نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-861

الإكمال

الإكمال

و كان تشو فنغ حريصا للغاية . لم يفهم سبب تجاهل تانتاي شيويه الدواء الملكى القوي الأكثر قيمةً ، و بدلاً من ذلك ، قامت بحصاد النباتات الطبية الأكثر شيوعًا .

كان تشو فنغ يشعر بالغبطة في تلك اللحظة . لم يتم تعطيل تشكيل الوصى فقط بواسطة تانتاي شيويه ، المدخل الذي تنبأ به تشو فنغ قد فتح بالكامل . طالما دخل تشو فنغ ، فإنه يتوقع أنه سيجد الكيان المقدس المخبأ في الداخل .

كان تشو فنغ قلقًا للغاية – قلق من أن تانتاي شيويه كانت شخصًا غريبًا . كان يشعر بالقلق من عدم حاجتها إلى النباتات الطبية الثمينة و بدلاً من ذلك ، كانت تحتاج فقط إلى النباتات النموذجية . إذا كان هذا صحيحًا ، فهذا يعني أن تانتاي شيويه ستتجاهل الدواء الملكى ، مما يعني بدورها أنها لن تساعد تشو فنغ في إلغاء تنشيط تشكيل الوصى .

لكن في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن لدى تشو فنغ أي عقل ليلاحظ مثل هذا الشيء لأن نظرته قد إنجذبت بالفعل بسبب التغيير غير الملموس في الذروة .

كان التشكيل قويًا للغاية ، و على الرغم من أن أكثر الهجمات المرعبة قد ولت – أصبح الآن مثل النمر بلا أسنان – إلا أن النمر كان لا يزال نمرًا . حتى لو لم يكن لديه أسنان ، فإن تشو فنغ لم يكن متأكدًا مما إذا كان بإمكانه السيطرة عليه أم لا بالقوة التي يتمتع بها حاليًا .

على الرغم من أن تقنيات الإخفاء التي إستخدمها تشو فنغ في الوقت الحالي تتطلب قدراً كبيراً من الوقت لإعداد دقيق ، عندما يواجه مثل هذا الخبير غير المفهوم مثل تانتاي شيويه ، لم يجرؤ على عدم الإهمال بأي شكل من الأشكال . بدلا من ذلك ، إنتقل ببطء إلى أسفل الذروة من الأعلى في الهواء .

و مع ذلك ، كانت مخاوف تشو فنغ غير ضرورية لأنه بعد فترة من الملاحظة ، اكتشف تشو فنغ شيئًا قليلًا فيما يتعلق بالتعبير اللطيف المتزايد لتانتاي شيويه .

في ذروة الجبل ، لا يزال التألق الذهبي يبدو بلا نهاية . لم تستريح تانتاي شيويه أيضا بعد . بدلاً من ذلك ، كانت تواصل حصادها ، و تستمتع بهذه المهمة الممتعة .

في الواقع ، لم تكن تحب النباتات الطبية العادية فقط ، فقد إعتادت على جمع الأشياء من الأقل إلى الأعلى ، من الأسوأ إلى الأفضل .

كانت قد بدأت في حصاد أكثر النباتات الطبية التي لا قيمة لها ، و شيئًا فشيئًا ، بدأت في حصاد النباتات الأكثر قيمة . بالنسبة لها ، كان هذا تقدمًا ممتعًا للغاية ، و الآن ، كانت تشعر بسعادة بالغة .

بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك كنوز أخرى في كنيسة حرق السماء ، فإن تشو فنغ لم يكلف نفسه عناء التدقيق . مع وجود تانتاي شيويه ، مثل هذا الوجود المرعب ، كان تشو فنغ يخشى أيضًا من حدوث أي حالات غير متوقعة . لذلك ، كان يعرف متى يتوقف الآن .

و مع ذلك ، فقد جعل ذلك تشو فنغ قلقًا للغاية لأنها إذا واصلت ذلك ، حتى لو كانت قد حصدتهم بسرعة ، فقد كانت هناك قمة جبلية كاملة للنباتات! سوف يستغرق الأمر عدة أيام على الأقل حتى تتمكن من حصادها جميعًا . لم يريد تشو فنغ أن يختبئ في السماء لعدة أيام ولا يفعل أي شيء على الإطلاق .

كان التشكيل قويًا للغاية ، و على الرغم من أن أكثر الهجمات المرعبة قد ولت – أصبح الآن مثل النمر بلا أسنان – إلا أن النمر كان لا يزال نمرًا . حتى لو لم يكن لديه أسنان ، فإن تشو فنغ لم يكن متأكدًا مما إذا كان بإمكانه السيطرة عليه أم لا بالقوة التي يتمتع بها حاليًا .

* إز *

و مع ذلك ، كانت مخاوف تشو فنغ غير ضرورية لأنه بعد فترة من الملاحظة ، اكتشف تشو فنغ شيئًا قليلًا فيما يتعلق بالتعبير اللطيف المتزايد لتانتاي شيويه .

* جي جي جي * و مع ذلك ، يبدو أن السماء كانت تساعد تشو فنغ . تماما كما شعر بالذعر ، دون معرفة خطوته التالية ، خرج الدواء الملكى الذي كان يختبئ داخل تشكيل الوصى فجأة من الأرض .

كانت تقنية تمرير الجدار لتانتاي شيويه قوية جدًا ؛ و كانت أقوى من الخالد الثالث . كانت قادرة على المرور عبر التربة دون أن تصدر أي صوت .

جذبت حركات الدواء الملكى بطبيعة الحال إنتباه تانتاي شيويه . لذلك ، لم تستطع هي أيضًا الى أن تلقي نظرة على النبات الطبي .

بعد قطع الصلة بين الكيان المقدس و ذروة الجبل ، فقط في هذه الحالة ، وضع تشو فنغ تشكيلًا بسيطًا يلتف حول هذا الكيان المقدس . عندها فقط وضعه في الكيس الكونى و تراجع .

و مع ذلك ، عندما شاهدت نظرة تانتاي شيويه ، تجرأ على التلويح بأوراقها ، و قام بعمل إستفزازي تجاهها . ثم ، عادت إلى الأرض ، و عادت إلى تشكيل الوصى.

و مع ذلك ، كانت مخاوف تشو فنغ غير ضرورية لأنه بعد فترة من الملاحظة ، اكتشف تشو فنغ شيئًا قليلًا فيما يتعلق بالتعبير اللطيف المتزايد لتانتاي شيويه .

“إنها تتطلع حقاً للموت!” نجح نشاط النبات الطبي في إجتذاب غضب تانتاي شيويه مع إرتعاش طفيف من جسدها ، إختفت .

في اللحظة التي دخل فيها ، كان قلب تشو فنغ ينبض بسرعة . يمكن أن يشعر بهالة لا توصف ملأت الكهف بأكمله . كان باعث هذه الهالة يدفعه إلى الأمام ، في عمق الكهف .

* بوووم * تزامنا مع إختفائها ، جاء إنفجار من تحت الأرض . كان بسبب تانتاي شيويه . لقد دخلت الأرض بخفاء و كانت تعطل تشكيل الوصى .

في الواقع ، لم تكن تحب النباتات الطبية العادية فقط ، فقد إعتادت على جمع الأشياء من الأقل إلى الأعلى ، من الأسوأ إلى الأفضل .

بعد وقت قصير من الإنفجار ، ظهرت تانتاي شيويه مرة أخرى أعلى قمة الجبل . علاوة على ذلك ، كان هناك نبات إضافي في يدها – كان الطب الملكى .

كان تشو فنغ يشعر بالغبطة في تلك اللحظة . لم يتم تعطيل تشكيل الوصى فقط بواسطة تانتاي شيويه ، المدخل الذي تنبأ به تشو فنغ قد فتح بالكامل . طالما دخل تشو فنغ ، فإنه يتوقع أنه سيجد الكيان المقدس المخبأ في الداخل .

كانت تقنية تمرير الجدار لتانتاي شيويه قوية جدًا ؛ و كانت أقوى من الخالد الثالث . كانت قادرة على المرور عبر التربة دون أن تصدر أي صوت .

و مع ذلك ، بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ ، بدأت النباتات الطبية المتعددة على قمة الجبل في الذبول . تقريبا جميع الذين لم يتم حصدهم ماتوا في غمضة .

لكن في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن لدى تشو فنغ أي عقل ليلاحظ مثل هذا الشيء لأن نظرته قد إنجذبت بالفعل بسبب التغيير غير الملموس في الذروة .

لم يقف تشو فنغ في السماء بعد الآن . تحول بعناية إلى الأمام نحو المدخل .

كان يحدق في مكان ما – و هو جدار بالقرب من أسفل قمة الجبل . بدا الأمر طبيعيًا جدًا ، و لكن في الواقع ، كان مدخلًا . علاوة على ذلك ، تم فتح هذا المدخل بالفعل .

كانت جميلة جدا . على الرغم من أنها كانت صخرة ، إلا أن شكلها يشبه شجرة أكثر. كانت مشابهة جدا لشجرة الصفصاف . لا عجب في أن أقوى هجوم لتشكيل الوصى – كان به العديد من الفروع .

“لقد نجحت ، أخيرًا! لقد إنتظرت لفترة طويلة ، و قد حدثت أشياء كثيرة غير متوقعة ، و لكن في النهاية ، تم إلغاء تنشيط تشكيل الوصى! ”

ترجمة : إبراهيم

كان تشو فنغ يشعر بالغبطة في تلك اللحظة . لم يتم تعطيل تشكيل الوصى فقط بواسطة تانتاي شيويه ، المدخل الذي تنبأ به تشو فنغ قد فتح بالكامل . طالما دخل تشو فنغ ، فإنه يتوقع أنه سيجد الكيان المقدس المخبأ في الداخل .

من الواضح أن الصخرة لم تكن شجرة لأن القوة التي إحتوتها أخبرت تشو فنغ عن هويتها – إنها الكيان المقدس .

لم يقف تشو فنغ في السماء بعد الآن . تحول بعناية إلى الأمام نحو المدخل .

جذبت حركات الدواء الملكى بطبيعة الحال إنتباه تانتاي شيويه . لذلك ، لم تستطع هي أيضًا الى أن تلقي نظرة على النبات الطبي .

على الرغم من أن تقنيات الإخفاء التي إستخدمها تشو فنغ في الوقت الحالي تتطلب قدراً كبيراً من الوقت لإعداد دقيق ، عندما يواجه مثل هذا الخبير غير المفهوم مثل تانتاي شيويه ، لم يجرؤ على عدم الإهمال بأي شكل من الأشكال . بدلا من ذلك ، إنتقل ببطء إلى أسفل الذروة من الأعلى في الهواء .

في الواقع ، لم تكن تحب النباتات الطبية العادية فقط ، فقد إعتادت على جمع الأشياء من الأقل إلى الأعلى ، من الأسوأ إلى الأفضل .

تطلب هذا نصف يوم …

عندما وصل تشو فنغ إلى الجزء السفلي من القمة ، كان بالفعل منتصف الليل .

في ذروة الجبل ، لا يزال التألق الذهبي يبدو بلا نهاية . لم تستريح تانتاي شيويه أيضا بعد . بدلاً من ذلك ، كانت تواصل حصادها ، و تستمتع بهذه المهمة الممتعة .

نما الكيان المقدس في الذروة . كانت الذروة شبيهة بأمها – كان هناك إتصال بين الإثنين . فقط من خلال قطع هذا الاتصال يمكن إزالته ، و بعد القيام بذلك ، ستفقد قمة الجبل أيضًا قوتها الخاصة .

أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد كان متحمسًا للغاية . كان قد مر بالفعل عبر هذا الجدار و دخل الكهف .

كانت جميلة جدا . على الرغم من أنها كانت صخرة ، إلا أن شكلها يشبه شجرة أكثر. كانت مشابهة جدا لشجرة الصفصاف . لا عجب في أن أقوى هجوم لتشكيل الوصى – كان به العديد من الفروع .

في اللحظة التي دخل فيها ، كان قلب تشو فنغ ينبض بسرعة . يمكن أن يشعر بهالة لا توصف ملأت الكهف بأكمله . كان باعث هذه الهالة يدفعه إلى الأمام ، في عمق الكهف .

و أخيرا ، وصل تشو فنغ إلى المكان الذي تنبعث منه أقوى هالة . كانت هذه نهاية ضيقة للغاية للكهف ، و كان هناك صخرة غريبة هنا . الهالة التي جعلت جسم تشو فنغ يشعر بالراحة التامة جاءت من تلك الصخرة .

كان تشو فنغ يشعر بالغبطة في تلك اللحظة . لم يتم تعطيل تشكيل الوصى فقط بواسطة تانتاي شيويه ، المدخل الذي تنبأ به تشو فنغ قد فتح بالكامل . طالما دخل تشو فنغ ، فإنه يتوقع أنه سيجد الكيان المقدس المخبأ في الداخل .

كانت جميلة جدا . على الرغم من أنها كانت صخرة ، إلا أن شكلها يشبه شجرة أكثر. كانت مشابهة جدا لشجرة الصفصاف . لا عجب في أن أقوى هجوم لتشكيل الوصى – كان به العديد من الفروع .

أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد كان متحمسًا للغاية . كان قد مر بالفعل عبر هذا الجدار و دخل الكهف .

من الواضح أن الصخرة لم تكن شجرة لأن القوة التي إحتوتها أخبرت تشو فنغ عن هويتها – إنها الكيان المقدس .

بعد قطع الصلة بين الكيان المقدس و ذروة الجبل ، فقط في هذه الحالة ، وضع تشو فنغ تشكيلًا بسيطًا يلتف حول هذا الكيان المقدس . عندها فقط وضعه في الكيس الكونى و تراجع .

“لقد عثرت عليكى أخيرًا”. لم يكن هناك داعى لذكر الفرح الذي شعر به تشو فنغ . تم الكشف عن الإبتسامة المرحة على وجهه . هو حقًا لم يستطيع أن يمحو إبتسامته .

و مع ذلك ، عندما شاهدت نظرة تانتاي شيويه ، تجرأ على التلويح بأوراقها ، و قام بعمل إستفزازي تجاهها . ثم ، عادت إلى الأرض ، و عادت إلى تشكيل الوصى.

على الرغم من السعادة البالغة ، عرف تشو فنغ الظروف الحالية جيدًا . لذلك ، لم يفحصها ، و بدلاً من ذلك ، إستخدم تشكيل الروح بسرعة لقطع علاقته مع الذروة .

كانت قد بدأت في حصاد أكثر النباتات الطبية التي لا قيمة لها ، و شيئًا فشيئًا ، بدأت في حصاد النباتات الأكثر قيمة . بالنسبة لها ، كان هذا تقدمًا ممتعًا للغاية ، و الآن ، كانت تشعر بسعادة بالغة .

نما الكيان المقدس في الذروة . كانت الذروة شبيهة بأمها – كان هناك إتصال بين الإثنين . فقط من خلال قطع هذا الاتصال يمكن إزالته ، و بعد القيام بذلك ، ستفقد قمة الجبل أيضًا قوتها الخاصة .

كانت توقعات تشو فنغ متماثلة مع الواقع . بعد أن مر تشو فنغ بتشكيل قتل القطب الشمالي ، و عاد إلى سهول الشتاء ، لم ير أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد ، و بالتالي فقد غادر هذه المنطقة الكارثية بأمان .

بعد قطع الصلة بين الكيان المقدس و ذروة الجبل ، فقط في هذه الحالة ، وضع تشو فنغ تشكيلًا بسيطًا يلتف حول هذا الكيان المقدس . عندها فقط وضعه في الكيس الكونى و تراجع .

* بوووم * تزامنا مع إختفائها ، جاء إنفجار من تحت الأرض . كان بسبب تانتاي شيويه . لقد دخلت الأرض بخفاء و كانت تعطل تشكيل الوصى .

في تلك اللحظة ، كانت تانتاي شيويه ، التي كانت لا تزال في قمة ذروة الجبل ، تركز بالكامل على حصاد النباتات الطبية . بطبيعة الحال ، لم تلاحظ تصرفات تشو فنغ .

جذبت حركات الدواء الملكى بطبيعة الحال إنتباه تانتاي شيويه . لذلك ، لم تستطع هي أيضًا الى أن تلقي نظرة على النبات الطبي .

و عندما شعر تشو فنغ بأنه نجا من قدرة تانتاي شيويه للكشف ، إستخدم على الفور مهارة سريه ، و ذهب إلى المسار الذي دخل منه ، و هرب بسرعة .

بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك كنوز أخرى في كنيسة حرق السماء ، فإن تشو فنغ لم يكلف نفسه عناء التدقيق . مع وجود تانتاي شيويه ، مثل هذا الوجود المرعب ، كان تشو فنغ يخشى أيضًا من حدوث أي حالات غير متوقعة . لذلك ، كان يعرف متى يتوقف الآن .

في اللحظة التي دخل فيها ، كان قلب تشو فنغ ينبض بسرعة . يمكن أن يشعر بهالة لا توصف ملأت الكهف بأكمله . كان باعث هذه الهالة يدفعه إلى الأمام ، في عمق الكهف .

أما بالنسبة للخالد الثالث ، فإن تشو فنغ لم يكن قلقًا جدًا منه . لقد شعر أن الخالد الثالث كان بالفعل مثل طائر مرعوب من صوت القوس المنطلق . بعد الهروب ، كان سيتجه بالتأكيد نحو مكان آمن لعلاج نفسه . لن يجرؤ على البقاء هنا لفترة طويلة .

و بما أن الخالد الثالث نفسه قد غادر ، فهو بطبيعة الحال لن يرسل خبراء آخرين من أرخبيل إعدام الخالد للإنتحار هنا . على هذا النحو ، شعر تشو فنغ أن الآن هو أفضل وقت لمغادرة هذا المكان . خلاف ذلك ، إذا كان أرخبيل إعدام الخالد قد جاء لاحقًا ، فلن يكون هذا جيدًا على الإطلاق .

و بما أن الخالد الثالث نفسه قد غادر ، فهو بطبيعة الحال لن يرسل خبراء آخرين من أرخبيل إعدام الخالد للإنتحار هنا . على هذا النحو ، شعر تشو فنغ أن الآن هو أفضل وقت لمغادرة هذا المكان . خلاف ذلك ، إذا كان أرخبيل إعدام الخالد قد جاء لاحقًا ، فلن يكون هذا جيدًا على الإطلاق .

ترجمة : إبراهيم

كانت توقعات تشو فنغ متماثلة مع الواقع . بعد أن مر تشو فنغ بتشكيل قتل القطب الشمالي ، و عاد إلى سهول الشتاء ، لم ير أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد ، و بالتالي فقد غادر هذه المنطقة الكارثية بأمان .

كانت توقعات تشو فنغ متماثلة مع الواقع . بعد أن مر تشو فنغ بتشكيل قتل القطب الشمالي ، و عاد إلى سهول الشتاء ، لم ير أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد ، و بالتالي فقد غادر هذه المنطقة الكارثية بأمان .

و مع ذلك ، بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ ، بدأت النباتات الطبية المتعددة على قمة الجبل في الذبول . تقريبا جميع الذين لم يتم حصدهم ماتوا في غمضة .

و أخيرا ، وصل تشو فنغ إلى المكان الذي تنبعث منه أقوى هالة . كانت هذه نهاية ضيقة للغاية للكهف ، و كان هناك صخرة غريبة هنا . الهالة التي جعلت جسم تشو فنغ يشعر بالراحة التامة جاءت من تلك الصخرة .

“لماذا حدث هذا؟”

و مع ذلك ، كانت مخاوف تشو فنغ غير ضرورية لأنه بعد فترة من الملاحظة ، اكتشف تشو فنغ شيئًا قليلًا فيما يتعلق بالتعبير اللطيف المتزايد لتانتاي شيويه .

مثل هذا التغيير المفاجئ جعل تعبير تانتاي شيويه يتغير إلى حد كبير . كانت في حالة ذهول ، و لم تكن تعرف ماذا تفعل .

أما بالنسبة للخالد الثالث ، فإن تشو فنغ لم يكن قلقًا جدًا منه . لقد شعر أن الخالد الثالث كان بالفعل مثل طائر مرعوب من صوت القوس المنطلق . بعد الهروب ، كان سيتجه بالتأكيد نحو مكان آمن لعلاج نفسه . لن يجرؤ على البقاء هنا لفترة طويلة .

ترجمة : إبراهيم

و بما أن الخالد الثالث نفسه قد غادر ، فهو بطبيعة الحال لن يرسل خبراء آخرين من أرخبيل إعدام الخالد للإنتحار هنا . على هذا النحو ، شعر تشو فنغ أن الآن هو أفضل وقت لمغادرة هذا المكان . خلاف ذلك ، إذا كان أرخبيل إعدام الخالد قد جاء لاحقًا ، فلن يكون هذا جيدًا على الإطلاق .

كانت قد بدأت في حصاد أكثر النباتات الطبية التي لا قيمة لها ، و شيئًا فشيئًا ، بدأت في حصاد النباتات الأكثر قيمة . بالنسبة لها ، كان هذا تقدمًا ممتعًا للغاية ، و الآن ، كانت تشعر بسعادة بالغة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط