نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-987

شكرا لك

شكرا لك

تسارعت نبضات تشو فنغ على الفور . على الرغم من أنه بدا هادئًا ، إلا أن عاصفة قد أثيرت داخل قلبه لأن المكان الذي يتحدث عنه هوانغفو هاويوى كان المكان الذي جاء منه تشو فنغ .

“شكرا لك ، الكبير هوانغفو”. إنحنى تشو فنغ و قبض يديه . لم يواصل السؤال لأنه لا يعلم أن شيئًا آخر سينتج من السؤال . بدلاً من أن يتذكر هوانغفو هاويوى ذكريات الماضي المقلقة ، كان من الأفضل ترك الأمر هكذا .

سأل تشو فنغ “الكبير هوانغفو ، ماذا رأيت هناك؟” لقد كان غير صبور حقًا لمعرفة نوع الأشخاص الموجودين في هذا الموقع . هل كانوا والديه؟ هل كانت عائلته هناك؟ أو ربما حدث شيء آخر؟

“ليست هناك حاجة لشكري . إذا لم يكن الأمر لك ، فربما أكون ميتًا بالفعل في الطريق السماوي . بغض النظر عما عشته في هذه السنوات ، على الأقل أنا على قيد الحياة . علاوة على ذلك ، لقد أصبح تدريبى ملك قتالى فى الرتبة الثامنة . هذا بالتأكيد ليس صدفة . أشعر أن موهبتى الآن أقوى من السابق . و ربما يومًا ما سأصبح إمبراطورًا قتاليا .”

“آااه …” أطلق هوانغفو هاويوي تنهيدة طويلة ، و يبدو أنه كان هناك نوع من المشاكل لم يستطع التحدث عنها . عندها فقط قال : “أنا ، هوانغفو هاويوى ، قد دخلت في مقبرة إمبراطورية . بغض النظر عما إذا كان الآخرون قد رأوا ذلك من قبل أو إذا لم يروه ، منذ العصور القديمة ، رأيت عددًا لا بأس به من النظارات الكبيرة المزعومة .

“السبب في أنه لا يتذكر مظهر والدك و شعر أنك تبدو كوالدك هو أن ذكرياته قد أفسدت . يمكن للخبير الحقيقي أن يؤثر على ذكريات الفرد دون أن يعرف ذلك حتى عن طريق طمس وعيهم .”

“و مع ذلك ، كانت المرة الأولى التي رأيت فيها مكانًا كهذا . الشعور المقدس الذي ينضح كان خانقا . لم يكن الأمر مجرد خوف بسيط ، لقد كان تبجيلًا نشأ من كياني بالكامل . مثل هذا الشعور جعلني أرغب في التوقف ، لأنني لم أجرؤ على الدخول .

“الكبير هوانغفو ، ماذا جاء بعد ذلك؟ بعد أن رأيت ذلك الرجل ، ماذا حدث؟” و سأل تشو فنغ بسرعة .

“و مع ذلك ، نظرًا لوجود وحوش تهدف لحياتي ورائي ، لم يكن لدي أي خيار سوى الدخول . في ذلك المكان ، رأيت رجلاً .

“من المخزي أن أقول … رغم أنني لم أتمكن من رؤية مظهره بوضوح ، إلا أنني شعرت بالرعب من قِبله . هل تعرف ما هو أول شيء فعلته بعد أن رأيته؟” و سئل هوانغفو هاويوى تشو فنغ .

“هذا الرجل …” إبتلع هوانغفو هاويوى فجأة كلماته . ألقى نظرة على تشو فنغ و كانت عيناه تتألقان الآن بمشاعر . لم يعد ثباته ، و إستبدلت بمشاعر خوف معقدة لا توصف .

“على الرغم من أن هذا الرجل لم يخيفني و لم يهددني أبدًا ، شعرت بنفسي أنه يتعين علي إنهاء هذه المهمة . خلاف ذلك ، فإنه سيقتلني . هذا ما شعرت به . بالنسبة للموت ، لا أخافه كثيرًا ، لكن عندما تذكرت أنه كان سيقتلني ، شعرت برعب لا نهاية له .”

إذا كان لا بد من وصفها ، فقد كانت المشاعر المليئة بالذعر و الخوف و جنون العظمة .

“هذا الرجل …” إبتلع هوانغفو هاويوى فجأة كلماته . ألقى نظرة على تشو فنغ و كانت عيناه تتألقان الآن بمشاعر . لم يعد ثباته ، و إستبدلت بمشاعر خوف معقدة لا توصف .

“الكبير هوانغفو ، هل أنت بخير؟” و كان تشو فنغ قلقا بعض الشيء . كان يعلم أن ذكريات تلك الفترة كان لها تأثير كبير على الحالة العقلية لهوانغفو هاويوى .

“و هذا … كل شيء بسببك . إذا كان يجب أن يكون هناك شكر ، فيجب أن أكون أنا من يشكرك . ” نظر هوانغفو هاويوى إلى تشو فنغ بامتنان هائل .

إرتعش جسد هوانغفو هاويوى قليلاً بعد سماعه كلماته ، ثم جاء إلى رشده . لقد مسح العرق البارد من جبينه و قال “في الواقع ، عندما رأيت ذلك الرجل ، كان وعيي غير واضح . لا أتذكر وجهه ، لكني أشعر أن وجهك مشابه جدًا لوجهه .

“قبل أن أصبح مجنونًا ، ذهبت لرؤية فويان . قلت لها ألا تدخل الطريق السماوي . بعد ذلك ، ذهبت إلى قارة المقاطعات التسعة و أردتك أن تستقر هناك .

“هذا الشعور غريب جدًا … في رأيي ، من الواضح أنني لا أتذكر مظهره ، لكن عندما أراك ، أشعر أنك تشبهه تمامًا”. إبتسم هوانغفو هاويوى لأنه حتى هو نفسه شعر أن هذا شيء مسلٍ .

“و مع ذلك ، في ذلك اليوم ، فعلت ذلك بالفعل . أتذكرها بوضوح . أعطى هوانغفو هاويوى ضحكة مكتومة مريرة ، و قال بتواضع : “كنت خائفًا حقًا من هذا الرجل . جاء هذا الخوف من أعماق قلبي . كان مثل عامة الناس يرون إله . ” هذا النوع من الخشوع كان من المستحيل مقاومته .

“تشو فنغ ، يجب أن يكون هذا الهوانغفو هاويوى قد رأى والدك . بخلافه ، من سيبدو مشابهًا لك؟”

لهذا السبب أحضرتك إلى قارة المقاطعات التسعة و إخترت عائلة صغيرة . شعرت ، من خلال تهديداتي ، أنهم لن يجرؤوا على التعامل معك بشكل سيء بسبب الخوف الشديد الذي سيشعرون به .

“السبب في أنه لا يتذكر مظهر والدك و شعر أنك تبدو كوالدك هو أن ذكرياته قد أفسدت . يمكن للخبير الحقيقي أن يؤثر على ذكريات الفرد دون أن يعرف ذلك حتى عن طريق طمس وعيهم .”

“هذا الشعور غريب جدًا … في رأيي ، من الواضح أنني لا أتذكر مظهره ، لكن عندما أراك ، أشعر أنك تشبهه تمامًا”. إبتسم هوانغفو هاويوى لأنه حتى هو نفسه شعر أن هذا شيء مسلٍ .

“هذا الجزء من الذاكرة خائف و غير واضح . لا يجرؤ على تذكره لأنه خائف . إسأل بسرعة ما جاء بعد ذلك . لا يمكنك السماح له باستعادة ذكرياته و يجب عليك إنهاء أسئلتك بسرعة . و إلا ، سيكون هناك ضرر يلحق بجسده ، بل هناك إحتمال أن يعود إلى الجنون “و هكذا ذكّرته إيجي فجأة .

إرتعش جسد هوانغفو هاويوى قليلاً بعد سماعه كلماته ، ثم جاء إلى رشده . لقد مسح العرق البارد من جبينه و قال “في الواقع ، عندما رأيت ذلك الرجل ، كان وعيي غير واضح . لا أتذكر وجهه ، لكني أشعر أن وجهك مشابه جدًا لوجهه .

“الكبير هوانغفو ، ماذا جاء بعد ذلك؟ بعد أن رأيت ذلك الرجل ، ماذا حدث؟” و سأل تشو فنغ بسرعة .

“على الرغم من أن هذا الرجل لم يخيفني و لم يهددني أبدًا ، شعرت بنفسي أنه يتعين علي إنهاء هذه المهمة . خلاف ذلك ، فإنه سيقتلني . هذا ما شعرت به . بالنسبة للموت ، لا أخافه كثيرًا ، لكن عندما تذكرت أنه كان سيقتلني ، شعرت برعب لا نهاية له .”

“من المخزي أن أقول … رغم أنني لم أتمكن من رؤية مظهره بوضوح ، إلا أنني شعرت بالرعب من قِبله . هل تعرف ما هو أول شيء فعلته بعد أن رأيته؟” و سئل هوانغفو هاويوى تشو فنغ .

“و مع ذلك ، في ذلك اليوم ، فعلت ذلك بالفعل . أتذكرها بوضوح . أعطى هوانغفو هاويوى ضحكة مكتومة مريرة ، و قال بتواضع : “كنت خائفًا حقًا من هذا الرجل . جاء هذا الخوف من أعماق قلبي . كان مثل عامة الناس يرون إله . ” هذا النوع من الخشوع كان من المستحيل مقاومته .

هز تشو فنغ رأسه و سأل “ما هذا؟”

“هذا الشعور غريب جدًا … في رأيي ، من الواضح أنني لا أتذكر مظهره ، لكن عندما أراك ، أشعر أنك تشبهه تمامًا”. إبتسم هوانغفو هاويوى لأنه حتى هو نفسه شعر أن هذا شيء مسلٍ .

“قبل أن يقول أي شيء ، ركعت . لم أكن أركع فقط ، بل لقد توسلت إليه”.

“قبل أن أصبح مجنونًا ، ذهبت لرؤية فويان . قلت لها ألا تدخل الطريق السماوي . بعد ذلك ، ذهبت إلى قارة المقاطعات التسعة و أردتك أن تستقر هناك .

“على الرغم من أنني ، هوانغفو هاويوى ، لست أي شخص عظيم ، لست شخصًا جبانًا . في حياتي كلها ، هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين قمت بالتوسل لهم و ركعا لهم – لا أحد غير والدي و سيدي .”

“ليست هناك حاجة لشكري . إذا لم يكن الأمر لك ، فربما أكون ميتًا بالفعل في الطريق السماوي . بغض النظر عما عشته في هذه السنوات ، على الأقل أنا على قيد الحياة . علاوة على ذلك ، لقد أصبح تدريبى ملك قتالى فى الرتبة الثامنة . هذا بالتأكيد ليس صدفة . أشعر أن موهبتى الآن أقوى من السابق . و ربما يومًا ما سأصبح إمبراطورًا قتاليا .”

“قبل ذلك ، حتى لو كنت تضربني حتى الموت ، فلن أصدق ذلك ذات يوم ، أننى أنا ، هوانغفو هاويوى ، سأتوسل لشخص ما حتى أستطيع العيش .”

“و مع ذلك ، كانت المرة الأولى التي رأيت فيها مكانًا كهذا . الشعور المقدس الذي ينضح كان خانقا . لم يكن الأمر مجرد خوف بسيط ، لقد كان تبجيلًا نشأ من كياني بالكامل . مثل هذا الشعور جعلني أرغب في التوقف ، لأنني لم أجرؤ على الدخول .

“و مع ذلك ، في ذلك اليوم ، فعلت ذلك بالفعل . أتذكرها بوضوح . أعطى هوانغفو هاويوى ضحكة مكتومة مريرة ، و قال بتواضع : “كنت خائفًا حقًا من هذا الرجل . جاء هذا الخوف من أعماق قلبي . كان مثل عامة الناس يرون إله . ” هذا النوع من الخشوع كان من المستحيل مقاومته .

إرتعش جسد هوانغفو هاويوى قليلاً بعد سماعه كلماته ، ثم جاء إلى رشده . لقد مسح العرق البارد من جبينه و قال “في الواقع ، عندما رأيت ذلك الرجل ، كان وعيي غير واضح . لا أتذكر وجهه ، لكني أشعر أن وجهك مشابه جدًا لوجهه .

“لكن في الواقع ، هذا الرجل لم يفعل شيئًا سيئًا لي . لم يهددني و لم يضر بي . بدلا من ذلك ، كان خيرا جدا . لقد كلفك بي ، و طلب مني أن أخرجك من الطريق السماوي ، و أوكلك بدوره إلى عائلة تدعى تشو . أطلق عليك إسم تشو فنغ و قال لي لحمايتك حتى تكبر .

سأل تشو فنغ “الكبير هوانغفو ، ماذا رأيت هناك؟” لقد كان غير صبور حقًا لمعرفة نوع الأشخاص الموجودين في هذا الموقع . هل كانوا والديه؟ هل كانت عائلته هناك؟ أو ربما حدث شيء آخر؟

“وافقت ؛ و لم أجرؤ على الرفض . شعرت أنه ليس لدي أي خيار سوى الموافقة ، و بعد ذلك … شعرت برؤيتى تصبح ضبابية . عندما عدت إلى طبيعتى ، عدت إلى منطقة البحر الشرقي . أنا متأكد من أنك تعرف ما حدث لاحقًا . بعد أن عدت ، بدأت حالتي العقلية تتدهور .

إرتعش جسد هوانغفو هاويوى قليلاً بعد سماعه كلماته ، ثم جاء إلى رشده . لقد مسح العرق البارد من جبينه و قال “في الواقع ، عندما رأيت ذلك الرجل ، كان وعيي غير واضح . لا أتذكر وجهه ، لكني أشعر أن وجهك مشابه جدًا لوجهه .

“على الرغم من أن هذا الرجل لم يخيفني و لم يهددني أبدًا ، شعرت بنفسي أنه يتعين علي إنهاء هذه المهمة . خلاف ذلك ، فإنه سيقتلني . هذا ما شعرت به . بالنسبة للموت ، لا أخافه كثيرًا ، لكن عندما تذكرت أنه كان سيقتلني ، شعرت برعب لا نهاية له .”

“السبب في أنه لا يتذكر مظهر والدك و شعر أنك تبدو كوالدك هو أن ذكرياته قد أفسدت . يمكن للخبير الحقيقي أن يؤثر على ذكريات الفرد دون أن يعرف ذلك حتى عن طريق طمس وعيهم .”

“كنت أعرف جيدًا أنني قد تجاوزت الرعب . كنت أعلم أنني سأصاب بالجنون . و مع ذلك ، لم أستطع السيطرة على قدري . لقد كنت عاجزا .”

“قبل أن يقول أي شيء ، ركعت . لم أكن أركع فقط ، بل لقد توسلت إليه”.

“قبل أن أصبح مجنونًا ، ذهبت لرؤية فويان . قلت لها ألا تدخل الطريق السماوي . بعد ذلك ، ذهبت إلى قارة المقاطعات التسعة و أردتك أن تستقر هناك .

“هذا الشعور غريب جدًا … في رأيي ، من الواضح أنني لا أتذكر مظهره ، لكن عندما أراك ، أشعر أنك تشبهه تمامًا”. إبتسم هوانغفو هاويوى لأنه حتى هو نفسه شعر أن هذا شيء مسلٍ .

“في الواقع ، هناك عدد قليل من العشائر المسماة تشو في منطقة البحر الشرقي ، لكنني لم أجرؤ على وضعك هناك . كنت أعرف أن وقتي قصير و سأفقد القدرة على حمايتك قريبًا . لا أستطيع أن أكون متأكداً مما إذا كان بإمكانك أن تكبر بأمان في مكان كهذا .

سأل تشو فنغ “الكبير هوانغفو ، ماذا رأيت هناك؟” لقد كان غير صبور حقًا لمعرفة نوع الأشخاص الموجودين في هذا الموقع . هل كانوا والديه؟ هل كانت عائلته هناك؟ أو ربما حدث شيء آخر؟

لهذا السبب أحضرتك إلى قارة المقاطعات التسعة و إخترت عائلة صغيرة . شعرت ، من خلال تهديداتي ، أنهم لن يجرؤوا على التعامل معك بشكل سيء بسبب الخوف الشديد الذي سيشعرون به .

“كنت أعرف جيدًا أنني قد تجاوزت الرعب . كنت أعلم أنني سأصاب بالجنون . و مع ذلك ، لم أستطع السيطرة على قدري . لقد كنت عاجزا .”

“و بعد أن أوكلتك إلى عائلة تشو ، راقبتهم بشكل خفي لفترة من الوقت حتى … حتى لم أتمكن حقًا من السيطرة على نفسي . عندها فقط غادرت ، لأنني كنت خائفًا من أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي و إلحاق الأذى بك بعد إصابتي بالجنون .”

“لا أتذكر . و مع ذلك ، لا شيء في الطريق السماوي يتغير . بعد مقابلة المجموعة الثانية من المخلوقات ، إنتقل إلى الأمام قليلاً ، ثم إتجه شرقًا .” و قال هوانغفو هاويوى بلهجة غير مؤكدة “يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه …”

“أنا متأكد من أنك تعرف ما حدث لاحقًا” و قال هوانغفو هاويوى .

“و هذا … كل شيء بسببك . إذا كان يجب أن يكون هناك شكر ، فيجب أن أكون أنا من يشكرك . ” نظر هوانغفو هاويوى إلى تشو فنغ بامتنان هائل .

“الكبير ، هل تتذكر المكان الذي تحدثت عنه؟ المكان في الطريق السماوي حيث قابلت الرجل؟” و سئل تشو فنغ .

“قبل أن أصبح مجنونًا ، ذهبت لرؤية فويان . قلت لها ألا تدخل الطريق السماوي . بعد ذلك ، ذهبت إلى قارة المقاطعات التسعة و أردتك أن تستقر هناك .

قدم هوانغفو هاويوى القرائن ، لكنه لم يخبره بالإجابة التي يريد أن يعرفها . لذلك ، كان على تشو فنغ التوجه شخصيًا نحو الطريق السماوي و التحقيق .

“قبل ذلك ، حتى لو كنت تضربني حتى الموت ، فلن أصدق ذلك ذات يوم ، أننى أنا ، هوانغفو هاويوى ، سأتوسل لشخص ما حتى أستطيع العيش .”

“لا أتذكر . و مع ذلك ، لا شيء في الطريق السماوي يتغير . بعد مقابلة المجموعة الثانية من المخلوقات ، إنتقل إلى الأمام قليلاً ، ثم إتجه شرقًا .” و قال هوانغفو هاويوى بلهجة غير مؤكدة “يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه …”

“قبل أن يقول أي شيء ، ركعت . لم أكن أركع فقط ، بل لقد توسلت إليه”.

“شكرا لك ، الكبير هوانغفو”. إنحنى تشو فنغ و قبض يديه . لم يواصل السؤال لأنه لا يعلم أن شيئًا آخر سينتج من السؤال . بدلاً من أن يتذكر هوانغفو هاويوى ذكريات الماضي المقلقة ، كان من الأفضل ترك الأمر هكذا .

“على الرغم من أن هذا الرجل لم يخيفني و لم يهددني أبدًا ، شعرت بنفسي أنه يتعين علي إنهاء هذه المهمة . خلاف ذلك ، فإنه سيقتلني . هذا ما شعرت به . بالنسبة للموت ، لا أخافه كثيرًا ، لكن عندما تذكرت أنه كان سيقتلني ، شعرت برعب لا نهاية له .”

“ليست هناك حاجة لشكري . إذا لم يكن الأمر لك ، فربما أكون ميتًا بالفعل في الطريق السماوي . بغض النظر عما عشته في هذه السنوات ، على الأقل أنا على قيد الحياة . علاوة على ذلك ، لقد أصبح تدريبى ملك قتالى فى الرتبة الثامنة . هذا بالتأكيد ليس صدفة . أشعر أن موهبتى الآن أقوى من السابق . و ربما يومًا ما سأصبح إمبراطورًا قتاليا .”

“لكن في الواقع ، هذا الرجل لم يفعل شيئًا سيئًا لي . لم يهددني و لم يضر بي . بدلا من ذلك ، كان خيرا جدا . لقد كلفك بي ، و طلب مني أن أخرجك من الطريق السماوي ، و أوكلك بدوره إلى عائلة تدعى تشو . أطلق عليك إسم تشو فنغ و قال لي لحمايتك حتى تكبر .

“و هذا … كل شيء بسببك . إذا كان يجب أن يكون هناك شكر ، فيجب أن أكون أنا من يشكرك . ” نظر هوانغفو هاويوى إلى تشو فنغ بامتنان هائل .

سأل تشو فنغ “الكبير هوانغفو ، ماذا رأيت هناك؟” لقد كان غير صبور حقًا لمعرفة نوع الأشخاص الموجودين في هذا الموقع . هل كانوا والديه؟ هل كانت عائلته هناك؟ أو ربما حدث شيء آخر؟

ترجمة : إبراهيم

“و هذا … كل شيء بسببك . إذا كان يجب أن يكون هناك شكر ، فيجب أن أكون أنا من يشكرك . ” نظر هوانغفو هاويوى إلى تشو فنغ بامتنان هائل .

إرتعش جسد هوانغفو هاويوى قليلاً بعد سماعه كلماته ، ثم جاء إلى رشده . لقد مسح العرق البارد من جبينه و قال “في الواقع ، عندما رأيت ذلك الرجل ، كان وعيي غير واضح . لا أتذكر وجهه ، لكني أشعر أن وجهك مشابه جدًا لوجهه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط