نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-794

الانتقام

الانتقام

“أنت! هل تجرؤ على ذلك ؟! “حتى روح يا فاي إرتعدت من قبل عمل تشو فنغ . حتي أنها حولت بسرعة رأسها بعيدا و لم تجرؤ على مواصلة النظر . كانت بالفعل تعرف لا شعوريا ما سوف يفعله تشو فنغ .

“لكي نكون صادقين ، فأنتى حقا جميله . بدلا من ترك مورونغ شون يستمتع بكى ، لماذا لا تسمحي لي؟ ” تجاهل تشو فنغ ببساطة ضرب يا فاي . بدلا من ذلك ، أصبحت الإبتسامة على وجهه أوسع و أوسع . أراد يا فاي أن تغضب . يمكن أن تكون غاضبة كما أرادت ، و لكن بخلاف ذلك ، لم تستطع فعل أي شيء . يمكنها فقط أن تسمح لتشو فنغ أن يفعل ما يشاء .

على الرغم من أنها كانت لا تزال غير ثابتة على السطح ، عندما فكرت في الخطة التالية ، بدأت بشرة يا فاي تصبح شاحبة و بدأ جسدها يرتعد .

في تلك اللحظة ، قامت مورونغ وان ، التي كانت لا تزال تقضم بقوة على كتف تشو فنغ ، بتوسيع عينيها بشكل كبير . ثم بدأوا بالتألق مع الخوف و الضعف . و في الوقت نفسه ، تدفق تياران من الدموع الدافئة .

“أنا لا أجرؤ على ذلك؟ سأريكى ما إذا كنت أجرؤ على ذلك أم لا “. و بالنظر إلى مظهر يا فاي الخجول و بصرها المرتعد ، شعر تشو فنغ بالرضا الشديد . أراد هذا التأثير . أراد ليا فاي أن تكون خائفه . فقط مثل هذا سيكون بمثابة عقاب ليا فاي .

على الرغم من أنها كانت لا تزال غير ثابتة على السطح ، عندما فكرت في الخطة التالية ، بدأت بشرة يا فاي تصبح شاحبة و بدأ جسدها يرتعد .

* ووش * فجأة ، لوح تشو فنغ كمه الكبير و مزق الملابس النهائية ليا فاي إلى قطع .

لذلك ، إستدار تشو فنغ ، و ترك جسد يا فاي . ثم ضغط على نفسه في مورونغ وان الناعمة و الضعيفة .

“آاااه! أيها الوغد! أيها الوغد! “شعرت يا فاي بقطعة الملابس المتبقية تتحول إلى أشلاء . كأنها مجنونة ، أدرات يديها حولها و قاومت تشو فنغ بكل ما لديها . ظهرت أنها أرادت أن تضع كل شيء على الخط ضد تشو فنغ و ضربه حتى الموت .

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان قد رأى القليل من الجمال ، إلا أنه لم يستطع المساعدة سوى في ترطيب شفتيه . على الرغم من أن مظهر مورونغ وان كان أدنى من يا فاي ، إلا أنها كانت بلا شك نموذجًا مثاليًا ، و على الرغم من أنها لم تكن مثاليه مثل يا فاي ، إلا أنه كان لا يزال هناك نوع من الأناقة لديها .

و مع ذلك ، كانت هي ، التي كانت قوتها مغلقة ، ضعيفة للغاية . ناهيك عن دفع تشو فنغ بعيدا عن جسدها ، حتي إنها لا يمكن أن تضر تشو فنغ بأي شئ . ببساطة لم يكن هناك فرق بين كل واحدة من قبضاتها و كرات القطن التى تهبط على جسد تشو فنغ .

“وو تشينغ ، أتوسل إليك ، سامحني! لا تفعل هذا! ” لم تعد يا فاي تعاني من غطرستها السابقة في تلك اللحظة ، و كان وجهها مليئًا بالدموع البراقة . كانت شبيهة بفتاة صغيرة كانت ضعيفة ، و توسلت حقا للمغفرة .

“لكي نكون صادقين ، فأنتى حقا جميله . بدلا من ترك مورونغ شون يستمتع بكى ، لماذا لا تسمحي لي؟ ” تجاهل تشو فنغ ببساطة ضرب يا فاي . بدلا من ذلك ، أصبحت الإبتسامة على وجهه أوسع و أوسع . أراد يا فاي أن تغضب . يمكن أن تكون غاضبة كما أرادت ، و لكن بخلاف ذلك ، لم تستطع فعل أي شيء . يمكنها فقط أن تسمح لتشو فنغ أن يفعل ما يشاء .

على الرغم من أنها لم تحب يا فاي على الإطلاق ، إلا أنها كانت لا تزال زوج أخيها التي لم تتزوج بعد . كانت تعرف جيدا أن يا فاي كانت نقية . إذا ، قبل الزواج ، تم تلطيخها من قبل شخص آخر ، عندئذ سوف يذهل شقيقها بالتأكيد عندما يعلم منها ذالك . سيكون عارًا غير قابل للتجزئة لعائلة مورونغ الخاصة بها .

“وو تشينغ ، توقف! و إلا ، سأجعل شقيقي يمزق جثتك إلى أجزاء!”

لكن صرخت يا فاي .

أخيرا ، تحدثت مورونغ وان . عندما رأت أنه لا يوجد شيء على جسد يا فاي ، و أن تشو فنغ كان يضغط الآن على يا فاي ، كانت مورونغ وان غاضبه .

“لا” صاحت يا فاي بشكل هستيري . كان عقلها على وشك الإنهيار عندما رأت شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث .

على الرغم من أنها لم تحب يا فاي على الإطلاق ، إلا أنها كانت لا تزال زوج أخيها التي لم تتزوج بعد . كانت تعرف جيدا أن يا فاي كانت نقية . إذا ، قبل الزواج ، تم تلطيخها من قبل شخص آخر ، عندئذ سوف يذهل شقيقها بالتأكيد عندما يعلم منها ذالك . سيكون عارًا غير قابل للتجزئة لعائلة مورونغ الخاصة بها .

“أنت …” تغير تعبير مورونغ وان على الفور عندما رأت ذلك . شعرت لا شعوريا بشعور غير سار و لم تجرؤ على قول أي شيء أكثر . وضعت ذراعيها أمام صدرها و استدارت ، خائفة حقًا أن يمد تشو فنغ يديه الشريرة نحوها .

“إهدأي! صاح تشو فنغ في مورونغ وان بضراوة ، و حتى عن غير قصد إكتسحت نظرته على جسدها ، ثم إبتسم إبتسامة شريرة .

أما تشو فنغ ، فقد كان يضحك . متجاهلا مورونغ وان التى تحاول قضمه ، و قال: “أنتي غاضبه! أريد غضبك و مع ذلك ، بخلاف الغضب ، لا يمكنكى فعل أي شيء آخر! ”

“أنت …” تغير تعبير مورونغ وان على الفور عندما رأت ذلك . شعرت لا شعوريا بشعور غير سار و لم تجرؤ على قول أي شيء أكثر . وضعت ذراعيها أمام صدرها و استدارت ، خائفة حقًا أن يمد تشو فنغ يديه الشريرة نحوها .

“أنت! هل تجرؤ على ذلك ؟! “حتى روح يا فاي إرتعدت من قبل عمل تشو فنغ . حتي أنها حولت بسرعة رأسها بعيدا و لم تجرؤ على مواصلة النظر . كانت بالفعل تعرف لا شعوريا ما سوف يفعله تشو فنغ .

“وو تشينغ ، حتى لو أصبحت شبحًا ، لن أسامحك!” لم تستطع يا فاي تحمل هذا العار . بعد أن بصقت هذه الكلمات بقسوة ، إستعدت للإنتحار .

“ماذا؟ خائفه؟ ثم تسولي . قال تشو فنغ بابتسامة شريرة : ” لعلي أفكر في السماح لكي بالرحيل” .

* هممم * و لكن يبدو أن تشو فنغ قد توقع بالفعل مثل هذا الموقف . و لوح بكفه الكبير و دخل نوع غريب من الطاقة جسدها ، مما منعها من كل أعمال إيذاء النفس .

“ماذا؟ خائفه؟ ثم تسولي . قال تشو فنغ بابتسامة شريرة : ” لعلي أفكر في السماح لكي بالرحيل” .

“وو تشينغ ، أيها الوغد!” لم تستطع أن تموت حتى عندما أرادت .

أما تشو فنغ ، فقد كان يضحك . متجاهلا مورونغ وان التى تحاول قضمه ، و قال: “أنتي غاضبه! أريد غضبك و مع ذلك ، بخلاف الغضب ، لا يمكنكى فعل أي شيء آخر! ”

“حقير؟ جاء ذلك في وقت متأخر” و سخر تشو فنغ ، ثم مثل نمر يقفز نحو فريسته ، دفع يا فاي الي الأسفل .

“أنا لا أجرؤ على ذلك؟ سأريكى ما إذا كنت أجرؤ على ذلك أم لا “. و بالنظر إلى مظهر يا فاي الخجول و بصرها المرتعد ، شعر تشو فنغ بالرضا الشديد . أراد هذا التأثير . أراد ليا فاي أن تكون خائفه . فقط مثل هذا سيكون بمثابة عقاب ليا فاي .

“لا” صاحت يا فاي بشكل هستيري . كان عقلها على وشك الإنهيار عندما رأت شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث .

تدقيق : إبراهيم

“ماذا؟ خائفه؟ ثم تسولي . قال تشو فنغ بابتسامة شريرة : ” لعلي أفكر في السماح لكي بالرحيل” .

“صحيح! إمحي كل شيء ، و إغفر لي ، موافقة؟ ” و أومأت يا فاي بقوة .

“وو تشينغ ، أتوسل إليك ، سامحني! لا تفعل هذا! ” لم تعد يا فاي تعاني من غطرستها السابقة في تلك اللحظة ، و كان وجهها مليئًا بالدموع البراقة . كانت شبيهة بفتاة صغيرة كانت ضعيفة ، و توسلت حقا للمغفرة .

و بينما كان يتكلم ، كان تشو فنغ قد مزق تنورة مورونغ وان البيضاء إلى قطع ، موضحًا جسد المرأة العاري الغامق أمام عينيه .

“ما الذي تعتقدى أني سأفعله؟ هل نسيتي ما فعلته بي من قبل؟ لم يكن هناك عداوة بيننا ، لكنكى مرة تلو الأخرى تهدفي إلى قتلي . الآن ، هل تريدين بلا خجل مغفرتي؟” لو كنت أنتى ، هل تسامحني؟” بدا تشو فنغ في يا فاي بابتسامة باردة . لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف على وجهه .

“أنت …” تغير تعبير مورونغ وان على الفور عندما رأت ذلك . شعرت لا شعوريا بشعور غير سار و لم تجرؤ على قول أي شيء أكثر . وضعت ذراعيها أمام صدرها و استدارت ، خائفة حقًا أن يمد تشو فنغ يديه الشريرة نحوها .

“كنت مخطئه ، كنت مخطئه حقا! كان كل هذا خطأي من قبل! كنت جشعة و أردت أن آخذ بعيدا المهارات السريه الخاصة بك! كنت بلا قلب و أردت الموت!”

“وو تشينغ ، سأقتلك!”. و لأن رؤية زوجة شقيقها في المستقبل قد إنتهكت بهذه الطريقة ، فإن مورونغ وان قد وقفت أخيراً و إنتقلت إلى تشو فنغ .

“لكنني أعرف أخطائي ، أفعل ذلك حقاً! يرجى أن تغفر لي و دعني أذهب ، و أعطيني فرصة للبدء من جديد . لن أفعل أي شيء ضدك أبدا مرة أخرى! بالنسبة لكل ما حدث اليوم و الأحقاد السابقة ، دعنا نمحوها بالكامل ، حسناً؟

“آاااه! أيها الوغد! أيها الوغد! “شعرت يا فاي بقطعة الملابس المتبقية تتحول إلى أشلاء . كأنها مجنونة ، أدرات يديها حولها و قاومت تشو فنغ بكل ما لديها . ظهرت أنها أرادت أن تضع كل شيء على الخط ضد تشو فنغ و ضربه حتى الموت .

مع عينيها الجميلة و المتحركة ، و الشفقة و الدموع ، نظرت يا فاي إلى تشو فنغ و توسلت بكل حزن .

“إهدأي! صاح تشو فنغ في مورونغ وان بضراوة ، و حتى عن غير قصد إكتسحت نظرته على جسدها ، ثم إبتسم إبتسامة شريرة .

رؤية يا فاي التي تتصرف بهذه الطريقة ، سأل تشو فنغ “لقد قلتى هذا . كل ما يحدث اليوم ، و كذلك الضغائن السابقة ، دعينا نمحيها بالكامل ، أليس كذلك؟”

“ما الذي تعتقدى أني سأفعله؟ هل نسيتي ما فعلته بي من قبل؟ لم يكن هناك عداوة بيننا ، لكنكى مرة تلو الأخرى تهدفي إلى قتلي . الآن ، هل تريدين بلا خجل مغفرتي؟” لو كنت أنتى ، هل تسامحني؟” بدا تشو فنغ في يا فاي بابتسامة باردة . لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف على وجهه .

“صحيح! إمحي كل شيء ، و إغفر لي ، موافقة؟ ” و أومأت يا فاي بقوة .

“حسنا ، أعدك.” إبتسم تشو فنغ بوحشية .

بعد أن رأت تشو فنغ وجه مورونغ وان ، و هو يفيض بنية القتل ، إبتسم بشكل غريب ، و قال: “يبدو أنكى لا تستطيعين قمع الإثارة ، أليس كذلك؟” هذا جيد ، سأرضيك الآن ” .

لكن صرخت يا فاي .

في تلك اللحظة ، قامت مورونغ وان ، التي كانت لا تزال تقضم بقوة على كتف تشو فنغ ، بتوسيع عينيها بشكل كبير . ثم بدأوا بالتألق مع الخوف و الضعف . و في الوقت نفسه ، تدفق تياران من الدموع الدافئة .

ألم – ألم غير مسبوق ، و شعور لن تشعر به إلا مرة واحدة . لقد أجبرت يا فاي على الإمساك بقبضاتها قطع التنورة المتناثرة على الجانب ، بقيت غير متحركة كذلك . فقدت كل قوتها للمقاومه .

و مع ذلك ، كانت هي ، التي كانت قوتها مغلقة ، ضعيفة للغاية . ناهيك عن دفع تشو فنغ بعيدا عن جسدها ، حتي إنها لا يمكن أن تضر تشو فنغ بأي شئ . ببساطة لم يكن هناك فرق بين كل واحدة من قبضاتها و كرات القطن التى تهبط على جسد تشو فنغ .

“وو تشينغ ، سأقتلك!”. و لأن رؤية زوجة شقيقها في المستقبل قد إنتهكت بهذه الطريقة ، فإن مورونغ وان قد وقفت أخيراً و إنتقلت إلى تشو فنغ .

ألم – ألم غير مسبوق ، و شعور لن تشعر به إلا مرة واحدة . لقد أجبرت يا فاي على الإمساك بقبضاتها قطع التنورة المتناثرة على الجانب ، بقيت غير متحركة كذلك . فقدت كل قوتها للمقاومه .

* ووش * و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هي نفس يا فاي . لم يكن لديها حتى القدرة على الإمساك بالدجاج ، فكيف يمكنها هزيمة تشو فنغ؟ بيد واحدة ، أمسك بذراعها ، ثم ألقى بها ، و دفعها إلى جانبه .

لكن صرخت يا فاي .

بعد أن رأت تشو فنغ وجه مورونغ وان ، و هو يفيض بنية القتل ، إبتسم بشكل غريب ، و قال: “يبدو أنكى لا تستطيعين قمع الإثارة ، أليس كذلك؟” هذا جيد ، سأرضيك الآن ” .

“صحيح! إمحي كل شيء ، و إغفر لي ، موافقة؟ ” و أومأت يا فاي بقوة .

و بينما كان يتكلم ، كان تشو فنغ قد مزق تنورة مورونغ وان البيضاء إلى قطع ، موضحًا جسد المرأة العاري الغامق أمام عينيه .

لذلك ، إستدار تشو فنغ ، و ترك جسد يا فاي . ثم ضغط على نفسه في مورونغ وان الناعمة و الضعيفة .

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان قد رأى القليل من الجمال ، إلا أنه لم يستطع المساعدة سوى في ترطيب شفتيه . على الرغم من أن مظهر مورونغ وان كان أدنى من يا فاي ، إلا أنها كانت بلا شك نموذجًا مثاليًا ، و على الرغم من أنها لم تكن مثاليه مثل يا فاي ، إلا أنه كان لا يزال هناك نوع من الأناقة لديها .

أما تشو فنغ ، فقد كان يضحك . متجاهلا مورونغ وان التى تحاول قضمه ، و قال: “أنتي غاضبه! أريد غضبك و مع ذلك ، بخلاف الغضب ، لا يمكنكى فعل أي شيء آخر! ”

لذلك ، إستدار تشو فنغ ، و ترك جسد يا فاي . ثم ضغط على نفسه في مورونغ وان الناعمة و الضعيفة .

و مع ذلك ، كانت هي ، التي كانت قوتها مغلقة ، ضعيفة للغاية . ناهيك عن دفع تشو فنغ بعيدا عن جسدها ، حتي إنها لا يمكن أن تضر تشو فنغ بأي شئ . ببساطة لم يكن هناك فرق بين كل واحدة من قبضاتها و كرات القطن التى تهبط على جسد تشو فنغ .

“أنا سوف أقتلك!” هاجمت فقط مورونغ وان بقرار الموت . لذا ، في تلك اللحظة ، لم تتراجع . أمسكت جسد تشو فنغ ، و فتحت فمها ، و إنزلقت على رقبته .

“أنت …” تغير تعبير مورونغ وان على الفور عندما رأت ذلك . شعرت لا شعوريا بشعور غير سار و لم تجرؤ على قول أي شيء أكثر . وضعت ذراعيها أمام صدرها و استدارت ، خائفة حقًا أن يمد تشو فنغ يديه الشريرة نحوها .

أما تشو فنغ ، فقد كان يضحك . متجاهلا مورونغ وان التى تحاول قضمه ، و قال: “أنتي غاضبه! أريد غضبك و مع ذلك ، بخلاف الغضب ، لا يمكنكى فعل أي شيء آخر! ”

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان قد رأى القليل من الجمال ، إلا أنه لم يستطع المساعدة سوى في ترطيب شفتيه . على الرغم من أن مظهر مورونغ وان كان أدنى من يا فاي ، إلا أنها كانت بلا شك نموذجًا مثاليًا ، و على الرغم من أنها لم تكن مثاليه مثل يا فاي ، إلا أنه كان لا يزال هناك نوع من الأناقة لديها .

في تلك اللحظة ، قامت مورونغ وان ، التي كانت لا تزال تقضم بقوة على كتف تشو فنغ ، بتوسيع عينيها بشكل كبير . ثم بدأوا بالتألق مع الخوف و الضعف . و في الوقت نفسه ، تدفق تياران من الدموع الدافئة .

“إهدأي! صاح تشو فنغ في مورونغ وان بضراوة ، و حتى عن غير قصد إكتسحت نظرته على جسدها ، ثم إبتسم إبتسامة شريرة .

كانت تعرف ، في تلك اللحظة بالذات ، أن أغلى شيء قد تم أخذه .

و مع ذلك ، كانت هي ، التي كانت قوتها مغلقة ، ضعيفة للغاية . ناهيك عن دفع تشو فنغ بعيدا عن جسدها ، حتي إنها لا يمكن أن تضر تشو فنغ بأي شئ . ببساطة لم يكن هناك فرق بين كل واحدة من قبضاتها و كرات القطن التى تهبط على جسد تشو فنغ .

ترجمة : ABDALLA YOSSREY

في تلك اللحظة ، على الرغم من أن تشو فنغ كان قد رأى القليل من الجمال ، إلا أنه لم يستطع المساعدة سوى في ترطيب شفتيه . على الرغم من أن مظهر مورونغ وان كان أدنى من يا فاي ، إلا أنها كانت بلا شك نموذجًا مثاليًا ، و على الرغم من أنها لم تكن مثاليه مثل يا فاي ، إلا أنه كان لا يزال هناك نوع من الأناقة لديها .

تدقيق : إبراهيم

في تلك اللحظة ، قامت مورونغ وان ، التي كانت لا تزال تقضم بقوة على كتف تشو فنغ ، بتوسيع عينيها بشكل كبير . ثم بدأوا بالتألق مع الخوف و الضعف . و في الوقت نفسه ، تدفق تياران من الدموع الدافئة .

رابط الدعم : http://little-url.com/TnsVpQ

“آاااه! أيها الوغد! أيها الوغد! “شعرت يا فاي بقطعة الملابس المتبقية تتحول إلى أشلاء . كأنها مجنونة ، أدرات يديها حولها و قاومت تشو فنغ بكل ما لديها . ظهرت أنها أرادت أن تضع كل شيء على الخط ضد تشو فنغ و ضربه حتى الموت .

و مع ذلك ، كانت هي ، التي كانت قوتها مغلقة ، ضعيفة للغاية . ناهيك عن دفع تشو فنغ بعيدا عن جسدها ، حتي إنها لا يمكن أن تضر تشو فنغ بأي شئ . ببساطة لم يكن هناك فرق بين كل واحدة من قبضاتها و كرات القطن التى تهبط على جسد تشو فنغ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط