علاج زي لينغ
“تشو فنغ ، لم أتِى أنا فقط ، لقد جاء كثير من الناس الذين كانوا في قارة المقاطعات التسعة – حتى أسرة جيانغ و نقابة الروح العالمية -. لقد تم وضعهم جميعًا في القمة الضبابية . إنحنت عيون تشو يوي إلى أقمار هلال بينما كانت تبتسم إبتسامة جميلة للغاية .
و كان تشو فنغ يشعر بالغبطة أيضا . على الرغم من أنه كان واثقًا من إجابته ، إلا أنه كان لا يزال ممتعًا للغاية عندما قدمت له تشيوشوى فويان التأكيد . كانت ذكريات هوانغفو هاويوى مهمة للغاية بالنسبة إلى تشو فنغ . و كان هذا يتعلق من أين جاء .
“الأخت فويان ، ما الذي يحدث؟” لم يحتفل تشو فنغ في وقت مبكر جدًا ؛ بدلا من ذلك ، في عينيه ، كان هناك تلميح من القلق .
فهم تشو فنغ الآن ما حدث . لذلك ، كان قلبه العصبي أخيرا يشعر بالسهولة . كما قالت تشيوشوى فويان ، ما يقلقه هو أن أعضاء طائفة التربة الملعونة قد يأتون إلى منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، سيعرفون بكل تأكيد أن جيانغ تشيشا و الآخرين قد قُتلوا على يده . و بالنظر إلى كيفية تصرف طائفة التربة الملعونة فإن أي شخص له صلة بهم سيسيي الكوارث .
“تشو فنغ ، لا تقلق ، إنه مثل هذا …” بدا أن تشيوشوى فويان كانت تعرف ما كان تشو فنغ مهتمًا به ، لذلك شرحت بسرعة “بعد أن إستيقظت تانتاى شيوية ، غادرت على الفور . و مع ذلك ، قبل مغادرتها ، أخبرتنا أنه يمكننا الإستمرار في العيش هنا لأنه كان مجرد حادث مجيئها هى و جيانغ تشيشا و الآخرون إلى منطقة البحر الشرقي .
و مع ذلك ، إذا كان ما قالته تانتاى شيوية صحيحًا – و أنه لن تأتي طائفة التربة الملعونة إلى منطقة البحر الشرقي – فإن الجميع بخير . علاوة على ذلك ، كما قالت تشيوشوى فويان ، سيكون من المؤكد أنه سيكون من الأفضل مرات عديدة إقامة علاقات جيدة جدًا معه في منطقة القمة الضبابية بدلاً من القارات الشرقية .
ليس من السهل الوصول إلى منطقة البحر الشرقي من هذا المكان . في الواقع ، يمكن القول أنه مستحيل . علاوة على ذلك ، لن يكون هناك أي شخص في أرض القتال المقدسة يريد المجيء إلى مكان مثل منطقة البحر الشرقي لأنه في نظرهم ، هذا ليس أكثر من مكب نفايات لا يحتوي على شيء .
و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ما جذب إنتباه تشو فنغ أكثر هو برج عائم رائع . كانت هناك طبقات كثيرة من الناس تحيط بواجهته الخارجية ، و كان هناك العديد من الوجوه المألوفة بين هؤلاء الأشخاص .
“علاوة على ذلك ، لا أحد يعلم عن وصول جيانغ تشيشا و تانتاي شيويه إلى منطقة البحر الشرقي ، لذلك لن يكون هناك أي شخص آخر من أرض القتال المقدسة الذي سيزعجنا .
في تلك اللحظة بالذات ، أثرت القوة القوية المنبثقة من البرج العائم على العالم نفسه . تحول يوم مشرق إلى ليلة لا نهاية لها .
“بعد معرفة هذا ، قررت والدتي إحضار جميع أصدقائنا و عائلاتنا إلى القمة الضبابية . هنا ، لا يمكننا حمايتهم فقط ، بل يمكننا توفير ظروف تدريب أفضل . يمكننا حتى إستعارة قوة القمة الضبابية لإطالة حياتهم .”
“بمساعدة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، أليس من السهل بناء بعض القصور العائمة؟ لا تقلق ، كل شيء تم إعداده بشكل جيد . قاد تشيو سان فينغ ، كبير طائفة شيطان الليل المقعدة ، للقضاء على بقايا أرخبيل الإعدام الخالد و العشائر الوحشية العظيمة الثلاثة . لقد أعاد أيضًا بناء طائفة شيطان الليل المقعدة ، و الآن ، عادوا إلى عصرهم السابق المزدهر . لقد أصبحوا مسيطرين على منطقة البحر الشرقي مرة أخرى و مواقعهم غير قابلة للتنقل تقريبًا .
“أنا أرى.”
“حتى أن موقف كونك رئيس الطائفة فقد إعترف الجميع على أنك أقوى من رئيس الطائفة السابق .”
فهم تشو فنغ الآن ما حدث . لذلك ، كان قلبه العصبي أخيرا يشعر بالسهولة . كما قالت تشيوشوى فويان ، ما يقلقه هو أن أعضاء طائفة التربة الملعونة قد يأتون إلى منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، سيعرفون بكل تأكيد أن جيانغ تشيشا و الآخرين قد قُتلوا على يده . و بالنظر إلى كيفية تصرف طائفة التربة الملعونة فإن أي شخص له صلة بهم سيسيي الكوارث .
“آااه … لقد علمت”. لف تشو فنغ عينيه بطريقة مفكرة قبل أن يمنحهما إبتسامة باهتة ، و يبدو كما لو أنه كان يعرف الإجابة بالفعل .
و مع ذلك ، إذا كان ما قالته تانتاى شيوية صحيحًا – و أنه لن تأتي طائفة التربة الملعونة إلى منطقة البحر الشرقي – فإن الجميع بخير . علاوة على ذلك ، كما قالت تشيوشوى فويان ، سيكون من المؤكد أنه سيكون من الأفضل مرات عديدة إقامة علاقات جيدة جدًا معه في منطقة القمة الضبابية بدلاً من القارات الشرقية .
“علاوة على ذلك ، لا أحد يعلم عن وصول جيانغ تشيشا و تانتاي شيويه إلى منطقة البحر الشرقي ، لذلك لن يكون هناك أي شخص آخر من أرض القتال المقدسة الذي سيزعجنا .
“الأخت فويان ، كيف هي الآن؟” و سئل تشو فنغ .
“تشو فنغ ، لا تقلق ، إنه مثل هذا …” بدا أن تشيوشوى فويان كانت تعرف ما كان تشو فنغ مهتمًا به ، لذلك شرحت بسرعة “بعد أن إستيقظت تانتاى شيوية ، غادرت على الفور . و مع ذلك ، قبل مغادرتها ، أخبرتنا أنه يمكننا الإستمرار في العيش هنا لأنه كان مجرد حادث مجيئها هى و جيانغ تشيشا و الآخرون إلى منطقة البحر الشرقي .
“بمساعدة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، أليس من السهل بناء بعض القصور العائمة؟ لا تقلق ، كل شيء تم إعداده بشكل جيد . قاد تشيو سان فينغ ، كبير طائفة شيطان الليل المقعدة ، للقضاء على بقايا أرخبيل الإعدام الخالد و العشائر الوحشية العظيمة الثلاثة . لقد أعاد أيضًا بناء طائفة شيطان الليل المقعدة ، و الآن ، عادوا إلى عصرهم السابق المزدهر . لقد أصبحوا مسيطرين على منطقة البحر الشرقي مرة أخرى و مواقعهم غير قابلة للتنقل تقريبًا .
و لكن فقط في تلك اللحظة ، جاءت الدمدمات من الخارج . في نفس الوقت ، تحولت السماء البيضاء على الفور إلى اللون الأسود . بعد فترة وجيزة ، ومضت طبقات الضوء الأرجواني بالخارج .
“حتى أن موقف كونك رئيس الطائفة فقد إعترف الجميع على أنك أقوى من رئيس الطائفة السابق .”
“بلى! سيفتح قريبا جدا كنت نائما لفترة طويلة و ظننا حتى أنك سوف تفوت ذلك! لكن يبدو أنك لست بحاجة إلى الإنتظار لمدة عام آخر .”
ذلك لأن إمكاناتك غير محدودة . في الوقت الحالي ، يُقال إنه أنت الشخص الأكثر وعدًا بأن تصبح إمبراطورًا قتاليا”. قالت تشيوشوي فويان مبتسمة . كان هناك حتى تلميح من الفخر بينما تتحدث هذه الكلمات .
في تلك اللحظة بالذات ، أثرت القوة القوية المنبثقة من البرج العائم على العالم نفسه . تحول يوم مشرق إلى ليلة لا نهاية لها .
“لقد حدثت أشياء كثيرة؟ كم من الوقت كنت نائما؟ ” و سئل تشو فنغ .
كان هناك أيضا إثارة لا توصف ترتفع داخل عيون تشو فنغ . كانت هذه ظاهرة . بوضوح تام ، الشخص الذي بدأ هذا كان زي لينغ. الجسد الإلهي الذي كان مختومًا منذ الولادة أصبح الآن ، أخيرًا ، حرا .
قالت تشيوشوي فويان : “لقد نمت لمدة ثلاثة أشهر و ستة عشر يومًا” .
“زي لينغ خلصت نفسها من حبة إمساك السماء؟”
“ثلاثة أشهر و ستة عشر يومًا ؟! ألا يعني ذلك أن الطريق السماوي الذي يؤدي إلى أرض القتال المقدسة سيفتح قريباً؟” كان تشو فنغ مندهشًا تمامًا لأنه كان يخطط للذهاب إلى أرض القتال المقدسة هذا العام عندما يتم فتح الطريق السماوي .
“هذا يعني أن هوانغفو هاويوى قد إستعاد ذكرياته حقًا! هل قال شيئًا عن أسلافى”
“بلى! سيفتح قريبا جدا كنت نائما لفترة طويلة و ظننا حتى أنك سوف تفوت ذلك! لكن يبدو أنك لست بحاجة إلى الإنتظار لمدة عام آخر .”
و كان تشو فنغ يشعر بالغبطة أيضا . على الرغم من أنه كان واثقًا من إجابته ، إلا أنه كان لا يزال ممتعًا للغاية عندما قدمت له تشيوشوى فويان التأكيد . كانت ذكريات هوانغفو هاويوى مهمة للغاية بالنسبة إلى تشو فنغ . و كان هذا يتعلق من أين جاء .
“لدي أيضًا أخبار جيدة . بعد أن تتعرف عليها ، ستكون بالتأكيد سعيدًا للغاية .” أصبحت إبتسامة تشيوشوي فويان أكثر إبهارًا ، و كانت تشو يوي بجانبها نفس الأمر تمامًا .
نادرا ما مزحت تشيوشوى فويان . و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن تفعل ذلك بالضبط فحسب ، بل كانت تبتسم بطريقة رائعة . و بالتالي فكر تشو فنغ على الفور فى إحتمال .
“ما الأخبار السارة؟” سأل تشو فنغ بعد إعطاء الإثنين منهم إبتسامة .
“علاوة على ذلك ، لا أحد يعلم عن وصول جيانغ تشيشا و تانتاي شيويه إلى منطقة البحر الشرقي ، لذلك لن يكون هناك أي شخص آخر من أرض القتال المقدسة الذي سيزعجنا .
“خمن.” رفعت تشيوشوى فويان حواجبها برفق و كانت إبتسامتها أكثر جمالا .
“علاوة على ذلك ، لا أحد يعلم عن وصول جيانغ تشيشا و تانتاي شيويه إلى منطقة البحر الشرقي ، لذلك لن يكون هناك أي شخص آخر من أرض القتال المقدسة الذي سيزعجنا .
“آااه … لقد علمت”. لف تشو فنغ عينيه بطريقة مفكرة قبل أن يمنحهما إبتسامة باهتة ، و يبدو كما لو أنه كان يعرف الإجابة بالفعل .
ترجمة : إبراهيم
نادرا ما مزحت تشيوشوى فويان . و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن تفعل ذلك بالضبط فحسب ، بل كانت تبتسم بطريقة رائعة . و بالتالي فكر تشو فنغ على الفور فى إحتمال .
“ما الأخبار السارة؟” سأل تشو فنغ بعد إعطاء الإثنين منهم إبتسامة .
“يااا؟ قل لي ما هذا الخبر السار . إذا كنت على حق ، فستحصل على جائزة!” عندما شاهدت وجه تشو فنغ الواثق ، كانت تشيوشوي فويان بدلاً من ذلك مرتابة بعض الشيء بينما تستجوبه .
“ثلاثة أشهر و ستة عشر يومًا ؟! ألا يعني ذلك أن الطريق السماوي الذي يؤدي إلى أرض القتال المقدسة سيفتح قريباً؟” كان تشو فنغ مندهشًا تمامًا لأنه كان يخطط للذهاب إلى أرض القتال المقدسة هذا العام عندما يتم فتح الطريق السماوي .
و قال تشو فنغ مبتسما “إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن يكون هوانغفو هاويوى قد إستعاد ذكرياته” .
“هذا يعني أن هوانغفو هاويوى قد إستعاد ذكرياته حقًا! هل قال شيئًا عن أسلافى”
تغير وجه تشيوشوى فويان بعد سماع إجابة تشو فنغ : “السماوات ، لقد فعلتها حقًا!” كان هناك تلميح مفاجأة على بشارتها المبتسمة .
“بعد معرفة هذا ، قررت والدتي إحضار جميع أصدقائنا و عائلاتنا إلى القمة الضبابية . هنا ، لا يمكننا حمايتهم فقط ، بل يمكننا توفير ظروف تدريب أفضل . يمكننا حتى إستعارة قوة القمة الضبابية لإطالة حياتهم .”
“هذا يعني أن هوانغفو هاويوى قد إستعاد ذكرياته حقًا! هل قال شيئًا عن أسلافى”
ترجمة : إبراهيم
و كان تشو فنغ يشعر بالغبطة أيضا . على الرغم من أنه كان واثقًا من إجابته ، إلا أنه كان لا يزال ممتعًا للغاية عندما قدمت له تشيوشوى فويان التأكيد . كانت ذكريات هوانغفو هاويوى مهمة للغاية بالنسبة إلى تشو فنغ . و كان هذا يتعلق من أين جاء .
قالت تشيوشوي فويان : “لقد نمت لمدة ثلاثة أشهر و ستة عشر يومًا” .
* دمدمة دمدمة دمدمة — *
في تلك اللحظة بالذات ، أثرت القوة القوية المنبثقة من البرج العائم على العالم نفسه . تحول يوم مشرق إلى ليلة لا نهاية لها .
و لكن فقط في تلك اللحظة ، جاءت الدمدمات من الخارج . في نفس الوقت ، تحولت السماء البيضاء على الفور إلى اللون الأسود . بعد فترة وجيزة ، ومضت طبقات الضوء الأرجواني بالخارج .
“زي لينغ خلصت نفسها من حبة إمساك السماء؟”
“لقد نجحت”. لم يكن لدى تشيوشوي فويان تلميحًا من القلق عندما رأت ذلك . بدلاً من ذلك ، نظرت إلى تشو فنغ و قالت: “تشو فنغ ، أسرع ، دعنا نخرج و نرى” .
“بعد معرفة هذا ، قررت والدتي إحضار جميع أصدقائنا و عائلاتنا إلى القمة الضبابية . هنا ، لا يمكننا حمايتهم فقط ، بل يمكننا توفير ظروف تدريب أفضل . يمكننا حتى إستعارة قوة القمة الضبابية لإطالة حياتهم .”
طارت تشيوشوى فويان أولاً و وصلت إلى مدخل القمة الضبابية ، متجهة إلى الخارج . أما تشو فنغ ، فتبعها بسرعة .
“زي لينغ خلصت نفسها من حبة إمساك السماء؟”
فقط بعد الخروج ، إكتشف تشو فنغ أنه تم بناء العديد من القصور العائمة . لم يكونوا رائعين ، لكنهم كانوا ينضحون بشعور طبيعي و أساسي . سارت الأمور بشكل جيد فى الذروة الضبابية .
نادرا ما مزحت تشيوشوى فويان . و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن تفعل ذلك بالضبط فحسب ، بل كانت تبتسم بطريقة رائعة . و بالتالي فكر تشو فنغ على الفور فى إحتمال .
و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ما جذب إنتباه تشو فنغ أكثر هو برج عائم رائع . كانت هناك طبقات كثيرة من الناس تحيط بواجهته الخارجية ، و كان هناك العديد من الوجوه المألوفة بين هؤلاء الأشخاص .
طارت تشيوشوى فويان أولاً و وصلت إلى مدخل القمة الضبابية ، متجهة إلى الخارج . أما تشو فنغ ، فتبعها بسرعة .
سو رو ، سو مي ، جيانغ ووشانغ ، تشانغ تيان يى … كان جميع من يعرفهم تشو فنغ تقريبا أسفل البرج العائم .
فهم تشو فنغ الآن ما حدث . لذلك ، كان قلبه العصبي أخيرا يشعر بالسهولة . كما قالت تشيوشوى فويان ، ما يقلقه هو أن أعضاء طائفة التربة الملعونة قد يأتون إلى منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، سيعرفون بكل تأكيد أن جيانغ تشيشا و الآخرين قد قُتلوا على يده . و بالنظر إلى كيفية تصرف طائفة التربة الملعونة فإن أي شخص له صلة بهم سيسيي الكوارث .
في تلك اللحظة ، تم تثبيت نظرات الحشد علي البرج . علاوة على ذلك ، كانت هناك تعبيرات عن الدهشة و الإعجاب و الفرح الممتلئ على وجوههم .
“لدي أيضًا أخبار جيدة . بعد أن تتعرف عليها ، ستكون بالتأكيد سعيدًا للغاية .” أصبحت إبتسامة تشيوشوي فويان أكثر إبهارًا ، و كانت تشو يوي بجانبها نفس الأمر تمامًا .
في تلك اللحظة بالذات ، أثرت القوة القوية المنبثقة من البرج العائم على العالم نفسه . تحول يوم مشرق إلى ليلة لا نهاية لها .
كما كانت طبقات التوهجات الأرجوانية تأتي من البرج العائم . كان ينبعث دون توقف و يكاد يملأ السماء بأكملها . في خضم هذا التوهج الأرجواني الغامق و الجميل ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا باهتا – جرس ضخم .
كما كانت طبقات التوهجات الأرجوانية تأتي من البرج العائم . كان ينبعث دون توقف و يكاد يملأ السماء بأكملها . في خضم هذا التوهج الأرجواني الغامق و الجميل ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا باهتا – جرس ضخم .
فقط بعد الخروج ، إكتشف تشو فنغ أنه تم بناء العديد من القصور العائمة . لم يكونوا رائعين ، لكنهم كانوا ينضحون بشعور طبيعي و أساسي . سارت الأمور بشكل جيد فى الذروة الضبابية .
“زي لينغ خلصت نفسها من حبة إمساك السماء؟”
نادرا ما مزحت تشيوشوى فويان . و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن تفعل ذلك بالضبط فحسب ، بل كانت تبتسم بطريقة رائعة . و بالتالي فكر تشو فنغ على الفور فى إحتمال .
كان هناك أيضا إثارة لا توصف ترتفع داخل عيون تشو فنغ . كانت هذه ظاهرة . بوضوح تام ، الشخص الذي بدأ هذا كان زي لينغ. الجسد الإلهي الذي كان مختومًا منذ الولادة أصبح الآن ، أخيرًا ، حرا .
“لقد نجحت”. لم يكن لدى تشيوشوي فويان تلميحًا من القلق عندما رأت ذلك . بدلاً من ذلك ، نظرت إلى تشو فنغ و قالت: “تشو فنغ ، أسرع ، دعنا نخرج و نرى” .
ترجمة : إبراهيم
* دمدمة دمدمة دمدمة — *
“آااه … لقد علمت”. لف تشو فنغ عينيه بطريقة مفكرة قبل أن يمنحهما إبتسامة باهتة ، و يبدو كما لو أنه كان يعرف الإجابة بالفعل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
