نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-926

ليس أكثر من كلب

ليس أكثر من كلب

إبتسم جيانغ تشيشا ببرودة عندما إستسلم مورو مينغ تيان . بينما كان يمتلك الكرة الحمراء الناريّة ، على الرغم من أنه كان ملكا قتاليا في المرتبة الرابعة ، إلا أن ضغطه كان أقوى من مورونغ مينغ تيان .

“غادر . إفعل الأشياء بشكل جيد بالنسبة لي و في المستقبل ، يمكنني أن أجلبك بعيدًا عن هذا المكان الصغير و أذهب بك إلى أرض القتال المقدسة لتوسع آفاقك” لوح جيانغ تشيشا بيده بطريقة لا مبالية .

بينما كان يقف هناك ، كان مثل ملك الحرب الذي لا يهزم . كانت لديه القدرة على قتل الجميع في الساحة ، و نشر الخوف بين قلوبهم .

“أنت…”

فجأة لوح جيانغ تشيشا بالمطرد في يده . و بينما كان القصر بأكمله يرتجف بعنف أشار إلى مورونغ مينغ تيان و صرخ قائلاً : “مورونغ مينغ تيان! فيما يتعلق بحقيقة أنك كنت كبيرًا ، فقد كنت دائمًا ما أحترم وجودك و لم اجعل الأمور صعبة أمام حلفائك .”

“صديقي ، جيانغ تشيشا ، أرجو أن تكون شهما! كنت مخطئا من قبل . أنا لم أوضح موقفي الخاص.”

“و مع ذلك عندما أبقيت ماء وجهك فقد رفضت هذا! إذا لم أوضح ذلك ، فقد تنسى من هو القوي و من هو الضعيف . نسيت من هو السيد و من هو العبد! هل تعتقد حقًا أنك كمجرد ملك قتالي في المرتبة السابعة تستطيع الوقوف بالتساوي ضد طائفتي طائفة التربة الملعونة؟”

قال مورونغ مينغ تيان و هو يومئ برأسه “يا صديقي جيانغ تشيشا ، أشكرك على كرمك”

عندما تحدث جيانغ تشيشا ، أطلق ضغطًا لا حدود له من مطرده . لقد كان قوياً لدرجة أن جسد مورونغ مينغ تيان لم يستطع إلا أن يرتعش . تمكن فقط من الإستقرار ينفسه بعد إتخذ خطوتين إلى الوراء .

“إلى جانب ذلك ، في عيني هو مجرد كلب . سواء كان هذا الكلب مخلصًا أم لا ، فلا بأس طالما أنه قادر على عض الآخرين لي”

و لكن بخلاف مورونغ مينغ تيان ، شعر بقية الناس من أرخبيل إعدام الخالد بأن ركبهم أصبحت ضعيفة . لقد أُجبروا على الركوع على الأرض بسبب هذه القوة الكبيرة ، بل أُجبر بعضهم على الإستلقاء على الأرض . لم يكن لديهم أي قوة للإرتفاع .

* بووووم* و مع ذلك قبل أن يكمل حديثه وقع إنفجار مكتوم . تحول هذا الشخص إلى بركة من الدماء .

“صديقي ، جيانغ تشيشا ، أرجو أن تكون شهما! كنت مخطئا من قبل . أنا لم أوضح موقفي الخاص.”

فقط عندما خرجوا من القمة تكلم مورونغ مينغ تيان “يجب أن تكونوا مرتبكين تمامًا لماذا لم أبدأ في مهاجمة جيانغ تشيشا و بدلاً من ذلك إعترفت بالهزيمة أليس كذلك؟”

“طالما أنك ستعطينا فرصة للبدء من جديد فإن أرخبيل إعدام الخالد الخاص بي سيكون على إستعداد لإتِّباع طائفة التربة الملعونة الخاصة بك و القيام بأي شيء من أجل ذلك سنفعل كل ما في وسعنا لمصلحتك و لن نجرؤ على معاملتك بعدم إحترام”

و لكن بخلاف مورونغ مينغ تيان ، شعر بقية الناس من أرخبيل إعدام الخالد بأن ركبهم أصبحت ضعيفة . لقد أُجبروا على الركوع على الأرض بسبب هذه القوة الكبيرة ، بل أُجبر بعضهم على الإستلقاء على الأرض . لم يكن لديهم أي قوة للإرتفاع .

و مع ذلك ، قدم جيانغ تشيشا إبتسامة لا مبالية أمام هذا المشهد . ثم قال “إذا كنتم تريدون العيش فاركعوا ، على أرجلكم ، و إطلبوا المغفرة . إذا جعلتموني سعيدًا ، فسوف أعطيكم فرصة”

ثم إنحنى ، و ضرب رأسه بقوة على الأرض . لقد كان حقًا يركع و يعترف بأخطائه .

صرخ شخص ما من أرخبيل إعدام الخالد بشراسة “هل تريد من سلفي أن يركع لك؟ لا تفكر ب –”

شعر الجميع من أرخبيل إعدام الخالد باضطهاد شديد في قلوبهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء . لم يجرؤ أحد على قول أي شيء .

* بووووم* و مع ذلك قبل أن يكمل حديثه وقع إنفجار مكتوم . تحول هذا الشخص إلى بركة من الدماء .

“لا تقلق . إلى الغرباء ما زلنا في علاقة تعاونية . أنت لا تزال السائد في منطقة البحر الشرقي”

“أنت…”

“الآن ، نحن نواجه نفس العدو . ليست هناك حاجة لقتل بعضنا البعض”

لقد فوجئوا و خائفوا ، لكن كان هناك أيضًا البعض من أغضبهم هذا . بالنسبة لهم ، كان مورونغ مينغ تيان سلفهم . كان بإمكانهم التنازل عن كرامتهم لكن لم يستطع مورونغ مينغ تيان . كان طلب جيانغ تشيشا أن يركع شيئًا لم يستطيعوا تحمله .

“في المعركة بين الملوك القتاليين إذا كان هناك بالفعل جانب واحد يخشى الخسارة قبل أن تبدأ المعركة فستكون معركة شاقة . علاوة على ذلك لا أستطيع أن أكون متأكدًا من أن سلاحه الملكي هو بطاقة جيانغ تشيشا الأخيرة”

“جميعكم ، أغلقوا أفواهكم!” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ مورونغ مينغ تيان بشدة .

“إذا قاتلته بطبيعة الحال سأفوز . لكن الفوز على ملك قتالي في المرتبة السابعة ليست مهمة سهلة . حتى لو كان بإمكاني الإنتصار سأظل مجبرًا على دفع ثمن ما”

بعد كلامه ، ثنى ركبتيه و ركع على الأرض . ثم مع وجه مليء بالإخلاص قال “صديقي جيانغ تشيشا ، أنا مورونغ مينغ تيان قد كنت وقحًا . إذا كنت تريد قتلي أو تعذيبي ، فليس لديّ أي شكوى لكن أرجوك أعطي خلفائي فرصة للعيش”

في نفس اللحظة داخل القصر كان جيانغ تشيشا و الآخرون يقفون مع وجوه مليئة بالغرور .

ثم إنحنى ، و ضرب رأسه بقوة على الأرض . لقد كان حقًا يركع و يعترف بأخطائه .

“في المعركة بين الملوك القتاليين إذا كان هناك بالفعل جانب واحد يخشى الخسارة قبل أن تبدأ المعركة فستكون معركة شاقة . علاوة على ذلك لا أستطيع أن أكون متأكدًا من أن سلاحه الملكي هو بطاقة جيانغ تشيشا الأخيرة”

* ووش * و لكن قبل أن يلمس رأسه الأرض ظهرت يد فجأة ممسكة رأسه ، و توقفت حركته الهابطة .

“غادر . إفعل الأشياء بشكل جيد بالنسبة لي و في المستقبل ، يمكنني أن أجلبك بعيدًا عن هذا المكان الصغير و أذهب بك إلى أرض القتال المقدسة لتوسع آفاقك” لوح جيانغ تشيشا بيده بطريقة لا مبالية .

عندما رفع رأسه ، رأى أنه كان جيانغ تشيشا . في تلك اللحظة ، كان قد أزاح عناية مرعبة و كان ينظر إلى مورونغ مينغ تيان بابتسامة . قال “مورونغ مينغ تيان ، لماذا فعلت هذا في المقام الأول إذا كنت ستظهر الندم الآن؟ و مع ذلك ، نظرًا لأنك صادق فلن أصعب الأشياء عليك بالطبع”

“إذا تكرر هذا مرة ثانية ، و إذا كان هناك من يجرؤ على عدم إحترام أسيادهم أو على معارضة كلماتنا فلن أكون مهذبًا مثل اليوم . هل فهمتم؟” تحدث جيانغ تشيشا بلهجة تشبه المعلم الذي يطارد عبيده .

بعد الكلام ، ساعد جيانغ تشيشا مورونغ مينغ تيان في الصعود ثم مشى إلى كرسي في القصر و جلس . عندها فقط قام بالتلويح بيده و قال : “كلكم ، قفوا”

في نفس اللحظة داخل القصر كان جيانغ تشيشا و الآخرون يقفون مع وجوه مليئة بالغرور .

على الرغم من أن جيانغ تشيشا قد تحدث بينما يمارس ضغوطه غير المحدودة لم يرتفع أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد .

بعد الكلام ، ساعد جيانغ تشيشا مورونغ مينغ تيان في الصعود ثم مشى إلى كرسي في القصر و جلس . عندها فقط قام بالتلويح بيده و قال : “كلكم ، قفوا”

“الجميع ، قفوا” ثم تكلم مورونغ مينغ تيان و هو يدير رأسه للحشد .

“جميعكم ، أغلقوا أفواهكم!” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ مورونغ مينغ تيان بشدة .

فقط بعد أن تحدث مورونغ مينغ تيان ، إرتفعوا . في تلك اللحظة ، كانوا غارقين في عرقهم .

عندما تحدث جيانغ تشيشا ، أطلق ضغطًا لا حدود له من مطرده . لقد كان قوياً لدرجة أن جسد مورونغ مينغ تيان لم يستطع إلا أن يرتعش . تمكن فقط من الإستقرار ينفسه بعد إتخذ خطوتين إلى الوراء .

ظهرت التعبيرات المندهشة على وجوههم و لكن الأهم من ذلك ، كانت أجسادهم ترتجف . حتى سيد أرخبيل إعدام الخالد مورونغ مينغ تيان ، كان مثلهم . لقد تصرف كما لو كان قد تعرض لقشعريرة وحشية للغاية .

“في المعركة بين الملوك القتاليين إذا كان هناك بالفعل جانب واحد يخشى الخسارة قبل أن تبدأ المعركة فستكون معركة شاقة . علاوة على ذلك لا أستطيع أن أكون متأكدًا من أن سلاحه الملكي هو بطاقة جيانغ تشيشا الأخيرة”

“لا تقلق . إلى الغرباء ما زلنا في علاقة تعاونية . أنت لا تزال السائد في منطقة البحر الشرقي”

إنحنى مورونغ مينغ تيان مرة ثم إستدار إلى الخلف . و مع ذلك ، على عكس الغطرسة التي دخلوا بها في تلك اللحظة ، وصلوا حقًا إلى أقصى حد من التخدر .

“و مع ذلك ، يجب أن تعرفوا ذلك جيدًا في قلوبكم . نحن لا نجلس على قدم المساواة . نحن أسيادكم”

لقد فوجئوا و خائفوا ، لكن كان هناك أيضًا البعض من أغضبهم هذا . بالنسبة لهم ، كان مورونغ مينغ تيان سلفهم . كان بإمكانهم التنازل عن كرامتهم لكن لم يستطع مورونغ مينغ تيان . كان طلب جيانغ تشيشا أن يركع شيئًا لم يستطيعوا تحمله .

“إذا تكرر هذا مرة ثانية ، و إذا كان هناك من يجرؤ على عدم إحترام أسيادهم أو على معارضة كلماتنا فلن أكون مهذبًا مثل اليوم . هل فهمتم؟” تحدث جيانغ تشيشا بلهجة تشبه المعلم الذي يطارد عبيده .

“لا تقلق . إلى الغرباء ما زلنا في علاقة تعاونية . أنت لا تزال السائد في منطقة البحر الشرقي”

قال مورونغ مينغ تيان و هو يومئ برأسه “يا صديقي جيانغ تشيشا ، أشكرك على كرمك”

قال مورونغ نيكونغ “أيها السلف ، أنا متأكد من أن لديك شيئًا ما في جعبتك” أومأ مورونغ شون و الآخرون أيضًا بالموافقة .

“غادر . إفعل الأشياء بشكل جيد بالنسبة لي و في المستقبل ، يمكنني أن أجلبك بعيدًا عن هذا المكان الصغير و أذهب بك إلى أرض القتال المقدسة لتوسع آفاقك” لوح جيانغ تشيشا بيده بطريقة لا مبالية .

“لا تقلق . إلى الغرباء ما زلنا في علاقة تعاونية . أنت لا تزال السائد في منطقة البحر الشرقي”

إنحنى مورونغ مينغ تيان مرة ثم إستدار إلى الخلف . و مع ذلك ، على عكس الغطرسة التي دخلوا بها في تلك اللحظة ، وصلوا حقًا إلى أقصى حد من التخدر .

* ووش * و لكن قبل أن يلمس رأسه الأرض ظهرت يد فجأة ممسكة رأسه ، و توقفت حركته الهابطة .

شعر الجميع من أرخبيل إعدام الخالد باضطهاد شديد في قلوبهم ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء . لم يجرؤ أحد على قول أي شيء .

“جميعكم ، أغلقوا أفواهكم!” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ مورونغ مينغ تيان بشدة .

فقط عندما خرجوا من القمة تكلم مورونغ مينغ تيان “يجب أن تكونوا مرتبكين تمامًا لماذا لم أبدأ في مهاجمة جيانغ تشيشا و بدلاً من ذلك إعترفت بالهزيمة أليس كذلك؟”

على الرغم من أن جيانغ تشيشا قد تحدث بينما يمارس ضغوطه غير المحدودة لم يرتفع أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد .

قال مورونغ نيكونغ “أيها السلف ، أنا متأكد من أن لديك شيئًا ما في جعبتك” أومأ مورونغ شون و الآخرون أيضًا بالموافقة .

في نفس اللحظة داخل القصر كان جيانغ تشيشا و الآخرون يقفون مع وجوه مليئة بالغرور .

في كل هذه السنوات ، كان السبب وراء تطور أرخبيل إعدام الخالد بسلاسة هو سبب هذا السلف . و وضعوا ثقة كبيرة في قراره .

فقط عندما خرجوا من القمة تكلم مورونغ مينغ تيان “يجب أن تكونوا مرتبكين تمامًا لماذا لم أبدأ في مهاجمة جيانغ تشيشا و بدلاً من ذلك إعترفت بالهزيمة أليس كذلك؟”

“السلاح الذي أخرجه جيانغ تشيشا الآن لم يكن بسيطًا على الإطلاق . لم يكن مجرد سلاح ملكي . كان له نفس طبيعة سييف ختم شيطان ، كان قادرا على ردع السلاح الملكى خاصتي .”

فجأة لوح جيانغ تشيشا بالمطرد في يده . و بينما كان القصر بأكمله يرتجف بعنف أشار إلى مورونغ مينغ تيان و صرخ قائلاً : “مورونغ مينغ تيان! فيما يتعلق بحقيقة أنك كنت كبيرًا ، فقد كنت دائمًا ما أحترم وجودك و لم اجعل الأمور صعبة أمام حلفائك .”

“في المعركة بين الملوك القتاليين إذا كان هناك بالفعل جانب واحد يخشى الخسارة قبل أن تبدأ المعركة فستكون معركة شاقة . علاوة على ذلك لا أستطيع أن أكون متأكدًا من أن سلاحه الملكي هو بطاقة جيانغ تشيشا الأخيرة”

“لا تقلق . إلى الغرباء ما زلنا في علاقة تعاونية . أنت لا تزال السائد في منطقة البحر الشرقي”

و قال مورونغ مينغ تيان : “في حالة لا يوجد فيها ضمان ، لن أقدم عداءً تامًا بيننا ، لأنه إذا لم أتمكن من هزيمته وحدي فلن أفقد حياتي فقط ، بل ستموتون أنتم أيضًا”

“الجميع ، قفوا” ثم تكلم مورونغ مينغ تيان و هو يدير رأسه للحشد .

“أيها السلف ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” و سأل مورونغ نيكونغ .

ترجمة : محمد لقمان

“آااه…” تنهد مورونغ مينغ تيان بعمق ، ثم قال كلمة واحدة “التحمل”

“أيها الكبير ، لقد حقق مورونغ مينغ تيان إختراقًا إلى الملك القتالي في المرتبة السابعة ، ثم أظهر وجهه الحقيقي على الفور و تجرأ على مهاجمتنا! هذا الشخص لا يستطيع البقاء على قيد الحياة . لماذا لم تقتلهم على الفور؟” سأل تشاو يوتيان و وو كونلون في حيرة من أمرهم .

في نفس اللحظة داخل القصر كان جيانغ تشيشا و الآخرون يقفون مع وجوه مليئة بالغرور .

“إلى جانب ذلك ، في عيني هو مجرد كلب . سواء كان هذا الكلب مخلصًا أم لا ، فلا بأس طالما أنه قادر على عض الآخرين لي”

“أيها الكبير ، لقد حقق مورونغ مينغ تيان إختراقًا إلى الملك القتالي في المرتبة السابعة ، ثم أظهر وجهه الحقيقي على الفور و تجرأ على مهاجمتنا! هذا الشخص لا يستطيع البقاء على قيد الحياة . لماذا لم تقتلهم على الفور؟” سأل تشاو يوتيان و وو كونلون في حيرة من أمرهم .

“صديقي ، جيانغ تشيشا ، أرجو أن تكون شهما! كنت مخطئا من قبل . أنا لم أوضح موقفي الخاص.”

“إذا قاتلته بطبيعة الحال سأفوز . لكن الفوز على ملك قتالي في المرتبة السابعة ليست مهمة سهلة . حتى لو كان بإمكاني الإنتصار سأظل مجبرًا على دفع ثمن ما”

“غادر . إفعل الأشياء بشكل جيد بالنسبة لي و في المستقبل ، يمكنني أن أجلبك بعيدًا عن هذا المكان الصغير و أذهب بك إلى أرض القتال المقدسة لتوسع آفاقك” لوح جيانغ تشيشا بيده بطريقة لا مبالية .

“الآن ، نحن نواجه نفس العدو . ليست هناك حاجة لقتل بعضنا البعض”

على الرغم من أن جيانغ تشيشا قد تحدث بينما يمارس ضغوطه غير المحدودة لم يرتفع أي شخص من أرخبيل إعدام الخالد .

“إلى جانب ذلك ، في عيني هو مجرد كلب . سواء كان هذا الكلب مخلصًا أم لا ، فلا بأس طالما أنه قادر على عض الآخرين لي”

فقط عندما خرجوا من القمة تكلم مورونغ مينغ تيان “يجب أن تكونوا مرتبكين تمامًا لماذا لم أبدأ في مهاجمة جيانغ تشيشا و بدلاً من ذلك إعترفت بالهزيمة أليس كذلك؟”

“لكن يجب أن تتذكر أيضًا أن الكلب سيكون كلبًا للأبد . ليست هناك حاجة للنظر إليهم كما لو كانوا بشرًا . إذا في يوم من الأيام ، تجرأ هذا الكلب حقًا على لدغ سيده ، فعندئذٍ يمكننا قتله و تناول لحمه .

عندما تحدث جيانغ تشيشا ، أطلق ضغطًا لا حدود له من مطرده . لقد كان قوياً لدرجة أن جسد مورونغ مينغ تيان لم يستطع إلا أن يرتعش . تمكن فقط من الإستقرار ينفسه بعد إتخذ خطوتين إلى الوراء .

“كل شيء في متناول يدي . من سيقف أمامنا في منطقة البحر الشرقي الصغيرة الضعيفة؟ لدينا خصم حقيقي واحد فقط – تلك الساحرة . و مع ذلك ، فقد تكون معارضة لنا لكنها لن تفلت من قبضتي” و كان جيانغ تشيشا يظهر إبتسامة واثقة على وجهه .

فجأة لوح جيانغ تشيشا بالمطرد في يده . و بينما كان القصر بأكمله يرتجف بعنف أشار إلى مورونغ مينغ تيان و صرخ قائلاً : “مورونغ مينغ تيان! فيما يتعلق بحقيقة أنك كنت كبيرًا ، فقد كنت دائمًا ما أحترم وجودك و لم اجعل الأمور صعبة أمام حلفائك .”

ترجمة : محمد لقمان

“في المعركة بين الملوك القتاليين إذا كان هناك بالفعل جانب واحد يخشى الخسارة قبل أن تبدأ المعركة فستكون معركة شاقة . علاوة على ذلك لا أستطيع أن أكون متأكدًا من أن سلاحه الملكي هو بطاقة جيانغ تشيشا الأخيرة”

تدقيق : إبراهيم

“جميعكم ، أغلقوا أفواهكم!” و لكن في تلك اللحظة ، صرخ مورونغ مينغ تيان بشدة .

عندما تحدث جيانغ تشيشا ، أطلق ضغطًا لا حدود له من مطرده . لقد كان قوياً لدرجة أن جسد مورونغ مينغ تيان لم يستطع إلا أن يرتعش . تمكن فقط من الإستقرار ينفسه بعد إتخذ خطوتين إلى الوراء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط