نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-917

لا مهرب

لا مهرب

“هل أنت متأكد من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟ إنه مكان كبير ، و مع ذلك فأنت متأكد تمامًا من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟” و سأل مورونغ مينغ تيان بطريقة تحقيق .

“إذا كنت تعرف ذلك ، فهذا رائع . إستجمع قواك . بغض النظر عما إذا كانت زي لينغ ، سو رو ، سو مي ، تشانغ تيان يى ، أو جيانغ ووشانغ ، فلن يريدوا رؤيتك في هذه الحالة . هم يشعرون بالفخر لك . و في إنتظارك لإنقاذهم . لا يمكنك أن تفقد روحك و تفقد نيتك في القتال .”

“يمكنني أن أضمن لك أنه ليس من أرض القتال المقدسة . و مع ذلك ، من الأفضل ألا تسألني عن السبب ، لأنه لا يجب عليك الإستفسار عن الأشياء التي لا أرغب في التحدث عنها .

كانت بشرة مورونغ مينغ تيان مشوهة قليلاً الآن . لم يخبر أحداً أنه ترك خطة إحتياطية كهذه ، لكن جيانغ تشيشا كان يعرف ذلك . كان هذا أبعد من توقعه .

“جيد جدا ، لن أسأل . و لكن هذه المرة ، كل الشكر لك حقًا فى أنني إستطعت استعادة هذه القمة الضبابية .” ضحك مورونغ مينغ تيان بعد إحساسه بالأجواء السيئة و غير الموضوع بسرعة .

كانت بشرة مورونغ مينغ تيان مشوهة قليلاً الآن . لم يخبر أحداً أنه ترك خطة إحتياطية كهذه ، لكن جيانغ تشيشا كان يعرف ذلك . كان هذا أبعد من توقعه .

“لا تقلق . هذه القمة الضبابية هي لك … و لكن الأشياء في الداخل ليست كذلك .” إبتسم جيانغ تشيشا بفظاعة .

“جيد جدا ، لن أسأل . و لكن هذه المرة ، كل الشكر لك حقًا فى أنني إستطعت استعادة هذه القمة الضبابية .” ضحك مورونغ مينغ تيان بعد إحساسه بالأجواء السيئة و غير الموضوع بسرعة .

تغير تعبير مورونغ مينغ تيان قليلاً و أظهر تلميحا من الإستياء . و مع ذلك ، تلاشى الإستياء في ومضة و واصل ايماء رأسه .

“تشو فنغ ، ليس هذا هو الوقت المناسب لإلقاء اللوم على نفسك . هناك بعض الأشياء في الحياة التي يجب مواجهتها . دون مواجهة نكسات كافية ، كيف يمكن للمرء أن ينمو حقا؟ لم يكن أحد من أرقى الخبراء في هذا العالم يمر بحيوية . أي واحد لم يختبر معاناة لا تُحتمل لم يستطع تحملها الناس العاديون ، كل ذلك ليصبح فردًا أسمى؟ ” و واسته إيجي ، لمعرفة ما شعر به تشو فنغ .

أصبحت الإبتسامة على وجه جيانغ تشيشا أوسع . و قال “أيضًا ، لا داعي للقلق بشأن ذلك التشو فنغ ، لأنه لن يهرب”.

“لا . ترك شخص ما تلك الروح العالمية بداخلي لأنه يريد مني ترويضها . إنه يريد مني أن أستعير قوتها ، و ليس لتدمير نفسي بها . إذا كنت أستخدمها حقًا و أدمر كل شيء ، فعندئذ سأكون محبطًا لنوايا هذا الشخص .” و هز تشو فنغ رأسه .

“هل يمكن أن يكون أنك …؟” بدا أن مورونغ مينغ تيان قد فكر في شيء ما .

“يمكنني أن أضمن لك أنه ليس من أرض القتال المقدسة . و مع ذلك ، من الأفضل ألا تسألني عن السبب ، لأنه لا يجب عليك الإستفسار عن الأشياء التي لا أرغب في التحدث عنها .

“لا يزال لدي ثلاثة صغار ليسوا هنا . ذلك لأنهم يقيمون بالخارج . على الرغم من أن قوتهم أدنى من قوتي ، بما أن السيدة بياومياو فقدت قوتها ، و أن تللك المراة ملك قتالى في المرتبة الثانية فهى وحدها لا تضاهي صغاري . أي واحد منهم يمكن أن يقتلها .”

لم يظل مورونغ مينغ تيان واقفا . و مع ذلك ، قبل أن ينتقل ، ومض تعبير شرير لا يمكن تصوره في عينيه .

“إلى جانب ذلك ، ألم ترسل هذا الرجل العجوز الذي يدعى زان جيو شياو في إتجاههم أيضًا؟” قال جيانغ تشيشا و هو يشير إلى إتجاه تشو فنغ : “كان عليك أن تتوقع إذا ما كانوا سيهربون ، و هل سيهربون في نفس الإتجاه ، أليس كذلك؟”

كانت عشيقاته و إخوته في أيدي عدوه . من كان يعرف نوع التعذيب الذي كانوا على وشك مواجهته . من الذي عرف ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة الآن .

كانت بشرة مورونغ مينغ تيان مشوهة قليلاً الآن . لم يخبر أحداً أنه ترك خطة إحتياطية كهذه ، لكن جيانغ تشيشا كان يعرف ذلك . كان هذا أبعد من توقعه .

“لكن بالضبط لأن تشو فنغ قتل إبنته ، كنت خائفًا من أنه سيتحمل الكثير من الإستياء و يفقد السيطرة على نفسه و بالتالي يهاجمه بتهور . نظرًا لأنه لا يتطابق مع السيدة بياومياو ، فإنه لن يرسل إلا بحياته إذا تعرض للهجوم من تلقاء نفسه . و قد لا أكون قادرًا على إنقاذه أيضًا .”

و مع ذلك ، لم يستطع رفض الإجابة على سؤال جيانغ تشيشا . لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يشرح بابتسامة “زان جيو شياو لم يكن جزءًا من هذه المهمة ، لكنه أراد أن يأتي مهما كان الأمر . بالنظر إلى أن تشو فنغ قتل إبنته ، أحضرته كذلك .

و لم يرد تشو فنغ . لقد فهم ذلك ، و لكن في مثل هذا الوقت ، لم تكن عواطفه شيئًا يمكن تهدئته ببعض التفكير .

“لكن بالضبط لأن تشو فنغ قتل إبنته ، كنت خائفًا من أنه سيتحمل الكثير من الإستياء و يفقد السيطرة على نفسه و بالتالي يهاجمه بتهور . نظرًا لأنه لا يتطابق مع السيدة بياومياو ، فإنه لن يرسل إلا بحياته إذا تعرض للهجوم من تلقاء نفسه . و قد لا أكون قادرًا على إنقاذه أيضًا .”

“هل أنت متأكد من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟ إنه مكان كبير ، و مع ذلك فأنت متأكد تمامًا من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟” و سأل مورونغ مينغ تيان بطريقة تحقيق .

“لذلك ، أمرته بالإنتظار في الخارج . لقد خططت في البداية للتعامل معه مع تشو فنغ بعد القبض عليه ، لكنني لم أتوقع أن ما حاولت تجنبه قد حدث مع ذلك . إخترق تشو فنغ و الآخرون القوات المحيطة بهم و هربوا في إتجاه جيو شياو . ربما هذا هو مصير لا مفر منه . ربما تريد السماوات أن ينتقم جيو شياو شخصيًا لإبنته” .

“هذا هو تشو فنغ و أنا أعلم . بغض النظر عن العالم الذي هو عليه ، لا ينبغي لأولئك الذين يرغبون في إنجاز أشياء عظيمة أن تهتم بالأشياء البسيطة . ليس فقط يجب أن تكون قاسيًا على الأعداء ، بل يجب أن تكون قاسيًا على نفسك – و بما في ذلك الأشخاص المقربين منك . ” كانت ايغي تشعر بالقلق حقًا من أن تشو فنغ لن يكون قادرًا على القفز فوق عقبة أسر زي لينغ و الآخرين ، الأمر الذي كان سيؤثر على مستقبله .

هاها ، أنت تعرف بالضبط ما حدث .

“جيد جدا ، لن أسأل . و لكن هذه المرة ، كل الشكر لك حقًا فى أنني إستطعت استعادة هذه القمة الضبابية .” ضحك مورونغ مينغ تيان بعد إحساسه بالأجواء السيئة و غير الموضوع بسرعة .

“و مع ذلك ، لست مهتمًا بهذا الآن . أنا قلق بشأن كنز القمة الضبابية.”

“قلت إن كنت أساعدك في إختراق التشكيل الدفاعي للقمة الضبابية ، فأنت ستأخذني إلى مدخل الكنز . الآن ، حان الوقت للحفاظ على كلمتك. “عندما تحدث جيانغ تشيشا ، توجه نحو القمة الضبابية .

“قلت إن كنت أساعدك في إختراق التشكيل الدفاعي للقمة الضبابية ، فأنت ستأخذني إلى مدخل الكنز . الآن ، حان الوقت للحفاظ على كلمتك. “عندما تحدث جيانغ تشيشا ، توجه نحو القمة الضبابية .

“هل يمكن أن يكون أنك …؟” بدا أن مورونغ مينغ تيان قد فكر في شيء ما .

لم يظل مورونغ مينغ تيان واقفا . و مع ذلك ، قبل أن ينتقل ، ومض تعبير شرير لا يمكن تصوره في عينيه .

“تباً”. و لكن فجأة ، تقلصت عيون تشو فنغ . أرسل رسالة عقلية بسرعة إلى تشيوشوي فويان ، قائلاً “الكبيرة تشيوشوي ، إستديري بسرعة! هناك ملك قتالى في المرتبة الثالثة أمام طريقنا!”

في نفس اللحظة ، كانت تشيوشوي فويان تدعم السيدة بياومياو و تشو فنغ ، و هي تهرب من مسافة بعيدة . على الرغم من أن الحاجز قد يوقف جيانغ تشيشا و الآخرين ، إلا أنها كانت تعلم جيدًا أن وقته محدود . كان عليها أن تغادر المنطقة خلال تلك الفترة الزمنية .

“هل يمكن أن يكون أنك …؟” بدا أن مورونغ مينغ تيان قد فكر في شيء ما .

و مع ذلك ، لم تهرب تشيوشوي فويان بشكل أعمى في إتجاه عشوائي . كانت تعرف بوضوح أين تذهب ، و كانت تمشى فى طريق مستقيم و لم تقم بأي إنحنائات .

شعر بالكراهية . الكراهية الشديدة . ليس تجاه الآخرين ، و لكن تجاه نفسه . لقد كره مدى ضعفه .

كانت عواطف تشو فنغ معقدة للغاية في تلك اللحظة . شعر كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على صدره . كانت ثقيلة للغاية ، و يمكن أن تسحق صدره تقريبا و تسطحه .

هاها ، أنت تعرف بالضبط ما حدث .

كانت عشيقاته و إخوته في أيدي عدوه . من كان يعرف نوع التعذيب الذي كانوا على وشك مواجهته . من الذي عرف ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة الآن .

تدقيق : إبراهيم

و مع ذلك ، في الوقت الحاضر ، كان يهرب ، و كان حتى يهرب بمساعدة شخص آخر . ناهيك عن حماية عشيقاته و إخوانه ، لم يكن لديه حتى القدرة على الهروب من تلقاء نفسه .

“إيجى ، شكرا لكى . لا داعي للقلق بشأني . لن أدمر مستقبلي .” و أجاب تشو فنغ: “السبب في أنني إخترت الفرار مع السيدة بياومياو و تشيوشوي فويان هو أنني يومًا ما ساستطيع ذبح من وقف في طريقي” .

شعر بالكراهية . الكراهية الشديدة . ليس تجاه الآخرين ، و لكن تجاه نفسه . لقد كره مدى ضعفه .

“هل أنت متأكد من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟ إنه مكان كبير ، و مع ذلك فأنت متأكد تمامًا من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟” و سأل مورونغ مينغ تيان بطريقة تحقيق .

“تشو فنغ ، ليس هذا هو الوقت المناسب لإلقاء اللوم على نفسك . هناك بعض الأشياء في الحياة التي يجب مواجهتها . دون مواجهة نكسات كافية ، كيف يمكن للمرء أن ينمو حقا؟ لم يكن أحد من أرقى الخبراء في هذا العالم يمر بحيوية . أي واحد لم يختبر معاناة لا تُحتمل لم يستطع تحملها الناس العاديون ، كل ذلك ليصبح فردًا أسمى؟ ” و واسته إيجي ، لمعرفة ما شعر به تشو فنغ .

كانت عواطف تشو فنغ معقدة للغاية في تلك اللحظة . شعر كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على صدره . كانت ثقيلة للغاية ، و يمكن أن تسحق صدره تقريبا و تسطحه .

و لم يرد تشو فنغ . لقد فهم ذلك ، و لكن في مثل هذا الوقت ، لم تكن عواطفه شيئًا يمكن تهدئته ببعض التفكير .

“هل أنت متأكد من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟ إنه مكان كبير ، و مع ذلك فأنت متأكد تمامًا من أنه ليس من أرض القتال المقدسة؟” و سأل مورونغ مينغ تيان بطريقة تحقيق .

“تشو فنغ ، إذا كنت ترغب في التخلص من حياتك ، يمكنني مرافقتك . من يهتم إذا جاءوا من أرض القتال المقدسة أو من أي مكان . إذهب إلى هناك ، و أفرج عن الروح العالمية الأخرى المختومة في جسدك و دمر كل شيء . و قالت إيجي مرة أخرى : “إذا كانوا لا يريدونك أن تعيش بشكل جيد ، فلن يفكر أحد في العيش أيضًا” .

هاها ، أنت تعرف بالضبط ما حدث .

“لا . ترك شخص ما تلك الروح العالمية بداخلي لأنه يريد مني ترويضها . إنه يريد مني أن أستعير قوتها ، و ليس لتدمير نفسي بها . إذا كنت أستخدمها حقًا و أدمر كل شيء ، فعندئذ سأكون محبطًا لنوايا هذا الشخص .” و هز تشو فنغ رأسه .

لكن رغم ذلك ، إستمعت إلى تعليمات تشو فنغ . إلتفت بسرعة و طارت في إتجاه آخر .

“إذا كنت تعرف ذلك ، فهذا رائع . إستجمع قواك . بغض النظر عما إذا كانت زي لينغ ، سو رو ، سو مي ، تشانغ تيان يى ، أو جيانغ ووشانغ ، فلن يريدوا رؤيتك في هذه الحالة . هم يشعرون بالفخر لك . و في إنتظارك لإنقاذهم . لا يمكنك أن تفقد روحك و تفقد نيتك في القتال .”

كانت عواطف تشو فنغ معقدة للغاية في تلك اللحظة . شعر كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على صدره . كانت ثقيلة للغاية ، و يمكن أن تسحق صدره تقريبا و تسطحه .

“إيجى ، شكرا لكى . لا داعي للقلق بشأني . لن أدمر مستقبلي .” و أجاب تشو فنغ: “السبب في أنني إخترت الفرار مع السيدة بياومياو و تشيوشوي فويان هو أنني يومًا ما ساستطيع ذبح من وقف في طريقي” .

و مع ذلك ، لم يستطع رفض الإجابة على سؤال جيانغ تشيشا . لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يشرح بابتسامة “زان جيو شياو لم يكن جزءًا من هذه المهمة ، لكنه أراد أن يأتي مهما كان الأمر . بالنظر إلى أن تشو فنغ قتل إبنته ، أحضرته كذلك .

“هذا هو تشو فنغ و أنا أعلم . بغض النظر عن العالم الذي هو عليه ، لا ينبغي لأولئك الذين يرغبون في إنجاز أشياء عظيمة أن تهتم بالأشياء البسيطة . ليس فقط يجب أن تكون قاسيًا على الأعداء ، بل يجب أن تكون قاسيًا على نفسك – و بما في ذلك الأشخاص المقربين منك . ” كانت ايغي تشعر بالقلق حقًا من أن تشو فنغ لن يكون قادرًا على القفز فوق عقبة أسر زي لينغ و الآخرين ، الأمر الذي كان سيؤثر على مستقبله .

شعر بالكراهية . الكراهية الشديدة . ليس تجاه الآخرين ، و لكن تجاه نفسه . لقد كره مدى ضعفه .

أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد شعر بطبيعة الحال بحسن نوايا إيجي . تلك الفتاة فكرت حقا به في كل مجال . كان عليه أن يعترف بأن قلق إيجي جعل تشو فنغ يشعر بأثر من الدفء وسط الفوضى و الإكتئاب الشديدين .

“لكن بالضبط لأن تشو فنغ قتل إبنته ، كنت خائفًا من أنه سيتحمل الكثير من الإستياء و يفقد السيطرة على نفسه و بالتالي يهاجمه بتهور . نظرًا لأنه لا يتطابق مع السيدة بياومياو ، فإنه لن يرسل إلا بحياته إذا تعرض للهجوم من تلقاء نفسه . و قد لا أكون قادرًا على إنقاذه أيضًا .”

“تباً”. و لكن فجأة ، تقلصت عيون تشو فنغ . أرسل رسالة عقلية بسرعة إلى تشيوشوي فويان ، قائلاً “الكبيرة تشيوشوي ، إستديري بسرعة! هناك ملك قتالى في المرتبة الثالثة أمام طريقنا!”

كانت عشيقاته و إخوته في أيدي عدوه . من كان يعرف نوع التعذيب الذي كانوا على وشك مواجهته . من الذي عرف ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة الآن .

“ماذا؟” شعرت تشيوشوي فويان بالدهشة. من أجل تجنب أي حالات غير متوقعة ، قامت هي أيضا بإلقاء قوتها الروحية على مسافة قصوى من أجل مراقبة محيطها . و مع ذلك ، لم تكتشف أي حالات شاذة .

“لا يزال لدي ثلاثة صغار ليسوا هنا . ذلك لأنهم يقيمون بالخارج . على الرغم من أن قوتهم أدنى من قوتي ، بما أن السيدة بياومياو فقدت قوتها ، و أن تللك المراة ملك قتالى في المرتبة الثانية فهى وحدها لا تضاهي صغاري . أي واحد منهم يمكن أن يقتلها .”

لكن رغم ذلك ، إستمعت إلى تعليمات تشو فنغ . إلتفت بسرعة و طارت في إتجاه آخر .

“إيجى ، شكرا لكى . لا داعي للقلق بشأني . لن أدمر مستقبلي .” و أجاب تشو فنغ: “السبب في أنني إخترت الفرار مع السيدة بياومياو و تشيوشوي فويان هو أنني يومًا ما ساستطيع ذبح من وقف في طريقي” .

* بوووم— * و مع ذلك ، تمامًا كما إستدارت تشيوشوي فويان ، فقد حصل إنفجار كبير من بعيد . جاءت هالة ملك قتالي في الرتبة الثالثة قمعتها .

“ماذا؟” شعرت تشيوشوي فويان بالدهشة. من أجل تجنب أي حالات غير متوقعة ، قامت هي أيضا بإلقاء قوتها الروحية على مسافة قصوى من أجل مراقبة محيطها . و مع ذلك ، لم تكتشف أي حالات شاذة .

في الوقت نفسه ، إنفجر صوت مليء بالإستياء و الغضب مثل الرعد .

و مع ذلك ، لم تهرب تشيوشوي فويان بشكل أعمى في إتجاه عشوائي . كانت تعرف بوضوح أين تذهب ، و كانت تمشى فى طريق مستقيم و لم تقم بأي إنحنائات .

“تشو فنغ ، لن تهرب اليوم!”

“ماذا؟” شعرت تشيوشوي فويان بالدهشة. من أجل تجنب أي حالات غير متوقعة ، قامت هي أيضا بإلقاء قوتها الروحية على مسافة قصوى من أجل مراقبة محيطها . و مع ذلك ، لم تكتشف أي حالات شاذة .

ترجمة :  Prince zed

شعر بالكراهية . الكراهية الشديدة . ليس تجاه الآخرين ، و لكن تجاه نفسه . لقد كره مدى ضعفه .

تدقيق : إبراهيم

“إلى جانب ذلك ، ألم ترسل هذا الرجل العجوز الذي يدعى زان جيو شياو في إتجاههم أيضًا؟” قال جيانغ تشيشا و هو يشير إلى إتجاه تشو فنغ : “كان عليك أن تتوقع إذا ما كانوا سيهربون ، و هل سيهربون في نفس الإتجاه ، أليس كذلك؟”

“لا يزال لدي ثلاثة صغار ليسوا هنا . ذلك لأنهم يقيمون بالخارج . على الرغم من أن قوتهم أدنى من قوتي ، بما أن السيدة بياومياو فقدت قوتها ، و أن تللك المراة ملك قتالى في المرتبة الثانية فهى وحدها لا تضاهي صغاري . أي واحد منهم يمكن أن يقتلها .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط