سو رو و سو مي . لكنك تعرفني ، أنا فقط أحب تلك الأكثر رقة . إذن ، تلك الأخت الصغرى سو مي هي كوب الشاي الخاص بي. ” إبتسم تشين يو ، و عندما كان يتكلم ، كان يلقي نظراته أيضا نحو سو مي .

“تشين يو ، ماذا كان يحدث الآن؟ سمعت صوتك من بعيد! أين هي آداب السلوك الخاصة بك ؟!” و تحدثت امرأة عجوز ذات لون أبيض و رمادي ذات وجه مليء بالتجاعيد .

من أجل تجميل وسامته ، عندما إستدار تشين يو ، قام حتى بتطويل شعره و ترتيب ملابسه بهدف إظهار سلوكه الساحر .

* ووووش وووووش وووووش وووووش *

“هذا…”

عندما واجه تشو فنغ التهديد العارم ، لم يكن تشو فنغ خائفًا فحسب ، بل نظر إلى تشين يو بازدراء ، و قال بشكل غير مبال: ” من تظن نفسك ، أن تتدخل في أموري ، أنا تشو فنغ “؟

و مع ذلك ، عندما أدار رأسه ، تجمد وجهه على الفور . إرتعدت عيناه على الفور ، ثم طرفت عيناه فجأه . بعد فترة وجيزة ، تحولت نظرته المفزعة إلى وهج مليء بالنوايا المخيفة .

ترجمة: Dark girl

لقد إكتشف أن الإمرأة التي يحبها – إحداهن التي أراد أن يضعها في أحضانه حتى في أحلامه – كانت سو مي تميل إلى إحتضان شخص آخر بتعبير جميل . و علاوة على ذلك ، فإن درجة الحميمية جعلته ببساطة غيورًا لدرجة أنه قد يموت .

في تلك اللحظة ، كلهم ألقوا بنظراتهم نحو تشو فنغ و سو مي حيث لم يكونوا أغبياء . بالنظر إلى مدى قرب تشو فنغ و سو مي، و بالنظر إلى الوراء في وجه تشين يو الغيور – و التعبير الشديد المرير الذى كان شبيهاً بأحد أخذ زوجته – يمكن للجميع أن يربط النقاط و يعرف ما يجري .

“الأخ وانغ لونغ ، من هو ذلك الشقي؟ هل تعرف من هو؟ ” و سأل تشين يو وانغ لونغ .

“الأخ وانغ لونغ ، من هو ذلك الشقي؟ هل تعرف من هو؟ ” و سأل تشين يو وانغ لونغ .

“الأخ الأكبر تشين يو ، هو ليس تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة . نحن لا نعرفه ” و قاطعته لان يانتشي .

في الواقع ، بعد فترة وجيزة من تحدث لان شي ، ظهرت تيارات ضوئية متعددة في الأفق البعيد . مثل نيزك ، حلقت فى الأعلى و هبطت أمام الحشد .

و عندما سمع هذه الكلمات ، أصبح تشين يو أكثر غضباً . لم يطرح أي سؤال آخر ، و بينما كان يشير إلى تشو فنغ ، صاح بصوت عالٍ لا مثيل له ، كما لو كان يأمر خادمًا ، “دعها تذهب!”

“هذا…”

تجاوزت صرخة تشين يو الرعد ، و كان أكثر شبهاً بعشرة آلاف من أصوات الرعد في نفس اللحظة . حتى الأرض إرتجفت من ذلك ، و حتى الهواء إنفجر ، و أصيب الجميع بالحذر و أخافهم ذالك .

في تلك اللحظة ، بدا تشو فنغ فقط كأنه شخص غير مرتبط تمامًا بكل ذلك كما كان ينظر بصمت إلى هذا المشهد .

في تلك اللحظة ، كلهم ألقوا بنظراتهم نحو تشو فنغ و سو مي حيث لم يكونوا أغبياء . بالنظر إلى مدى قرب تشو فنغ و سو مي، و بالنظر إلى الوراء في وجه تشين يو الغيور – و التعبير الشديد المرير الذى كان شبيهاً بأحد أخذ زوجته – يمكن للجميع أن يربط النقاط و يعرف ما يجري .

“تشين يو ، ماذا كان يحدث الآن؟ سمعت صوتك من بعيد! أين هي آداب السلوك الخاصة بك ؟!” و تحدثت امرأة عجوز ذات لون أبيض و رمادي ذات وجه مليء بالتجاعيد .

من الواضح أن تشين يو أحب سو مي ، و لكن قلب سو مي إنتمي إلى قلب آخر . و هكذا ، غضب تشين يو و أراد أن يعطي الشقي بجانب سو مي درسا .

“هذا…”

في تلك اللحظة ، قام معظمهم بفرد أفواههم في تلميح سخرية . كانت أعينهم تتصاعد مع التوقعات ، و قاموا بالفعل بالتحضيرات لمشاهدة عرض جيد .

“العنة عليك ، دعها تذهب!” عندما رأى ذلك ، كان تشين يو أكثر غضباً . يمكن للجميع أن يقولوا أن تشين يو كان غاضب حقاً الآن .

كان موقع تشين يو في أكاديمية البحار الأربعة فى مستوى عالى . لقد أرادوا أن يروا كيف سيكون هذا الشقي بائساً ، الشخص الذي كان لديه سو مي في حضنه ، و كانوا على وشك مشاهدة عرض جيد .

“تشو فنغ ، هو قاضي الحُكم ، و هو أيضًا سيد تشين يو و رئيس قسم إصدار الأحكام . يشتركون في نفس وجهات النظر ، لذلك يجب أن تكون أكثر حذرا . لا تذهب بعيداً ، و إلا فإن أسيادنا لا يستطيعون حمايتك .

و عندما شاهدت غضب تشين يو يلمس السماء ، و حتى أنه إنبعث منه هالة سفك دماء باهتة ، أدركت سو مى أن الوضع لم يكن يسير في إتجاه جيد . بعد كل شيء ، كان في المستوى الرابع من عالم اللورد القتالي . و هكذا ، أفرجت بسرعة عن اليد التي كانت تحتجز ذراع تشو فنغ بإحكام .

“الأخ وانغ لونغ ، من هو ذلك الشقي؟ هل تعرف من هو؟ ” و سأل تشين يو وانغ لونغ .

“ووووش و مع ذلك ، بشكل غير متوقع إلى الحشد ، تماما كما أفرجت سو مي يدها ، فتح تشو فنغ ذراعه و سحب الجمال الصغير اللطيف سو مى ، مرة أخرى في أحضانه ، و حتى عانقها أكثر تشددا من قبل .

“العنة عليك ، دعها تذهب!” عندما رأى ذلك ، كان تشين يو أكثر غضباً . يمكن للجميع أن يقولوا أن تشين يو كان غاضب حقاً الآن .

“العنة عليك ، دعها تذهب!” عندما رأى ذلك ، كان تشين يو أكثر غضباً . يمكن للجميع أن يقولوا أن تشين يو كان غاضب حقاً الآن .

و قالت تشين يو من دون مبالاة : ” الشيخ ، لا أريد أن أصنع مثل هذه الجلبة ، لكن هناك بالفعل سبب “.

و مع ذلك ، فإن المشهد الآخر الذى حدث بعد ذلك جعلهم أكثر دهشة .

“تشو فنغ ، هو قاضي الحُكم ، و هو أيضًا سيد تشين يو و رئيس قسم إصدار الأحكام . يشتركون في نفس وجهات النظر ، لذلك يجب أن تكون أكثر حذرا . لا تذهب بعيداً ، و إلا فإن أسيادنا لا يستطيعون حمايتك .

عندما واجه تشو فنغ التهديد العارم ، لم يكن تشو فنغ خائفًا فحسب ، بل نظر إلى تشين يو بازدراء ، و قال بشكل غير مبال: ” من تظن نفسك ، أن تتدخل في أموري ، أنا تشو فنغ “؟

في الواقع ، بعد فترة وجيزة من تحدث لان شي ، ظهرت تيارات ضوئية متعددة في الأفق البعيد . مثل نيزك ، حلقت فى الأعلى و هبطت أمام الحشد .

“تشو فنغ؟ اللعنة علي تشو فنغ! الشخص الوحيد الذي يجرؤ على التحدث معي هكذا في أكاديمية البحار الاربعة هو أنت .”

تجاوزت صرخة تشين يو الرعد ، و كان أكثر شبهاً بعشرة آلاف من أصوات الرعد في نفس اللحظة . حتى الأرض إرتجفت من ذلك ، و حتى الهواء إنفجر ، و أصيب الجميع بالحذر و أخافهم ذالك .

“و مع ذلك ، سوف أعلمك بالعواقب المترتبة على التحدث إليّ أنا تشين يو بهذه الطريقة”.

و مع ذلك ، عندما أدار رأسه ، تجمد وجهه على الفور . إرتعدت عيناه على الفور ، ثم طرفت عيناه فجأه . بعد فترة وجيزة ، تحولت نظرته المفزعة إلى وهج مليء بالنوايا المخيفة .

عندما رأى تشو فنغ لا يعانق فقط المرأة التي كان يحبها أمام الحشد ، و حتى أنه قال مثل هذه الكلمات التي لا يحترمه فيها ، إستطاع تشين يو أن يمسك به في النهاية . كما كان يتحدث ، و كان على وشك مهاجمة تشو فنغ .

“إحترامنا للأسياد!” تنفست سو مي و الآخرون الصعداء عندما رأوا أسيادهم يظهرون . صعدوا بسرعة لدفع إحترامهم . بعد كل شيء ، أخذ روّادهم رعاية جيدة جدا منهم . و معهم هناك ، يمكنهم على الأقل قول شيء لهم .

و مثلما كان تشين يو سيقوم بخطوته ، ظهر شخص أمامه – لان شي .

“تشين يو ، لا تكن متسرعًا . لقد جاء الشيخ الحكم و المعلمين الإلهيين ” و قالت لان شي بصوت منخفض بعد أن أوقفت تشين يو من الهجوم .

“تشين يو ، لا تكن متسرعًا . لقد جاء الشيخ الحكم و المعلمين الإلهيين ” و قالت لان شي بصوت منخفض بعد أن أوقفت تشين يو من الهجوم .

عندما سمع هذه الكلمات ، لم يكن لدى تشين يو خيار سوى قمع غضبه . على الرغم من أنه كان يتمتع بمكانة مرموقة في أكاديمية البحار الأربعة ، أمام كبار السن ، بدا أنه من غير المناسب مهاجمة شخص غريب مثل تشو فنغ .

“و مع ذلك ، سوف أعلمك بالعواقب المترتبة على التحدث إليّ أنا تشين يو بهذه الطريقة”.

الأهم من ذلك ، عندما سمع الكلمتين ‘الشيخ الحكم ‘ ، كان تشين يو يفكر في مخطط . كان لديه خطة عجيبة لرعاية تشو فنغ . و نتيجة لذلك ، لم يقم بقوة بالقيام بخطوة على تشو فنغ . بعد أن نظر إلى تشو فنغ ، ظهرت إبتسامة باردة على وجهه .

الأهم من ذلك ، عندما سمع الكلمتين ‘الشيخ الحكم ‘ ، كان تشين يو يفكر في مخطط . كان لديه خطة عجيبة لرعاية تشو فنغ . و نتيجة لذلك ، لم يقم بقوة بالقيام بخطوة على تشو فنغ . بعد أن نظر إلى تشو فنغ ، ظهرت إبتسامة باردة على وجهه .

* ووووش وووووش وووووش وووووش *

من الواضح أن تشين يو أحب سو مي ، و لكن قلب سو مي إنتمي إلى قلب آخر . و هكذا ، غضب تشين يو و أراد أن يعطي الشقي بجانب سو مي درسا .

في الواقع ، بعد فترة وجيزة من تحدث لان شي ، ظهرت تيارات ضوئية متعددة في الأفق البعيد . مثل نيزك ، حلقت فى الأعلى و هبطت أمام الحشد .

في الواقع ، بعد فترة وجيزة من تحدث لان شي ، ظهرت تيارات ضوئية متعددة في الأفق البعيد . مثل نيزك ، حلقت فى الأعلى و هبطت أمام الحشد .

كان هناك ما يقرب من مائة شيخ . كلهم كانوا في عالم اللورد القتالي . و من بين هؤلاء الشيوخ ، كان مدربين سو رو و سو مي و المعلمين الآخرون – المدربون العشرة – موجودون هناك أيضًا . بطبيعة الحال ، لم يكن تايكو ضمن صفوفهم .

عندما واجه تشو فنغ التهديد العارم ، لم يكن تشو فنغ خائفًا فحسب ، بل نظر إلى تشين يو بازدراء ، و قال بشكل غير مبال: ” من تظن نفسك ، أن تتدخل في أموري ، أنا تشو فنغ “؟

“إحترامنا للأسياد!” تنفست سو مي و الآخرون الصعداء عندما رأوا أسيادهم يظهرون . صعدوا بسرعة لدفع إحترامهم . بعد كل شيء ، أخذ روّادهم رعاية جيدة جدا منهم . و معهم هناك ، يمكنهم على الأقل قول شيء لهم .

“ووووش و مع ذلك ، بشكل غير متوقع إلى الحشد ، تماما كما أفرجت سو مي يدها ، فتح تشو فنغ ذراعه و سحب الجمال الصغير اللطيف سو مى ، مرة أخرى في أحضانه ، و حتى عانقها أكثر تشددا من قبل .

حتى أن تشين يو و لان شي و وانغ لونغ ، من ذوي المناصب الرفيعة ، إضطروا أيضا للإعلان عن إحترامهم . بغض النظر عن مدى القوة التي كانوا عليها ، كانوا مجرد تلاميذ ، في النهاية . داخل المئات من الشيوخ تقريبا ، كان لدى البعض قوة أعلى بكثير من طاقتهم . و بالتالي ، كان عليهم أن يدفعوا إحترامهم لهم .

و عندما سمع هذه الكلمات ، أصبح تشين يو أكثر غضباً . لم يطرح أي سؤال آخر ، و بينما كان يشير إلى تشو فنغ ، صاح بصوت عالٍ لا مثيل له ، كما لو كان يأمر خادمًا ، “دعها تذهب!”

في تلك اللحظة ، بدا تشو فنغ فقط كأنه شخص غير مرتبط تمامًا بكل ذلك كما كان ينظر بصمت إلى هذا المشهد .

في تلك اللحظة ، قام معظمهم بفرد أفواههم في تلميح سخرية . كانت أعينهم تتصاعد مع التوقعات ، و قاموا بالفعل بالتحضيرات لمشاهدة عرض جيد .

“تشين يو ، ماذا كان يحدث الآن؟ سمعت صوتك من بعيد! أين هي آداب السلوك الخاصة بك ؟!” و تحدثت امرأة عجوز ذات لون أبيض و رمادي ذات وجه مليء بالتجاعيد .

كان هناك ما يقرب من مائة شيخ . كلهم كانوا في عالم اللورد القتالي . و من بين هؤلاء الشيوخ ، كان مدربين سو رو و سو مي و المعلمين الآخرون – المدربون العشرة – موجودون هناك أيضًا . بطبيعة الحال ، لم يكن تايكو ضمن صفوفهم .

كانت تلك المرأة العجوز ترتدي ملابس راقية و جسد قوي جدا . و كانت فى ذروة اللورد القتالي ، أقوى بكثير من المدربين الإلهيين التسعة . كانت الأقوى من بين مئات الشيوخ تقريبا .

“تشين يو ، لا تكن متسرعًا . لقد جاء الشيخ الحكم و المعلمين الإلهيين ” و قالت لان شي بصوت منخفض بعد أن أوقفت تشين يو من الهجوم .

“تشو فنغ ، هو قاضي الحُكم ، و هو أيضًا سيد تشين يو و رئيس قسم إصدار الأحكام . يشتركون في نفس وجهات النظر ، لذلك يجب أن تكون أكثر حذرا . لا تذهب بعيداً ، و إلا فإن أسيادنا لا يستطيعون حمايتك .

و عندما شاهدت غضب تشين يو يلمس السماء ، و حتى أنه إنبعث منه هالة سفك دماء باهتة ، أدركت سو مى أن الوضع لم يكن يسير في إتجاه جيد . بعد كل شيء ، كان في المستوى الرابع من عالم اللورد القتالي . و هكذا ، أفرجت بسرعة عن اليد التي كانت تحتجز ذراع تشو فنغ بإحكام .

في تلك اللحظة ، تلقى تشو فنغ رسائل عقلية من تشانغ تيان يي و الأخرين على التوالي . كلهم ذكروا تشو فنغ أن الوضع الحالي كان مفيدا لتشين يو . و أرادوا أن يحتمل تشو فنغ بعضا من أعصابه و إلا سيحصل على عقوبة لا لزوم لها .

كان موقع تشين يو في أكاديمية البحار الأربعة فى مستوى عالى . لقد أرادوا أن يروا كيف سيكون هذا الشقي بائساً ، الشخص الذي كان لديه سو مي في حضنه ، و كانوا على وشك مشاهدة عرض جيد .

و قالت تشين يو من دون مبالاة : ” الشيخ ، لا أريد أن أصنع مثل هذه الجلبة ، لكن هناك بالفعل سبب “.

في تلك اللحظة ، كلهم ألقوا بنظراتهم نحو تشو فنغ و سو مي حيث لم يكونوا أغبياء . بالنظر إلى مدى قرب تشو فنغ و سو مي، و بالنظر إلى الوراء في وجه تشين يو الغيور – و التعبير الشديد المرير الذى كان شبيهاً بأحد أخذ زوجته – يمكن للجميع أن يربط النقاط و يعرف ما يجري .

“أووه؟ ما هو هذا السبب؟ تكلم بالحقيقة ” و سأل الشيخ الحكم .

“أووه؟ ما هو هذا السبب؟ تكلم بالحقيقة ” و سأل الشيخ الحكم .

“هذه المنطقة هي مدينة الألفية القديمة ، واحدة من أهم المناطق المحرمة في أكاديمية البحار الأربعة كل عام ، يتم فتحها مرة واحدة فقط . علاوة على ذلك ، يُسمح فقط للأكثر إمتيازًا داخل التلاميذ الجدد بدخولها للحصول على التجربة . حتى التلاميذ العاديين و التابعين الناجحين الذين ظلوا موجودين لفترة طويلة لا يمكنهم الدخول .

“العنة عليك ، دعها تذهب!” عندما رأى ذلك ، كان تشين يو أكثر غضباً . يمكن للجميع أن يقولوا أن تشين يو كان غاضب حقاً الآن .

“و مع ذلك ، في الوقت الحاضر ، جاء شخص لم يكن من أكاديمية البحار الأربعة إلى مدينة الألفية القديمة .”

ترجمة: Dark girl

“الكبير. فالتحكم بنفسك , ألا يجب أن أهتم بهذا الأمر؟ ” وقال تشين يو كما لو كان كلامه صحيح تماما

من الواضح أن تشين يو أحب سو مي ، و لكن قلب سو مي إنتمي إلى قلب آخر . و هكذا ، غضب تشين يو و أراد أن يعطي الشقي بجانب سو مي درسا .

ترجمة: Dark girl

“و مع ذلك ، في الوقت الحاضر ، جاء شخص لم يكن من أكاديمية البحار الأربعة إلى مدينة الألفية القديمة .”

تدقيق : ابراهيم

“أوه؟” سماع ذلك ، وانغ لونغ كان في البداية في حيرة من أمره. و مع ذلك، بعد وقت قصير من وصوله إلى التحقيق و إلقاء نظرة في إتجاه سو رو و سو مي . قال بابتسامة كريهة ” يجب أن أقول إن هاتين الفتاتين لهما مظهر جيد . الأخ تشين يو ، هل تعرفهم؟”

“الأخ وانغ لونغ ، من هو ذلك الشقي؟ هل تعرف من هو؟ ” و سأل تشين يو وانغ لونغ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط