السلاح الملكي الحرير الأبيض
في تلك اللحظة ، رنت صرخات الطيور بلا إنقطاع ، و كانوا أقرب إلى الموت . سماع هذا الصوت وحده أرسل قشعريرة أسفل ظهر الجميع .
تدقيق : إبراهيم
إخترقت تلك الطيور من خلال الجيش ، و إلى ما لا نهاية من خلال جنود الجيش . جلبوا معهم ليس فقط كميات كبيرة من الدم ، و لكن أيضا حياتهم .
عند رؤية هجوم مورنغ مينغ تيان ، لم تكن السيدة بياومياو خائفة و لو قليلا . كانت تلوح بأكمامها ، و خرج الحرير الأبيض من غلافها .
“اللعنة! هذه المهارة القتالية المحظورة قوية جدا . لا يمكننا إيقافها . الجد ، ماذا يجب أن نفعل؟” في تلك اللحظة ، قام مورونغ نيكونغ بعقد حواجبه . على الرغم من أنه ، بصفته ملك قتالي في المرتبة الخامسة ، كان قويًا ، لم يكن أمامه أي فرصة أمام السيدة بياومياو .
“ماذا تقول؟” و سأل مورونغ شون و أبدا قليلا عن إستيائه .
في الواقع ، ناهيك عن ذلك ، حتى لو كان مورونغ مينغ تيان يمكنه فقط إيقاف جزء كبير من الطيور ، لكن ليس جميعها . و لهذا السبب غمر الجيش بأكمله في فوضى .
عندما أخرج السلاح الملكي ، بدأ مورونغ مينغ تيان في الهجوم على الفور . بينما أشار بسيفه إلى السيدة بياومياو ، أطلق ضوء أبيض . أصبح سيف هائل و قوي للغاية من الضوء . إنطلق نحو السيدة بياومياو ، و كانت أيضًا مهارة قتالية محرمة .
“عند إلتقاط اللصوص ، إئسر القائد أولاً .” و قال جيانغ تشيشا فجأة: “بصفتك رئيسًا للطائفة ، فأنت لا تفهم هذا المنطق الأساسي” .
“كلام فارغ! لقد تدرب سلفي منذ ما يقرب من ألف عام . قوته قوية ، و حتى الملك القتالى في الرتبة السابعة قد لا يهزمه! كيف لا يتمكن من هزيمة السيدة بياومياو؟! هو ببساطة لم يستطيع أن يتقبل الآخرين الذين يتحدثون عن جده بهذه الطريقة .
في تلك اللحظة ، كان الكتاب القديم السميك بين يديه مغلقًا – الكتاب السابق الذي فتح الأبواب الهائلة . و قد وضع التشكيل بعيدًا بالفعل ، و كان ينظر إلى مورونغ مينغ تيان و الآخرين بابتسامة .
فوجئ الحشد بعمله . لقد شعروا بالإرتباك من سبب تخوف السيد العظيم لأرخبيل إعدام الخالد ، و هو ملك قتالي كبير ، من جيانغ تشيشا بهذه الطريقة .
“جيانغ تشيشا ، سمحت لها عن عمد بالهروب ، أليس كذلك؟” برقت عيون مورونغ مينغ تيان ، مع إشارة إلى ظهور شكوكه .
توقف مورونغ شون ، الذي كان غاضبًا من قبل ، عن الحركة . بعد أن أوقف نفسه بثبات ، سرعان ما أمسك قبضته و إنحنى ، قائلاً باحترام شديد “هذا الصغير لم يكن محترماً . أنا أسأل عن مغفرتك يا سيد” .
يمكن لتشكيله من الجنود التعويذيين المتعددين أن يهرب من سيوف تشكيل السيف الخالد ، و بالتالي يهاجم التشكيل الدفاعي . حتى لو لم يكن من الممكن إيقاف هجمات السيدة بياومياو ، فلا ينبغي أن يتم إختراقها بهذه السرعة . على هذا النحو ، أدرك مورونغ مينغ تيان أنه كان مقصودًا ، و قد أطلق جيانغ تشيشا سراح السيدة بياومياو عن عمد .
كانت الأسلحة الملكية تُصنع دائمًا من أجل الملوك القتاليين . فقط في أيديهم يمكن أن تظهر قوتهم التدميرية الحقيقية في مجملها . عادةً ، عندما يكون لدى ملك قتالي سلاح ملكي ، يمكنه تدمير كل شيء داخل المنطقة . المهارة القتالية نفسها لا تهم كثيرا عند مقارنتها بالقوة المكتسبة من السلاح الملكي .
أنا مسؤول فقط عن كسر هذا التشكيل . لم أقل قط أنني سوف أساعدك في التعامل مع تلك الجدة القديمة “. إبتسم جيانغ تشيشا و لم ينكر شكوكه . بدلاً من ذلك ، وضع الكتاب القديم بهدوء شديد .
عند رؤية هجوم مورنغ مينغ تيان ، لم تكن السيدة بياومياو خائفة و لو قليلا . كانت تلوح بأكمامها ، و خرج الحرير الأبيض من غلافها .
“هاااه ، لا تعتقد أننا عاجزون بدونك”. إبتسم مورونغ مينغ تيان ببرودة ، ثم قفز للخارج و إرتفع في الهواء . ثم طار في إتجاه السيدة بياومياو .
“هذا ليس مجرد حرير أبيض بسيط – إنه سلاح ملكي . و مع ذلك ، أخفت السيدة بياومياو عمدا هالة السلاح الملكي . على الرغم من زيادة قوتها بالفعل” و أوضح مورونغ نيكونغ .
قام مورونغ مينغ تيان بالتحرك . بصفته ملك قتالى في المرتبة السادسة ، كان لديه هالة ليست أضعف من السيدة بياومياو . قلب كفه ، و ظهرت شفرة زرقاء طولها ثلاثة أقدام في يديه .
* تا تا * بعد رؤية ذلك ، تغيرت بشرة مورونغ شون إلى حد كبير . أخذ عدة خطوات إلى الوراء ، تعثر تقريبا و سقط من السماء .
بدا السيف الأزرق السام طبيعيًا للغاية ، لكن عندما ظهر ، بدأ الجو في التقلب . إنحدر ضغط أفرلورد من السماء ، و حتى قوة قتال مورونغ مينغ تيان إزدادت عدة مرات ، و كان ذلك بمثابة سلاح ملكي .
و مع ذلك ، بعد أن أخرج مورنغ مينغ تيان سلاحه الملكي ، ألقى مهارة قتالية محرمة . كانت تلك القوة مدمرة بشكل طبيعي ، و قد تفوقت على المهارة القتالية التي لدى السيدة بياومياو .
“تقنية سيف الوهم!”
“اللعنة! هذه المهارة القتالية المحظورة قوية جدا . لا يمكننا إيقافها . الجد ، ماذا يجب أن نفعل؟” في تلك اللحظة ، قام مورونغ نيكونغ بعقد حواجبه . على الرغم من أنه ، بصفته ملك قتالي في المرتبة الخامسة ، كان قويًا ، لم يكن أمامه أي فرصة أمام السيدة بياومياو .
*بووم*
*بووم*
عندما أخرج السلاح الملكي ، بدأ مورونغ مينغ تيان في الهجوم على الفور . بينما أشار بسيفه إلى السيدة بياومياو ، أطلق ضوء أبيض . أصبح سيف هائل و قوي للغاية من الضوء . إنطلق نحو السيدة بياومياو ، و كانت أيضًا مهارة قتالية محرمة .
“ماذا تقول؟” و سأل مورونغ شون و أبدا قليلا عن إستيائه .
على الرغم من أن كلاهما كانا من المهارات القتالية المحظورة ، إلا أن مورونغ مينغ تيان كان بوضوح أقوى من السيدة بياومياو .
“هذا يعني أن قوة الجدة القديمة تتفوق على جدك!” و قال جيانغ تشيشا “يبدو أنه هذه المرة في خطر لأنه ببساطة أقل من تلك الجدة القديمة” .
في بادئ الأمر ، ركز الشخص الذي ألقاها فقط على نقطة واحدة ، مما يعني أن قوة المهارة القتالية المحظورة كانت مركزة و مدعومة . علاوة على ذلك ، و الأهم من ذلك ، إندمجت قوة سلاحه الملكي مع مهارته القتالية المحظورة .
“اللعنة! هذه المهارة القتالية المحظورة قوية جدا . لا يمكننا إيقافها . الجد ، ماذا يجب أن نفعل؟” في تلك اللحظة ، قام مورونغ نيكونغ بعقد حواجبه . على الرغم من أنه ، بصفته ملك قتالي في المرتبة الخامسة ، كان قويًا ، لم يكن أمامه أي فرصة أمام السيدة بياومياو .
كانت الأسلحة الملكية تُصنع دائمًا من أجل الملوك القتاليين . فقط في أيديهم يمكن أن تظهر قوتهم التدميرية الحقيقية في مجملها . عادةً ، عندما يكون لدى ملك قتالي سلاح ملكي ، يمكنه تدمير كل شيء داخل المنطقة . المهارة القتالية نفسها لا تهم كثيرا عند مقارنتها بالقوة المكتسبة من السلاح الملكي .
تدقيق : إبراهيم
و مع ذلك ، بعد أن أخرج مورنغ مينغ تيان سلاحه الملكي ، ألقى مهارة قتالية محرمة . كانت تلك القوة مدمرة بشكل طبيعي ، و قد تفوقت على المهارة القتالية التي لدى السيدة بياومياو .
في تلك اللحظة ، كان الكتاب القديم السميك بين يديه مغلقًا – الكتاب السابق الذي فتح الأبواب الهائلة . و قد وضع التشكيل بعيدًا بالفعل ، و كان ينظر إلى مورونغ مينغ تيان و الآخرين بابتسامة .
“مورنغ مينغ تيان ، كنت خائنًا لسيدك ، قتلت أسلافك ، و خنت المكان الذي أنشئك ، و اليوم ، تجرؤ حتى على إحضار جيش لمهاجمة القمة الضبابية! لقد فعلت كل الأشياء الغير ممكنة و الخاطئة . اليوم ، سأنتقم لكبار السن و صغار السن ، و سأقتلك” .
“سؤال غبي”. في تلك اللحظة فقط ، إبتسم الشاب جيانغ تشيشا من أرض القتال المقدسة . كانت إبتسامته مليئة بالسخرية .
عند رؤية هجوم مورنغ مينغ تيان ، لم تكن السيدة بياومياو خائفة و لو قليلا . كانت تلوح بأكمامها ، و خرج الحرير الأبيض من غلافها .
في تلك اللحظة ، كان الكتاب القديم السميك بين يديه مغلقًا – الكتاب السابق الذي فتح الأبواب الهائلة . و قد وضع التشكيل بعيدًا بالفعل ، و كان ينظر إلى مورونغ مينغ تيان و الآخرين بابتسامة .
عندما ظهرت ، توسعت بسرعة . مثل غطاء الثعبان و إلتفت حول السماء نفسها ، أحاطت بالمهارة القتالية المحظورة لمورنغ مينغ تيان .
في تلك اللحظة ، كان الكتاب القديم السميك بين يديه مغلقًا – الكتاب السابق الذي فتح الأبواب الهائلة . و قد وضع التشكيل بعيدًا بالفعل ، و كان ينظر إلى مورونغ مينغ تيان و الآخرين بابتسامة .
هذا جعل الحشد مصدومًا ، لكن المشهد الأكثر إثارة للصدمة لم يحن بعد . إنكمش الحرير الأبيض فجأة ، و بعد طفرة ، تحطمت تقنية سيف الوهم .
“يمسك كل منهما سلاح ملكي بأيديهما ، لكنها قادرة على تدمير هجوم سلفك بقوة السلاح الملكي وحده . ألا تعرف ماذا يعني ذلك؟”
“كيف يكون هذا ممكنا؟ تقنية سيف الوهم المحظورة التى حصلت عليها من قبل السلف هي مهارة قتالية محظورة ذروة المستوى الفانى ! هذا المستوى من الهجوم يمكن أن يقطع كل شيء! كيف يمكن تحطيمها بهذه السهولة؟” شعر مورونغ شون بالحيرة من أمره .
في الواقع ، ناهيك عن ذلك ، حتى لو كان مورونغ مينغ تيان يمكنه فقط إيقاف جزء كبير من الطيور ، لكن ليس جميعها . و لهذا السبب غمر الجيش بأكمله في فوضى .
“هذا ليس مجرد حرير أبيض بسيط – إنه سلاح ملكي . و مع ذلك ، أخفت السيدة بياومياو عمدا هالة السلاح الملكي . على الرغم من زيادة قوتها بالفعل” و أوضح مورونغ نيكونغ .
في الواقع ، ناهيك عن ذلك ، حتى لو كان مورونغ مينغ تيان يمكنه فقط إيقاف جزء كبير من الطيور ، لكن ليس جميعها . و لهذا السبب غمر الجيش بأكمله في فوضى .
“لكن ، حتى لو كان سلاحًا ملكيًا ، فلا ينبغي له تدمير تقنية سيف الوهم بسهولة! بعد كل شيء ، تم إنشاؤها من قبل باستخدام القوة من السلاح الملكي!” و لا يزال مورونغ شون يشعر بالحيرة .
في تلك اللحظة ، رنت صرخات الطيور بلا إنقطاع ، و كانوا أقرب إلى الموت . سماع هذا الصوت وحده أرسل قشعريرة أسفل ظهر الجميع .
“هذا …” و قد فوجئ مورونغ نيكونغ أيضا . لم يكن يعرف كيف يشرح .
*بووم*
“سؤال غبي”. في تلك اللحظة فقط ، إبتسم الشاب جيانغ تشيشا من أرض القتال المقدسة . كانت إبتسامته مليئة بالسخرية .
“شون ير ، لا تكن غير مهذب”. ساعد مورونغ نيكونغ مورونغ شون بسرعة ، ثم تظاهر بالتعب الشديد “إعتذر سريعًا إلى اللورد جيانغ تشيشا” .
“ماذا تقول؟” و سأل مورونغ شون و أبدا قليلا عن إستيائه .
تدقيق : إبراهيم
“يمسك كل منهما سلاح ملكي بأيديهما ، لكنها قادرة على تدمير هجوم سلفك بقوة السلاح الملكي وحده . ألا تعرف ماذا يعني ذلك؟”
بدا السيف الأزرق السام طبيعيًا للغاية ، لكن عندما ظهر ، بدأ الجو في التقلب . إنحدر ضغط أفرلورد من السماء ، و حتى قوة قتال مورونغ مينغ تيان إزدادت عدة مرات ، و كان ذلك بمثابة سلاح ملكي .
“هذا يعني أن قوة الجدة القديمة تتفوق على جدك!” و قال جيانغ تشيشا “يبدو أنه هذه المرة في خطر لأنه ببساطة أقل من تلك الجدة القديمة” .
في بادئ الأمر ، ركز الشخص الذي ألقاها فقط على نقطة واحدة ، مما يعني أن قوة المهارة القتالية المحظورة كانت مركزة و مدعومة . علاوة على ذلك ، و الأهم من ذلك ، إندمجت قوة سلاحه الملكي مع مهارته القتالية المحظورة .
“كلام فارغ! لقد تدرب سلفي منذ ما يقرب من ألف عام . قوته قوية ، و حتى الملك القتالى في الرتبة السابعة قد لا يهزمه! كيف لا يتمكن من هزيمة السيدة بياومياو؟! هو ببساطة لم يستطيع أن يتقبل الآخرين الذين يتحدثون عن جده بهذه الطريقة .
* تا تا * بعد رؤية ذلك ، تغيرت بشرة مورونغ شون إلى حد كبير . أخذ عدة خطوات إلى الوراء ، تعثر تقريبا و سقط من السماء .
“لا تتحدث معي بهذه النبرة . ألم يخبرك سلفك بذلك؟” في تلك اللحظة ، على الرغم من أن تعبير جيانغ تشيشا لم يتغير ، إلا أنه كان هناك تلميحًا من نية القتل التي تومض داخل عينه .
* تا تا * بعد رؤية ذلك ، تغيرت بشرة مورونغ شون إلى حد كبير . أخذ عدة خطوات إلى الوراء ، تعثر تقريبا و سقط من السماء .
عندما ظهرت ، توسعت بسرعة . مثل غطاء الثعبان و إلتفت حول السماء نفسها ، أحاطت بالمهارة القتالية المحظورة لمورنغ مينغ تيان .
“شون ير ، لا تكن غير مهذب”. ساعد مورونغ نيكونغ مورونغ شون بسرعة ، ثم تظاهر بالتعب الشديد “إعتذر سريعًا إلى اللورد جيانغ تشيشا” .
“اللعنة! هذه المهارة القتالية المحظورة قوية جدا . لا يمكننا إيقافها . الجد ، ماذا يجب أن نفعل؟” في تلك اللحظة ، قام مورونغ نيكونغ بعقد حواجبه . على الرغم من أنه ، بصفته ملك قتالي في المرتبة الخامسة ، كان قويًا ، لم يكن أمامه أي فرصة أمام السيدة بياومياو .
فوجئ الحشد بعمله . لقد شعروا بالإرتباك من سبب تخوف السيد العظيم لأرخبيل إعدام الخالد ، و هو ملك قتالي كبير ، من جيانغ تشيشا بهذه الطريقة .
لقد كان مرعبا جدا . لقد كان ببساطة أكثر الوجوه المرعبة التي قابلها حتى الآن . حتى مورونغ شون ، الذي كان متعجرفًا و وحشيًا ، لم يجرؤ على طرح أي كلام متهور . على الرغم من أن جيانغ تشيشا كان أصغر منه ، لم يكن لمورونغ شون خيار سوى الإعتراف بأن الشاب الذي جاء من أرض القتال المقدسة كان مرعباً للغاية .
توقف مورونغ شون ، الذي كان غاضبًا من قبل ، عن الحركة . بعد أن أوقف نفسه بثبات ، سرعان ما أمسك قبضته و إنحنى ، قائلاً باحترام شديد “هذا الصغير لم يكن محترماً . أنا أسأل عن مغفرتك يا سيد” .
ترجمة : prince zed
لم يجرؤ على رفض الإعتذار ، لأنه في اللحظة التي قابل فيها نظرة جيانغ تشيشا ، رأى كلمة واحدة : الموت .
*بووم*
لقد كان مرعبا جدا . لقد كان ببساطة أكثر الوجوه المرعبة التي قابلها حتى الآن . حتى مورونغ شون ، الذي كان متعجرفًا و وحشيًا ، لم يجرؤ على طرح أي كلام متهور . على الرغم من أن جيانغ تشيشا كان أصغر منه ، لم يكن لمورونغ شون خيار سوى الإعتراف بأن الشاب الذي جاء من أرض القتال المقدسة كان مرعباً للغاية .
لقد كان مرعبا جدا . لقد كان ببساطة أكثر الوجوه المرعبة التي قابلها حتى الآن . حتى مورونغ شون ، الذي كان متعجرفًا و وحشيًا ، لم يجرؤ على طرح أي كلام متهور . على الرغم من أن جيانغ تشيشا كان أصغر منه ، لم يكن لمورونغ شون خيار سوى الإعتراف بأن الشاب الذي جاء من أرض القتال المقدسة كان مرعباً للغاية .
ترجمة : prince zed
“هذا …” و قد فوجئ مورونغ نيكونغ أيضا . لم يكن يعرف كيف يشرح .
تدقيق : إبراهيم
هذا جعل الحشد مصدومًا ، لكن المشهد الأكثر إثارة للصدمة لم يحن بعد . إنكمش الحرير الأبيض فجأة ، و بعد طفرة ، تحطمت تقنية سيف الوهم .
يمكن لتشكيله من الجنود التعويذيين المتعددين أن يهرب من سيوف تشكيل السيف الخالد ، و بالتالي يهاجم التشكيل الدفاعي . حتى لو لم يكن من الممكن إيقاف هجمات السيدة بياومياو ، فلا ينبغي أن يتم إختراقها بهذه السرعة . على هذا النحو ، أدرك مورونغ مينغ تيان أنه كان مقصودًا ، و قد أطلق جيانغ تشيشا سراح السيدة بياومياو عن عمد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
