نهاية المصاعب و بداية الملذات .
بعد التعامل معهم نظر تشو فنغ في زي شوان يوان و قال مع بعض العار”الكبير شوان يوان، أعتذر . لقد أتيت أنا تشو فنغ في وقت متأخر”
كانت زي لينغ تتحدث حاليا مع والديها و لم تكن لتتوقع أبدا أن يظهر تشو فنغ هنا . ظنّت أن رئيس العائلة هو الذي جاء لزيارتها مرة أخرى ، لذلك ببساطة لم تنظر حتى إلى تشو فنغ .
“هاها .. تشو فنغ ، لم أكن أعتقد أنك كنت وصلت إلى منطقة البحر الشرقي بهذه السرعة ، و نموك في التدريب سريع للغاية! في الواقع لم تكن زي لينغ مخطئة أبدا . إمكاناتك ضخمة حقا . سوف تفوق ذلك المورونغ شون عاجلا أم آجلا . ليس فقط أنك تجاوزت كل شخص في قارة المقاطعات التسع ، سوف تتفوق على الجميع في منطقة البحر الشرقي قريباً”
“هاها .. تشو فنغ ، لم أكن أعتقد أنك كنت وصلت إلى منطقة البحر الشرقي بهذه السرعة ، و نموك في التدريب سريع للغاية! في الواقع لم تكن زي لينغ مخطئة أبدا . إمكاناتك ضخمة حقا . سوف تفوق ذلك المورونغ شون عاجلا أم آجلا . ليس فقط أنك تجاوزت كل شخص في قارة المقاطعات التسع ، سوف تتفوق على الجميع في منطقة البحر الشرقي قريباً”
أحب زي شوان يوان تشو فنغ بالفعل إلى حد ما و برؤية إنجازاته في التدريب كان مبتهجا و متحمسا أكثر . من أسفل قلبه كان يشعر بالفرح لتشو فنغ .
“هذا …” لم يكن زي شوان يوان أحمقا حتى لا يتمكن من معرفة ما كان يخطط له تشو فنغ . في البداية ، أراد أن يحثه على خلاف ذلك لكن بتذكر طبيعته العنيدة قرر أن يبقى صامتا و يقود الطريق .
“الكبير شوان يوان ، سمعت أن زي لينغ مسجونة . هل هذا صحيح؟” و سأل تشو فنغ .
و مع ذلك فقد إختار إخفاء الحقيقة من أجل مزاياه و منافعه الخاصة . حتى أن والديها خدعوا من قبله .
“هذا صحيح . ليست زي لينغ وحدها من سجنت . حتى والديها مسجونان” تكلم زي شوان يوان ، و أومأ .
ترجمة : محمد لقمان تدقيق : إبراهيم
“ماذا يحدث هنا؟ ما الذي حصل بالضبط؟” و سأل تشو فنغ .
بغض النظر عن كيف كانت زي لينغ المتغطرسة ، بغض النظر عن الطريقة التي تعاملت بها مع الآخرين ، بغض النظر عن البرودة في التعامل مع الناس ، في تلك اللحظة ، في أحضان تشو فنغ ، كانت فقط مثل فتاة صغيرة مطيعة – بالنسبة إليها كان تشو فنغ كل شيء لها .
“ليس الكثير . بعد أن عدت علمت أن رئيس عائلة زي عرف مسبقاً عن مخطط أرخبيل إعدام الخالد . كان يعلم بالفعل أن أرخبيل إعدام الخالد لم يكن يرغب في أن يزوج مورونغ شون لزي لينغ ، بل لأنهم أرادوا القوة الملكية لزي لينغ .
“زي لينغ”. فقط بعد أن نطق تشو فنغ باسمها ، كانت كلماته تعبيراً عن كل مشاعره الداخلية ، إرتعدت جثة زي لينغ المثالية سريعاً قبل أن تلتفت بسرعة ، لتلقي نظرة على تشو فنغ .
و مع ذلك فقد إختار إخفاء الحقيقة من أجل مزاياه و منافعه الخاصة . حتى أن والديها خدعوا من قبله .
“هذا صحيح . ليست زي لينغ وحدها من سجنت . حتى والديها مسجونان” تكلم زي شوان يوان ، و أومأ .
“لذلك تظاهرت بموافقة و دعم الزواج بين زي لينغ و مورونغ شون . بعد أن كسبت ثقته وضعت فخًا و جعلته يعلن ما سيحدث . و نتيجة لذلك علم العديد من الناس من عائلة زي الحقيقة بما في ذلك والدي زي لينغ .”
كانت زي لينغ تتحدث حاليا مع والديها و لم تكن لتتوقع أبدا أن يظهر تشو فنغ هنا . ظنّت أن رئيس العائلة هو الذي جاء لزيارتها مرة أخرى ، لذلك ببساطة لم تنظر حتى إلى تشو فنغ .
“بعد معرفة ذلك شعر والدى زي لينغ أيضًا بندم لا نهاية له . بعد كل شيء هم كانوا يحبون زي لينغ . لذا أرادوا الهرب مع زي لينغ بعيدا لكنهم فشلوا” كان وجه زي شوان يوان ممتلئًا بالشفقة .
بعد التعامل معهم نظر تشو فنغ في زي شوان يوان و قال مع بعض العار”الكبير شوان يوان، أعتذر . لقد أتيت أنا تشو فنغ في وقت متأخر”
“إذا أيها الكبير هل تعرف أين تسجن زي لينغ في الوقت الحالي؟” لم يكن تشو فنغ مهتمًا بوالدي زي لينغ . كان مهتما فقط بزي لينغ .
“هناك . دائما ما كان أرخبيل إعدام الخالد لديه خبراء في عائلة زي لكنهم كانوا سريين جدا . لم نرهم من قبل ولا نعرف ما هو تدريبهم .
“نعم ، لقد تم حبسها في مقر إقامة رئيس عائلة زي”. و أجاب زى شوان يوان
و مع ذلك فإن ما كان متأكداً منه هو أن الطفل الذي كان يحب إثارة المشاكل في كل مكان في قارة المقاطعات التسعة الذي كان بوسعه أن يقتله بفكرة واحدة أصبح الآن أقوى منه .
“ما هو تدريب رئيس العائلة؟” و سأل تشو فنغ .
على الطريق شهد زي شوان يوان شخصيا تقنيات تشو فنغ و رأى تشو فنغ في ضوء جديد آخر . كان أقل قدرة على رؤية مدى قوة تشو فنغ حاليا .
“أعطى أرخبيل إعدام الخالد لعائلة زي العديد من الأشياء و قد إستخدم الرئيس الموارد دون ضبط . على هذا النحو هو أكثر شخص قد إستفاد . في الوقت الحالي تدريبه هو الأقوى في عائلة زي – إنه لورد قتالي فى المرتبة السادسة” و قال زي شوان يوان .
زي لينغ- فكّر تشو فنغ في هذا الجمال الصغير في كل ليلة و ليلة . في تلك اللحظة ، لم تتغير جاذبيتها ، و وجهها الحلو ، و شخصيتها الأنيقة ، بالإضافة إلى أنه كان لها هالة فريدة طغت على كل إمرأة أخرى في العالم ، و كانت الشخص الذي سبب الجنون للعديد من الرجال .
“لورد قتالي من المرتبة السادسة؟ إذ هل عائلة زي لديها حماية خبراء من أرخبيل إعدام الخالد؟” و سأل تشو فنغ .
* وووش * فجأة ، أمسك تشو فنغ الحفيد الفاقد الوعي الذي كان يرقد داخل بركة من الدماء . أمسكه تشو فنغ من كتفه ثم قال لزي شوان يوان “الكبير شوان يوان أرجوك قد الطريق”
“هناك . دائما ما كان أرخبيل إعدام الخالد لديه خبراء في عائلة زي لكنهم كانوا سريين جدا . لم نرهم من قبل ولا نعرف ما هو تدريبهم .
“ليس الكثير . بعد أن عدت علمت أن رئيس عائلة زي عرف مسبقاً عن مخطط أرخبيل إعدام الخالد . كان يعلم بالفعل أن أرخبيل إعدام الخالد لم يكن يرغب في أن يزوج مورونغ شون لزي لينغ ، بل لأنهم أرادوا القوة الملكية لزي لينغ .
“و مع ذلك ، شيء أكيد هو أن خبراء أرخبيل إعدام الخالد لديهم قوة أعلى من رئيس العائلة ، لأن أرخبيل إعدام الخالد لا يثق به على الإطلاق” و قال زي شوان يوان .
“إذا أيها الكبير هل تعرف أين تسجن زي لينغ في الوقت الحالي؟” لم يكن تشو فنغ مهتمًا بوالدي زي لينغ . كان مهتما فقط بزي لينغ .
بعد الحصول على تلك المعلومات غرق تشو فنغ في التفكير . كان لورد قتالي من المرتبة السادسة غير كافى ليجعله خائفاً – مع تدريبه الحالي ، إذا إستخدم كل شيء كان بإمكان تشو فنغ أن يقاتل حتى ضد الرتبة السادسة . لذلك لم يكن خائفاً من رئيس العائلة .
“الكبير شوان يوان ، سمعت أن زي لينغ مسجونة . هل هذا صحيح؟” و سأل تشو فنغ .
و مع ذلك، لم يكن أمام تشو فنغ أي خيار سوى توخي الحذر من الخبراء المختبئين لأرخبيل إعدام الخالد . و مع ذلك منذ قدومه إلى هنا لم يكن باستطاعة تشو فنغ أن يترك المكان خالي الوفاض . بغض النظر عن ما سيحدث كان عليه أن يجرب الأمر .
على الرغم من وجود العديد من الآليات في الداخل فقد تم تعطيلها من قبل تشو فنغ .
* وووش * فجأة ، أمسك تشو فنغ الحفيد الفاقد الوعي الذي كان يرقد داخل بركة من الدماء . أمسكه تشو فنغ من كتفه ثم قال لزي شوان يوان “الكبير شوان يوان أرجوك قد الطريق”
“الكبير شوان يوان ، سمعت أن زي لينغ مسجونة . هل هذا صحيح؟” و سأل تشو فنغ .
“هذا …” لم يكن زي شوان يوان أحمقا حتى لا يتمكن من معرفة ما كان يخطط له تشو فنغ . في البداية ، أراد أن يحثه على خلاف ذلك لكن بتذكر طبيعته العنيدة قرر أن يبقى صامتا و يقود الطريق .
على الرغم من أنه على السطح لم يكن هناك شخص واحد من عائلة زي يمكنه إيقاف تشو فنغ حيث كان خائفاً قليلاً من الخبراء المختبئين من أرخبيل إعدام الخالد لم يستعد للقيام بمشهد كبير جداً .
“هذا …” لم يكن زي شوان يوان أحمقا حتى لا يتمكن من معرفة ما كان يخطط له تشو فنغ . في البداية ، أراد أن يحثه على خلاف ذلك لكن بتذكر طبيعته العنيدة قرر أن يبقى صامتا و يقود الطريق .
عندما غادر السجن أخفى تشو فنغ عمدا ذلك المكان ثم دون أن يعلم أحد تسلل إلى مقر إقامة رئيس العائلة .
بعد الحصول على تلك المعلومات غرق تشو فنغ في التفكير . كان لورد قتالي من المرتبة السادسة غير كافى ليجعله خائفاً – مع تدريبه الحالي ، إذا إستخدم كل شيء كان بإمكان تشو فنغ أن يقاتل حتى ضد الرتبة السادسة . لذلك لم يكن خائفاً من رئيس العائلة .
على الرغم من وجود العديد من الآليات في الداخل فقد تم تعطيلها من قبل تشو فنغ .
“أعطى أرخبيل إعدام الخالد لعائلة زي العديد من الأشياء و قد إستخدم الرئيس الموارد دون ضبط . على هذا النحو هو أكثر شخص قد إستفاد . في الوقت الحالي تدريبه هو الأقوى في عائلة زي – إنه لورد قتالي فى المرتبة السادسة” و قال زي شوان يوان .
“تقنيات تشكيل روح هذا الطفل هي بهذا المستوى؟ كيف أصبح قوياً؟”
عندما غادر السجن أخفى تشو فنغ عمدا ذلك المكان ثم دون أن يعلم أحد تسلل إلى مقر إقامة رئيس العائلة .
على الطريق شهد زي شوان يوان شخصيا تقنيات تشو فنغ و رأى تشو فنغ في ضوء جديد آخر . كان أقل قدرة على رؤية مدى قوة تشو فنغ حاليا .
“أعطى أرخبيل إعدام الخالد لعائلة زي العديد من الأشياء و قد إستخدم الرئيس الموارد دون ضبط . على هذا النحو هو أكثر شخص قد إستفاد . في الوقت الحالي تدريبه هو الأقوى في عائلة زي – إنه لورد قتالي فى المرتبة السادسة” و قال زي شوان يوان .
و مع ذلك فإن ما كان متأكداً منه هو أن الطفل الذي كان يحب إثارة المشاكل في كل مكان في قارة المقاطعات التسعة الذي كان بوسعه أن يقتله بفكرة واحدة أصبح الآن أقوى منه .
و أخيراً، و مع قيادة زي شوان يوان للطريق وصل تشو فنغ بنجاح إلى المكان الذي حُبست فيه زي لينغ و والداها . كان قصرًا تحت الأرض مبنيًا تحت سطح الأرض و كانت هناك أيضًا تشكيلات روحية دفاعية لا تحصى . يجب على اللورد القتالي العادي ألا يفكر حتى في القدوم إلى ذلك المكان .
و أخيراً، و مع قيادة زي شوان يوان للطريق وصل تشو فنغ بنجاح إلى المكان الذي حُبست فيه زي لينغ و والداها . كان قصرًا تحت الأرض مبنيًا تحت سطح الأرض و كانت هناك أيضًا تشكيلات روحية دفاعية لا تحصى . يجب على اللورد القتالي العادي ألا يفكر حتى في القدوم إلى ذلك المكان .
كانت زي لينغ تتحدث حاليا مع والديها و لم تكن لتتوقع أبدا أن يظهر تشو فنغ هنا . ظنّت أن رئيس العائلة هو الذي جاء لزيارتها مرة أخرى ، لذلك ببساطة لم تنظر حتى إلى تشو فنغ .
و مع ذلك لم يكن ذلك صعباً على تشو فنغ . بعد أن فتح تشو فنغ البوابة المعززة بتشكيلات الروح ، ظهر أمام تشو فنغ شخص جميل لم يشاهده منذ فترة طويلة مرة أخرى .
في تلك اللحظة كان قلب تشو فنغ يشعر بالألم و الحرارة . فتح هو أيضا ذراعيه و عانق هذه الجميلة بإحكام و هي في أحضانه و قال بحزم ” زي لينغ ، هذا أنا . جئت لأجدك ، أنا آسف ، لقد تركتكى تنتظرى لفترة طويلة . لقد تركتكى تعانين كثيرا”
زي لينغ- فكّر تشو فنغ في هذا الجمال الصغير في كل ليلة و ليلة . في تلك اللحظة ، لم تتغير جاذبيتها ، و وجهها الحلو ، و شخصيتها الأنيقة ، بالإضافة إلى أنه كان لها هالة فريدة طغت على كل إمرأة أخرى في العالم ، و كانت الشخص الذي سبب الجنون للعديد من الرجال .
“زي لينغ”. فقط بعد أن نطق تشو فنغ باسمها ، كانت كلماته تعبيراً عن كل مشاعره الداخلية ، إرتعدت جثة زي لينغ المثالية سريعاً قبل أن تلتفت بسرعة ، لتلقي نظرة على تشو فنغ .
كانت زي لينغ تتحدث حاليا مع والديها و لم تكن لتتوقع أبدا أن يظهر تشو فنغ هنا . ظنّت أن رئيس العائلة هو الذي جاء لزيارتها مرة أخرى ، لذلك ببساطة لم تنظر حتى إلى تشو فنغ .
“بعد معرفة ذلك شعر والدى زي لينغ أيضًا بندم لا نهاية له . بعد كل شيء هم كانوا يحبون زي لينغ . لذا أرادوا الهرب مع زي لينغ بعيدا لكنهم فشلوا” كان وجه زي شوان يوان ممتلئًا بالشفقة .
“زي لينغ”. فقط بعد أن نطق تشو فنغ باسمها ، كانت كلماته تعبيراً عن كل مشاعره الداخلية ، إرتعدت جثة زي لينغ المثالية سريعاً قبل أن تلتفت بسرعة ، لتلقي نظرة على تشو فنغ .
و مع ذلك فقد إختار إخفاء الحقيقة من أجل مزاياه و منافعه الخاصة . حتى أن والديها خدعوا من قبله .
عندما شاهدت تشو فنغ إتسعت عينيها المستديرة ، و كانت حواجبها المتقلبة و فمها المتسع يؤكد علامات الصدمة التي شعرت بها .
“لا ، لم يمض وقت طويل و لم أعاني” رفعت زي لينغ رأسها و بعد النظر إلى تشو فنغ و عيناها متلألئتان بالدموع دفنت رأسها مرة أخرى في صدر تشو فنغ و إحتضنت تشو فنغ حتى أكثر إحكاما كما لو كانت خائفة من أن يختفي إذا تركته .
عادت إلى رشدها بعد فترة وجيزة . قفزت إلى الأمام بشكل مستقيم إلى تشو فنغ ، و إنقضت داخل أحضانه . عانقت تشو فنغ بشدةٍ غير راغبةٍ في تركه . و قالت فقط مع صوت ينتحب “هل هذا أنت؟ هل هذا أنت؟هل حقا هذا أنت؟ هذا ليس حلما أليس كذلك؟ أنا لا أحلم أليس كذلك؟”
على الطريق شهد زي شوان يوان شخصيا تقنيات تشو فنغ و رأى تشو فنغ في ضوء جديد آخر . كان أقل قدرة على رؤية مدى قوة تشو فنغ حاليا .
في تلك اللحظة كان قلب تشو فنغ يشعر بالألم و الحرارة . فتح هو أيضا ذراعيه و عانق هذه الجميلة بإحكام و هي في أحضانه و قال بحزم ” زي لينغ ، هذا أنا . جئت لأجدك ، أنا آسف ، لقد تركتكى تنتظرى لفترة طويلة . لقد تركتكى تعانين كثيرا”
“نعم ، لقد تم حبسها في مقر إقامة رئيس عائلة زي”. و أجاب زى شوان يوان
“لا ، لم يمض وقت طويل و لم أعاني” رفعت زي لينغ رأسها و بعد النظر إلى تشو فنغ و عيناها متلألئتان بالدموع دفنت رأسها مرة أخرى في صدر تشو فنغ و إحتضنت تشو فنغ حتى أكثر إحكاما كما لو كانت خائفة من أن يختفي إذا تركته .
كانت زي لينغ تتحدث حاليا مع والديها و لم تكن لتتوقع أبدا أن يظهر تشو فنغ هنا . ظنّت أن رئيس العائلة هو الذي جاء لزيارتها مرة أخرى ، لذلك ببساطة لم تنظر حتى إلى تشو فنغ .
بغض النظر عن كيف كانت زي لينغ المتغطرسة ، بغض النظر عن الطريقة التي تعاملت بها مع الآخرين ، بغض النظر عن البرودة في التعامل مع الناس ، في تلك اللحظة ، في أحضان تشو فنغ ، كانت فقط مثل فتاة صغيرة مطيعة – بالنسبة إليها كان تشو فنغ كل شيء لها .
“نعم ، لقد تم حبسها في مقر إقامة رئيس عائلة زي”. و أجاب زى شوان يوان
“يا إلهي، هذا…” في تلك اللحظة كان والدى زي لينغ مصعوقان . لم يعرفوا ما يجب فعله بشأن الوصول المفاجئ لتشو فنغ .
“أعطى أرخبيل إعدام الخالد لعائلة زي العديد من الأشياء و قد إستخدم الرئيس الموارد دون ضبط . على هذا النحو هو أكثر شخص قد إستفاد . في الوقت الحالي تدريبه هو الأقوى في عائلة زي – إنه لورد قتالي فى المرتبة السادسة” و قال زي شوان يوان .
“شش.” و مع ذلك أشار زي شوان يوان لهم أن يظلوا صامتين . ثم بعث برسالة عقلية لهم ” دعوهم يستمتعوا بهذه اللحظة . لقد عانى هذان الشخصان لفترة طويلة جدا”
“الكبير شوان يوان ، سمعت أن زي لينغ مسجونة . هل هذا صحيح؟” و سأل تشو فنغ .
ترجمة : محمد لقمان
تدقيق : إبراهيم
عندما شاهدت تشو فنغ إتسعت عينيها المستديرة ، و كانت حواجبها المتقلبة و فمها المتسع يؤكد علامات الصدمة التي شعرت بها .
“إذا أيها الكبير هل تعرف أين تسجن زي لينغ في الوقت الحالي؟” لم يكن تشو فنغ مهتمًا بوالدي زي لينغ . كان مهتما فقط بزي لينغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
