يعيش ملك الحجيم
“المعلم تايكو ، لماذا أتيت ؟ فقط دع فتح مدينة الألفية القديمة لنا ؛ لا داعي لأن تأتي إلى هنا بنفسك”. كان الشيخ الحكم القاهر الذي لا يمكن التنازل عنه قبلا مليء بالإبتسامات . ضغط وجهها المليئ بالتجاعيد ليشبه كعكة على البخار .
لقد كانت خائفة حقًا لأنه من العمل السابق لتايكو ، كان على الأرجح مرتبطًا بتشو فنغ .
كم كانت رائعة من قبل ، ببساطة في القمة . و لكن ، عندما ظهر تايكو ، أصبحت على الفور خائفة .
“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .
لقد كانت خائفة حقًا لأنه من العمل السابق لتايكو ، كان على الأرجح مرتبطًا بتشو فنغ .
“أ .. أ .. أنا…”
و مع ذلك ، من كان يظن أن تايكو لم ينتبه لها . نظر مباشرة إلى تشين يو ، و قال “أنت ، تعال إلى هنا!”
“أنت قلت أن هذه الشارة كانت حقيقية أو مزيفة؟” أشار تايكو إلى الشارة في يد تشين يو و سئله .
“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .
كان ذلك لأن إسم تايكو كان معروفًا جدًا . كان مجرد وجود لا أحد تجرأ على الإساءة له في أكاديمية البحار الأربعة . ناهيك عن الآخرين ، حتى سيده نفسه – رئيس إدارة الأحكام الذي تولى السيطرة على حياة المرء و الموت في أكاديمية البحار الأربعة – تعرض للضرب الوحشي من قبل تايكو من قبل أمام العديد من الشيوخ .
كان ذلك لأن إسم تايكو كان معروفًا جدًا . كان مجرد وجود لا أحد تجرأ على الإساءة له في أكاديمية البحار الأربعة . ناهيك عن الآخرين ، حتى سيده نفسه – رئيس إدارة الأحكام الذي تولى السيطرة على حياة المرء و الموت في أكاديمية البحار الأربعة – تعرض للضرب الوحشي من قبل تايكو من قبل أمام العديد من الشيوخ .
“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .
أي نوع من الوجود كان رئيس قسم إصدار الأحكام ؟ كانت ببساطة واحدة لا تخشى أى أحد في أكاديمية البحار الأربعة ! من حيث المنصب ، لم تكن بالتأكيد تحت نائب رئيس الأكاديمية . فقط رئيس الأكاديمية كان فوقها .
“هل أنا بحاجة إلى أن أكرر مرة أخرى؟” و قال تايكو ببرود .
و مع ذلك ، فإن مثل هذا الوجود ، عندما تعرضت للضرب من قبل تايكو ، إفتقرت إلى أي سلطة للرد . لذلك ، كانت تعرف بعمق مدى قوة تايكو .
و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”
على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .
“قف!” صاح تايكو مرة أخرى .
و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”
كما صفعه ، حتى أنه لعن “إنه حقيقي و أنت تقول أنه مزيف ! لماذا كنت تخطط؟ أنت حتى لا تضعني في عينيك ، هاااه؟ هل تريد أن تموت؟ هل تريد أن تموت؟!”
“هل أنا بحاجة إلى أن أكرر مرة أخرى؟” و قال تايكو ببرود .
كانت تلك الصفعة صاخبة جدًا ، و أعلى من الألعاب النارية . و علاوة على ذلك ، فقد تم وضع الكثير من القوة فيها ، و حتى تشين يو ، و هو في المستوى الرابع من عالم اللورد القتالي ، تم إلقائه على الأرض و تم إجبار كمية كبيرة من الدم على الخروج . حتى أن الجانب الأيسر من وجهه قد تضخم بشكل كبير ، و ظهرت بصمة أرجوانية اللون من إحتقان الدم .
كيف يمكن أن يتجرأ تشين يو على التردد بعد ذلك ؟ سرعان ما صعد إلى تايكو ، و دفع له الإحترام ، ثم إبتسم قليلاً ، و قال : ” الكبير تايكو ، ما الذي تحتاجه من هذا المبتدئ؟”
لقد كانت خائفة حقًا لأنه من العمل السابق لتايكو ، كان على الأرجح مرتبطًا بتشو فنغ .
“أنت قلت أن هذه الشارة كانت حقيقية أو مزيفة؟” أشار تايكو إلى الشارة في يد تشين يو و سئله .
“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .
“أنا … هذا …” كان تشين يو منزعجًا و مستائا تماما . في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد ما إذا كانت الشارة حقيقية أو مزيفة في وقت سابق . قال فقط أنها كانت وهمية من أجل إعتقال تشو فنغ . لكن في تلك اللحظة بالذات ، كان متأكدًا جدًا من أن الشارة ليست مزيفة .
“أنا أسألك : هل هذه الشارة حقيقية أم مزيفة ؟!” أشار تايكو إلى الشارة و سئل مرة أخرى .
في تلك اللحظة ، كره تشين يو حقاً نفسه لكونه متسرع . من أجل عمل مشاكل لتشو فنغ كان لا يفكر . من دون أي فحص جيد ، قال إن الشارة مزيفة . و الآن كان تايكو يستجوبه ، فكيف يجب عليه أن يرد ؟
و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”
* بااام * فقط في تلك اللحظة ، حدث مشهد غير متوقع . تايكو ، أمام الحشد ، أعطى تشين يو صفعة قوية بشدة .
“أ .. أ .. أنا…”
كانت تلك الصفعة صاخبة جدًا ، و أعلى من الألعاب النارية . و علاوة على ذلك ، فقد تم وضع الكثير من القوة فيها ، و حتى تشين يو ، و هو في المستوى الرابع من عالم اللورد القتالي ، تم إلقائه على الأرض و تم إجبار كمية كبيرة من الدم على الخروج . حتى أن الجانب الأيسر من وجهه قد تضخم بشكل كبير ، و ظهرت بصمة أرجوانية اللون من إحتقان الدم .
تدقيق : ابراهيم
“قف!” صاح تايكو مرة أخرى .
و مع ذلك ، فإن مثل هذا الوجود ، عندما تعرضت للضرب من قبل تايكو ، إفتقرت إلى أي سلطة للرد . لذلك ، كانت تعرف بعمق مدى قوة تايكو .
“نعم يا سيدي”. لم يجرؤ تشين يو على التكاسل . لم يجرؤ حتى على مسح آثار الدم على زاوية فمه. و سرعان ما وقف و سار إلى تايكو مرة أخرى . علاوة على ذلك ، كان يقف مستقيما مثل قلم رصاص .
على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .
“أنا أسألك : هل هذه الشارة حقيقية أم مزيفة ؟!” أشار تايكو إلى الشارة و سئل مرة أخرى .
على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .
” ه .. هذ .. هذا …” تردد تشين يو مجدداً بينما يشعر بالألم الناري من وجهه .
“نعم يا سيدي”. لم يجرؤ تشين يو على التكاسل . لم يجرؤ حتى على مسح آثار الدم على زاوية فمه. و سرعان ما وقف و سار إلى تايكو مرة أخرى . علاوة على ذلك ، كان يقف مستقيما مثل قلم رصاص .
في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بالوجه بعد الآن . بينما كان يقف أمام تايكو ، الملك الحي للجحيم ، كان بإمكانه فقط أن ينحني و يبحث عن الأفضل . كان عليه أن يفكر في كل شيء من أجل الهروب ، و إلا فإن سيده لن يستطع إنقاذه . لذلك ، جز أسنانه و قال : “الكبير ، إنها حقيقية”.
* باااام * و مع ذلك ، عندما تحدث بكلامه ، رمى تايكو صفعة قوية أخرى في وجهه الأيمن .
“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .
بالإضافة إلى ذلك ، كانت تلك الصفعة أقوى من ذي قبل و أثقل من ذي قبل . لم يكن تشين يو يبصق الدم المتدفق من فمه فحسب ، بل كان هناك سنان أيضا .
“أ .. أ .. أنا …” و مع ذلك ، فإن الكبيرة في ذروة اللورد القتالي ، كبيرة قضاة الحكم في قسم إصدار الأحكام ، تصرفت في الواقع مثل تشين يو . تلعثمت من الخوف و لم تتمكن حتى من الكلام .
و مع ذلك ، من المؤكد أن تشين يو لم يكن يعتقد أنه لم يكن نهاية الكابوس ، و لكن مجرد البداية .
* باااام * و مع ذلك ، عندما تحدث بكلامه ، رمى تايكو صفعة قوية أخرى في وجهه الأيمن .
إرتفع تايكو و نزل على تشين يو . بقدمه الوحيدة و ركل وجه تشين يو بعنف و دفعه على الفور الذي كان نصف راكعًا على الأرض . ثم ، أجلس نفسه على تشين يو . مع عقاب من يديه ، صفع الوجه الوسيم لتشين يو مع إنطلاق صوت الإنفجارات .
في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .
كما صفعه ، حتى أنه لعن “إنه حقيقي و أنت تقول أنه مزيف ! لماذا كنت تخطط؟ أنت حتى لا تضعني في عينيك ، هاااه؟ هل تريد أن تموت؟ هل تريد أن تموت؟!”
“أ .. أ .. أنا…”
في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .
كان ذلك لأن إسم تايكو كان معروفًا جدًا . كان مجرد وجود لا أحد تجرأ على الإساءة له في أكاديمية البحار الأربعة . ناهيك عن الآخرين ، حتى سيده نفسه – رئيس إدارة الأحكام الذي تولى السيطرة على حياة المرء و الموت في أكاديمية البحار الأربعة – تعرض للضرب الوحشي من قبل تايكو من قبل أمام العديد من الشيوخ .
كان تايكو شرسا جدا . بعد عدة صفقات ، بدا تشين يو لا شيء من قبل . كان الدم ملطخًا في كل مكان ، و كان تشين يو قد أغمى عليه بالفعل . و مع ذلك ، لا يزال تايكو مستمر .
علاوة على ذلك ، كان التأثير هو نفس تشين يو . و ألقيت الشيخة الحكم على الأرض من تلك الصفعة و أجبرت على بصق الدم من فمها .
“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .
و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”
“ماذا قلتِى؟” و لكن من كان يظن أنه عندما تكلمت الشيخة الحكم ، تحولت نظرة تايكو الجليدية نحوها .
تدقيق : ابراهيم
“أ .. أ .. أنا…”
كيف يمكن أن يتجرأ تشين يو على التردد بعد ذلك ؟ سرعان ما صعد إلى تايكو ، و دفع له الإحترام ، ثم إبتسم قليلاً ، و قال : ” الكبير تايكو ، ما الذي تحتاجه من هذا المبتدئ؟”
في تلك اللحظة ، شعرت الشيخة الحكم بالندم . لدرجة أن حتى أمعائها ماتت من الندم لأنها يمكن أن تشعر حاليًا كم كانت مروعة أنظار تايكو .
“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .
الأهم من ذلك ، لقد طار تايكو الآن من جسم تشين يو. و وقف مع رجل واحدة ، و قفز نحوها .
على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .
على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .
* وووش * في تلك اللحظة ، قام الجميع بخفض رؤوسهم قسرا . لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر مباشرة إلى تايكو ، و أولئك الذين تراجعوا من الخوف لا إراديا . شعروا حقا بأطراف الإرهاب .
“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .
“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .
“أ .. أ .. أنا …” و مع ذلك ، فإن الكبيرة في ذروة اللورد القتالي ، كبيرة قضاة الحكم في قسم إصدار الأحكام ، تصرفت في الواقع مثل تشين يو . تلعثمت من الخوف و لم تتمكن حتى من الكلام .
“قف!” صاح تايكو مرة أخرى .
* بااام * فجأة ، قام تايكو بحركته . و فعل نفس الشيء لها كما فعل مع تشين يو ، أرسل صفعة و هبطت بشراسة على وجه الشيخ الحكم .
“أ .. أ .. أنا …” و مع ذلك ، فإن الكبيرة في ذروة اللورد القتالي ، كبيرة قضاة الحكم في قسم إصدار الأحكام ، تصرفت في الواقع مثل تشين يو . تلعثمت من الخوف و لم تتمكن حتى من الكلام .
علاوة على ذلك ، كان التأثير هو نفس تشين يو . و ألقيت الشيخة الحكم على الأرض من تلك الصفعة و أجبرت على بصق الدم من فمها .
“أ .. أ .. أنا…”
بالنظر إلى الشيخة الحكم على الأرض ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التعاطف على وجه تايكو . و قال ببرودة ” لا أعتقد أنني لا أجرؤ على ضربك لأنكى إمرأة.”
في تلك اللحظة ، كره تشين يو حقاً نفسه لكونه متسرع . من أجل عمل مشاكل لتشو فنغ كان لا يفكر . من دون أي فحص جيد ، قال إن الشارة مزيفة . و الآن كان تايكو يستجوبه ، فكيف يجب عليه أن يرد ؟
بعد التحدث ، إجتاح تايكو نظرته الباردة على الحشد و قال بشكل غير مبال “ماذا؟ هل تعتقدون أن هذا مسلٍ؟”
“أ .. أ .. أنا…”
* وووش * في تلك اللحظة ، قام الجميع بخفض رؤوسهم قسرا . لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر مباشرة إلى تايكو ، و أولئك الذين تراجعوا من الخوف لا إراديا . شعروا حقا بأطراف الإرهاب .
بعد التحدث ، إجتاح تايكو نظرته الباردة على الحشد و قال بشكل غير مبال “ماذا؟ هل تعتقدون أن هذا مسلٍ؟”
Dark girl: ترجمة
“نعم يا سيدي”. لم يجرؤ تشين يو على التكاسل . لم يجرؤ حتى على مسح آثار الدم على زاوية فمه. و سرعان ما وقف و سار إلى تايكو مرة أخرى . علاوة على ذلك ، كان يقف مستقيما مثل قلم رصاص .
تدقيق : ابراهيم
“قف!” صاح تايكو مرة أخرى .
“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
