محادثة فردية
كانت السماء المشرقة الأولى الآن ظلال سوداء .
عندما حدث حدثان بهيجان ، كان من الطبيعي أن يكون هناك مأدبة . في ذلك اليوم ، أوقف الجميع عملهم و رفعوا أكوابهم و شربوا في غبطة كاملة .
و مع ذلك ، لم كن سوداء تماما لأنه كان هناك ظلال بريق أرجواني ظلت في السماء . كانوا مذهلين جدا .
كانت إمرأة شابة ترتدي ثوبًا أرجوانيًا . ببساطة تطابقت تماما مع منحنياتها الحساسة و وجهها الجميل . لقد بدت ببساطة و كأنها جنية نزلت إلى عالم البشر . كان جمالها خناق ببساطة .
كادوا يغطون السماء بأكملها ولا يستطيع المرء أن يرى نهاية لها . الشيء الأكثر أهمية ، رغم ذلك ، كان الجرس الهائل المرئي قليلا داخل الوهج . أعطى الناس شعورا بالدمار . و أثار الخوف و الإحترام تجاهه .
“لا تقلقى ، لقد شفيت تمامًا.” إبتسم تشو فنغ بخفة . قام بضرب شعر زى لينغ الناعم بلطف و قال : “زى لينغ ، تهانينا . لقد تخلصتى أخيرًا من تأثير حبة إمساك السماء” .
و مع ذلك ، على الرغم من أن هذه الظاهرة كانت مخيفة للغاية ، لم يكن هناك شخص واحد خائف . بدلا من ذلك ، على وجوههم ، كان هناك الإثارة . الفرح . كانوا يعرفون جيدا من أين نشأت هذه القوة .
“أرى”. بدا أن تشو فنغ يفهم لماذا شعر الخالد الأول بالعجز الشديد . بحكم طبيعته ، لم يكن هناك فرصة لبقائه في القمة الضبابية . و مع ذلك ، فعل كل شيء بسبب حفيدته .
* هممم *
“تشو فنغ؟” و لكن عندما كان الحشد يحيط بزى لينغ و يهتف إلى ما لا نهاية ، تغير تعبيرها مع ظهور تعبير مرح في عينيها .
أخيرًا ، بدأت الظاهرة تتقلص . إرتفع الوهج الأرجواني مرة أخرى إلى البرج العائم ، و عندما إختفى كل شيء ، تلاشى الظلام في السماء أيضًا ، عائدًا إلى السماء البيضاء الشاسعة الساطعة لعدد لا يحصى من الأميال .
و مع ذلك ، لم كن سوداء تماما لأنه كان هناك ظلال بريق أرجواني ظلت في السماء . كانوا مذهلين جدا .
بعد فترة وجيزة من إختفاء الوهج الأرجواني ، فتحت أبواب القصر العائم تدريجياً . في تلك اللحظة ، إنسحب شخص جميل ببطء .
ترجمة : إبراهيم
كانت إمرأة شابة ترتدي ثوبًا أرجوانيًا . ببساطة تطابقت تماما مع منحنياتها الحساسة و وجهها الجميل . لقد بدت ببساطة و كأنها جنية نزلت إلى عالم البشر . كان جمالها خناق ببساطة .
أخيرًا ، بدأت الظاهرة تتقلص . إرتفع الوهج الأرجواني مرة أخرى إلى البرج العائم ، و عندما إختفى كل شيء ، تلاشى الظلام في السماء أيضًا ، عائدًا إلى السماء البيضاء الشاسعة الساطعة لعدد لا يحصى من الأميال .
و بطبيعة الحال ، كانت هذه المرأة النقية و الإلهية زى لينغ . علاوة على ذلك ، كان لديها طفرة في التدريب . كانت الآن لوردا قتاليا من تدريبها الأولي في عالم السماء . على الرغم من أنها كانت في الرتبة الأولى فقط ، إلا أنه لم يكن هناك شك في أنها كانت لورد قتالى .
تجمد وجه الخالد الأول على الفور . ثم ، ظهر تعبير لا يوصف من الإمتنان في عينيه . لم يقل شيئًا و ظل مومئا رأسه . فقط بعد القيام بذلك لفترة من الوقت ، قال : “ثم سأنتظر اليوم الذي تعود فيه.”
“هاها ، زي لينغ ، لقد نجحتى؟” صعدت سو رو ، سو مى ، و جميع الآخرين بعد ظهور زي لينغ . لقد كانوا عاطفيين و متحمسين بينما كانوا ينتظرون تأكيدها .
لا أحد كان يخفي عواطفه عندما رأوا ذلك . بدلاً من ذلك ، أصبح الفرح على وجوههم أقوى لأنه بالنسبة لهم ، كان هذا لم شمل نادر للغاية .
“ممم”. أعطت زى لينغ إبتسامة و هي تواجه رغبة الحشد في الإجابة ، ثم أومأت رأسها بثبات .
بعد فترة وجيزة من إختفاء الوهج الأرجواني ، فتحت أبواب القصر العائم تدريجياً . في تلك اللحظة ، إنسحب شخص جميل ببطء .
كانوا جميعا يشعرون بسعادة غامرة . تخللت عواطفهم السعيدة هذا العالم ، و كانت عواطف الجميع عظيمة .
“الكبير الخالد الأول ، أنا أعبر عن إعتذاري فيما يتعلق بيا فاي.” بعد قراره ، جاء تشو فنغ إلى الخالد الأول و إنحنى مع تعبيرات الندم .
لقد رأوا بالفعل قوة الشخص الذي لديه جسد إلهي من تانتاى شيوية . الآن ، كان لدى زي لينغ أيضًا جسدًا إلهيًا ، و قد تم الآن اإكتشاف قدراتها في التدريب . قريبًا ، سيكون هناك تانتاى شيوية ثانية – و ربما أكبر .
“تشو فنغ ، لقد إستيقظت أخيرًا! ما هو شعورك؟ نظرت زى لينغ صعودا و هبوطا ، و تفحصت تشو فنغ بعناية ، تخشى أن يكون هناك أي شيء سيء تجاهلته .
“تشو فنغ؟” و لكن عندما كان الحشد يحيط بزى لينغ و يهتف إلى ما لا نهاية ، تغير تعبيرها مع ظهور تعبير مرح في عينيها .
لا أحد كان يخفي عواطفه عندما رأوا ذلك . بدلاً من ذلك ، أصبح الفرح على وجوههم أقوى لأنه بالنسبة لهم ، كان هذا لم شمل نادر للغاية .
لأنها رأت تشو فنغ عند مدخل القمة الضبابية .
في المأدبة ، أصبح بلا شك تشو فنغ و زي لينغ الشخصيات الرئيسية التي ركز عليها الناس . و مع ذلك ، كان تشو فنغ أيضا ما راقبه الحشد . من بين الوجوه المألوفة ، إكتشف شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا – الخالد الأول .
قفزت زى لينغ إلى الأمام و توجهت نحو تشو فنغ .
كما قالت زي لينغ ، بالمقارنة مع علاجها ، كانت صحوة تشو فنغ أمرًا يستحق الإحتفال. هذا لا ينطبق فقط على زي لينغ و لكن على الجميع .
“تشو فنغ؟”
إكتشف الحشود حركات زي لينغ ، تشو فنغ . عندما رأوه ، كانت وجوههم مضاءة . وقفوا بعيدا كما فعلت تشيوشوى فويان و تشو يوي . شعروا بسعادة غامرة بالفعل ، و شعروا بمزيد من الإثارة . حيث هرعوا جميعا و حاصروا تشو فنغ .
لقد رأوا بالفعل قوة الشخص الذي لديه جسد إلهي من تانتاى شيوية . الآن ، كان لدى زي لينغ أيضًا جسدًا إلهيًا ، و قد تم الآن اإكتشاف قدراتها في التدريب . قريبًا ، سيكون هناك تانتاى شيوية ثانية – و ربما أكبر .
“تشو فنغ ، لقد إستيقظت أخيرًا! ما هو شعورك؟ نظرت زى لينغ صعودا و هبوطا ، و تفحصت تشو فنغ بعناية ، تخشى أن يكون هناك أي شيء سيء تجاهلته .
“أرى”. بدا أن تشو فنغ يفهم لماذا شعر الخالد الأول بالعجز الشديد . بحكم طبيعته ، لم يكن هناك فرصة لبقائه في القمة الضبابية . و مع ذلك ، فعل كل شيء بسبب حفيدته .
“لا تقلقى ، لقد شفيت تمامًا.” إبتسم تشو فنغ بخفة . قام بضرب شعر زى لينغ الناعم بلطف و قال : “زى لينغ ، تهانينا . لقد تخلصتى أخيرًا من تأثير حبة إمساك السماء” .
“تشو فنغ؟”
“بدلاً من ذلك ، أنا أكثر سعادة لأنك إستيقظت.” برقت عينان زي لينغ ، ثم قفزت فجأة إلى الأمام و دخلت أحضان تشو فنغ .
“تشو فنغ ، أريد أن أتحدث إليك عن بعض الأشياء وحدك .” و قال هوانغفو هاويوى مع إبتسامة باهتة “هل لديك الوقت؟”
لم يرفض ذلك ، و على الرغم من وجود العديد من المراقبين ، فإن تشو فنغ ما زال ينشر ذراعيه و يعانق جماله الصغير من خصرها .
كانت إمرأة شابة ترتدي ثوبًا أرجوانيًا . ببساطة تطابقت تماما مع منحنياتها الحساسة و وجهها الجميل . لقد بدت ببساطة و كأنها جنية نزلت إلى عالم البشر . كان جمالها خناق ببساطة .
لا أحد كان يخفي عواطفه عندما رأوا ذلك . بدلاً من ذلك ، أصبح الفرح على وجوههم أقوى لأنه بالنسبة لهم ، كان هذا لم شمل نادر للغاية .
لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بوعدهم السابق . كيف يمكن لتشو فنغ ألا يلوم نفسه؟ شعر تشو فنغ بالذنب بعد أن إستذكر أن الخالد الأول خان قوته الخاصة لحفيدته و مع ذلك لا يزال غير قادر على إعادتها للحياة .
كما قالت زي لينغ ، بالمقارنة مع علاجها ، كانت صحوة تشو فنغ أمرًا يستحق الإحتفال. هذا لا ينطبق فقط على زي لينغ و لكن على الجميع .
لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بوعدهم السابق . كيف يمكن لتشو فنغ ألا يلوم نفسه؟ شعر تشو فنغ بالذنب بعد أن إستذكر أن الخالد الأول خان قوته الخاصة لحفيدته و مع ذلك لا يزال غير قادر على إعادتها للحياة .
عندما حدث حدثان بهيجان ، كان من الطبيعي أن يكون هناك مأدبة . في ذلك اليوم ، أوقف الجميع عملهم و رفعوا أكوابهم و شربوا في غبطة كاملة .
“هاها ، زي لينغ ، لقد نجحتى؟” صعدت سو رو ، سو مى ، و جميع الآخرين بعد ظهور زي لينغ . لقد كانوا عاطفيين و متحمسين بينما كانوا ينتظرون تأكيدها .
في المأدبة ، أصبح بلا شك تشو فنغ و زي لينغ الشخصيات الرئيسية التي ركز عليها الناس . و مع ذلك ، كان تشو فنغ أيضا ما راقبه الحشد . من بين الوجوه المألوفة ، إكتشف شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا – الخالد الأول .
“تشو فنغ؟”
الرئيس السابق للخالدين التسعة من أرخبيل إعدام الخالد ، من أجل مساعدة تشو فنغ ، تجنب كارثة الموت ، و إستثنى من ذلك ، و بقى في الذروة الضبابية .
أخيرًا ، بدأت الظاهرة تتقلص . إرتفع الوهج الأرجواني مرة أخرى إلى البرج العائم ، و عندما إختفى كل شيء ، تلاشى الظلام في السماء أيضًا ، عائدًا إلى السماء البيضاء الشاسعة الساطعة لعدد لا يحصى من الأميال .
يبدو ذلك و كأنه نهاية لائقة و لكن إكتشف تشو فنغ في مثل هذا اليوم البهيج ، لم يكن هناك الكثير من التعبيرات السعيدة على وجهه . بدلاً من ذلك ، كان هناك تلميح بالقرب من القلق و العجز الذي لا يمكن إكتشافه .
“تشو فنغ؟”
“الأخت فويان ، لماذا لا أرى يا فاي؟” سأل تشو فنغ تشيوشوى فويان وسط حيرته .
“تشو فنغ ، لنكون صادقين ، تم تدمير الجسم المادى ليا فاي .” و قالت تشيوشوي فويان : “سيكون من الصعب إعادة إنشائها … في الواقع ، كذبت أمي على الخالد الأول” .
“هذا…”
إحتفل الخالد الأول فى قلبه سرا . كان يعرف أي نوع من الإمكانات و الموهبة كان لدى تشو فنغ . منذ أن تحدث بهذه الكلمات ، شعر أن تشو فنغ سيظل بالتأكيد وفيا لكلمته . و كان هناك أمل لإحياء حفيدته .
“تشو فنغ ، لنكون صادقين ، تم تدمير الجسم المادى ليا فاي .” و قالت تشيوشوي فويان : “سيكون من الصعب إعادة إنشائها … في الواقع ، كذبت أمي على الخالد الأول” .
“الكبير الخالد الأول ، أنا أعبر عن إعتذاري فيما يتعلق بيا فاي.” بعد قراره ، جاء تشو فنغ إلى الخالد الأول و إنحنى مع تعبيرات الندم .
“كذبت على الخالد الأول؟ هذا يعني أنه لم يتم إعادة يا فاي إلى الحياة؟ ” شعر تشو فنغ بالدهشة .
عندما حدث حدثان بهيجان ، كان من الطبيعي أن يكون هناك مأدبة . في ذلك اليوم ، أوقف الجميع عملهم و رفعوا أكوابهم و شربوا في غبطة كاملة .
“لقد كذبت ، ولا يمكن إحياء يا فاي . و مع ذلك ، فإنها لن تموت . على الرغم من أننا غير قادرين على إعادة بناء جسدها المادي ، إلا أن وعيها لن يتلاشى في القمة الضبابية .” و قالت تشيوشوي فويان : “لن تكون هناك مشاكل بالنسبة لها لمواصلة البقاء في هذه الحالة” .
أخيرًا ، بدأت الظاهرة تتقلص . إرتفع الوهج الأرجواني مرة أخرى إلى البرج العائم ، و عندما إختفى كل شيء ، تلاشى الظلام في السماء أيضًا ، عائدًا إلى السماء البيضاء الشاسعة الساطعة لعدد لا يحصى من الأميال .
“أرى”. بدا أن تشو فنغ يفهم لماذا شعر الخالد الأول بالعجز الشديد . بحكم طبيعته ، لم يكن هناك فرصة لبقائه في القمة الضبابية . و مع ذلك ، فعل كل شيء بسبب حفيدته .
كانت إمرأة شابة ترتدي ثوبًا أرجوانيًا . ببساطة تطابقت تماما مع منحنياتها الحساسة و وجهها الجميل . لقد بدت ببساطة و كأنها جنية نزلت إلى عالم البشر . كان جمالها خناق ببساطة .
شعر تشو فنغ بالذنب في قلبه . على الرغم من أن تعامله مع الخالد الأول لم يكن كثيرًا ، لو لم يكن بالنسبة له ، لكان من المستحيل تقريبًا على تشو فنغ أن يتدرب تقنية إنتقال الغامض الخالدة . و الأكثر من ذلك ، سيكون من المستحيل هزيمة جيانغ تشيشا و مورونغ مينغ تيان.
عندما حدث حدثان بهيجان ، كان من الطبيعي أن يكون هناك مأدبة . في ذلك اليوم ، أوقف الجميع عملهم و رفعوا أكوابهم و شربوا في غبطة كاملة .
الآن ، لقد إنتصروا . لقد هزموا جميع أعدائهم في منطقة البحر الشرقي ، لذلك كان عليه أن يقول إن الخالد الأول قد ساعد كثيرًا .
لقد رأوا بالفعل قوة الشخص الذي لديه جسد إلهي من تانتاى شيوية . الآن ، كان لدى زي لينغ أيضًا جسدًا إلهيًا ، و قد تم الآن اإكتشاف قدراتها في التدريب . قريبًا ، سيكون هناك تانتاى شيوية ثانية – و ربما أكبر .
لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بوعدهم السابق . كيف يمكن لتشو فنغ ألا يلوم نفسه؟ شعر تشو فنغ بالذنب بعد أن إستذكر أن الخالد الأول خان قوته الخاصة لحفيدته و مع ذلك لا يزال غير قادر على إعادتها للحياة .
يبدو ذلك و كأنه نهاية لائقة و لكن إكتشف تشو فنغ في مثل هذا اليوم البهيج ، لم يكن هناك الكثير من التعبيرات السعيدة على وجهه . بدلاً من ذلك ، كان هناك تلميح بالقرب من القلق و العجز الذي لا يمكن إكتشافه .
في تلك اللحظة ، إتخذ تشو فنغ قرارا خفيا . إذا كان لديه إنجازات عالية في التدريب في المستقبل ، فإنه سيعود بالتأكيد إلى منطقة البحر الشرقي و يساعد يا فاي في إعادة بناء جسدها . و سيعيد هذا الإحسان للخالد الأول .
“تشو فنغ؟” و لكن عندما كان الحشد يحيط بزى لينغ و يهتف إلى ما لا نهاية ، تغير تعبيرها مع ظهور تعبير مرح في عينيها .
“الكبير الخالد الأول ، أنا أعبر عن إعتذاري فيما يتعلق بيا فاي.” بعد قراره ، جاء تشو فنغ إلى الخالد الأول و إنحنى مع تعبيرات الندم .
بعد فترة وجيزة من إختفاء الوهج الأرجواني ، فتحت أبواب القصر العائم تدريجياً . في تلك اللحظة ، إنسحب شخص جميل ببطء .
“لا علاقة لك بالأمر ، ولا ألوم السيدة بياومياو . بعد كل شيء ، إذا لم يكن لها ، فلن تنجو حفيدتي . على الرغم من أنها ليست سوى وعي ، فهي على الأقل لا تزال هنا للدردشة معي. ” و هز الخالد الأول رأسه .
لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بوعدهم السابق . كيف يمكن لتشو فنغ ألا يلوم نفسه؟ شعر تشو فنغ بالذنب بعد أن إستذكر أن الخالد الأول خان قوته الخاصة لحفيدته و مع ذلك لا يزال غير قادر على إعادتها للحياة .
“الكبير ، لا تقلق . هذا العالم كبير جدا . و هناك كل أنواع التقنيات الغامضة . عندما أدخل أرض القتال المقدسة ، سأجمع معلومات حول هذا الموضوع . أعتقد أنني سوف أجد طريقة لإحياء يا فاي” و أقسم تشو فنغ بشدة .
“تشو فنغ؟” و لكن عندما كان الحشد يحيط بزى لينغ و يهتف إلى ما لا نهاية ، تغير تعبيرها مع ظهور تعبير مرح في عينيها .
تجمد وجه الخالد الأول على الفور . ثم ، ظهر تعبير لا يوصف من الإمتنان في عينيه . لم يقل شيئًا و ظل مومئا رأسه . فقط بعد القيام بذلك لفترة من الوقت ، قال : “ثم سأنتظر اليوم الذي تعود فيه.”
لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بوعدهم السابق . كيف يمكن لتشو فنغ ألا يلوم نفسه؟ شعر تشو فنغ بالذنب بعد أن إستذكر أن الخالد الأول خان قوته الخاصة لحفيدته و مع ذلك لا يزال غير قادر على إعادتها للحياة .
إحتفل الخالد الأول فى قلبه سرا . كان يعرف أي نوع من الإمكانات و الموهبة كان لدى تشو فنغ . منذ أن تحدث بهذه الكلمات ، شعر أن تشو فنغ سيظل بالتأكيد وفيا لكلمته . و كان هناك أمل لإحياء حفيدته .
“تشو فنغ”. فقط في تلك اللحظة ، رن نداء ذكورى .
“تشو فنغ”. فقط في تلك اللحظة ، رن نداء ذكورى .
في المأدبة ، أصبح بلا شك تشو فنغ و زي لينغ الشخصيات الرئيسية التي ركز عليها الناس . و مع ذلك ، كان تشو فنغ أيضا ما راقبه الحشد . من بين الوجوه المألوفة ، إكتشف شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا – الخالد الأول .
لم يستطع إلا أن يفاجأ عندما إستدار و نظر إليه . إكتشف أنه كان هناك رجل و إمرأة يقفان وراءه . واحدة كانت جميلة و تتحرك نحوه – تشيوشوى فويان . كان الآخر كبيرًا و قويًا – هوانغفو هاويوى .
إحتفل الخالد الأول فى قلبه سرا . كان يعرف أي نوع من الإمكانات و الموهبة كان لدى تشو فنغ . منذ أن تحدث بهذه الكلمات ، شعر أن تشو فنغ سيظل بالتأكيد وفيا لكلمته . و كان هناك أمل لإحياء حفيدته .
“تشو فنغ ، أريد أن أتحدث إليك عن بعض الأشياء وحدك .” و قال هوانغفو هاويوى مع إبتسامة باهتة “هل لديك الوقت؟”
إحتفل الخالد الأول فى قلبه سرا . كان يعرف أي نوع من الإمكانات و الموهبة كان لدى تشو فنغ . منذ أن تحدث بهذه الكلمات ، شعر أن تشو فنغ سيظل بالتأكيد وفيا لكلمته . و كان هناك أمل لإحياء حفيدته .
ترجمة : إبراهيم
كادوا يغطون السماء بأكملها ولا يستطيع المرء أن يرى نهاية لها . الشيء الأكثر أهمية ، رغم ذلك ، كان الجرس الهائل المرئي قليلا داخل الوهج . أعطى الناس شعورا بالدمار . و أثار الخوف و الإحترام تجاهه .
لأنها رأت تشو فنغ عند مدخل القمة الضبابية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
