يو مينغ دنغ الوقح
الأسلحة الملكية لم تكن أشياء يمكن أن يصنعها الملوك القتاليين العادين . لم يكن يجب أن يكونوا فقط بتدريب ملك قتالي ، و لكن أيضًا روحاني عالمي ذو عبائة ملكية .
“الإنتقام للحامي العظيم ، الإنتقام للحامي العظيم!
هذا هو السبب في وجود عدد محدود من الأسلحة الملكية على الرغم من وجود عدد غير قليل من الملوك القتاليين – لم يكن هناك روحاني عالمي ذو عبائة ملكية واحد في منطقة البحر الشرقي .
“حسنا! إخواني هم في الواقع كلهم من الرجال الشجعان! أنتم بالفعل تنانين بين الرجال!”
كانت الأسلحة الإمبراطورية هي نفسها . لا يمكن لأي إمبراطور قتالي أن يخلق السلاح الإمبراطوري فحسب ، لأنه لا يزال هناك المطلب الثاني : كونه روحاني عالمي ذو عبائة خالدة .
“لا يوجد سبب ليختفي الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . لذلك ، لا يوجد سوى تفسير واحد – لقد قوبل بسوء الحظ ، و صدمته أيادي أرخبيل إعدام الخالد” و صرح يو مينغ دنغ بحزن شديد .
لقد كان أمرًا طبيعيًا إلى حد ما بالنسبة للإمبراطور القتالي أن يصنع سلاحًا ملكيًا ؛ و مع ذلك ، مما لا شك فيه ، فإن السلاح الملكي الذي جاء من الروحاني العالمي ذو العبائة الملكية بتدريب الإمبراطور القتالى سيكون له جودة فائقة لتلك التي جاءت من روحاني عالمي ذو عباءة ملكية بتدريب ملك قتالي . أما بالنسبة لسيف ختم الشيطان ، فمن المحتمل أنه جاء من إمبراطور قتالي .
“أشارك حياتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! أشارك كرامتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! عندما يتم تكريم الطائفة ، يشرفني ذلك ! عندما يتم إخجال الطائفة ، أنا أخجل ! عندما تعيش الطائفة ، أعيش! عندما تموت الطائفة ، أموت!”
و قالت إيجي : “تشو فنغ ، التشكيل الذي يحيط بسيف الشيطان يبدو أنه قد تغير” .
“حسنا! إخواني هم في الواقع كلهم من الرجال الشجعان! أنتم بالفعل تنانين بين الرجال!”
بعد فحص دقيق ، وجد تشو فنغ أن التشكيل المحيط بسيف ختم الشيطان قد تغير بالفعل . كانت هناك طبقات من الدوائر المرتبطة بشكل وثيق ، و كان هناك عشر طبقات في المجموع . كان الضغط داخل كل طبقة مختلفًا .
“جميعًا ، أنا ممتن جدًا لكم جميعًا على عودتكم إلى طائفة شيطان الليل المقعدة من أماكن بعيدة و حياة سلمية .
“لم يغيروا التشكيل ؛ لقد غيروا شيئًا ما من الأصل . و قال تشو فنغ إنه يجب أن يكون عمل هؤلاء الحماة ، لكن ليس لدي أدنى فكرة عما يستعدون لفعله .”
“هذا صحيح . في هذه اللحظة ، فإن الشخص الأكثر تأهيلًا ليصبح رئيسًا للطائفة هو بلا شك الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . إنه زعيم الحماة الأربعة ، و لكن للأسف ، إختفى الأخ الأكبر تشيو سان فينغ منذ ما يقرب من عامين . و لم أسمع منه شيئًا حتى الآن .”
“مهلا ، لا يزال هؤلاء المهرجون الحمقى يجرؤون على إختيار رئيس للطائفة!” ألا يعرفون أن الشخص الذي إستوفى جميع المتطلبات موجود هنا بالفعل؟” الشخص الذي تحدثت عنه بطبيعة الحال كان تشو فنغ .
“اليوم ، طلبنا منكم جميعًا التجمع هنا من أجل هذا . أنا متأكد من وجود قائد مناسب في قلوب الجميع الآن .”
“لا يهم . لا يزال لدينا متسع من الوقت على أي حال ، حتى نتمكن من مشاهدة العرض الذي وضعوه” . إبتسم تشو فنغ برفق ، و أعد نفسه لمشهد جيد .
“هذا صحيح . في هذه اللحظة ، فإن الشخص الأكثر تأهيلًا ليصبح رئيسًا للطائفة هو بلا شك الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . إنه زعيم الحماة الأربعة ، و لكن للأسف ، إختفى الأخ الأكبر تشيو سان فينغ منذ ما يقرب من عامين . و لم أسمع منه شيئًا حتى الآن .”
في ذلك الوقت ، كان السبب الذي جعل يو مينغ دنغ يعامله بهذا الشكل السئ للغاية هو أنه كان يخشى من إمكانات تشو فنغ . يو مينغ دنغ خشي أن يتأثر منصبه إذا إستمر تشو فنغ في البقاء في طائفة شيطان الليل المقعدة . لقد كان خائفًا من شهرة تشو فنغ المتزايدة ، الأمر الذي سيدفعه ليصبح رئيس الطائفة في نهاية المطاف .
“لا يهم . لا يزال لدينا متسع من الوقت على أي حال ، حتى نتمكن من مشاهدة العرض الذي وضعوه” . إبتسم تشو فنغ برفق ، و أعد نفسه لمشهد جيد .
و لكن اليوم ، عندما تآمر يو مينغ دنغ لدور رئيس الطائفة ، كان تشو فنغ مستعدًا بالفعل . بغض النظر عن ما فعله يو مينغ دنغ ، فإن تشو فنغ سيجعل كل خططه غير مستقرة ، لأن هذا الموقف كان لتشو فنغ .
“إذا لم يكن بسبب الإفتقار إلى القيادة في العديد من السنوات ، فلن نسمح لأرخبيل إعدام الخالد بأن ينهض في السلطة ، و لن نسمح لهم بتشويهنا هكذا .”
“جميعًا ، أنا ممتن جدًا لكم جميعًا على عودتكم إلى طائفة شيطان الليل المقعدة من أماكن بعيدة و حياة سلمية .
“لا يوجد سبب ليختفي الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . لذلك ، لا يوجد سوى تفسير واحد – لقد قوبل بسوء الحظ ، و صدمته أيادي أرخبيل إعدام الخالد” و صرح يو مينغ دنغ بحزن شديد .
“لقد فكرت ، مع وجود قوة حشد عظامنا القديمة نحن الثلاثة ، سيكون هناك بالتأكيد عدد قليل من الإخوة الذين سيكونون على إستعداد للإنضمام إلى طائفة شيطان الليل المقعدة و إعادة بناء سيطرتنا .
كان إعلان طائفة شيطان الليل المقعدة أكثر صميماً من الرعد . ليس فقط هزت الأراضي ، بل هزت قلوب الجميع .
و مع ذلك ، لم أتوقع أبدًا أن تكون قوية هكذا . بعد الإنفصال لعدة سنوات ، فقط من بعض الكلمات منا ملايين من الإخوة هنا . هذا قد تجاوز حقا مخيلتي .
“لكن الآن ، لم يفعل . هذا ليس منطقيا . لقد بحثت عنه حتى من خلال الذهاب إلى مقر إقامته و لكن لم أرى أي علامة عليه . و لا أحد يعلم إلى أين ذهب .”
“بينما أشعر بالسعادة ، يجب أن أقول أنني أشعر بالإمتنان أيضًا . أشكركم جميعًا – أشكركم يا إخواني . إذا كان رئيس الطائفة في السماء ، فيجب عليه أيضًا أن يشعر بالإرتياح الشديد .”
وقف يو مينغ دنغ ، و تحدث بلهجة رسمية و تقديرية . حتى أنه إنحنى بعمق لأعضاء طائفة شيطان الليل المقعدة تعبيرا عن إمتنانه .
“مهلا ، لا يزال هؤلاء المهرجون الحمقى يجرؤون على إختيار رئيس للطائفة!” ألا يعرفون أن الشخص الذي إستوفى جميع المتطلبات موجود هنا بالفعل؟” الشخص الذي تحدثت عنه بطبيعة الحال كان تشو فنغ .
“الإخوة! هل تتذكرون شعار طائفة شيطان الليل المقعدة؟ هل تتذكروا التصريحات عندما إنضممنا إلى طائفة شيطان الليل المقعدة؟” و صاح أحدهم بين الحشد .
كان الصراخ الأول هو المحفز لإستجابة الحشد بأكمله . كان الأشخاص الذين كانوا داخل القصر أول من صرخوا ، ثم أولئك الذين كانوا داخل النفق ، ثم ، في النهاية ، صرخ الجميع – أكثر من عشرة ملايين من الأعضاء – الذين تجمعوا في الوادي الفاسد في إنسجام تام .
“أشارك حياتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! أشارك كرامتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! عندما يتم تكريم الطائفة ، يشرفني ذلك ! عندما يتم إخجال الطائفة ، أنا أخجل ! عندما تعيش الطائفة ، أعيش! عندما تموت الطائفة ، أموت!”
“لا يهم . لا يزال لدينا متسع من الوقت على أي حال ، حتى نتمكن من مشاهدة العرض الذي وضعوه” . إبتسم تشو فنغ برفق ، و أعد نفسه لمشهد جيد .
كان الصراخ الأول هو المحفز لإستجابة الحشد بأكمله . كان الأشخاص الذين كانوا داخل القصر أول من صرخوا ، ثم أولئك الذين كانوا داخل النفق ، ثم ، في النهاية ، صرخ الجميع – أكثر من عشرة ملايين من الأعضاء – الذين تجمعوا في الوادي الفاسد في إنسجام تام .
“و مع ذلك ، فإن حشدًا من التنانين لا يمكن أن يفتقر إلى قائد – طائفة شيطان الليل المقعدة هي نفسها .”
“عندما يعيش القسم ، أعيش . عندما يموت القسم ، أموت!”
“مورونغ مينغ تيان قادر حتى على هزيمة السيدة بياو مياو ، و أخشى أن رئيس الطائفة فقط ، إذا كان حياً ، يمكنه أن يواجه فرصة ضده . حتى لو قاتل الأخ الأكبر تشيو سان فينغ ، فمن المرجح أن يهزم” .
كان إعلان طائفة شيطان الليل المقعدة أكثر صميماً من الرعد . ليس فقط هزت الأراضي ، بل هزت قلوب الجميع .
وقف يو مينغ دنغ ، و تحدث بلهجة رسمية و تقديرية . حتى أنه إنحنى بعمق لأعضاء طائفة شيطان الليل المقعدة تعبيرا عن إمتنانه .
“حسنا! إخواني هم في الواقع كلهم من الرجال الشجعان! أنتم بالفعل تنانين بين الرجال!”
الأسلحة الملكية لم تكن أشياء يمكن أن يصنعها الملوك القتاليين العادين . لم يكن يجب أن يكونوا فقط بتدريب ملك قتالي ، و لكن أيضًا روحاني عالمي ذو عبائة ملكية .
“و مع ذلك ، فإن حشدًا من التنانين لا يمكن أن يفتقر إلى قائد – طائفة شيطان الليل المقعدة هي نفسها .”
هذا هو السبب في وجود عدد محدود من الأسلحة الملكية على الرغم من وجود عدد غير قليل من الملوك القتاليين – لم يكن هناك روحاني عالمي ذو عبائة ملكية واحد في منطقة البحر الشرقي .
“إذا لم يكن بسبب الإفتقار إلى القيادة في العديد من السنوات ، فلن نسمح لأرخبيل إعدام الخالد بأن ينهض في السلطة ، و لن نسمح لهم بتشويهنا هكذا .”
في ذلك الوقت ، كان السبب الذي جعل يو مينغ دنغ يعامله بهذا الشكل السئ للغاية هو أنه كان يخشى من إمكانات تشو فنغ . يو مينغ دنغ خشي أن يتأثر منصبه إذا إستمر تشو فنغ في البقاء في طائفة شيطان الليل المقعدة . لقد كان خائفًا من شهرة تشو فنغ المتزايدة ، الأمر الذي سيدفعه ليصبح رئيس الطائفة في نهاية المطاف .
“الآن ، نحن نواجه أزمة . لا يمكننا الجلوس و أن ننتظر الموت . يجب أن نشارك في هجوم مضاد ، و لكن قبل القيام بذلك يجب أن نجد قائدًا مناسبًا .
“بينما أشعر بالسعادة ، يجب أن أقول أنني أشعر بالإمتنان أيضًا . أشكركم جميعًا – أشكركم يا إخواني . إذا كان رئيس الطائفة في السماء ، فيجب عليه أيضًا أن يشعر بالإرتياح الشديد .”
“اليوم ، طلبنا منكم جميعًا التجمع هنا من أجل هذا . أنا متأكد من وجود قائد مناسب في قلوب الجميع الآن .”
في ذلك الوقت ، كان السبب الذي جعل يو مينغ دنغ يعامله بهذا الشكل السئ للغاية هو أنه كان يخشى من إمكانات تشو فنغ . يو مينغ دنغ خشي أن يتأثر منصبه إذا إستمر تشو فنغ في البقاء في طائفة شيطان الليل المقعدة . لقد كان خائفًا من شهرة تشو فنغ المتزايدة ، الأمر الذي سيدفعه ليصبح رئيس الطائفة في نهاية المطاف .
“و إذا لم أكن مخطئًا ، فإن الكثير منكم يرغب في أن يختار القائد منا نحن الحامين الأربعة ، و من هؤلاء الأشخاص ، يأمل نصفهم بالتأكيد أن يدخل تشيو سان فينغ لهذا الدور .
هذا هو السبب في وجود عدد محدود من الأسلحة الملكية على الرغم من وجود عدد غير قليل من الملوك القتاليين – لم يكن هناك روحاني عالمي ذو عبائة ملكية واحد في منطقة البحر الشرقي .
“هذا صحيح . في هذه اللحظة ، فإن الشخص الأكثر تأهيلًا ليصبح رئيسًا للطائفة هو بلا شك الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . إنه زعيم الحماة الأربعة ، و لكن للأسف ، إختفى الأخ الأكبر تشيو سان فينغ منذ ما يقرب من عامين . و لم أسمع منه شيئًا حتى الآن .”
“أشارك حياتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! أشارك كرامتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! عندما يتم تكريم الطائفة ، يشرفني ذلك ! عندما يتم إخجال الطائفة ، أنا أخجل ! عندما تعيش الطائفة ، أعيش! عندما تموت الطائفة ، أموت!”
“على الرغم من أن طائفة شيطان الليل المقعدة على وشك البدء في محاربة أرخبيل إعدام الخالد ، إلا أنه لم يظهر بعد . و مع ذلك ، بناءً على ما أعرفه عنه ، فهو ليس مطلقًا شخصًا يتجاهل مثل هذه الأمور . إذا علم أننا سنقاتل قريبًا ، فسوف يبرز بالتأكيد من أجللنا ، و حتى أنه سيكون أول من فعل ذلك .”
الأسلحة الملكية لم تكن أشياء يمكن أن يصنعها الملوك القتاليين العادين . لم يكن يجب أن يكونوا فقط بتدريب ملك قتالي ، و لكن أيضًا روحاني عالمي ذو عبائة ملكية .
“لكن الآن ، لم يفعل . هذا ليس منطقيا . لقد بحثت عنه حتى من خلال الذهاب إلى مقر إقامته و لكن لم أرى أي علامة عليه . و لا أحد يعلم إلى أين ذهب .”
“لا يوجد سبب ليختفي الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . لذلك ، لا يوجد سوى تفسير واحد – لقد قوبل بسوء الحظ ، و صدمته أيادي أرخبيل إعدام الخالد” و صرح يو مينغ دنغ بحزن شديد .
“لا يوجد سبب ليختفي الأخ الأكبر تشيو سان فينغ . لذلك ، لا يوجد سوى تفسير واحد – لقد قوبل بسوء الحظ ، و صدمته أيادي أرخبيل إعدام الخالد” و صرح يو مينغ دنغ بحزن شديد .
تدقيق : إبراهيم
“ماذا؟ الحامي العظيم تشيو سان فينغ … ” لقد دهش الجميع . وجدوا صعوبة كبيرة في قبول هذا باعتباره أمر حزينًا و صادما بشكل لا يوصف منتشرا في جميع أنحاء الجماهير .
كان إعلان طائفة شيطان الليل المقعدة أكثر صميماً من الرعد . ليس فقط هزت الأراضي ، بل هزت قلوب الجميع .
“إنه وقح حقًا . من أجل مصلحته الخاصة ، يقول أن سيدي مات!” لعن تشو فنغ في قلبه . هو ، في النهاية ، رأى علامات عدم خجل يو مينغ دينغ .
“اليوم ، طلبنا منكم جميعًا التجمع هنا من أجل هذا . أنا متأكد من وجود قائد مناسب في قلوب الجميع الآن .”
على الرغم من أنه مجرد تخمين ، فمن المحتمل أن يكون ذلك صحيحًا . على الرغم من أن الأخ الاكبر تشيو سان فينغ قوي ، إلا أنني متأكد من أنكم تعرفون جميعًا أن أرخبيل إعدام الخالد به وحش قديم – مورونغ مينغ تيان .
“لا يهم . لا يزال لدينا متسع من الوقت على أي حال ، حتى نتمكن من مشاهدة العرض الذي وضعوه” . إبتسم تشو فنغ برفق ، و أعد نفسه لمشهد جيد .
“مورونغ مينغ تيان قادر حتى على هزيمة السيدة بياو مياو ، و أخشى أن رئيس الطائفة فقط ، إذا كان حياً ، يمكنه أن يواجه فرصة ضده . حتى لو قاتل الأخ الأكبر تشيو سان فينغ ، فمن المرجح أن يهزم” .
“إنه وقح حقًا . من أجل مصلحته الخاصة ، يقول أن سيدي مات!” لعن تشو فنغ في قلبه . هو ، في النهاية ، رأى علامات عدم خجل يو مينغ دينغ .
فقط في تلك اللحظة ، تحدثت تشيويه شيويو أيضا . كانت حتى عينيها حمراء بعض الشيء ، و كان لديها وجه حزين مزيف .
“بينما أشعر بالسعادة ، يجب أن أقول أنني أشعر بالإمتنان أيضًا . أشكركم جميعًا – أشكركم يا إخواني . إذا كان رئيس الطائفة في السماء ، فيجب عليه أيضًا أن يشعر بالإرتياح الشديد .”
“الإنتقام للحامي العظيم ، الإنتقام للحامي العظيم!
“مهلا ، لا يزال هؤلاء المهرجون الحمقى يجرؤون على إختيار رئيس للطائفة!” ألا يعرفون أن الشخص الذي إستوفى جميع المتطلبات موجود هنا بالفعل؟” الشخص الذي تحدثت عنه بطبيعة الحال كان تشو فنغ .
“يجب دفع دين الدم بالدم! صرخ شخص ما بصوت عالٍ . بعد ذلك بسرعة رفع الآخرون قبضاتهم و صاحوا . كانت أصواتهم مثل الرعد ، و كل كلمة واحدة قيلت بصوت عال و واضح . و هكذا يمكن للمرء أن يرى أن تشيو سان فينغ كان يحتل مكانة عالية جدًا في كل قلوبهم ، حتى أن موقعه تفوق على الثلاثة حماة الآخرين مجتمعين .
ترجمة : Dark girl
“لكن الآن ، لم يفعل . هذا ليس منطقيا . لقد بحثت عنه حتى من خلال الذهاب إلى مقر إقامته و لكن لم أرى أي علامة عليه . و لا أحد يعلم إلى أين ذهب .”
تدقيق : إبراهيم
“أشارك حياتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! أشارك كرامتي مع طائفة شيطان الليل المقعدة! عندما يتم تكريم الطائفة ، يشرفني ذلك ! عندما يتم إخجال الطائفة ، أنا أخجل ! عندما تعيش الطائفة ، أعيش! عندما تموت الطائفة ، أموت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
