نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-737

الحمقاء لان شي

الحمقاء لان شي

737-الحمقاء لان شي

737-الحمقاء لان شي

“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .

“حدس” و قالت لان شي .

“أنا لست خائفة . لا أشعر بأنك ستؤذيني.” و قالت لان شي بابتسامة .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .

“حدس” و قالت لان شي .

“إذا، إذا كنتُ قد سممت هذا اللحم بالفعل ، ماذا كنت ستفعلين؟” و تابع تشو فنغ التحدث .

“حدس؟ و هل حدسكى دقيق؟ ” و سأل تشو فنغ .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

“آاه …” ترددت لان شي قليلاً ، ثم قالت “هذا يعتمد على الموقف!”

“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”

“إذا، إذا كنتُ قد سممت هذا اللحم بالفعل ، ماذا كنت ستفعلين؟” و تابع تشو فنغ التحدث .

في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . لو كانتا فقط لان شي و لان يانتشى سيكون ذلك طبيعيا . بعد كل شيء كان من المفترض أن يرحلوا معا . و مع ذلك كان وانغ لونغ هناك أيضا . هذا ما يشير إلى شيء خفي .

“أنت لم تسمم هذا حقا ، أليس كذلك؟” بعد سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير لان شي قليلاً .

في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .

“هاها، بالطبع لا . لكن لان شي من الأفضل أن تكوني حذرةً عند التعامل مع الأمور . أنتى روحانية عالمية ؛ يمكنكى إستخدام قوة الروح في أي وقت . إذا كنت أنا سأستخدم بالتأكيد قوة الروح لفحص الأشياء التي ستعطينني اياها أو قبل تناول الطعام لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ في داخلها .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

و قال تشو فنغ و هو يبتسم “بخلاف ذلك، لو خدعكى شخص ما بالفعل، فسيفوت الأوان على فعل شيء”.

“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .

“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .

بعد وضع تشكيل الإخفاء ، ضحك وانغ لونغ . كان ضحكه مهينًا للغاية ، و بينما كان يتكلم ، لم يكتفِ بهذا فحسب بل إمتدت يديه إلى لان شي .

“أنتى في إنتظار أختك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .

“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”

“مم . بالأمس فقدتُها و بعد العديد من عمليات البحث بقي الامر دون جدوى . أيضا فقدت الشارة التي تقتفي أثرها . أخشى … ” عندما تم ذكر أختها ، كانت لان شي تشعر بشيء من القلق .

في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .

“لا حاجة للتفكير أكثر من اللازم في ذلك . لقد عادت و هي مصابة أيضًا . لكن الأمر ليس خطيراً للغاية ” و قال تشو فنغ بابتسامة .

737-الحمقاء لان شي

“كيف عرفت؟” عندما سمعت هذه الكلمات سرعان ما نشرت لان شي قوة روحها ، لكن ببساطة ضمن نطاق إكتشافها لم تكن هناك علامات على لان يانتشى . لذلك لم تستطع إلا الشك في كلامه .

“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .

لم يرد تشو فنغ على سؤال لان شى . إبتسم قليلا ثم ذهب إلى الأمام و قفز و سرعان ما دخل الغابة خارج المدينة القديمة .

“على الأكثر ، ستقتلين لان يان تشي . لكن كيف يجب أن يضر هذا بي ؟ بعد كل شيء لقد حصلت بالفعل على الشيء الذي أريده منها ، ها ها ها ها…”

“هذا هو؟” بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ أضاءت عيون لان شي فجأة . شعرت فعلا بأن لان يانتشي تمشي في نطاق إكتشافها لقوة روحها .

و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .

في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

“يان تشي ، ماذا حدث؟” و سألت لان شي بقلق .

“هاها، بالطبع لا . لكن لان شي من الأفضل أن تكوني حذرةً عند التعامل مع الأمور . أنتى روحانية عالمية ؛ يمكنكى إستخدام قوة الروح في أي وقت . إذا كنت أنا سأستخدم بالتأكيد قوة الروح لفحص الأشياء التي ستعطينني اياها أو قبل تناول الطعام لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ في داخلها .

“أختي!! لا شيء . كنت محاطةً بالعديد من الوحوش الضارية و كان علي أن أختبئ بنفسي. ” كانت لان يانتشي قد نسجت بالفعل سببًا مثاليًا لخداع لان شي .

“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .

برؤية لان يانتشي عانت فقط من إصابات خفيفة و كانت جيدة إلى حد ما ، تنهدت لان شي في راحة . لكن فجأة تحولت نظراتها إلى تعبير معقد بينما تمتمت إلى نفسها ، “غريب. حتى أنا لم أستطع إستشعار وجود يان تشي. كيف فعلها؟”

أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .

منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .

و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .

في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .

على الرغم من أنه قال “إذا لم تكن ذات صلة بي ، لا داعي للقلق” كانت شخصية لان شي لا تزال جيدة . أيضا لم يعجبه لا وانغ لونغ و لا لان يانتشى . و الآن التقاهم مرة أخرى ، نتيجة لذلك إضطر تشو فنغ للتدخل في هذه المسألة .

في تلك اللحظة عندما كان تشو فنغ يندفع في الغابة ، من أجل تجنب الخطر نشر قوته الروحية . لكن فجأة تغير لون بشرته بشكل كبير . توقف عن الحركة لأنه شعر بالهالة المكونة من ثلاثة أشخاص : لان شي و لان يانتشى و وانغ لونغ .

منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .

في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . لو كانتا فقط لان شي و لان يانتشى سيكون ذلك طبيعيا . بعد كل شيء كان من المفترض أن يرحلوا معا . و مع ذلك كان وانغ لونغ هناك أيضا . هذا ما يشير إلى شيء خفي .

منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .

علاوة على ذلك ، إكتشف تشو فنغ أن الهالة الحالية للان شي كانت فوضوية للغاية . مما يعني على الأرجح أن لان شي قد تم تسميمها بالفعل .

ترجمة : إبراهيم

“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

على الرغم من أنه قال “إذا لم تكن ذات صلة بي ، لا داعي للقلق” كانت شخصية لان شي لا تزال جيدة . أيضا لم يعجبه لا وانغ لونغ و لا لان يانتشى . و الآن التقاهم مرة أخرى ، نتيجة لذلك إضطر تشو فنغ للتدخل في هذه المسألة .

“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .

على أرض الأعشاب على بعد ألف متر من تشو فنغ ، كانت لان شي مستلقيةً على ظهرها . في تلك اللحظة أغلقت عينيها ، و تم ملئ وجهها باللون الأحمر ، و شفتيها الورديتين اللتين تفتحان و تغلقان إلى ما لا نهاية و إنبثق منها حرارة غريبة .

“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .

حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .

737-الحمقاء لان شي

و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .

“يان تشي ، ماذا حدث؟” و سألت لان شي بقلق .

أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .

“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .

” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .

أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .

“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .

“هاها ، هل تقاومينني؟ هل تستطيعين أن تفعلى أي شيء لي أنا وانغ لونغ؟ حتى لو أخبرتى ذلك للجميع ، من سيصدق ذلك؟”

“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .

“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .

“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”

حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .

“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”

على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .

“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”

“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .

“هاها ، هل تقاومينني؟ هل تستطيعين أن تفعلى أي شيء لي أنا وانغ لونغ؟ حتى لو أخبرتى ذلك للجميع ، من سيصدق ذلك؟”

“أنا لست خائفة . لا أشعر بأنك ستؤذيني.” و قالت لان شي بابتسامة .

“على الأكثر ، ستقتلين لان يان تشي . لكن كيف يجب أن يضر هذا بي ؟ بعد كل شيء لقد حصلت بالفعل على الشيء الذي أريده منها ، ها ها ها ها…”

على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .

بعد وضع تشكيل الإخفاء ، ضحك وانغ لونغ . كان ضحكه مهينًا للغاية ، و بينما كان يتكلم ، لم يكتفِ بهذا فحسب بل إمتدت يديه إلى لان شي .

“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .

أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .

“إذا، إذا كنتُ قد سممت هذا اللحم بالفعل ، ماذا كنت ستفعلين؟” و تابع تشو فنغ التحدث .

ترجمة : إبراهيم

737-الحمقاء لان شي

“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط